الفصل 90: اللعب [1]
الفصل 90: اللعب [1]
لذلك، كان ينتظر اللحظة المناسبة للتدخل.
أخبار المسرحية الجديدة للكاتبة الشهيرة أولغا انتشرت كالنار في الهشيم عبر الإمبراطورية.
بعد العديد من التعديلات، تم الاستقرار على اسم المسرحية: لغز قصر منتصف الليل.
[إميلي شتاين.]
في الجزء الخلفي من المسرح، وقف ليون يراقب بينما بدأت المقاعد تمتلئ تدريجيًا.
“هناك الكثير من الناس يحضرون.”
وبنفس الطريقة، كان ظهره مواجهًا للجمهور.
كان هناك توتر ملموس خلف الكواليس.
بعد أسبوع من العمل الجاد لضمان سير المشروع بسلاسة، كان جميع العاملين والمتدربين ينتظرون بفارغ الصبر النتائج النهائية للمسرحية.
[آه، آه، نعم… فهمت.]
هل سيؤتي عملهم الشاق ثماره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأصوات في المسرح تهدأ استعدادًا لبداية العرض خلال دقائق.
“سمعت أن جميع التذاكر قد بيعت. هذا يعني أكثر من ألفي مقعد. هذا جنون.”
كان رجلاً صعب القراءة.
“يا إلهي! انظر إلى هناك! هذا جيس ميلنر من نقابة بلاك هوند”
على الأرجح بعد الفصل الثاني مباشرة. ورغم أن هدفه كان جوليان، إلا أن هدفه الحقيقي كان أويف.
“آه! وهذه كلارا من نقابة ثورن روزز!”
في اللحظة التي تحدثت فيها، حبس الجميع أنفاسهم.
“أرى المزيد! هناك الكثير من الشخصيات المهمة هنا اليوم!”
كانت تريد رؤية المشهد بشكل أوضح.
معظم التوتر كان بسبب الشخصيات البارزة التي حضرت العرض اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يقوم بتعديل نظارته، أخرج المساعد ورقة من جيبه الداخلي ورفع رأسه لقراءة أفضل.
عندما ألقى ليون نظرة حوله، لاحظ وجود معظم الشخصيات المهمة من النقابات الكبرى.
“لست متأكدًا، لكن لدي ثقة في أولغا.”
وبسبب هذا العدد الكبير من الشخصيات المرموقة، كان الأمن مشددًا، مع أن ذلك لم يكن ضروريًا لأن الجميع كان قادرًا على حماية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن وجهه لم يكن ظاهرًا، إلا أن صوته وحده جعل الجمهور يحبس أنفاسه.
لكن للأسف، ما لم يكونوا يعلمونه هو أن قدرتهم على حماية أنفسهم لا تنطبق على المتدربين.
أومأت أويف برأسها بسذاجة، وفي عينيها بريق غريب يحمل مزيجًا من الإثارة والأمل.
لحسن الحظ، لم يبدو أن أحدًا مستهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يقوم بتعديل نظارته، أخرج المساعد ورقة من جيبه الداخلي ورفع رأسه لقراءة أفضل.
الهدف الوحيد حاليًا كان جوليان، الذي كان يستعد لبدء العرض.
لم تكن ديليلا متأكدة.
”…..من المحتمل أن يهاجم قريبًا.”
[…. أريد أن أراه.]
على الأرجح بعد الفصل الثاني مباشرة. ورغم أن هدفه كان جوليان، إلا أن هدفه الحقيقي كان أويف.
[لا يبدو أن هناك أي شيء خاطئ هنا. الجريمة وقعت على الأرجح خارج المخبز. هل ينبغي لنا…]
لذلك، كان ينتظر اللحظة المناسبة للتدخل.
كانت تريد رؤية المشهد بشكل أوضح.
“يجب أن أستعد.”
على أي حال، كان لديه هدف واضح في كل هذا.
كان هدفهم قويًا جدًا. ليون لم يعتقد أنه يستطيع هزيمته بمفرده.
بعيون غائمة وشفاه تتذبذب بين الابتسامة والحياد، شعر العديد من الحاضرين بقشعريرة تسري في أجسادهم.
لكن مع وجود جوليان، قد تختلف الأمور.
“سنرى.”
على أي حال، كان لديه هدف واضح في كل هذا.
“….”
قام ليون بالنظر إلى ساعته، وبهدوء غادر المكان.
أضاءت الأنوار من جديد، وحبس الجمهور أنفاسهم لما رأوه أمامهم.
كان لديه مكان يجب أن يكون فيه.
أضاءت الأنوار من جديد، وحبس الجمهور أنفاسهم لما رأوه أمامهم.
***
وضع جوزيف يده على فمه وأطلق تثاؤبًا آخر، ثم جرّ كرسيًا خشبيًا وجلس.
بدأت الأصوات في المسرح تهدأ استعدادًا لبداية العرض خلال دقائق.
على الرغم من مظهره المثالي، لم يشعر أي من الحاضرين بالرغبة في الإعجاب به.
في الصف الأمامي، كان يجلس ثلاثة أفراد.
يا له من مشهد بريء…
“ما رأيك؟ هل تعتقد أن هذه المسرحية ستحصل على تقييم خمس نجوم؟”
بظهره مواجهًا للجمهور، كان ينظر إلى الأمام.
“لست متأكدًا، لكن لدي ثقة في أولغا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لم تكن تعلم.
“سنرى.”
[أ-أحمر…]
كانوا يرتدون ملابس رسمية، ولم يكونوا سوى النقاد المكلفين بتقييم المسرحية.
انفتح الستار، وأضاءت أنوار المسرح كاشفة عن داخل مخبز.
“سمعت أنهم يستخدمون متدربين غير ناضجين. أعلم أن هذا معيار مقترح من هيفن، ولكن أن يكونوا واثقين جدًا لتقديم العرض اليوم…”
[آه، آه، نعم… فهمت.]
هز أحد النقاد رأسه.
[آه، آه، نعم… فهمت.]
“لا أعلم إن كانت جريئة، أم مجرد واهمة.”
وجدت ديليلا نفسها منغمسة في المسرحية.
“هاه، من يدري؟ سمعت أن أحد الممثلين يتمتع بموهبة كبيرة.”
[إميلي شتاين.]
“مرة أخرى مع هذا الهراء؟ لقد كنت في هذا المجال بقدر ما كنت أنت. يجب أن تعلم جيدًا أن هذا مجرد كلام للترويج. أراهنك 100 رند أنه ربما فوق المتوسط بقليل. لا ترفع توقعاتك.”
أضاف ذلك المزيد من التوتر إلى شخصية الرجل الغامض.
“إذا قلت ذلك…”
معظم التوتر كان بسبب الشخصيات البارزة التي حضرت العرض اليوم.
كانت التوقعات متباينة.
رغم أن النقاد يعتقدون أن المسرحية ستكون رائعة، إلا أنهم لم يثقوا كثيرًا بالنجم الجديد الذي تحدثت عنه الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليكلا——!
“يرجى تجاهل حقيقة أن المؤدين مجرد متدربين عند التقييم. إذا قاموا بأي أخطاء، تأكدوا من توثيقها وفقًا لذلك.”
على الرغم من مظهره المثالي، لم يشعر أي من الحاضرين بالرغبة في الإعجاب به.
كان هذا تقييمًا جديًا.
حدث تغيير واضح عندما تحدث. تغيرت نبرة صوته من الكسول إلى الجدية والخشونة الشديدة.
لن يدعوا حقيقة أن المبتدئين هم من يؤدون تؤثر على حكمهم.
“ما رأيك؟ هل تعتقد أن هذه المسرحية ستحصل على تقييم خمس نجوم؟”
في صفوف المقاعد الأعلى، حيث يمكن سماع تقييم النقاد، مالت ديليلا برأسها قليلاً.
كانت في شكلها المعتاد اليوم، وعلى الرغم من جلوسها، كانت تشعر بنظرات الحاضرين تلتفت نحوها.
كان هناك شيء في التمثيل والأجواء الكئيبة المحيطة بالمخبز يجعل المرء يتساءل عما يحدث.
“ما رأيك بما قالوه؟ هل توافقينهم الرأي؟”
[ابنة المالك. وفقًا للتفاصيل، يبدو أنها اختفت في وقت ما أمس.]
كان يجلس بجانبها رجل وسيم ذو ملامح مصقولة وعينين خضراوين.
كان نائب زعيم نقابة فرسان السرافيم الفضي، واحدة من النقابات الكبرى الخمسة عشر.
مرة أخرى، عمّ الصمت المكان بينما وقعت أعين الجميع على الرجل الغامض.
م:م:يوجد احتمال كبير ان اغير اسماء النقابات في المستقبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادراً ما كانت تراه يحضر مثل هذه المناسبات. لكن ربما، لأن ابنة أخته أويف تشارك، قرر أن يأخذ وقتًا ليشاهد.
كان بعمرها تقريبًا، ورغم أنه لم يكن بقوتها، إلا أنه كان يحظى باحترام كبير.
“ما رأيك بما قالوه؟ هل توافقينهم الرأي؟”
نظرت إليه ديليلا وهزت رأسها دون أن تقول شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه… هنا كانت تعمل، أليس كذلك؟]
“هاها؟ إذًا تعتقدين أن أداء المبتدئين سيكون جيدًا؟”
“لست متأكدًا، لكن لدي ثقة في أولغا.”
“….”
على أي حال، كان لديه هدف واضح في كل هذا.
لم تقل ديليلا شيئًا مرة أخرى.
لكن إذا لم يكن هذا كافيًا، فكان هناك رجل آخر يقف أمام جوزيف.
في الحقيقة، لم تكن تعلم.
على أي حال، كان لديه هدف واضح في كل هذا.
هل سيكون جوليان ممثلًا عظيمًا؟ بالتأكيد، كان ساحرًا عاطفيًا، لكن التعبير عن المشاعر مختلف عن التأثير عليها…
[لا يبدو أن هناك أي شيء خاطئ هنا. الجريمة وقعت على الأرجح خارج المخبز. هل ينبغي لنا…]
كانت هناك أيضًا أويف.
هل سيكون أداؤها جيدًا؟
لكن للأسف، ما لم يكونوا يعلمونه هو أن قدرتهم على حماية أنفسهم لا تنطبق على المتدربين.
ألقت نظرة إلى جانبها، حيث جلس شخصية مألوفة ذات عيون صفراء. استندت إلى كرسيها.
انفتح الستار، وأضاءت أنوار المسرح كاشفة عن داخل مخبز.
أطلس ميغريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أعرف، نعم… أعرف مكانًا.]
نادراً ما كانت تراه يحضر مثل هذه المناسبات.
لكن ربما، لأن ابنة أخته أويف تشارك، قرر أن يأخذ وقتًا ليشاهد.
لم تكن ديليلا متأكدة.
الهدف الوحيد حاليًا كان جوليان، الذي كان يستعد لبدء العرض.
كان رجلاً صعب القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن وجهه لم يكن ظاهرًا، إلا أن صوته وحده جعل الجمهور يحبس أنفاسه.
“بالنسبة لي، أتفق معهم. نحن نتحدث عن أفضل الممثلين في الإمبراطورية بأكملها. كيف يمكن لمجرد متدربين أن ينافسوهم؟ أعتقد أنهم سيعتمدون على-”.
كليكلا——!
توقفت كلماته فجأة عندما تذبذب ضوء المسرح، وغرق المكان في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأصوات في المسرح تهدأ استعدادًا لبداية العرض خلال دقائق.
“بدأ العرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ العرض.”
“اصمتوا.”
[آه، آه، نعم… فهمت.]
سوووش——!
نظرت إليه ديليلا وهزت رأسها دون أن تقول شيئًا.
انفتح الستار، وأضاءت أنوار المسرح كاشفة عن داخل مخبز.
مرة أخرى، عمّ الصمت المكان بينما وقعت أعين الجميع على الرجل الغامض.
تووك—
“إنه خطير.”
خطوة وحيدة قطعت الصمت الذي خيم على المكان، مع ظهور شخصية ترتدي معطفًا بنيًا وقبعة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تنفس ثقيل تردد في المكان، بينما كان بعض الحضور يبتلعون ريقهم تحت وطأة التوتر الذي سيطر على القاعة، وكل العيون كانت تتجه نحو الرجل الغامض.
تبعها مباشرة رجل يرتدي سترة رمادية ونظارات بإطار مربع.
ببطء، استدار برأسه ليواجه الجمهور، كاشفًا ملامحه.
لقد كان جوزيف ومساعده.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن ملاحظته هو صوته.
[هوااام.]
بتثاؤب، نظر جوزيف، الذي يلعب دوره داريوس، حوله. كان صوته واضحًا ومسموعًا للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس رسمية، ولم يكونوا سوى النقاد المكلفين بتقييم المسرحية.
[آه… هنا كانت تعمل، أليس كذلك؟]
ألقت نظرة إلى جانبها، حيث جلس شخصية مألوفة ذات عيون صفراء. استندت إلى كرسيها.
[نعم، هذا هو المخبز.]
***
لم تكن هناك الكثير من الحوارات في البداية، ولكن الجمهور كان بالفعل منجذبًا إلى العرض.
ببطء، استدار برأسه ليواجه الجمهور، كاشفًا ملامحه.
كان هناك شيء في التمثيل والأجواء الكئيبة المحيطة بالمخبز يجعل المرء يتساءل عما يحدث.
أطلس ميغريل.
[إميلي شتاين.]
على الرغم من أنه لم يفعل شيئًا، فقط كان واقفًا طوال الوقت، شعر الجمهور بتوتر غريب ينبعث منه بينما كانت أويف تتجه نحوه.
بينما يقوم بتعديل نظارته، أخرج المساعد ورقة من جيبه الداخلي ورفع رأسه لقراءة أفضل.
كليكلا——!
[ابنة المالك. وفقًا للتفاصيل، يبدو أنها اختفت في وقت ما أمس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المكان يبدو نظيفًا…]
[آه، آه، نعم… فهمت.]
“هاها؟ إذًا تعتقدين أن أداء المبتدئين سيكون جيدًا؟”
بإيماءة خفيفة، بدأ جوزيف بمسح المكان، يمرر أصبعه على سطح المخبز بينما ينظر إلى إصبعه.
لم تكن ديليلا متأكدة.
بوجه كسول، عبث بشعره قبل أن يغمض عينيه جزئيًا.
[المكان يبدو نظيفًا…]
كأن أحدهم يحاول الوصول إلى أعناقهم وخنقهم.
ربما معتادًا على هذا المشهد، نظر المساعد حوله قبل أن يعلق بجدية.
[إميلي شتاين.]
[لا يبدو أن هناك أي شيء خاطئ هنا. الجريمة وقعت على الأرجح خارج المخبز. هل ينبغي لنا…]
توقفت كلماته فجأة عندما تذبذب ضوء المسرح، وغرق المكان في الظلام.
[امنحني دقيقة.]
[…. أريد أن أراه.]
وضع جوزيف يده على فمه وأطلق تثاؤبًا آخر، ثم جرّ كرسيًا خشبيًا وجلس.
معظم التوتر كان بسبب الشخصيات البارزة التي حضرت العرض اليوم.
[…..هاه، أصبحت كبيرًا على هذه الأمور. إلبيرت، ماذا لو قمت بمسح المكان بحثًا عن أدلة بينما أنا… إهه، أستعيد طاقتي.]
قام ليون بالنظر إلى ساعته، وبهدوء غادر المكان.
[….]
سوووش——!
بعد أن عدّل نظارته، فتح إلبيرت فمه لكنه لم يقل شيئًا، واكتفى بهزة رأس وغادر المسرح، تاركًا جوزيف وحده.
لم تكن هناك الكثير من الحوارات في البداية، ولكن الجمهور كان بالفعل منجذبًا إلى العرض.
بظهره مواجهًا للجمهور، كان ينظر إلى الأمام.
“سنرى.”
لم يتمكن أحد من رؤية تعابيره. كانت مخفية عن الجميع.
أطلس ميغريل.
[إميلي شتاين.]
كليكلا——!
كان الشيء الوحيد الذي يمكن ملاحظته هو صوته.
نظرت إليه ديليلا وهزت رأسها دون أن تقول شيئًا.
حدث تغيير واضح عندما تحدث. تغيرت نبرة صوته من الكسول إلى الجدية والخشونة الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة وحيدة قطعت الصمت الذي خيم على المكان، مع ظهور شخصية ترتدي معطفًا بنيًا وقبعة عالية.
عمل ذلك على بناء التوتر مع وميض أضواء المسرح وغمر الظلام المناطق المحيطة.
كليكلا——!
كليكلا——!
وبنفس الطريقة، كان ظهره مواجهًا للجمهور.
[اختفت أمس.]
كانت ملامحه أقرب إلى الكمال، بفك بارز وشعر معتنى به بعناية.
في الظلام، استمر صوت جوزيف في الصدى.
انفتح الستار، وأضاءت أنوار المسرح كاشفة عن داخل مخبز.
[ابنة الخباز. كانت تبحث عن معدات مفقودة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إميلي شتاين.]
كانت كلماته، رغم هدوئها، تصل بلطف إلى آذان جميع الحاضرين، مما خلق توترًا غريبًا سيطر على المكان.
[….]
[يا له من سيناريو مزعج.]
[….]
كليكلا——!
[…. تبحثين عن بديل؟]
أضاءت الأنوار من جديد، وحبس الجمهور أنفاسهم لما رأوه أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه، عذرا! هل تعرف ربما ما إذا كانت أي متاجر لا تزال مفتوحة حيث يمكنني شراء بعض الأجزاء لخلاط معطل؟]
لقد تجسدت تمامًا في شخصيتها.
لا يزال جالسًا على الكرسي الخشبي بظهره مواجهًا للجمهور، وقد تغيرت المناطق المحيطة بأكملها.
لم يعد في المخبز.
“ما رأيك بما قالوه؟ هل توافقينهم الرأي؟”
ظهر في منتصف زقاق طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه… هنا كانت تعمل، أليس كذلك؟]
ولكن أبرز ما لفت الأنظار هو أن…
[….]
“كل شيء رمادي.”
وبنفس الطريقة، كان ظهره مواجهًا للجمهور.
وجدت ديليلا نفسها منغمسة في المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ألقى ليون نظرة حوله، لاحظ وجود معظم الشخصيات المهمة من النقابات الكبرى.
لكن إذا لم يكن هذا كافيًا، فكان هناك رجل آخر يقف أمام جوزيف.
ورغم ذلك…
وبنفس الطريقة، كان ظهره مواجهًا للجمهور.
“لا أعلم إن كانت جريئة، أم مجرد واهمة.”
وقف منتصبًا، يحدق بنهاية الزقاق.
[…. أريد أن أراه.]
هناك، ظهرت شخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اختفت أمس.]
ترتدي ملابس بسيطة ومئزرًا، لا يمكن إخفاء جمالها لأنها جذبت انتباه الجمهور على الفور..
هل سيكون جوليان ممثلًا عظيمًا؟ بالتأكيد، كان ساحرًا عاطفيًا، لكن التعبير عن المشاعر مختلف عن التأثير عليها…
كانت تعبيراتها تعكس اليأس وهي تتحرك نحو جوزيف والرجل الذي يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأصوات في المسرح تهدأ استعدادًا لبداية العرض خلال دقائق.
لسبب ما، وجد الجمهور أنفسهم منزعجين من المشهد…
“آه! وهذه كلارا من نقابة ثورن روزز!”
“لا، لا تقتربي من الرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يدعوا حقيقة أن المبتدئين هم من يؤدون تؤثر على حكمهم.
“إنه خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادراً ما كانت تراه يحضر مثل هذه المناسبات. لكن ربما، لأن ابنة أخته أويف تشارك، قرر أن يأخذ وقتًا ليشاهد.
على الرغم من أنه لم يفعل شيئًا، فقط كان واقفًا طوال الوقت، شعر الجمهور بتوتر غريب ينبعث منه بينما كانت أويف تتجه نحوه.
أومأت أويف برأسها بسذاجة، وفي عينيها بريق غريب يحمل مزيجًا من الإثارة والأمل.
دون وعي، مالت ديليلا قليلًا إلى الأمام.
أخبار المسرحية الجديدة للكاتبة الشهيرة أولغا انتشرت كالنار في الهشيم عبر الإمبراطورية. بعد العديد من التعديلات، تم الاستقرار على اسم المسرحية: لغز قصر منتصف الليل.
كانت تريد رؤية المشهد بشكل أوضح.
حبس الكثيرون أنفاسهم عند رؤية ما واجههم.
[آه، عذرا! هل تعرف ربما ما إذا كانت أي متاجر لا تزال مفتوحة حيث يمكنني شراء بعض الأجزاء لخلاط معطل؟]
قام ليون بالنظر إلى ساعته، وبهدوء غادر المكان.
في اللحظة التي تحدثت فيها، حبس الجميع أنفاسهم.
”…..”
كان هناك شيء ما في صوتها ونبرتها جعل الجميع ينسون مظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع وجود جوليان، قد تختلف الأمور.
لقد تجسدت تمامًا في شخصيتها.
كان لديه مكان يجب أن يكون فيه.
[….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تنفس ثقيل تردد في المكان، بينما كان بعض الحضور يبتلعون ريقهم تحت وطأة التوتر الذي سيطر على القاعة، وكل العيون كانت تتجه نحو الرجل الغامض.
صوت تنفس ثقيل تردد في المكان، بينما كان بعض الحضور يبتلعون ريقهم تحت وطأة التوتر الذي سيطر على القاعة، وكل العيون كانت تتجه نحو الرجل الغامض.
أضاف ذلك المزيد من التوتر إلى شخصية الرجل الغامض.
كل ثانية تمر كانت خانقة.
سوووش——!
كأن أحدهم يحاول الوصول إلى أعناقهم وخنقهم.
كانت تريد رؤية المشهد بشكل أوضح.
إلى أن تكلم أخيرًا.
معظم التوتر كان بسبب الشخصيات البارزة التي حضرت العرض اليوم.
[…. تبحثين عن بديل؟]
أضاف ذلك المزيد من التوتر إلى شخصية الرجل الغامض.
رغم أن وجهه لم يكن ظاهرًا، إلا أن صوته وحده جعل الجمهور يحبس أنفاسه.
كان هذا تقييمًا جديًا.
ما نوع التعبير الذي يظهره؟ كيف يبدو؟ هل سيقتلها؟
ببضع كلمات فقط، تمكن من إثارة العديد من التساؤلات في عقول الجمهور.
هز أحد النقاد رأسه.
[نعم، أنا كذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا تقتربي من الرجل.”
أومأت أويف برأسها بسذاجة، وفي عينيها بريق غريب يحمل مزيجًا من الإثارة والأمل.
يا له من مشهد بريء…
“لا أعلم إن كانت جريئة، أم مجرد واهمة.”
[أعرف، نعم… أعرف مكانًا.]
كان هناك توتر ملموس خلف الكواليس. بعد أسبوع من العمل الجاد لضمان سير المشروع بسلاسة، كان جميع العاملين والمتدربين ينتظرون بفارغ الصبر النتائج النهائية للمسرحية.
أضاف ذلك المزيد من التوتر إلى شخصية الرجل الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يدعوا حقيقة أن المبتدئين هم من يؤدون تؤثر على حكمهم.
[حقًا؟!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليكلا——!
[نعم، تابعي السير مباشرة. إذا استمريتِ في المشي هناك، ستجدينه.]
لسبب ما، وجد الجمهور أنفسهم منزعجين من المشهد…
[شكرًا جزيلاً!]
“لا أعلم إن كانت جريئة، أم مجرد واهمة.”
مواجهةً الجمهور، مرت أويف بجانب الرجل وجوزيف قبل أن تختفي.
كانت التوقعات متباينة. رغم أن النقاد يعتقدون أن المسرحية ستكون رائعة، إلا أنهم لم يثقوا كثيرًا بالنجم الجديد الذي تحدثت عنه الأخبار.
[….]
“….”
مرة أخرى، عمّ الصمت المكان بينما وقعت أعين الجميع على الرجل الغامض.
مرة أخرى، عمّ الصمت المكان بينما وقعت أعين الجميع على الرجل الغامض.
في تلك اللحظة، كان الجميع يتساءل نفس السؤال:
على أي حال، كان لديه هدف واضح في كل هذا.
ما نوع التعبير الذي يظهره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواجهةً الجمهور، مرت أويف بجانب الرجل وجوزيف قبل أن تختفي.
لم يكن عليهم الانتظار طويلًا لمعرفة الإجابة.
كانت تريد رؤية المشهد بشكل أوضح.
ببطء، استدار برأسه ليواجه الجمهور، كاشفًا ملامحه.
الفصل 90: اللعب [1]
”…..!”
نظرت إليه ديليلا وهزت رأسها دون أن تقول شيئًا.
حبس الكثيرون أنفاسهم عند رؤية ما واجههم.
[لا يبدو أن هناك أي شيء خاطئ هنا. الجريمة وقعت على الأرجح خارج المخبز. هل ينبغي لنا…]
كانت ملامحه أقرب إلى الكمال، بفك بارز وشعر معتنى به بعناية.
عمل ذلك على بناء التوتر مع وميض أضواء المسرح وغمر الظلام المناطق المحيطة.
عيناه البنيتان اللامعتان كانتا تحملان شدة غريبة، تجذب أنظار الجميع، وتخلق جوًا خانقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المكان يبدو نظيفًا…]
ورغم ذلك…
“هاه، من يدري؟ سمعت أن أحد الممثلين يتمتع بموهبة كبيرة.”
على الرغم من مظهره المثالي، لم يشعر أي من الحاضرين بالرغبة في الإعجاب به.
م:م:يوجد احتمال كبير ان اغير اسماء النقابات في المستقبل
بعيون غائمة وشفاه تتذبذب بين الابتسامة والحياد،
شعر العديد من الحاضرين بقشعريرة تسري في أجسادهم.
همهم بهدوء بينما خفض رأسه لينظر في عيني جوزيف، الذي رفع رأسه ليتلاقى معه.
”…..”
دون وعي، مالت ديليلا قليلًا إلى الأمام.
إذا كان هناك شيء، فقد أضاف مظهره إلى البرودة التي أشاعتها نظراته.
“إنه خطير.”
[أ-أحمر…]
وجدت ديليلا نفسها منغمسة في المسرحية.
همهم بهدوء بينما خفض رأسه لينظر في عيني جوزيف، الذي رفع رأسه ليتلاقى معه.
ظهر في منتصف زقاق طويل.
[…. أريد أن أراه.]
كل ثانية تمر كانت خانقة.
كليكلا——!
تبعها مباشرة رجل يرتدي سترة رمادية ونظارات بإطار مربع.
غرق المكان في الظلام.
“ما رأيك؟ هل تعتقد أن هذه المسرحية ستحصل على تقييم خمس نجوم؟”
__________
[نعم، أنا كذلك.]
ترجمة : TIFA
“يا إلهي! انظر إلى هناك! هذا جيس ميلنر من نقابة بلاك هوند”
كليكلا——!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
