الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
غرق المكتب في حالة من الصمت.
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
“إنه فاقد للوعي.”
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
“رأيت.”
مرة أخرى، جذب انتباه الجميع. لقد استحوذ على العرض مجددًا. ما فعله كان محفورًا في ذاكرة الحاضرين.
كانت قوية للغاية.
كان الأمر لا يُنسى.
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
“نعم؟”
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
“…. كان عرضًا جيدًا.”
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
“… همم؟”
“إنه بالتأكيد طالب سنة أولى قوي للغاية. لكن من المدهش كيف تمكن من هزيمة الوحش بمفرده.”
“…. كان عرضًا جيدًا.”
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
“الأمر مجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
“نعم.”
بمجرد أن نطق بهذه الكلمات، استأذن جوليان، نجم العرض الرئيسي، وغادر.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
“….؟”
“أوه…”
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
أغلق عينيه للحظة قصيرة، ثم أعاد وضع قبعته على رأسه وتمدد.
تابعت عيناه خطواته حتى خرج.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
“هاه…”
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
أجد صعوبة في التنفس. نظرت حولي، بدا العالم يدور. لم أستطع الرؤية بوضوح وكان من الصعب عليّ المشي.
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
رغم ذلك، ظللت أُبقي ملامحي صلبة وواصلت السير. كنت قد غادرت الساحة وفريقي منذ وقت طويل.
ومع ذلك…
لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
ومع ذلك…
كان ذلك جيدًا بالنسبة لي.
“رأيت.”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
لم أكن أعلم إلى أين أنا ذاهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرته.
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاولوا إيقافي، وتركوا لي حرية الذهاب. ربما كانوا مصدومين من أفعالي داخل الغرفة.
‘بهذا المعدل، سأموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيكدا.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
مثل عقرب ساعة.
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
‘… هذا ليس جيدًا.’
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
أثناء مشيي، شعرت بنظرات المارة تتجه نحوي.
“…. كان عرضًا جيدًا.”
بعضهم توقف ليتحدث همسًا مع بعضهم البعض، بينما اكتفى آخرون بالتحديق بي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
ألقيت عليهم نظرة قصيرة قبل أن أواصل السير.
“…. هذا سريع للغاية.”
كنت متعبًا لدرجة أنني لم أستطع التمييز إذا كانوا ينظرون إلي بسبب أدائي، أو لأنني كنت أبدو مريضًا بشدة.
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
‘… إلى أين أذهب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
إلى المستوصف؟
“…. يكاد يكون وكأنه قد تناول شيئًا.”
لا، بالطبع لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بهذا المعدل، سأموت.’
لم يُسمح لنا سوى بجلب الأساور. وكانت الأكاديمية توفر الأسلحة.
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
العقار كان شيئًا لم يتخيل أحد أنني سأتمكن من الحصول عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
… لكنني كنت أعلم أنني لم أخرج بعد من منطقة الخطر.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
أطباء الأكاديمية لم يكونوا سُذّجًا لهذه الدرجة.
“هاه… هاه…”
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
“…..”
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
‘هل ليس لدي خيار…؟’
***
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
“….. لقد فعلتها.”
قبضت يدي ووضعتها على فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
“كحة…!”
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
سعلت، وشعرت بشيء يخرج من فمي.
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
تنقط! تنقط…!
شيئًا أكثر ذكاءً…
لم أحتج إلى النظر لفهم ما كان عليه.
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
“لا…؟”
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
***
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان لدي اتجاه.
داخل مكتب أطلس — مكتب واسع يطل على الأكاديمية بأكملها من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
“تم الإبلاغ عن سبعة وعشرين حالة وفاة. جميعهم من المتدربين في الأكاديميات ذات التصنيف المنخفض. لم نعلن عن الخبر للجمهور بعد.”
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
كان هذا ملخصًا عامًا للوضع.
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
في كل مرة يُذكر فيها اسم “جوليان وأتباعه ”، كان حاجباه يرتعشان قليلًا. لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.
“إنه فاقد للوعي.”
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
مع الوقت المتبقي، لم يكن من المستحيل على الفرق الأخرى الاقتراب منهم، لكنهم كانوا مرهقين للغاية للقيام بذلك.
‘… هذا ليس جيدًا.’
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
توقفت المساعدة عن الكلام.
رغم أن الامتحانات نصف السنوية لم تنته بعد، إلا أن الفائز قد حُسم. بفارق نقاط ساحق، تصدروا الترتيب.
“لكن…”
“نعم.”
“… لن نتمكن من تهدئتهم لفترة أطول.”
“نعم.”
أكمل أطلس الكلمات بدلًا عنها.
كان الأمر لا يُنسى.
“في النهاية، سنضطر لإخبارهم بالحقيقة حول ما حدث.”
كلانك—
“نعم.”
أكمل أطلس الكلمات بدلًا عنها.
فتح أطلس عينيه ببطء، كاشفًا عن بؤبؤيه الأصفرين. وضع يده على المكتب الخشبي المقابل له وبدأ في النقر بأصابعه بخفة.
في النهاية، كان من الآمن الافتراض أن فريق [جوليان وأتباعه ] سينتهي بهم المطاف في المركز الأول.
“أخبريهم أن يزوروني.”
اللحظة التي خرج فيها جوليان وأتباعه من المتاهة، لم يقل أي من المشاهدين شيئًا.
“نعم؟”
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
“…. كان عرضًا جيدًا.”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء استماع أطلس إلى صوت مساعدته، بقي جالسًا بملامح جامدة. أغلق عينيه للحظة وجيزة، محاولًا ضبط تعابير وجهه بينما استمرت مساعدته بالحديث،
بدت المساعدة متفاجئة. لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها وأومأت برأسها بفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
“مفهوم.”
“لا…؟”
“… يمكنك المغادرة.”
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خطر.
“سأخبرهم كما أمرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
بخطوات هادئة، غادرت الغرفة، تاركة أطلس وحده في مكتبه. وبمجرد مغادرتها، ظل جالسًا على كرسيه.
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
“…..”
“…..”
غرق المكتب في حالة من الصمت.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
وسط هذا الصمت، خفض أطلس رأسه لينظر إلى أحد أدراج مكتبه. بقي يحدق به لدقيقة كاملة قبل أن يفتحه ويسحب زوجًا من القفازات السوداء، ثم بدأ في ارتدائها.
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
كان هذا نوعًا من الطقوس التي اعتاد عليها عندما يكون على وشك القيام بشيء مهم.
“….؟”
بمجرد أن انتهى من ارتدائها، سُمع صوت طرق على الباب.
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
تو توك—
كان يرتدي قبعة و معطف بنيتين.
“…. هذا سريع للغاية.”
____________
بدا عليه المفاجأة وهو يقول:
“أوه…”
“ادخل.”
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
كلانك—
“ادخل.”
فتح الباب، لكن الأشخاص الذين كان يتوقع حضورهم لم يظهروا. بدلًا من ذلك، دخل شاب ذو شعر أسود فاحم وعينين عسليتين.
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
كان من الواضح من لحظة وصوله أنه يتميز عن غيره. لكن ما لفت الانتباه إليه في تلك اللحظة لم يكن مظهره، بل المانا المنبعثة من جسده.
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
كانت قوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
“… همم؟”
لكن المشكلة الآن كانت مختلفة.
مال رأس أطلس قليلًا عند رؤية الشاب.
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
فيكدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
لم يكن يتوقع حضوره هنا.
مرة أخرى، ضحك أطلس.
كلانك—
“نعم؟”
بينما فتح فيكدا الباب وأغلقه خلفه، ألقى نظرة سريعة على الغرفة قبل أن يجلس على الأريكة المقابلة لأطلس.
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان لدي اتجاه.
نظرته.
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
طريقة نظره إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يلمس ذقنه، مال قليلًا إلى الخلف.
كانت نظرة غير مبالية. تناقض واضح عن المرة الأولى التي التقيا فيها. في ذلك الوقت، ورغم تشابه نظرته، كان أطلس يشعر بتردد بداخله.
“أخبريهم أن يزوروني.”
ومع ذلك…
“عالِجني… اللعنة.”
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”
“….”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
ثم، كسر جوليان الصمت بوضع يده على فمه.
… تلك الريبة التي كانت واضحة من قبل اختفت تمامًا في هذه اللحظة.
“أوه…؟”
… أو بالأحرى بجوليان تحديدًا.
تقطر. تقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
لم يُسمح لنا سوى بجلب الأساور. وكانت الأكاديمية توفر الأسلحة.
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
“….. لقد فعلتها.”
في أحد أركان مدرجات الساحة، كان هناك رجل يتكئ على مقعده وهو يحدق بجوليان في الأسفل.
خرج صوته مبحوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرته.
ومع ذلك، كان صوته واضحًا بما يكفي ليُفهمه أطلس.
“لقد أديت دوري.”
كنت أتجول بلا هدف في أرجاء حرم الأكاديمية.
أومأ أطلس برأسه اعترافًا بذلك.
مد يده وأزال قبعته، كاشفًا عن شعره الداكن وعينيه البنيتين العميقتين. لم يكن سوى المحقق نفسه.
“رأيت.”
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
كيف له ألا يرى؟ لقد استحوذ على العرض بأكمله. لم يكن هناك أحد لم يشاهد أدائه.
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
على الأرجح، الجميع لا يزالون يتحدثون عنه.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
إذن…
“…. هذا سريع للغاية.”
لماذا جاء نجم العرض إلى مكتبه؟ من الواضح أنه لديه دافع معين في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
“….. هل جئت للاعتذار عما فعلته؟”
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
كان من المنطقي أن يفعل ذلك.
جلس براحة تامة قبل أن ينظر مباشرة إلى أطلس. وعندها لاحظ أطلس شيئًا مهمًا.
لقد أنفقوا الكثير من الموارد لإنجاح هذه الخطة. ومع ذلك، انهارت كلها بسبب المتدرب الشاب الواقف أمامه.
“أوه…”
“لم يكن من السهل تكوين مجموعة بهذه الموهبة.”
“سأخبرهم بالخبر شخصيًا.”
ارتعشت ملامح فيكدا قليلًا عند ذكر المجموعة. لكنه سرعان ما استعاد توازنه وهز رأسه.
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
“لا…؟”
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس. بل، ازداد تركيزه عليه كما لو كان يطلب منه أن يستمر في التحديق.
“إذن؟”
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
لم يشعر أطلس بالإهانة. في الواقع، كان قد شجعه بطريقة ما على ما فعله. لهذا السبب، لم يهتم للاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر. تقطر…!
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
الإجابة التي جاءت بعد ذلك بفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيكدا.
“لا. لا يهمني على الإطلاق ما تظنه.”
تنقط! تنقط…!
“….؟”
“نعم.”
تقطر. تقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
بينما استمر الدم في التساقط من فجوات أصابعه، بدأت شفاه فيكدا تتحرك ببطء.
“أوه…”
“كل ما أريده هو شيء واحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب سائل أحمر من الفجوة الضيقة بين أصابعه.
وبينما كان يتحدث، تمكن من نطق كلمات أخيرة بصعوبة.
توقفت خطواتي تدريجيًا.
“عالِجني… اللعنة.”
الطاقة الزائدة التي كانت تتدفق في جسدي كانت تهدد بالانفجار في أي لحظة. يمكنني بالفعل تخيل مشهد ينفجر فيه جسدي إلى ملايين القطع فجأة.
انخفضت ذراعه بعد ذلك مباشرة، وبدأ الدم يتدفق من جميع فتحاته. ورغم ذلك، لم يحول نظره عن أطلس.
“إذن؟”
“إنه فاقد للوعي.”
كان هناك مكان واحد في ذهني. مكان يمكن أن يحل جميع مشاكلي.
حتى مع بقاء عينيه مفتوحتين، تمكن أطلس من إدراك أنه فقد وعيه.
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
كان المشهد مذهلًا للغاية.
تبادل الاثنان النظرات للحظات في صمت تام، حيث غطى الهدوء الغرفة.
تقطر. تقطر. تقطر.
“أوه…”
كان الدم يتساقط على الأرض بطريقة إيقاعية.
إذا فعلت ذلك، سيكتشفون كل شيء عن العقار الذي تناولته. السبب الوحيد الذي لم يجعل أحدًا يشك في شيء هو أنه قبل دخول المتاهة، تم تفتيش جميع الطلاب من قبل مفتشي الأكاديمية.
مثل عقرب ساعة.
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
“…..”
الفصل 116: مثير للاهتمام [2]
حطم الصوت الإيقاعي ما كان سيصبح صمتًا تامًا.
“الأمر مجنون.”
وسط كل ذلك، تغلبت همسات أطلس على صوت الدم المتكرر.
“نعم؟”
“لا يهمني ما تظنه…؟ عالِجني اللعنة؟”
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
لم تكن كلمات فيكدا هي ما أزعجه. بل، لم يهتم بها إطلاقًا. كان الأمر يتعلق بنبرة صوته أثناء قوله تلك الكلمات.
كيف يمكنه وصفها؟
كيف يمكنه وصفها؟
إذا فقدت الوعي هنا وأُرسلت إلى المستوصف، فسيصبح من الواضح فورًا أنني قد تناولت شيئًا.
“وكأنه متأكد أنني سأساعده.”
قد يكون بقية المتدربين قد بذلوا جهدًا بسيطًا لإرهاق الوحش، لكن في النهاية، هو من هزمه.
نعم، هذا ما كان عليه الأمر.
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
… كانت فكرة جعلته يرغب في الضحك. خاصة لأنه كان على حق.
اعتقد أطلس أن ذلك هو السبب، لكن بشكل غير متوقع، هز فيكدا رأسه.
فيكدا كان لا يُقدر بثمن بالنسبة لهم. أداؤه لم يرسخ مكانته فقط كأفضل متدرب في “هافن”، بل ساعد أيضًا ديليلا للخروج من موقف صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر. تقطر…!
هل سيؤدي ذلك إلى جعلها تثق به أكثر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لم يكن أطلس متأكدًا. ومع ذلك، لا بد أن تصرفه قد أثار حيرتها.
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
على أي جانب يقف؟ جانبها أم جانبهم؟
“ادخل.”
“هاها.”
“بفضل ظهور جوليان وأتباعه في منتصف الأحداث، تمكنا من تهدئة بعض الاحتجاجات بخصوص عدم ظهور بعض فرق المتدربين على شاشة العرض الرئيسية.”
الفكرة جعلت أطلس يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تحديد من كان يخاطب، إذ لم يكن هناك أحد بجانبه.
خفض رأسه لينظر إلى فيكدا بتمعن.
“كيف يجب أن نبلغ رؤساء الأكاديميات الأخرى بالخبر؟ ظهور جوليان ومساعديه هدّأهم قليلًا. ربما كانوا يفكرون؛ إذا توقفت أجهزتهم التسجيلية أيضًا، وظهروا بعد فترة قصيرة، فمن المؤكد أن الأمر ليس خطيرًا.”
“الفرق بين أن يكون شيطان محتمل وبين صاحب المقعد المنخفض ليس قوتهما، بل قدرتهما على التفكير بشكل مستقل.”
مسحت الدم سريعًا من فمي، وأغلقت عيني، وواصلت السير مجددًا.
تم تقييم فيكدا على أنه مرشح لأن يكون “شيطان محتمل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
م:م:يوجد احتمال ان اغير اسم الرتبه في المستقبل
سيُدمر كل ما حاولت بناءه بصعوبة.
من خلال النظر إلى حالته، وكيف ذهب إلى حد استهلاك العقار المخصص لوحش الزعيم، تمكن أطلس من رؤية سبب هذا التقييم.
وقفوا في صمت يحدقون بهم.
لكن في الوقت نفسه، استطاع أن يرى شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
شيئًا أكثر ذكاءً…
“آه…”
مرة أخرى، ضحك أطلس.
“…. يبدو أن الوقت قد حان للقيام بعملي أيضًا.”
“….. مثير للاهتمام.”
كان فقط فضوليًا لسماع إجابته.
“إنه فاقد للوعي.”
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أديت دوري.”
ترجمة : TIFA
كان ذلك واضحًا بالنسبة لي. صدري يحترق، وساقاي بدأت تتوقف عن التحرك.
ومع ذلك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
