الفصل 126: الاستكشاف [1]
الفصل 126: الاستكشاف [1]
كان يبدأ أولاً بمطر السهام من المقاليع. ثم، عندما تصل الزومبي إلى مسافة معينة، يندفع المتدربون والفرسان لصد هجماتهم.
ليس عندما لا تزال الأمور تحت السيطرة.
دُمب!
“اصمدوا قليلاً فقط! الشمس على وشك الشروق!”
شيو! شيو!
دُمب!
‘إذن كانوا يتتبعون مستحضر الأرواح.’
“لا تستسلموا الآن! نحن قريبون جداً!”
دُمب!
“هاه… هاه… افعل شيئاً…”
واحداً تلو الآخر، كان الجنود يسقطون على الأرض بسبب الإرهاق.
في الواقع، يمكنها بمفردها التعامل مع جزء كبير من الزومبي القادمة.
“استمروا! القليل فقط!”
لكن…
صدى صوت القائد استمر في الانتشار، وقد بدا أنه الأكثر إرهاقاً بينهم جميعاً، لكنه وبقوة إرادة محضة حافظ على وقوفه، مستمراً في إعطاء الأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذكريات…
طنين—! طنين—!
طنين—! طنين—!
الفرسان في الأسفل كانوا أيضاً على وشك الانهيار، يكافحون للسيطرة على الزومبيات.
______________
“آخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن أستخدم قدرتي عليه؟’
حتى المتدربون، رغم قوتهم، كانوا يكافحون أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دائماً يعطي الأولوية للآخرين على نفسه.
كان من المنطقي عند النظر في حقيقة أن الزومبي كانوا
خالدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احصوا عدد القتلى!”
كما أثار تساؤلاً حول كيف تمكنت هذه البلدة من الصمود بوجود فارس من المستوى الثالث فقط.
ومع ظهورها، بدأت حركات الزومبي تتباطأ.
ربما كانت السبب هي المقاليع القوية والتنظيم المحكم.
‘لا يختلف عما هو عليه في ذكرياتي.’
“دقيقة واحدة إضافية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين كانوا بالضبط؟
كنت أساعد هنا وهناك. باستخدام الخيوط، قمت باحتواء العديد من الزومبي ودفعهم للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا! كراكا!
فكرت في فصلهم عن بعضهم البعض، لكن استنزاف المانا كان كبيراً جداً.
طنين—! طنين—!
في النهاية، الشيء الوحيد الذي استطعت فعله هو دفعهم للخلف.
“ولكن—”
‘…لو لم أكن مصاباً فقط.’
طنين—! طنين—!
شعرت بألم لاذع في كل مرة استخدمت فيها المانا. ورغم أنني لم أكن أمانع الألم، إلا أنني لاحظت أنه يزداد حدة مع كل دقيقة أقوم فيها بتدوير المانا.
“هذا…”
هذا لم يكن جيداً.
على الأقل، كان هذا ما ظننته.
‘أنا معرض لخطر تفاقم إصاباتي.’
شرح البروفيسور هولو، بينما كان يسحب قلمًا ويُحيط مساحة كبيرة على الخريطة.
لهذا السبب قررت أن أوازن بين استخدامي للقوة، على عكس الآخرين.
تداخلت صورة شبابه مع هيئته الحالية.
ششششينغ—!
تم ذكر اسمي كما توقعت.
خصوصاً ليون وأويف، اللذين كانا مبللين تماماً بعرقهما.
بينما كنت أنظر حولي إلى الجنود والمتدربين المنهكين، قررت أن أبقى صامتاً.
“هاه… هاه…”
خصوصاً ليون وأويف، اللذين كانا مبللين تماماً بعرقهما.
بجانبي، سمعت أنفاس أويف المتقطعة بينما كانت تستخدم قواها لخلق جدار غير مرئي يعيق تقدم الزومبي.
توقفت للحظة لأراقبه.
لا بد من القول، أن الاثنين وحدهما كانا عوناً كبيراً.
بما أن هذا هو الحال، خططت لترك الأمور تسير كما هي لفترة أطول.
أما على الجانب الآخر…
“…الموقع بعيد جداً عن هنا.”
ووووم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… يمكنك فعل أكثر من هذا… د-”
“اللعنة! لماذا لا تفعل نيراني شيئاً؟!”
“هاه… هاه… افعل شيئاً…”
أداء كيرا لم يكن جيداً. لم يكن ذلك بسبب تقاعسها أو شيء من هذا القبيل، بل لأن الزومبي كانت مقاومة للنار.
بما أن هذا هو الحال، خططت لترك الأمور تسير كما هي لفترة أطول.
كلما اجتاحت النيران، لم يكن يحدث شيء.
“الرحلة ستستغرق على الأرجح يومًا أو يومين. حتى الآن، ما زلت غير متأكد من كيفية قدرة مستحضر الأرواح على التحكم بهذا العدد الكبير من الأموات الأحياء من هذه المسافة. سنكتشف ذلك فقط عندما نصل إلى هناك.”
كراكا! كراكا!
“أ…ه؟”
من جهة أخرى، كانت إيفلين تقدم أداءً أفضل. باستخدام مهاراتها، تمكنت من احتواء عدد لا بأس به من الزومبي.
لم يكن الأمر أنني لا أريد أن أخبرهم بموقعه. ليس وكأن هذا خيار ممكن، إذ لا يمكنني أن أذهب ببساطة وأقول، “أوه، أعرف مكانه. اتبعوني.”
“هاه… هاه… افعل شيئاً…”
لم يكن الأمر أنني لا أريد أن أخبرهم بموقعه. ليس وكأن هذا خيار ممكن، إذ لا يمكنني أن أذهب ببساطة وأقول، “أوه، أعرف مكانه. اتبعوني.”
“همم؟”
كان هناك شيء في تلك الذكريات يزعجني. لكن لم أستطع أن أضع يدي على السبب بالتحديد.
التفت نحو أويف، والتقت أعيننا. أنفاسها المتقطعة تكشف عن إرهاقها، وأشارت إلى الزومبي بذقنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… يمكنك فعل أكثر من هذا… د-”
“أنت… يمكنك فعل أكثر من هذا… د-”
في كل غروب شمس، في نفس الوقت، سيظهر الزومبي من الأفق.
“لا داعي لذلك.”
ومع ظهورها، بدأت حركات الزومبي تتباطأ.
قاطعتها.
حتى ليون، الذي عادة ما بدا عديم التعبير، أظهر ردة فعل وهو يحدق في الزومبي المتوقفة.
“لقد حان الوقت.”
بينما كنت أنظر حولي إلى الجنود والمتدربين المنهكين، قررت أن أبقى صامتاً.
“أ…ه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعة؟!”
بينما كنت أحدق في الأفق، بدأت السهول تغطى بغطاء من اللون البرتقالي، يغمر المنطقة وحشد الزومبي.
ذكريات عن تسعة أشخاص مختلفين خاضوا نفس الرحلة.
الشمس بدأت بالظهور.
“أويف ك. ميغريل.”
ومع ظهورها، بدأت حركات الزومبي تتباطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…!”
“لقد انتهى الأمر!”
ليس عندما لا تزال الأمور تحت السيطرة.
كان ذلك صوت أحد الجنود، وكأن كلماته كان لها تأثير، توقفت جميع الزومبي عن الحركة بشكل سحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يدي. كانت ترتجف قليلاً. كان من الواضح أن جسدي لا يزال يعاني من آثار الدواء.
“انتهى الأمر…؟”
______________
“هاه… هاه… هل يمكننا الراحة أخيراً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا لي عندما كان الاثنان يتدخلان فقط عندما يواجه المتدربون مواقف صعبة.
كان الجميع مرهقاً. سواء كانوا متدربين أو فرسان، لم يستطع أحد بالكاد رفع إصبعه.
كنت أساعد هنا وهناك. باستخدام الخيوط، قمت باحتواء العديد من الزومبي ودفعهم للخلف.
حتى ليون، الذي عادة ما بدا عديم التعبير، أظهر ردة فعل وهو يحدق في الزومبي المتوقفة.
“همم؟”
بينما يمسح العرق عن جانب وجهه، اقترب من أحد الزومبي للحصول على نظرة أقرب.
“لا داعي لذلك.”
لكن، بمجرد أن خطا خطوة، حدث شيء ما.
“تصفيق، تصفيق—”
“انظروا—!”
الفصل 126: الاستكشاف [1]
فجأة، بينما أشار أحد المتدربين نحو الزومبي، شاهدت مذهولاً وهالة أرجوانية تغمر الزومبي بالكامل.
‘لا يختلف عما هو عليه في ذكرياتي.’
شعرت بإحساس مألوف من القمع ينبعث من هذا الحجاب الأرجواني بينما يغطي الزومبي.
‘الآن فقط أدركت أنني لم أرهم طوال الوقت.’
قبل أن يتمكن أي شخص من قول أو فعل شيء، اختفى الزومبي.
كانوا أقوى المتدربين لهذا العام أو أولئك الذين قدموا أداءً مميزًا خلال الأيام الماضية.
“ما هذا…!”
قبل أن يتمكن القائد من الرد، وضع البروفيسور هولو كفه على الخريطة.
“هل اختفوا للتو؟”
طنين—! طنين—!
بطبيعة الحال، أصيب المتدربون بالدهشة من هذا التطور.
بصمت، قبضت وفتحت يدي عدة مرات.
لكن لم يكن الحال كذلك بالنسبة للجنود الذين سقطوا متعبين على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عالجوا المصابين!”
في كل غروب شمس، في نفس الوقت، سيظهر الزومبي من الأفق.
“احصوا عدد القتلى!”
“الرحلة ستستغرق على الأرجح يومًا أو يومين. حتى الآن، ما زلت غير متأكد من كيفية قدرة مستحضر الأرواح على التحكم بهذا العدد الكبير من الأموات الأحياء من هذه المسافة. سنكتشف ذلك فقط عندما نصل إلى هناك.”
الشخص الوحيد الذي لم يسترح كان القائد، الذي تحرك بسرعة لفحص كل شخص على الجدار.
تغير الجو في الغرفة عندما جال نظر البروفيسور في الحضور. للحظة قصيرة، توقف نظره عليّ.
توقفت للحظة لأراقبه.
“جوليان داكري إيفينوس.”
تداخلت صورة شبابه مع هيئته الحالية.
…لكن أن يكون على هذا الحال لفترة طويلة.
‘لا يختلف عما هو عليه في ذكرياتي.’
وقف البروفيسور هولو وغادر قاعة الاجتماع.
دائماً يعطي الأولوية للآخرين على نفسه.
ليس عندما لا تزال الأمور تحت السيطرة.
…لكن أن يكون على هذا الحال لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي المرة الثانية.”
من أين يستمد هذه الإرادة؟
سبب عدم تدخلها هي والبروفيسور خلال الأيام الماضية كان على الأرجح لتوفير تجربة واقعية لنا.
‘هل هي بسبب الوفيات المتكررة لرفاقه؟ أم دافعه لحماية سكان هذه البلدة؟’
غررررووو—!
كلما نظرت إليه أكثر، ازددت فضولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… يمكنك فعل أكثر من هذا… د-”
‘هل يجب أن أستخدم قدرتي عليه؟’
كان هناك شيء في تلك الذكريات يزعجني. لكن لم أستطع أن أضع يدي على السبب بالتحديد.
توقفت أفكاري فجأة بسبب ظهور الأساتذة من بعيد.
“لقد اتخذت قراري بالفعل. مع وجود البروفيسورة بريدجيت هنا، لن تقلق بشأن أي شيء سيئ قد يحدث للبلدة.”
“همم.”
“من الجيد أنني كنت مستعدًا.”
كانت تعابيرهم جادة بشكل غير معتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دائماً يعطي الأولوية للآخرين على نفسه.
‘الآن فقط أدركت أنني لم أرهم طوال الوقت.’
قبل أن يتمكن أي شخص من قول أو فعل شيء، اختفى الزومبي.
أين كانوا بالضبط؟
كنت أساعد هنا وهناك. باستخدام الخيوط، قمت باحتواء العديد من الزومبي ودفعهم للخلف.
لم أحتج إلى الانتظار طويلاً لمعرفة الإجابة.
“افتحوا البوابات! المتدربون!”
توقفوا أمام قائد الفرسان، وكان البروفيسور هولو أول من تحدث.
“هاه…؟”
“…لم نتمكن من تتبع المانا المحيطة بالأموات الأحياء بالكامل. تمكنّا من الحصول على أثر بسيط، لكننا لم نتمكن من تحديد موقعها بعد. سنحتاج إلى بضعة أيام أخرى للتأكد من موقعهم.”
“آه، فهمت.”
توقفوا أمام قائد الفرسان، وكان البروفيسور هولو أول من تحدث.
أومأ القائد برأسه بتفهم.
شعرت بألم لاذع في كل مرة استخدمت فيها المانا. ورغم أنني لم أكن أمانع الألم، إلا أنني لاحظت أنه يزداد حدة مع كل دقيقة أقوم فيها بتدوير المانا.
“….يمكنكم أخذ وقتكم. لقد تمكنا من الصمود لفترة طويلة. لدينا ما يكفي من الصبر.”
لكن…
استوعبت الأمر بينما كنت أستمع إلى محادثتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مخطئًا.
‘إذن كانوا يتتبعون مستحضر الأرواح.’
لا بد من القول، أن الاثنين وحدهما كانا عوناً كبيراً.
بالفعل، جميع الفرق التي تم إرسالها للقضاء عليه ماتت قبل عودتها إلى البلدة.
”…..أعتقد أنني سأعرف قريبًا.”
لم يعرفوا مكانه بعد. لكن الحال لم يكن كذلك بالنسبة لي.
“هاه… هاه… افعل شيئاً…”
‘أنا أعرف مكانه.’
“انظروا—!”
رأيته في ذكرياتي. في الواقع، يمكنني الذهاب الآن.
كما أثار تساؤلاً حول كيف تمكنت هذه البلدة من الصمود بوجود فارس من المستوى الثالث فقط.
لكن…
اقترب قائد الفرسان عابسًا.
‘لا، ليس بعد.’
”….أولئك الذين ناديت أسماؤهم، استعدوا. سنغادر خلال ساعة. استعدوا.”
نظرت إلى يدي. كانت ترتجف قليلاً. كان من الواضح أن جسدي لا يزال يعاني من آثار الدواء.
كان الجميع مرهقاً. سواء كانوا متدربين أو فرسان، لم يستطع أحد بالكاد رفع إصبعه.
لن أكون ذا فائدة إذا ذهبت هناك الآن. في الواقع، سأعرض نفسي للخطر.
الأمر منطقي عند التفكير فيه. نحن نخبة الإمبراطورية، وخسارة متدرب واحد تُعتبر كبيرة.
بينما كنت أنظر حولي إلى الجنود والمتدربين المنهكين، قررت أن أبقى صامتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عُقد الاجتماع في مقر الفرسان. في غرفة كبيرة إلى حد ما، تجمع الفرسان والمتدربون حول طاولة خشبية خافتة الإضاءة.
لم يكن الأمر أنني لا أريد أن أخبرهم بموقعه. ليس وكأن هذا خيار ممكن، إذ لا يمكنني أن أذهب ببساطة وأقول، “أوه، أعرف مكانه. اتبعوني.”
كنت أعلم أن شيئًا كهذا سيحدث.
سأضطر إلى شرح نفسي.
بطبيعة الحال، أصيب المتدربون بالدهشة من هذا التطور.
…وكان هناك احتمال كبير أن تُكتشف قدرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرسان في الأسفل كانوا أيضاً على وشك الانهيار، يكافحون للسيطرة على الزومبيات.
لم أرغب في حدوث ذلك.
وقفت كيرا مصدومة، لا يزال وجهها شاحبًا بعض الشيء من الموجة الأخيرة.
ليس عندما لا تزال الأمور تحت السيطرة.
رفعت رأسي لأحدق في سقف الغرفة، وتدفقت الذكريات في ذهني.
بما أن هذا هو الحال، خططت لترك الأمور تسير كما هي لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون إليرت.”
“صحيح، على الأقل حتى أتعافى.”
كما أثار تساؤلاً حول كيف تمكنت هذه البلدة من الصمود بوجود فارس من المستوى الثالث فقط.
*
“استمروا! القليل فقط!”
بقيت ملتزماً بكلماتي.
شعرت بألم لاذع في كل مرة استخدمت فيها المانا. ورغم أنني لم أكن أمانع الألم، إلا أنني لاحظت أنه يزداد حدة مع كل دقيقة أقوم فيها بتدوير المانا.
على مدار الأيام القليلة التالية، بقيت صامتاً وترك الأساتذة يحاولون تحديد موقع مستحضر الأرواح.
“كيرا ميلن.”
في كل غروب شمس، في نفس الوقت، سيظهر الزومبي من الأفق.
سأضطر إلى شرح نفسي.
غررررووو—!
ليس عندما لا تزال الأمور تحت السيطرة.
وفي كل غروب، كان الفرسان والمتدربون يقاتلون الحشد القادم من الزومبي.
كان يبدأ أولاً بمطر السهام من المقاليع. ثم، عندما تصل الزومبي إلى مسافة معينة، يندفع المتدربون والفرسان لصد هجماتهم.
“أطلقوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما على الجانب الآخر…
شيو! شيو!
على عكس المتدربين الآخرين، لم أستنزف نفسي. كنت أُريح جسدي وأتدخل عند الحاجة فقط، بما يكفي لإظهار أنني أفعل شيئًا.
“افتحوا البوابات! المتدربون!”
استمر هذا لعدة أيام، وبحلول اليوم الرابع، تمكن البروفيسور أخيراً من تحديد مسار المانا المرتبطة بالزومبي.
طنين، طنين—
ولكن ما هو بالضبط؟
تكرر المشهد من اليوم الأول.
وكذلك باقي الأسماء.
كان يبدأ أولاً بمطر السهام من المقاليع. ثم، عندما تصل الزومبي إلى مسافة معينة، يندفع المتدربون والفرسان لصد هجماتهم.
بصمت، قبضت وفتحت يدي عدة مرات.
استمر هذا لعدة أيام، وبحلول اليوم الرابع، تمكن البروفيسور أخيراً من تحديد مسار المانا المرتبطة بالزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر المشهد من اليوم الأول.
“لقد حصلت على أثر!”
“لا تستسلموا الآن! نحن قريبون جداً!”
عُقد اجتماع بعد ذلك بفترة قصيرة.
لم أرغب في حدوث ذلك.
عُقد الاجتماع في مقر الفرسان. في غرفة كبيرة إلى حد ما، تجمع الفرسان والمتدربون حول طاولة خشبية خافتة الإضاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احصوا عدد القتلى!”
“…الموقع بعيد جداً عن هنا.”
ذكريات عن تسعة أشخاص مختلفين خاضوا نفس الرحلة.
كان البروفيسور هولو هو المتحدث. وبتعبيره المعتاد الذي بدا غير مبالٍ، فتح خريطة ووضعها على المكتب.
من أين يستمد هذه الإرادة؟
“الرحلة ستستغرق على الأرجح يومًا أو يومين. حتى الآن، ما زلت غير متأكد من كيفية قدرة مستحضر الأرواح على التحكم بهذا العدد الكبير من الأموات الأحياء من هذه المسافة. سنكتشف ذلك فقط عندما نصل إلى هناك.”
“اللعنة! لماذا لا تفعل نيراني شيئاً؟!”
شرح البروفيسور هولو، بينما كان يسحب قلمًا ويُحيط مساحة كبيرة على الخريطة.
شعرت بإحساس مألوف من القمع ينبعث من هذا الحجاب الأرجواني بينما يغطي الزومبي.
“مهاراتي في التتبع تشير إلى أن مستحضر الأرواح موجود في هذه المنطقة.”
كان يبدأ أولاً بمطر السهام من المقاليع. ثم، عندما تصل الزومبي إلى مسافة معينة، يندفع المتدربون والفرسان لصد هجماتهم.
“هاه…؟”
فجأة، بينما أشار أحد المتدربين نحو الزومبي، شاهدت مذهولاً وهالة أرجوانية تغمر الزومبي بالكامل.
اقترب قائد الفرسان عابسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احصوا عدد القتلى!”
“هذه مساحة كبيرة جدًا. لن يستغرق الأمر يومين فقط، بل ربما أكثر. إذا كنت تخطط للقيام برحلة استكشافية وأخذ المتدربين معك، فأنا لست متأكدًا مما إذا كنا سنتمكن من الصمود لفترة أطول. السبب في طلبنا تعزيزات هو أننا لم نعد قادرين على التحمل.”
شيو! شيو!
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
بجانبي، سمعت أنفاس أويف المتقطعة بينما كانت تستخدم قواها لخلق جدار غير مرئي يعيق تقدم الزومبي.
طمأن البروفيسور هولو القائد بينما نظر نحو البروفيسورة بريدجيت.
“لا تستسلموا الآن! نحن قريبون جداً!”
“هي، مع عدد من المتدربين الآخرين، ستبقى هنا. أما أنا فسأذهب لاستكشاف المنطقة مع عدد من المتدربين المميزين.”
“تصفيق، تصفيق—”
“هذا…”
أداء كيرا لم يكن جيداً. لم يكن ذلك بسبب تقاعسها أو شيء من هذا القبيل، بل لأن الزومبي كانت مقاومة للنار.
قبل أن يتمكن القائد من الرد، وضع البروفيسور هولو كفه على الخريطة.
“تسك.”
“لقد اتخذت قراري بالفعل. مع وجود البروفيسورة بريدجيت هنا، لن تقلق بشأن أي شيء سيئ قد يحدث للبلدة.”
“لقد حصلت على أثر!”
لم يكن مخطئًا.
“لا، انتظر! أنا—”
كانت البروفيسورة بريدجيت ساحرة من المستوى الرابع. باستثناء البروفيسور هولو، الذي لم أكن أعرف مدى قوته، كانت بلا شك الأقوى.
على مدار الأيام القليلة التالية، بقيت صامتاً وترك الأساتذة يحاولون تحديد موقع مستحضر الأرواح.
في الواقع، يمكنها بمفردها التعامل مع جزء كبير من الزومبي القادمة.
أخذت أرتبها في ذهني، لكن عبست فجأة.
سبب عدم تدخلها هي والبروفيسور خلال الأيام الماضية كان على الأرجح لتوفير تجربة واقعية لنا.
“هاه… هاه… افعل شيئاً…”
على الأقل، كان هذا ما ظننته.
“لقد انتهى الأمر!”
كان واضحًا لي عندما كان الاثنان يتدخلان فقط عندما يواجه المتدربون مواقف صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى كيرا تم استدعاؤها. ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، لم يكن لها أي فائدة بالبقاء هنا، ومن المحتمل أنها كانت تعرف ذلك إذ تمتمت بانزعاج.
الأمر منطقي عند التفكير فيه. نحن نخبة الإمبراطورية، وخسارة متدرب واحد تُعتبر كبيرة.
استوعبت الأمر بينما كنت أستمع إلى محادثتهم.
بجانب ذلك، كان الاثنان مشغولين بتتبع مستحضر الأرواح.
‘أنا معرض لخطر تفاقم إصاباتي.’
“حسنًا إذن. بخصوص الفرق. لقد أعددت بالفعل قائمة بالمتدربين الذين سأصطحبهم معي.”
توقفوا أمام قائد الفرسان، وكان البروفيسور هولو أول من تحدث.
تغير الجو في الغرفة عندما جال نظر البروفيسور في الحضور. للحظة قصيرة، توقف نظره عليّ.
“هذا…”
“هذه هي المرة الثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طمأن البروفيسور هولو القائد بينما نظر نحو البروفيسورة بريدجيت.
كنت أعلم منذ البداية أنه يريد شيئًا مني.
توقفوا أمام قائد الفرسان، وكان البروفيسور هولو أول من تحدث.
ولكن ما هو بالضبط؟
على الأقل، كان هذا ما ظننته.
“جوليان داكري إيفينوس.”
“استمروا! القليل فقط!”
تم ذكر اسمي كما توقعت.
“من الجيد أنني كنت مستعدًا.”
“ليون إليرت.”
“جوليان داكري إيفينوس.”
وكذلك باقي الأسماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت السبب هي المقاليع القوية والتنظيم المحكم.
“أويف ك. ميغريل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما على الجانب الآخر…
كانوا أقوى المتدربين لهذا العام أو أولئك الذين قدموا أداءً مميزًا خلال الأيام الماضية.
“كيرا ميلن.”
توقفت أفكاري فجأة بسبب ظهور الأساتذة من بعيد.
حتى كيرا تم استدعاؤها. ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، لم يكن لها أي فائدة بالبقاء هنا، ومن المحتمل أنها كانت تعرف ذلك إذ تمتمت بانزعاج.
“تسك.”
“أطلقوا!”
“تصفيق، تصفيق—”
عُقد اجتماع بعد ذلك بفترة قصيرة.
بالتصفيق مرتين، جذب البروفيسور انتباهنا.
تم ذكر اسمي كما توقعت.
”….أولئك الذين ناديت أسماؤهم، استعدوا. سنغادر خلال ساعة. استعدوا.”
واحداً تلو الآخر، كان الجنود يسقطون على الأرض بسبب الإرهاق.
“ساعة؟!”
“لا، انتظر! أنا—”
وقفت كيرا مصدومة، لا يزال وجهها شاحبًا بعض الشيء من الموجة الأخيرة.
ولكن ما هو بالضبط؟
“لم ننم بعد. كيف يمكننا—”
“من الجيد أنني كنت مستعدًا.”
“وقت النوم سيأتي لاحقًا. الآن، استعدوا. النهار هو الوقت الأنسب للمغادرة. لا يمكننا المغادرة عندما يعود الأموات الأحياء.”
“هذا…”
“ولكن—”
بينما كنت أنظر حولي إلى الجنود والمتدربين المنهكين، قررت أن أبقى صامتاً.
“هذا كل شيء. الاجتماع انتهى. إذا كان هناك أي شيء آخر، يمكننا مناقشته لاحقًا.”
بينما كنت أنظر حولي إلى الجنود والمتدربين المنهكين، قررت أن أبقى صامتاً.
وقف البروفيسور هولو وغادر قاعة الاجتماع.
الشخص الوحيد الذي لم يسترح كان القائد، الذي تحرك بسرعة لفحص كل شخص على الجدار.
“لا، انتظر! أنا—”
بقيت ملتزماً بكلماتي.
تتبعت ظهره بعينيّ بينما كنت أتكئ على كرسيي.
“لم ننم بعد. كيف يمكننا—”
“هاه…”
بطبيعة الحال، أصيب المتدربون بالدهشة من هذا التطور.
رغم أنني بدوت مرهقًا من الخارج، إلا أن عقلي وجسدي كانا نشيطين.
كلما اجتاحت النيران، لم يكن يحدث شيء.
على عكس المتدربين الآخرين، لم أستنزف نفسي. كنت أُريح جسدي وأتدخل عند الحاجة فقط، بما يكفي لإظهار أنني أفعل شيئًا.
ولكن ما هو بالضبط؟
كنت أعلم أن شيئًا كهذا سيحدث.
“عالجوا المصابين!”
“من الجيد أنني كنت مستعدًا.”
“….يمكنكم أخذ وقتكم. لقد تمكنا من الصمود لفترة طويلة. لدينا ما يكفي من الصبر.”
رفعت رأسي لأحدق في سقف الغرفة، وتدفقت الذكريات في ذهني.
كانت هناك عدة ذكريات… حوالي تسعة.
كما أثار تساؤلاً حول كيف تمكنت هذه البلدة من الصمود بوجود فارس من المستوى الثالث فقط.
ذكريات عن تسعة أشخاص مختلفين خاضوا نفس الرحلة.
وكذلك باقي الأسماء.
أخذت أرتبها في ذهني، لكن عبست فجأة.
“هاه… هاه… افعل شيئاً…”
“هناك شيء لا يبدو صحيحًا.”
وكذلك باقي الأسماء.
كان هناك شيء في تلك الذكريات يزعجني. لكن لم أستطع أن أضع يدي على السبب بالتحديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بمجرد أن خطا خطوة، حدث شيء ما.
الذكريات…
لن أكون ذا فائدة إذا ذهبت هناك الآن. في الواقع، سأعرض نفسي للخطر.
كانت دائمًا تنتهي عند لحظة الهجوم على مستحضر الأرواح. لكن كان هناك شيء بشأنه لا يبدو منطقيًا.
“أويف ك. ميغريل.”
ولكن ما هو بالضبط؟
“هناك شيء لا يبدو صحيحًا.”
بصمت، قبضت وفتحت يدي عدة مرات.
لكن لم يكن الحال كذلك بالنسبة للجنود الذين سقطوا متعبين على الجدران.
”…..أعتقد أنني سأعرف قريبًا.”
دُمب! “اصمدوا قليلاً فقط! الشمس على وشك الشروق!”
كانت دائمًا تنتهي عند لحظة الهجوم على مستحضر الأرواح. لكن كان هناك شيء بشأنه لا يبدو منطقيًا.
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرسان في الأسفل كانوا أيضاً على وشك الانهيار، يكافحون للسيطرة على الزومبيات.
ترجمة : TIFA
“لا تستسلموا الآن! نحن قريبون جداً!”
ومع ظهورها، بدأت حركات الزومبي تتباطأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
