الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
لم أستطع القيام به.
أويف واجهت صعوبة في التكيف مع ما كانت تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق—!
“….”
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
في البداية، كانت تعتقد أن الفارق بينهما لن يكون كبيرًا على الإطلاق. ربما كانت الشائعات حول “الممثل الإل*هي” مبالغًا فيها، وكل ذلك من أجل الترويج للمسرحية.
ما الذي جعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون إيقافه؟
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
كنت واثقًا من ذلك.
أمسكت بالنص بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق—!
شعرت بإحباط يتصاعد بداخلها.
“حتى الآن، أنا…”
ومرة أخرى…
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
“هذا…”
من الأساس، لم يكن لديه رغبة في العيش. كان هدفه الوحيد هو تقديم أفضل أداء ممكن. لم يكن يهتم بشيء آخر.
لم تكن أويف الوحيدة التي شعرت بذلك. حتى الممثلون الأكثر خبرة كانوا عاجزين عن الكلام بسبب أدائه.
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
“دعونا نترك الإشادات لوقت لاحق. ما زال لدينا بعض المشاهد لننتهي منها. بهذه الوتيرة، لن ننتهي في الوقت المناسب.”
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
— “سنكون نحن المسؤولين عن الأمر. في الوقت الحالي، اجلس وانتظر حتى أتواصل معك مرة أخرى.”
ولكن مع ذلك…
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
ارتعشوا مما أظهره لهم للتو.
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
“…آه، هذا مثالي.”
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
…كان الأمر مثاليًا.
“إنهم قادمون من أجلي.”
كان مثاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت بشكل أو بآخر سبب وجوده هنا.
“….”
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
في لحظة ما، أصبح الجميع في غرفة القراءة صامتين، وكل العيون كانت مركزة على جوليان، الذي أغلق عينيه ببطء وعاد إلى تعابيره المعتادة.
توقفت خطواته تدريجيًا.
خرج بسلاسة من شخصيته، وعندها فقط اتجهت الأنظار إلى أولغا، حيث فهم الجميع شيئًا.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
إذًا، لهذا السبب قامت بتغيير النص…
ولكن مع ذلك…
***
“أوه.”
“هووه…”
“لقد عثرت على اسمه.”
أخذت نفسًا صامتًا وتركت المشاعر تنساب بعيدًا عن عقلي. الدخول في تلك الحالة الذهنية كان صعبًا للغاية. ومع ذلك، عندما نظرت حولي ورأيت النظرات الصامتة التي كان الجميع يوجهونها نحوي، شعرت بأنني قمت بعمل جيد.
شعرت بإحباط يتصاعد بداخلها.
“….”
في البداية، كانت تعتقد أن الفارق بينهما لن يكون كبيرًا على الإطلاق. ربما كانت الشائعات حول “الممثل الإل*هي” مبالغًا فيها، وكل ذلك من أجل الترويج للمسرحية.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
استمر هذا طويلًا بما يكفي لجعلي أعبس.
نظرت إليه بنظرة مسطحة.
ماذا حدث؟
تشققت تعابيرها، وارتجفت شفتيها.
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
لم أستطع القيام به.
“كان ذلك رائعًا.”
لأن…
تماما كما بدأت أشك في نفسي، تحدثت الكاتبة بينما حطم صوتها الصمت الذي سيطر على البيئة المحيطة. تنهدت في راحة حينها.
“لا، ليس بعد.”
“رائع، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما بدأت أشك في نفسي، تحدثت الكاتبة بينما حطم صوتها الصمت الذي سيطر على البيئة المحيطة. تنهدت في راحة حينها.
“كان مذهلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقي.”
“واو، شعرت بقشعريرة. كنت رائعًا.”
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
“ماذا؟”
تشققت تعابيرها، وارتجفت شفتيها.
أمسكت بالنص بإحكام.
“أوه، لا.”
“….”
كنت أفعلها مجددًا.
ماذا حدث؟
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
تصفيق—!
جلست على الطرف الآخر من الأريكة واستندت إلى الخلف. على الرغم من صمته، كنت أعلم أنه يحمل شيئًا لي.
كسر تصفيق الأجواء بينما وجهت الكاتبة جميع الأنظار نحوها.
“…لا أستطيع القيام به.”
“دعونا نترك الإشادات لوقت لاحق. ما زال لدينا بعض المشاهد لننتهي منها. بهذه الوتيرة، لن ننتهي في الوقت المناسب.”
خدش. خدش.
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
“هووه…”
“الفصل الثالث. نهاية الرؤية.”
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
استمرت قراءة النص بالشكل المعتاد. لا بد من القول إن جميع الحاضرين كانوا ممثلين رائعين. تطلب الأمر كل جهدي كي لا أظهر إعجابي ودهشتي مما كنت أراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع الاتصال عند هذا الحد.
خاصة الممثلين الرئيسيين. تمثيلهما… كان مذهلًا. أفضل حتى من بعض أفضل الممثلين الذين رأيتهم على الأرض.
“…..جوليان؟”
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
_________
كان من المحتمل أن يكون أول شخص يقفز من الحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أخي نويل.
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
“الفصل السابع. عالم بلا لون.”
أخيرًا، توقفت الحكة وأخذ نفسًا عميقًا. أخرج زجاجة صغيرة ووضعها على عنقه، لتبدأ إصاباته في الشفاء بسرعة كبيرة.
فجأة، تم الإعلان عن فصل جديد، وتوجهت جميع الأنظار نحوي مجددًا.
“….”
“آه، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت قراءة النص بالشكل المعتاد. لا بد من القول إن جميع الحاضرين كانوا ممثلين رائعين. تطلب الأمر كل جهدي كي لا أظهر إعجابي ودهشتي مما كنت أراه.
نظرت إلى النص بنظرة فارغة. الفصل السابع. كان هذا آخر فصل لأزارياس. بعد كل ما حدث، تمكن جوزيف، الشخصية الرئيسية، من القضاء عليه، واضعًا حدًا لسلسلة جرائمه.
أخي نويل.
كان من المفترض أن يكون مشهدًا سهلاً.
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
لكن ذلك تغير تمامًا بعد إعادة كتابة النص.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
“حتى الآن، أنا…”
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
“…..جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع الاتصال عند هذا الحد.
عندما سمعت اسمي يُنادى، رفعت رأسي. الجميع كان يحدق بي.
ومرة أخرى…
كان يمكنني رؤية الترقب في نظراتهم وهم يراقبونني. تعابيرهم… كنت أقرأها كما لو كانت كتابًا مفتوحًا.
“لدي وجه غبي، لذا…”
“ما نوع التمثيل الذي سيُظهره هذه المرة؟”
“لا أستطيع الانتظار لرؤية تمثيله في هذا الجزء.”
“يا له من أمر مزعج.”
“أشعر بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.”
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
كانت تلك النظرات عبئًا ثقيلًا.
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
ولكن للأسف الشديد…
كان يمكنني رؤية الترقب في نظراتهم وهم يراقبونني. تعابيرهم… كنت أقرأها كما لو كانت كتابًا مفتوحًا.
حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
“أعتذر.”
“….هدفه، يبدو أنه أويف.”
وقفت بهدوء وسط تعبيرات الجميع المذهولة.
يدلك وجهه، ثم عاد تعبيره إلى حالته الطبيعية. بعد ذلك، ألقى نظرة غير مبالية حوله وتابع مغادرًا المكان.
“…لا أستطيع القيام به.”
_________
ليس بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقي.”
***
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
إذًا، لهذا السبب قامت بتغيير النص…
في منطقة نائية داخل الحرم الأكاديمي…
ترجمة : TIFA
“لقد عثرت على اسمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق—!
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
هززت رأسي.
رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
نعم، توقعت ذلك أيضًا.
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
“لا أستطيع… يجب… يجب أن أمثل. يجب أن أفعل. لا خيار.”
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو بقوتي تقريبًا. المستوى الثالث.”
جوليان داكري إيفينوس.
فتحت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
“لص…”
“لا، ليس بعد.”
تمتم ألكسندر بصوت خافت بينما قام بتوصيل كرة التواصل.
لم تتوقف. حتى عندما شعر بقطرات الدم تنزل من عنقه، لم تتوقف الحكة. استمر في الحك، صامتًا وهو يعض شفتيه.
وصل صوت مألوف من خلالها.
“….”
— “لقد وصلني الخبر.”
“….”
“آه، نعم… لا بد أنك سمعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه، هذا مثالي.”
بالتأكيد.
“فهمت.”
“وماذا بعد؟”
“وماذا بعد؟”
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
خاصة الممثلين الرئيسيين. تمثيلهما… كان مذهلًا. أفضل حتى من بعض أفضل الممثلين الذين رأيتهم على الأرض.
لكن…
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
— “نحن نوقف العملية في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الإجابة غير متوقعة.
“كنت أتوقع ذلك.”
“ماذا؟”
تمتم ألكسندر بصوت خافت بينما قام بتوصيل كرة التواصل.
خدش.
“هيوو. هيوو…!”
“هذا…”
خدش.
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
فتحت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
“هل سمعت خطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة غير متوقعة.
نعم، لا بد أن الأمر كذلك…
ليس بعد.
خدش. خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع التركيز.”
— “سنكون نحن المسؤولين عن الأمر. في الوقت الحالي، اجلس وانتظر حتى أتواصل معك مرة أخرى.”
“لا، هذا…”
“لكن… آه!”
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
انقطع الاتصال عند هذا الحد.
“…لا أستطيع القيام به.”
“لا، هذا…”
“ماذا؟”
وبدأت الحكة.
فتحت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
خدش. خدش. خدش—!
عند سؤال ليون، فكرت للحظة قبل أن أسأله،
لم تتوقف. حتى عندما شعر بقطرات الدم تنزل من عنقه، لم تتوقف الحكة. استمر في الحك، صامتًا وهو يعض شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
“لا، هذا… لا معنى له. كيف؟ ماذا حدث؟ لماذا؟”
“سأتولى أمرهم.”
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
“لا أستطيع الانتظار لرؤية تمثيله في هذا الجزء.”
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
كما قلت من قبل، قتله الآن لن يعود علينا بأي فائدة. بل، على الأرجح، سيضعني في موقف صعب.
“لا أستطيع… يجب… يجب أن أمثل. يجب أن أفعل. لا خيار.”
كنت أفعلها مجددًا.
توقفت خطواته تدريجيًا.
“…لا أستطيع القيام به.”
“….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
من الأساس، لم يكن لديه رغبة في العيش. كان هدفه الوحيد هو تقديم أفضل أداء ممكن. لم يكن يهتم بشيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
ما الذي جعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون إيقافه؟
“فهمت.”
“إيقافي. لا يمكنهم.”
لم أستطع القيام به.
اتخذ قراره عندها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
“سأمثل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
سواء أحبوا ذلك أم لا، كان سيفعلها.
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
كان ذلك واضحًا.
“….آه.”
خدش، خدش…
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
أخيرًا، توقفت الحكة وأخذ نفسًا عميقًا. أخرج زجاجة صغيرة ووضعها على عنقه، لتبدأ إصاباته في الشفاء بسرعة كبيرة.
“أعتذر.”
كان ذلك واضحًا.
يدلك وجهه، ثم عاد تعبيره إلى حالته الطبيعية. بعد ذلك، ألقى نظرة غير مبالية حوله وتابع مغادرًا المكان.
“حتى الآن، أنا…”
لكن…
خاصة الممثلين الرئيسيين. تمثيلهما… كان مذهلًا. أفضل حتى من بعض أفضل الممثلين الذين رأيتهم على الأرض.
حتى وهو يغادر، لم يلاحظ تلك الهالة التي وقفت على مقربة منه.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
هسهسة—
“هووه…”
في نفس الوقت.
“كان ذلك رائعًا.”
***
وصل صوت مألوف من خلالها.
“هيوو. هيوو…!”
رأيته يرفض الكلام، فأخذت منشفة ومسحت جبهتي.
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
“أوه.”
تنفست بعمق وهدوء، مركزًا على التحكم في المانا داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمثل.”
قطرة. قطرة.
“أوه.”
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
في لحظة ما، أصبح الجميع في غرفة القراءة صامتين، وكل العيون كانت مركزة على جوليان، الذي أغلق عينيه ببطء وعاد إلى تعابيره المعتادة.
لكن فكرة مزعجة ظلت تخطر ببالي، تمنعني من الانغماس الكامل في التجربة.
— “لقد وصلني الخبر.”
“…هاه.”
هسهسة—
فتحت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
لكن…
“لا أستطيع التركيز.”
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
“…لا أستطيع القيام به.”
تكررت أحداث ما حدث سابقًا في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة غير متوقعة.
بعد مغادرتي قراءة النص مبكرًا، عدت إلى السكن واستأنفت تدريبي.
“متى وصلت إلى هنا؟”
كان الأمر مؤسفًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلي فارغًا تمامًا.
الجزء الأخير من النص…
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
لم أستطع القيام به.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
لم أكن ببساطة قادرًا على إعادة تمثيل ما شعر به أزارياس في لحظاته الأخيرة. كان الأمر أكثر مما أتحمله.
كانت هذه معلومة جديدة. استغرقت بضع لحظات لأفهم ما كان يجري.
اعتقدت أنه خلال الأسبوع الذي تلقيت فيه النص، سأتمكن من التفكير في شيء ما، لكن… لا شيء.
“رائع، نعم.”
كان عقلي فارغًا تمامًا.
كنت واثقًا من ذلك.
كلما حاولت الانغماس في الدور أكثر، أصبح من الأصعب أن أتصور نفسي فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد.
“يا له من أمر مزعج.”
خدش، خدش…
“ماذا؟”
كما قلت من قبل، قتله الآن لن يعود علينا بأي فائدة. بل، على الأرجح، سيضعني في موقف صعب.
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
مفاجئًا، التفت برأسي لأجد ليون جالسًا على أحد الأرائك.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
وكالعادة، كان يرتدي تعبيرًا جامدًا.
ترجمة : TIFA
“متى وصلت إلى هنا؟”
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
“قبل بضع دقائق.”
ومع ذلك…
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
“كان يمكنني ذلك.”
“….”
“و…؟”
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
“لدي وجه غبي، لذا…”
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
رفعت حاجبي. لا يزال متمسكًا بتلك الفكرة إذًا.
خرج بسلاسة من شخصيته، وعندها فقط اتجهت الأنظار إلى أولغا، حيث فهم الجميع شيئًا.
هززت رأسي.
“ماذا؟”
“منطقي.”
“….آه.”
“…..”
“سأتولى أمرهم.”
“ماذا؟”
“أوه.”
“…..”
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
رأيته يرفض الكلام، فأخذت منشفة ومسحت جبهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه، هذا مثالي.”
فهمت بشكل أو بآخر سبب وجوده هنا.
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة. قطرة.
“….”
“واو، شعرت بقشعريرة. كنت رائعًا.”
“ماذا اكتشفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقي.”
جلست على الطرف الآخر من الأريكة واستندت إلى الخلف. على الرغم من صمته، كنت أعلم أنه يحمل شيئًا لي.
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
تأكدت من ذلك عندما فتح فمه أخيرًا ليتحدث.
“ماذا؟”
“إنه يخطط لفعل شيء ما أثناء المسرحية.”
“يا له من أمر مزعج.”
“كنت أتوقع ذلك.”
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
“….هدفه، يبدو أنه أويف.”
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
“أوه.”
نظرت إلى النص بنظرة فارغة. الفصل السابع. كان هذا آخر فصل لأزارياس. بعد كل ما حدث، تمكن جوزيف، الشخصية الرئيسية، من القضاء عليه، واضعًا حدًا لسلسلة جرائمه.
توقعت هذا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما بدأت أشك في نفسي، تحدثت الكاتبة بينما حطم صوتها الصمت الذي سيطر على البيئة المحيطة. تنهدت في راحة حينها.
“لا تبدو متفاجئًا؟”
سواء أحبوا ذلك أم لا، كان سيفعلها.
نظرت إليه بنظرة مسطحة.
“….”
“يمكنني أن أقول ذلك بشكل أو بآخر.”
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت من ذلك عندما فتح فمه أخيرًا ليتحدث.
هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
“ماذا؟”
“هو لا يعمل وحده. لم أتمكن من سماع الكثير، لكنه كان يتحدث مع شخص ما عبر جهاز تواصل. أعتقد أن هناك من يقف وراءه.”
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
“أوه.”
أمسكت بالنص بإحكام.
نعم، توقعت ذلك أيضًا.
لأن…
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
“لكن… آه!”
أو هكذا ظننت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمثل.”
“كان هناك شيء غريب بشأن الوضع. حتى عندما تجنبت الاقتراب منه خوفًا من الانكشاف، تمكنت من سماع جزء من حديثهم. كان هناك شيء عن توليهم الأمور بأيديهم.”
نعم، لا بد أن الأمر كذلك…
“….آه.”
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
كانت هذه معلومة جديدة. استغرقت بضع لحظات لأفهم ما كان يجري.
“يا له من أمر مزعج.”
“إنهم قادمون من أجلي.”
“أوه.”
لماذا سيغيرون خططهم فجأة إذًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
“…..ماذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سؤال ليون، فكرت للحظة قبل أن أسأله،
جوليان داكري إيفينوس.
“ما مدى قوته؟ أو… ما مدى قوته برأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
“كنت أتوقع ذلك.”
“هو بقوتي تقريبًا. المستوى الثالث.”
“الفصل الثالث. نهاية الرؤية.”
“هل تعتقد أنك ستتمكن من التعامل معه؟”
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
“…..هل تطلب مني قتله؟”
— “لقد وصلني الخبر.”
“لا، ليس بعد.”
فجأة، تم الإعلان عن فصل جديد، وتوجهت جميع الأنظار نحوي مجددًا.
كما قلت من قبل، قتله الآن لن يعود علينا بأي فائدة. بل، على الأرجح، سيضعني في موقف صعب.
نظرت إلى النص بنظرة فارغة. الفصل السابع. كان هذا آخر فصل لأزارياس. بعد كل ما حدث، تمكن جوزيف، الشخصية الرئيسية، من القضاء عليه، واضعًا حدًا لسلسلة جرائمه.
“وماذا إذًا؟”
ترجمة : TIFA
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
ليس بعد.
“خلال المسرحية. سيحاول فعل شيء. هدفه ربما سيكون أنا. غايته على الأرجح هي الاستيلاء على دوري كأزارياس. هذا هو الوقت الذي يمكننا أن نتصرف فيه.”
“سأتولى أمرهم.”
قلت “نحن” لأنني لم أكن واثقًا من أنني سأتمكن من التعامل معه بمفردي. لحسن الحظ، بدا أن ليون متحمس للمساعدة في هذا الأمر إذ أومأ برأسه بهدوء.
“….آه.”
“يبدو هذا معقولًا. ولكن ماذا عن أولئك الذين يقفون وراءه؟ أنا متأكد أنهم سيحاولون شيئًا ما. إذا كان هذا هو الحال إذًا-”
لكن…
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
“….”
قاطعته قبل أن يكمل.
ليس بعد.
“سأتولى أمرهم.”
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
كنت واثقًا من ذلك.
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
لأن…
“…..ماذا ستفعل؟”
“إنهم قادمون من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
“ماذا اكتشفت؟”
_________
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
ترجمة : TIFA
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
