الفصل 128: مستحضر الأرواح [1]
الفصل 128: مستحضر الأرواح [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قال هذه الكلمات، شعرت بنبض طاقة غريب ينتشر في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كان الأمر غريبًا.
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بين جوليان والبروفيسور هولو.
“…ما الذي أشاهده؟”
كانت المانا كثيفة في عنصر [اللعنة].
“هذا…”
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
“لا أرى الأمور بشكل خاطئ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بين جوليان والبروفيسور هولو.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهك…!”
كان اليوم التالي. كانت مجموعة الاستكشاف قد استأنفت مسيرتها نحو مقبرة مستحضر الأرواح. ومع ذلك، مقارنةً باليوم السابق، بدا أن الأمور مختلفة.
لهذا السبب بقي الجميع صامتين.
“هاهاها! أنت بارع!”
‘ما الذي يحدث؟’
“…..شكرًا.”
منطقة مشبعة بالعنصر…؟ هذا كان مصطلحًا جديدًا بالنسبة لي.
كان ذلك بين جوليان والبروفيسور هولو.
سائرين في مقدمة الجميع، كان الاثنان لا ينفصلان منذ الليلة الماضية. ولكن هذا لم يكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة.
كنت أشعر بذلك.
“هل يمكنه أن يضحك بهذه الطريقة؟”
“نحن على وشك الوصول.”
رؤية الابتسامة البسيطة على وجه جوليان بينما يتحدث إلى البروفيسور، وتذكر كيف كان يضحك الليلة الماضية، جعلت “أويف” تجد صعوبة في استيعاب الوضع.
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
كان الأمر وكأنها ترى شخصًا مختلفًا تمامًا.
وكان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة للشعور بالقمع الذي كان يملأ الهواء.
“….”
كان من الصعب قراءة أفكارها.
وبينما كانت تدير رأسها، وقع نظر “أويف” على “إيفلين”.
كم من الوقت مضى منذ أن شعرت بهذا الشكل؟
بدت هي الأكثر صدمة مما كان يحدث أمام أعينهم.
“كيف…؟”
“لـ-لا أستطيع التنفس!”
وبهذا، استذكرت “أويف” الكلمات التي قالتها لها منذ وقت ليس ببعيد.
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
“لقد تغيّر.”
“…هذا مزعج.”
جوليان كان يبدو حقًا كشخص مختلف عن ما يظهر به عادة. ربما كان يشعر بالراحة مع البروفيسور الجديد.
كان اليوم التالي. كانت مجموعة الاستكشاف قد استأنفت مسيرتها نحو مقبرة مستحضر الأرواح. ومع ذلك، مقارنةً باليوم السابق، بدا أن الأمور مختلفة.
ربما كانت تفكر بشكل زائد. ومن المحتمل أنها كانت كذلك.
أكبر بكثير مما كانت عليه في الذكريات.
ولكن…
الفصل 128: مستحضر الأرواح [1]
“لماذا أشعر أن هناك شيئًا غير صحيح؟”
بعيون تخترق المسافة بيننا بنظرة مقلقة.
بينما كانت تدير رأسها، توقفت عيناها عند شخصية أخرى. بشعر طويل بلاتيني وعينين حمراوين، كان نظرها مقفلًا على جوليان.
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
كان من الصعب قراءة أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل واحد منهم بدا وكأنه يركز نظره علينا،
ومع ذلك، فإن رؤيتها جعلت “أويف” تتجهم.
كانت كبيرة.
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
حتى…
في البداية، فكرت “أويف” بهذه الطريقة، ولكن كلما تأملت أكثر، بدا هذا غير مرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.05%
وبينما كانت تتقدم خطوة أخرى، غطت فمها بسرعة.
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
“هاااااتشوو!”
“لماذا أشعر أن هناك شيئًا غير صحيح؟”
عطست “أويف”.
على عكس السابق، كانت خطواتنا أبطأ وأكثر حذرًا.
وبينما كانت تغطي نفسها، زمّت شفتيها.
“…..”
ونظرت إلى السماء بوجه متجهم.
لكن، لسبب ما، شعرت براحة غريبة عند التحدث مع البروفيسور.
“هل أنا فقط أم أن الجو يزداد برودة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
***
رافعًا يده، قبة شفافة غطت المنطقة من حولنا.
كان الأمر أشبه بلقاء صديق قديم. لا، في الواقع، لم يكن لدي أي صديق حقيقي. سواء في هذه الحياة، أو في حياتي السابقة.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
من الصعب أن أقول.
حتى…
لكن، لسبب ما، شعرت براحة غريبة عند التحدث مع البروفيسور.
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
…كان الأمر غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما قال.
“سمعت أنك كنت من ضمن الطلاب الذين شاركوا في الحادثة التي وقعت في الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى درجة أن البروفيسور اضطر إلى التراجع خطوة إلى الوراء، رافعًا يده اليسرى ليحمينا.
إلى أن جاء ذكر حدث معين فجأة وشعرت بقلبي ينقبض. لم أظهر ذلك خارجيًا، واكتفيت بالنظر إلى البروفيسور الذي كان يحدق في الأفق بنظرة هادئة.
“هذا…”
لم نكن بعيدين عن وجهتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء أردت اختباره.
كنت أشعر بذلك.
“كيرا” و”إيفلين” على وجه الخصوص.
“….هل تشير إلى الحادثة مع البروفيسور باكلام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تغيّر.”
“نعم.”
“ستجدون أنه أصبح من السهل جدًا تدوير المانا خاصتكم. ليس ذلك فحسب، بل أصبح أيضًا أسرع وأسهل بالنسبة لكم لتشكيل التعاويذ.”
أدار البروفيسور “هولو” رأسه وتقابلت أعيننا.
منطقة مشبعة بالعنصر…؟ هذا كان مصطلحًا جديدًا بالنسبة لي.
“لقد كان حدثًا مؤسفًا. كنت قريبًا جدًا من روبرت.”
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
“كنت…؟”
“سنأخذ لحظة لننتظر حتى يتأقلم الجميع مع البيئة.”
ما هذا الهراء.
كنت أشعر بذلك.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
“كح! كح!”
لكن، تظاهرت أنني أفهم.
كما ظننت أنه سيكمل المحادثة، فوجئت برؤيته يتركها عند هذا الحد.
واستمر هو في الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كفاءة التعاويذ في الازدياد بسرعة مرئية.
“….حسنًا، يمكنك القول أننا كنا نعرف بعضنا؟ زملاء؟”
تغير تعبير البروفيسور ليصبح قاتمًا.
“آه.”
كان الأمر نفسه بالنسبة للآخرين، الذين توقفوا في أماكنهم.
لم أصدق ذلك.
“…ما الذي أشاهده؟”
بل، رفعت مستوى حذري دون أن أظهر ذلك خارجيًا.
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
“كيف كان؟”
ولكن إن لم يكن هذا كافيًا.
سألت متظاهراً بأنني مهتم بالمحادثة.
ونظرت إلى السماء بوجه متجهم.
“لم يكن يتحدث كثيراً. كان دائمًا يلعب الشطرنج بمفرده في حرم الأكاديمية. كان شخصية غريبة، إن كانت هذه هي الكلمات المناسبة لوصفه.”
تغير تعبير البروفيسور ليصبح قاتمًا.
“هذا يبدو مثله.”
في البداية، فكرت “أويف” بهذه الطريقة، ولكن كلما تأملت أكثر، بدا هذا غير مرجح.
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
بل، رفعت مستوى حذري دون أن أظهر ذلك خارجيًا.
هذا كان معروفًا للجميع.
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
“ههه، نعم. كان مشهورًا بذلك، أليس كذلك؟”
***
“…..نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قال هذه الكلمات، شعرت بنبض طاقة غريب ينتشر في المنطقة.
كما ظننت أنه سيكمل المحادثة، فوجئت برؤيته يتركها عند هذا الحد.
منطقة مشبعة بالعنصر…؟ هذا كان مصطلحًا جديدًا بالنسبة لي.
جعلني ذلك أتساءل ما إذا كنت أبالغ في حذري.
“م-ما هذا…!”
في النهاية، ما زلت أبقيت حذري مرتفعًا.
“آه…”
حتى…
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
“هااااتشوو!”
“م-ما الذي كان ذلك؟”
سمعت عطسة.
“هااا… هااا…”
عندما استدرت، لاحظت بعض الطلاب، بما في ذلك “أويف”، يغطون أنفسهم.
“نحن على وشك الوصول.”
“إنه يصبح باردًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوواغ…!”
“…..نـ-نعم. بالكاد أستطيع أن أشعر بشفتي.”
جلست بصمت مستمتعًا بالبيئة المحيطة.
عبست عند هذا المشهد.
“هاااااتشوو!”
بارد؟ رغم أن الجو كان باردًا بالفعل، إلا أنه لم يكن بالسوء الذي كانوا يصفونه.
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
شيء ما لم يكن على ما يرام…
في البداية، فكرت “أويف” بهذه الطريقة، ولكن كلما تأملت أكثر، بدا هذا غير مرجح.
“نحن على وشك الوصول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المسافة بوجه متجهم.
كلمات البروفيسور “هولو” أخرجتني من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تمامًا كما قال هذه الكلمات، شعرت بنبض طاقة غريب ينتشر في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.05%
“م-ما هذا…!”
وإن كان كذلك، ما الذي ستصبح عليه؟
جعلت صدري يثقل، وأصبح تنفسي أصعب.
اختبرت ذلك.
لكن بخلاف ذلك، تمكنت من كبت الشعور بعدم الراحة.
بل جلست على الأرض وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
“كح! كح!”
“آه، هذا…”
“آهك…!”
ولكن إن لم يكن هذا كافيًا.
لدهشتي، لم يكن الحال كذلك مع الآخرين، الذين شحبت وجوههم.
ومع ذلك، فإن رؤيتها جعلت “أويف” تتجهم.
“لـ-لا أستطيع التنفس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما قال.
“هوو…! هوو…!”
“آه…”
‘ما الذي يحدث؟’
بمجرد التفكير، كنت أعلم أنني أستطيع استدعاء [سلاسل العذاب] و[أيدي المرض] دون أي تأخير يُذكر.
نظرت حولي في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
لم يبدُ أن الآخرين فقط يعانون، بل كان هناك العديد ممن سقطوا على ركبة واحدة على الأرض.
كان الأمر أشبه بلقاء صديق قديم. لا، في الواقع، لم يكن لدي أي صديق حقيقي. سواء في هذه الحياة، أو في حياتي السابقة.
“كيرا” و”إيفلين” على وجه الخصوص.
‘…يا للأسف.’
أما “ليون”، فقد بدا في حال أفضل.
من الصعب أن أقول.
“…هذا مزعج.”
وبينما كانت تدير رأسها، وقع نظر “أويف” على “إيفلين”.
صوت البروفيسور “هولو” تردد من جانبي.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
رافعًا يده، قبة شفافة غطت المنطقة من حولنا.
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
تقريبًا فورًا، شعر الجميع بالراحة وهم ينهارون على الأرض.
بدأت أشعر بالحماس.
“هااا… هااا…”
استدار البروفيسور لينظر إليّ.
“م-ما الذي كان ذلك؟”
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
“هوواغ…!”
“أوهك!!”
كنت فضوليًا أيضًا.
رافعًا يده، قبة شفافة غطت المنطقة من حولنا.
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
خفضت رأسي لأحدق في يدي، ثم رفعت نظري مرة أخرى نحو البروفيسور “هولو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
سألت متظاهراً بأنني مهتم بالمحادثة.
“نحن الآن في منطقة مشبعة بعنصر الطاقة.”
“كيرا” و”إيفلين” على وجه الخصوص.
متتبعاً إصبعه في الهواء، واصل البروفيسور حديثه:
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
“….عنصر اللعنة يبدو الأكثر سيطرة هنا. بالنسبة لأولئك المتخصصين في السحر العنصري، ستجدون أنفسكم تكافحون للتنفس. هذا أمر طبيعي. تحتاجون فقط إلى ضبط أجسادكم على كثافة المانا الملعونة العالية في الهواء. قد تلاحظون أيضًا أن توافقكم مع العنصر الخاص بكم سينخفض. هذه إحدى الآثار الجانبية لمثل هذا المكان.”
كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الرؤية السابقة.
لم يكن شرحه طويلاً، لكنني استطعت فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
منطقة مشبعة بالعنصر…؟ هذا كان مصطلحًا جديدًا بالنسبة لي.
جعلت صدري يثقل، وأصبح تنفسي أصعب.
أغلقت عيني، وشعرت بالمانا في الهواء.
لكن، لسبب ما، شعرت براحة غريبة عند التحدث مع البروفيسور.
“آه.”
“آه.”
كما هو متوقع. كان الأمر كما قال.
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
كانت المانا كثيفة في عنصر [اللعنة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الهراء.
ومع ذلك، عنصر اللعنة؟
“….ابقوا بعيدًا.”
لم يكن يبدو مصطلحًا صحيحًا.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
لكنني لست مطور ألعاب.
“هل يمكنه أن يضحك بهذه الطريقة؟”
“بالنسبة لأولئك الذين يتخصصون في سحر اللعنات…”
“آه، هذا…”
استدار البروفيسور لينظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل تشير إلى الحادثة مع البروفيسور باكلام؟”
“ستجدون أنه أصبح من السهل جدًا تدوير المانا خاصتكم. ليس ذلك فحسب، بل أصبح أيضًا أسرع وأسهل بالنسبة لكم لتشكيل التعاويذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااتشوو!”
كان الأمر كما قال.
“….عنصر اللعنة يبدو الأكثر سيطرة هنا. بالنسبة لأولئك المتخصصين في السحر العنصري، ستجدون أنفسكم تكافحون للتنفس. هذا أمر طبيعي. تحتاجون فقط إلى ضبط أجسادكم على كثافة المانا الملعونة العالية في الهواء. قد تلاحظون أيضًا أن توافقكم مع العنصر الخاص بكم سينخفض. هذه إحدى الآثار الجانبية لمثل هذا المكان.”
بمجرد التفكير، كنت أعلم أنني أستطيع استدعاء [سلاسل العذاب] و[أيدي المرض] دون أي تأخير يُذكر.
ومع ذلك، فإن رؤيتها جعلت “أويف” تتجهم.
ربما يمكنني أيضًا التحكم بهما لفترة أطول وأكثر كفاءة.
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
أفضل جزء في كل ذلك هو أنه لم يؤلم.
“هااا… هااا…”
لم أكن أشعر بإصاباتي.
سألت متظاهراً بأنني مهتم بالمحادثة.
“هذا…”
كنت أستطيع معرفة ذلك من المشهد الطبيعي أننا كنا بالقرب.
كان رائعًا.
أدار البروفيسور “هولو” رأسه وتقابلت أعيننا.
كم من الوقت مضى منذ أن شعرت بهذا الشكل؟
كان الأمر أشبه بلقاء صديق قديم. لا، في الواقع، لم يكن لدي أي صديق حقيقي. سواء في هذه الحياة، أو في حياتي السابقة.
“كل ذلك جانبًا،”
هل ستتطور؟
تغير تعبير البروفيسور ليصبح قاتمًا.
وكان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة للشعور بالقمع الذي كان يملأ الهواء.
حدق في المسافة بوجه متجهم.
كانت كبيرة.
“….يبدو أن الوضع أكثر خطورة مما توقعت سابقًا. يمكنني الشعور بأننا قريبون جدًا من المصدر.”
بمجرد التفكير، كنت أعلم أنني أستطيع استدعاء [سلاسل العذاب] و[أيدي المرض] دون أي تأخير يُذكر.
وكنا كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت وجهي، ثم وقفت من مكاني.
رغم أن مثل هذا المشهد لم يحدث في ذكرياتي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما قال.
كنت أستطيع معرفة ذلك من المشهد الطبيعي أننا كنا بالقرب.
الفصل 128: مستحضر الأرواح [1]
كم مرة كنت هنا في ذكرياتي؟
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكانتريا] الخبرة + 0.1%
“سنأخذ لحظة لننتظر حتى يتأقلم الجميع مع البيئة.”
“يبدو أن الجميع مستعد. لنمضِ أعمق.”
كان هذا هو القرار.
لكنني لست مطور ألعاب.
لم يكن لدي أي اعتراض.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
بل جلست على الأرض وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
“هاااااتشوو!”
كان هناك شيء أردت اختباره.
ولكن كان الأوان قد فات.
“بما أن عنصر اللعنة هنا كثيف، ماذا يحدث إذا قمت بممارسة تعاويذي…؟ هل سيعزز ذلك تقدمي؟”
شيء ما لم يكن على ما يرام…
اختبرت ذلك.
سائرين في مقدمة الجميع، كان الاثنان لا ينفصلان منذ الليلة الماضية. ولكن هذا لم يكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة.
“آه…”
كانت كبيرة.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.1%
رؤية الابتسامة البسيطة على وجه جوليان بينما يتحدث إلى البروفيسور، وتذكر كيف كان يضحك الليلة الماضية، جعلت “أويف” تجد صعوبة في استيعاب الوضع.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.05%
شيء ما لم يكن على ما يرام…
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكانتريا] الخبرة + 0.1%
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكنتريا] الخبرة + 0.05%
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
م:م فيه احتمال ان اغير اسم [سلاسل الأكانتريا] الى [سلاسل العذاب ] لا اعرف اذا سوف اغيرها حقا ام سوف أبقيها …
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
ظهرت الإشعارات أمام عيني مباشرة.
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
بدأت كفاءة التعاويذ في الازدياد بسرعة مرئية.
“…..شكرًا.”
بدأت أشعر بالحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كفاءة التعاويذ في الازدياد بسرعة مرئية.
ماذا سيحدث بمجرد أن تصل التعاويذ إلى المستوى التالي؟
شيء ما لم يكن على ما يرام…
هل ستتطور؟
“نعم.”
وإن كان كذلك، ما الذي ستصبح عليه؟
اختبرت ذلك.
“…..”
سألت متظاهراً بأنني مهتم بالمحادثة.
جلست بصمت مستمتعًا بالبيئة المحيطة.
“كيرا” و”إيفلين” على وجه الخصوص.
كان التحسن الواضح شعورًا مثيرًا.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
ولكن حتى مع ذلك، كنت أعلم أنني لا أستطيع الاستمتاع بهذا الشعور إلى الأبد.
بارد؟ رغم أن الجو كان باردًا بالفعل، إلا أنه لم يكن بالسوء الذي كانوا يصفونه.
“يبدو أن الجميع مستعد. لنمضِ أعمق.”
رؤية الابتسامة البسيطة على وجه جوليان بينما يتحدث إلى البروفيسور، وتذكر كيف كان يضحك الليلة الماضية، جعلت “أويف” تجد صعوبة في استيعاب الوضع.
فركت وجهي، ثم وقفت من مكاني.
لم نكن بعيدين عن وجهتنا.
‘…يا للأسف.’
‘ما الذي يحدث؟’
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
‘ربما سأجد طريقة للقيام بذلك لاحقًا.’
منطقة مشبعة بالعنصر…؟ هذا كان مصطلحًا جديدًا بالنسبة لي.
في الوقت الحالي، كان هناك شيء آخر أردت اكتشافه.
“هاااااتشوو!”
“سأبذل قصارى جهدي لضمان سلامتكم. ومع ذلك، قد تكون هناك ظروف لن أتمكن فيها من مساعدتكم. لذا، آمل أن تكونوا مستعدين لأي سيناريو أسوأ.”
كان الأمر وكأنها ترى شخصًا مختلفًا تمامًا.
استجاب الجميع لكلمات البروفيسور، موجهين ماناهم وساحبين أسلحتهم.
كنا نسير في الاتجاه الصحيح، كنت متأكدًا من ذلك.
بعد ذلك فقط واصلنا التقدم.
على عكس السابق، كانت خطواتنا أبطأ وأكثر حذرًا.
ربما يمكنني أيضًا التحكم بهما لفترة أطول وأكثر كفاءة.
كنا نسير في الاتجاه الصحيح، كنت متأكدًا من ذلك.
كان الأمر وكأنها ترى شخصًا مختلفًا تمامًا.
في المنطقة الجبلية، تبعنا الطريق الوحيد المتاح، ملتفًا بين التضاريس الوعرة بينما ارتفعت تشكيلات صخرية حادة على كلا الجانبين.
“…..نـ-نعم. بالكاد أستطيع أن أشعر بشفتي.”
“…..”
“كيف كان؟”
سكن صمت غريب المجموعة ونحن نسير إلى الأمام.
عندما استدرت، لاحظت بعض الطلاب، بما في ذلك “أويف”، يغطون أنفسهم.
كان الجميع يعلم أننا على بعد أمتار قليلة فقط من مصدر كل المشاكل.
متتبعاً إصبعه في الهواء، واصل البروفيسور حديثه:
لهذا السبب بقي الجميع صامتين.
‘ما الذي يحدث؟’
ثم…
لهذا السبب بقي الجميع صامتين.
“آه.”
“كنت…؟”
ظهرت قبة أرجوانية مألوفة في المسافة.
“لـ-لا أستطيع التنفس.”
كانت كبيرة.
“لماذا أشعر أن هناك شيئًا غير صحيح؟”
أكبر بكثير مما كانت عليه في الذكريات.
استدار البروفيسور لينظر إليّ.
“ما هذا…؟!”
وكنا كذلك.
“أوهك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لـ-لا أستطيع التنفس.”
كنت أستطيع معرفة ذلك من المشهد الطبيعي أننا كنا بالقرب.
وكان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة للشعور بالقمع الذي كان يملأ الهواء.
كما هو متوقع. كان الأمر كما قال.
كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الرؤية السابقة.
استدار البروفيسور لينظر إليّ.
إلى درجة أن البروفيسور اضطر إلى التراجع خطوة إلى الوراء، رافعًا يده اليسرى ليحمينا.
‘ما الذي يحدث؟’
“….ابقوا بعيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما قال.
ولكن كان الأوان قد فات.
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
لكنني لست مطور ألعاب.
رؤوسهم تدور بشكل آلي لتواجهنا،
“كيف…؟”
وكل واحد منهم بدا وكأنه يركز نظره علينا،
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
بعيون تخترق المسافة بيننا بنظرة مقلقة.
“أوه؟”
على عكس السابق، كانت خطواتنا أبطأ وأكثر حذرًا.
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
“آه، هذا…”
ولكن إن لم يكن هذا كافيًا.
بل جلست على الأرض وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
ظهرت شخصية مقنعة، تغلفها الظلال، تقف في المنتصف.
“…ما الذي أشاهده؟”
في اللحظة التي وقع نظرها علينا، شعرت وكأن جسدي كله قد تجمد في مكانه،
حتى…
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو مصطلحًا صحيحًا.
كان الأمر نفسه بالنسبة للآخرين، الذين توقفوا في أماكنهم.
وبينما كانت تدير رأسها، وقع نظر “أويف” على “إيفلين”.
“آه، هذا…”
استجاب الجميع لكلمات البروفيسور، موجهين ماناهم وساحبين أسلحتهم.
صوت البروفيسور “هولو” المرير تردد بجانبنا.
جعلت صدري يثقل، وأصبح تنفسي أصعب.
“…..من بالضبط قام بالاستطلاع؟”
“كيف…؟”
أفضل جزء في كل ذلك هو أنه لم يؤلم.
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تدير رأسها، توقفت عيناها عند شخصية أخرى. بشعر طويل بلاتيني وعينين حمراوين، كان نظرها مقفلًا على جوليان.
ترجمة : TIFA
كانت المانا كثيفة في عنصر [اللعنة].
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
