الفصل 127: الاستكشاف [2]
الفصل 127: الاستكشاف [2]
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 255…؟
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
لم يكن ذلك واضحًا من قبل، ولكنه أصبح الآن جليًا.
‘….هل تعتقد أننا سنتمكن من العودة؟’
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
توقفت خطواتي عندما لاحظت شخصًا في المسافة.
‘باه!’
كان القائد. كان يعتني بالجرحى، ووجهه شاحب بينما يركض ذهابًا وإيابًا.
كما فعلت أنا أيضًا.
“أحدهم يحضر لي ماء! اعتنوا بهذا المصاب!”
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
حتى الآن، كان لا يزال يعمل.
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
رغم شحوب وجهه وحقيقة أنه كان يعرج، إلا أنه بذل كل جهده لمساعدة المحتاجين. كانت مشهدًا يحرك مشاعر أي شخص.
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
لكن كان هناك شيء عنه لم يكن منطقيًا بالنسبة لي. لدرجة أنني وجدت نفسي أتقدم نحوه.
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
“ما هي الإصابات؟ هل هناك قتلى؟ حسنًا، يبدو أن التعزيزات كانت مفيدة.”
بخطوات خفيفة، تقدم وعبر البوابات.
“عذرًا.”
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
“هاه؟”
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
أخيرًا، لاحظني وتوقف.
والأسوأ من ذلك، أنني لم أستطع حتى أن أسأله عن ذلك لأنه ربما لن يجيبني. لذلك، مسحتُ جبيني وسألتُ:
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلت الصور محادثاتهم.
“أنا مجند من هافن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
“لا، أعلم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد! قائد! نحتاج مساعدتك!”
“….جوليان، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
هز رأسه ونظر حوله، ثم مسح العرق عن جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
في كل مرة، كان يحيي فرق الإخضاع عند مغادرتهم.
“نعم، في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ الذهاب إلى هناك للتأكد مما إذا كان ما شعرتُ به حقيقيًا.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ حدس جيد.”
“…..ما هو رقم آخر فريق إخضاع؟”
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
“هاه؟”
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
شرحت له:
“آه، نعم…”
“سمعت بعض الناس يتحدثون عن فرق الإخضاع. أفترض أنهم الفرق التي تم إرسالها لمحاربة مستحضر الأرواح. أنا فضولي. كم فريقًا تم إرسالهم حتى الآن؟”
“سمعت بعض الناس يتحدثون عن فرق الإخضاع. أفترض أنهم الفرق التي تم إرسالها لمحاربة مستحضر الأرواح. أنا فضولي. كم فريقًا تم إرسالهم حتى الآن؟”
“….”
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
لم يُجب القائد على الفور. بدلاً من ذلك، ارتسمت على وجهه ملامح صعبة، شبه متألمة.
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
في النهاية، وهو يخفض رأسه، أجاب:
“ما هي الإصابات؟ هل هناك قتلى؟ حسنًا، يبدو أن التعزيزات كانت مفيدة.”
“….إذا حسبنا مجموعتكم، فسيكون فريق الإخضاع رقم 255.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعلى أسوار البلدة.
“….”
“كل عام لعنةً علينا، علينا أن نرى سكاننا يتناقصون وأفضل محاربينا يموتون. كل عام لعنةً علينا، عليّ أن أرى المجندين الصغار يتم تدريبهم ليتم إرسالهم إلى موتهم!”
255…؟
“هل وجدتَ شيئًا؟”
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
كم عدد الأشخاص الذين أُرسلوا؟
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
“عدد الأشخاص الذين أرسلناهم… لقد فقدت العد بالفعل.”
هل هذا شيء وُلد به الأبطال الرئيسيون فقط؟
واصل حديثه بينما بقيت صامتًا. كنت أسمع الحزن في صوته وهو يتكلم.
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
“كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
“هل الجميع هنا؟”
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
“….”
“كل عام لعنةً علينا، علينا أن نرى سكاننا يتناقصون وأفضل محاربينا يموتون. كل عام لعنةً علينا، عليّ أن أرى المجندين الصغار يتم تدريبهم ليتم إرسالهم إلى موتهم!”
‘هيه.’
“…..”
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
نظرت إليه بصمت دون أن أقول شيئًا. تأملت في تعابيره والمشاعر التي كان يخرجها.
رفع وجهه ليقابل نظراتي.
من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
لكن كان هناك شيء ظل يزعجني في أعماقي.
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
“لماذا؟”
“لا، أعلم ذلك.”
“…..لماذا؟”
لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد نظر إليه للتو.
رفع وجهه ليقابل نظراتي.
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
“تتحدث وكأنك تهتم كثيرًا بالناس. فلماذا؟ لماذا لم تذهب هناك بنفسك؟”
الفصل 127: الاستكشاف [2]
“….آه.”
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
تجمدت ملامح القائد، وارتجفت شفتيه.
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
إذا كنت أرى الغضب والحزن من قبل، الآن يمكنني رؤية الذنب. الكثير من الذنب.
لكن كان هناك شيء عنه لم يكن منطقيًا بالنسبة لي. لدرجة أنني وجدت نفسي أتقدم نحوه.
“ه-هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه. تقطر. تقطر.
لم يكن يبدو حتى قادرًا على صياغة جملة واحدة. وكأن شيئًا ما يلتهمه من الداخل.
“عدد الأشخاص الذين أرسلناهم… لقد فقدت العد بالفعل.”
ولكن ما هو…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ما الذي يمكن أن يكون؟
“نعم، في الواقع.”
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
“ماذا تفعل…؟”ا
“….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
بخطوات خفيفة، تقدم وعبر البوابات.
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
كنت أفضل أن يكون الأمر على هذا النحو.
“سمعت أن أختك شاركت فيه.”
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
“آه، نعم…”
داخل الذكريات، رأيته يكبر. من فتى صغير، إلى مراهق، إلى شاب، إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عليه الآن.
“هل كانوا هناك أيضًا لمحاربة مستحضر الأرواح؟ مما سمعتُ…”
الفصل 127: الاستكشاف [2]
“قائد! قائد! نحتاج مساعدتك!”
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
للأسف، قُطعت كلماتي بصيحة من المسافة. وجد القائد، الذي تم استدعاؤه، في هذا نجاته ليعذر نفسه.
لكن كان هناك شيء ظل يزعجني في أعماقي.
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
تلك كانت كلماته الأخيرة قبل أن يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلنا إلى المدخل، كان في استقبالنا الأستاذ “هولو” وهو يفرك عينيه.
“…..”
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
داخل الذكريات، رأيته يكبر. من فتى صغير، إلى مراهق، إلى شاب، إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقها كان هناك وعاء يُطهى فيه طعامنا.
في كل مرة، كان يحيي فرق الإخضاع عند مغادرتهم.
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
“ماذا؟ كيف…”
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتقدم خطوة وأتبعهم من الخلف.
لأي سبب اختار أن يبقى هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيتهم وجربتهم جميعا.
“هناك شيء لا يبدو منطقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتُ وأنا أضبط حقيبتي.
“ماذا تفعل…؟”ا
“ماذا تفعل…؟”ا
صوت مفاجئ أخرجني من أفكاري. عندما التفت برأسي، التقت عيناي بعينَي “أويف” وبقية الأعضاء الذين كانوا مستعدين للانطلاق في الاستكشاف.
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
أجبتُ وأنا أضبط حقيبتي.
“…..لماذا؟”
رغم أنني ما زلتُ أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بشأن القائد، إلا أنني لم أملك دليلًا أستند عليه.
‘عيد ميلاد سعيد! لنحتفل بعيد ميلادك الآن. بمجرد أن نعود، سنتأكد من الاحتفال به مع الجميع.’
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
وهو يحرك الوعاء، تمتم البروفيسور هولو،
كنتُ فضوليًا جدًا حيال الأمر.
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
…خصوصًا أنه يتعلق بسحر اللعنة. رغم أنها كانت مجرد رؤى، إلا أنني شعرت براحة غريبة في القبة الأرجوانية التي كان مستحضر الأرواح فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون أخيرًا.
أردتُ الذهاب إلى هناك للتأكد مما إذا كان ما شعرتُ به حقيقيًا.
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
ربما…
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
سأجد شيئًا يساعدني على تقوية نفسي هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
‘آمل ألا أضطر إلى تعلم استحضار الأرواح.’
_________________
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيتهم وجربتهم جميعا.
“لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
“حسنًا.”
ومع ذلك،
أومأتُ قليلاً وتبعتُ المجموعة من الخلف، أسير بجانب “ليون” الذي كان ينظر إليّ بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت لأعود بالنظر إلى الاتجاه الذي جئنا منه.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
“….ليس كثيرًا.”
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
“ليس كثيرًا؟”
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
“ليس لديّ الكثير لأعمل عليه. لكن في الوقت الحالي، أجد القائد مريبًا.”
“مريبًا؟”
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتحدث وكأنك تهتم كثيرًا بالناس. فلماذا؟ لماذا لم تذهب هناك بنفسك؟”
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ حدس جيد.”
نظرتُ إليه بدهشة.
ما أخرجني من ذكرياتي كان صوت البروفيسور وهو يتوقف. في المنطقة الصخرية، وجدنا أنفسنا في قطعة أرض مسطحة. المكان المثالي لإقامة المعسكر.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
ومع ذلك،
لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد نظر إليه للتو.
“…..”
“أنت لست مخطئًا.”
“هل وجدتَ شيئًا؟”
أجاب ليون أخيرًا.
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
“هاه؟”
أمال رأسه.
ما الذي يمكن أن يكون؟
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
“ماذا؟ كيف…”
لم يكن هناك أحد سواه.
“لديّ حدس جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
“….”
“هل كانوا هناك أيضًا لمحاربة مستحضر الأرواح؟ مما سمعتُ…”
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
“عدد الأشخاص الذين أرسلناهم… لقد فقدت العد بالفعل.”
هل هذا شيء وُلد به الأبطال الرئيسيون فقط؟
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
والأسوأ من ذلك، أنني لم أستطع حتى أن أسأله عن ذلك لأنه ربما لن يجيبني. لذلك، مسحتُ جبيني وسألتُ:
‘هيه! اليوم عيد ميلادي. أتممت الخامسة عشرة.’
“ما مدى ثقتك بحدسك؟”
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
“لم يخذلني أبدًا.”
وأنا أراقب البيئة المألوفة، لم أتمكن من منع نفسي من التوقف بين الحين والآخر. لم يكن الأمر لأنني أردت التوقف، ولكن في كل مرة كنت أرى مكانًا مألوفًا، كانت الذكريات تتدفق في ذهني.
“….أرى.”
أمال رأسه.
مرة أخرى، التفتُّ لأنظر إلى القائد.
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
‘حتى ليون يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا بشأنه وبقصته…’
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
بما أنه يشعر بهذا، فهناك احتمال كبير أن يكون الأمر كذلك. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، قررتُ تركه وشأنه وتبعتُ المجموعة من الخلف.
ولكن ما هو…؟
حتى الآن، لم أملك الكثير من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
لم أستطع مواجهته دون سبب وجيه. وأكثر من أي شيء آخر، كنتُ مهتمًا بمستحضر الأرواح. أو القبة التي تحيط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت ضاحكًا.
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
ربما…
“هل الجميع هنا؟”
“أنا مجند من هافن.”
عندما وصلنا إلى المدخل، كان في استقبالنا الأستاذ “هولو” وهو يفرك عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بحقيبة كبيرة خلفه، رمش بعينيه وأجرى عدًا سريعًا للرؤوس. وبمجرد أن تأكد من أن الجميع موجودون، استدار ليواجه بوابات البلدة.
“لنوقف هنا لهذا اليوم.”
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
‘ووووه! شعرت بطاقة مفاجئة. لقد ساعدني النوم كثيرًا! هاها، الآن بعد أن لم نعد مضطرين لمقاتلة الأموات الأحياء، يمكننا أن نشعر بالطاقة من جديد.’
بخطوات خفيفة، تقدم وعبر البوابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“…..”
سأجد شيئًا يساعدني على تقوية نفسي هناك.
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتقدم خطوة وأتبعهم من الخلف.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
“أنا مجند من هافن.”
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلت الصور محادثاتهم.
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
_________________
في أعلى أسوار البلدة.
“لماذا؟”
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
يقبض على ساعة جيب، ويحتضنها بقوة إلى صدره، كان يردد الكلمات ذاتها مرارًا وتكرارًا.
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
“آسف… آسف… آسف…”
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
لم يكن هناك أحد سواه.
في النهاية، وهو يخفض رأسه، أجاب:
… ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه.
تقطر. تقطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون أخيرًا.
“آسف… أريد الذهاب… آسف… لكن يجب علي الوفاء بوعدي…”
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان.
ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
ترجمة : TIFA
“لقد وعدت…”
“جمهور صعب.”
ثم، مستخدمًا آخر ما تبقى من قوته، رفع يده نحو جبهته في تحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ حدس جيد.”
“قوة الاخضاع مائتين وخمسة وخمسين. أتمنى لكم جميعًا التوفيق!”
لكن هذا جعل الأمور أسوأ.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
كانت الرحلة هادئة.
“…..لماذا؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
“….”
أمال رأسه.
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
كنت أفضل أن يكون الأمر على هذا النحو.
“….أرى.”
وأنا أراقب البيئة المألوفة، لم أتمكن من منع نفسي من التوقف بين الحين والآخر. لم يكن الأمر لأنني أردت التوقف، ولكن في كل مرة كنت أرى مكانًا مألوفًا، كانت الذكريات تتدفق في ذهني.
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
‘….هل تعتقد أننا سنتمكن من العودة؟’
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة ليون الذي كان ينظر إلي.
تلت الصور محادثاتهم.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
‘سنعود. أنا واثق من ذلك. حتى وإن لم نعد، يجب أن نحاول على الأقل شيئًا لمساعدة أولئك الذين سيأتون في المستقبل.’
كم عدد الأشخاص الذين أُرسلوا؟
‘ووووه! شعرت بطاقة مفاجئة. لقد ساعدني النوم كثيرًا! هاها، الآن بعد أن لم نعد مضطرين لمقاتلة الأموات الأحياء، يمكننا أن نشعر بالطاقة من جديد.’
“ما هي الإصابات؟ هل هناك قتلى؟ حسنًا، يبدو أن التعزيزات كانت مفيدة.”
‘لنذهب.’
رأيت عددًا لا يحصى من الذكريات وعددًا لا يحصى من الأشخاص.
“ما هي الإصابات؟ هل هناك قتلى؟ حسنًا، يبدو أن التعزيزات كانت مفيدة.”
بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
‘هيه! اليوم عيد ميلادي. أتممت الخامسة عشرة.’
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
‘عيد ميلاد سعيد! لنحتفل بعيد ميلادك الآن. بمجرد أن نعود، سنتأكد من الاحتفال به مع الجميع.’
“…..”
‘هيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
ربما…
لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
للأسف، قُطعت كلماتي بصيحة من المسافة. وجد القائد، الذي تم استدعاؤه، في هذا نجاته ليعذر نفسه.
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
‘باه!’
ولكن ما هو…؟
من الضحك إلى الدموع…
“عذرًا.”
لقد رأيتهم وجربتهم جميعا.
داخل الذكريات، رأيته يكبر. من فتى صغير، إلى مراهق، إلى شاب، إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عليه الآن.
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
“لنوقف هنا لهذا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….جوليان، حسنًا.”
ما أخرجني من ذكرياتي كان صوت البروفيسور وهو يتوقف. في المنطقة الصخرية، وجدنا أنفسنا في قطعة أرض مسطحة. المكان المثالي لإقامة المعسكر.
“لقد وعدت…”
“لننصب خيامنا ونشعل النار. سنستأنف رحلتنا صباح غد. نحن لسنا بعيدين عن الوجهة.”
ومع ذلك،
التفتت لأعود بالنظر إلى الاتجاه الذي جئنا منه.
‘باه!’
‘من المحتمل أنهم يقاتلون ضد الحشد الآن، أليس كذلك؟’
“همم.”
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
“حسنًا.”
“ليس لديّ الكثير لأعمل عليه. لكن في الوقت الحالي، أجد القائد مريبًا.”
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
فوقها كان هناك وعاء يُطهى فيه طعامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
كرقرقر! كرققر!
نظرت إليه بصمت دون أن أقول شيئًا. تأملت في تعابيره والمشاعر التي كان يخرجها.
سيطر الصمت الغريب فجأة على المجموعة بينما اتجهت جميع الأعين نحو النار التي كانت تشتعل في المنتصف.
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
كانت الرحلة هادئة.
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
‘هيه.’
نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
“….آه.”
كما فعلت أنا أيضًا.
رفع وجهه ليقابل نظراتي.
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة ليون الذي كان ينظر إلي.
“أستخدمها كتذكير لي لسبب عدم وجود المال لدي.”
داخل الذكريات، رأيته يكبر. من فتى صغير، إلى مراهق، إلى شاب، إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عليه الآن.
“….”
“ماذا؟”
“….”
لم أستطع مواجهته دون سبب وجيه. وأكثر من أي شيء آخر، كنتُ مهتمًا بمستحضر الأرواح. أو القبة التي تحيط به.
“….”
لكن هذا جعل الأمور أسوأ.
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تركزت الأنظار عليّ، اهتز صدري. نظر ليون إلي بعيون متسعة وهو يهز رأسه.
وهو يحرك الوعاء، تمتم البروفيسور هولو،
لم يكن هناك أحد سواه.
“جمهور صعب.”
‘من المحتمل أنهم يقاتلون ضد الحشد الآن، أليس كذلك؟’
عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة ليون الذي كان ينظر إلي.
“هناك شيء لا يبدو منطقيًا.”
وجهه… بدا متوترًا للغاية.
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
“هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
بينما تركزت الأنظار عليّ، اهتز صدري. نظر ليون إلي بعيون متسعة وهو يهز رأسه.
‘ووووه! شعرت بطاقة مفاجئة. لقد ساعدني النوم كثيرًا! هاها، الآن بعد أن لم نعد مضطرين لمقاتلة الأموات الأحياء، يمكننا أن نشعر بالطاقة من جديد.’
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….جوليان، حسنًا.”
لكن هذا جعل الأمور أسوأ.
من الضحك إلى الدموع…
متمسكًا بقميصي،
“….إذا حسبنا مجموعتكم، فسيكون فريق الإخضاع رقم 255.”
“هيه.”
الفصل 127: الاستكشاف [2]
انفجرت ضاحكًا.
“….”
واختفى التوتر الذي كان يحيط بي.
“…..”
“هيه.”
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتُ وأنا أضبط حقيبتي.
ترجمة : TIFA
بحقيبة كبيرة خلفه، رمش بعينيه وأجرى عدًا سريعًا للرؤوس. وبمجرد أن تأكد من أن الجميع موجودون، استدار ليواجه بوابات البلدة.
في كل مرة، كان يحيي فرق الإخضاع عند مغادرتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
