الفصل 76: التقدم [1]
الفصل 76: التقدم [1]
“ما هذا…؟”
“آه…”
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
عضت كيرا بشدة على شفتيها. التصق طعم معدني بشفتيها بينما كانت تعض بشدة. ألم حاد غزا عقلها، لكنها حافظت على تركيزها.
كانت الوضعية قد تطورت في اتجاه لم أتوقع أن تسلكه.
بطريقة ما، كانت وضعية ممتعة.
سلمتها روز له، مما ترك روبرت في حالة من الدهشة.
لن تضمن لي فقط رصيدًا إضافيًا، بل إنها أيضًا لم تكن خطيرة.
“نعم…؟”
“أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
كنت بحاجة إلى القليل من الراحة من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
ومع ذلك، كان هناك مشكلة بسيطة.
كان شيئًا تخشاه كيرا وتكره.
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
نادَت روز على اسم شخص ما.
السبب الوحيد الذي جعلني أؤدي بشكل جيد حتى الآن هو أنني كنت أتفاعل مع الشخصية، أو بالأحرى، مع السيناريو.
“آه…”
جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
لهذا السبب أيضًا كنت قادرًا على تقديم ذلك الأداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن واثقًا جدًا في قدرتي على التمثيل.
لكن…
لفترة أطول.
“هذا هو الحد.”
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
ماذا سيحدث إذا تم وضعي في سيناريو لم أكن على دراية به؟ كيف سأتمكن من محاكاة ذلك السيناريو؟
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
لم أكن واثقًا جدًا في قدرتي على التمثيل.
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
“آه.”
عادت أفكارها مرة أخرى إلى الرؤية، ولم تستطع إلا أن تبدو محطمة.
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
“لكن ما هو بالضبط؟”
في النهاية، قررت أن أترك الأمور كما هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
كنت سأستلم النص قريبًا. وعندما يحدث ذلك، سأتمكن من معرفة ما إذا كنت في ورطة أم لا.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
“في الوقت الحالي، يجب أن أركز على التدريب.”
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
تحققت من شريط الخبرة الخاص بي.
“لكن ما هو بالضبط؟”
“عشرة بالمئة.”
نادَت روز على اسم شخص ما.
….كان ذلك يعني يومين من التدريب. بعد ذلك، سأتمكن أخيرًا من الانتقال إلى المستوى التالي.
….ووحده.
لم أستطع الانتظار حتى يحدث ذلك.
كان الشعور يخيفه، لكنه اختار أن يبقى صامتًا.
إلى درجة أنني جلست فورًا على الأرض وبدأت في ممارسة الدليل.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
تعهدت حينها.
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
غدًا أو بعد غد…
طمست رؤيتها مع تزايد قطرات العرق على جبينها.
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
***
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
في وقت متأخر من الليل.
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
كانت كيرا تقف في مكانها المعتاد، تنظر إلى السماء الليل من النافذة.
سلمتها روز له، مما ترك روبرت في حالة من الدهشة.
كان نظرتها تعكس النجوم التي تألقت في السماء.
كنت بحاجة إلى القليل من الراحة من ذلك.
“….يا لها من فوضى.”
“لن تلدغك. تفضل بالدخول.”
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
تحققت من شريط الخبرة الخاص بي.
كما لو أنها رفضت مغادرة أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر… ليس الآن. ليس بعد….”
حاولت التصرف وكأن شيئًا لم يحدث أثناء الفصل اليوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في ملاحقتها حتى الآن.
***
“ما الخطب معي؟”
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة صباحًا وما زالت مستيقظة.
“ما الخطب معي؟”
حاولت النوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في الظهور في عقلي مما منعها من ذلك.
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
طمست رؤيتها مع تزايد قطرات العرق على جبينها.
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
بينما كانت كيرا تغمر نفسها في المشهد أسفلها، لفت انتباهها صورة معينة عكستها نافذة الزجاج. كانت صورة جعلت حاجبيها يعبسان.
“آه.”
‘كم مرة قلت لك يا كي؟ نظّفي نفسك!’
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
‘انظري إلى هذه الفوضى!’
“….يا لها من فوضى.”
‘لماذا لا تستمعي لي أبدًا يا كي؟ هل من الصعب التنظيف؟’
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
‘انتظري حتى تكبري وتنجبي أطفال في المستقبل. أريد أن أرى كيف ستطلبي منهم التنظيف.’
‘انتظري حتى تكبري وتنجبي أطفال في المستقبل. أريد أن أرى كيف ستطلبي منهم التنظيف.’
“آه، حسنًا… حسنًا…”
تقطر…! تقطر.
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
ونقرت لسانها قبل أن تنهض من مكانها وتضعه في سلة الملابس القذرة.
حاولت النوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في الظهور في عقلي مما منعها من ذلك.
راحت عيناها تتنقلان في الغرفة بحثًا عن أي شيء في غير مكانه.
إلى متى سيستمر هذا؟
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
“شكرًا لله.”
أكثر.
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
قبة ضخمة تغطي المساحة بأكملها.
كان عليها أن تكون مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
كانت عيناها ذات اللون الأحمر الياقوتي تحدقان في السقف فوقها.
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
عادت أفكارها مرة أخرى إلى الرؤية، ولم تستطع إلا أن تبدو محطمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي، يجب أن أركز على التدريب.”
“مرة أخرى…”
لهذا السبب دفعت خوفها جانبًا وتحملت الظلام الذي كان يحيط بها.
إلى متى سيستمر هذا؟
ترجمة: TIFA
لقد بدأ الأمر يصبح مزعجًا. لا، هو مزعج بالفعل. لدرجة أنها فكرت في فعل شيء عادة ما كانت تتجنبه.
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
“….هل يجب علي؟”
“اتبعني. المصاعد هنا.”
ظهرت الذكريات والمشاعر مرة أخرى.
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
“اتبعني. المصاعد هنا.”
في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصعد…؟”
“هاه… هاه…”
من هذا كانت كيرا متأكدة.
على الرغم من محاولاتها الشديدة للحفاظ على تنفسها، كانت كيرا تجد صعوبة في الحفاظ على تنفسها بشكل منتظم.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
مع مرور كل ثانية في هذا العالم المظلم، بدأت كيرا تجد نفسها غير قادرة على إخفاء آثار الذعر والخوف التي بدأت تتحكم في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
بدأت يديها تشعران بالتعرق، وبدأت رؤيتها تزداد ضبابية.
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
اصمد… أحتاج إلى الصمود.
على الرغم من ذلك، استمرت كيرا في الإصرار.
عضت كيرا بشدة على شفتيها. التصق طعم معدني بشفتيها بينما كانت تعض بشدة. ألم حاد غزا عقلها، لكنها حافظت على تركيزها.
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
“يجب أن أتمسك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأ الأمر يصبح مزعجًا. لا، هو مزعج بالفعل. لدرجة أنها فكرت في فعل شيء عادة ما كانت تتجنبه.
أكثر.
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محظوظ. يبدو أن المسؤولين راضون جدًا عن أدائك.”
“هاه… هاه…”
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
….ووحده.
طمست رؤيتها مع تزايد قطرات العرق على جبينها.
“آه، حسنًا… حسنًا…”
تقطر…! تقطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
على الرغم من ذلك، استمرت كيرا في الإصرار.
“ما الخطب معي؟”
“أكثر… ليس الآن. ليس بعد….”
لن تضمن لي فقط رصيدًا إضافيًا، بل إنها أيضًا لم تكن خطيرة.
الظلام…
دخلت روز وسحبته معها.
كان شيئًا تخشاه كيرا وتكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
كان يجلب لها ذكريات مروعة. ذكريات كانت تريد أن تنساها بأي ثمن.
“….آه.”
ومع ذلك، كان الظلام أيضًا جزءًا من قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
رفض الظلام كان كرفض نصفها.
على الرغم من محاولاتها الشديدة للحفاظ على تنفسها، كانت كيرا تجد صعوبة في الحفاظ على تنفسها بشكل منتظم.
“لأجل إيجاد المزيد، يجب عليّ أن…”
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
كانت عمّتها مجرد بداية لصيدها. حتى الآن، كانت كيرا تتذكر الماضي بوضوح. صورة تم استحضارها في ذهنها.
كانت صورة لغرفة معينة. غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
كانت الغرفة مدمرة وفي فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
الفصل 76: التقدم [1]
كانت الأدراج مفتوحة، محتوياتها مبعثرة على الأرض.
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا. “أكثر.”
الجو المريح الذي كانت تسميه غرفتها قد استولت عليه الفوضى والفوضى تماما.
دنج—!
“….كانوا بالتأكيد يبحثون عن شيء.”
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
من هذا كانت كيرا متأكدة.
‘انتظري حتى تكبري وتنجبي أطفال في المستقبل. أريد أن أرى كيف ستطلبي منهم التنظيف.’
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
كانت أيضًا متأكدة من أن عمّتها لم تفعل هذا بمفردها.
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
كان هناك شخص ما أو منظمة قد ساعدتها في تحقيق ذلك.
بدأت يديها تشعران بالتعرق، وبدأت رؤيتها تزداد ضبابية.
لم تكن كيرا تعرف أي شيء عن تلك المنظمة. بغض النظر عن مقدار البحث الذي قامت به ومدى تعمقها، لم تجلب لها جهودها شيئًا.
“لي؟”
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
“ستعتاد على هذا.”
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
على الرغم من محاولاتها الشديدة للحفاظ على تنفسها، كانت كيرا تجد صعوبة في الحفاظ على تنفسها بشكل منتظم.
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
كانت عيناها ذات اللون الأحمر الياقوتي تحدقان في السقف فوقها.
هدف حياتها كان الانتقام. مهما كان الثمن، كانت تخطط للقضاء على جميع أعضاء تلك المنظمة.
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
“خ…!”
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
لهذا السبب دفعت خوفها جانبًا وتحملت الظلام الذي كان يحيط بها.
“ما الخطب معي؟”
شعرت بالبرد.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
….ووحده.
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا.
“أكثر.”
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
***
“نعم…؟”
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
“أنت محظوظ. يبدو أن المسؤولين راضون جدًا عن أدائك.”
لهذا السبب أيضًا كنت قادرًا على تقديم ذلك الأداء.
قالت امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعيون حمراء، روز، مخاطبة روبرت بابتسامة.
“آه…”
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
“….يا لها من فوضى.”
ربتت على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
“ما هذا…؟”
“هدية؟”
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
مال روبرت رأسه في حيرة.
أومأت روز ولم تقل شيئًا آخر.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
قبة ضخمة تغطي المساحة بأكملها.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنها رفضت مغادرة أفكاري.
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
كان المكان يبدو وكأنه عالم مختلف تمامًا.
كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة صباحًا وما زالت مستيقظة.
“ستعتاد على هذا.”
“خ…!”
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
بدأت روز تشرح بينما كان روبرت يلعب بالجهاز.
“كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى درجة أنني جلست فورًا على الأرض وبدأت في ممارسة الدليل.
“….نعم.”
كان يجلب لها ذكريات مروعة. ذكريات كانت تريد أن تنساها بأي ثمن.
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
كل شيء كان يبدو جديدًا ومنعشًا له. ولكن في نفس الوقت، كان يشعر بالارتباك. كان الضجيج قويًا جدًا.
“….هل يجب علي؟”
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
“القائد؟”
أكثر.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدية؟”
أومأت روز ولم تقل شيئًا آخر.
“….هل يجب علي؟”
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ريك!”
فُتحت الأبواب بشكل مفاجئ، مما جعل البروفيسور ينسحب للخلف مفزوعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
“هاهاها.”
ربتت على كتفه.
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
نادَت روز على اسم شخص ما.
“لن تلدغك. تفضل بالدخول.”
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
“….آه.”
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
“فوش”
فُتحت الأبواب بشكل مفاجئ، مما جعل البروفيسور ينسحب للخلف مفزوعًا.
أغلقت الأبواب خلفه، ولكن على عكس المرة السابقة، لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الأبواب حيث تحولت انتباهه إلى شيء آخر.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
كانت الأرضية مغطاة بالرخام المصقول وأضواء ساطعة من الأعلى، بينما كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس متنوعة يتجمعون على الأرض، يتبادلون الأحاديث مع بعضهم البعض.
نادَت روز على اسم شخص ما.
مرة أخرى، وجد روبرت نفسه في حالة من الحيرة، لكن صوت روز أجبره على الخروج من هذا الشعور.
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
“اتبعني. المصاعد هنا.”
كان يجلب لها ذكريات مروعة. ذكريات كانت تريد أن تنساها بأي ثمن.
“مصعد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
دنج—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي، يجب أن أركز على التدريب.”
انشقت الجدران، وعيون روبرت اتسعت.
كانت الأرضية مغطاة بالرخام المصقول وأضواء ساطعة من الأعلى، بينما كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس متنوعة يتجمعون على الأرض، يتبادلون الأحاديث مع بعضهم البعض.
دخلت روز وسحبته معها.
“….نعم.”
“لا تطرح الكثير من الأسئلة، واتبعني فقط. ستعتاد على ما تراه في النهاية.”
“ما الخطب معي؟”
أغلقت أبواب المصعد، وشعر روبرت بشعور من الهبوط.
أغلقت الأبواب خلفه، ولكن على عكس المرة السابقة، لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الأبواب حيث تحولت انتباهه إلى شيء آخر.
كان الشعور يخيفه، لكنه اختار أن يبقى صامتًا.
مال روبرت رأسه في حيرة.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
تذكرت شيء ما، بدأت روز تبحث في جيبها قبل أن تخرج شيئًا صغيرًا وتعطيه له.
“نعم. إنها مكافأتك.”
“ما هذا…؟”
“هذا يُسمى هاتفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
بدأت روز تشرح بينما كان روبرت يلعب بالجهاز.
***
“يوفر لك وسيلة للتواصل داخل المقر. لن يعمل خارج المقر. لست متأكدة من التفاصيل، لكنه كذلك. يمكنك استخدام الجهاز للاتصال بي أو بأي شخص قد تعرفه.”
في النهاية، قررت أن أترك الأمور كما هي.
“نعم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
“آه، صحيح.”
“أوي، ريك!”
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
نادَت روز على اسم شخص ما.
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
“….نعم.”
“لدينا شخص جديد. مرر لي القارورة.”
سلمتها روز له، مما ترك روبرت في حالة من الدهشة.
“….قارورة؟”
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن واثقًا جدًا في قدرتي على التمثيل.
“تم.”
ماذا سيحدث إذا تم وضعي في سيناريو لم أكن على دراية به؟ كيف سأتمكن من محاكاة ذلك السيناريو؟
أومأ ريك، وغادر. عاد بعد قليل وهو يحمل أنبوبًا صغيرًا يحتوي على سائل أحمر غريب.
“ما الخطب معي؟”
غمز روبرت عينيه للحصول على نظرة أفضل.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
“ما هذا؟”
لم تكن كيرا تعرف أي شيء عن تلك المنظمة. بغض النظر عن مقدار البحث الذي قامت به ومدى تعمقها، لم تجلب لها جهودها شيئًا.
“لك.”
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
سلمتها روز له، مما ترك روبرت في حالة من الدهشة.
“لي؟”
قالت امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعيون حمراء، روز، مخاطبة روبرت بابتسامة.
“نعم. إنها مكافأتك.”
أكثر.
“آه…”
مع مرور كل ثانية في هذا العالم المظلم، بدأت كيرا تجد نفسها غير قادرة على إخفاء آثار الذعر والخوف التي بدأت تتحكم في عقلها.
نظر إلى السائل، وسأل بتردد،
“لكن ما هو بالضبط؟”
“لكن ما هو بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
في هذا السؤال، ابتسمت روز ابتسامة عريضة. كانت ابتسامة غريبة جعلت القشعريرة تسري في جسده.
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
من هذا كانت كيرا متأكدة.
_______
لهذا السبب أيضًا كنت قادرًا على تقديم ذلك الأداء.
ترجمة: TIFA
لم تكن كيرا تعرف أي شيء عن تلك المنظمة. بغض النظر عن مقدار البحث الذي قامت به ومدى تعمقها، لم تجلب لها جهودها شيئًا.
“لدينا شخص جديد. مرر لي القارورة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
