الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
كلانك—
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
كلانك—
مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
كان الأمر لا يُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
“…. كان عرضًا جيدًا.”
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
“نعم.”
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
“الأمر مجنون.”
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
“….؟”
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
“أوه…”
‘… هذا ليس جيدًا.’
أغلق عينيه للحظة قصيرة، ثم أعاد وضع قبعته على رأسه وتمدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
“هاه…”
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر. تقطر…!
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
“هاه… هاه…”
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
‘بهذا المعدل، سأموت.’
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
“أوه…”
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
‘… هذا ليس جيدًا.’
“… يمكنك المغادرة.”
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
تنقط! تنقط…!
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
“… يمكنك المغادرة.”
‘… إلى أين أذهب؟’
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
إلى المستوصف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
لا، بالطبع لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
ومع ذلك…
لم يُسمح لنا سوى بجلب الأساور. وكانت الأكاديمية توفر الأسلحة.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
العقار كان شيئًا لم يتخيل أحد أنني سأتمكن من الحصول عليه.
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
مثل عقرب ساعة.
… لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
كانت قوية للغاية.
“…..”
“….؟”
توقفت خطواتي تدريجيًا.
“أوه…”
‘هل ليس لدي خيار…؟’
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
كلانك—
“كحة…!”
إلى المستوصف؟
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
“…..”
تنقط! تنقط…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
إلى المستوصف؟
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
***
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
“هممم.”
‘… إلى أين أذهب؟’
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
إلى المستوصف؟
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
توقفت المساعدة عن الكلام.
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
“لكن…”
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
“…. هذا سريع للغاية.”
أكمل أطلس الكلمات بدلًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
“نعم.”
“هاه…”
فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
كيف يمكنه وصفها؟
“أخبريهم أن يزوروني.”
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
“نعم؟”
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
“آه…”
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
“مفهوم.”
“…. هذا سريع للغاية.”
“… يمكنك المغادرة.”
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
“سأخبرهم كما أمرت.”
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
“….؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
غرق المكتب في حالة من الصمت.
“….. لقد فعلتها.”
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
إلى المستوصف؟
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
“عالِجني… اللعنة.”
تو توك—
“أوه…؟”
“…. هذا سريع للغاية.”
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
بدا عليه المفاجأة وهو يقول:
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
“ادخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه للحظة قصيرة، ثم أعاد وضع قبعته على رأسه وتمدد.
كلانك—
تقطر. تقطر…!
فتح الباب، لكن الأشخاص الذين كان يتوقع حضورهم لم يظهروا. بدلًا من ذلك، دخل شاب ذو شعر أسود فاحم وعينين عسليتين.
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
____________
كانت قوية للغاية.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
“… همم؟”
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
توقفت المساعدة عن الكلام.
فيكدا.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
كلانك—
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر. تقطر…!
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بهذا المعدل، سأموت.’
نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
طريقة نظره إليه.
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
“أوه…؟”
ومع ذلك…
كان الأمر لا يُنسى.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
“…..”
“….”
“….”
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
كلانك—
ثم، كسر جوليان الصمت بوضع يده على فمه.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
تقطر. تقطر…!
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
كانت قوية للغاية.
“….. لقد فعلتها.”
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
خرج صوته مبحوحًا.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
“لقد أديت دوري.”
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
كانت قوية للغاية.
“رأيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
غرق المكتب في حالة من الصمت.
على الأرجح، الجميع لا يزالون يتحدثون عنه.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
إذن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
“… يمكنك المغادرة.”
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
“أخبريهم أن يزوروني.”
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بهذا المعدل، سأموت.’
“لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
“لا…؟”
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
“إذن؟”
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تقطر. تقطر…!
“….. لقد فعلتها.”
بينما استمر الدم في التساقط من فجوات أصابعه، بدأت شفاه فيكدا تتحرك ببطء.
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
“عالِجني… اللعنة.”
كانت قوية للغاية.
انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
“إنه فاقد للوعي.”
طريقة نظره إليه.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
كان المشهد مذهلًا للغاية.
العقار كان شيئًا لم يتخيل أحد أنني سأتمكن من الحصول عليه.
تقطر. تقطر. تقطر.
“هممم.”
كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرته.
مثل عقرب ساعة.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
“لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
“…..”
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
“أخبريهم أن يزوروني.”
كيف يمكنه وصفها؟
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
… كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
‘هل ليس لدي خيار…؟’
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كحة…!”
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
“….؟”
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
“….. لقد فعلتها.”
شيئًا أكثر ذكاءً…
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
مرة أخرى، ضحك أطلس.
“… يمكنك المغادرة.”
“….. مثير للاهتمام.”
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
كلانك—
____________
“ادخل.”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
