الفصل 109: المتاهة [4]
الفصل 109: المتاهة [4]
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
“سوف تتدخل؟”
“هاه.”
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
تعثرت للأمام قليلاً.
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
عندما انتهى كل شيء وتمكنت من استعادة توازني، رفعت رأسي لأرى الشخص ذو الرداء ينظر إلي دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“…..آه.”
“…..”
‘إنه مثل الرادار…’
ومع ذلك، كان هناك شيء في تلك النظرة يبدو مألوفًا.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
‘….ماذا أفعل الآن؟’
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
المشكلة كانت…
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
‘ليس لدي فكرة عن علاقته بجوليان السابق.’
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
علاوة على ذلك، إذا كانوا يعرفون بعضهم البعض، ألن يكون من السهل عليه أن يكتشف أنني لست “جوليان” الحقيقي؟ كلما فكرت في الموقف، زاد توتر جسدي.
أومأ الأستاذ برأسه.
“…..”
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
في الصمت الذي خيم على المكان، وقفت ثابتًا وأنا أبادل الشخص ذو الرداء النظرات.
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
حتى قام الشخص بسحب يديه نحو رداءه وأسقطه.
“هو كذلك.”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
على الفور، تغير تعبير وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
“الأستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
الشخص الذي كان يقف أمامي لم يكن سوى الأستاذ “باكلام”. وهو يرتدي ابتسامته المميزة، رحب بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نكن قريبين من مركز المتاهة بعد.
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
“…..”
رمشت بعيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
“تبدو أفضل بكثير منذ السجن. أعتقد أنك كنت بخير منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
من يمكنه إيقافها…؟
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
“هو كذلك.”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
“هو مختلف عن الماضي.”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
“…..أفهم.”
يا له من شيء غريب. لحظة، كنت مقتنعًا أن السبب في نظرته إليّ كان لأنه كان يعرف “جوليان” السابق. لكن بدلاً من ذلك، كان يعرفني أنا.
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
أدهشني ذلك.
“هذا كل شيء؟”
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
أدهشني ذلك.
“ذلك؟”
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
“لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
رفعت ذراعي لأعرض الخيوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
“…..سوف يأتي فريقي هنا قريبًا. فعلت ذلك حتى لا أفقدهم.”
“الأستاذ.”
“آه.”
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
أومأ الأستاذ برأسه.
“شكرًا.”
ثم، وكأنه تذكر شيئًا، أعطاني خريطة صغيرة مع جهاز.
“ما هذا؟”
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
“هذه خريطة المتاهة. هذا الجهاز هنا سيخبرك بالموقع العام لبقية الأعضاء داخل المتاهة. سيتم تمثيلهم بنقطة حمراء. من جهة أخرى، النقاط الزرقاء تمثل الطلاب.”
على الفور، تغير تعبير وجهي.
الأعضاء الآخرون…؟
“هو مختلف عن الماضي.”
على الرغم من أنني كنت أتوقع الموقف إلى حد ما، إلا أنه تركني مترددًا قليلاً. كيف لديهم خريطة مفصلة لكل المتاهة؟ كيف فعلوا ذلك؟
“حسنًا. سأفعل.”
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
‘نحن بالكاد في المدخل.’
‘….لا، بل هذا منطقي.’
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
“أطلس ميغريل.”
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
“سوف تتدخل؟”
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
“في الوقت الحالي، سأكمل المهمة. ماذا ستفعل أنت يا فيكدا؟”
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
‘ليس من المستغرب أن الأمور تتعقد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“….أنت.”
جعلني هذا الفكر أرتعش.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
“….”
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
‘إنه مثل الرادار…’
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
لا، إنه في الواقع رادار.
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
‘سيكون هذا مفيدًا.’
لكن في منتصف جملته، شعر “جيل” فجأة بعدم ارتياح.
ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
“…..أفهم.”
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
“أفهم.”
‘نحن بالكاد في المدخل.’
وفي الوقت نفسه، بما أن معظم الانتباه موجه إلى الطلاب من الرتب العليا، فإن معاناتهم ستُشاهد من قبل الإمبراطورية بأكملها، مما يمكن استخدامه كسلاح لطرد “ديليلا”.’
لم نكن قريبين من مركز المتاهة بعد.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
“أطلس ميغريل.”
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
‘سيكون هذا مفيدًا.’
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
ثم، وكأنه تذكر شيئًا، أعطاني خريطة صغيرة مع جهاز.
لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
“هذا كل شيء؟”
“أفهم.”
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
“ماذا عن المستشارين؟ كيف تخطط للتعامل معهم؟”
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
“إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
خصوصًا “ديليلا”.
“آه، هذا.”
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة
رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
“…..آه.”
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
“….”
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان يقف أمامي لم يكن سوى الأستاذ “باكلام”. وهو يرتدي ابتسامته المميزة، رحب بي.
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
“هاه.”
وفي الوقت نفسه، بما أن معظم الانتباه موجه إلى الطلاب من الرتب العليا، فإن معاناتهم ستُشاهد من قبل الإمبراطورية بأكملها، مما يمكن استخدامه كسلاح لطرد “ديليلا”.’
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
***
لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
“ماذا عن المستشارين؟ كيف تخطط للتعامل معهم؟”
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
خصوصًا “ديليلا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيكدا”.
من يمكنه إيقافها…؟
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
“لست متأكدًا تمامًا.”
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
“المتابعة كما تم التخطيط لها في السجن؟”
“إنها معلومات تتجاوز شخصا من رتبتي. على الأرجح تم إرسال بعض الشخصيات الكبيرة للتعامل معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك—
“…..أفهم.”
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
كان ذلك منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“هل هذا كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
أومأ الأستاذ برأسه.
أومأ الأستاذ برأسه.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
“حسنًا. سأفعل.”
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
“هذا كل شيء؟”
“في الوقت الحالي، سأكمل المهمة. ماذا ستفعل أنت يا فيكدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
“…على الأرجح سأتدخل.”
على أي حال…
“سوف تتدخل؟”
لكن في منتصف جملته، شعر “جيل” فجأة بعدم ارتياح.
“نعم.”
“شكرًا.”
كنت أستطيع أن أتجاهل الموقف تمامًا، لكنني لم أرد أن أفشل في المهمة. كنت ما زلت غير متأكد مما قد يحدث إذا فشلت، لكن الزيادة في الإحصائيات كانت مغرية لي.
…..إذا كان بإمكاني فعلها، فلماذا لا؟
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم.”
“مفهوم.”
خصوصًا “ديليلا”.
أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
رفعت الخيط وأظهرته له.
جعلني هذا الفكر أرتعش.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
“الرادار لا يخبرني بمكانك بالضبط. إنه فقط يحدد الموقع العام للجميع. سيكون أفضل إذا ربطت هذا بك.”
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
“…..أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
“حسنًا. سأفعل.”
بالفعل، كانت [المحاكاة] مهارة فطرية فريدة له. كانت تمكنه من تغيير صوته ووجهه كما يشاء. طالما كان لديه نموذج منها، فلا مشكلة له في ذلك.
“شكرًا.”
“كان من الجيد رؤيته مرة أخرى.”
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
“هذا كل شيء؟”
“هو كذلك.”
“نعم، هذا كل شيء.”
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
“نعم.”
“حسنًا، سأغادر الآن.”
“إنه…”
“….نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
“مفهوم.”
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
خصوصًا “ديليلا”.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
“…..من المحزن أنني لم أتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة.
“على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
“هذا كل شيء؟”
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه.
“أم… ها… هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيكدا”.
مع مرور الوقت، بدأ يتعود على صوته الطبيعي بينما استمر في التمتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
“….دائمًا ما يكون تغيير صوتي مزعجًا.”
“أفهم.”
بالفعل، كانت [المحاكاة] مهارة فطرية فريدة له. كانت تمكنه من تغيير صوته ووجهه كما يشاء. طالما كان لديه نموذج منها، فلا مشكلة له في ذلك.
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
على أي حال…
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
“كان من الجيد رؤيته مرة أخرى.”
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
“فيكدا”.
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
كان وجهًا مألوفًا.
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
“هو مختلف عن الماضي.”
تم تكليفه بهدف مسبق.
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
“يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
تم تكليفه بهدف مسبق.
“نعم، هذا كل شيء.”
الأول، هو أن يعطي “فيكدا” الأدوات اللازمة لاستكمال المهمة. ثانيًا، ليقيس نواياه ويجمع بعض المعلومات منه.
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
خصوصًا “ديليلا”.
كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
“….أنت.”
كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
من يمكنه إيقافها…؟
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
“المتابعة كما تم التخطيط لها في السجن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
“آه…”
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
لكن في منتصف جملته، شعر “جيل” فجأة بعدم ارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
فجأة، بدا أن العالم غير مستقر. وكأن الأرض تميل. ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من الضعف.
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
رنت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك—
تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“م-ماذا…؟”
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
‘إنه مثل الرادار…’
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
رفعت الخيط وأظهرته له.
“م-قدمي…!”
“هذا كل شيء؟”
كانت قد اختفت.
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة. “على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
توك—
خصوصًا “ديليلا”.
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
“إنه…”
“…على الأرجح سأتدخل.”
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
“شكرًا.”
توك—
“…..آه.”
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
“لا شيء.”
“….أنت.”
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
“هذه خريطة المتاهة. هذا الجهاز هنا سيخبرك بالموقع العام لبقية الأعضاء داخل المتاهة. سيتم تمثيلهم بنقطة حمراء. من جهة أخرى، النقاط الزرقاء تمثل الطلاب.”
تبع ذلك صوت بارد بينما تحول عالم “جييل” إلى الظلام.
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
“…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
“…..سوف يأتي فريقي هنا قريبًا. فعلت ذلك حتى لا أفقدهم.”
__________
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
ترجمة : TIFA
“آه…”
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
