الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
كلانك—
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
ومع ذلك…
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
كان الأمر لا يُنسى.
“ادخل.”
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
“…. كان عرضًا جيدًا.”
‘هل ليس لدي خيار…؟’
كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
“الأمر مجنون.”
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
***
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
‘… إلى أين أذهب؟’
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
“أوه…”
“هممم.”
أغلق عينيه للحظة قصيرة، ثم أعاد وضع قبعته على رأسه وتمدد.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
“هاه…”
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
“أخبريهم أن يزوروني.”
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
“هاه… هاه…”
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان لدي اتجاه.
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
“رأيت.”
‘بهذا المعدل، سأموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
‘… هذا ليس جيدًا.’
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كحة…!”
‘… إلى أين أذهب؟’
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
إلى المستوصف؟
“نعم؟”
لا، بالطبع لا.
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
لم يُسمح لنا سوى بجلب الأساور. وكانت الأكاديمية توفر الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
العقار كان شيئًا لم يتخيل أحد أنني سأتمكن من الحصول عليه.
“…. هذا سريع للغاية.”
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
… لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
كلانك—
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
“…..”
“الأمر مجنون.”
توقفت خطواتي تدريجيًا.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
ثم، كسر جوليان الصمت بوضع يده على فمه.
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
“كحة…!”
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
تنقط! تنقط…!
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
***
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
“هممم.”
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
“هممم.”
أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
كيف يمكنه وصفها؟
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
“هممم.”
مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“إنه فاقد للوعي.”
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
توقفت المساعدة عن الكلام.
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
“لكن…”
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
أكمل أطلس الكلمات بدلًا عنها.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
“أخبريهم أن يزوروني.”
إلى المستوصف؟
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بهذا المعدل، سأموت.’
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
“آه…”
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
“مفهوم.”
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“… يمكنك المغادرة.”
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
“سأخبرهم كما أمرت.”
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
“…..”
شيئًا أكثر ذكاءً…
غرق المكتب في حالة من الصمت.
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
“الأمر مجنون.”
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
تو توك—
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
“…. هذا سريع للغاية.”
مرة أخرى، ضحك أطلس.
بدا عليه المفاجأة وهو يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
“ادخل.”
تقطر. تقطر. تقطر.
كلانك—
‘… إلى أين أذهب؟’
فتح الباب، لكن الأشخاص الذين كان يتوقع حضورهم لم يظهروا. بدلًا من ذلك، دخل شاب ذو شعر أسود فاحم وعينين عسليتين.
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
كانت قوية للغاية.
“… يمكنك المغادرة.”
“… همم؟”
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
إلى المستوصف؟
فيكدا.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
كلانك—
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
نظرته.
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
طريقة نظره إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
ومع ذلك…
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
تنقط! تنقط…!
“….”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
“….. لقد فعلتها.”
ثم، كسر جوليان الصمت بوضع يده على فمه.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
“أوه…؟”
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
تقطر. تقطر…!
“الأمر مجنون.”
تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
مثل عقرب ساعة.
“….. لقد فعلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
خرج صوته مبحوحًا.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بالطبع لا.
“لقد أديت دوري.”
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
“رأيت.”
“… همم؟”
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
على الأرجح، الجميع لا يزالون يتحدثون عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
إذن…
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
“إذن؟”
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
“لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
____________
“لا…؟”
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
مثل عقرب ساعة.
“إذن؟”
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
“… يمكنك المغادرة.”
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
“….؟”
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
“….؟”
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
تقطر. تقطر…!
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
بينما استمر الدم في التساقط من فجوات أصابعه، بدأت شفاه فيكدا تتحرك ببطء.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كحة…!”
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
“عالِجني… اللعنة.”
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
“إنه فاقد للوعي.”
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
كان المشهد مذهلًا للغاية.
“أوه…”
تقطر. تقطر. تقطر.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
خرج صوته مبحوحًا.
مثل عقرب ساعة.
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
“…..”
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
“لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
كيف يمكنه وصفها؟
“رأيت.”
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
… كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
“هاه…”
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
“هاها.”
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
***
م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
شيئًا أكثر ذكاءً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
مرة أخرى، ضحك أطلس.
كان المشهد مذهلًا للغاية.
“….. مثير للاهتمام.”
إلى المستوصف؟
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
____________
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
