الفصل 79: من أجل النمو [2]
الفصل 79: من أجل النمو [2]
“حادثة السجن.”
بالتأكيد، كانت تعرف طريقة ما، أليس كذلك؟
على الرغم من أنني ارتقيت للتو في التصنيف، إلا أنني لم أكن راضيًا عن معدل تقدمي الحالي.
صوت قفل الباب—
بمجرد أن وصلت إلى المستوى الثاني، لاحظت أن معدل النمو بدأ في الركود. إذا ركزت كل جهدي كما كنت أفعل من قبل على الدليل التدريبي، فلن أتمكن سوى من تحقيق نمو بنسبة 3-4% يوميًا. فرق شاسع عن 8-9% التي كنت أحصل عليها في السابق.
كانت هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقدم لي حلاً.
كان ذلك منطقيًا إلى حد ما، لكن التقدم كان بطيئًا جدًا بالنسبة لي.
[ليون إليرت.]
ولهذا السبب فكرت في طلب المساعدة من ديليلا.
“….”
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت أن ترى من خلال نظرة سريعة على جسده أنه لم يكن أمرًا سهلًا.
بالتأكيد، كانت تعرف طريقة ما، أليس كذلك؟
لهذا السبب قررت مساعدته.
تَك.
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
ولهذا السبب استثمرت الكثير من أموالي في ألواح الشوكولاتة.
لاحظت تعبيرها قبل أن أطبق شفتي.
تعالِ ، هل تشعري بالإغراء، ألست كذلك؟
“حادثة السجن.”
“…. هل تريد طريقة لتصبح أقوى، وبشكل أسرع؟”
كانت قد جاءت لتبلغ عن الوضع الحالي للمهرجان.
نبرتها عكست استغرابها بينما أمالت رأسها.
“أستطيع سماعك.”
أومأت.
ولكنه كان بالفعل شخصًا صعب القراءة.
“معدل تقدمي الحالي بطيء جدًا.”
كنت بحاجة إلى المزيد…
“بطيء؟”
صفحة بيضاء فارغة.
أغمضت عينيها للحظة. فقدت السيطرة على جسدي فور أن فعلت ذلك. بدا وكأنني أطير في الهواء.
“معدل تقدمي الحالي بطيء جدًا.”
لكن الإحساس كان عابرًا، اختفى بالسرعة التي ظهر بها.
كان لديها أجندتها الأنانية التي تريد تحقيقها من خلال مساعدته.
“مـ…؟”
لهذه الأسباب، بقيت مترددًا.
“لقد وصلت إلى المستوى الثاني.”
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
قطع صوتها صوتي عندما فتحت عينيها.
كان ذلك سرًا لا يعرفه سوى شخص واحد، وكنت أخطط بألا يكتشفه أحد على الإطلاق.
“ألست راضيًا عن تقدمك؟ إنه يتماشى مع معدل المتدربين الأكثر موهبة.”
على الرغم من أنني ارتقيت للتو في التصنيف، إلا أنني لم أكن راضيًا عن معدل تقدمي الحالي.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالِ ، هل تشعري بالإغراء، ألست كذلك؟
سيكون كذبًا لو قلت أنني راضٍ. صحيح أن التقدم كان سريعًا، ولكن عندما قارنت نفسي بالمتدربين المتفوقين في الأكاديمية، بالكاد كنت أحقق الحد الأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أشعر أنني تكبدت خسارة.”
لم أعد أستطيع تحمل جدول التدريب المرهق الذي كنت أفرضه على نفسي.
“من غيرها؟ كيرا بالطبع.”
الفجوة بيني وبين الآخرين كانت تتسع أكثر فأكثر.
صفحة بيضاء فارغة.
إذا استمرت الأمور على هذا النحو، كنت واثقًا أنني سأفقد كل شيء قريبًا.
نبرتها عكست استغرابها بينما أمالت رأسها.
كنت بحاجة إلى المزيد…
سيكون كذبًا لو قلت أنني راضٍ. صحيح أن التقدم كان سريعًا، ولكن عندما قارنت نفسي بالمتدربين المتفوقين في الأكاديمية، بالكاد كنت أحقق الحد الأدنى.
“….”
متلهف؟
لم تقل ديليلا أي شيء، فقط حدقت بي. بدت غارقة في التفكير بينما تجعدت حواجبها قليلاً.
لم أجب، لكن بدا وكأنها تستطيع قراءة تعابيري.
انتظرت بصبر حتى تتحدث.
لكن الإحساس كان عابرًا، اختفى بالسرعة التي ظهر بها.
كانت هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقدم لي حلاً.
الفصل 79: من أجل النمو [2]
أما الأساتذة الآخرون، فكانوا سيخبرونني فقط بأن أتدرب أكثر أو أشتري دليلًا تدريبيًا أفضل.
لم تعتقد أنه سيكون بهذه السذاجة.
كما أنهم قدموا لي قائمة ببعض التمارين التي كان علي متابعتها، وقد فعلت ذلك بالفعل.
كان ذلك سرًا لا يعرفه سوى شخص واحد، وكنت أخطط بألا يكتشفه أحد على الإطلاق.
لكن ذلك لم يكن كافيًا.
لهذا السبب قررت مساعدته.
“…. تبدو متلهفًا للنمو.”
تحركت بهدوء نحو الطابور، وسمعت بعض المتدربين يتحدثون.
كسر الصمت الذي سيطر على الغرفة بكلمات ديليلا وهي تخاطبني.
كانت الحادثة الوحيدة التي نجحت فيها منظمة السماء المقلوبة.
لاحظت تعبيرها قبل أن أطبق شفتي.
لم أجب، لكن بدا وكأنها تستطيع قراءة تعابيري.
متلهف؟
أنه كان جشعًا.
أردت أن أضحك. لقد تجاوزت منذ زمن طويل مرحلة التلهف.
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
“….”
رمشت جاسمين مرة أخرى، لكنها رأت المشهد نفسه.
لم أجب، لكن بدا وكأنها تستطيع قراءة تعابيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع صوتها صوتي عندما فتحت عينيها.
ببطء، تحول نظرها نحو ذراعي اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ديليلا يدها.
“هل لهذا علاقة بما أخبرتك به؟”
صوت قفل الباب—
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطففت بهدوء في الطابور وانتظرت دوري.
مرة أخرى، لم أجب. ليس لأنني لم أرغب في الإجابة، ولكنني لم أعتقد أن الوقت مناسب بعد.
لم تقل ديليلا أي شيء، فقط حدقت بي. بدت غارقة في التفكير بينما تجعدت حواجبها قليلاً.
…. لم أكن أرغب في كشف أكبر أسراري.
توقف المزاح والضوضاء التي كانت تعم المكان.
أنني لم أكن “جوليان”، بل شخصًا آخر استحوذ على جسده.
ارتعشت كتفاها.
كان ذلك سرًا لا يعرفه سوى شخص واحد، وكنت أخطط بألا يكتشفه أحد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
سر خطير.
قطعت أفكارها فجأة صوت طرق على الباب، فقفزت من الكرسي وأسرعت نحو مكتبها حيث كانت أكوام الألواح.
سر لا يمكنني المخاطرة بكشفه لأي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ديليلا يدها.
إذا كنت سأوافق، فهناك احتمال كبير أن أُجبر على الكشف عن أنني لست جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب فكرت في طلب المساعدة من ديليلا.
‘يبدو أيضًا أنها تستطيع معرفة ما إذا كنت أكذب أم لا.’
دخلت امرأة بعد لحظات قليلة.
لهذه الأسباب، بقيت مترددًا.
“ليست شيئًا كبيرًا، لكن قبل ذلك…”
“حسنًا.”
لتتوقف خطواتها فجأة عند المشهد الذي استقبلها.
ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
كانت الحادثة الوحيدة التي نجحت فيها منظمة السماء المقلوبة.
“…. ستفعلين؟”
قطعت أفكارها فجأة صوت طرق على الباب، فقفزت من الكرسي وأسرعت نحو مكتبها حيث كانت أكوام الألواح.
“قابلني غدًا في الساعة العاشرة مساءً بالقرب من الغابة عند مدخل الأكاديمية.”
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
حددت لي ديليلا موعدًا ومكانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي في جيبي وسألت:
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
“لن أفعل ذلك مجانًا. أحتاج منك خدمة. لديك الحرية في القبول أو الرفض. لن أجبرك.”
أومأت.
خدمة؟
[ليون إليرت.]
بلعت ريقي قبل أن أسأل بحذر:
“لقد وصلت إلى المستوى الثاني.”
“ما هي الخدمة؟”
صفحة بيضاء فارغة.
“ليست شيئًا كبيرًا، لكن قبل ذلك…”
كانت تلك أفكارها في البداية.
مدت ديليلا يدها.
أنني لم أكن “جوليان”، بل شخصًا آخر استحوذ على جسده.
قمت بإمالة رأسي في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أشعر أنني تكبدت خسارة.”
“نعم؟”
“…. هل تريد طريقة لتصبح أقوى، وبشكل أسرع؟”
ماذا تريد؟
لكن الإحساس كان عابرًا، اختفى بالسرعة التي ظهر بها.
باتباع نظرتها، أدركت فجأة وفهمت، وشعرت بشفتي ترتعشان.
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
وضعت يدي في جيبي وسألت:
ترجمة : TIFA
“كم واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
“كلها.”
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
“….”
لكن ذلك لم يكن كافيًا.
***
…. لم أكن أرغب في كشف أكبر أسراري.
_______
صوت قفل الباب—
أومأت وكأنها تفهم.
بينما كانت تنظر إلى الباب المغلق لمكتبها، حدقت ديليلا في كومة الألواح أمامها.
كانت هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقدم لي حلاً.
“…. هه.”
الجميع كانوا قادرين على ممارسة الطرق الثلاث.
هرب صوت غريب من شفتيها بينما يرتجف فمها.
كانت هناك علامات إجهاد واضحة عليه، والكثير من ألياف عضلاته كانت ممزقة.
غطت فمها على عجل وهي تنظر حولها.
على الرغم من أنني ارتقيت للتو في التصنيف، إلا أنني لم أكن راضيًا عن معدل تقدمي الحالي.
“ههه…”
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
ارتعشت كتفاها.
“حادثة السجن.”
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا وتهدأ.
كانت تلك أفكارها في البداية.
حاولت قدر الإمكان ألا تنظر إلى “البضاعة” أمامها، واستندت إلى كرسيها.
إذا كان هناك حصة كنت أتطلع إليها بأقل قدر من الحماس، فربما تكون هذه هي.
انجرفت أفكارها نحو جوليان.
كان ذلك سرًا لا يعرفه سوى شخص واحد، وكنت أخطط بألا يكتشفه أحد على الإطلاق.
‘جشع’.
توك-
كانت تلك أفكارها في البداية.
“هآآآ!”
أنه كان جشعًا.
لهذا السبب قررت مساعدته.
كان معدل تقدمه مذهلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرزهم كانت جوزفين والبقية.
استطاعت أن ترى من خلال نظرة سريعة على جسده أنه لم يكن أمرًا سهلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ديليلا يدها.
كانت هناك علامات إجهاد واضحة عليه، والكثير من ألياف عضلاته كانت ممزقة.
لقد طلبت منه فقط أن يبدو الأمر وكأنها لا تفعل ذلك مجانًا.
لو استمر بهذه الطريقة، فإنه حتمًا سيموت من الإرهاق.
لأول مرة، رأت منه شيئًا.
لهذا السبب قررت مساعدته.
دخلت امرأة بعد لحظات قليلة.
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
شيء لا يستطيع الهروب منه.
لو استمر بهذه الطريقة، فإنه حتمًا سيموت من الإرهاق.
مثل…
لقد طلبت منه فقط أن يبدو الأمر وكأنها لا تفعل ذلك مجانًا.
“السماء المقلوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت أن ترى من خلال نظرة سريعة على جسده أنه لم يكن أمرًا سهلًا.
ماذا لو…؟
بمجرد أن وصلت إلى المستوى الثاني، لاحظت أن معدل النمو بدأ في الركود. إذا ركزت كل جهدي كما كنت أفعل من قبل على الدليل التدريبي، فلن أتمكن سوى من تحقيق نمو بنسبة 3-4% يوميًا. فرق شاسع عن 8-9% التي كنت أحصل عليها في السابق.
هل انشق فعلاً عنهم؟
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
التفكير في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، يبدو حقًا أن هناك خطأ ما.
ببطء، تحول نظرها نحو ذراعي اليمنى.
في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، كانت المنظمة تعاني من نوع من الخسائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفكير في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، يبدو حقًا أن هناك خطأ ما.
باستثناء واحدة…
“…. هه.”
“حادثة السجن.”
كان لديها أجندتها الأنانية التي تريد تحقيقها من خلال مساعدته.
كانت الحادثة الوحيدة التي نجحت فيها منظمة السماء المقلوبة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا، وعندما وصلت إلى القبعة، مددت يدي وأخذت بطاقة.
لهذا السبب انتهى بها الأمر بزيارته.
للأسف، كيرا سمعت كل شيء.
أرادت تأكيد بعض الأمور.
كان ذلك منطقيًا إلى حد ما، لكن التقدم كان بطيئًا جدًا بالنسبة لي.
“همم.”
كان معدل تقدمه مذهلًا.
ولكنه كان بالفعل شخصًا صعب القراءة.
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
صفحة بيضاء فارغة.
كنت بحاجة إلى المزيد…
…. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه حتى لحظات قليلة مضت.
بدأ بتنفيذ حركة.
لأول مرة، رأت منه شيئًا.
في اللحظة التي نظر فيها المتدربون إلى البطاقات، ظهرت تغييرات على تعابيرهم.
اليأس الذي يشعر به للنمو.
لأول مرة، رأت منه شيئًا.
لماذا كان يائسًا لهذه الدرجة؟
“مـ…؟”
كانت ديليلا فضولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
من الواضح أنه كان هناك شيء لا يريد قوله.
صفحة بيضاء فارغة.
لم تضغط عليه للحصول على إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي.
لم تعتقد أنه سيكون بهذه السذاجة.
بمجرد أن وصلت إلى المستوى الثاني، لاحظت أن معدل النمو بدأ في الركود. إذا ركزت كل جهدي كما كنت أفعل من قبل على الدليل التدريبي، فلن أتمكن سوى من تحقيق نمو بنسبة 3-4% يوميًا. فرق شاسع عن 8-9% التي كنت أحصل عليها في السابق.
كانت متأكدة أن الإجابات ستأتي مع الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
ولهذا السبب وافقت على مساعدته.
‘يبدو أيضًا أنها تستطيع معرفة ما إذا كنت أكذب أم لا.’
“…. أشعر أنني تكبدت خسارة.”
“مـ…؟”
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
“المستشارة؟”
لقد طلبت منه فقط أن يبدو الأمر وكأنها لا تفعل ذلك مجانًا.
ولكن فقط لأن الحصة تميل نحو أولئك الأكثر موهبة في تصنيف [الجسد]، لا يعني ذلك أنها غير مفيدة للآخرين.
كان لديها أجندتها الأنانية التي تريد تحقيقها من خلال مساعدته.
لأول مرة، رأت منه شيئًا.
“هذا عادل.”
رمشت جاسمين مرة أخرى، لكنها رأت المشهد نفسه.
استندت ديليلا إلى كرسيها وحدقت في السقف بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلتهم وواصلت الانتباه للأستاذ.
قطعت أفكارها فجأة صوت طرق على الباب، فقفزت من الكرسي وأسرعت نحو مكتبها حيث كانت أكوام الألواح.
ولكن فقط لأن الحصة تميل نحو أولئك الأكثر موهبة في تصنيف [الجسد]، لا يعني ذلك أنها غير مفيدة للآخرين.
توك-
“معدل تقدمي الحالي بطيء جدًا.”
“المستشارة؟”
لو استمر بهذه الطريقة، فإنه حتمًا سيموت من الإرهاق.
دخلت امرأة بعد لحظات قليلة.
على الرغم من أنني ارتقيت للتو في التصنيف، إلا أنني لم أكن راضيًا عن معدل تقدمي الحالي.
“…”
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
لتتوقف خطواتها فجأة عند المشهد الذي استقبلها.
لم أعد أستطيع تحمل جدول التدريب المرهق الذي كنت أفرضه على نفسي.
رمشت جاسمين، نائبة مستشارة الأكاديمية، مرتين وهي تحدق في المشهد أمامها بتشكك.
باتباع نظرتها، أدركت فجأة وفهمت، وشعرت بشفتي ترتعشان.
كانت قد جاءت لتبلغ عن الوضع الحالي للمهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
نظرت إلى ديليلا التي كانت منحنية فوق مكتبها مع كومة شاهقة من الألواح أمامها، متسائلة عما تراه.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا، وعندما وصلت إلى القبعة، مددت يدي وأخذت بطاقة.
هل هذا وهم؟
كنت بحاجة إلى المزيد…
رمشت جاسمين مرة أخرى، لكنها رأت المشهد نفسه.
كانت متأكدة أن الإجابات ستأتي مع الوقت.
طبقت شفتيها وسألت بهدوء:
أومأت وكأنها تفهم.
“… هل عليّ أن أعود لاحقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرزهم كانت جوزفين والبقية.
***
“…. هه.”
في اليوم التالي.
“ههه…”
في ساحات التدريب خارج قاعة المحاضرات.
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
“ستكون حصة اليوم مختلفة قليلاً عن المعتاد. سيتم تعيين اسم أحد المتدربين لكم بشكل سري، وخلال الحصة ستكون مهمتكم تحليل نقاط القوة والضعف لديه بدقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع صوتها صوتي عندما فتحت عينيها.
الأستاذ المسؤول عن حصة اليوم كان رجلاً طويل القامة وضخم البنية برأس أصلع.
لو استمر بهذه الطريقة، فإنه حتمًا سيموت من الإرهاق.
إذا كان هناك حصة كنت أتطلع إليها بأقل قدر من الحماس، فربما تكون هذه هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
[التدريب البدني والتنفيذ]
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
كانت حصة مخصصة بشكل أساسي لأولئك المتقنين لتصنيف [الجسد].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ولكن فقط لأن الحصة تميل نحو أولئك الأكثر موهبة في تصنيف [الجسد]، لا يعني ذلك أنها غير مفيدة للآخرين.
***
الجميع كانوا قادرين على ممارسة الطرق الثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استندت ديليلا إلى كرسيها وحدقت في السقف بفراغ.
لكن أصحاب المواهب كانوا فقط أسرع في التعلم.
“العاهرة؟”
“يرجى الانتباه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرزهم كانت جوزفين والبقية.
صوت الأستاذ العالي دوى في منطقة التدريب بينما أشار نحو قبعة صغيرة موضوعة على الأرض بجانبه.
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
“إذا نظرتم إلى هذه القبعة هنا، ستجدون أسماء جميع زملائكم. أريد منكم أن تصطفوا بانتظام لتستلموا اسم المتدرب الذي ستقومون بتحليله.”
بمجرد أن وصلت إلى المستوى الثاني، لاحظت أن معدل النمو بدأ في الركود. إذا ركزت كل جهدي كما كنت أفعل من قبل على الدليل التدريبي، فلن أتمكن سوى من تحقيق نمو بنسبة 3-4% يوميًا. فرق شاسع عن 8-9% التي كنت أحصل عليها في السابق.
بدأت طابور طويل ومنظم يتشكل بينما استمر الأستاذ في الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء لا يستطيع الهروب منه.
تحركت بهدوء نحو الطابور، وسمعت بعض المتدربين يتحدثون.
أردت أن أضحك. لقد تجاوزت منذ زمن طويل مرحلة التلهف.
أبرزهم كانت جوزفين والبقية.
فقدان نقطة ائتمان بسبب مهمة كهذه…
“هم~ أتساءل من سأحصل عليه؟ هه. إذا حصلت على تلك العاهرة، سأحرص على إعطائها تقييمًا منخفضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت أن ترى من خلال نظرة سريعة على جسده أنه لم يكن أمرًا سهلًا.
“العاهرة؟”
“مـ…؟”
أمالت آويف رأسها.
لم تقل ديليلا أي شيء، فقط حدقت بي. بدت غارقة في التفكير بينما تجعدت حواجبها قليلاً.
“من غيرها؟ كيرا بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطففت بهدوء في الطابور وانتظرت دوري.
“أوه.”
أمالت آويف رأسها.
أومأت وكأنها تفهم.
[ليون إليرت.]
“أستطيع سماعك.”
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
للأسف، كيرا سمعت كل شيء.
في اللحظة التي نظر فيها المتدربون إلى البطاقات، ظهرت تغييرات على تعابيرهم.
“هآآآ!”
“معدل تقدمي الحالي بطيء جدًا.”
تجاهلتهم وواصلت الانتباه للأستاذ.
صوت قفل الباب—
“تذكروا. هذه مهمة مجهولة. يجب ألا يكتشف الطرف الآخر هويتكم. إذا تلقيت أي إشارة تدل على أنكم أفصحتم عن هذه المعلومة أو أن الطرف الآخر اكتشف هويتكم، فستفشلون في المهمة فورًا وستفقدون نقطة ائتمان.”
“….”
توقف المزاح والضوضاء التي كانت تعم المكان.
فقدان نقطة ائتمان بسبب مهمة كهذه…
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
***
فقدان نقطة ائتمان بسبب مهمة كهذه…
“هذا عادل.”
“هذا يكفي من جانبي. اختاروا اسمًا لنبدأ بالمهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي في جيبي وسألت:
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
“حسنًا.”
في اللحظة التي نظر فيها المتدربون إلى البطاقات، ظهرت تغييرات على تعابيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
في اللحظة التي نظر فيها المتدربون إلى البطاقات، ظهرت تغييرات على تعابيرهم.
لا ألومهم. بعض المتدربين كانوا ببساطة أفضل من غيرهم، وبالتالي كان من الصعب فهم ما يقومون به.
مثل…
اصطففت بهدوء في الطابور وانتظرت دوري.
“….”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا، وعندما وصلت إلى القبعة، مددت يدي وأخذت بطاقة.
بلعت ريقي قبل أن أسأل بحذر:
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ديليلا يدها.
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن شعوري الداخلي.
اليأس الذي يشعر به للنمو.
دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
“لا.”
في المسافة، التقطت لمحة عن شخص ما.
سيكون كذبًا لو قلت أنني راضٍ. صحيح أن التقدم كان سريعًا، ولكن عندما قارنت نفسي بالمتدربين المتفوقين في الأكاديمية، بالكاد كنت أحقق الحد الأدنى.
كان يقف في الوسط وسيفه مسحوب بالفعل.
الأستاذ المسؤول عن حصة اليوم كان رجلاً طويل القامة وضخم البنية برأس أصلع.
بدأ بتنفيذ حركة.
‘يبدو أيضًا أنها تستطيع معرفة ما إذا كنت أكذب أم لا.’
بدت حركاته انسيابية، وكأنها بلا أي تأخير.
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
…. توقفت خطواتي بينما حدقت بالشخص البعيد الذي بدا وكأنه جذب انتباه جميع المتدربين القريبين.
فقدان نقطة ائتمان بسبب مهمة كهذه…
[ليون إليرت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطيء؟”
لماذا كان يجب أن يكون هو من بين الجميع؟
أومأت.
_______
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
ترجمة : TIFA
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
رمشت جاسمين مرة أخرى، لكنها رأت المشهد نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
