الفصل 115: مثير للاهتمام [1]
الفصل 115: مثير للاهتمام [1]
ثم توقف.
سوش—
“نحن قريبون جدًا.”
“شلوب—!”
ركض كارل بسرعة إلى الأمام، وتبعه فريقه من الخلف. أدار رأسه نحوهم وحثهم على الإسراع.
كانت “ديليلا” تتوقع في الأصل رؤية موقف يائس عند دخولها المتاهة، ولكن على عكس توقعاتها، كان كل شيء مثاليًا.
“… دفعة أخيرة. يجب أن نكون من بين الأوائل.”
كانت محاولاتهم عبثية.
على الرغم من قوله ذلك، لم يكن يصدق ذلك حقًا. لقد أضاعوا الكثير من الوقت في محاولة اللحاق بالمجموعات المتقدمة.
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
وحوش.
ظلت “ديليلا” بلا تعبير.
هذا كل ما خطر ببال كارل وهو ينظر إلى الأرقام على سوار معصمه. منذ البداية وحتى الآن، حافظت المجموعتان الأوليان على تقدم ثابت.
تجاهلت سؤال “جوزفين” وأخذت نفسًا عميقًا.
لكن ذلك توقف مؤخرًا.
كانت محاولاتهم عبثية.
على الأرجح، كان هناك بالفعل أشخاص يقاتلون الوحش الرئيسي.
[لقد غادرت المتاهة؛ فريق جوليان وأتباعه]
هذا جيد، سيكونون مرهقين عندما نصل. يمكننا سرقة قتلهم بعد أن تستنزف جميع الأطراف قواها.
“ها…”
كانت خطة معقولة.
واحدة كان يخطط لتنفيذها.
أو على الأقل، كان يخطط لذلك في البداية.
“لماذا الجميع-”
“م-ما هذا…؟”
“هل كنت أنت…؟”
واقفًا عند مدخل الغرفة الرئيسية، نظر كارل حوله وفمه مفتوح. كان الأمر نفسه ينطبق على أعضاء فريقه الذين نظروا حولهم بتعابير مذهولة مماثلة.
كان واثقًا أن هجومه سيؤثر عليها على الأقل.
“… خيوط.”
[لقد غادرت المتاهة؛ فريق جوليان وأتباعه]
كانت تغطي المكان بأكمله.
نظر “آزايل” إليها مذهولاً.
هل كان الوحش الرئيسي نوعًا من العناكب؟ كانت هذه أفكار كارل الأولى وهو ينظر حوله ويرى بعض الوجوه المألوفة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششينغ—!”
“هذا…”
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
من جوناثان وفريقه إلى أويف وأعضائها. كانوا جميعًا يرتدون تعابير متجهمة مماثلة وهم ينظرون نحو اتجاه معين.
لكن الأمر الذي كان يُزعجها لم يكن قوتهم، بل كان تجاهلهم التام لحياتهم هو الذي جعل الأمور صعبة عليها.
نحو رجل معين.
[المركز الأول]
عندما أدار كارل رأسه ليتبع المكان الذي كانت تتجه إليه نظراتهم، اتسعت عيناه.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
“… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطة معقولة. واحدة كان يخطط لتنفيذها. أو على الأقل، كان يخطط لذلك في البداية.
هو؟
ثم، بعد نظرة أخيرة إلى “ديليلا”، دفع رمحه إلى الأمام.
كان مجرد ظهوره يميزه عن البقية. كان كارل مألوفًا له. بعد أن فحصه قبل بدء الامتحان، لم يعره كارل اهتمامًا كبيرًا.
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
“لماذا الجميع-”
“بانغ!”
ثم توقف.
تردد صوت تحطم مشابه لكسر الزجاج، وتحطمت طبقة غير مرئية تحت قدمها.
أدرك الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
كان مخلوق ضخم مستلقيًا ليس بعيدًا عن المكان الذي كان فيه جوليان. لا، بالأحرى… بدا عديم الحياة.
“لقد مرت عدة ساعات الآن. بحلول هذه اللحظة، يجب أن يكون جميع المتدربين قد ماتوا أو تعرضوا لإصابات خطيرة.”
فجأة، تذكر تعابير المجموعات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أطلقت فيها نطاقها، ظهر خمسة آخرون.
ببطء، بدأت القطع تتجمع في ذهنه، وتغير تعبيره مرة أخرى.
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
“و-لكن كيف…؟”
فهي ببساطة لم تكن شخصًا يمكنه التغلب عليه.
غير قادر على تصديق الأمر، استخدم مهارته. كان يتذكر بوضوح أن هالة جوليان كانت متوسطة إلى فوق المتوسط.
“… تلك.”
كيف يمك-
كراك! كراك—
“… آه.”
“ها…”
رمش.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
رمش مرة أخرى، ليتأكد مما إذا كان يرى الأمر بشكل صحيح.
ظلت “ديليلا” بلا تعبير.
لم يفعل، وكأن الكلمات علقت في حلقه، ابتلع كارل ريقه.
وكان توقعي صحيحًا.
“هااا…”
إن لم أفعل ذلك، ستبقى تلك المشاعر عالقة داخلي، مما يجعل عملية الامتصاص أكثر صعوبة.
فجأة، وجد صعوبة في التنفس.
أمامها كان هناك شخصان آخران. “آزايل” وفرد آخر بنفس قوته تقريبًا. كان يُدعى “بلاك”، وهو عضو من رتبة “الشيطان”.
رغم أن جوليان لم يلتقِ بنظراته، بدا وكأن أيدٍ خفية قبضت بإحكام حول عنقه، تخنقه حتى حافة الاختناق.
غير بعيد عنهم، كانت تقف شخصية.
ينظر إليه.
فهي ببساطة لم تكن شخصًا يمكنه التغلب عليه.
أو بالأحرى إلى الهالة التي تحيط بجسده. شعر أن حلقه أصبح جافًا.
“م-ما هذا…؟”
“… تلك.”
تردد صوت تحطم مشابه لكسر الزجاج، وتحطمت طبقة غير مرئية تحت قدمها.
الهالة المحيطة بجسده.
لكن محاولاتهم كانت بلا جدوى.
كانت ساحقة.
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
***
فقدت القدرة على العد الآن.
امتصاص ذكريات ومشاعر الآخرين لم يكن بالأمر السهل.
ثم…
لم يكن عليّ فقط أن أتعامل مع تبعات استعادة ذكرياتهم، بل كان يجب أيضًا التخلص من مشاعرهم العالقة.
كان الجو رماديًا.
إن لم أفعل ذلك، ستبقى تلك المشاعر عالقة داخلي، مما يجعل عملية الامتصاص أكثر صعوبة.
رمش.
لهذا السبب كان عليّ أن أفعل هذا.
كانت ساحقة.
“…..”
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
لكن هذا لم يكن السبب الوحيد.
بوجه متجهم، أخرجت جهازًا صغيرًا من جيبها.
استعدت السيطرة على نفسي ونظرت إلى المخلوق الذي تحتي. كان مستلقيًا بلا حراك، يلفظ أنفاسه الأخيرة.
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
ومع ذلك، لم يكن قد مات بعد.
… أردت أن يفهم العالم أنني لم أحصل على لقب “النجم الأسود” بدون سبب.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
بموجة غير مبالية من يدها، طُويت المساحة أمامها، وانحرفت اتجاهات هجماتهم بعيدًا عنها.
“بوشي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تناثر الدم في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
[+5000 نقاط]
ثم توقف.
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
كان ينظر إليها بنظرة مملوءة بالرعب.
“…..”
فجأة، وجد صعوبة في التنفس.
بقيت أنظر إلى الماموث، ثم رفعت رأسي تدريجيًا لأحدق في جهاز التسجيل وبقية المتدربين.
الفصل 115: مثير للاهتمام [1]
كان هناك سبب آخر لاحتياجي إلى جمهور.
ببطء، بدأت القطع تتجمع في ذهنه، وتغير تعبيره مرة أخرى.
… أردت أن يفهم العالم أنني لم أحصل على لقب “النجم الأسود” بدون سبب.
كانت ساحقة.
كنت في مرحلة حيث يجب أن أبدو أقوى مما أنا عليه بالفعل. كنت في موقع لا يسمح لي بإخفاء قوتي. بل كان عليّ أن أفعل العكس تمامًا.
“يا للأسف. في النهاية، كل هذا لأنك لم تتمكني من التعامل معنا بسرعة. شاهدي ما سيحدث عندما يرى العالم بأسره أفضل متدربيه يموتون على يد الوحش الرئيسي.”
وبالنظر حولي، استطعت أن أرى أنني قمت بعمل جيد جدًا في ذلك.
“….”
لذا….
بدت كما لو أنها احتلت المركز الأول.
استدرت ونظرت إلى فريقي.
“….تذكري. عندما ينتهي كل شيء، ستصبحين محور حديث العالم. وليس بطريقة جيدة.”
باستثناء “كيرا” التي كانت تنظر إليّ بتجهم، كانوا يحدقون بي بفم مفتوح.
[نتيجة فريقك — 5670]
“أ-أنت…؟ منذ متى كنت قادرًا على القيام بمثل هذه الحركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أطلقت فيها نطاقها، ظهر خمسة آخرون.
تجاهلت سؤال “جوزفين” وأخذت نفسًا عميقًا.
“… تلك.”
“لنذهب.”
بغض النظر عما فعلوه، كانت الأيادي تعود للظهور وتستمر في محاولة الإمساك بهم.
مررت بجانبهم وتوجهت إلى أعماق النفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بينما كنت أمشي، لم ألتفت إلى الوراء. لم يكن ذلك لإبقاء المظاهر أو أي شيء من هذا القبيل.
“أ-أنت…؟ منذ متى كنت قادرًا على القيام بمثل هذه الحركة؟”
… بل لأن جسدي كان ينهار.
بقيت أنظر إلى الماموث، ثم رفعت رأسي تدريجيًا لأحدق في جهاز التسجيل وبقية المتدربين.
بدأت الآثار الجانبية للحبة التي تناولتها تظهر. الألم بدأ يصبح لا يُحتمل. كنت بحاجة إلى الخروج من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع قيامها بذلك، مدت ماناها داخل المتاهة لتتحسس الوضع الحالي.
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
لقد تأكدت من تقديم عرض يمنع الآخرين من فعل ذلك.
ظلت “ديليلا” بلا تعبير.
وكان توقعي صحيحًا.
كانت ساحقة.
[لقد غادرت المتاهة؛ فريق جوليان وأتباعه]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “آزايل” إلى “ديليلا” بابتسامة ساخرة.
[نتيجة فريقك — 5670]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان الوحش الرئيسي نوعًا من العناكب؟ كانت هذه أفكار كارل الأولى وهو ينظر حوله ويرى بعض الوجوه المألوفة في المسافة.
[المركز الأول]
ثم توقف.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن السبب الوحيد.
كان الجو رماديًا.
نظر “آزايل” إليها مذهولاً.
في المسافة، كانت شمس بيضاء معلقة في السماء. زحفت الأيدي من الأرض، تمد نفسها نحو أربعة أفراد في هذا العالم.
ركض كارل بسرعة إلى الأمام، وتبعه فريقه من الخلف. أدار رأسه نحوهم وحثهم على الإسراع.
“بانغ!”
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
“اللعنة..! أحتاج إلى مساعدة هنا!”
رغم أن جوليان لم يلتقِ بنظراته، بدا وكأن أيدٍ خفية قبضت بإحكام حول عنقه، تخنقه حتى حافة الاختناق.
حاول الأربعة المقاومة، مستخدمين تعاويذهم وأسلحتهم لصد الأيادي التي تحاول الإمساك بهم.
باستثناء “كيرا” التي كانت تنظر إليّ بتجهم، كانوا يحدقون بي بفم مفتوح.
لكن…
بينما كنت أمشي، لم ألتفت إلى الوراء. لم يكن ذلك لإبقاء المظاهر أو أي شيء من هذا القبيل.
“آه، تبًا…!”
في البداية، كان هناك شخص واحد فقط.
كانت محاولاتهم عبثية.
“…..”
بغض النظر عما فعلوه، كانت الأيادي تعود للظهور وتستمر في محاولة الإمساك بهم.
أمامها كان هناك شخصان آخران. “آزايل” وفرد آخر بنفس قوته تقريبًا. كان يُدعى “بلاك”، وهو عضو من رتبة “الشيطان”.
“…..”
كان واثقًا أن هجومه سيؤثر عليها على الأقل.
غير بعيد عنهم، كانت تقف شخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع قيامها بذلك، مدت ماناها داخل المتاهة لتتحسس الوضع الحالي.
أمامها كان هناك شخصان آخران. “آزايل” وفرد آخر بنفس قوته تقريبًا. كان يُدعى “بلاك”، وهو عضو من رتبة “الشيطان”.
“ماذا…؟”
جندي بلا عقل، هدفه الوحيد هو تنفيذ الأوامر.
“… تلك.”
بسحب أسلحتهم، هاجموها.
“و-لكن كيف…؟”
“ششينغ—!”
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
لكن محاولاتهم كانت بلا جدوى.
كانت “ديليلا” تتوقع في الأصل رؤية موقف يائس عند دخولها المتاهة، ولكن على عكس توقعاتها، كان كل شيء مثاليًا.
بموجة غير مبالية من يدها، طُويت المساحة أمامها، وانحرفت اتجاهات هجماتهم بعيدًا عنها.
“… خيوط.”
“ماذا…؟!”
عيناها، اللتان أصبحتا سوداوتين تمامًا، ركزتا على الرمح بينما انعكس شكله في بؤبؤيها.
ظلت “ديليلا” بلا تعبير.
ولكن…
“كم مضى من الوقت…؟”
على الرغم من قوله ذلك، لم يكن يصدق ذلك حقًا. لقد أضاعوا الكثير من الوقت في محاولة اللحاق بالمجموعات المتقدمة.
فقدت القدرة على العد الآن.
كان ينظر إليها بنظرة مملوءة بالرعب.
في البداية، كان هناك شخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع قيامها بذلك، مدت ماناها داخل المتاهة لتتحسس الوضع الحالي.
كان قويًا، لكنه لم يكن شيئًا لا تستطيع ديليلا التعامل معه.
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
ولكن…
ولكن…
في اللحظة التي أطلقت فيها نطاقها، ظهر خمسة آخرون.
لم يكن عليّ فقط أن أتعامل مع تبعات استعادة ذكرياتهم، بل كان يجب أيضًا التخلص من مشاعرهم العالقة.
لم يكونوا بقوة “آزايل”، لكنهم كانوا لا يزالون أقوياء للغاية.
لم يكن عليّ فقط أن أتعامل مع تبعات استعادة ذكرياتهم، بل كان يجب أيضًا التخلص من مشاعرهم العالقة.
لكن الأمر الذي كان يُزعجها لم يكن قوتهم، بل كان تجاهلهم التام لحياتهم هو الذي جعل الأمور صعبة عليها.
ثم توقف.
بجهودهم المشتركة، تمكنوا من إبقائها في حالة جمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفعل، وكأن الكلمات علقت في حلقه، ابتلع كارل ريقه.
“ها…”
وكان توقعي صحيحًا.
نظر “آزايل” إلى “ديليلا” بابتسامة ساخرة.
كان الجو رماديًا.
“لقد مرت عدة ساعات الآن. بحلول هذه اللحظة، يجب أن يكون جميع المتدربين قد ماتوا أو تعرضوا لإصابات خطيرة.”
ومع ذلك، لم يكن قد مات بعد.
“….”
كانت تغطي المكان بأكمله.
“يا للأسف. في النهاية، كل هذا لأنك لم تتمكني من التعامل معنا بسرعة. شاهدي ما سيحدث عندما يرى العالم بأسره أفضل متدربيه يموتون على يد الوحش الرئيسي.”
[لقد غادرت المتاهة؛ فريق جوليان وأتباعه]
تحدث “آزايل” بنبرة مليئة بالثقة، كما لو أن النتيجة كانت محسومة.
كان مخلوق ضخم مستلقيًا ليس بعيدًا عن المكان الذي كان فيه جوليان. لا، بالأحرى… بدا عديم الحياة.
طوال المواجهة، كان “آزايل” كثير الكلام. مهمته كانت المماطلة. لم يكن هناك لهزيمة “ديليلا”.
“….”
فهي ببساطة لم تكن شخصًا يمكنه التغلب عليه.
وبالنظر حولي، استطعت أن أرى أنني قمت بعمل جيد جدًا في ذلك.
وجه سلاحه نحوها، وهو رمح طويل، وانفجر جسده بموجة قوية من المانا. تسبب ذلك في تحطيم الأيادي القريبة، بينما بدأ الرمح في يده يتوهج بشدة.
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
“….تذكري. عندما ينتهي كل شيء، ستصبحين محور حديث العالم. وليس بطريقة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنها بدأت تتساءل عما إذا كان قد حدث شيء من الأساس.
بعد لحظات، بدأت النطاق تتصدع وظهرت شقوق طفيفة في أنحاء العالم.
[+5000 نقاط]
كل ذلك كان بسبب تأثير هجوم “آزايل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت اللؤلؤة في لحظة.
رغم أنه كان “مقعدًا أدنى”، إلا أنه كان قويًا.
[المركز الأول]
كان في نفس الرتبة مثل “ديليلا”، المستوى التاسع. وعلى الرغم من أنه لم يكن بقوتها، إلا أنه لم يكن شخصًا عاديًا.
نقرت عليه، وظهر إسقاط صغير.
كان واثقًا أن هجومه سيؤثر عليها على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ثم، بعد نظرة أخيرة إلى “ديليلا”، دفع رمحه إلى الأمام.
… بل لأن جسدي كان ينهار.
“شينغ—!”
ثم توقف.
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
بدت كما لو أنها احتلت المركز الأول.
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
“….”
كراك! كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحوش.
“….”
فقدت القدرة على العد الآن.
في مواجهة الهجوم، ظلت “ديليلا” بلا حراك.
ركض كارل بسرعة إلى الأمام، وتبعه فريقه من الخلف. أدار رأسه نحوهم وحثهم على الإسراع.
عيناها، اللتان أصبحتا سوداوتين تمامًا، ركزتا على الرمح بينما انعكس شكله في بؤبؤيها.
على الرغم من قوله ذلك، لم يكن يصدق ذلك حقًا. لقد أضاعوا الكثير من الوقت في محاولة اللحاق بالمجموعات المتقدمة.
وعندما أصبح الرمح على بُعد بضع بوصات منها… توقف.
نظر “آزايل” إليها مذهولاً.
“ماذا…؟”
إن لم أفعل ذلك، ستبقى تلك المشاعر عالقة داخلي، مما يجعل عملية الامتصاص أكثر صعوبة.
نظر “آزايل” إليها مذهولاً.
ثم، بعد نظرة أخيرة إلى “ديليلا”، دفع رمحه إلى الأمام.
توترت عضلاته بينما حاول دفع الرمح للأمام، لكن دون جدوى.
ظلت “ديليلا” بلا تعبير.
الرمح… رفض أن يتحرك.
ومع ذلك، لم يكن قد مات بعد.
“….”
“… خيوط.”
نظرت “ديليلا” إليه بنظرة فارغة، وكأنها خالية من أي حياة.
ثم…
ثم…
لكن محاولاتهم كانت بلا جدوى.
انكمش العالم.
بالطالب الذي ظهر فيه.
“شلوب—!”
رغم أن جوليان لم يلتقِ بنظراته، بدا وكأن أيدٍ خفية قبضت بإحكام حول عنقه، تخنقه حتى حافة الاختناق.
عاد اللون إلى العالم بينما تلاشى السواد من عيني “ديليلا”، ووجدت نفسها واقفة في بيئة مألوفة.
ظهرت شخصية بمجرد تشغيل الإسقاط.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما حصلت على النتيجة نفسها للمرة الثانية، اتسعت عيناها قليلاً.
سيطر الصمت على المكان وهي واقفة بلا حراك.
شخصية كانت مألوفة جدًا لها.
مدت يدها، وظهرت لؤلؤة سوداء في راحة يدها.
كيف يمك-
ظهرت داخلها عدة شخصيات، لكن تركيز “ديليلا” كان على واحدة منها بالتحديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما حصلت على النتيجة نفسها للمرة الثانية، اتسعت عيناها قليلاً.
كان ينظر إليها بنظرة مملوءة بالرعب.
هذا جيد، سيكونون مرهقين عندما نصل. يمكننا سرقة قتلهم بعد أن تستنزف جميع الأطراف قواها.
تحدق إليه، أمالت “ديليلا” رأسها قليلاً قبل أن تضغط بأصبعيها على اللؤلؤة.
كراك! كراك!
كراك! كراك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى إلى الهالة التي تحيط بجسده. شعر أن حلقه أصبح جافًا.
تحطمت اللؤلؤة في لحظة.
“ها…”
فركت “ديليلا” أصابعها للتخلص من شظايا اللؤلؤة العالقة، ثم استدارت نحو مدخل المتاهة.
“… آه.”
رفعت قدمها وضربت الأرض مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحوش.
تردد صوت تحطم مشابه لكسر الزجاج، وتحطمت طبقة غير مرئية تحت قدمها.
في البداية، كان هناك شخص واحد فقط.
خفضت جسدها وفتحت الفخ الذي يؤدي إلى المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
ومع قيامها بذلك، مدت ماناها داخل المتاهة لتتحسس الوضع الحالي.
إن لم أفعل ذلك، ستبقى تلك المشاعر عالقة داخلي، مما يجعل عملية الامتصاص أكثر صعوبة.
لكن…
نقرت عليه، وظهر إسقاط صغير.
“همم؟”
تردد صوت تحطم مشابه لكسر الزجاج، وتحطمت طبقة غير مرئية تحت قدمها.
توقفت حركتها عندما فعلت.
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
رمشت عدة مرات، ثم مدّت ماناها مرة أخرى.
كان في نفس الرتبة مثل “ديليلا”، المستوى التاسع. وعلى الرغم من أنه لم يكن بقوتها، إلا أنه لم يكن شخصًا عاديًا.
وعندما حصلت على النتيجة نفسها للمرة الثانية، اتسعت عيناها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصاص ذكريات ومشاعر الآخرين لم يكن بالأمر السهل.
”….لا شيء؟”
فقدت القدرة على العد الآن.
كانت “ديليلا” تتوقع في الأصل رؤية موقف يائس عند دخولها المتاهة، ولكن على عكس توقعاتها، كان كل شيء مثاليًا.
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
بل كان مثاليًا لدرجة أثارت شكوكها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “آزايل” إلى “ديليلا” بابتسامة ساخرة.
“ما الذي حدث؟”
شخصية كانت مألوفة جدًا لها.
لدرجة أنها بدأت تتساءل عما إذا كان قد حدث شيء من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك كان بسبب تأثير هجوم “آزايل”.
بوجه متجهم، أخرجت جهازًا صغيرًا من جيبها.
أمامها كان هناك شخصان آخران. “آزايل” وفرد آخر بنفس قوته تقريبًا. كان يُدعى “بلاك”، وهو عضو من رتبة “الشيطان”.
كان مكعبًا صغيرًا بحجم كرة صغيرة.
وكان توقعي صحيحًا.
نقرت عليه، وظهر إسقاط صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى…
ظهرت شخصية بمجرد تشغيل الإسقاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحوش.
“….”
“….”
شخصية كانت مألوفة جدًا لها.
تحدق إليه، أمالت “ديليلا” رأسها قليلاً قبل أن تضغط بأصبعيها على اللؤلؤة.
و…
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
بدت كما لو أنها احتلت المركز الأول.
“… دفعة أخيرة. يجب أن نكون من بين الأوائل.”
خفضت رأسها لتنظر إلى مدخل المتاهة، ثم عادت لتحدق بالإسقاط.
“هذا…”
أو بالأحرى…
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
بالطالب الذي ظهر فيه.
فجأة، وجد صعوبة في التنفس.
“هل كنت أنت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
بل كان مثاليًا لدرجة أثارت شكوكها…
___________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أطلقت فيها نطاقها، ظهر خمسة آخرون.
ترجمة : TIFA
كانت ساحقة.
لكن الأمر الذي كان يُزعجها لم يكن قوتهم، بل كان تجاهلهم التام لحياتهم هو الذي جعل الأمور صعبة عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
