الفصل 112: مختلف ولكن متشابه [2]
الفصل 112: مختلف ولكن متشابه [2]
بدا وجهه غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصةً عند الأخذ في الاعتبار مدى ضعف “النجم الأسود” الحالي.
شعرت بوجهي يرتعش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك التحدث عندما قاطعني لوكسون.
كانت ردة فعل غير إرادية، شيئًا لم أستطع التحكم فيه.
كلماته جذبت على الفور انتباه الجميع، حيث نظروا إليه.
بينما أحدق أمامي، بدا العالم مشوشًا بعض الشيء. تبدل بين الوضوح والغموض.
بالطبع، كان كلا الفريقين لا يزالان حذرين من بعضهما.
… شعرت بالغثيان.
كانت ناعمة الملمس، أشبه بلؤلؤة.
وكان رأسي ينبض بالألم.
كيف يمكن لشخص بهذا الضعف أن يتقدم على هذين الاثنين؟
ومع ذلك، كان علي المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم للحظة قصيرة قبل أن أهز رأسي.
“وحش الزعيم؟… ماذا تعني بأننا قريبون؟ كيف تعرف ذلك؟”
بحثت في جيبي وأخرجت خريطة صغيرة واعترفت بالأمر.
“أستطيع أن أشعر به.”
كلماته جذبت على الفور انتباه الجميع، حيث نظروا إليه.
لا، كان ذلك كذبًا.
“تمكنت من الحصول على الخريطة من الشخصية المقنعة.”
لقد رأيته فقط من الخريطة. ولأجل هذا السبب بالتحديد، قمت بقيادتهم إلى هنا.
“حسنًا.”
“… انتظر، ماذا؟ يمكنك الشعور به؟ أي نوع من الهراء هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما مرت بي، تمتمت:
التفت للنظر خلفي.
أعدت الأداة إلى جيبي ببطء، ثم أخرجت حبة رمادية صغيرة من جيبي الآخر.
كان يقف على بعد خطوات مني أفراد فريقي. كانوا ينظرون إلي بدهشة. لم ألومهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في عينيها الحمراء العميقة، شعرت للحظة بالذهول من مظهرها.
كنت على وشك التحدث عندما قاطعني لوكسون.
كان واضحًا من مكاني أن هذا المخلوق كان قويًا للغاية.
“قبل أي شيء، هل يمكنك أن تشرح ما حدث؟”
كلماته قابلها موجة من الإيماءات، حيث بدا أن كيرا والبقية يتفقون معه.
صدى صوته العميق داخل ممر المتاهة.
بحثت في جيبي وأخرجت خريطة صغيرة واعترفت بالأمر.
“لقد تم سحبك فجأة من قبل شخصية مقنعة، وفجأة وجدناك هنا، تدعي أنك تستطيع الشعور بالزعيم. كيف يعقل هذا؟ على الأقل اشرح ما يحدث.”
كلماته قابلها موجة من الإيماءات، حيث بدا أن كيرا والبقية يتفقون معه.
كلماته قابلها موجة من الإيماءات، حيث بدا أن كيرا والبقية يتفقون معه.
“… كما توقعت. إنه هنا.”
نظرت إليهم للحظة قصيرة قبل أن أهز رأسي.
أعدت الأداة إلى جيبي ببطء، ثم أخرجت حبة رمادية صغيرة من جيبي الآخر.
“… عادل.”
“قبل أي شيء، هل يمكنك أن تشرح ما حدث؟”
يبدو أنهم لم يصدقوني.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟”
بحثت في جيبي وأخرجت خريطة صغيرة واعترفت بالأمر.
كان قد استدار للتو لمخاطبة المجموعة الأخرى عندما توقف فجأة.
“تمكنت من الحصول على هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت كيرا برأسها نحو الوحش.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تركوا الأمور عند هذا الحد.
في البداية، بدا الجميع في حيرة من أمرهم بسبب الخريطة. ولكن، بعد ذلك، تغيرت تعابيرهم.
صدى صوته العميق داخل ممر المتاهة.
“خريطة؟”
450 نقطة.
“انتظر، لحظة… انظر إلى الخطوط.”
كان جوناثان يعتقد سابقًا أنه سيحتاج إلى المزيد لإقناعهم، لكن يبدو أنهم أكثر منطقية مما كان يظن.
كما لو أدركوا نوع الخريطة التي كانت، اتسعت عيونهم.
“لقد تم سحبك فجأة من قبل شخصية مقنعة، وفجأة وجدناك هنا، تدعي أنك تستطيع الشعور بالزعيم. كيف يعقل هذا؟ على الأقل اشرح ما يحدث.”
وأشارت جوزفين إليها بتردد، قائلة:
اكتفيت بهز كتفي.
“ك-كيف حصلت على هذه؟”
“….” “….”
رفع الجميع رؤوسهم ليحدقوا بي.
بحسب حسابات جوناثان، كان فريقه على الأرجح أول من وصل إلى الزعيم.
مستشعرًا تعابيرهم، أجبت،
الفصل 112: مختلف ولكن متشابه [2]
“من الشخصية المقنعة.”
“تمكنت من هزيمته؟”
“… ماذا بحق الجحيم؟”
في لحظة، خيم توتر ثقيل على المكان، بينما وقع بصر جوناثان على أويف التي وقفت بلا مبالاة.
رفعت يدي لأريهم سوار معصمي.
كان يقف على بعد خطوات مني أفراد فريقي. كانوا ينظرون إلي بدهشة. لم ألومهم.
“لست متأكدًا تمامًا مما يحدث. ولكن يبدو أننا نتعرض لهجوم حاليًا.”
بينما كان يركز على الفتاة ذات الشعر البلاتيني، عبس قليلاً.
قمت بالضغط على زر الطوارئ في السوار. عندما لم يحدث شيء، رمش الجميع بأعينهم، ثم نظروا إلي بغرابة.
ضيقت كيرا عينيها، ونظرت إليها دون أن أنطق بكلمة.
كان أول من تحدث هو أندرس، الذي كان يحدق في سوار معصمه بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي.”
“كنا نعرف بالفعل. حاولنا استخدام السوار بمجرد أن تم اختطافك. ومع ذلك، لم يعمل مع أي منا.”
“ليس غريبًا أنهم كانوا واثقين. لا يمكن لأي متدرب التعامل مع هذا الوحش إذا تناول الدواء.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تفهمني خطأ، ولكن آخر ما أتذكره، أنه كان قويًا جدًا. كيف تمكنت من هزيمته؟”
صحيح. هذا منطقي.
“تلقيت مساعدة. قابلت بعض الطلاب في طريقي.”
على أي حال،
“… كما توقعت. إنه هنا.”
“تمكنت من الحصول على الخريطة من الشخصية المقنعة.”
في الواقع، إذا سمحت بحدوث الحادث، لم أكن أرى كيف يمكن لأي شخص الخروج منه سالمًا.
مرة أخرى، رمش الجميع بأعينهم بدهشة.
ما دام يعرف عنهم…
حدق بي لوكسون بعبوس وقال بعمق:
في لحظة وجيزة، شعر جوناثان بالإغراء لمهاجمة ظهرها المكشوف، لكن مع ظهور الفكرة، شعر بقشعريرة خفيفة في مؤخرة عنقه واستدار.
“تمكنت من هزيمته؟”
“أوي!”
بالنظر إلى نبرته، بدا أنه لا يصدقني تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تركوا الأمور عند هذا الحد.
لا ألومه.
بالطبع، كان كلا الفريقين لا يزالان حذرين من بعضهما.
“… لا تفهمني خطأ، ولكن آخر ما أتذكره، أنه كان قويًا جدًا. كيف تمكنت من هزيمته؟”
بينما كانت كيرا تخرج من أحدها، همست.
“تلقيت مساعدة. قابلت بعض الطلاب في طريقي.”
“آه.”
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … شعرت بالغثيان.
بالنظر إلى الطريقة التي كانت كيرا تحدق بها بي، كان من الواضح أنها لم تصدق قصتي.
كلما فكر فيه جوناثان، بدا له أكثر عيبًا.
اكتفيت بهز كتفي.
“حسنًا، حسنًا.”
“إذا كانت الخريطة صحيحة، فإن الزعيم على بعد بضعة ممرات. إذا لم تصدقيني، يمكنك اختبار ذلك.”
بحسب حسابات جوناثان، كان فريقه على الأرجح أول من وصل إلى الزعيم.
ضيقت كيرا عينيها، ونظرت إليها دون أن أنطق بكلمة.
أعدت الأداة إلى جيبي ببطء، ثم أخرجت حبة رمادية صغيرة من جيبي الآخر.
كان صوت جوزفين هو الذي قطع الصمت بيننا.
النجم الأسود.
“علينا أن نجرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا فقط؟”
“… “
“… لا زلت أدين لك، لذلك.”
أخيرًا، أزاحت كيرا عينيها عني ونظرت إلى الخريطة.
لم ينطق أي من الطرفين بكلمة واحدة وهم يتبادلون النظرات.
بعد أن حدقت بها لعدة ثوانٍ، نقر لسانها.
“… انتظر، ماذا؟ يمكنك الشعور به؟ أي نوع من الهراء هذا؟”
“حسنًا، حسنًا.”
“ماذا؟”
“هاه، انتظري!”
يبدو أنهم لم يصدقوني.
انتزعت الخريطة من يد جوزفين وأمسكت بها أمامها ثم تقدمت.
“… كما توقعت. إنه هنا.”
وعندما مرت بي، تمتمت:
لم أكن في الحالة العقلية المناسبة لتقديم عذر معقول.
“… لا زلت أدين لك، لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في عينيها الحمراء العميقة، شعرت للحظة بالذهول من مظهرها.
ثم مضت في طريقها.
كلماته جذبت على الفور انتباه الجميع، حيث نظروا إليه.
مندهشًا، حدقت في ظهرها.
“….” “….”
“أدين؟ لماذا تدين لي…؟”
رفع الجميع رؤوسهم ليحدقوا بي.
“انتظري، كيرا! انتظريني!”
كانت هذه الغرفة هي مقر وحش الزعيم.
كان الآخرون سريعون في اللحاق بها من الخلف.
“استعدوا للهجوم. إذا هزمنا الزعيم، سنضمن المركز الأول.”
كان واضحًا من تعابيرهم أن لديهم العديد من الأسئلة في أذهانهم، لكنهم اختاروا كتمانها.
“… لا زلت أدين لك، لذلك.”
بصراحة، كان ذلك خطأي.
صوت أويف أخرجه من أفكاره.
لم أكن في الحالة العقلية المناسبة لتقديم عذر معقول.
“….؟”
لحسن الحظ، تركوا الأمور عند هذا الحد.
“أستطيع أن أشعر به.”
بخلاف ذلك، لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية تبرير نفسي.
وهي تحدق في المسافة، بدأت بالمشي بهدوء.
واقفًا في مكاني، حدقت في ظهورهم للحظة قصيرة قبل أن أخرج جهاز الرادار.
“هاه…؟”
كان بإمكاني رؤية بعض النقاط الزرقاء هناك.
كما لو أدركوا نوع الخريطة التي كانت، اتسعت عيونهم.
“الفرق الأخرى قريبة.”
وأنا أحدق في رأس الوحش، لم أجب فورًا.
لكنهم كانوا لا يزالون متأخرين قليلاً. كنا نحن أول الواصلين.
…لكن، بينما كانوا يقتربون من مدخل المنطقة الوسطى، سمع جوناثان صوت خطوات ناعمة قادمة من الخلف.
أعدت الأداة إلى جيبي ببطء، ثم أخرجت حبة رمادية صغيرة من جيبي الآخر.
كانت هذه الغرفة هي مقر وحش الزعيم.
“… “
***
كانت ناعمة الملمس، أشبه بلؤلؤة.
صوت أويف أخرجه من أفكاره.
أورفيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعرف بالفعل. حاولنا استخدام السوار بمجرد أن تم اختطافك. ومع ذلك، لم يعمل مع أي منا.”
دواء قوي يزيد بشكل كبير من قوة المستخدم.
خفض رأسه وحدق في سوار معصمه، ناظرًا إلى نقاطهم، وكاد أن يضحك.
كان هذا الدواء يُفترض أن يُعطى لوحش الزعيم قبل وصول المتدربين إليه مباشرة.
بينما كانت كيرا تخرج من أحدها، همست.
على الرغم من قوته، إلا أن له آثارًا جانبية شديدة.
“تمكنت من هزيمته؟”
لهذا السبب، كان من المفترض إعطاء الحبة للوحش في اللحظة الأخيرة.
“تلقيت مساعدة. قابلت بعض الطلاب في طريقي.”
كان هذا هو الخطة الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان قوياً بنفس مستوى جيل.
“… “
“قلتُ، ما الخطة؟ رغم كرهي لذلك، فأنت قائد الفريق. أخبرنا تمامًا بما علينا فعله.”
لكن الحبة كانت الآن بحوزتي.
ما دام يعرف عنهم…
رفعت رأسي قليلًا ونظرت إلى الآخرين قبل أن أضع الحبة في فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلوا للتو إلى الغرفة الرئيسية عندما توقفت خطوات أويف فجأة.
لم أبتلعها بعد.
لم أكن في الحالة العقلية المناسبة لتقديم عذر معقول.
… كنت بحاجة إلى جمهور مناسب لذلك.
“لنعمل معًا حتى نهزم الزعيم. لا جدوى من القتال هنا قبل الوصول إلى الزعيم. يبدو أننا الفريقان الأولان، وإذا عملنا معًا، يمكننا التخلص منه بسرعة قبل التوجه إلى المخرج. لن نضطر إلى عناء مواجهة الفرق الأخرى إذا قمنا بذلك.”
*
“لست متأكدًا تمامًا مما يحدث. ولكن يبدو أننا نتعرض لهجوم حاليًا.”
جلست غرفة ضخمة في وسط المتاهة.
كان أول من تحدث هو أندرس، الذي كان يحدق في سوار معصمه بعبوس.
كانت هذه الغرفة هي مقر وحش الزعيم.
واقفًا في مكاني، حدقت في ظهورهم للحظة قصيرة قبل أن أخرج جهاز الرادار.
داخل قاعة كبيرة بسقف مرتفع، جلس مخلوق ضخم يشبه الماموث بقرون طويلة وضغط هائل في الوسط.
كان ضعيفًا بشكل يرثى له.
كانت المشاعل متناثرة حول الغرفة، مما أضفى إضاءة خافتة على المكان، ما جعل الأجواء مريبة للغاية.
كان واضحًا من مكاني أن هذا المخلوق كان قويًا للغاية.
أحاطت القاعة أكثر من عشر مداخل مختلفة.
“تمكنت من هزيمته؟”
بينما كانت كيرا تخرج من أحدها، همست.
“… لدي اقتراح.”
“يبدو أنك كنت على حق. نحن أول من وصل. كيف سنتقدم؟”
450 نقطة.
وأنا أحدق في رأس الوحش، لم أجب فورًا.
“تمكنت من الحصول على الخريطة من الشخصية المقنعة.”
كان واضحًا من مكاني أن هذا المخلوق كان قويًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مثيرًا للاهتمام.
ربما كان قوياً بنفس مستوى جيل.
خفض رأسه وحدق في سوار معصمه، ناظرًا إلى نقاطهم، وكاد أن يضحك.
مجرد تخيل قوته مع الدواء جعلني أرتجف.
“تمكنت من الحصول على هذه.”
“ليس غريبًا أنهم كانوا واثقين. لا يمكن لأي متدرب التعامل مع هذا الوحش إذا تناول الدواء.”
“يبدو أنك كنت على حق. نحن أول من وصل. كيف سنتقدم؟”
كما أن هذا جعلني أفهم تمامًا لماذا كانت مكافآت المهمة جيدة جدًا.
“تمكنت من الحصول على هذه.”
في الواقع، إذا سمحت بحدوث الحادث، لم أكن أرى كيف يمكن لأي شخص الخروج منه سالمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي.”
“أوي.”
“… لدي اقتراح.”
في الحقيقة، الكثير من المتدربين ربما سيموتون.
كان يقف على بعد خطوات مني أفراد فريقي. كانوا ينظرون إلي بدهشة. لم ألومهم.
“أوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرق شاسع عن نقاطهم.
“….؟”
“تلقيت مساعدة. قابلت بعض الطلاب في طريقي.”
خفضت رأسي، وظهر وجه كيرا على بعد بضع بوصات من وجهي.
رفع رأسه ونظر إليها بتعبير مفاجئ.
بينما كنت أحدق في عينيها الحمراء العميقة، شعرت للحظة بالذهول من مظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك التحدث عندما قاطعني لوكسون.
كان من البديهي أن جمالها كان من مستوى آخر.
بصراحة، كان ذلك خطأي.
لكنني سرعان ما دفعت هذه الأفكار جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، توجه الفريقان معًا نحو الغرفة الرئيسية.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … شعرت بالغثيان.
“… ماذا تعني بـ’ماذا’؟”
بحثت في جيبي وأخرجت خريطة صغيرة واعترفت بالأمر.
أشارت كيرا برأسها نحو الوحش.
كيف يمكن لشخص بهذا الضعف أن يتقدم على هذين الاثنين؟
“قلتُ، ما الخطة؟ رغم كرهي لذلك، فأنت قائد الفريق. أخبرنا تمامًا بما علينا فعله.”
“… لدي اقتراح.”
“… بالنسبة لذلك.”
“آه.”
نظرت فجأة نحو البعيد.
“… “
نحو أحد المداخل الأخرى.
“تمكنت من الحصول على الخريطة من الشخصية المقنعة.”
“علينا أولاً التفكير في كيفية التعامل معهم.”
في الواقع، إذا سمحت بحدوث الحادث، لم أكن أرى كيف يمكن لأي شخص الخروج منه سالمًا.
***
“هاه…؟”
“لقد وصلنا.”
خاصةً مع وجود ثلاثة أشخاص على الأقل يمتلكون قوة مشابهة له، أحدهم ربما أضعف قليلاً.
بينما كان جوناثان وفريقه يرصدون مركز المتاهة، اندفعوا نحو الأمام دون أي حذر.
لا ألومه.
كانت رحلتهم حتى الآن سلسة إلى حد كبير، وبينما كان ينظر إلى لوحة النتائج، كان بإمكانه رؤية أنهم كانوا في المركز الثاني قريبًا من فريق هافن.
“إذاً—”
— [نقاط الفريق] —
[صائدي الأحلام] – 3915 نقطة
[سيوف فيست] – 3901 نقطة
[رقصة الغرب] – 3871 نقطة
.
.
.
— [نقاط الفريق] —
“انتظر، لحظة… انظر إلى الخطوط.”
“استعدوا للهجوم. إذا هزمنا الزعيم، سنضمن المركز الأول.”
كما لو أدركوا نوع الخريطة التي كانت، اتسعت عيونهم.
بحسب حسابات جوناثان، كان فريقه على الأرجح أول من وصل إلى الزعيم.
“يبدو أنك كنت على حق. نحن أول من وصل. كيف سنتقدم؟”
حقيقة أنه لم يسمع أي قتال في المسافة عززت فرضيته أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، توجه الفريقان معًا نحو الغرفة الرئيسية.
…لكن، بينما كانوا يقتربون من مدخل المنطقة الوسطى، سمع جوناثان صوت خطوات ناعمة قادمة من الخلف.
“لنعمل معًا حتى نهزم الزعيم. لا جدوى من القتال هنا قبل الوصول إلى الزعيم. يبدو أننا الفريقان الأولان، وإذا عملنا معًا، يمكننا التخلص منه بسرعة قبل التوجه إلى المخرج. لن نضطر إلى عناء مواجهة الفرق الأخرى إذا قمنا بذلك.”
استدار برأسه، وتجعد حاجباه عند رؤية ما أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … شعرت بالغثيان.
“….”
“….”
وأنا أحدق في رأس الوحش، لم أجب فورًا.
لم ينطق أي من الطرفين بكلمة واحدة وهم يتبادلون النظرات.
ومع ذلك، كان علي المضي قدمًا.
في لحظة، خيم توتر ثقيل على المكان، بينما وقع بصر جوناثان على أويف التي وقفت بلا مبالاة.
“تلقيت مساعدة. قابلت بعض الطلاب في طريقي.”
تمامًا عندما كان التوتر يصل إلى ذروته، فتحت أويف فمها.
“انتظر، لحظة… انظر إلى الخطوط.”
“ليس الوقت الآن للقتال.”
نظام الترتيب في فريق هافن.
كان صوتها واضحًا ونقيًا، يبدو ممتعًا للأذن.
كلماته قابلها موجة من الإيماءات، حيث بدا أن كيرا والبقية يتفقون معه.
وهي تحدق في المسافة، بدأت بالمشي بهدوء.
خفض رأسه وحدق في سوار معصمه، ناظرًا إلى نقاطهم، وكاد أن يضحك.
أثناء ذلك، مرت بجانب مجموعة جوناثان دون أدنى اهتمام.
“… بالنسبة لذلك.”
في لحظة وجيزة، شعر جوناثان بالإغراء لمهاجمة ظهرها المكشوف، لكن مع ظهور الفكرة، شعر بقشعريرة خفيفة في مؤخرة عنقه واستدار.
لكنني سرعان ما دفعت هذه الأفكار جانبًا.
هناك، كانت عينان رماديتان تحدقان به.
مع ملاحظة نظراتهم، وخاصة نظرة أويف، تابع قوله:
“… من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر سيختلف إذا كان لديه المزيد من المعلومات عنهم.
بدا وجهه غير مألوف.
كانت ردة فعل غير إرادية، شيئًا لم أستطع التحكم فيه.
لا، بل بعد التفكير قليلاً، تذكر، وتغيرت تعابيره قليلاً.
“هاه…؟”
“صحيح، هناك شخص آخر أعلى رتبة من أويف. لا بد أنه هو.”
“….” “….”
كان الأمر مثيرًا للاهتمام.
كان تطورًا غير متوقع للأحداث.
نظام الترتيب في فريق هافن.
في الوقت الحالي، كان كل شيء مجرد اتفاق شفهي.
كلما فكر فيه جوناثان، بدا له أكثر عيبًا.
كلما فكر فيه جوناثان، بدا له أكثر عيبًا.
“كأنهم يسخرون من الجميع.”
بينما أحدق أمامي، بدا العالم مشوشًا بعض الشيء. تبدل بين الوضوح والغموض.
سخيف.
صحيح أن هزيمة الزعيم بسرعة ستجعل الأمور أقل إزعاجًا لاحقًا، لكن السبب الحقيقي وراء رغبته في القتال معًا هو أنه أراد مراقبة خصومه قبل مواجهتهم.
خاصةً عند الأخذ في الاعتبار مدى ضعف “النجم الأسود” الحالي.
كان ضعيفًا بشكل يرثى له.
طرف بعينيه، غير قادر على فهم سبب نظرهما إليه بهذه الطريقة.
كيف يمكن لشخص بهذا الضعف أن يتقدم على هذين الاثنين؟
“… “
بالنظر إلى مدى قوة الاثنين… لا، الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشارت جوزفين إليها بتردد، قائلة:
كان هناك شخص قوي آخر.
كانت ناعمة الملمس، أشبه بلؤلؤة.
فجأة، تحدث جوناثان.
“يبدو أنك كنت على حق. نحن أول من وصل. كيف سنتقدم؟”
“… لدي اقتراح.”
كان واضحًا من تعابيرهم أن لديهم العديد من الأسئلة في أذهانهم، لكنهم اختاروا كتمانها.
كلماته جذبت على الفور انتباه الجميع، حيث نظروا إليه.
بالنظر إلى مدى قوة الاثنين… لا، الثلاثة.
مع ملاحظة نظراتهم، وخاصة نظرة أويف، تابع قوله:
“كأنهم يسخرون من الجميع.”
“لنعمل معًا حتى نهزم الزعيم. لا جدوى من القتال هنا قبل الوصول إلى الزعيم. يبدو أننا الفريقان الأولان، وإذا عملنا معًا، يمكننا التخلص منه بسرعة قبل التوجه إلى المخرج. لن نضطر إلى عناء مواجهة الفرق الأخرى إذا قمنا بذلك.”
“أستطيع أن أشعر به.”
كانت كلماته مزيجًا من الحقائق ونصف الحقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان يعتقد أنه يمكنه التعامل معها.
صحيح أن هزيمة الزعيم بسرعة ستجعل الأمور أقل إزعاجًا لاحقًا، لكن السبب الحقيقي وراء رغبته في القتال معًا هو أنه أراد مراقبة خصومه قبل مواجهتهم.
صوت أويف أخرجه من أفكاره.
حاليًا، لم يكن واثقًا جدًا من هزيمتهم.
ما دام يعرف عنهم…
خاصةً مع وجود ثلاثة أشخاص على الأقل يمتلكون قوة مشابهة له، أحدهم ربما أضعف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرق شاسع عن نقاطهم.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعرف بالفعل. حاولنا استخدام السوار بمجرد أن تم اختطافك. ومع ذلك، لم يعمل مع أي منا.”
الأمر سيختلف إذا كان لديه المزيد من المعلومات عنهم.
رفع الجميع رؤوسهم ليحدقوا بي.
ما دام يعرف عنهم…
في لحظة وجيزة، شعر جوناثان بالإغراء لمهاجمة ظهرها المكشوف، لكن مع ظهور الفكرة، شعر بقشعريرة خفيفة في مؤخرة عنقه واستدار.
“حسنًا.”
بدا وجهه غير مألوف.
صوت أويف أخرجه من أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، لمح مجموعة أخرى.
رفع رأسه ونظر إليها بتعبير مفاجئ.
حاليًا، لم يكن واثقًا جدًا من هزيمتهم.
“هكذا فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أزاحت كيرا عينيها عني ونظرت إلى الخريطة.
“نعم.”
كان جوناثان يعتقد سابقًا أنه سيحتاج إلى المزيد لإقناعهم، لكن يبدو أنهم أكثر منطقية مما كان يظن.
“آه.”
لكن الحبة كانت الآن بحوزتي.
كان تطورًا غير متوقع للأحداث.
لا ألومه.
كان جوناثان يعتقد سابقًا أنه سيحتاج إلى المزيد لإقناعهم، لكن يبدو أنهم أكثر منطقية مما كان يظن.
“هاه…؟”
وهكذا، توجه الفريقان معًا نحو الغرفة الرئيسية.
وهي تحدق في المسافة، بدأت بالمشي بهدوء.
بالطبع، كان كلا الفريقين لا يزالان حذرين من بعضهما.
خفض رأسه وحدق في سوار معصمه، ناظرًا إلى نقاطهم، وكاد أن يضحك.
في الوقت الحالي، كان كل شيء مجرد اتفاق شفهي.
لا ألومه.
من يعلم متى سيخون أحدهما الآخر؟
“حسنًا، حسنًا.”
“….هاه؟”
ومع ذلك، كان علي المضي قدمًا.
وصلوا للتو إلى الغرفة الرئيسية عندما توقفت خطوات أويف فجأة.
“لنعمل معًا حتى نهزم الزعيم. لا جدوى من القتال هنا قبل الوصول إلى الزعيم. يبدو أننا الفريقان الأولان، وإذا عملنا معًا، يمكننا التخلص منه بسرعة قبل التوجه إلى المخرج. لن نضطر إلى عناء مواجهة الفرق الأخرى إذا قمنا بذلك.”
تصلب تعبيرها قليلاً.
“… بالنسبة لذلك.”
كان تعبيرًا ينم عن الجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي.”
“ما الأمر؟”
في لحظة، خيم توتر ثقيل على المكان، بينما وقع بصر جوناثان على أويف التي وقفت بلا مبالاة.
متتبعًا خط بصرها، اتسعت عينا جوناثان.
“نعم.”
في المسافة، لمح مجموعة أخرى.
بالنظر إلى الطريقة التي كانت كيرا تحدق بها بي، كان من الواضح أنها لم تصدق قصتي.
هم أيضًا لاحظوا ظهورهم.
لم أبتلعها بعد.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟”
وهي تحدق في المسافة، بدأت بالمشي بهدوء.
مصدومًا، نظر جوناثان إلى المجموعة.
صحيح أن هزيمة الزعيم بسرعة ستجعل الأمور أقل إزعاجًا لاحقًا، لكن السبب الحقيقي وراء رغبته في القتال معًا هو أنه أراد مراقبة خصومه قبل مواجهتهم.
“آه.”
التفت للنظر خلفي.
لكن عند رؤيته لشخص مألوف، تبددت مخاوفه على الفور.
رفع الجميع رؤوسهم ليحدقوا بي.
“… إذن إنه هو.”
“….؟”
النجم الأسود.
“قبل أي شيء، هل يمكنك أن تشرح ما حدث؟”
خفض رأسه وحدق في سوار معصمه، ناظرًا إلى نقاطهم، وكاد أن يضحك.
“لقد وصلنا.”
450 نقطة.
“نعم.”
فرق شاسع عن نقاطهم.
“أدين؟ لماذا تدين لي…؟”
ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو أن جوناثان تجاهلهم تمامًا.
“آه.”
بينما كان يركز على الفتاة ذات الشعر البلاتيني، عبس قليلاً.
كان بإمكاني رؤية بعض النقاط الزرقاء هناك.
“هل كانت كيرا؟”
كلماته جذبت على الفور انتباه الجميع، حيث نظروا إليه.
لقد كانت شخصًا يستحق الحذر.
بالنظر إلى نبرته، بدا أنه لا يصدقني تمامًا.
لكن مع ذلك، كان يعتقد أنه يمكنه التعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعرف بالفعل. حاولنا استخدام السوار بمجرد أن تم اختطافك. ومع ذلك، لم يعمل مع أي منا.”
“إذاً—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت كيرا برأسها نحو الوحش.
كان قد استدار للتو لمخاطبة المجموعة الأخرى عندما توقف فجأة.
“… لا زلت أدين لك، لذلك.”
تغيرت تعابيره فور أن لاحظ أن ليون يحدق إلى الأمام بتعبير مشابه لتعبير أويف.
“ماذا…؟”
مستشعرًا تعابيرهم، أجبت،
مصدومًا، نظر ليرى أن كليهما كانا يحدقان في النجم الأسود بتعبيرات جادة.
أعدت الأداة إلى جيبي ببطء، ثم أخرجت حبة رمادية صغيرة من جيبي الآخر.
طرف بعينيه، غير قادر على فهم سبب نظرهما إليه بهذه الطريقة.
لا، بل بعد التفكير قليلاً، تذكر، وتغيرت تعابيره قليلاً.
لكن، قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، تحدث ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا بحق الجحيم؟”
“… كما توقعت. إنه هنا.”
في لحظة وجيزة، شعر جوناثان بالإغراء لمهاجمة ظهرها المكشوف، لكن مع ظهور الفكرة، شعر بقشعريرة خفيفة في مؤخرة عنقه واستدار.
من يعلم متى سيخون أحدهما الآخر؟
_________
مندهشًا، حدقت في ظهرها.
ترجمة : TIFA
“حسنًا، حسنًا.”
في الوقت الحالي، كان كل شيء مجرد اتفاق شفهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
