الفصل 105: اختبارات منتصف الفصل [3]
الفصل 105: اختبارات منتصف الفصل [3]
إذن، لقد تم الإعلان عنه… هراء، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة المناسبة، أضاءت الإشارة التي كانت تدعوهم للدخول.
إذن يجب أن أملأ هذا أولاً؟
•هل يمكنني العودة خلال عشر دقائق؟
•نعم، رجاءً. بعد أن تملأ الاستمارة يمكنك استلام الأساور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •…حسنًا.
•حسنًا…
حدقت في الورقة أمامي، وأخذت قلمًا وبدأت بملء البيانات. كانت مجرد أمور أساسية: الاسم، تاريخ الميلاد، وما شابه…
خلال بضع دقائق انتهيت.
كانت هناك مزيج من الهتافات والسخرية. ومع ذلك، أثار ظهورهم شيئًا ما في الجمهور، إذ اهتزت المدرجات بأكملها.
أو هكذا ظننت.
”…..”
”….اسم الفريق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه.
توقفت ونظرت إلى الفراغ الأخير الذي كان عليّ ملؤه. اسم الفريق. كيف كان من المفترض أن أملأ هذا؟
أو هكذا ظننت.
نظرت حولي، ورأيت مئات من المتدربين يتجولون في القاعة. العديد من الوجوه غير المألوفة.
حدقت في السوار قبل أن أرتديه.
عندما قابلت نظرات بعضهم، لاحظت بوضوح علامات العداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
بالتحديد، رأيت نظرات من بعيد مليئة بالسخرية.
لم يكونوا حتى يحاولون إخفاء ازدرائهم وهم يتحدثون بصوت عالٍ:
“اللع… هاا، تبًا.”
•إنه ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
•هذا أفضل ما لديهم في ها…
توقف جوليان للحظة، ثم نظر إليهم بنظرة قصيرة، وتابع كما لو أنه لم يحدث شيء.
مجرد هراء. لم أستطع أن أزعج نفسي بسماع المزيد. كيرا كانت لتكون مثالية لمثل هذه المواقف.
•هذا أفضل ما لديهم في ها…
بطريقتها المعتادة، ربما كانت لتضربهم جميعًا على الفور.
ذلك الشعور… “إنه مقزز.”
في تلك اللحظة، تم استدعاء جميع قادة الفرق للفعالية المقبلة لاستلام كتيب القوانين و”الأساور” التي من المفترض توزيعها على أعضاء الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نجحت، فإن ديليلا ستثق بي أكثر. وإذا فشلت، فإن خطتهم ستنجح.
كانت الأساور عبارة عن أثر منخفض المستوى، للاستخدام مرة واحدة. في حال حدوث موقف خطير، تتحطم الأساور وتُطلق تعويذة [حاجز] لحماية المتدرب من أي إصابة خطيرة.
•بمجرد ارتداء السوار، ستشعر ببعض الألم. لا تقلق، هذا جزء من الإجراء.
بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرض نقاط الفريق الإجمالية ونقاط الفرق الأخرى.
إذن يجب أن أملأ هذا أولاً؟
كانت عنصرًا لا غنى عنه.
“أوي.”
مع ذلك…
“كفى يا كيرا. ألا ترين أنها متوترة؟”
•هل يمكنني العودة خلال عشر دقائق؟
كان من الصعب عليّ تقبل الأمر.
•نعم؟
أشارت كيرا نحو جوزفين التي أصبحت الآن على ركبتيها، تحدق في السقف بصمت بينما تتمتم لنفسها:
•لم يتم إخباري بأنني بحاجة لاختيار اسم فريق. هل يمكنني مناقشته مع فريقي؟
توقفت عن الكلام فجأة وشددت شفتي. بدأت أفهم الموقف.
•آه، لا، للأسف لا. نحتاج إلى التوقيعات بسرعة، وقد تم الإعلان عن ذلك. لا أعرف كيف لم تكن على علم بالأمر.
الشعور بأن يتم التعامل معي كقطعة شطرنج فقط.
•…حسنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل الجميع مستعدون؟…]
إذن، لقد تم الإعلان عنه…
هراء، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
كانوا يحدقون إلى الأمام، ويبدو أنهم متحمسون لسماع أسمائهم. كانوا بالفعل متحمسين.
حدقت في الورقة أمامي وتنهدت قبل أن أكتب اسم فريق.
“جبانة.”
“هو…”
كان وضعًا مزعجًا.
قررت اختيار أكثر اسم عشوائي يمكن أن أفكر فيه.
لم يكن سيهم في النهاية.
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
“ها هي.”
•إنه ضعيف.
بعد أن انتهيت من ملء الورقة، سلمتها إلى أحد المساعدين في الموقع الذي أعطاني خمس أساور. كانت ثقيلة إلى حد ما عند لمسها، كما أنها كانت سميكة.
بينما كنت على وشك ارتداء أحد الأساور، أوقفني أحد المساعدين وحذرني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي ونظرت إلى السوار مرة أخرى. أن يتواصلوا معي الآن بالتحديد… “مزعج.”
•بمجرد ارتداء السوار، ستشعر ببعض الألم. لا تقلق، هذا جزء من الإجراء.
الرسالة الوحيدة التي تلقيتها كانت ببساطة: “لا توجد مشكلة في سوارك.”
•هم؟ ألم؟ لماذا سيكون هناك ألم؟
“وووو—!”
•السوار يفعل أكثر من مجرد حمايتك وعرض نقاط الفريق. إنه يقيس أيضًا معدل ضربات قلبك وسعة المانا. إذا حدث خطب ما، سيتم تنبيهنا بسرعة. للقيام بذلك، يتم إدخال إبر صغيرة في بشرتك.
مرت ثلاثة أيام بسرعة.
•آه…
توقفت ونظرت إلى الفراغ الأخير الذي كان عليّ ملؤه. اسم الفريق. كيف كان من المفترض أن أملأ هذا؟
كان ذلك منطقيًا، لكن الإبر…
“واااااه! هوووو—! كيرا!!” “آه! هم هنا! اقتلوهم!” “بوووو!”
”….”
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
حدقت في السوار قبل أن أرتديه.
“ماذا يعني هذا حتى؟”
وكما هو متوقع، شعرت بألم، لكنه لم يكن بالقدر الذي تخيلته. بدا أشبه بوخزة صغيرة.
“اللع… هاا، تبًا.”
•واو، أنت صامد للغاية. أنت أول متدرب لم يظهر أي رد فعل. أنا معجب.
“صحيح، صحيح…”
•….شكرًا.
حدقت في السوار قبل أن أرتديه.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان الإطراء حقيقيًا أم لا، لكنني شكرته على أي حال.
بإخبارهم لي بهذه المعلومات، كانوا في الأساس يمنحونني فرصة لمنع ما كانوا يخططون له.
كنت على وشك المغادرة عندما سمعت همسة ناعمة تصل إلى أذني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي.”
“لا توجد مشكلة في سوارك.”
•السوار يفعل أكثر من مجرد حمايتك وعرض نقاط الفريق. إنه يقيس أيضًا معدل ضربات قلبك وسعة المانا. إذا حدث خطب ما، سيتم تنبيهنا بسرعة. للقيام بذلك، يتم إدخال إبر صغيرة في بشرتك.
توقفت خطواتي وأدرت رأسي للخلف. لكن المساعد الذي تحدث معي اختفى تمامًا عن نظري.
•نعم، رجاءً. بعد أن تملأ الاستمارة يمكنك استلام الأساور.
•أين…
•….شكرًا.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
رأت أن جوليان ما زال صامتًا، فعقدت حاجبيها.
”…إنهم هم.”
كانوا يحدقون إلى الأمام، ويبدو أنهم متحمسون لسماع أسمائهم. كانوا بالفعل متحمسين.
المنظمة.
كان ذلك منطقيًا، لكن الإبر…
خفضت رأسي ونظرت إلى السوار مرة أخرى. أن يتواصلوا معي الآن بالتحديد…
“مزعج.”
من الخارج، كانت الكاميرات تلتقط ظهورهم، واهتزت المدرجات بالصراخ والتصفيق.
خصوصًا أنني كنت أعلم بالفعل أن هناك مشكلة في الأساور.
“انتظري! كيرا…!”
بعد تحقيق بسيط، تبين أن المفتشين الوحيدين المذكورين في الرؤية هم الذين قاموا بفحص الأساور قبل تسليمها للمتدربين.
“هاها.”
كان من الواضح لي أن أي شيء سيحدث، سيكون مرتبطًا بالأساور.
كانت عنصرًا لا غنى عنه.
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، إنهم يعاملونني فقط كبيدق.”
”…ماذا أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •واو، أنت صامد للغاية. أنت أول متدرب لم يظهر أي رد فعل. أنا معجب.
كان وضعًا مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •آه…
الرسالة الوحيدة التي تلقيتها كانت ببساطة: “لا توجد مشكلة في سوارك.”
“هاها.”
ماذا يعني هذا حتى؟
لا تتدخل؟ تدخل؟ افعل ما تريد…؟
“لا توجد مشكلة في سوارك.”
“هاا…”
“هذا…”
مسحت جبهتي بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نجحت، فإن ديليلا ستثق بي أكثر. وإذا فشلت، فإن خطتهم ستنجح.
•لماذا…
“حسنًا، وماذا بعد؟” “هذا كل شيء.”
توقفت عن الكلام فجأة وشددت شفتي.
بدأت أفهم الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“هكذا إذن.”
“آه….”
لم أكن أعرف كيف أتصرف.
لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
“هو…”
“في النهاية، إنهم يعاملونني فقط كبيدق.”
رأت أن جوليان ما زال صامتًا، فعقدت حاجبيها.
لم يستغرق الأمر كثيرًا لتجميع الأمور معًا.
المشاهدات، التي كان يُتوقع أن تتراوح بين 20-30 مليونًا، تجاوزت التوقعات بفارق كبير، حيث وصلت الأرقام إلى مستويات قريبة من مسودة الاختيار السنوية.
بإخبارهم لي بهذه المعلومات، كانوا في الأساس يمنحونني فرصة لمنع ما كانوا يخططون له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي.”
كان الأمر أشبه بمعاملة الوضع بأكمله كأنه لعبة.
“لا، توقفي!”
على أي حال، هم لن يخسروا شيئًا.
“هاه؟”
إذا نجحت، فإن ديليلا ستثق بي أكثر. وإذا فشلت، فإن خطتهم ستنجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •…حسنًا.
أيًا كان ما سأفعله، سيحققون فائدة في النهاية.
أدركت كيرا هذا، وشعرت بارتجاف في صدرها. تقدمت خطوة إلى الأمام ومدت يديها.
ذلك الشعور…
“إنه مقزز.”
مجرد هراء. لم أستطع أن أزعج نفسي بسماع المزيد. كيرا كانت لتكون مثالية لمثل هذه المواقف.
الشعور بأن يتم التعامل معي كقطعة شطرنج فقط.
“وووو—!”
كان من الصعب عليّ تقبل الأمر.
“وووو—!”
لكن، بالرغم من اشمئزازي من الوضع، لم أظهر إحباطي.
لم تكن هناك حاجة لأعبر عن استيائي تجاه الأمر.
توقف جوليان للحظة، ثم نظر إليهم بنظرة قصيرة، وتابع كما لو أنه لم يحدث شيء.
في النهاية، كنت أنا أيضًا ألعب على كلا الجانبين.
نظرت حولي، ورأيت مئات من المتدربين يتجولون في القاعة. العديد من الوجوه غير المألوفة.
“هاها.”
“لا، توقفي!”
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
نظرت حولي، ورأيت مئات من المتدربين يتجولون في القاعة. العديد من الوجوه غير المألوفة.
“صحيح، صحيح…”
بعد تحقيق بسيط، تبين أن المفتشين الوحيدين المذكورين في الرؤية هم الذين قاموا بفحص الأساور قبل تسليمها للمتدربين.
وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
كانت هناك مزيج من الهتافات والسخرية. ومع ذلك، أثار ظهورهم شيئًا ما في الجمهور، إذ اهتزت المدرجات بأكملها.
”…أعتقد أنني سأستمر في مسايرتهم.”
لم يستغرق الأمر كثيرًا لتجميع الأمور معًا.
***
“لكن، مع ذلك. أنت تجعلين الوضع أسوأ.”
مرت ثلاثة أيام بسرعة.
ارتعشت شفتا لوكسون. لم يستطع الجدال مع هذا المنطق…
كان اليوم هو موعد امتحان منتصف الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة!”
[هل الجميع مستعدون؟…]
“لا داعي للقلق بشأن الاختلاط.”
كانت [غارة المتاهة] واحدًة من أكثر الفعاليات المنتظرة في تاريخ الإمبراطورية الحديث.
أشارت كيرا نحو جوزفين التي أصبحت الآن على ركبتيها، تحدق في السقف بصمت بينما تتمتم لنفسها:
المشاهدات، التي كان يُتوقع أن تتراوح بين 20-30 مليونًا، تجاوزت التوقعات بفارق كبير، حيث وصلت الأرقام إلى مستويات قريبة من مسودة الاختيار السنوية.
كنت على وشك المغادرة عندما سمعت همسة ناعمة تصل إلى أذني:
بطبيعة الحال، اهتمت وسائل الإعلام بالفعالية، مع تثبيت أجهزة تسجيل في جميع أنحاء أراضي ساحة “هافن”.
كان الأمر أشبه بمعاملة الوضع بأكمله كأنه لعبة.
داخل الأنفاق المؤدية إلى المسرح الرئيسي، كان صوت المذيع الصاخب يتردد في الأرجاء.
“ح-ح-حق-حقاً؟”
[….في غضون لحظات، سنعلن أسماء الفرق المشاركة. رجاءً أظهروا دعمكم بمجرد خروجهم. الآن، دعونا نرحب بأعضاء معهد مونتيل!]
مجرد هراء. لم أستطع أن أزعج نفسي بسماع المزيد. كيرا كانت لتكون مثالية لمثل هذه المواقف.
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
“وووو—!”
“لا.. لا ش-يء. أنا ب-ب-خير.”
وصلت هتافات الجمهور إلى الأنفاق.
لوحت كيرا بيدها بلا مبالاة قبل أن تنظر نحو النهاية حيث ظهر شخص ما.
“واو، يا إلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نجحت، فإن ديليلا ستثق بي أكثر. وإذا فشلت، فإن خطتهم ستنجح.
كانت كيرا تحدق في نهاية النفق حيث كان الجمهور يهتف بصخب. رمشت بعينيها بسرعة، تشعر بقشعريرة خفيفة تجتاح جسدها بسبب الأجواء المدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقتها المعتادة، ربما كانت لتضربهم جميعًا على الفور.
”….يمكنني الشعور بالأرض تهتز من شدة أصواتهم.”
•السوار يفعل أكثر من مجرد حمايتك وعرض نقاط الفريق. إنه يقيس أيضًا معدل ضربات قلبك وسعة المانا. إذا حدث خطب ما، سيتم تنبيهنا بسرعة. للقيام بذلك، يتم إدخال إبر صغيرة في بشرتك.
بجوارها، كانت جوزفين تقف متصلبة.
•أين…
وجهها شاحب تمامًا وهي تمسك بجانب الحائط لتحافظ على توازنها.
“انتظري! كيرا…!”
“ح-ح-حق-حقاً؟”
كنت على وشك المغادرة عندما سمعت همسة ناعمة تصل إلى أذني:
“ما الذي أصابك؟”
بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرض نقاط الفريق الإجمالية ونقاط الفرق الأخرى.
“لا.. لا ش-يء. أنا ب-ب-خير.”
”…أعتقد أنني سأستمر في مسايرتهم.”
“جبانة.”
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
“آه….”
“لكن، مع ذلك. أنت تجعلين الوضع أسوأ.”
“كفى يا كيرا. ألا ترين أنها متوترة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….في غضون لحظات، سنعلن أسماء الفرق المشاركة. رجاءً أظهروا دعمكم بمجرد خروجهم. الآن، دعونا نرحب بأعضاء معهد مونتيل!]
غير قادر على تحمل بعد الآن، تدخل لوكسون.على الفور، عبست كيرا ونظرت إليه بامتعاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا أن الحاجز الوقائي كان يفصل بين الجمهور والطلاب، لكانوا قد رشقوهم بشيء ما.
”…..إذن اجعلها تهدأ. في حالتها الحالية، ستسقط بمجرد أن تصطدم بها الرياح.”
إذن يجب أن أملأ هذا أولاً؟
“هذا…”
ولكن إذا نظر أحدهم عن كثب، كان يمكنه أن يلاحظ ارتعاشا خفيا في كتفيه..
ارتعشت شفتا لوكسون. لم يستطع الجدال مع هذا المنطق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا أن الحاجز الوقائي كان يفصل بين الجمهور والطلاب، لكانوا قد رشقوهم بشيء ما.
“لكن، مع ذلك. أنت تجعلين الوضع أسوأ.”
”….”
“آه، رجاءً.”
[…..جوليان ومساعديه!]
لوحت كيرا بيدها بلا مبالاة قبل أن تنظر نحو النهاية حيث ظهر شخص ما.
تراجعت كيرا وكادت جوزفين أن تتعثر على قدميها. لحسن الحظ، دعمها أندرس في اللحظة المناسبة.
كان يستند إلى الحائط، وذراعاه متشابكتان، ويبدو غارقًا في أفكاره.
في النهاية، كنت أنا أيضًا ألعب على كلا الجانبين.
نادت عليه كيرا.
“ه-هو…”
“أوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة!”
فتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
”…..”
كان استقبال الجمهور مختلفًا بشكل دراماتيكي عن الفرق الأخرى التي دخلت للتو إلى الملعب. كان أكثر سخونة بكثير.
“لماذا تنظر إلي هكذا؟”
كان اليوم هو موعد امتحان منتصف الفصل.
أشارت كيرا نحو جوزفين التي أصبحت الآن على ركبتيها، تحدق في السقف بصمت بينما تتمتم لنفسها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي ونظرت إلى السوار مرة أخرى. أن يتواصلوا معي الآن بالتحديد… “مزعج.”
“أنا لست متوترة. أنت متوترة. لا، أنا لست كذلك.”
في تلك اللحظة…
اتسعت عينا كيرا.
كان اليوم هو موعد امتحان منتصف الفصل.
“تبًا، لقد فقدت عقلها تمامًا.”
“وووو—!”
”….”
“واو، يا إلهي.”
رأت أن جوليان ما زال صامتًا، فعقدت حاجبيها.
“لا داعي للقلق بشأن الاختلاط.”
“ما الأمر؟ قل شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك أن تتصرف بنفسها عندما تذكرت شيئًا.
“شيئًا.”
“لا، توقفي!”
“هاه؟”
“حسنًا، وماذا بعد؟” “هذا كل شيء.”
“قلت شيئًا.”
كان من الصعب عليّ تقبل الأمر.
“اللع… هاا، تبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلت نظرات بعضهم، لاحظت بوضوح علامات العداء.
غطت كيرا جبينها، ونقرت على لسانها. كيف يمكن للمرء أن يكون عديم الفائدة إلى هذا الحد؟
•هم؟ ألم؟ لماذا سيكون هناك ألم؟
كانت على وشك أن تتصرف بنفسها عندما تذكرت شيئًا.
”….”
“أوه، صحيح. ما اسم فريقنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك أن تتصرف بنفسها عندما تذكرت شيئًا.
عند هذا السؤال، اتجهت كل الأنظار إلى جوليان. حتى رأس جوزفين استدار، وكأنها بدأت تستعيد بعضًا من قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ابتسم للتو…؟”
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
بينما كانوا يحدقون فيه في حيرة، وصل صوته الهادئ إلى آذانهم.
في النهاية، كان جوليان هو من أطلق اسم الفريق. مرت ثلاثة أيام منذ ذلك الحين، وحتى الآن كانوا لا يعرفون ما هو اسم الفريق.
كانت عنصرًا لا غنى عنه.
”…..”
في تلك اللحظة…
شعر جوليان بنظرات الجميع، لكنه بقي صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، رجاءً.”
“إذن…؟”
أدركت كيرا هذا، وشعرت بارتجاف في صدرها. تقدمت خطوة إلى الأمام ومدت يديها.
فقط عندما حثته كيرا على الإجابة، قال:
“لم أفكر كثيرًا في الاسم.”
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
“حسنًا، وماذا بعد؟”
“هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان اسم فريقهم؟
“آه؟”
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
رمشت كيرا، وكذلك فعل الآخرون. عابسا، تكلم لوكسون نيابة عن كيرا.
“نحن على وشك أن يتم استدعاؤنا. ألن تخبرنا ما هو الاسم حتى لا نختلط لاحقًا؟”
كانت عنصرًا لا غنى عنه.
“نختلط؟”
“كفى يا كيرا. ألا ترين أنها متوترة؟”
رفع جوليان رأسه فجأة. على الفور، ارتفعت زاوية شفتيه، وتجمدت تعبيرات الجميع.
“لكن، مع ذلك. أنت تجعلين الوضع أسوأ.”
شعروا بقشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تحدق في نهاية النفق حيث كان الجمهور يهتف بصخب. رمشت بعينيها بسرعة، تشعر بقشعريرة خفيفة تجتاح جسدها بسبب الأجواء المدوية.
“هل ابتسم للتو…؟”
أشارت كيرا نحو جوزفين التي أصبحت الآن على ركبتيها، تحدق في السقف بصمت بينما تتمتم لنفسها:
“نعم.”
حدقت في الورقة أمامي وتنهدت قبل أن أكتب اسم فريق.
“ماذا…؟ يمكنه أن يبتسم؟”
“هاه؟”
”…..”
مرت ثلاثة أيام بسرعة.
غير مكترث لتعليقاتهم، ابتعد جوليان عن الحائط وتقدم إلى الأمام، متجهًا أعمق في النفق.
•لماذا…
في اللحظة المناسبة، أضاءت الإشارة التي كانت تدعوهم للدخول.
فزع الآخرون على الفور وفتحوا عيونهم.
بينما كانوا يحدقون فيه في حيرة، وصل صوته الهادئ إلى آذانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك أن تتصرف بنفسها عندما تذكرت شيئًا.
“لا داعي للقلق بشأن الاختلاط.”
“ما الأمر؟ قل شيئًا.”
”….؟”
شعر جوليان بنظرات الجميع، لكنه بقي صامتًا.
“ماذا يعني هذا حتى؟”
“ح-ح-حق-حقاً؟”
“انتظر، لحظة!”
•آه، لا، للأسف لا. نحتاج إلى التوقيعات بسرعة، وقد تم الإعلان عن ذلك. لا أعرف كيف لم تكن على علم بالأمر.
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
أو هكذا ظننت.
من الخارج، كانت الكاميرات تلتقط ظهورهم، واهتزت المدرجات بالصراخ والتصفيق.
الرسالة الوحيدة التي تلقيتها كانت ببساطة: “لا توجد مشكلة في سوارك.”
“واااااه! هوووو—! كيرا!!”
“آه! هم هنا! اقتلوهم!”
“بوووو!”
بأنفاس محبوسة، انتظروا الإعلان الذي جاء بعد فترة قصيرة.
كانت هناك مزيج من الهتافات والسخرية. ومع ذلك، أثار ظهورهم شيئًا ما في الجمهور، إذ اهتزت المدرجات بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا كيرا.
“واو، تبًا!”
“لا، توقفي!”
“آه…! أعتقد أنهُ سيغمى علي.”
وكما هو متوقع، شعرت بألم، لكنه لم يكن بالقدر الذي تخيلته. بدا أشبه بوخزة صغيرة.
تراجعت كيرا وكادت جوزفين أن تتعثر على قدميها. لحسن الحظ، دعمها أندرس في اللحظة المناسبة.
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
“وووو—!”
“لا.. لا ش-يء. أنا ب-ب-خير.”
كان استقبال الجمهور مختلفًا بشكل دراماتيكي عن الفرق الأخرى التي دخلت للتو إلى الملعب. كان أكثر سخونة بكثير.
“أوي.”
لولا أن الحاجز الوقائي كان يفصل بين الجمهور والطلاب، لكانوا قد رشقوهم بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقتها المعتادة، ربما كانت لتضربهم جميعًا على الفور.
التقطت أجهزة التسجيل كل هذا بينما ظهرت وجوههم على الشاشات السحرية فوق أرضية الساحة، وأخيرًا جاء الإعلان المنتظر.
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
[دعونا نرحب بأحدث فريق…]
وصلت هتافات الجمهور إلى الأنفاق.
مع توقف قصير، قامت أجهزة التسجيل بتكبير وجوه الفريق.
لم أكن أعرف كيف أتصرف. لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
كانوا يحدقون إلى الأمام، ويبدو أنهم متحمسون لسماع أسمائهم. كانوا بالفعل متحمسين.
أيًا كان ما سأفعله، سيحققون فائدة في النهاية.
ما كان اسم فريقهم؟
•آه، لا، للأسف لا. نحتاج إلى التوقيعات بسرعة، وقد تم الإعلان عن ذلك. لا أعرف كيف لم تكن على علم بالأمر.
بأنفاس محبوسة، انتظروا الإعلان الذي جاء بعد فترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في الورقة أمامي، وأخذت قلمًا وبدأت بملء البيانات. كانت مجرد أمور أساسية: الاسم، تاريخ الميلاد، وما شابه… خلال بضع دقائق انتهيت.
[…..جوليان ومساعديه!]
لم يستغرق الأمر كثيرًا لتجميع الأمور معًا.
في تلك اللحظة…
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
بجانب جوليان، كانت جميع تعبيرات الأعضاء الآخرين ملتوية بينما كانت رؤوسهم تتجه نحوه.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالرغم من اشمئزازي من الوضع، لم أظهر إحباطي. لم تكن هناك حاجة لأعبر عن استيائي تجاه الأمر.
توقف جوليان للحظة، ثم نظر إليهم بنظرة قصيرة، وتابع كما لو أنه لم يحدث شيء.
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
ولكن إذا نظر أحدهم عن كثب، كان يمكنه أن يلاحظ ارتعاشا خفيا في كتفيه..
•لم يتم إخباري بأنني بحاجة لاختيار اسم فريق. هل يمكنني مناقشته مع فريقي؟
“ه-هو…”
•هذا أفضل ما لديهم في ها…
أدركت كيرا هذا، وشعرت بارتجاف في صدرها. تقدمت خطوة إلى الأمام ومدت يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
عنقه. عنقه القوي والمتين… في عيني كيرا، كان يبدو وحيدًا.
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
فزع الآخرون على الفور وفتحوا عيونهم.
كان الأمر أشبه بمعاملة الوضع بأكمله كأنه لعبة.
“انتظري! كيرا…!”
•نعم، رجاءً. بعد أن تملأ الاستمارة يمكنك استلام الأساور.
“لا، توقفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
“ليس هنا!”
”…..”
“سأقتلك!”
•إنه ضعيف.
__________
“هذا…”
ترجمة: TIFA
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
كان يستند إلى الحائط، وذراعاه متشابكتان، ويبدو غارقًا في أفكاره.
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
