الفصل 96 : فيكدا [2]
الفصل 96 : فيكدا [2]
ومع ذلك، لم تنتهِ الأمور بعد. كان هذا مجرد البداية. كنت أعرف ذلك. الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا بالنسبة لي في المستقبل.
• التقدم: 9%
وقفتُ بلا حراك، دون أن أنطق بكلمة واحدة.
لكنني كنت أعلم أنني لم أكن بأمان بعد.
أنظر إلى الرجل الذي يقف أمامي، شعرت وكأن كل شعرة في جسدي قد انتصبت.
للحظة وجيزة، شعرت بأن قلبي قد تخطى نبضة.
كان…
“قويًا للغاية.”
لكن حتى بعد خروجه، ظللت متوترًا. شعرت وكأن سنوات من عمري قد تم اقتطاعها في تلك اللحظة.
قويًا لدرجة تفوق تصوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هي علاقتك بها؟”
مجرد الوقوف أمامه كان خانقًا.
كنت أستعد له لفترة طويلة.
ولكن لم تكن قوته هي التي أصابتني بالصدمة. لا، بل كانت عيناه.
كانت هذه الحقيقة، وأيضًا مخاطرة محسوبة اتخذتها.
“ميغريل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم القصة [ الخبرة + 6% ]
حدقات صفراء…
السمة المميزة لأفراد عائلة ميغريل.
هل يعقل أن المنظمة قد تمددت إلى داخل العائلة الملكية للإمبراطورية؟
كنت أعرف ذلك جيدًا بسبب “أويف”. كانت عيناها تحملان نفس اللون.
[تمكنت من منع أويف من أن تكون هدفًا خلال المسرحية، ومنعت تعرضها لإصابة خطيرة.]
في الواقع، عند التدقيق أكثر، بدا وكأنه يشبهها أيضًا.
أمام ابتسامته الدافئة، كدت أفقد نفسي.
لكن… لأي سبب كان أحد أفراد عائلة ميغريل يناديني “فيكدا”؟
أمام ابتسامته الدافئة، كدت أفقد نفسي.
هل يعقل أن المنظمة قد تمددت إلى داخل العائلة الملكية للإمبراطورية؟
“…..لكن لا تفهمني خطأ. لقد ساعدتُ عندما استطعت. يجب أن تكون على دراية بما حدث في السجن.”
“ألن تدعني أدخل؟”
“لست كثير الكلام اليوم.”
“…..”
[تمكنت من منع أويف من أن تكون هدفًا خلال المسرحية، ومنعت تعرضها لإصابة خطيرة.]
أمام ابتسامته الدافئة، كدت أفقد نفسي.
دخل الغرفة، ونظر حوله بلا مبالاة قبل أن يجلس على مقعدي والتقت نظراتنا.
كان هناك شيء مزعج بشأنه، شيء لا أستطيع تفسيره.
“…..أوه؟”
خرجت من شرودي واتخذت خطوة إلى الجانب دون أن أنطق بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • التقدم: 0%
في كل الأحوال، كان عليّ التركيز.
كانت مخاطرة كنت على استعداد لتحملها لجعل قصتي أكثر مصداقية. وبدأت أشعر أنني قد اتخذت القرار الصحيح.
كان من المهم ألا أظهر أي شيء قد يكشف أنني لست “جوليان”.
• كيرا ميلن 2: سبات
“شكرًا جزيلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرصة رائعة لمعرفة المزيد عن جوليان الحقيقي والمنظمة التي أتعامل معها.
دخل الغرفة، ونظر حوله بلا مبالاة قبل أن يجلس على مقعدي والتقت نظراتنا.
نظرًا لأن المنظمة يبدو أن لديها عيونًا في كل مكان، كنت أعتقد أنهم يعلمون كيف كانت تراقبني عن كثب.
حدقت في عينيه الصفراء الشديدة.
“….”
“لقد كان أداءً رائعًا.”
وضعي كان كارثيًا.
بدأ بكلمة مجاملة، والتي رددت عليها بإيماءة بسيطة.
أخيرًا يمكنني الراحة.
“شكرًا.”
نظرت إليه بصمت.
“…..أوه؟”
لكن يبدو أنني ارتكبت بالفعل خطأ، حيث رفع حاجبه.
أخيرًا ارتسمت ابتسامة على وجهه.
“لست كثير الكلام اليوم.”
“إنها تراقب كل تحركاتي. تشك بي. لهذا السبب لا أستطيع التواصل مع أي شخص.”
تجمدت عند ملاحظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بكلمة مجاملة، والتي رددت عليها بإيماءة بسيطة.
بذلت جهدًا هائلًا لكي لا يتسارع نبض قلبي. كنت خائفًا أن يلاحظ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن من المهم أن أحظى بحلفاء داخل المنظمة. ولأجل ذلك، ساعدت الأستاذ. لكن ذلك لم يكن السبب الوحيد.
لحسن الحظ، كنت بارعًا في التحكم بمشاعري.
اخترت استخدام ذلك لصالحني وجعل الأمر يبدو كما لو أنني أتخذ الحذر حتى لا يتم اكتشافي، وفي نفس الوقت أبني علاقة معها.
نظرت حولي، ووجدت مقعدًا شاغرًا وجلست عليه.
رؤية مدى التزامي بدوري الجديد؟
وبينما أدلك وجهي، تمتمت:
“الأداء كان مرهقًا.”
لكن الصمت لم يدم طويلًا. فتح فمه وتحدث مجددًا.
“ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لأن تكون مستاءً إلى هذا الحد. لقد استخدمتُ فقط تنويمًا مغناطيسيًا بسيطًا عليهم. لم يكن من المفترض أن يشكلوا تهديدًا لك في المقام الأول. على الجانب المشرق، لقد أضاف ذلك بعض التشويق إلى العرض، أليس كذلك؟”
بضحكة خافتة، أومأ الرجل برأسه.
ظهرت الإشعارات المتوقعة بينما ومضت رؤيتي.
“هذا مفهوم. لطالما كنت تجد صعوبة في التحكم بمشاعرك. لا بد أنه شعور رائع أن تطلق العنان لها ولو لمرة واحدة، أليس كذلك؟ لقد كدت أرى شخصيتك القديمة هناك.”
“ساعدت عندما استطعت، لكن هناك حدود لما يمكنني فعله قبل أن تُكشف هويتي. لهذا السبب اخترت التدخل. أحاول كسب ثقتها.”
“…..نعم.”
للحظة وجيزة، شعرت بأن قلبي قد تخطى نبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس سيئًا على الإطلاق.
كنت أسير على خيط رفيع جدًا. خطوة واحدة خاطئة، وشعرت أن كل شيء سينهار.
لكن يبدو أنني ارتكبت بالفعل خطأ، حيث رفع حاجبه.
ولكن…
• تقدم القصة: [0%—[7%]————————100%]
وسط الخطر، كانت هناك أيضًا فرصة.
بذلت جهدًا هائلًا لكي لا يتسارع نبض قلبي. كنت خائفًا أن يلاحظ ذلك.
“إذًا هذا هو تصرف جوليان الحقيقي؟”
• تقدم الشخصية [ الخبرة+ 39% ]
معلومة.
بعد فترة قصيرة، ظهر إشعار جديد.
كانت فرصة رائعة لمعرفة المزيد عن جوليان الحقيقي والمنظمة التي أتعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم القصة [ الخبرة + 6% ]
لكنني كنت أعلم أنني لم أكن بأمان بعد.
مع ابتسامة أخرى، وقف الرجل ببطء.
وكما توقعت، في اللحظة التالية، أصبح الجو خانقًا بشكل لا يطاق بينما فقدت قدرتي على التنفس.
• التقدم: 9%
“كنت أتساءل لفترة طويلة، فيكدا، لكن لماذا تتصرف بمفردك مؤخرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسير على خيط رفيع جدًا. خطوة واحدة خاطئة، وشعرت أن كل شيء سينهار.
تشنج جسدي بالكامل عند سماع سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • التقدم: 0%
“… من تدخلك مع الأستاذ إلى كل شيء آخر حدث بعد ذلك. كنت تعبث أكثر مما ينبغي، أليس كذلك؟”
تجمد الجو في تلك اللحظة.
رغم أن صوته كان هادئًا، إلا أنني شعرت بالغضب الكامن في كلماته، حيث أصبح الهواء أكثر اختناقًا.
“هاه…”
“….”
كان… “قويًا للغاية.”
للحظة وجيزة، كافحت للحديث.
كان هناك شيء مزعج بشأنه، شيء لا أستطيع تفسيره.
“ماذا؟”
• التقدم: 0%
كان من الصعب الحديث عندما شعرت وكأن صخرة ضخمة تضغط على صدري.
من حيث جلست، لم أستطع معرفة ما كان يفكر فيه أو ما كان يشعر به.
شدّدت على أسناني، ورفعت رأسي لمواجهته.
“كنت أتساءل لفترة طويلة، فيكدا، لكن لماذا تتصرف بمفردك مؤخرًا؟”
أخيرًا، تحدثت.
وقفتُ بلا حراك، دون أن أنطق بكلمة واحدة.
“أنت تعرف السبب.”
“إذًا هذا هو تصرف جوليان الحقيقي؟”
تجمد الجو في تلك اللحظة.
ولكن…
مع رفع رأسي، ركزت على عينيه الصفراء المكثفة التي حدقت بي ببرود جعلني أرتجف.
قوتي كانت تزداد تدريجيًا، وكذلك إدراكي لموقفي.
وبمجرد أن لاحظت أن شفتيه توشك أن تتحركا، قاطعته وتابعت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • التقدم: 0%
“إنها تراقب كل تحركاتي. تشك بي. لهذا السبب لا أستطيع التواصل مع أي شخص.”
على الرغم من أن ابتسامته بدت دافئة، إلا أن كل ما شعرت به كان قشعريرة تسري في جسدي.
“…..”
ليس ذلك فقط، بل تحسنت أيضًا قدرتي على التحكم في مشاعري.
“ساعدت عندما استطعت، لكن هناك حدود لما يمكنني فعله قبل أن تُكشف هويتي. لهذا السبب اخترت التدخل. أحاول كسب ثقتها.”
“…..” “…..”
كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.
وبينما أدلك وجهي، تمتمت: “الأداء كان مرهقًا.”
كنت أستعد له لفترة طويلة.
• التقدم: 9%
لهذا السبب كنت قادرًا على التصرف بعقلانية.
“في الوقت الحالي، استمر في فعل ما تفعله. ما أخبرتني به يتماشى إلى حد كبير مع ما كنت أشك فيه. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة، يمكنك دائمًا التواصل معي. وإلا، سأجد طريقة جديدة للتواصل معك. أبلغني بكل ما تلاحظه عنها.”
كنت فقط ألتزم بالسيناريو الذي أعددته في ذهني.
“أنا كنت السبب في تمكنهم من الفرار. أنا متأكد من أنك من بين جميع الناس يجب أن تكون قادرا على تأكيد ذلك.”
“…..لكن لا تفهمني خطأ. لقد ساعدتُ عندما استطعت. يجب أن تكون على دراية بما حدث في السجن.”
نظرًا لأن المنظمة يبدو أن لديها عيونًا في كل مكان، كنت أعتقد أنهم يعلمون كيف كانت تراقبني عن كثب.
أشرتُ إلى نفسي.
تجمد الجو في تلك اللحظة.
“أنا كنت السبب في تمكنهم من الفرار. أنا متأكد من أنك من بين جميع الناس يجب أن تكون قادرا على تأكيد ذلك.”
حدقات صفراء… السمة المميزة لأفراد عائلة ميغريل.
كانت هذه الحقيقة، وأيضًا مخاطرة محسوبة اتخذتها.
على الرغم من أن ابتسامته بدت دافئة، إلا أن كل ما شعرت به كان قشعريرة تسري في جسدي.
منذ اللحظة التي أدركت فيها أن جوليان السابق كان جزءًا من المنظمة، عرفت أن شيئًا كهذا سيحدث.
لكن الصمت لم يدم طويلًا. فتح فمه وتحدث مجددًا.
لهذا السبب اتخذتُ المخاطرة المحسوبة بفشل المهمة.
في الواقع، عند التدقيق أكثر، بدا وكأنه يشبهها أيضًا.
كنت أعلم أن من المهم أن أحظى بحلفاء داخل المنظمة. ولأجل ذلك، ساعدت الأستاذ. لكن ذلك لم يكن السبب الوحيد.
في كل الأحوال، كان عليّ التركيز.
السبب الآخر هو أنني كنت بحاجة إلى حجة لإثبات أنني ما زلت أعمل لصالح المنظمة.
كان شعورًا مألوفًا. شعور بدأت أدمنه تدريجيًا.
كانت مخاطرة كنت على استعداد لتحملها لجعل قصتي أكثر مصداقية. وبدأت أشعر أنني قد اتخذت القرار الصحيح.
وقتي قادم، وكل ما أحتاجه هو القليل من الوقت.
“…..”
“…..”
لكن…
مع اختفاء الشعور بالضغط الذي كان يخيم على الغرفة، علمت أن قصتي كانت تعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.
أنهيت كلامي بسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • أويف ك. ميغريل 1: سبات
“لقد تدخلت في عدة مهام، لكن الضرر الذي تسببت به لا معنى له في السياق العام للأمور، أليس كذلك؟”
وقفتُ بلا حراك، دون أن أنطق بكلمة واحدة.
“…”
مرّت بضع دقائق أخرى قبل أن أزفر زفيرًا طويلًا وأترك جسدي يسترخي.
مرة أخرى، ظل صامتًا بينما كانت عيناه الصفراء تتفحصان جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من تدخلك مع الأستاذ إلى كل شيء آخر حدث بعد ذلك. كنت تعبث أكثر مما ينبغي، أليس كذلك؟”
سيطر الصمت على الغرفة بينما شعرت بنظراته تخترقني. بابتلاع ريقي بصمت، حدقتُ فيه دون أن أحيد بنظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…”
كان الأمر خانقًا، لكنني كنت أعلم أنني لا أستطيع أن أنظر بعيدًا. ليس بعد.
“…..”
طوال الوقت، ظل صامتًا، دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“…..أوه؟”
من حيث جلست، لم أستطع معرفة ما كان يفكر فيه أو ما كان يشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت عند ملاحظته.
كان لديه هالة من الانفصال التام.
كلانك—!
لكن الصمت لم يدم طويلًا. فتح فمه وتحدث مجددًا.
وقتي قادم، وكل ما أحتاجه هو القليل من الوقت.
“كيف هي علاقتك بها؟”
بعد فترة قصيرة، ظهر إشعار جديد.
شعرت بأن الجو أصبح أخف فجأة، وزفرتُ نفسًا سريًا من الراحة.
“لقد تدخلت في عدة مهام، لكن الضرر الذي تسببت به لا معنى له في السياق العام للأمور، أليس كذلك؟”
“…..ألا ينبغي أن تعرف ذلك بالفعل؟”
مع اختفاء الشعور بالضغط الذي كان يخيم على الغرفة، علمت أن قصتي كانت تعمل.
أخيرًا ارتسمت ابتسامة على وجهه.
“لست كثير الكلام اليوم.”
“أعرف، لكنني ما زلت أريد أن أسأل.”
كنت أرغب في الاستمتاع بهذا الإحساس لفترة أطول، لكنه لم يدم طويلًا حيث توقف بسرعة.
“…..لا شيء ملموس حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.
كان موضوع النقاش بالطبع هو “ديليلا”.
على الرغم من أن ابتسامته بدت دافئة، إلا أن كل ما شعرت به كان قشعريرة تسري في جسدي.
نظرًا لأن المنظمة يبدو أن لديها عيونًا في كل مكان، كنت أعتقد أنهم يعلمون كيف كانت تراقبني عن كثب.
“أنت تعرف السبب.”
اخترت استخدام ذلك لصالحني وجعل الأمر يبدو كما لو أنني أتخذ الحذر حتى لا يتم اكتشافي، وفي نفس الوقت أبني علاقة معها.
لكن…
وقد ثبت أن ذلك كان القرار الصحيح.
“….”
“لا أستطيع أن أفهم على الإطلاق ما تفكر فيه. في الوقت الحالي، يبدو أنها تبقيني قريبًا لمراقبتي. تحركاتي محدودة. يجب أن تفهم لماذا أفعل ما أفعله.”
رؤية مدى التزامي بدوري الجديد؟
“أعلم.”
نظرت حولي، ووجدت مقعدًا شاغرًا وجلست عليه.
“إذن لماذا أرسلت هؤلاء الفرسان ورائي؟”
“كنت أتساءل لفترة طويلة، فيكدا، لكن لماذا تتصرف بمفردك مؤخرًا؟”
“ها…”
[تقدم الكارثة]
مع ابتسامة أخرى، وقف الرجل ببطء.
“…الوضع كارثي.”
“اعتبره تحذيرًا. أردت فقط أن أرى مدى التزامك بدورك الجديد..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لأن تكون مستاءً إلى هذا الحد. لقد استخدمتُ فقط تنويمًا مغناطيسيًا بسيطًا عليهم. لم يكن من المفترض أن يشكلوا تهديدًا لك في المقام الأول. على الجانب المشرق، لقد أضاف ذلك بعض التشويق إلى العرض، أليس كذلك؟”
“…..”
لكن يبدو أنني ارتكبت بالفعل خطأ، حيث رفع حاجبه.
نظرت إليه بصمت.
السبب الآخر هو أنني كنت بحاجة إلى حجة لإثبات أنني ما زلت أعمل لصالح المنظمة.
رؤية مدى التزامي بدوري الجديد؟
لكن حتى بعد خروجه، ظللت متوترًا. شعرت وكأن سنوات من عمري قد تم اقتطاعها في تلك اللحظة.
ماذا كان يعني بذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من تدخلك مع الأستاذ إلى كل شيء آخر حدث بعد ذلك. كنت تعبث أكثر مما ينبغي، أليس كذلك؟”
“لا داعي لأن تكون مستاءً إلى هذا الحد. لقد استخدمتُ فقط تنويمًا مغناطيسيًا بسيطًا عليهم. لم يكن من المفترض أن يشكلوا تهديدًا لك في المقام الأول. على الجانب المشرق، لقد أضاف ذلك بعض التشويق إلى العرض، أليس كذلك؟”
“شكرًا جزيلًا.”
هذا الوغد…
“في الوقت الحالي، استمر في فعل ما تفعله. ما أخبرتني به يتماشى إلى حد كبير مع ما كنت أشك فيه. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة، يمكنك دائمًا التواصل معي. وإلا، سأجد طريقة جديدة للتواصل معك. أبلغني بكل ما تلاحظه عنها.”
مع اختفاء الشعور بالضغط الذي كان يخيم على الغرفة، علمت أن قصتي كانت تعمل.
بينما كان يتجه نحو الباب، استدار ونظراتنا تلاقت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قويًا لدرجة تفوق تصوري.
على الرغم من أن ابتسامته بدت دافئة، إلا أن كل ما شعرت به كان قشعريرة تسري في جسدي.
اخترت استخدام ذلك لصالحني وجعل الأمر يبدو كما لو أنني أتخذ الحذر حتى لا يتم اكتشافي، وفي نفس الوقت أبني علاقة معها.
“استمر في العمل الجيد، فيكدا.”
“…..”
كلانك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
سقط الصمت مجددًا في الغرفة بعد مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني وتركت القوة تتغلغل في جسدي. تدفق تيار دافئ بينما ازدادت كثافة المانا داخلي.
لكن حتى بعد خروجه، ظللت متوترًا. شعرت وكأن سنوات من عمري قد تم اقتطاعها في تلك اللحظة.
كلانك—!
كانت محادثتنا قد استمرت لبضع دقائق فقط، لكنها بدت وكأنها أبدية بالنسبة لي.
نظرت حولي، ووجدت مقعدًا شاغرًا وجلست عليه.
“هوووه.”
“في الوقت الحالي، استمر في فعل ما تفعله. ما أخبرتني به يتماشى إلى حد كبير مع ما كنت أشك فيه. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة، يمكنك دائمًا التواصل معي. وإلا، سأجد طريقة جديدة للتواصل معك. أبلغني بكل ما تلاحظه عنها.”
مرّت بضع دقائق أخرى قبل أن أزفر زفيرًا طويلًا وأترك جسدي يسترخي.
لهذا السبب كنت قادرًا على التصرف بعقلانية.
“…الوضع كارثي.”
أخيرًا، تحدثت.
وضعي كان كارثيًا.
دخل الغرفة، ونظر حوله بلا مبالاة قبل أن يجلس على مقعدي والتقت نظراتنا.
لكن…
أمام ابتسامته الدافئة، كدت أفقد نفسي.
“هاها.”
• تقدم الشخصية [ الخبرة+ 39% ]
بطريقة ما، وبشكل ما، تمكنت من الكذب والنجاة من ذلك الموقف.
“المستوى 22، 11% .”
ومع ذلك، لم تنتهِ الأمور بعد. كان هذا مجرد البداية. كنت أعرف ذلك. الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا بالنسبة لي في المستقبل.
كانت محادثتنا قد استمرت لبضع دقائق فقط، لكنها بدت وكأنها أبدية بالنسبة لي.
على الرغم من ذلك، لم أكن خائفًا.
• تقدم القصة: [0%—[7%]————————100%]
قوتي كانت تزداد تدريجيًا، وكذلك إدراكي لموقفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • أويف ك. ميغريل 1: سبات
في المستقبل، كنت أخطط لاستغلال ظروفي بالكامل لتحقيق أهدافي. ولهذا السبب، كنت بحاجة إلى التحلي بالصبر.
ولكن…
وقتي قادم، وكل ما أحتاجه هو القليل من الوقت.
ظهرت الإشعارات المتوقعة بينما ومضت رؤيتي.
[الفصل الأخير: لقد تغلبت على الحدث.]
• كيرا ميلن 2: سبات
ظهرت الإشعارات المتوقعة بينما ومضت رؤيتي.
بضحكة خافتة، أومأ الرجل برأسه.
[تمكنت من منع أويف من أن تكون هدفًا خلال المسرحية، ومنعت تعرضها لإصابة خطيرة.]
“إذن لماذا أرسلت هؤلاء الفرسان ورائي؟”
• تقدم القصة [ الخبرة + 6% ]
“هذا مفهوم. لطالما كنت تجد صعوبة في التحكم بمشاعرك. لا بد أنه شعور رائع أن تطلق العنان لها ولو لمرة واحدة، أليس كذلك؟ لقد كدت أرى شخصيتك القديمة هناك.”
• تقدم القصة: [0%—[7%]————————100%]
منذ اللحظة التي أدركت فيها أن جوليان السابق كان جزءًا من المنظمة، عرفت أن شيئًا كهذا سيحدث.
• تقدم الشخصية [ الخبرة+ 39% ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.
• التقدم: [0%—[11%]———————100%]
كانت مخاطرة كنت على استعداد لتحملها لجعل قصتي أكثر مصداقية. وبدأت أشعر أنني قد اتخذت القرار الصحيح.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أغلقت عيني وتركت القوة تتغلغل في جسدي. تدفق تيار دافئ بينما ازدادت كثافة المانا داخلي.
نظرت حولي، ووجدت مقعدًا شاغرًا وجلست عليه.
كان شعورًا مألوفًا. شعور بدأت أدمنه تدريجيًا.
كان موضوع النقاش بالطبع هو “ديليلا”.
كنت أرغب في الاستمتاع بهذا الإحساس لفترة أطول، لكنه لم يدم طويلًا حيث توقف بسرعة.
كان لديه هالة من الانفصال التام.
عندما فتحت عيني مجددًا، نظرت إلى شريط الخبرة خاصتي.
كانت مخاطرة كنت على استعداد لتحملها لجعل قصتي أكثر مصداقية. وبدأت أشعر أنني قد اتخذت القرار الصحيح.
“المستوى 22، 11% .”
كلانك—!
ليس سيئًا على الإطلاق.
كنت أستعد له لفترة طويلة.
مع كل التدريب الذي قمت به خلال الأسابيع الماضية، شهدت زيادة كبيرة في قوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع رفع رأسي، ركزت على عينيه الصفراء المكثفة التي حدقت بي ببرود جعلني أرتجف.
ليس ذلك فقط، بل تحسنت أيضًا قدرتي على التحكم في مشاعري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من تدخلك مع الأستاذ إلى كل شيء آخر حدث بعد ذلك. كنت تعبث أكثر مما ينبغي، أليس كذلك؟”
بعد فترة قصيرة، ظهر إشعار جديد.
“كنت أتساءل لفترة طويلة، فيكدا، لكن لماذا تتصرف بمفردك مؤخرًا؟”
[تقدم الكارثة]
شدّدت على أسناني، ورفعت رأسي لمواجهته.
• أويف ك. ميغريل 1: سبات
كان شعورًا مألوفًا. شعور بدأت أدمنه تدريجيًا.
• التقدم: 0%
“إذن لماذا أرسلت هؤلاء الفرسان ورائي؟”
• كيرا ميلن 2: سبات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • التقدم: 0%
• التقدم: 9%
مع ابتسامة أخرى، وقف الرجل ببطء.
• إيفلين ج. فيرليس: سبات
كنت أستعد له لفترة طويلة.
• التقدم: 0%
“…..”
حدقت في الإشعار الجديد بصمت لبضع لحظات قبل أن ألوح بيدي لإغلاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب الحديث عندما شعرت وكأن صخرة ضخمة تضغط على صدري.
“…حسنًا.”
للحظة وجيزة، كافحت للحديث.
أغلقت عيني وألقيت ظهري على الكرسي.
“أنا كنت السبب في تمكنهم من الفرار. أنا متأكد من أنك من بين جميع الناس يجب أن تكون قادرا على تأكيد ذلك.”
بدأ الإرهاق الناتج عن كل شيء يسيطر عليّ بينما بدأت رؤيتي تصبح ضبابية.
ظهرت الإشعارات المتوقعة بينما ومضت رؤيتي.
مع انتهاء كل شيء…
كانت مخاطرة كنت على استعداد لتحملها لجعل قصتي أكثر مصداقية. وبدأت أشعر أنني قد اتخذت القرار الصحيح.
أخيرًا يمكنني الراحة.
“أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من تدخلك مع الأستاذ إلى كل شيء آخر حدث بعد ذلك. كنت تعبث أكثر مما ينبغي، أليس كذلك؟”
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن من المهم أن أحظى بحلفاء داخل المنظمة. ولأجل ذلك، ساعدت الأستاذ. لكن ذلك لم يكن السبب الوحيد.
ترجمة : TIFA
“أعلم.”
نظرت حولي، ووجدت مقعدًا شاغرًا وجلست عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
