الفصل 91: اللعب [2]
الفصل 91: اللعب [2]
عليها أن تفعل المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن بلا أمل.
كليك كلاك—!
عندما أُضيئت الأنوار، عادت الألوان إلى المسرح، ليجد جوزيف نفسه مرة أخرى في المخبز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سادت الصمت المكان وهو يقف وحيدًا بابتسامة دافئة على وجهه. كانت ابتسامة تنير الغرفة.
مقارنةً بالأجواء الكئيبة السابقة، كانت الأجواء الآن أقل اختناقًا بكثير.
شخصًا كانت عقله وعواطفه يصعب فهمها بشكل صحيح.
[….]
“هووو.”
جالسًا في نفس المكان، ظل جوزيف صامتًا طوال الوقت حتى خفض رأسه ليفرك وجهه.
ببطء، التقط الصورة وألقى نظرة عليها.
[الوجه… كيف كان يبدو وجهه؟]
عليها أن تفعل المزيد.
كانت هناك عيب واضح في الرؤى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هاها، سأعود قريبًا لإعادة المفاتيح. لا تهرب.]
لم يكن يتذكر ملامح وجوه الأشخاص المشاركين.
يمكن أن ينتهي بي الأمر بمشاعر لها تأثير معاكس تمامًا.
[اللعنة.]
أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.
لكن الأمر لم يكن بلا أمل.
[أوه، ذلك.]
[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]
“….!”
كان يتذكر الملابس التي كان يرتديها وموقع الحادث.
وقفت آويف خلف المسرح وأخذت نفسًا عميقًا.
نزل مساعده إلبيرت من الدرج ودفع نظارته إلى الأعلى.
[شكرًا لك.]
[لم أتمكن من العثور على أي دليل. المكان نظيف. من المؤسف أننا قد نضطر للبحث في مكان آخر عن أدلة.]
[دعني أقدم نفسي. أنا المحقق جوزيف، وهذا الرجل هنا هو مساعدي.]
توقفت خطواته في نهاية المطاف على مقربة من جوزيف.
نقر على الصورة بإصبعه.
[ماذا عنك؟ هل وجدت شيئًا…؟]
هي…
[….]
….انتهى الفصل الأول.
[أيها المحقق؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأضواء تخفت، وأمام الجمهور، بدأت الألوان تتلاشى تدريجيًا، مما حوّل العالم بأكمله إلى اللون الرمادي.
[….آه، نعم صحيح.]
[ماذا قلت مرة أخرى؟]
خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.
[إيميلي ستاين.]
[ماذا قلت مرة أخرى؟]
تقلب، تقلب، تقلب—!
[هل وجدت شيئًا؟]
[إيميلي ستاين.]
[أوه، ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك وسيلة واحدة يمكن أن تساعد، فهي…
هز رأسه.
________
[لا، ليس حقًا. لكن لدي بعض الأفكار. ألمزعجة، لكن… هاه، أحتاج إلى المال، لذا ليس لدي خيار.]
“هووو.”
وأخيرًا، نهض من مقعده وأخذ نفسًا طويلاً وممتدًا قبل أن يستدير ويتجه نحو المخرج.
….كان ذلك مستحيلًا.
[أيها المحقق؟ ماذا نفعل هنا؟ هذا هو المنزل الخامس الذي نزوره. كيف يفترض أن يساعدنا هذا؟]
مع وقوف أزارياس في المنتصف، بدأت الستائر تغلق، معلنةً نهاية الفصل الأول.
[فقط انتظر.]
تنهدت آويف براحة.
تغير المشهد. عند خروجهم من المخبز، ظهروا أمام باب خشبي كبير وطرقوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادل الرجل التحية بابتسامة مهذبة ودافئة.
توك توك—
[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]
[كيف يمكنني مساعدتك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—
كان في استقبالهم عند الباب شخصية مألوفة. على الفور، توترت الأجواء حول المسرح.
لكن تدريجيًا…
ومع ذلك… ولسبب ما، اختفى ذلك التوتر عندما لاحظوا الابتسامة الدافئة على وجه الشخصية.
[نعم. آسف، ولكن هل يمكننا أن نطرح عليك بعض الأسئلة؟]
بالنسبة للجمهور، بدا وكأنه شخص ودود للغاية. وهو اختلاف كبير عن الشخص الذي ظهر في الرؤية.
تنهدت آويف براحة.
هذا التباين الواضح جعل بعض الحضور يشعرون بعدم الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلها الحالي كان جيدًا، لكنه ليس كافيًا لمجاراة مستواه.
“هل هذا حقًا هو؟”
[شكرًا لك.]
“لا يمكن أن يكون نفس الشخص، صحيح؟… كيف يمكن أن يكون ذلك منطقيًا؟”
أين المنظم…؟ ولماذا المكان مظلم هكذا؟
خلع المحقق قبعته وعرّف بنفسه ومعه مساعده.
شيئًا فشيئًا، أصبحت غير مريحة. تقريبًا مرعبة.
[دعني أقدم نفسي. أنا المحقق جوزيف، وهذا الرجل هنا هو مساعدي.]
[كيف يمكنني مساعدتك؟]
بادل الرجل التحية بابتسامة مهذبة ودافئة.
كان يتذكر الملابس التي كان يرتديها وموقع الحادث.
[محقق؟]
لو فقط أستطيع الدخول إلى عقل أزارياس…
[نعم. آسف، ولكن هل يمكننا أن نطرح عليك بعض الأسئلة؟]
[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]
[….بالطبع.]
“هذا جيد…”
دعاهم الرجل للدخول.
ولكن قبل أن يسمح لهم بالدخول، قدّم نفسه.
[همم، فهمت.]
[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا، ليس حقًا. لكن لدي بعض الأفكار. ألمزعجة، لكن… هاه، أحتاج إلى المال، لذا ليس لدي خيار.]
[أزارياس؟ يا له من اسم جميل.]
“آه…!”
[شكرًا لك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح معطفه، وأخرج منه صورة صغيرة وضعها على الطاولة.
تغير المشهد مرة أخرى.
[هذا اسم الفتاة التي فُقدت منذ يوم أمس. هل رأيتها من قبل؟]
كانوا جميعًا يجلسون الآن حول طاولة خشبية. وعلى الطاولة كانت هناك صينية صغيرة تحمل ثلاثة أكواب من الشاي الدافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتوقف إلا عند الكمال.
[أعتذر لهذا. هذا كل ما يمكنني تقديمه.]
“المسرحية ستبدأ قريبًا. يرجى التوجه إلى المسرح.”
[أوه، لا بأس.]
“لا يمكن أن يكون نفس الشخص، صحيح؟… كيف يمكن أن يكون ذلك منطقيًا؟”
أخذ جوزيف رشفة من الشاي ومزح قائلاً:
شعرت آويف أنها في أفضل حالاتها، لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
[لا أستطيع التمييز بين الشاي الجيد والسيئ على أي حال. كله بالنسبة لي طعمه كالعشب.]
للحظة وجيزة، تجولت نظرتي نحو وشم البرسيم ذو الأربع أوراق على ساعدي.
رد عليه أزارياس بابتسامة:
مقارنةً بالأجواء الكئيبة السابقة، كانت الأجواء الآن أقل اختناقًا بكثير.
[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مر بسرعة بجانب خدي.
كانت الأجواء خفيفة ودافئة. بدا الأمر وكأنه حديث عادي وودي بين صديقين.
….كان ذلك مستحيلًا.
لكن ذلك أخذ منعطفًا أكثر جدية عندما بدأ جوزيف تحقيقه. تغيرت ملامحه قليلاً وأصبحت أكثر جدية.
تقلب، تقلب، تقلب—!
[سأبدأ بسؤال بسيط. أين كنت ليلة البارحة حوالي الساعة 10 مساءً؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أُضيئت الأضواء لأول استراحة، بينما جلس الجمهور بأفواه مغلقة وأعين مثبتة نحو الأمام.
[حوالي الساعة 10 مساءً؟]
دلكت جبيني.
رغم التغير المفاجئ في ملامح جوزيف، لم يبدو أن أزارياس قد تأثر وهو يفكر بجدية.
[أوه، قبل أن أنسى. اسمي أزارياس. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك.]
[همم، لست متأكدًا… أعتقد أنني كنت في متجري. إذا كنت لا تعرف، فأنا أملك متجرًا للزهور.]
أُغلقت الستائر تمامًا، وأصبح المسرح مظلمًا.
[متجر زهور؟]
ولكن، وبطريقة غريبة، في هذا العالم الرمادي، بقي لون واحد فقط.
[نعم، أحب العناية بالزهور.]
تقلب، تقلب، تقلب—!
ألقى جوزيف نظرة حوله، ولاحظ بالفعل أن المكان مليء بالزهور.
كان اللون الأحمر من الورود.
[تبدو أنك تحب الورود.]
[….بالطبع.]
[….لقد قيل لي ذلك كثيرًا. لكن في الحقيقة، ليست الورود هي المفضلة لدي. هناك العديد من الزهور الأخرى التي أحبها.]
[إيميلي ستاين.]
[همم، فهمت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يجلسون الآن حول طاولة خشبية. وعلى الطاولة كانت هناك صينية صغيرة تحمل ثلاثة أكواب من الشاي الدافئ.
أومأ جوزيف برأسه ثم دخل مباشرة في صلب الموضوع.
[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]
فتح معطفه، وأخرج منه صورة صغيرة وضعها على الطاولة.
عائدًا إلى غرفتي، جلست وأخذت نفسًا عميقًا.
[إيميلي ستاين.]
[…..]
نقر على الصورة بإصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطواته في نهاية المطاف على مقربة من جوزيف.
[هذا اسم الفتاة التي فُقدت منذ يوم أمس. هل رأيتها من قبل؟]
تغير المشهد. عند خروجهم من المخبز، ظهروا أمام باب خشبي كبير وطرقوه.
[….]
بالكاد تمكنت من الرد في الوقت المناسب وأنا أميل رأسي قليلًا إلى اليمين.
نظر أزارياس إلى الصورة لبضع ثوانٍ فقط، ومع ذلك… لسبب ما، شعروا بأن الأجواء وكأنها أصبحت خانقة. رغم ملامحه وتعبيره الدافئ، كان هناك شيء مقلق بشأنه.
[….]
ببطء، التقط الصورة وألقى نظرة عليها.
[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]
[أعتقد أنني رأيتها من قبل، لست متأكدًا أين.]
[هل وجدت شيئًا؟]
[رأيتها؟]
رغم التغير المفاجئ في ملامح جوزيف، لم يبدو أن أزارياس قد تأثر وهو يفكر بجدية.
[نعم، لكنني لست متأكدًا أين…]
هي…
[إنها بلدة صغيرة. كانت تعمل في المخبز أسفل الشارع. ربما هناك رأيتها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.
[آه، ربما هناك.]
بالنسبة للجمهور الذي كان بالفعل يراقب بتركيز، فقد رأى ذلك بوضوح.
ابتسم أزارياس مرة أخرى، ووضع الصورة ببطء، ثم هز رأسه.
من تعابيرهم، كان واضحًا أنهم مستغرقون تمامًا في المسرحية.
[آسف، لكن أتمنى لو أستطيع مساعدتك أكثر. إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعله للمساعدة في التحقيق، فسأكون أكثر من سعيد بذلك.]
نظرت حولي.
[سنقدر ذلك.]
نظرت حولي.
ناظرًا إلى الزهور من حوله، خطر لجوزيف فجأة فكرة وعبّر عنها.
أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.
[ذلك المتجر الخاص بك… لن تمانع إذا زرناه، أليس كذلك؟]
[أعتذر لهذا. هذا كل ما يمكنني تقديمه.]
[متجري؟]
[متجر زهور؟]
بدا أزارياس مرتبكًا وأمال رأسه.
[أوه، لا بأس.]
واصل جوزيف، لكن هذه المرة بنبرة أقل جدية مما كان عليه قبل قليل، إذ عادت ملامحه الودية السابقة.
[سنقدر ذلك.]
[كنت أنوي شراء بعض الزهور لزوجتي. قد أستفيد من الفرصة. آمل ألا تمانع. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني القيام بجولة صغيرة. إذا كنت بريئًا، فأنا متأكد أنك لن تمانع، صحيح؟]
“هاه…”
[آه…]
[….بالطبع.]
رمشت عينا أزارياس قليلاً. كان ذلك فقط لوهلة قصيرة، بالكاد يمكن ملاحظته إن لم يكن الشخص منتبهًا. لكن…
دلكت جبيني.
بالنسبة للجمهور الذي كان بالفعل يراقب بتركيز، فقد رأى ذلك بوضوح.
دوري كان أن “أسلط الضوء” على قدرة جوزيف.
مع الأسف، لم يتمكن أحد من معرفة ما إذا كان جوزيف قد لاحظ ذلك أم لا، حيث ابتسم بسعادة وأخذ المفاتيح إلى المتجر من أزارياس الذي لم يتبعه للخارج.
[نعم، أحب العناية بالزهور.]
[هاها، سأعود قريبًا لإعادة المفاتيح. لا تهرب.]
رغم أنه قال ذلك مازحًا، أمر جوزيف مساعده بالبقاء في حالة تأهب خارج المنزل.
رغم أنه قال ذلك مازحًا، أمر جوزيف مساعده بالبقاء في حالة تأهب خارج المنزل.
ما زال ذلك غير كافٍ.
كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مر بسرعة بجانب خدي.
بمجرد أن أُغلق الباب، أصبح أزارياس الشخص الوحيد المتبقي في الغرفة.
تقلب، تقلب، تقلب—!
[…..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—!
سادت الصمت المكان وهو يقف وحيدًا بابتسامة دافئة على وجهه. كانت ابتسامة تنير الغرفة.
[متجري؟]
لكن تدريجيًا…
بعد التأكد من أن جميع الأوراق كانت في مكانها، ركزت انتباهها مجددًا على النص.
بدأت تلك الابتسامة تتغير.
[شكرًا لك.]
شيئًا فشيئًا، أصبحت غير مريحة. تقريبًا مرعبة.
[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]
[أعتذر لهذا. هذا كل ما يمكنني تقديمه.]
بدأت الأضواء تخفت، وأمام الجمهور، بدأت الألوان تتلاشى تدريجيًا، مما حوّل العالم بأكمله إلى اللون الرمادي.
رميت النص على الطاولة.
ولكن، وبطريقة غريبة، في هذا العالم الرمادي، بقي لون واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—!
كان اللون الأحمر من الورود.
[أزارياس؟ يا له من اسم جميل.]
مع وقوف أزارياس في المنتصف، بدأت الستائر تغلق، معلنةً نهاية الفصل الأول.
[لا أستطيع التمييز بين الشاي الجيد والسيئ على أي حال. كله بالنسبة لي طعمه كالعشب.]
وفي اللحظات الأخيرة قبل أن تغمر الستائر أزارياس بالكامل، فتح فمه ليتحدث، وسمع صوت مألوف بارد وجاف يتردد بصوت عالٍ.
بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.
[….سأراك قريبًا.]
من تعابيرهم، كان واضحًا أنهم مستغرقون تمامًا في المسرحية.
أُغلقت الستائر تمامًا، وأصبح المسرح مظلمًا.
لم يكن بإمكان آويف أن تسمح لنفسها بالذوبان أمام تمثيل جوليان.
….انتهى الفصل الأول.
[أيها المحقق؟ ماذا نفعل هنا؟ هذا هو المنزل الخامس الذي نزوره. كيف يفترض أن يساعدنا هذا؟]
“هووو.”
ومع ذلك، كان لدوري أهمية.
وقفت آويف خلف المسرح وأخذت نفسًا عميقًا.
[همم، لست متأكدًا… أعتقد أنني كنت في متجري. إذا كنت لا تعرف، فأنا أملك متجرًا للزهور.]
تدريجيًا، أُضيئت الأضواء لأول استراحة، بينما جلس الجمهور بأفواه مغلقة وأعين مثبتة نحو الأمام.
شيئًا فشيئًا، أصبحت غير مريحة. تقريبًا مرعبة.
من تعابيرهم، كان واضحًا أنهم مستغرقون تمامًا في المسرحية.
“….!”
“هذا جيد…”
بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أمسكت بالمقبض وفتحت الباب.
تنهدت آويف براحة.
شخصًا كانت عقله وعواطفه يصعب فهمها بشكل صحيح.
كان من الواضح أنها لم تخيب التوقعات بأدائها.
[لم أتمكن من العثور على أي دليل. المكان نظيف. من المؤسف أننا قد نضطر للبحث في مكان آخر عن أدلة.]
لكن مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى جهدي، لا أزال أجد صعوبة في الاقتراب من فهم الشخصية.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان لهذا المشهد أهمية كبيرة حيث أن المسرحية لا تزال في مراحلها التمهيدية.
حدّقت نحو رجل معين كان يتجه نحو غرفته الخاصة تحت أنظار الجميع، وخفضت رأسها.
رمشت عينا أزارياس قليلاً. كان ذلك فقط لوهلة قصيرة، بالكاد يمكن ملاحظته إن لم يكن الشخص منتبهًا. لكن…
ما زال ذلك غير كافٍ.
شخصًا كانت عقله وعواطفه يصعب فهمها بشكل صحيح.
هي…
دعاهم الرجل للدخول.
ما زالت غير جيدة بما فيه الكفاية.
ما زال ذلك غير كافٍ.
“كم يجب أن أفعل أكثر للحاق به…؟”
نقر على الصورة بإصبعه.
كانت تشعر بالخوف حقًا. خصوصًا أن مشهدها معه كان على وشك الحدوث.
“هاه…”
شعرت آويف أنها في أفضل حالاتها، لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
خلع المحقق قبعته وعرّف بنفسه ومعه مساعده.
“أكثر.”
تغير المشهد. عند خروجهم من المخبز، ظهروا أمام باب خشبي كبير وطرقوه.
شكلها الحالي كان جيدًا، لكنه ليس كافيًا لمجاراة مستواه.
المشهد التالي كان المشهد الذي سأقتل فيه آويف.
عليها أن تفعل المزيد.
“هووو.”
خصوصًا أنه ‘هو’ كان يشاهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
لم يكن بإمكان آويف أن تسمح لنفسها بالذوبان أمام تمثيل جوليان.
بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.
بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.
“لا يمكن أن يكون نفس الشخص، صحيح؟… كيف يمكن أن يكون ذلك منطقيًا؟”
سوش! سوش!
نزل مساعده إلبيرت من الدرج ودفع نظارته إلى الأعلى.
“آه…!”
بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.
كان النص يكاد يتفكك، واضطرت إلى بذل قصارى جهدها لمنع بعض الصفحات من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى جهدي، لا أزال أجد صعوبة في الاقتراب من فهم الشخصية.
بعد التأكد من أن جميع الأوراق كانت في مكانها، ركزت انتباهها مجددًا على النص.
[أعتذر لهذا. هذا كل ما يمكنني تقديمه.]
الكمال.
“أكثر.”
لن تتوقف إلا عند الكمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن بلا أمل.
***
[نعم، لكنني لست متأكدًا أين…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يسمح لهم بالدخول، قدّم نفسه.
“هاه…”
________
عائدًا إلى غرفتي، جلست وأخذت نفسًا عميقًا.
….انتهى الفصل الأول.
كنت مرهقًا ذهنيًا، وكان رأسي يؤلمني قليلًا.
الكمال.
تأملت النص، قلبت الصفحات، ثم بدأت بوضع المكياج.
[همم، فهمت.]
تقلب، تقلب، تقلب—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مر بسرعة بجانب خدي.
المشهد التالي كان المشهد الذي سأقتل فيه آويف.
كان النص يكاد يتفكك، واضطرت إلى بذل قصارى جهدها لمنع بعض الصفحات من السقوط.
كان مشهد الفلاش باك صغير آخر.
ومع ذلك، كان لدوري أهمية.
ومع ذلك، كان لهذا المشهد أهمية كبيرة حيث أن المسرحية لا تزال في مراحلها التمهيدية.
حدّقت نحو رجل معين كان يتجه نحو غرفته الخاصة تحت أنظار الجميع، وخفضت رأسها.
دوري كان أن “أسلط الضوء” على قدرة جوزيف.
كان في استقبالهم عند الباب شخصية مألوفة. على الفور، توترت الأجواء حول المسرح.
موتي سيأتي بعد وقت قصير. مقارنةً بالنص الكامل، لم يكن لدي الكثير من الوقت على المسرح.
[الوجه… كيف كان يبدو وجهه؟]
ومع ذلك، كان لدوري أهمية.
[….]
كان عليّ أن أترك تأثيرًا في الجمهور.
[لا أستطيع أن أقول إنني مختلف.]
لكن…
[آسف، لكن أتمنى لو أستطيع مساعدتك أكثر. إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعله للمساعدة في التحقيق، فسأكون أكثر من سعيد بذلك.]
هذا هو الجزء الذي كان يحيرني.
“هووو.”
“لا أزال لا أستطيع فهم الشخصية بشكل جيد.”
[نعم، لكنني لست متأكدًا أين…]
رميت النص على الطاولة.
نقر على الصورة بإصبعه.
كان الأمر مزعجًا.
[أوه، ذلك.]
بغض النظر عن مدى جهدي، لا أزال أجد صعوبة في الاقتراب من فهم الشخصية.
كان من الواضح أنها لم تخيب التوقعات بأدائها.
….كان ذلك مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.
أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.
أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.
شخصًا كانت عقله وعواطفه يصعب فهمها بشكل صحيح.
لم يكن يتذكر ملامح وجوه الأشخاص المشاركين.
للحظة وجيزة، تجولت نظرتي نحو وشم البرسيم ذو الأربع أوراق على ساعدي.
إذا كان هناك وسيلة واحدة يمكن أن تساعد، فهي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جوزيف من أفكاره ونظر إلى الخلف.
“لا.”
بدأت تلك الابتسامة تتغير.
كنت سريعًا في التخلص من الفكرة.
شعرت آويف أنها في أفضل حالاتها، لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
العجلة كانت مقامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك…
يمكن أن ينتهي بي الأمر بمشاعر لها تأثير معاكس تمامًا.
[أيها المحقق؟ ماذا نفعل هنا؟ هذا هو المنزل الخامس الذي نزوره. كيف يفترض أن يساعدنا هذا؟]
“هوو.”
خلع المحقق قبعته وعرّف بنفسه ومعه مساعده.
لو فقط أستطيع الدخول إلى عقل أزارياس…
المشهد التالي كان المشهد الذي سأقتل فيه آويف.
“هاه.”
حدّقت به دون أن أقول كلمة.
دلكت جبيني.
[….آه، نعم صحيح.]
“يا لها من وضع مزعج.”
[ماذا عنك؟ هل وجدت شيئًا…؟]
توك توك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أُضيئت الأضواء لأول استراحة، بينما جلس الجمهور بأفواه مغلقة وأعين مثبتة نحو الأمام.
“المسرحية ستبدأ قريبًا. يرجى التوجه إلى المسرح.”
كان الأمر مزعجًا.
عند سماع صوت المنظم، أخذت نفسًا عميقًا وعدّلت ملابسي.
لم يكن يتذكر ملامح وجوه الأشخاص المشاركين.
بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أمسكت بالمقبض وفتحت الباب.
[قميص أبيض، بنطال بني، وسترة داخلية…]
ما استقبلني كان ممرًا طويلًا وضيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرًا إلى الزهور من حوله، خطر لجوزيف فجأة فكرة وعبّر عنها.
“همم؟”
عليها أن تفعل المزيد.
نظرت حولي.
كليك كلاك—! عندما أُضيئت الأنوار، عادت الألوان إلى المسرح، ليجد جوزيف نفسه مرة أخرى في المخبز.
أين المنظم…؟ ولماذا المكان مظلم هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا، ليس حقًا. لكن لدي بعض الأفكار. ألمزعجة، لكن… هاه، أحتاج إلى المال، لذا ليس لدي خيار.]
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادل الرجل التحية بابتسامة مهذبة ودافئة.
وووووم—!
خدش. خدش. خدش.
شيء مر بسرعة بجانب خدي.
شخصًا كانت عقله وعواطفه يصعب فهمها بشكل صحيح.
بالكاد تمكنت من الرد في الوقت المناسب وأنا أميل رأسي قليلًا إلى اليمين.
تقلب، تقلب، تقلب—!
تنقيط… تنقيط.
وقفت آويف خلف المسرح وأخذت نفسًا عميقًا.
شعرت بألم حاد على جانب خدي وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا، ليس حقًا. لكن لدي بعض الأفكار. ألمزعجة، لكن… هاه، أحتاج إلى المال، لذا ليس لدي خيار.]
خدش. خدش. خدش.
كان النص يكاد يتفكك، واضطرت إلى بذل قصارى جهدها لمنع بعض الصفحات من السقوط.
من الجهة الأخرى، جذب انتباهي صوت خافت ومتكرر بينما ظهرت شخصية من الظلام.
أزارياس كان مختلًا نفسيًا تمامًا.
“لقد تجنبت ذلك؟”
بتنهيدة ناعمة، دلكت آويف وجنتيها وأخرجت النص.
كان صوته أجشًا، شبه مبحوح، بينما بقيت صامتًا.
كانت الأجواء خفيفة ودافئة. بدا الأمر وكأنه حديث عادي وودي بين صديقين.
“….”
شيئًا فشيئًا، أصبحت غير مريحة. تقريبًا مرعبة.
حدّقت به دون أن أقول كلمة.
رغم التغير المفاجئ في ملامح جوزيف، لم يبدو أن أزارياس قد تأثر وهو يفكر بجدية.
ببطء، أصبح مظهره واضحًا لي، وخفضت رأسي.
[الوجه… كيف كان يبدو وجهه؟]
“إذًا، لقد أتيت أخيرًا…”
تنقيط… تنقيط.
________
[ذلك المتجر الخاص بك… لن تمانع إذا زرناه، أليس كذلك؟]
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يجلسون الآن حول طاولة خشبية. وعلى الطاولة كانت هناك صينية صغيرة تحمل ثلاثة أكواب من الشاي الدافئ.
كان اللون الأحمر من الورود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
