الفصل 82: من أجل النمو [5]
الفصل 82: من أجل النمو [5]
أداؤه…
ماذا لو لم أكن الكائن الحي الوحيد في هذا الحوض؟
بلوووش—!
النص كان مثاليًا من جميع النواحي.
شعرت بجسدي يغوص عميقًا في المياه الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوم. نوم.
في البداية، باغتني البرد، كأنه شاحنة صدمتني وسلبتني أنفاسي.
النظرة: حزن. لقد أتقنتها.
لكن، شيئًا فشيئًا بدأت أعتاد عليه.
كانت يداها الصغيرة بلا جدوى.
“هوااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت… خامة.
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
كان لديها هدف في ذهنها مع ذلك.
“هووو… هوو…”
لم يكن ذلك كافيًا.
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
ماذا سيحدث إذا أتقن كل شيء؟
شعرت بإحساس غريب ومخيف يطفو في البركة.
“آه، لا…!”
كانت المياه سوداء كالحبر، وبينما كنت أحرك يديَّ وقدميَّ لأبقى طافيًا، راودتني فكرة مزعجة في مؤخرة ذهني.
“لقد دمج المهارة مع تعويذة. كم هو مثير للاهتمام…”
ماذا لو لم أكن الكائن الحي الوحيد في هذا الحوض؟
نوم. نوم.
أرسلت هذه الفكرة قشعريرة عبر عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…؟”
أخذت نفسًا عميقًا آخر، وحاولت طرد تلك الأفكار.
…لكن، في الوقت ذاته، فهمت شيئًا ما.
بالنظر إلى الماضي، أدركت أنني كنت متسرعًا في قراري بالقفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النص كان جاهزًا.
إلى أي مدى يمكنني الوثوق بـ “ديليلا” حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديه ثلاث مشاهد فقط…”
…لكن، في الوقت ذاته، فهمت شيئًا ما.
لكن كان هناك شيء فيها.
لو كانت تريد التخلص مني، لم تكن بحاجة لكل هذا العناء.
نوم. نوم.
كان هذا السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بأنها لم تكن تكذب علي.
“رودني، أحتاج خدمة. أريدك أن تستدعي اللجنة. أرغب في تقديم نص جديد، و…”
“اذهب بالقرب من الشلال. خلفه، ستجد كهفًا. اذهب هناك.”
وصل صوت ديليلا الناعم إلى أذني حيث كنت.
“لكن الأمر يستحق.”
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
بفضل قدرتها، كانت ديليلا قادرة على رؤية القطعة.
بل كان…
ازداد هدير الشلال وضوحًا كلما اقتربت منه، يقرع بصخب داخل عقلي بينما كنت أحاول تجاهل الصوت والمضي قدمًا.
في رأسي؟
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
”…..”
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
كان هناك الكثير مما أردت أن أسأله، لكنني اخترت الصمت واتبعت تعليماتها.
كان ذلك أمرًا مفروضًا عليها بسبب حادثة وقعت في الماضي.
“شلال، كهف…”
أعمق، وأعمق في الحوض.
كررت نفس الكلمتين في عقلي.
رغم أنني لم ألعب الكثير من الألعاب من قبل، كنت أعرف عن سيناريو الكهف خلف الشلال.
“وأريد من اللجنة أن تُقيّم المسرحية خلال المهرجان.”
كان سيناريو مبتذلا.
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
لكن، عادةً ما يجد المرء كنوزًا خلف الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بقطعة الشوكولاتة أكثر.
لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأجد كنزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديه ثلاث مشاهد فقط…”
روووووو—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعة الشوكولاتة الحلوة واللذيذة. القوام الغني والناعم الذي يذوب على لسانها. الصوت المرضي الذي يصدر مع كل قضمة…
ازداد هدير الشلال وضوحًا كلما اقتربت منه، يقرع بصخب داخل عقلي بينما كنت أحاول تجاهل الصوت والمضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم تنسجم كل المشاهد بسلاسة مع بعضها البعض، فلن تقبل النص.
كان الصوت مرتفعًا، ووجدت نفسي أواجه صعوبة في التقدم بينما التيار كان يستمر في جذبي للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم وجود مزايا لقدرتها على التحول، إلا أن لها عيوبًا أيضًا.
“تبًا…”
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
بذلت جهدًا كبيرًا في محاولة تجاوز الشلال.
”…..هذا.”
محاولتي للغوص تحته لم تدم طويلاً، واستمرت لبضع ثوانٍ فقط في الأعماق المظلمة والباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بإحساس غريب ومخيف يطفو في البركة.
“هواا…!”
الفصل 82: من أجل النمو [5]
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
***
”…..هذا.”
بينما عينان عميقتان مثل الحبر كانت مثبتة على الشلال البعيد.
كيف من المفترض أن أتجاوز هذا؟
لكن، عادةً ما يجد المرء كنوزًا خلف الكهف.
“تابع. ما الذي تنتظره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
تردد صوت ديليلا مرة أخرى في رأسي.
أرسلت هذه الفكرة قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كنت أرغب في التذمر، لكنني قررت أن أتجنب ذلك وأواصل الدفع بكل قوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب كانت تلك القطع ثمينة جدًا بالنسبة لها.
لم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب على الأمر.
نوم. نوم.
اضطررت إلى تجاوزه من خلال القوة المطلقة والقدرة على التحمل.
كلما شاهدت ديليلا أكثر، زادت دهشتها.
“أوه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
في النهاية، تمكنت من عبور الشلال، لكنه كان بثمن…
“ليس لديك الكثير من الوقت. بمجرد أن تتعافى، توجه إلى الكهف.”
“هااا… هااا… هااا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانوا واثقين من أن ما لديهم هو بالفعل تحفة، إذا سنحت لهم فرصة لتحسين النص أكثر، فإنهم سيغتنمونها.
انهرت على منصة صخرية صغيرة، ألهث لالتقاط أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت… خامة.
كانت الحركة صعبة، وجسدي كان منهكًا تمامًا، مترهلًا من شدة التعب.
***
كانت رئتاي تحترقان، وكان جسدي بالكامل باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
ملابسي المبللة زادت الطين بلة، حيث أضافت إلى الشعور بالبرد.
روووووو—
“كان عليَّ ربما خلع ملابسي مسبقًا.”
“تبًا…”
مالت ديليلا للخلف وحدقت بلا مبالاة في السماء.
الأسوأ في الموقف أنني كنت أعلم أن هذا مجرد بداية.
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
وكما توقعت، جاءت كلمات ديليلا بعدها بقليل.
في صمت غلف المكان من حولها، لم يكن بإمكان ديليلا سوى المشاهدة بيأس بينما سقطت القطعة على الأرض.
“ليس لديك الكثير من الوقت. بمجرد أن تتعافى، توجه إلى الكهف.”
أداؤه…
“أوه.”
“قد يفسد كل شيء، لكن لا أستطيع التوقف.”
حدقت بلا مبالاة للأعلى، وسمعت هدير الشلال قريبًا مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بقطعة الشوكولاتة أكثر.
أجبرت نفسي على الوقوف ودخلت الكهف مترنحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
كنت مرهقًا وعلى وشك فقدان أنفاسي.
أعمق، وأعمق في الحوض.
لكن هذا لم يكن يعني شيئًا إذا كان ذلك يعني أنني سأصبح أقوى.
“أوه…!”
“أتساءل عن نوع التدريب الذي سأخوضه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حلوة، ومقرمشة، و…
توقفت فور أن وطأت قدمي الكهف.
“هواا…!”
“آه…”
وصل صوت ديليلا الناعم إلى أذني حيث كنت.
لم أعرف كيف أتصرف.
النظرة: حزن. لقد أتقنتها.
بالنظر إلى الأمام، ارتجف جسدي.
كان هذا تقييمها الحالي.
كانت هناك أكثر من اثنتي عشرة عين تحدق بي بوضوح معادية.
مدت ديليلا يدها لتلتقطها، ولكن نظرًا لصغر حجمها، لم تتمكن من الإمساك بها.
شعرت بقشعريرة تسري في جلدي.
كان هناك قيد صارم يمنعها من شراء أي قطع شوكولاتة.
ثم…
لكن…
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…”
محاولتي للغوص تحته لم تدم طويلاً، واستمرت لبضع ثوانٍ فقط في الأعماق المظلمة والباردة.
نوم. نوم.
“لا، يجب أن أفعل.”
كانت ساقان نحيفتان شبيهتان بساقي الأطفال تتأرجحان بشكل غير مستقر عند حافة منحدر صغير.
بعد مرور أسبوع كامل من عزلتها في غرفتها، وقفت أولغا من مقعدها.
بينما عينان عميقتان مثل الحبر كانت مثبتة على الشلال البعيد.
في هذه الحالة، منحه هذا المزيج مساحة للتنفس، حيث لم تهاجمه الوحوش مباشرة من جميع الجوانب.
نوم. نوم.
غارقة في أفكارها، لم تلاحظ ديليلا أن قبضتها على قطعة الشوكولاتة قد تراخت.
كانت تلك الشخصية الصغيرة الطفولية هي ديليلا التي كانت تستمتع بمذاق قطعة الشوكولاتة في يدها.
”…..”
كانت حلوة، ومقرمشة، و…
كانت رئتاي تحترقان، وكان جسدي بالكامل باردًا.
“شرب.”
كانت ساقان نحيفتان شبيهتان بساقي الأطفال تتأرجحان بشكل غير مستقر عند حافة منحدر صغير.
مسحت زاوية شفتيها.
بالطبع…
مجرد التفكير كان يجعلها تسيل لعابها.
“وأريد من اللجنة أن تُقيّم المسرحية خلال المهرجان.”
كان هناك سبب وراء حبها للتحول إلى طفلة.
ظهر النص الكامل أمامها.
كان ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بقطعة الشوكولاتة أكثر.
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
مع جسد أصغر، يمكنها أن تأخذ وقتًا أطول في تناولها والاستمتاع بها.
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
“أنا ذكية جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في التذمر، لكنني قررت أن أتجنب ذلك وأواصل الدفع بكل قوتي.
كان هناك قيد صارم يمنعها من شراء أي قطع شوكولاتة.
“أوه…!”
كان ذلك أمرًا مفروضًا عليها بسبب حادثة وقعت في الماضي.
صوت القلم وهو يخدش الورق تردد في أنحاء الغرفة، مضيفًا أجواء جدية واضحة على وجهها.
ولهذا السبب كانت تلك القطع ثمينة جدًا بالنسبة لها.
رغم أنني لم ألعب الكثير من الألعاب من قبل، كنت أعرف عن سيناريو الكهف خلف الشلال.
أكثر من أي مال في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه تعلم هذا الأسلوب مؤخرًا نظرًا لتصلب بعض حركاته.
نوم. نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب كانت تلك القطع ثمينة جدًا بالنسبة لها.
استمرت ساقاها بالتأرجح.
كان هناك سبب وراء حبها للتحول إلى طفلة.
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة مظلمة تعود إلى جماعة”كيرتن كول كولكتيف” جلست شخصية وحيدة أمام مكتب خشبي مضاء بمصباح صغير.
كان يكافح بمفرده في قتال ضد أكثر من اثني عشر وحشًا.
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
كان الكهف الذي فيه معروفًا بأنه مكان تدريب شهير للطلاب المتدربين.
بينما كانت إحدى يديه تمسك الوحوش بالخيوط لإعاقة حركتها، كان يستخدم السلاسل في يده الأخرى ببراعة، مدافعًا ومهاجمًا في آن واحد.
مع وحوش تنتمي إلى “بُعد المرآة”، كان يوفر للمتدربين تجربة حقيقية في الحياة الواقعية.
بلوب—!
لم يكن مفهومًا فريدًا أو أي شيء من هذا القبيل.
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
ترجمة : TIFA
ومع ذلك، بالنظر إلى مدى رغبته في التحسن، قررت السماح له بالاستمرار.
كان تأثيره عميقًا جدًا.
بالطبع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزارياس، الذي كان من المفترض أن يكون مجرد شخصية ثانوية، أصبح لديه فجأة دور أكبر.
كان لديها هدف في ذهنها مع ذلك.
لكن…
مراقبة مهاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعة الشوكولاتة الحلوة واللذيذة. القوام الغني والناعم الذي يذوب على لسانها. الصوت المرضي الذي يصدر مع كل قضمة…
”….أوه؟”
كان هذا تقييمها الحالي.
توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت مرتفعًا، ووجدت نفسي أواجه صعوبة في التقدم بينما التيار كان يستمر في جذبي للخلف.
كانت الخيوط تلتف حول ذراعه وتتوزع في أنحاء الكهف، مما حد من المساحة المتاحة أمام الوحوش للاقتراب منه.
في النهاية، تمكنت من عبور الشلال، لكنه كان بثمن…
وليس هذا فقط…
بينما عينان عميقتان مثل الحبر كانت مثبتة على الشلال البعيد.
“لقد دمج المهارة مع تعويذة. كم هو مثير للاهتمام…”
“هاها، هذا…”
لم يكن مفهومًا فريدًا أو أي شيء من هذا القبيل.
المزيد من المتدرب الذي لعب دور أزارياس.
ولكن بالتأكيد لم يكن شيئًا يعرفه جميع المتدربين كيفية القيام به.
الأسوأ في الموقف أنني كنت أعلم أن هذا مجرد بداية.
في هذه الحالة، منحه هذا المزيج مساحة للتنفس، حيث لم تهاجمه الوحوش مباشرة من جميع الجوانب.
كان هناك قيد صارم يمنعها من شراء أي قطع شوكولاتة.
“ليس سيئًا.”
***
كان هذا تقييمها الحالي.
ترجمة : TIFA
ليس سيئًا.
لذلك، منذ التدريبات، قضت أسبوعًا كاملاً منعزلة في غرفتها تحاول تحسين النص. *
”…..”
كان الكهف الذي فيه معروفًا بأنه مكان تدريب شهير للطلاب المتدربين.
حدث تغيير آخر عندما ظهرت سلسلة في يده الأخرى.
“آه…”
بينما كانت إحدى يديه تمسك الوحوش بالخيوط لإعاقة حركتها، كان يستخدم السلاسل في يده الأخرى ببراعة، مدافعًا ومهاجمًا في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان عليَّ ربما خلع ملابسي مسبقًا.”
التنقل بين الهجوم والدفاع.
“انتهيت…”
ما لفت انتباه ديليلا كان خطواته.
“ليس سيئًا.”
كانت… خامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
لكن كان هناك شيء فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
بطريقة ما، بدا أنها المفتاح لتوازنه بين الهجوم والدفاع.
كم سيصبح أقوى؟
كلما شاهدت ديليلا أكثر، زادت دهشتها.
“انتهيت…”
صمتت، تراقب جوليان من بعيد بصمت.
“آه، لا…!”
كان من الواضح أنه تعلم هذا الأسلوب مؤخرًا نظرًا لتصلب بعض حركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا… هااا…!”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوم. نوم.
ماذا سيحدث إذا أتقن كل شيء؟
كم سيصبح أقوى؟
“أوه…!”
غارقة في أفكارها، لم تلاحظ ديليلا أن قبضتها على قطعة الشوكولاتة قد تراخت.
كان تأثيره عميقًا جدًا.
“أوه…؟”
كان هذا السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بأنها لم تكن تكذب علي.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الأمر، كانت القطعة قد سقطت من يدها.
أرسلت هذه الفكرة قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“آه، لا…!”
مالت ديليلا للخلف وحدقت بلا مبالاة في السماء.
مدت ديليلا يدها لتلتقطها، ولكن نظرًا لصغر حجمها، لم تتمكن من الإمساك بها.
“قد يفسد كل شيء، لكن لا أستطيع التوقف.”
كانت يداها الصغيرة بلا جدوى.
“هووو… هوو…”
رغم وجود مزايا لقدرتها على التحول، إلا أن لها عيوبًا أيضًا.
لم يكن مفهومًا فريدًا أو أي شيء من هذا القبيل.
أحد هذه العيوب هو أن قوتها كانت تقل، وكان يستغرق بضع ثوان لتعود إلى شكلها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه تعلم هذا الأسلوب مؤخرًا نظرًا لتصلب بعض حركاته.
”…..”
غارقة في أفكارها، لم تلاحظ ديليلا أن قبضتها على قطعة الشوكولاتة قد تراخت.
في صمت غلف المكان من حولها، لم يكن بإمكان ديليلا سوى المشاهدة بيأس بينما سقطت القطعة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بإحساس غريب ومخيف يطفو في البركة.
بلوب—!
بلوووش—!
”…”
“لكن الأمر يستحق.”
غرقت القطعة عميقًا في الماء، ممزوجة بالظلام المحيط بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
بفضل قدرتها، كانت ديليلا قادرة على رؤية القطعة.
بعد مرور أسبوع كامل من عزلتها في غرفتها، وقفت أولغا من مقعدها.
كانت تغرق.
كانت الحركة صعبة، وجسدي كان منهكًا تمامًا، مترهلًا من شدة التعب.
أعمق، وأعمق في الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حلوة، ومقرمشة، و…
قطعة الشوكولاتة الحلوة واللذيذة. القوام الغني والناعم الذي يذوب على لسانها. الصوت المرضي الذي يصدر مع كل قضمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بقطعة الشوكولاتة أكثر.
“آه.”
أداؤه…
مالت ديليلا للخلف وحدقت بلا مبالاة في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكافح بمفرده في قتال ضد أكثر من اثني عشر وحشًا.
النظرة: حزن. لقد أتقنتها.
كانت تلك الشخصية الصغيرة الطفولية هي ديليلا التي كانت تستمتع بمذاق قطعة الشوكولاتة في يدها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت… خامة.
في غرفة مظلمة تعود إلى جماعة”كيرتن كول كولكتيف” جلست شخصية وحيدة أمام مكتب خشبي مضاء بمصباح صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بالنظر إلى مدى رغبته في التحسن، قررت السماح له بالاستمرار.
صوت القلم وهو يخدش الورق تردد في أنحاء الغرفة، مضيفًا أجواء جدية واضحة على وجهها.
مع وحوش تنتمي إلى “بُعد المرآة”، كان يوفر للمتدربين تجربة حقيقية في الحياة الواقعية.
”…..قريب جدًا.”
كان تأثيره عميقًا جدًا.
كانت هناك عشرات الأوراق المختلفة متناثرة في أنحاء الغرفة.
كان هناك قيد صارم يمنعها من شراء أي قطع شوكولاتة.
وجدت أولغا نفسها في موقف خطير للغاية.
ظل شخصية ثانوية وشريرًا صغيرًا، لكنه الآن أصبح أكثر عمقًا.
النص كان جاهزًا.
وهذا يعني أن المسرحية ستستغرق وقتًا أطول من المتوقع.
وقد سلمته بالفعل إلى لجنة القبول.
شعرت بقشعريرة تسري في جلدي.
لكن…
كان تأثيره عميقًا جدًا.
“لا، يجب أن أفعل.”
وقد سلمته بالفعل إلى لجنة القبول.
كان من المفترض أن يكون النص مثاليًا بالفعل.
كان هذا تقييمها الحالي.
لكن عندما استذكرت أداء المتدرب، وجدت نفسها غير قادرة على النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
أداؤه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
كان تأثيره عميقًا جدًا.
بطريقة ما، بدا أنها المفتاح لتوازنه بين الهجوم والدفاع.
لقد عكس جوهر شخصية أزارياس بشكل مثالي.
“آه، لا…!”
بل إن أداءه أضاف عمقًا لم تكن هي نفسها قد رأته.
“لديه ثلاث مشاهد فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزارياس، الذي كان من المفترض أن يكون مجرد شخصية ثانوية، أصبح لديه فجأة دور أكبر.
لم يكن ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، شيئًا فشيئًا بدأت أعتاد عليه.
كانت تتوق لرؤية المزيد من أدائه
مع وحوش تنتمي إلى “بُعد المرآة”، كان يوفر للمتدربين تجربة حقيقية في الحياة الواقعية.
“قد يفسد كل شيء، لكن لا أستطيع التوقف.”
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
النص كان مثاليًا من جميع النواحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أكثر من اثنتي عشرة عين تحدق بي بوضوح معادية.
كانت واثقة من أنها ستحصل على أول تقييم بخمس نجوم لها، لكن…
في البداية، باغتني البرد، كأنه شاحنة صدمتني وسلبتني أنفاسي.
“أحتاج المزيد.”
ازداد هدير الشلال وضوحًا كلما اقتربت منه، يقرع بصخب داخل عقلي بينما كنت أحاول تجاهل الصوت والمضي قدمًا.
المزيد من أزارياس.
“هواا…!”
المزيد من المتدرب الذي لعب دور أزارياس.
كنت مرهقًا وعلى وشك فقدان أنفاسي.
كل الكُتّاب يريدون إنشاء تحف فنية.
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
حتى لو كانوا واثقين من أن ما لديهم هو بالفعل تحفة، إذا سنحت لهم فرصة لتحسين النص أكثر، فإنهم سيغتنمونها.
في البداية، باغتني البرد، كأنه شاحنة صدمتني وسلبتني أنفاسي.
وأولغا كانت واحدة من هؤلاء الكُتّاب.
*
كيف من المفترض أن أتجاوز هذا؟
أولغا، التي أصبحت مهووسة بنصها، قضت الليل بأكمله تُجري تعديلات عليه.
أجرت أولغا تغييرات طفيفة لجعل الشخصية أكثر اتساقًا مع جوليان.
تُضيف مشاهد وتُزيل أخرى بشكل مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل عن نوع التدريب الذي سأخوضه—”
كانت مثالية جدًا.
المزيد من المتدرب الذي لعب دور أزارياس.
ما لم تنسجم كل المشاهد بسلاسة مع بعضها البعض، فلن تقبل النص.
بذلت جهدًا كبيرًا في محاولة تجاوز الشلال.
لذلك، منذ التدريبات، قضت أسبوعًا كاملاً منعزلة في غرفتها تحاول تحسين النص.
*
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
بعد مرور أسبوع كامل من عزلتها في غرفتها، وقفت أولغا من مقعدها.
التنقل بين الهجوم والدفاع.
“انتهيت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________
ظهر النص الكامل أمامها.
بلوب—!
كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
لكن هذا لم يكن يعني شيئًا إذا كان ذلك يعني أنني سأصبح أقوى.
وهذا يعني أن المسرحية ستستغرق وقتًا أطول من المتوقع.
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
وكان ذلك بحد ذاته سيُسبب بعض المشاكل.
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
“لكن الأمر يستحق.”
وصل صوت ديليلا الناعم إلى أذني حيث كنت.
كانت التعديلات مثالية.
ظهر النص الكامل أمامها.
أزارياس، الذي كان من المفترض أن يكون مجرد شخصية ثانوية، أصبح لديه فجأة دور أكبر.
وهذا يعني أن المسرحية ستستغرق وقتًا أطول من المتوقع.
ظل شخصية ثانوية وشريرًا صغيرًا، لكنه الآن أصبح أكثر عمقًا.
“تابع. ما الذي تنتظره؟”
وليس ذلك فقط، بل لم تغيّر فقط مشاهده.
في رأسي؟
أجرت أولغا تغييرات طفيفة لجعل الشخصية أكثر اتساقًا مع جوليان.
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
“هاها، هذا…”
الفصل 82: من أجل النمو [5]
بينما كانت تفرك عينيها المتعبتين، ضغطت أولغا على الجرم الصغير بجانبها.
مع جسد أصغر، يمكنها أن تأخذ وقتًا أطول في تناولها والاستمتاع بها.
“رودني، أحتاج خدمة. أريدك أن تستدعي اللجنة. أرغب في تقديم نص جديد، و…”
ظهر النص الكامل أمامها.
توقفت للحظة قصيرة، متفحصة النص الجديد بعينيها.
كانت تتوق لرؤية المزيد من أدائه
“وأريد من اللجنة أن تُقيّم المسرحية خلال المهرجان.”
أجرت أولغا تغييرات طفيفة لجعل الشخصية أكثر اتساقًا مع جوليان.
بينما كانت إحدى يديه تمسك الوحوش بالخيوط لإعاقة حركتها، كان يستخدم السلاسل في يده الأخرى ببراعة، مدافعًا ومهاجمًا في آن واحد.
___________
“لكن الأمر يستحق.”
ترجمة : TIFA
كان هذا السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بأنها لم تكن تكذب علي.
كان تأثيره عميقًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
