الفصل 111: مختلف ولكن متشابه [1]
الفصل 111: مختلف ولكن متشابه [1]
“جوليان…؟”
إحدى هذه الاستثناءات كانت الفرق التي يعرف المذيعون أنها قادرة على جذب أعداد كبيرة من المشاهدين.
كانت هناك عيوب في الخيوط.
—هم….؟
أحد هذه العيوب كان أنه إذا ركز أحدهم بما يكفي، فسيكون بإمكانه معرفة مكانها بدقة.
رد صوت من الكرّة الموضوعة بجانبه.
كان هذا واضحاً بشكل خاص عندما كنت أدمج بين [أيدَي المرض] و”نسج الإيثر”. في اللحظة التي أدمج فيها الاثنين، يصبح اكتشاف الخيوط شبه مؤكد، على الأقل بالنسبة للسحرة. أما أولئك المتخصصون في [الجسد] فكانوا أقل حساسية تجاه طاقة المانا المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الرد بعد بضع ثوان.
لهذا السبب، ابتكرت طريقة أفضل لاستخدامها.
كانت هناك عيوب في الخيوط.
“….”
أما في حالة أطلس، فهو مقعد الفجر.
نظرت إلى يدي.
“ما الذي يحدث؟”
أربعة خيوط كانت تطفو. على وجه الخصوص، ركزت انتباهي على خيط واحد كان طرفه أرجوانياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —تقديراتنا تشير إلى حوالي خمس ساعات. إذا أخذنا بعين الاعتبار أنها لا تريد تصعيد الوضع بالنظر إلى عدد الجماهير والضيوف الكبير، من المحتمل أن تتراجع قليلاً. لقد مرت ثلاث ساعات بالفعل. يجب أن يكون قد اقترب من الحد الأقصى.
“….إلهاء.”
في غرفة مزينة بشكل جيد.
بالفعل، بما أن اكتشاف الخيوط المرتبطة بـ [أيدَي المرض] كان أسهل، استخدمت واحدة كإلهاء بينما كنت أربط الخيوط الأخرى في الوقت نفسه.
لم أستطع تحديد مدى هذا التغير، لكنه كان واضحاً. حتى مع ذلك، لم أتمكن من التركيز عليه كثيراً.
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه أن هناك خطباً ما، كان الأوان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —تقديراتنا تشير إلى حوالي خمس ساعات. إذا أخذنا بعين الاعتبار أنها لا تريد تصعيد الوضع بالنظر إلى عدد الجماهير والضيوف الكبير، من المحتمل أن تتراجع قليلاً. لقد مرت ثلاث ساعات بالفعل. يجب أن يكون قد اقترب من الحد الأقصى.
“…..”
—هم….؟
بينما كنت أحدق في الجسد الذي يرقد تحتي، أغمضت عيني لوهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لقد تلقينا شكوى أخرى. هذه المرة من مستشار آخر.”
استمتعت بالمشهد الذي رأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، بما أن اكتشاف الخيوط المرتبطة بـ [أيدَي المرض] كان أسهل، استخدمت واحدة كإلهاء بينما كنت أربط الخيوط الأخرى في الوقت نفسه.
عندما فعلت، ارتجف جسدي قليلاً. شعرت بحكة في صدري، وبدأت في فرك شعري.
كان هذا واضحاً بشكل خاص عندما كنت أدمج بين [أيدَي المرض] و”نسج الإيثر”. في اللحظة التي أدمج فيها الاثنين، يصبح اكتشاف الخيوط شبه مؤكد، على الأقل بالنسبة للسحرة. أما أولئك المتخصصون في [الجسد] فكانوا أقل حساسية تجاه طاقة المانا المحيطة.
“هاه….”
أحد هذه الفرق كان [جوليان وأتباعه].
عندما فتحت عيني مرة أخرى، تغير العالم من حولي قليلاً.
الشخص الذي كانوا يطاردونه منذ البداية.
لم أستطع تحديد مدى هذا التغير، لكنه كان واضحاً. حتى مع ذلك، لم أتمكن من التركيز عليه كثيراً.
كان هناك أشياء يجب أن أقوم بها.
حدقت في الأثر الذي بحوزتي، وألقيت نظرة أخرى على الخيط المتصل بقدمي قبل أن أرتدي غطاءً جديداً وأغوص أعمق في الزنزانة.
“قولي لهم إننا نعمل على حل المشكلة. بعض أجهزة التسجيل بها خلل. أنا متأكد أنهم سيفهمون ذلك بالنظر إلى أن العديد منها يعاني من العطل في نفس الوقت.”
القتل…
كان هناك أشياء يجب أن أقوم بها.
ارتعش صدري قليلاً.
لهذا السبب اختار عضواً قوياً، لإنجاز الأمور بسرعة.
“آه.”
“…..أنتم هنا.”
كان هناك الكثير من القتل الذي يجب أن أقوم به.
“ما الذي يحدث؟”
***
القتل…
بعد لحظات قليلة من مواجهة الفريق [جوليان وأتباعه] للشخصية المقنّعة.
‘….لماذا يبدو وكأنه شخص آخر تماماً؟’
كان بث الحدث يسير بسلاسة. مع إمكانية الجميع مشاهدة البث من منازلهم أو من الملعب، كان الحماس في ذروته.
لحظة قصيرة من الصمت خيمت على الغرفة، كان الصوت الوحيد الذي يتردد هو صوت تقليب الصفحات.
كل شيء كان يسير بسلاسة حتى…
بينما كان الآخرون يتساءلون، بقي هو ساكناً. في عيني كيرا، بدا وكأنه مختلف قليلاً. وبصرف النظر عن حقيقة أنه كان بمفرده دون شخصية مقنّعة في الأفق، كان تعبيره يبدو غريباً أيضاً.
“ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا شعرت بأن المشهد مألوفاً جداً؟
لاحظ بعض المشاهدين أن بثاً معيناً قد توقف.
خصوصاً بين جوزفين وكيرا، اللتين كانتا تتجادلان كل بضع دقائق. كان هذا كافياً لإبقاء الجمهور مهتماً.
“…..هل أنا فقط أم أنني لا أستطيع متابعة [جوليان وأتباعه]؟”
الشخص الذي كانوا يطاردونه منذ البداية.
بينما كان من المستحيل للأشخاص متابعة كل طالب بمفردهم، حيث أن الوحيدين المسموح لهم بذلك هم المستشارون، كانت هناك استثناءات قليلة.
لحظة قصيرة من الصمت خيمت على الغرفة، كان الصوت الوحيد الذي يتردد هو صوت تقليب الصفحات.
إحدى هذه الاستثناءات كانت الفرق التي يعرف المذيعون أنها قادرة على جذب أعداد كبيرة من المشاهدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لقد تلقينا شكوى أخرى. هذه المرة من مستشار آخر.”
أحد هذه الفرق كان [جوليان وأتباعه].
كل شيء كان يسير بسلاسة حتى…
نظراً لما حدث مسبقاً في المقابلات، حظي الفريق باهتمام كبير. ولهذا السبب، تم تخصيص قناة خاصة يمكن استخدامها لمتابعتهم.
بينما كان من المستحيل للأشخاص متابعة كل طالب بمفردهم، حيث أن الوحيدين المسموح لهم بذلك هم المستشارون، كانت هناك استثناءات قليلة.
بينما لم يكن البث ممتعاً جداً بسبب وتيرته البطيئة، إلا أن الناس ما زالوا يتابعونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها كانت تشتكي كثيراً، استمرت كيرا في اتباع الخيط.
إذا لم يكن لمهاراتهم، فكان من أجل أحاديثهم الجانبية.
“….”
—مرحباً كيرا. مرحباً كيرا… كيرا~
ومع ذلك، تغير هذا سريعاً بعد أن رمش مرة أخرى، وعاد نظره إلى الشكل الذي كانت تعرفه.
—تباً!!! اغلقِ فمك اللعين لثانية واحدة. أحاول التركيز هنا.
—لم يكن هناك أي حركة من عدة أعضاء خلال الساعات القليلة الماضية. حدث شيء ما.
—لا، ولكن… كنت أتساءل.
—ماذا؟
—ماذا؟
‘لا، ليس تعبيره.’
—هل لديك كرات؟
“…..أنتم هنا.”
—….
“آه…؟”
خصوصاً بين جوزفين وكيرا، اللتين كانتا تتجادلان كل بضع دقائق. كان هذا كافياً لإبقاء الجمهور مهتماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فعلت، ارتجف جسدي قليلاً. شعرت بحكة في صدري، وبدأت في فرك شعري.
لكن…
“ما الذي يحدث؟”
بعد خمس عشرة دقيقة من غوصهم، توقف بثهم.
أوقف صوت مفاجئ كلمات أطلس وهو نظر إلى الكرّة.
كان الوضع غريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أين؟
وهو ما لم يغب عن أنظار العديد من المشاهدين الذين بدأوا بالشكوى لكل من “هافن” ومحطات البث.
بالطبع، كان مجرد تفسير رآه أطلس في اللحظة. من يدري ما هو الجواب الحقيقي؟
“ما الذي يحدث؟ لماذا توقف البث؟”
لم تستطع كيرا شرح ذلك، لكنه كان يبعث على القشعريرة. وعندما كانت تحدق فيه، شعرت بأن كل شعرة في جسدها تقف.
“لقد كان على وشك أن يصبح مثيراً!”
“لقد أخبرتُهم بالفعل. وهم غير راضين عن الرد.”
“هل هو بسبب انخفاض عدد المشاهدين؟ آه! كنت لا أزال أشاهد!”
قلب الصفحة—
[نواجه مشكلات تقنية تسببت في توقف البث بشكل غير متوقع. يعمل فريقنا بنشاط على التحقيق في الأمر لاستعادة الخدمة. نقدر صبركم خلال هذا الوقت.]
—….
كان هذا هو الرد من محطة البث أثناء تواصلها مع “هافن” للحصول على إجابات. لسوء الحظ، الرد الوحيد الذي حصلوا عليه كان: “لا نعلم”.
كان شخصاً مألوفاً.
في غرفة مزينة بشكل جيد.
“ليس لدينا وقت كثير. يجب أن نذهب.”
“….لقد تلقينا شكوى أخرى. هذه المرة من مستشار آخر.”
“ماذا؟ ماذا تعني أننا يجب أن نذهب؟”
اقتربت امرأة طويلة ونحيلة ذات شعر أسود طويل ونظارات من الرجل الجالس خلف مكتبه. كان يرتدي قفازاً أسود بينما يقلب صفحات كتابه بلا مبالاة.
“ربما قرر عدم تشغيل البث. همم، بالفعل. بما أنه الآن يمتلك الخريطة والأثر، قد لا يريد أن يتم تتبعه بواسطة جهاز التسجيل. قد يبدو ذلك مريباً في أعين الجمهور وهي.”
قلب الصفحة—
بينما كان يفعل ذلك، تحدث بشكل عابر.
“….”
وفي كل مرة، كان سلوكه يتغير. ثلاث رمشات، ثلاث أشخاص مختلفين.
لحظة قصيرة من الصمت خيمت على الغرفة، كان الصوت الوحيد الذي يتردد هو صوت تقليب الصفحات.
الشخص الذي كانوا يطاردونه منذ البداية.
لكن تدريجياً، رفع أطلس رأسه ليجيب.
قلب الصفحة—
“قولي لهم إننا نعمل على حل المشكلة. بعض أجهزة التسجيل بها خلل. أنا متأكد أنهم سيفهمون ذلك بالنظر إلى أن العديد منها يعاني من العطل في نفس الوقت.”
“لقد أخبرتُهم بالفعل. وهم غير راضين عن الرد.”
لكن هذا يعني أنه لم يكن هناك من يهتم بتحدي مكانه. قوته… كانت رادعة للغاية.
“إذاً يمكنك أن تخبريهم بالقدوم إليّ شخصياً إذا كانت لديهم أية مشاكل.”
***
“….تم.”
“إذاً يمكنك أن تخبريهم بالقدوم إليّ شخصياً إذا كانت لديهم أية مشاكل.”
انحنت المرأة قليلاً قبل أن تخرج من الغرفة.
لم تكن هي فقط، الجميع كان متعباً. لقد كانوا يركضون لأطول فترة يتذكرونها، وعندما ظنوا أنهم قريبون من إيجاده، كانوا يُصدمون لرؤيته لا يزال غير موجود.
حدق أطلس في الباب لعدة لحظات، ثم ضبط قفازه قبل أن يعود إلى الصفحة التالية.
“…..أنتم هنا.”
قلب الصفحة—
لهذا السبب، كان اسمه داخل المنظمة هو “المقعد أسفل الجينيسيس”.
بينما كان يفعل ذلك، تحدث بشكل عابر.
“إذاً لا توجد أخبار عن فيكدا؟”
“….”
—لا.
أزيل كان تلميذاً للمقعد الجينيسيس.
رد صوت من الكرّة الموضوعة بجانبه.
—نعم، حتى الآن لا يوجد أي شذوذ. لقد قامت ديليلا بتحركها. وهي حالياً قيد الاحتواء من قبل المقعد أسفل الجينيسيس.
“….”
نظرت إلى يدي.
دون أن يقول شيئاً، قلب أطلس الصفحة التالية. بينما كانت عيناه تتنقلان بين الكلمات في الكتاب الذي يقرأه، رفع نظره عن الكتاب.
“لا، هذا غير محتمل…”
“….إذن لا توجد أخبار.”
كان شخصاً مألوفاً.
بينما كان من المفترض أن يلتقي فيكدا بعض الأعضاء الآخرين، كان الاضطراب يجب أن يستمر بضع دقائق فقط. كان من المفترض أن يستأنف البث بعد فترة قصيرة.
“ربما قرر عدم تشغيل البث. همم، بالفعل. بما أنه الآن يمتلك الخريطة والأثر، قد لا يريد أن يتم تتبعه بواسطة جهاز التسجيل. قد يبدو ذلك مريباً في أعين الجمهور وهي.”
لهذا السبب اختار عضواً قوياً، لإنجاز الأمور بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ بعض المشاهدين أن بثاً معيناً قد توقف.
بحلول الآن، كان من المفترض أن يكون البث قد تم إصلاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت عينيه و رمشت مرة آخر، وتغير تعبيره مرة أخرى.
….ومع ذلك، لم يحدث.
استمتعت بالمشهد الذي رأيته.
“حدث شيء خاطئ.”
خصوصاً بين جوزفين وكيرا، اللتين كانتا تتجادلان كل بضع دقائق. كان هذا كافياً لإبقاء الجمهور مهتماً.
لكن أين؟
“آه، أزيل.”
هل من الممكن أن فيكدا قد تخلص من جيل؟
“أنت…”
“لا، هذا غير محتمل…”
لهذا السبب اختار عضواً قوياً، لإنجاز الأمور بسرعة.
كان فيكدا قوياً، لكن جيل كان أقوى. ومع ذلك، لم يكن ذلك مستحيلاً تماماً.
كل شيء كان يسير بسلاسة حتى…
“ربما قرر عدم تشغيل البث. همم، بالفعل. بما أنه الآن يمتلك الخريطة والأثر، قد لا يريد أن يتم تتبعه بواسطة جهاز التسجيل. قد يبدو ذلك مريباً في أعين الجمهور وهي.”
لكن كما لو أنه لاحظ ذلك، قام بتدليك حلقه قبل أن ينظر إلى المسافة.
كانت تلك تفسيراً محتملاً للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت عينيه و رمشت مرة آخر، وتغير تعبيره مرة أخرى.
بالطبع، كان مجرد تفسير رآه أطلس في اللحظة. من يدري ما هو الجواب الحقيقي؟
[نواجه مشكلات تقنية تسببت في توقف البث بشكل غير متوقع. يعمل فريقنا بنشاط على التحقيق في الأمر لاستعادة الخدمة. نقدر صبركم خلال هذا الوقت.]
“…..بالنسبة لفيكدا جانباً، هل كل شيء يسير بسلاسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا شعرت بأن المشهد مألوفاً جداً؟
—نعم، حتى الآن لا يوجد أي شذوذ. لقد قامت ديليلا بتحركها. وهي حالياً قيد الاحتواء من قبل المقعد أسفل الجينيسيس.
“….”
“آه، أزيل.”
“…..حفظ… هااه… الطاقة هراء.”
داخل السماء المقلوبة، هناك مقاعد عالية ومقاعد منخفضة.
“…..حفظ… هااه… الطاقة هراء.”
المقاعد المنخفضة هي بشكل عام أفراد لديهم القدرة على أن يصبحوا مقاعد عالية. لكي يصبح أحدهم مقعداً عالياً، يجب عليه إما هزيمة مقعد عالٍ أو أن يصبح تلميذه، ليأخذ في النهاية مكانه.
عندما فتحت عيني مرة أخرى، تغير العالم من حولي قليلاً.
أزيل كان تلميذاً للمقعد الجينيسيس.
بالطبع، كان مجرد تفسير رآه أطلس في اللحظة. من يدري ما هو الجواب الحقيقي؟
لهذا السبب، كان اسمه داخل المنظمة هو “المقعد أسفل الجينيسيس”.
“….تم.”
أما في حالة أطلس، فهو مقعد الفجر.
“….”
على عكس المقعد الجينيسيس، لم يكن لديه تلميذ أو شخص قرر أن يسلمه مكانه. لم يكن هناك من يستطيع جذب اهتمامه بعد.
وهو ما لم يغب عن أنظار العديد من المشاهدين الذين بدأوا بالشكوى لكل من “هافن” ومحطات البث.
لكن هذا يعني أنه لم يكن هناك من يهتم بتحدي مكانه. قوته… كانت رادعة للغاية.
قلب الصفحة—
قلب الصفحة—
—ماذا؟
قلب أطلس الصفحة التالية في كتابه.
لم أستطع تحديد مدى هذا التغير، لكنه كان واضحاً. حتى مع ذلك، لم أتمكن من التركيز عليه كثيراً.
“….كم من الوقت تعتقد أنه سيستطيع الصمود؟ رغم أنه اختصاصه، إلا أن ديليلا ليست شخصاً يمكنه احتواءه لفترة طويلة.”
“هاه… هاا…”
—تقديراتنا تشير إلى حوالي خمس ساعات. إذا أخذنا بعين الاعتبار أنها لا تريد تصعيد الوضع بالنظر إلى عدد الجماهير والضيوف الكبير، من المحتمل أن تتراجع قليلاً. لقد مرت ثلاث ساعات بالفعل. يجب أن يكون قد اقترب من الحد الأقصى.
“ليس لدينا وقت كثير. يجب أن نذهب.”
“خمس ساعات؟ هذا أفضل مما توقعت… أعتقد أنني أستطيع فهم سبب كونه مقعداً عالياً محتملاً. لكن مع ذلك، هذا أطول مما توقعت. حتى أنا ليس لدي الثقة في أنني سأتمكن من احتواء تلك المرأة لهذه الفترة.”
بينما لم يكن البث ممتعاً جداً بسبب وتيرته البطيئة، إلا أن الناس ما زالوا يتابعونه.
—لا داعي للقلق بشأن ذلك. المقعد أسفل الجينيسيس ليس الوحيد الذي أرسلناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف كل شيء في النهاية حتى نادته جوزفين. رمش عينيه مرة أخرى، ووجه رأسه ونظرت كيرا في عينيه.
“أوه، هل حقاً؟…”
كان أمامها شخص غريب لا تعرفه.
حسناً، أصبح هذا أكثر منطقية.
بينما كان من المستحيل للأشخاص متابعة كل طالب بمفردهم، حيث أن الوحيدين المسموح لهم بذلك هم المستشارون، كانت هناك استثناءات قليلة.
“ث-”
بينما كان الآخرون يتساءلون، بقي هو ساكناً. في عيني كيرا، بدا وكأنه مختلف قليلاً. وبصرف النظر عن حقيقة أنه كان بمفرده دون شخصية مقنّعة في الأفق، كان تعبيره يبدو غريباً أيضاً.
—هم….؟
أحد هذه العيوب كان أنه إذا ركز أحدهم بما يكفي، فسيكون بإمكانه معرفة مكانها بدقة.
أوقف صوت مفاجئ كلمات أطلس وهو نظر إلى الكرّة.
كان أمامها شخص غريب لا تعرفه.
“هل هناك شيء خاطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فعلت، ارتجف جسدي قليلاً. شعرت بحكة في صدري، وبدأت في فرك شعري.
—…..نعم.
“ما الذي يحدث؟ لماذا توقف البث؟”
جاء الرد بعد بضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
تماماً كما كان أطلس على وشك أن يسأل ما الذي حدث، سبقته الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —تقديراتنا تشير إلى حوالي خمس ساعات. إذا أخذنا بعين الاعتبار أنها لا تريد تصعيد الوضع بالنظر إلى عدد الجماهير والضيوف الكبير، من المحتمل أن تتراجع قليلاً. لقد مرت ثلاث ساعات بالفعل. يجب أن يكون قد اقترب من الحد الأقصى.
—لم يكن هناك أي حركة من عدة أعضاء خلال الساعات القليلة الماضية. حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت متعبة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لما حدث مسبقاً في المقابلات، حظي الفريق باهتمام كبير. ولهذا السبب، تم تخصيص قناة خاصة يمكن استخدامها لمتابعتهم.
كان فيكدا قوياً، لكن جيل كان أقوى. ومع ذلك، لم يكن ذلك مستحيلاً تماماً.
“هوو… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ بعض المشاهدين أن بثاً معيناً قد توقف.
مرت ساعات من البحث عن جوليان، وكانت كيرا، وجوزفين،و لوكسون، وأندرس على وشك النفاد من طاقتهم وهم يلتفون حول زاوية أخرى في المتاهة. كم من الوقت كانوا يركضون؟
“هاه….”
“ك-كم من الوقت يجب أن نواصل الركض؟”
أوقف صوت مفاجئ كلمات أطلس وهو نظر إلى الكرّة.
“ها، تباً. لا أعرف…! أنا فقط أتبع الخيط اللعين. آه تباً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تدريجياً، رفع أطلس رأسه ليجيب.
وهي تلعن بصوت عالٍ، أرادت كيرا أن تضرب جوزفين على رأسها، لكنها وجدت نفسها غير قادرة على فعل أي شيء سوى اللعن.
أحد هذه العيوب كان أنه إذا ركز أحدهم بما يكفي، فسيكون بإمكانه معرفة مكانها بدقة.
كانت متعبة.
“هراء…!”
لم تكن هي فقط، الجميع كان متعباً. لقد كانوا يركضون لأطول فترة يتذكرونها، وعندما ظنوا أنهم قريبون من إيجاده، كانوا يُصدمون لرؤيته لا يزال غير موجود.
هل من الممكن أن فيكدا قد تخلص من جيل؟
“…..حفظ… هااه… الطاقة هراء.”
“هراء…!”
بالمعدل الذي كانوا يسيرون فيه، من المحتمل أن لا يكون لديهم أي طاقة حتى لملاقاة الزعيم.
________
“هراء…!”
—هم….؟
رغم أنها كانت تشتكي كثيراً، استمرت كيرا في اتباع الخيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت المرأة قليلاً قبل أن تخرج من الغرفة.
لسبب ما، كانت تؤمن أن جوليان كان ينتظرهم. كانت فكرة مجنونة. واحدة كانت تُعاقب نفسها بسببها طوال الوقت.
—لم يكن هناك أي حركة من عدة أعضاء خلال الساعات القليلة الماضية. حدث شيء ما.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المقعد الجينيسيس، لم يكن لديه تلميذ أو شخص قرر أن يسلمه مكانه. لم يكن هناك من يستطيع جذب اهتمامه بعد.
لقد التفتوا للتو حول زاوية وكانوا على وشك التعمق أكثر عندما توقفوا فجأة.
لكن هذا يعني أنه لم يكن هناك من يهتم بتحدي مكانه. قوته… كانت رادعة للغاية.
“هاه… هاا…”
‘….لماذا يبدو وكأنه شخص آخر تماماً؟’
شخصية كانت تقف في منتصف الممر.
“إذاً يمكنك أن تخبريهم بالقدوم إليّ شخصياً إذا كانت لديهم أية مشاكل.”
كان شخصاً مألوفاً.
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تدريجياً، رفع أطلس رأسه ليجيب.
الشخص الذي كانوا يطاردونه منذ البداية.
‘لماذا…؟’
“أخ-أخيراً…”
لحظة قصيرة من الصمت خيمت على الغرفة، كان الصوت الوحيد الذي يتردد هو صوت تقليب الصفحات.
صرخت جوزفين بينما كانت تتكئ على الجدار، منهكة.
القتل…
“أنت بخير…؟”
حسناً، أصبح هذا أكثر منطقية.
“ماذا حدث… لك…؟”
لهذا السبب، كان اسمه داخل المنظمة هو “المقعد أسفل الجينيسيس”.
بينما كان الآخرون يتساءلون، بقي هو ساكناً. في عيني كيرا، بدا وكأنه مختلف قليلاً. وبصرف النظر عن حقيقة أنه كان بمفرده دون شخصية مقنّعة في الأفق، كان تعبيره يبدو غريباً أيضاً.
استمتعت بالمشهد الذي رأيته.
‘لا، ليس تعبيره.’
لكن هذا يعني أنه لم يكن هناك من يهتم بتحدي مكانه. قوته… كانت رادعة للغاية.
كانت عيناه.
تماماً كما كان أطلس على وشك أن يسأل ما الذي حدث، سبقته الكلمات.
لقد كانت تومض بشكل متكرر. وبطريقة خفيفة، كانت كيرا تلاحظ تعبيره يتغير أيضاً.
“….كم من الوقت تعتقد أنه سيستطيع الصمود؟ رغم أنه اختصاصه، إلا أن ديليلا ليست شخصاً يمكنه احتواءه لفترة طويلة.”
‘ما نوع…؟’
أحد هذه الفرق كان [جوليان وأتباعه].
لم تستطع كيرا شرح ذلك، لكنه كان يبعث على القشعريرة. وعندما كانت تحدق فيه، شعرت بأن كل شعرة في جسدها تقف.
لم تكن هي فقط، الجميع كان متعباً. لقد كانوا يركضون لأطول فترة يتذكرونها، وعندما ظنوا أنهم قريبون من إيجاده، كانوا يُصدمون لرؤيته لا يزال غير موجود.
‘لماذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أين؟
لماذا شعرت بأن المشهد مألوفاً جداً؟
‘ما نوع…؟’
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تراوده فيها مثل هذه الحركات. في الواقع، كانت هذه المرة الثانية.
“إذاً يمكنك أن تخبريهم بالقدوم إليّ شخصياً إذا كانت لديهم أية مشاكل.”
ورؤيته مرة أخرى جعلها ترتعد.
‘….لماذا يبدو وكأنه شخص آخر تماماً؟’
دون أن يقول شيئاً، قلب أطلس الصفحة التالية. بينما كانت عيناه تتنقلان بين الكلمات في الكتاب الذي يقرأه، رفع نظره عن الكتاب.
من وجهة نظر كيرا، من سلوكه إلى نظرته وتعبيراته، بدا وكأن شخصاً غريباً يقف أمامها. شخص كان أبعد ما يكون عن جوليان الذي كانت تعرفه.
لم أستطع تحديد مدى هذا التغير، لكنه كان واضحاً. حتى مع ذلك، لم أتمكن من التركيز عليه كثيراً.
غمرت عينيه و رمشت مرة آخر، وتغير تعبيره مرة أخرى.
أوقف صوت مفاجئ كلمات أطلس وهو نظر إلى الكرّة.
وفي كل مرة، كان سلوكه يتغير. ثلاث رمشات، ثلاث أشخاص مختلفين.
“الزعيم. نحن قريبون.”
“مجنون.”
اقتربت امرأة طويلة ونحيلة ذات شعر أسود طويل ونظارات من الرجل الجالس خلف مكتبه. كان يرتدي قفازاً أسود بينما يقلب صفحات كتابه بلا مبالاة.
لا، مخيف.
“…..حفظ… هااه… الطاقة هراء.”
“جوليان…؟”
لكن هذا يعني أنه لم يكن هناك من يهتم بتحدي مكانه. قوته… كانت رادعة للغاية.
توقف كل شيء في النهاية حتى نادته جوزفين. رمش عينيه مرة أخرى، ووجه رأسه ونظرت كيرا في عينيه.
“إذاً لا توجد أخبار عن فيكدا؟”
مرة أخرى، وجدت كيرا نفسها غير قادرة على ربط جوليان الذي تعرفه مع الذي كان يقف أمامها.
عندما فتحت عيني مرة أخرى، تغير العالم من حولي قليلاً.
كان أمامها شخص غريب لا تعرفه.
“ما الذي يحدث؟ لماذا توقف البث؟”
ومع ذلك، تغير هذا سريعاً بعد أن رمش مرة أخرى، وعاد نظره إلى الشكل الذي كانت تعرفه.
الفصل 111: مختلف ولكن متشابه [1]
“…..أنتم هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صوته خشن قليلاً.
كانت صوته خشن قليلاً.
‘ما نوع…؟’
لكن كما لو أنه لاحظ ذلك، قام بتدليك حلقه قبل أن ينظر إلى المسافة.
أربعة خيوط كانت تطفو. على وجه الخصوص، ركزت انتباهي على خيط واحد كان طرفه أرجوانياً.
“ليس لدينا وقت كثير. يجب أن نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لا، ولكن… كنت أتساءل.
“آه…؟”
“هاه….”
“ماذا؟ ماذا تعني أننا يجب أن نذهب؟”
لكن كما لو أنه لاحظ ذلك، قام بتدليك حلقه قبل أن ينظر إلى المسافة.
بينما كانت جوزفين ولوكسون مصدومين، نظر إليهما جوليان بسرعة قبل أن يدلك عنقه.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تراوده فيها مثل هذه الحركات. في الواقع، كانت هذه المرة الثانية.
“الزعيم. نحن قريبون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لا، ولكن… كنت أتساءل.
“ماذا حدث… لك…؟”
________
—هم….؟
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صوته خشن قليلاً.
“مجنون.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
