الفصل 109: المتاهة [4]
الفصل 109: المتاهة [4]
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
تبع ذلك صوت بارد بينما تحول عالم “جييل” إلى الظلام.
“هاه.”
فجأة، بدا أن العالم غير مستقر. وكأن الأرض تميل. ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من الضعف.
تعثرت للأمام قليلاً.
“م-ماذا…؟”
عندما انتهى كل شيء وتمكنت من استعادة توازني، رفعت رأسي لأرى الشخص ذو الرداء ينظر إلي دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“م-قدمي…!”
“…..”
“إنه…”
ومع ذلك، كان هناك شيء في تلك النظرة يبدو مألوفًا.
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
‘….ماذا أفعل الآن؟’
فجأة، بدا أن العالم غير مستقر. وكأن الأرض تميل. ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من الضعف.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
المشكلة كانت…
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
‘ليس لدي فكرة عن علاقته بجوليان السابق.’
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
“إنه…”
علاوة على ذلك، إذا كانوا يعرفون بعضهم البعض، ألن يكون من السهل عليه أن يكتشف أنني لست “جوليان” الحقيقي؟ كلما فكرت في الموقف، زاد توتر جسدي.
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
“…..”
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
في الصمت الذي خيم على المكان، وقفت ثابتًا وأنا أبادل الشخص ذو الرداء النظرات.
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
حتى قام الشخص بسحب يديه نحو رداءه وأسقطه.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
“آه…”
على الفور، تغير تعبير وجهي.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
“الأستاذ.”
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
الشخص الذي كان يقف أمامي لم يكن سوى الأستاذ “باكلام”. وهو يرتدي ابتسامته المميزة، رحب بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
رمشت بعيني.
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
“تبدو أفضل بكثير منذ السجن. أعتقد أنك كنت بخير منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
“…على الأرجح سأتدخل.”
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
“هو كذلك.”
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
“مفهوم.”
يا له من شيء غريب. لحظة، كنت مقتنعًا أن السبب في نظرته إليّ كان لأنه كان يعرف “جوليان” السابق. لكن بدلاً من ذلك، كان يعرفني أنا.
ومع ذلك، كان هناك شيء في تلك النظرة يبدو مألوفًا.
أدهشني ذلك.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
“ذلك؟”
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“لا شيء.”
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
رفعت ذراعي لأعرض الخيوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
“…..سوف يأتي فريقي هنا قريبًا. فعلت ذلك حتى لا أفقدهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
“آه.”
“…على الأرجح سأتدخل.”
أومأ الأستاذ برأسه.
رفعت الخيط وأظهرته له.
ثم، وكأنه تذكر شيئًا، أعطاني خريطة صغيرة مع جهاز.
“لا شيء.”
“ما هذا؟”
“هذه خريطة المتاهة. هذا الجهاز هنا سيخبرك بالموقع العام لبقية الأعضاء داخل المتاهة. سيتم تمثيلهم بنقطة حمراء. من جهة أخرى، النقاط الزرقاء تمثل الطلاب.”
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة. “على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
الأعضاء الآخرون…؟
خصوصًا “ديليلا”.
على الرغم من أنني كنت أتوقع الموقف إلى حد ما، إلا أنه تركني مترددًا قليلاً. كيف لديهم خريطة مفصلة لكل المتاهة؟ كيف فعلوا ذلك؟
“…..آه.”
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
“الرادار لا يخبرني بمكانك بالضبط. إنه فقط يحدد الموقع العام للجميع. سيكون أفضل إذا ربطت هذا بك.”
‘….لا، بل هذا منطقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
“أطلس ميغريل.”
تعثرت للأمام قليلاً.
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
“…على الأرجح سأتدخل.”
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
رنت!
‘ليس من المستغرب أن الأمور تتعقد.’
أومأ الأستاذ برأسه.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
جعلني هذا الفكر أرتعش.
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
“….”
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
‘إنه مثل الرادار…’
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
لا، إنه في الواقع رادار.
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
‘سيكون هذا مفيدًا.’
ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيكدا”.
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
“آه.”
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
“الأستاذ.”
‘نحن بالكاد في المدخل.’
‘نحن بالكاد في المدخل.’
لم نكن قريبين من مركز المتاهة بعد.
“أطلس ميغريل.”
“هوو.”
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
“مفهوم.”
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
“أفهم.”
“آه…”
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
“إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
رفعت الخيط وأظهرته له.
“آه، هذا.”
“أطلس ميغريل.”
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة
رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيكدا”.
“…..آه.”
على أي حال…
لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
“هو مختلف عن الماضي.”
وفي الوقت نفسه، بما أن معظم الانتباه موجه إلى الطلاب من الرتب العليا، فإن معاناتهم ستُشاهد من قبل الإمبراطورية بأكملها، مما يمكن استخدامه كسلاح لطرد “ديليلا”.’
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
تم تكليفه بهدف مسبق.
“ماذا عن المستشارين؟ كيف تخطط للتعامل معهم؟”
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
خصوصًا “ديليلا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….لا، بل هذا منطقي.’
من يمكنه إيقافها…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
“لست متأكدًا تمامًا.”
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
“إنها معلومات تتجاوز شخصا من رتبتي. على الأرجح تم إرسال بعض الشخصيات الكبيرة للتعامل معهم.”
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
“…..أفهم.”
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
كان ذلك منطقيًا.
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
“هل هذا كل شيء؟”
أومأ الأستاذ برأسه.
“نعم.”
كنت أستطيع أن أتجاهل الموقف تمامًا، لكنني لم أرد أن أفشل في المهمة. كنت ما زلت غير متأكد مما قد يحدث إذا فشلت، لكن الزيادة في الإحصائيات كانت مغرية لي. …..إذا كان بإمكاني فعلها، فلماذا لا؟
أومأ الأستاذ برأسه.
تعثرت للأمام قليلاً.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ذراعي لأعرض الخيوط.
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
“آه، هذا.”
يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس من المستغرب أن الأمور تتعقد.’
“في الوقت الحالي، سأكمل المهمة. ماذا ستفعل أنت يا فيكدا؟”
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
“…على الأرجح سأتدخل.”
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“سوف تتدخل؟”
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه. “أم… ها… هو…”
“نعم.”
“ماذا عن المستشارين؟ كيف تخطط للتعامل معهم؟”
كنت أستطيع أن أتجاهل الموقف تمامًا، لكنني لم أرد أن أفشل في المهمة. كنت ما زلت غير متأكد مما قد يحدث إذا فشلت، لكن الزيادة في الإحصائيات كانت مغرية لي.
…..إذا كان بإمكاني فعلها، فلماذا لا؟
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
“ذلك؟”
“مفهوم.”
رنت!
أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
كان وجهًا مألوفًا.
رفعت الخيط وأظهرته له.
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
كان وجهًا مألوفًا.
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
الأعضاء الآخرون…؟
“الرادار لا يخبرني بمكانك بالضبط. إنه فقط يحدد الموقع العام للجميع. سيكون أفضل إذا ربطت هذا بك.”
“م-قدمي…!”
“…..أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
على أي حال…
“حسنًا. سأفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
“شكرًا.”
‘إنه مثل الرادار…’
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
ومع ذلك، كان هناك شيء في تلك النظرة يبدو مألوفًا.
ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
لا، إنه في الواقع رادار.
“هذا كل شيء؟”
“كان من الجيد رؤيته مرة أخرى.”
“نعم، هذا كل شيء.”
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
“حسنًا، سأغادر الآن.”
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
“….نعم.”
“سوف تتدخل؟”
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
“مفهوم.”
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“…..من المحزن أنني لم أتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات.”
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة.
“على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
“م-ماذا…؟”
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
‘….ماذا أفعل الآن؟’
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه.
“أم… ها… هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
مع مرور الوقت، بدأ يتعود على صوته الطبيعي بينما استمر في التمتمة.
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
“….دائمًا ما يكون تغيير صوتي مزعجًا.”
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
بالفعل، كانت [المحاكاة] مهارة فطرية فريدة له. كانت تمكنه من تغيير صوته ووجهه كما يشاء. طالما كان لديه نموذج منها، فلا مشكلة له في ذلك.
تبع ذلك صوت بارد بينما تحول عالم “جييل” إلى الظلام.
على أي حال…
“…..أفهم.”
“كان من الجيد رؤيته مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
“فيكدا”.
لا، إنه في الواقع رادار.
كان وجهًا مألوفًا.
“شكرًا.”
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“هو مختلف عن الماضي.”
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نكن قريبين من مركز المتاهة بعد.
“يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
تم تكليفه بهدف مسبق.
“حسنًا. سأفعل.”
الأول، هو أن يعطي “فيكدا” الأدوات اللازمة لاستكمال المهمة. ثانيًا، ليقيس نواياه ويجمع بعض المعلومات منه.
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
أومأ الأستاذ برأسه.
كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
“مفهوم.”
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
“حسنًا، سأغادر الآن.”
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
“الأستاذ.”
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
“المتابعة كما تم التخطيط لها في السجن؟”
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
كان وجهًا مألوفًا.
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
رفعت الخيط وأظهرته له.
لكن في منتصف جملته، شعر “جيل” فجأة بعدم ارتياح.
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
فجأة، بدا أن العالم غير مستقر. وكأن الأرض تميل. ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من الضعف.
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
رنت!
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
“م-ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
على أي حال…
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
“م-قدمي…!”
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
كانت قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
توك—
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
“….دائمًا ما يكون تغيير صوتي مزعجًا.”
“إنه…”
“لا شيء.”
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
توك—
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة. “على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
“….أنت.”
رنت!
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
تبع ذلك صوت بارد بينما تحول عالم “جييل” إلى الظلام.
“آه.”
“…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
أومأ الأستاذ برأسه.
__________
توك—
ترجمة : TIFA
“…..”
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
