الفصل 110: متاهة [5]
الفصل 110: متاهة [5]
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
“هــووف.”
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في الشكل الذي يرقد أسفل مني. كان ميتًا. تأكدت من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بدأت ببطء أفقد نفسي القديمة”
القتل… أصبح شيئًا أسهل بالنسبة لي. لا يزال يضغط على عقلي ، ولكن كلما فعلته أكثر، ازدادت قدرتي على التكيف معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم لا.
ما زال يسقط على يدي.
“…بدأت ببطء أفقد نفسي القديمة”
“ل-لا…!” في النهاية، لم يستطع المتدرب سوى الصراخ بيأس، حيث امتدت يد إلى عنقه، وكُسرته في لحظة واحدة.
ربما كان هذا صحيحًا. لكن الأمر لم يكن مهمًا. الناس يتطورون وفقًا للظروف، وهذه هي الطريقة التي جعلتني بها الظروف.
لكن كل ذلك كان جهدًا عديم الفائدة. السوار… لم يكن يعمل.
…لم أندم على ذلك.
هناك شيء لم يكن منطقيًا.
في نهاية المطاف، الناس دائمًا يتغيرون.
بعد ذلك، أخرج أداة الكشف السحرية. كان يريد أن يرى إذا كان هناك أي متدربين آخرين قريبين يمكنه استهدافهم.
وليس هناك خطأ في التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشكلة صغيرة بالنظر إلى أن هناك أشياءً أحتاج إلى القيام بها.
“لكن من كان يظن…؟”
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم، “انتهيت هنا.”
نظرت إلى الجثة أسفل مني. شعرت بحكة في صدري وعبثت بشعري حتى أصبح فوضويًا. المشاعر الخامه التي شعرت بها ما زالت تسيطر على عقلي. كان من الصعب تقبل الأمر، ولكنني رأيت ما يكفي من قبل.
“…..” عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتعافي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقيًا.
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
“هوووف.”
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
كنت أعتقد أنني تمكنت من إزالة معظم الشكوك بناءً على حديثي مع أطلس، ولكن يبدو أن الأمر ليس كذلك.
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
ما زالت هناك شكوك قائمة…
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
“أمر جيد أنني كنت منتبهًا.”
__________
الدليل الحقيقي كان الطريقة التي ناداني بها.
الدليل الحقيقي كان الطريقة التي ناداني بها.
“فيكدا.”
دخلت فكرة فجأة إلى ذهني، واستدرت للنظر إلى الجثة خلفي.
لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
“…لا.”
هناك شيء لم يكن منطقيًا.
تناثر!
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
“فيكدا.”
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة.
ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
كان هناك مشكلة واحدة فقط.
رفعت الغطاء وألقيت نظرة أخيرة على الجثة قبل المغادرة.
“سوف نتابع كما خططت في السجن.”
“…..!” نظر حوله، وتصلب تعبيره.
لم يكن قد خطط لشيء من قبل. حقيقة أنه أقر بوجود “خطة” كانت أكبر دليل بالنسبة لي.
توك. توك. توك. تردد صدى خطوات تدريجيًا في المسافة. برزت شخصية.
بهذا، كنت متأكدًا واقترحت ربط الخيط بكاحله.
“هوف.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكثر صدمة كان كون الخيوط قد أحاطت بجسده أيضًا.
لم أكن متأكدًا من قوته.
“…..”
ومع ذلك، كان على الأرجح أقوى مني. في الواقع، كان من المحتمل أيضًا أن يكون أقوى من مجموعتي بالكامل.
نظرت إلى الجثة أسفل مني. شعرت بحكة في صدري وعبثت بشعري حتى أصبح فوضويًا. المشاعر الخامه التي شعرت بها ما زالت تسيطر على عقلي. كان من الصعب تقبل الأمر، ولكنني رأيت ما يكفي من قبل.
ولكن حتى شخص مثله…
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
ما زال يسقط على يدي.
“…لا.”
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقيًا.
ضغطت على يدي بصمت، وأخرجت “الرادار” والخريطة.
كراااك— ثَمب!
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
“….هل يمكن أن يكون جيل؟” وفقًا لما يعرفه، كان الأقرب إليه هو جيل. آخر ما تذكره، كانت مهمته التحدث مع عميل متخفٍ.
بمجرد أن قلت تلك الكلمات، ظهرت نقطة حمراء على الرادار. حدقت فيها لمدة دقيقة كاملة قبل أن أضعها جانبًا وآخذت الرداء من جسد جيل وارتديته .
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
رفعت الغطاء وألقيت نظرة أخيرة على الجثة قبل المغادرة.
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة. ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
“…..هذا ليس خطأك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
كانت هذه هي الكلمات التي قلتها قبل أن أخطو للأمام.
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم، “انتهيت هنا.”
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإشارة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ.
“…..”
الشخصية نظرت إليها بلا مبالاة، ثم أدارت رأسها لتنظر إلى الخلف حيث بقي متدرب أخير.
دخلت فكرة فجأة إلى ذهني، واستدرت للنظر إلى الجثة خلفي.
“…..هذا ليس خطأك.”
“ربما ينجح هذا.”
كانت المنطقة المحيطة مغطاة بخيوط رقيقة. كل مساحة تقريبًا كانت مغطاة بها.
*
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
كان المتاهة كبيرة. أكبر بكثير مما توقعت. ومع ذلك، مع الخريطة، تمكنت من التنقل بسلاسة.
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
…ألقى نظرة حوله، وكان تعبيره خاليًا من أي مشاعر . كما لو أن ما فعله كان مجرد أمر تافه.
“…هل يجب أن أقطعه؟”
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل بكثير.
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
“ما هذا…”
كانت مشكلة صغيرة بالنظر إلى أن هناك أشياءً أحتاج إلى القيام بها.
“…..”
“لا بأس.”
بينما لم يكن من الصعب هزيمة المتدربين، لم تكن المهمة سهلة كذلك.
في النهاية، قررت الاحتفاظ به.
لكن للأسف، كان الأمر بلا جدوى.
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
“…..هذا ليس خطأك.”
“هوف.”
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
شعرت خطواتي بالثقل قليلًا، لكنني استمررت وأخذت نفسًا عميقًا.
كراااك— ثَمب!
“دعنا نرى.”
“…..”
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
“ثامب”
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم، “انتهيت هنا.”
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
“آه… أرجـ-رجوك…!” بينما كان المتدرب يتوسل، واصل الضغط على سوار المعصم الخاص به. على الأرجح كان يحاول تفعيل زر الطوارئ.
عند العبث بالجهاز، لاحظت وجود زر صغير على الجانب. رغم أن جيل لم يشرح لي كيفية عمل “الرادار” بالكامل، استطعت أن أخمن أنه كان نوعًا من الإشارات التي يمكنني استخدامها لتنبيه الأعضاء القريبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
لم أكن متأكدًا من قوته.
في المسافة البعيدة، كنت أسمع صوت “قرقعة” المعدن المتصادم.
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.”
كان الأمر كما أخبرني جيل.
بهذا، كنت متأكدًا واقترحت ربط الخيط بكاحله.
“هوووف.”
“…..”
أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
.كانت ورقتان متوهجتان.
ولكن بمجرد أن فعل، توقف.
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل
بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بدأت ببطء أفقد نفسي القديمة”
حوالي ساعة واحدة.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
وكان ذلك كافيًا.
التعامل مع متدربين بهذا المستوى لم يكن يشكل أي مشكلة له.
قبضت يدي وضغطت على الزر.
وووش!
***
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
“مـ-مساعدة…!”
“هوف.”
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
__________
لكن للأسف، كان الأمر بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقيًا.
تدفّق!
“واااخ!”
تدفقت الدماء من جسد المتدربة، وسقطت على الأرض بلا حراك، وعيناها متسعتان من الصدمة. خلفها، كانت تقف شخصية غامضة بغطاء رأس يلوح بشكل مهيب.
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم، “انتهيت هنا.”
الشخصية نظرت إليها بلا مبالاة، ثم أدارت رأسها لتنظر إلى الخلف حيث بقي متدرب أخير.
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
“آه… أرجـ-رجوك…!”
بينما كان المتدرب يتوسل، واصل الضغط على سوار المعصم الخاص به. على الأرجح كان يحاول تفعيل زر الطوارئ.
نظرت إلى الجثة أسفل مني. شعرت بحكة في صدري وعبثت بشعري حتى أصبح فوضويًا. المشاعر الخامه التي شعرت بها ما زالت تسيطر على عقلي. كان من الصعب تقبل الأمر، ولكنني رأيت ما يكفي من قبل.
لكن كل ذلك كان جهدًا عديم الفائدة.
السوار… لم يكن يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت النيران لعدة ثوانٍ قبل أن تختفي أخيرًا. ما تبقى كان بقايا متفحمة لجسد. ارتسمت ابتسامة صغيرة على طرف شفتي أريان وهو يتقدم.
اقتربت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس، فتغير تعبير المتدرب. وفي لحظاته الأخيرة، حاول شن هجوم.
وليس هناك خطأ في التغيير.
قرقعة!
ولكن الشخصية الغامضة صدت الهجوم برفع يدها فقط.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
“ل-لا…!”
في النهاية، لم يستطع المتدرب سوى الصراخ بيأس، حيث امتدت يد إلى عنقه، وكُسرته في لحظة واحدة.
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
كراااك—
ثَمب!
في النهاية، قررت الاحتفاظ به.
“…..”
عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
…لم أندم على ذلك.
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
وفي الواقع، كان في عمرهم. كان أريان عضوًا في منظمة “السماء المقلوبة” منذ أن كان طفلًا.
لم أكن متأكدًا من قوته.
التعامل مع متدربين بهذا المستوى لم يكن يشكل أي مشكلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإشارة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ.
…ألقى نظرة حوله، وكان تعبيره خاليًا من أي مشاعر .
كما لو أن ما فعله كان مجرد أمر تافه.
“….بالتأكيد لديه عمل سهل.”
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم،
“انتهيت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقيًا.
بعد ذلك، أخرج أداة الكشف السحرية.
كان يريد أن يرى إذا كان هناك أي متدربين آخرين قريبين يمكنه استهدافهم.
“…لا.”
“همم؟”
عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
كراااك— ثَمب!
“….هل يمكن أن يكون جيل؟”
وفقًا لما يعرفه، كان الأقرب إليه هو جيل. آخر ما تذكره، كانت مهمته التحدث مع عميل متخفٍ.
رغم أنه لم يكن واضحًا من النظرة الأولى، لاحظ أريان بعض التناقضات. ولكن العامل الأكبر كان قدرته على الشعور بسحر اللعنات العميق داخل جسد جيل. كان رقيقًا، يكاد يكون غير محسوس، لكنه استطاع الشعور به.
“ههه.”
ضحكة صغيرة خرجت من شفتيه.
“…..”
“….بالتأكيد لديه عمل سهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة! ولكن الشخصية الغامضة صدت الهجوم برفع يدها فقط.
بينما لم يكن من الصعب هزيمة المتدربين، لم تكن المهمة سهلة كذلك.
تناثر!
أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
“ثامب”
“ما زلت لا أعرف لماذا يولون هذه الأهمية له- “
“أ-” قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
بيب!
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
كان على وشك إنهاء جملته عندما اتسعت عيناه قليلاً. تم استخدام الإشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
“ما الذي يحدث…؟”
لم يكن قد خطط لشيء من قبل. حقيقة أنه أقر بوجود “خطة” كانت أكبر دليل بالنسبة لي.
الإشارة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ.
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
جيل، من بين الجميع، يواجه مشكلة؟
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
“أ-” قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
“ما هذا…”
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل بكثير.
كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في الشكل الذي يرقد أسفل مني. كان ميتًا. تأكدت من ذلك.
“لا يمكن أن يكون…؟”
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
كيف كان ذلك ممكنًا؟ هل كان لأنه كان منشغلًا جدًا بالجثة ولم يلاحظ؟
من بين جميع الأعضاء الذين انضموا، كان جيل واحدًا من الأقوى. لم يكن من المنطقي أن يطلق إشارة استغاثة طارئة.
“هــووف.”
“…لا.”
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
لم يكن ذلك منطقيًا.
ما زال يسقط على يدي.
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
الشخصية نظرت إليها بلا مبالاة، ثم أدارت رأسها لتنظر إلى الخلف حيث بقي متدرب أخير.
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
كانت العملية سريعة. خلال ثوانٍ، اكتملت الدائرة، وارتفعت درجة الحرارة المحيطة.
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
“….”
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
مباشرة بعد ذلك، انتشرت نيران كبيرة وابتلعت جسد جيل بالكامل.
كانت العملية سريعة. خلال ثوانٍ، اكتملت الدائرة، وارتفعت درجة الحرارة المحيطة.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفّق! “واااخ!” تدفقت الدماء من جسد المتدربة، وسقطت على الأرض بلا حراك، وعيناها متسعتان من الصدمة. خلفها، كانت تقف شخصية غامضة بغطاء رأس يلوح بشكل مهيب.
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
“لا أعرف كيف تمكنت من هزيمة جيل، أو إذا كنت قد فعلت ذلك حقًا، لكن لا يمكنني أن أسقط بشيء كهذا.”
كان هناك مشكلة واحدة فقط.
رغم أنه لم يكن واضحًا من النظرة الأولى، لاحظ أريان بعض التناقضات. ولكن العامل الأكبر كان قدرته على الشعور بسحر اللعنات العميق داخل جسد جيل. كان رقيقًا، يكاد يكون غير محسوس، لكنه استطاع الشعور به.
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
استمرت النيران لعدة ثوانٍ قبل أن تختفي أخيرًا.
ما تبقى كان بقايا متفحمة لجسد. ارتسمت ابتسامة صغيرة على طرف شفتي أريان وهو يتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نتابع كما خططت في السجن.”
ولكن بمجرد أن فعل، توقف.
“أ-” قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
“…..!”
نظر حوله، وتصلب تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوا!”
“مـ-ما هذا…؟”
خيوط.
كان هناك مشكلة واحدة فقط.
كانت المنطقة المحيطة مغطاة بخيوط رقيقة. كل مساحة تقريبًا كانت مغطاة بها.
كان المتاهة كبيرة. أكبر بكثير مما توقعت. ومع ذلك، مع الخريطة، تمكنت من التنقل بسلاسة.
الأكثر صدمة كان كون الخيوط قد أحاطت بجسده أيضًا.
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
لكن كيف…؟
كانت المنطقة المحيطة مغطاة بخيوط رقيقة. كل مساحة تقريبًا كانت مغطاة بها.
كيف كان ذلك ممكنًا؟ هل كان لأنه كان منشغلًا جدًا بالجثة ولم يلاحظ؟
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.” كان الأمر كما أخبرني جيل.
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“أ-”
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
“هوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت خطواتي بالثقل قليلًا، لكنني استمررت وأخذت نفسًا عميقًا.
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
لكن كل ذلك كان جهدًا عديم الفائدة. السوار… لم يكن يعمل.
“إنها أضعف مما…!”
ولكن حتى شخص مثله…
لم يستطع الاستمتاع طويلاً، حيث خيم الظلام على رؤيته بعد ذلك بقليل.
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
تناثر!
“ربما ينجح هذا.”
وتدفقت الدماء في كل مكان.
“هوووف.”
توك. توك. توك.
تردد صدى خطوات تدريجيًا في المسافة. برزت شخصية.
***
ببرود وهو يحدق في المشهد أمامه، استعاد جوليان الخيوط وخفض يده ليضعها فوق الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
تردد صوته البارد بعد لحظات:
“هذا هو الثاني…”
بعد ذلك، أخرج أداة الكشف السحرية. كان يريد أن يرى إذا كان هناك أي متدربين آخرين قريبين يمكنه استهدافهم.
__________
“ما هذا…”
ترجمة : TIFA
“….”
“…..هذا ليس خطأك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
