الفصل 97 : فيكدا [3]
الفصل 97 : فيكدا [3]
ديليلا لم تكن تمانع ذلك.
ولكن مع ذلك…
“…..هل هؤلاء هم؟”
أومأ ليون برأسه.
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هل اكتشفت شيئًا؟”
هل هذا الرجل…
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
نهض رجل بشعر أشقر وعينين خضراوين، الدكتور جابيل رايت، وهو يمسح شعره بكسل.
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أن الأمر تمت السيطرة عليه قبل أن يخرج عن السيطرة. على أي حال، هذا لم يكن حادثًا عشوائيًا. من الواضح أنك تدركين ذلك بالفعل. على الرغم من أنني لست متأكدًا من هو المسؤول، إلا أنني لا أعتقد أن هدفهم كان ضخمًا. أرجح أنهم كانوا يرسلون تحذيرًا أو يجرون اختبارًا.”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
“أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”
“…. فهمت.”
رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.
التفتُّ إلى ليون.
“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”
لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.
بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.
“هل هذا صحيح؟”
في النهاية، كان تقييمه :
“آه.”
“من الجيد أن الأمر تمت السيطرة عليه قبل أن يخرج عن السيطرة. على أي حال، هذا لم يكن حادثًا عشوائيًا. من الواضح أنك تدركين ذلك بالفعل. على الرغم من أنني لست متأكدًا من هو المسؤول، إلا أنني لا أعتقد أن هدفهم كان ضخمًا. أرجح أنهم كانوا يرسلون تحذيرًا أو يجرون اختبارًا.”
“في أحلامك؟”
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”
هل هذا الرجل…
وقفت ديليلا جانبًا، ولم تقل شيئًا، فقط استمعت لتحليل الطبيب.
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
لكن، إذا دقق أحد في ملامحها، فسيلاحظ انحناءة طفيفة على طرف شفتيها.
“….”
“أخيرًا.”
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
لقد تحركوا.
شعرت بعدم ارتياح في وجود أطلس.
كانت تنتظر منذ فترة طويلة، وأثبتت هذه الحركة صحة رهانها.
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها.
وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد.
ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
ديليلا لم تكن تمانع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.
كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها.
سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة.
لأن…
كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.
“….”
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
“هااا….”
كلانك—
قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.
صحيح. كنت أتوقع هذا.
تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل.
لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة.
“لقد انتهيت من جانبي.”
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض.
“مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
“ماذا؟”
مندهشًا، نظر إليه الطبيب. ضحك أطلس كرد فعل.
“أولئك الذين ظهروا على المسرح أيضًا تأثروا بالمسحوق.”
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
“هم كذلك؟”
أدهشت هذه المعلومة الطبيب، الذي بدأ يرمش بسرعة.
“هاها، نعم. ربما لم تلاحظ، لكننا جميعًا فعلنا أثناء العرض. حصلت على العديد من الأسئلة التي تسألني عما إذا كان قد حدث شيء ما. كان علي أن أخبرهم أنه مجرد جزء من الأداء وطريقة جديدة من ‘التمثيل المنهجي’.”
“…هل هذا صحيح؟”
التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.
لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.
“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”
“نعم.”
الفصل 97 : فيكدا [3]
“آه، هذا…!”
“….”
“لا داعي للقلق.”
بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.
طمأن أطلس بنبرة هادئة:
“هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
“هل هذا صحيح؟”
“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”
“نعم.”
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.
ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.
طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.
أدار رأسه، و التقت أعيننا.
كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.
“أراه أحيانًا. عندما أنام.”
كان اختيارًا غير منطقي.
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
على الرغم من أن الناس رأوا اختيارها بنفس الطريقة، إلا أنها جعلت طموحها واضحًا تمامًا.
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
أعتقد…
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.
“همم؟”
كما أن طموحها كان سببًا لوقوفها على الطرف الآخر لعائلة ميغريل.
“هااا….”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها. وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد. ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
للبقاء في المستقبل…
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
“همم؟”
تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل. لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة. “لقد انتهيت من جانبي.”
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
“آه، صحيح. تريدين معرفة شيء عن جوليان، أليس كذلك؟ لقد تحدثت معه كما أخبرتك من قبل.”
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.
“…”.
“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”
“إنه بخير. لا إصابات عليه. قال إنه كان متفاجئًا بعض الشيء من الموقف، لكنه بالكاد لاحظه لأنه كان منغمسا جدا في دوره. عند التفكير في الأمر، لقد قام بعمل رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أن الأمر تمت السيطرة عليه قبل أن يخرج عن السيطرة. على أي حال، هذا لم يكن حادثًا عشوائيًا. من الواضح أنك تدركين ذلك بالفعل. على الرغم من أنني لست متأكدًا من هو المسؤول، إلا أنني لا أعتقد أن هدفهم كان ضخمًا. أرجح أنهم كانوا يرسلون تحذيرًا أو يجرون اختبارًا.”
“…”.
“أعلم.”
“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
“…. فهمت.”
“…..”
هزت ديليلا رأسها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”
حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
شعرت بعدم ارتياح في وجود أطلس.
في النهاية، كان تقييمه :
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفتقده؟”
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
“هل هذا صحيح؟”
“سمعت أنه مساعدك. اعتني به. إنه موهوب جدًا.”
“…. فهمت.”
كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.
“ما هي؟”
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
هل هذا الرجل…
“أعلم.”
الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟
***
طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.
كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات.
لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”
بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مختلف عنه.”
“هااا….”
للبقاء في المستقبل…
كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.
لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.
مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”
كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.
ولكن مع ذلك…
كان المنظر دائمًا يأخذ أنفاسي.
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
“…فكرة غبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
“ما هي؟”
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
ظهرت شخصية فجأة بجانبي. عندما أدرت رأسي، رأيت ليون يقف على الطرف الآخر من المقعد.
“هااا….”
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
هل هذا الرجل…
“لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تضحك؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”
“….”
لقد تحركوا.
أدار رأسه نحوي.
“أجل.”
“كلمة شكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
أملت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفتقد وطنك؟”
“ألست فارسي؟”
الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟
“أنا كذلك.”
“….نعم.”
“حسنًا.”
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“…..”
“ما هي؟”
“ماذا؟”
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
“…..أفكر في الاستقالة.”
“….”
“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
“…..”
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
“…..”
“أراه أحيانًا. عندما أنام.”
لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.
“بفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”
“….؟”
أعتقد…
هل هذا الرجل…
لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.
“هل تضحك؟”
“لا داعي للقلق.”
لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم…؟”
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
“آه، هذا…!”
كان ليون أول من تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
“أنت مختلف عنه.”
“ألست فارسي؟”
“أعلم.”
“لا داعي للقلق.”
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.
“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”
“أعلم.”
“ماذا قال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.
“لا شيء، فقط صفعني.”
“هم كذلك؟” أدهشت هذه المعلومة الطبيب، الذي بدأ يرمش بسرعة. “هاها، نعم. ربما لم تلاحظ، لكننا جميعًا فعلنا أثناء العرض. حصلت على العديد من الأسئلة التي تسألني عما إذا كان قد حدث شيء ما. كان علي أن أخبرهم أنه مجرد جزء من الأداء وطريقة جديدة من ‘التمثيل المنهجي’.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
هل قال لتوه…
“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.
“يمكنك المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، أنا جئت.
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
“ماذا؟”
“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
بالتأكيد، ليس لأنني أخشى أن يرد الصفعة.
أنني كنت بدأت أفهمها ببطء.
نظر إليّ للحظة قصيرة، ثم هز ليون رأسه واتكأ إلى الوراء على المقعد. ومع تلاشي ابتسامته، بدأ يتحدث.
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
“هل تفتقده؟”
“أفتقد ماذا؟”
“…..لقد تغيّر.”
“الوطن.”
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
“آه…”
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
“الوطن.”
الحقيقة هي أنه لم يكن لدي وطن.
بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.
ولكن مع ذلك…
“بفت.”
“أجل.”
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“….حقًا؟”
صحيح. كنت أتوقع هذا.
التفتُّ إلى ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
“وماذا عنك؟”
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
مرت فترة منذ أن تعرفت عليه، لكن في الواقع، لم أكن أعرف الكثير عنه.
ثم غادر حقًا.
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي.
كنت أشعر ببعض الفضول.
“أنا كذلك.”
“هل تفتقد وطنك؟”
ثم غادر حقًا.
“….”
“بفت.”
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضحكة خفيفة، هزّ ليون رأسه.
“لا أتذكر.”
“ماذا قال؟”
“….؟”
“في أحلامك؟”
“أراه أحيانًا. عندما أنام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة شكر؟”
“في أحلامك؟”
***
“….نعم.”
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.
أومأ ليون برأسه.
“أعلم.”
“أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
“نعم.”
م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍
عبس ليون وأكمل قائلاً:
“…فكرة غبية.”
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍
“ثم…؟”
بالتأكيد، ليس لأنني أخشى أن يرد الصفعة.
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
“…..لقد تغيّر.”
بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.
صحيح. كنت أتوقع هذا.
“أوه.”
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
“آه.”
بضحكة خفيفة، هزّ ليون رأسه.
“الوطن.”
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
“أجل.”
أدار رأسه، و التقت أعيننا.
“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”
“لقد جئت أنت.”
كان ليون أول من تحدث.
“آه.”
“…هل هذا صحيح؟” التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.
صحيح، أنا جئت.
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.
“…”.
“لا داعي للقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، أنا جئت.
في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.
في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
“بفت.”
مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“لم أتوقع أن تدور محادثتنا بهذه الطريقة. في الأصل، كنت أخطط فقط لإخبارك عن الوضع مع المتدربين الذين اعتنيت بهم. في النهاية، انتهى بي الأمر بالتحدث عن نفسي. سأغادر الآن.”
كان على وشك المغادرة عندما توقفت خطواته.
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
***
“….كان عرضًا رائعًا.”
كانت تنتظر منذ فترة طويلة، وأثبتت هذه الحركة صحة رهانها.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن طموحها كان سببًا لوقوفها على الطرف الآخر لعائلة ميغريل.
ثم غادر حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تضحك؟”
هل قال لتوه…
وقفت ديليلا جانبًا، ولم تقل شيئًا، فقط استمعت لتحليل الطبيب.
“ها.”
كلانك— قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.
كنت أراقب ظهره الذي بدأ يتلاشى من نظري، فهززت رأسي ونظرت إلى السماء.
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
لم تكن واضحة كما في البداية، لكنها كانت موجودة بوضوح.
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
“المشاعر، أليس كذلك.”
“ماذا؟”
أعتقد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
أنني كنت بدأت أفهمها ببطء.
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
***
“هل هذا صحيح؟”
المجلد [1] – النهاية
المجلد [1] – النهاية
كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر.
المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً.
لا، لست في إجازة.
المجلد [1] – النهاية
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
___________
“…فكرة غبية.”
ترجمة : TIFA
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍
“أوه.”
“الوطن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
