الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
كلانك—
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
كان الأمر لا يُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
“…. كان عرضًا جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
ومع ذلك…
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“الأمر مجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان لدي اتجاه.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
“ادخل.”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
كان المشهد مذهلًا للغاية.
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
“أوه…”
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
أغلق عينيه للحظة قصيرة، ثم أعاد وضع قبعته على رأسه وتمدد.
مثل عقرب ساعة.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
“هاه…”
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
‘بهذا المعدل، سأموت.’
مرة أخرى، ضحك أطلس.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
‘… هذا ليس جيدًا.’
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
ترجمة : TIFA
‘… إلى أين أذهب؟’
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
إلى المستوصف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
لا، بالطبع لا.
شيئًا أكثر ذكاءً…
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
لم يُسمح لنا سوى بجلب الأساور. وكانت الأكاديمية توفر الأسلحة.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
العقار كان شيئًا لم يتخيل أحد أنني سأتمكن من الحصول عليه.
“نعم؟”
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
… لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
“نعم؟”
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
“…..”
“… همم؟”
توقفت خطواتي تدريجيًا.
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
“….؟”
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
“كحة…!”
“مفهوم.”
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
تنقط! تنقط…!
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
***
ترجمة : TIFA
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
“سأخبرهم كما أمرت.”
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
“…. كان عرضًا جيدًا.”
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
طريقة نظره إليه.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
“….. لقد فعلتها.”
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“… يمكنك المغادرة.”
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
توقفت المساعدة عن الكلام.
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
“لكن…”
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
أكمل أطلس الكلمات بدلًا عنها.
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
“… يمكنك المغادرة.”
“نعم.”
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
“ادخل.”
“أخبريهم أن يزوروني.”
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
“نعم؟”
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
“آه…”
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
“مفهوم.”
كلانك—
“… يمكنك المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
“سأخبرهم كما أمرت.”
“أوه…؟”
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
“…..”
غرق المكتب في حالة من الصمت.
غرق المكتب في حالة من الصمت.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
تو توك—
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
“…. هذا سريع للغاية.”
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
بدا عليه المفاجأة وهو يقول:
خرج صوته مبحوحًا.
“ادخل.”
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
كلانك—
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
فتح الباب، لكن الأشخاص الذين كان يتوقع حضورهم لم يظهروا. بدلًا من ذلك، دخل شاب ذو شعر أسود فاحم وعينين عسليتين.
ترجمة : TIFA
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
كانت قوية للغاية.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
“… همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
فيكدا.
تقطر. تقطر. تقطر.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
كلانك—
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
نظرته.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
طريقة نظره إليه.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
ومع ذلك…
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
“….”
“….”
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
ثم، كسر جوليان الصمت بوضع يده على فمه.
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
“أوه…؟”
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
تقطر. تقطر…!
كان الأمر لا يُنسى.
تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
“….. لقد فعلتها.”
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
خرج صوته مبحوحًا.
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
“لقد أديت دوري.”
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بالطبع لا.
“رأيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….. مثير للاهتمام.”
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
“هاه… هاه…”
على الأرجح، الجميع لا يزالون يتحدثون عنه.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
إذن…
“لا…؟”
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
“نعم.”
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
كلانك—
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
“لا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
“إذن؟”
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
“….؟”
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
“….؟”
تقطر. تقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
بينما استمر الدم في التساقط من فجوات أصابعه، بدأت شفاه فيكدا تتحرك ببطء.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
‘… إلى أين أذهب؟’
“عالِجني… اللعنة.”
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
تقطر. تقطر. تقطر.
“إنه فاقد للوعي.”
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
كان المشهد مذهلًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
تقطر. تقطر. تقطر.
تقطر. تقطر. تقطر.
كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
مثل عقرب ساعة.
“إنه فاقد للوعي.”
“…..”
غرق المكتب في حالة من الصمت.
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
“لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
كيف يمكنه وصفها؟
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
… كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
“مفهوم.”
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
غرق المكتب في حالة من الصمت.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
“هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
تقطر. تقطر…!
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
“أوه…؟”
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
بينما استمر الدم في التساقط من فجوات أصابعه، بدأت شفاه فيكدا تتحرك ببطء.
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كحة…!”
شيئًا أكثر ذكاءً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
مرة أخرى، ضحك أطلس.
***
“….. مثير للاهتمام.”
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
ومع ذلك…
____________
توقفت المساعدة عن الكلام.
ترجمة : TIFA
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
