الفصل 75: القانون [2]
الفصل 75: القانون [2]
غرائزهم أخبرتهم بالهرب.
“آه..!”
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
استمروا في التحديق بينما اتخذ خطوة أخرى.
في تلك اللحظة، تغير الجو في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
كان الأمر وكأن شخصًا مختلفًا تمامًا قد ظهر.
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
اختفت شخصية جوليان الباردة والجادة، لتحل محلها شخصية مجنونة ومضطربة.
الفصل 75: القانون [2]
“م-ماذا تفعل…!؟”
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
استمروا في التحديق بينما اتخذ خطوة أخرى.
“….”
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
خفض جوليان رأسه وألقى نظرة للأسفل.
ترجمة : TIFA
ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
ما زال عقلها يفكر في الدور الذي لم تحصله.
أول ضحية قتل له.
خفض جوليان رأسه وألقى نظرة للأسفل.
“….. أساس كل تحفة هو بداية عظيمة.”
لم يستطع أي منهم أن يبعد عينيه عنه.
خرجت الكلمات بسلاسة من فمه.
“…..كنت فقط أريد هذا.”
خرجت بهدوء وانتظام، ولكن كان يختلط بهذا الهدوء نوع من الجنون.
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
كان مخفيًا بشكل طفيف، ولا يمكن ملاحظته إلا من خلال ارتجاف صوته عند كلمات معينة.
_______
كانت هذه التفاصيل الدقيقة هي التي أخرجت أولغا من حيادها.
“إنه قصير جدًا.”
شعرت بوخز في جسدها، وأصبحت قشعريرة تسري فيه.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
“التفاصيل الدقيقة في تعبيراته ونبرة صوته…”
أصدرت أصوات غريبة من فمها فجأة بينما بقيت عيناها معلقة على الورقة في يده.
لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
كلما نظرت أكثر، شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس.
“همم”
مختل عقلي يعشق قتل ضحاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه بالنسبة للحكام الآخرين الذين بدأوا في تغيير وضعياتهم بشكل متكرر.
“لماذا أشعر بهذا الشكل؟”
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
لم تكن أولغا الوحيدة التي شعرت بذلك.
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
كان الأمر نفسه بالنسبة للحكام الآخرين الذين بدأوا في تغيير وضعياتهم بشكل متكرر.
على الرغم من ردود أفعالها السريعة، لم تتمكن أويف من تجنب الاصطدام تمامًا بما كان أمامها وسقطت على مؤخرتها.
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
ومع ذلك…
بقيت أولغا والحكام الآخرون جالسين في مقاعدهم بلا كلمات.
لم يستطع أي منهم أن يبعد عينيه عنه.
لماذا لم يتم اختيارها؟
“كل الفنانين يتوقون إلى صنع روائعهم. أنا لست مختلفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا على النجاح. سأضيف اسمك في المسرحية. في الوقت الحالي، سأخذ بعض الوقت لإجراء بعض التعديلات على النص. سأرسل لك النسخة النهائية غدًا.”
جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
“أريد أن أصنع تحفة. قطعة ستكون مرادفة لاسمي.”
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
استمر في مخاطبة الحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان.”
بدأت نبرة صوته تتغير، ببطء تصبح أكثر توترًا وخشونة.
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
تدريجيًا، أصبحت ابتسامته أكثر كثافة.
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
كان المنظر صادمًا لها.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
تأوه الخشب تحت خطواته وهو يتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
كل ما استطاعت فعله هو التحديق إلى الرجل الذي انحنى ببطء ليمسك بحلقها.
تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
غرائزهم أخبرتهم بالهرب.
واحد ينتهي حتمًا بالموت.
بأنهم يتعاملون حاليًا مع مختل عقلي.
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
لكن أجسادهم رفضت الاستجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرها مليء بالرعب.
استمروا في التحديق بينما اتخذ خطوة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
جلست أولغا على مقعدها متجمدة.
شخصية ممددة على الأرض.
اختفى المسرح من رؤيتها منذ فترة طويلة.
تاك—
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
كانت هذه التفاصيل الدقيقة هي التي أخرجت أولغا من حيادها.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
شخصية ممددة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
تعبيرها مليء بالرعب.
لم يكن هناك طريقة لتمديد دوره، أليس كذلك؟
بدا أنها تريد الهرب، لكن جسدها رفض الاستجابة.
كانت هذه التفاصيل الدقيقة هي التي أخرجت أولغا من حيادها.
كل ما استطاعت فعله هو التحديق إلى الرجل الذي انحنى ببطء ليمسك بحلقها.
استمروا في التحديق بينما اتخذ خطوة أخرى.
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
ابتسامة عابرة من الحماس تومض، ثم تُبتلع بالجنون المتزايد الذي رقص في عينيه.
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
الكلمات السابقة ظهرت مرة أخرى، والشكوك زالت من ذهن أولغا.
خرجت الكلمات بسلاسة من فمه.
“لقد…”
“آه، أممم…”
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا…؟
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
ولكن كل ذلك كان بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، احذري!”
تحت تأثير الجنون. جنونه.
تاك—
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
لكن أجسادهم رفضت الاستجابة.
مشهد مفجع.
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
واحد ينتهي حتمًا بالموت.
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
“ها… هاا…”
“…. انتهيت.”
تردد أنفاس أزارياس الثقيلة بينما يحدق في يده، وهو يشعر بمزيج من الذنب، الجنون، والحماس بعد أول ضحية قتل له.
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
تم تجسيد المشهد بشكل مثالي في تلك اللحظة.
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
“…. انتهيت.”
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
أصدرت أصوات غريبة من فمها فجأة بينما بقيت عيناها معلقة على الورقة في يده.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
علاوة على ذلك، كانت مألوفة جدًا مع أعضاء المجموعة.
وعادت تعابيره مرة أخرى لتصبح كالورقة البيضاء.
“…أنا ممتنة لـ—”
انتهى العرض هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
بقيت أولغا والحكام الآخرون جالسين في مقاعدهم بلا كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، احذري!”
أبهرهم العرض تمامًا.
“إنه قصير جدًا.”
من نطاق المشاعر الذي أظهره، إلى التعابير التي جسدها لتعكسها…
“…أنا ممتنة لـ—”
كان عرضًا بلا عيوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبهرهم العرض تمامًا.
لا يمكن إنكاره، ووجدت أولغا نفسها تلعق شفتيها الجافتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
“ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استدارت، رأت أنه انحنى ليلتقط قطعة من الورق التي سقطت على الأرض.
وجدت نفسها تسأل عن اسم الطالب.
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
قام المتدرب بإمالة رأسه، وأدار رأسه لمقابلة نظرتها.
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
حالما دخل، لم يظهر تعبيره أي تغييرات تقريبًا.
‘….لم أحصل على الدور.’
أخذها في لمحة قصيرة، ثم أجاب في النهاية.
اصدام—!
“جوليان.”
“التفاصيل الدقيقة في تعبيراته ونبرة صوته…”
“جوليان…”
كل ما استطاعت فعله هو التحديق إلى الرجل الذي انحنى ببطء ليمسك بحلقها.
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
نهضت من مقعدها، وسارت نحوه بحذر، متوقفة فقط عندما أصبحت على بُعد عدة أقدام منه.
“آه…؟”
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
كلما نظرت أكثر، شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس.
كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
“كأنما هو يقف أمامي… كيف يمكن لشخص أن يجسد جوهر ما أردت بهذه الطريقة؟ لقد تخطى مجرد تقليد الشخصية. كأنه أصبح الشخصية نفسها…”
إذا سارت الأمور على ما يرام، فهناك فرصة أن يتم اختيارها.
إذا كان هناك شيء واحد يزعجها بشأن الأداء، فهو أنه…
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
“إنه قصير جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
انتهى العرض هنا.
المشكلة كانت أن النص كان بالفعل مثاليًا كما هو في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها… هاا…”
لم يكن هناك طريقة لتمديد دوره، أليس كذلك؟
“همم”
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
تجعد حاجباها بينما نظرت مرة أخرى إلى جوليان.
“آه..!”
ببطء، مدت يدها نحوه وقالت.
كلما نظرت أكثر، شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس.
“تهانينا على النجاح. سأضيف اسمك في المسرحية. في الوقت الحالي، سأخذ بعض الوقت لإجراء بعض التعديلات على النص. سأرسل لك النسخة النهائية غدًا.”
أول ضحية قتل له.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
“…. انتهيت.”
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كل ذلك كان بلا جدوى.
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
“م-ماذا تفعل…!؟”
“تأكد من ترتيب الأضواء بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
قُاطع كلماتها بصوته الهادئ.
كان الوضع فوضويًا، لكن أويف لم تمانع وتابعت التعليمات بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
‘….لم أحصل على الدور.’
كان المنظر صادمًا لها.
ما زال عقلها يفكر في الدور الذي لم تحصله.
“إنه قصير جدًا.”
“كيف؟”
إذا سارت الأمور على ما يرام، فهناك فرصة أن يتم اختيارها.
من الناحية الواقعية، كانت هي الأكثر استحقاقًا للدور.
“أريد أن أصنع تحفة. قطعة ستكون مرادفة لاسمي.”
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على الأشياء التي كانت تحملها من السقوط على الأرض.
كانت تعرف ما يحبونه وما يكرهون.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
“إنه قصير جدًا.”
فلماذا…؟
لكن أجسادهم رفضت الاستجابة.
لماذا لم يتم اختيارها؟
أول ضحية قتل له.
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
وجدت نفسها تسأل عن اسم الطالب.
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
اصدام—!
كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، احذري!”
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
علاوة على ذلك، كانت مألوفة جدًا مع أعضاء المجموعة.
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
إذا سارت الأمور على ما يرام، فهناك فرصة أن يتم اختيارها.
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
“آه، احذري!”
“كل الفنانين يتوقون إلى صنع روائعهم. أنا لست مختلفًا.”
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
اصدام—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
على الرغم من ردود أفعالها السريعة، لم تتمكن أويف من تجنب الاصطدام تمامًا بما كان أمامها وسقطت على مؤخرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
“آه..!”
تردد أنفاس أزارياس الثقيلة بينما يحدق في يده، وهو يشعر بمزيج من الذنب، الجنون، والحماس بعد أول ضحية قتل له.
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على الأشياء التي كانت تحملها من السقوط على الأرض.
شعرت بوخز في جسدها، وأصبحت قشعريرة تسري فيه.
لكن ذلك كان على حساب نفسها.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
‘….لقد آلمني ذلك.’
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
شعرت بالألم في مؤخرتها، وحاولت أويف جاهدًا ألا تظهر ذلك على وجهها.
ابتسامة عابرة من الحماس تومض، ثم تُبتلع بالجنون المتزايد الذي رقص في عينيه.
استعدت لرفع رأسها للاعتذار، لكنها عندما فعلت، تجمدت تعبيراتها.
كان عرضًا بلا عيوب.
كانت هناك شخصية تقف أمامها.
حالما دخل، لم يظهر تعبيره أي تغييرات تقريبًا.
مرتديه نفس التعبير الثابت، كانت تنظر إليها من الأعلى.
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
توقعت أويف نصفًا أن يقول شيئًا مثل “ماذا كنتِ تفعلين؟” أو “انتبهِ إلى أين تذهبين”، لكن على عكس توقعاتها، مد يده نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
كان المنظر صادمًا لها.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان.”
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
“كأنما هو يقف أمامي… كيف يمكن لشخص أن يجسد جوهر ما أردت بهذه الطريقة؟ لقد تخطى مجرد تقليد الشخصية. كأنه أصبح الشخصية نفسها…”
لكن…
حالما دخل، لم يظهر تعبيره أي تغييرات تقريبًا.
“أستطيع أن أساعد نفسي.”
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
رفضت أويف العرض وساعدت نفسها على النهوض.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
لم يكن الأمر وكأنها لا تقدّر الإيماءة، لكنها شعرت بعدم الارتياح لفكرة لمس يد رجل آخر.
في تلك اللحظة، تغير الجو في الغرفة.
“…أنا ممتنة لـ—”
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
قُاطع كلماتها بصوته الهادئ.
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
عندما استدارت، رأت أنه انحنى ليلتقط قطعة من الورق التي سقطت على الأرض.
“التفاصيل الدقيقة في تعبيراته ونبرة صوته…”
التقطها، نظر إليها لفترة وجيزة.
لم يستطع أي منهم أن يبعد عينيه عنه.
“…..كنت فقط أريد هذا.”
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
“آه، أممم…”
الفصل 75: القانون [2]
أصدرت أصوات غريبة من فمها فجأة بينما بقيت عيناها معلقة على الورقة في يده.
تاك—
“…هل…؟”
“….”
لأول مرة في حياتها، شعرت أويف بأن وجهها احمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أصبحت ابتسامته أكثر كثافة.
_______
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
“…. انتهيت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
