الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
“….. لقد فعلتها.”
على الأرجح، الجميع لا يزالون يتحدثون عنه.
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
مرة أخرى، ضحك أطلس.
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
كانت قوية للغاية.
مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
كان الأمر لا يُنسى.
“أوه…؟”
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
“….؟”
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
“…. كان عرضًا جيدًا.”
“نعم.”
كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
“الأمر مجنون.”
كلانك—
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر. تقطر…!
وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
“الأمر مجنون.”
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
“مفهوم.”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
“أوه…”
أغلق عينيه للحظة قصيرة، ثم أعاد وضع قبعته على رأسه وتمدد.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
“هاه…”
“هاه… هاه…”
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
“….؟”
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
‘بهذا المعدل، سأموت.’
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
‘… هذا ليس جيدًا.’
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
____________
بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
“إنه فاقد للوعي.”
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
‘… إلى أين أذهب؟’
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
إلى المستوصف؟
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
لا، بالطبع لا.
“رأيت.”
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
لم يُسمح لنا سوى بجلب الأساور. وكانت الأكاديمية توفر الأسلحة.
ترجمة : TIFA
العقار كان شيئًا لم يتخيل أحد أنني سأتمكن من الحصول عليه.
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
… لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
ترجمة : TIFA
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بهذا المعدل، سأموت.’
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
“أخبريهم أن يزوروني.”
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
“….. لقد فعلتها.”
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
“…..”
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
“…. هذا سريع للغاية.”
“كحة…!”
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
تنقط! تنقط…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
***
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيكدا.
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“أوه…؟”
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
توقفت المساعدة عن الكلام.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
“لكن…”
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
أكمل أطلس الكلمات بدلًا عنها.
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرته.
فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
“أخبريهم أن يزوروني.”
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
“نعم؟”
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“آه…”
تنقط! تنقط…!
بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
“هممم.”
“مفهوم.”
“عالِجني… اللعنة.”
“… يمكنك المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
“سأخبرهم كما أمرت.”
تقطر. تقطر. تقطر.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرته.
“…..”
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
غرق المكتب في حالة من الصمت.
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
“هاه…”
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
“مفهوم.”
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
تو توك—
“…..”
“…. هذا سريع للغاية.”
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
بدا عليه المفاجأة وهو يقول:
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
“ادخل.”
كلانك—
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
فتح الباب، لكن الأشخاص الذين كان يتوقع حضورهم لم يظهروا. بدلًا من ذلك، دخل شاب ذو شعر أسود فاحم وعينين عسليتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيكدا.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
كانت قوية للغاية.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
“… همم؟”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
فيكدا.
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
كلانك—
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
نظرته.
“نعم.”
طريقة نظره إليه.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
ومع ذلك…
تقطر. تقطر. تقطر.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
“الأمر مجنون.”
“….”
“….”
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
“عالِجني… اللعنة.”
ثم، كسر جوليان الصمت بوضع يده على فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان لدي اتجاه.
“أوه…؟”
“نعم.”
تقطر. تقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر. تقطر…!
تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
“….. لقد فعلتها.”
“أوه…”
خرج صوته مبحوحًا.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
“لقد أديت دوري.”
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
“رأيت.”
“… يمكنك المغادرة.”
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
على الأرجح، الجميع لا يزالون يتحدثون عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
إذن…
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
“….؟”
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
“لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
“لا…؟”
كانت قوية للغاية.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“إذن؟”
مثل عقرب ساعة.
لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
شيئًا أكثر ذكاءً…
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
بدا عليه المفاجأة وهو يقول:
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
“….؟”
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
تقطر. تقطر…!
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
بينما استمر الدم في التساقط من فجوات أصابعه، بدأت شفاه فيكدا تتحرك ببطء.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
“إذن؟”
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
“نعم.”
“عالِجني… اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بهذا المعدل، سأموت.’
انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
“هممم.”
“إنه فاقد للوعي.”
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
“نعم؟”
كان المشهد مذهلًا للغاية.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
تقطر. تقطر. تقطر.
كانت قوية للغاية.
كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
مثل عقرب ساعة.
“لا…؟”
“…..”
“…. كان عرضًا جيدًا.”
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
“آه…”
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
“لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كيف يمكنه وصفها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
… كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
“آه…”
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
“مفهوم.”
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
“هاها.”
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
“…. هذا سريع للغاية.”
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
خرج صوته مبحوحًا.
م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
شيئًا أكثر ذكاءً…
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
مرة أخرى، ضحك أطلس.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
“….. مثير للاهتمام.”
“هاه… هاه…”
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
____________
شيئًا أكثر ذكاءً…
ترجمة : TIFA
“أوه…؟”
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
