الفصل 70: الخبرة العملية [7]
الفصل 70: الخبرة العملية [7]
“كان ذلك مزعجا للغاية. آه-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن فقط هنا؟ أين الآخرون؟”
**وووم—**
“شكراً…؟”
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ، وترددت الخطى في المسافة. بقيت جالسا وأنظر إلى المسافة.
_________
“….أنا متعب.”
“هذا…”
لم أستطع تحريك جسدي.
في غابة نائية.
في الخارج، على الجهة المقابلة، كان الحراس ربما يقاتلون السجناء الذين هربوا.
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
كنت أعرف الخطة من أستاذ باكلام الذي أخبرني بكل شيء. على الأقل، كل شيء كان يعرفه.
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
كان هناك خمسة أشخاص آخرين يعرفون الخطة. كانوا جميعًا ينتمون إلى نفس المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أسألك نفس السؤال.”
….التي بدا أنني كنت جزءًا منها أيضًا.
“نعم.”
“أنت…”
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
استعدت تركيزي بعد سماع صوت معين. ومع ذلك، لم ألتفت وواصلت التحديق في نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….الشخص الذي يسير بيننا.”
“….كيف وصلت إلى هنا؟”
كنت أعرف ذلك، ولهذا السبب، كان علي أن أستعد.
في النهاية، كان هذا كل ما استطاعت قوله.
_________
كنت على وشك أن أضحك آنذاك.
أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أخيرًا.
“أود أن أسألك نفس السؤال.”
دفعت المنظمة ثمناً باهظًا لوضعها بين يديه.
لا، حقًا.
“إذن، ماذا؟”
كنت في الواقع فضوليا.
كانت بالتأكيد شخصية فريدة من نوعها.
“هذا ليس من شأنك-”
“هم~”
توقفت عندما أدركت تناقضها. انهار تعبير وجهها، وفي النهاية ضغطت على لسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…”
“عمتي. كانت عمتي.”
كنت على استعداد لتحمل المخاطرة والسماح للنسبة بالارتفاع قليلاً.
“….أفهم.”
نظرت روز حولها وأمالت رأسها قليلاً.
أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك قول شيء ما عندما عبست كيرا وبدأت بفرك ذراعيها.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يلتقط أنفاسه، تمكن من الرد:
“…..”
تألقت عيناها الحمراء في الظلام وهي تضغط على أسنانها.
“…..”
“الأمر يستحق المخاطرة.”
“….إذن؟”
ألقى روبرت نظرة حوله.
“إذن، ماذا؟”
كان الأمر مضحكًا.
التفت للنظر إلى كيرا التي كانت فمها مفتوحًا. وكأنها أدركت شيئًا ما، انتهى بها الأمر إلى التمتمة بشيء يشبه، “هل تصدق هذا اللعين…”
كان مجرد تمثيل.
لم يكن بإمكاني سماعها بوضوح سوى لأنها لم تكن تحاول إخفاء صوتها.
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
قلت فقط، “أود أن أسألك نفس السؤال”. لم أقصد أنني كنت أخطط للمشاركة بعد أن شاركت.”
حولت نظرتي لأنظر إلى السقف وبتدريجيا، فقدت ابتسامتي. هل ستشكرني حقا إذا عرفت الحقيقة؟
“أنت…”
”…..شكرًا.”
رفعت قبضتها وأمالت جسدها قليلاً. بدا وكأنها كانت ترغب في ضربني. ومع ذلك، لم أرتبك وواصلت التحديق فيها.
“هذا…”
“ماذا تفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….شكرًا.”
تألقت عيناها الحمراء في الظلام وهي تضغط على أسنانها.
“سمحت له بإنقاذها.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على استعداد للتضحية بالمكاسب قصيرة الأجل.
لم تصل تلك القبضة إلي.
….التي بدا أنني كنت جزءًا منها أيضًا.
تنفست بعمق، ثم تراجعت وشتمت.
”…..شكرًا.”
“اللعنة.”
كان من الصعب بالفعل على المنظمة أن تجعلهم يحصلون على هذه القطع الأثرية. أما إيصالها للسجناء ذوي الدرجة الأعلى، فكان شبه مستحيل.
هززت رأسي بصمت وتراجعت أيضًا. كان جسدي ما زال يؤلمني، وكانت طاقتي تتعافى ببطء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
في المسافة، ما زلت أسمع أصوات الضرب المكتوم. بدا أن المعركة كانت شديدة في الخارج.
“…..أنت قوي جدًا.”
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
قطعت كيرا أفكاري مرة أخرى بصوتها.
كان يأمل أن يكون هذا هو الحال، لكنه استجاب بشكل مختلف.
“قوي؟”
“…..”
نظرت إليها وكدت أشك في كلماتها.
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
هل قالت لي للتو إنني قوي؟
“يبدو أنك أنقذتني.”
أردت أن أضحك. قوي؟ كما لو. كنت لا أزال ضعيفا حاليا.
كانت قطعة أثرية للاستخدام مرة واحدة تمكن حاملها من الانتقال الآني خارج السجن.
السبب الوحيد الذي جعلني أستطيع مجاراة عمّتها هو أن طاقتها كانت محجوزة لفترة طويلة، وكان جسدها لا يزال يتأقلم مع الحياة بدون القيود.
نظرت روز حولها في ارتباك. ثم، وكأنها أدركت أنهما لم يعودا في السجن، التفتت نحو روبرت وابتسمت.
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماعي لما قاله، كنت أعرف أنه إذا كان هو الوحيد الذي هرب، فإن فرصي في الحصول على ما أريد ستنخفض بشكل كبير.
ومع ذلك…
”….آه، نعم.”
“….شكرًا.”
“أين سيجارتي عندما أحتاج إليها؟ تبا”
قبلت كلماتها ولم أنكرها.
“…..”
هكذا كان شخصيتي.
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
“لا أثر للتواضع، أليس كذلك…؟ حسنًا، فهمت. رغم أنك مزعج، إلا أنك قوي جدًا.”
الفصل 70: الخبرة العملية [7]
أخذت كيرا في النهاية تهز كتفيها.
لو كنت أعرف، لكان…
“إذن…”
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
ثم بدأت تخدش جانب وجهها.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
”….آه، نعم.”
أن تشكرني فجأة… بصراحة لم أتوقع ذلك أبدًا.
خدش. خدش.
“ما هذا…؟”
“نعم.”
….التي بدا أنني كنت جزءًا منها أيضًا.
خدش—
هززت رأسي بصمت وتراجعت أيضًا. كان جسدي ما زال يؤلمني، وكانت طاقتي تتعافى ببطء شديد.
“صحيح…”
“أنا ممتن لكلماتك.”
مكررة نفس الكلمات، كانت تكافح لإخراج الكلمات من فمها. مرتبكًا، استمررت في التحديق فيها حتى انتهت بالنقر على لسانها.
ثم بدأت تخدش جانب وجهها.
“لا يهم، اللعنة. كنت فقط أريد أن أقول شكراً.”
نظرت روز حولها في ارتباك. ثم، وكأنها أدركت أنهما لم يعودا في السجن، التفتت نحو روبرت وابتسمت.
“شكراً…؟”
لا، حقًا.
تفاجأت.
“نعم.”
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
خدش. خدش. خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش—
“قتل ذلك قليلا – عمتي… شكرا على مساعدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمتي. كانت عمتي.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قادمين من أجلي. منذ اللحظة التي قتلت فيها ويسلي في بُعد المرآة، كان ظهورهم أمرًا لا مفر منه.
حتى مع توضيحها، كان من الصعب عليّ إخراج الكلمات من فمي. كنت أظن أنني فهمت شخصيتها، لكن…
لبناء أساس متين.
ما نوع هذا الموقف؟
“….أنا متعب.”
أن تشكرني فجأة… بصراحة لم أتوقع ذلك أبدًا.
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
‘ربما هي من النوع الذي يكون صريحًا جدًا في مشاعره.’
“شخص مثير جدًا للاهتمام.”
النوع الذي يقول ما يفكر فيه. بدا منطقيًا عندما فكرت في الأمر. ومع ذلك، لم أكن أعرفها جيدًا بما يكفي لأكون متأكدًا.
“مـه~ مع ذلك، عليّ شكرك.”
كنت على وشك قول شيء ما عندما عبست كيرا وبدأت بفرك ذراعيها.
كانت بالتأكيد شخصية فريدة من نوعها.
“آه، اللعنة… أنت تجعلني أتذمر من تعليقاتي الخاصة. آه، اللعنة. قشعريرة. كل ما أشعر به هو قشعريرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب شعر روبرت بالارتباك بسبب الموقف.
بمساعدة الجدار، بدأت في الوقوف.
كان الأمر مضحكًا.
“أيا كان، سأغادر بحق الجحيم.”
لا، حقًا.
من دون أن تنظر إلى الوراء، تردد صدى خطواتها في المكان. طوال الطريق، كانت تواصل فرك ذراعيها وهي تتمتم بكلمة “قشعريرة” مرارًا وتكرارًا.
_________
بينما بدأ ظهرها يبتعد عني تدريجيًا، تمكنت من سماع بعض الكلمات منها.
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ، وترددت الخطى في المسافة. بقيت جالسا وأنظر إلى المسافة.
“أين سيجارتي عندما أحتاج إليها؟ تبا”
‘كنت أريد فقط أن أسمح للبروفيسور بالهروب، لكن ذلك كان سيكون مريبًا جدًا.’
رأيتها تضرب رأسها بيدها.
“يا له من تطور مريض”
“كان ذلك مزعجا للغاية. آه-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على استعداد للتضحية بالمكاسب قصيرة الأجل.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أسألك نفس السؤال.”
تطلعت إلى المشهد ووجدت نفسي أبتسم بلا وعي.
ومع ذلك…
كان الأمر مضحكًا.
….التي بدا أنني كنت جزءًا منها أيضًا.
وبطريقة ما… كان لطيفًا أيضًا.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
كانت بالتأكيد شخصية فريدة من نوعها.
خدش. خدش.
لكن…
“هم~”
“…..”
”…..كنت فقط أتبع الخطة.”
حولت نظرتي لأنظر إلى السقف وبتدريجيا، فقدت ابتسامتي. هل ستشكرني حقا إذا عرفت الحقيقة؟
“أنت…”
“هااا…”
الشيء الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو شخصيته.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
“….كيف وصلت إلى هنا؟”
عمّتها… الشخص الذي كانت تريد قتله.
[◆ المهمة الرئيسية مُفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
هي لا تزال على قيد الحياة. كنت أعرف هذا لأنني كنت من ساعدها على الهروب.
ثم، وكأن يدين خفيتين كانتا تضغطان على حنجرتها، تمكنت من إخراج بضع كلمات بصعوبة:
“يا له من تطور مريض”
وو— وووم—!
…..حقيقة أنها كانت عمتها كانت تطورا مريضا لم أكن أتوقعه.
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
لو كنت أعرف، لكان…
خدش. خدش. خدش.
“ههه.”
_________
ضحكت فجأة عندما ضربني الإدراك.
“….ربما كنت سأفعل نفس الشيء.”
دفعت المنظمة ثمناً باهظًا لوضعها بين يديه.
كنت متأكدًا من ذلك.
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
في النهاية، كانت هذه خطوة ضرورية كان عليّ اتخاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب شعر روبرت بالارتباك بسبب الموقف.
‘كنت أريد فقط أن أسمح للبروفيسور بالهروب، لكن ذلك كان سيكون مريبًا جدًا.’
تألقت عيناها الحمراء في الظلام وهي تضغط على أسنانها.
بعد سماعي لما قاله، كنت أعرف أنه إذا كان هو الوحيد الذي هرب، فإن فرصي في الحصول على ما أريد ستنخفض بشكل كبير.
“…..”
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت وحيدًا. كنت بحاجة إلى حلفاء. أشخاص يمكنني استخدامها لمساعدتي في كشف أسرار هذه المنظمة
لهذا السبب، وافقت على فكرته وأنقذت عمّة كيرا.
كنت على استعداد لتحمل المخاطرة والسماح للنسبة بالارتفاع قليلاً.
أو بالأحرى…
”…شخص مثير للاهتمام.”
“سمحت له بإنقاذها.”
”….آه، نعم.”
الشخص الذي توقفت عن تحريكه بواسطة الخيوط لم يكن سوى البروفيسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي لا تزال على قيد الحياة. كنت أعرف هذا لأنني كنت من ساعدها على الهروب.
كان مجرد تمثيل.
الفصل 70: الخبرة العملية [7]
….طريقة لجعلها تعتقد أنه كان في صفهم.
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
لم أكن متأكدًا من الثمن الذي ستدفعه تصرفاتي في المستقبل. سواء كانت ستجعل كيرا تنقلب ضدي، أو إذا كان البروفيسور سينقلب عليّ، لكن…
‘ربما هي من النوع الذي يكون صريحًا جدًا في مشاعره.’
“إنها ضرورية.”
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
كنت وحيدًا. كنت بحاجة إلى حلفاء. أشخاص يمكنني استخدامها لمساعدتي في كشف أسرار هذه المنظمة
كانت قطعة أثرية للاستخدام مرة واحدة تمكن حاملها من الانتقال الآني خارج السجن.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
الشيء الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا…”
هل كان نفس الشخص الذي رأيته في الرؤية؟ إذا كان كذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قادمين من أجلي. منذ اللحظة التي قتلت فيها ويسلي في بُعد المرآة، كان ظهورهم أمرًا لا مفر منه.
“الأمر يستحق المخاطرة.”
استعادت ذكريات طريقة قتال الفتى من قبل، والتعبير الخالي من المشاعر الذي ارتسم على وجهه وهو يهاجمها، وضحكت روز.
كانوا قادمين من أجلي. منذ اللحظة التي قتلت فيها ويسلي في بُعد المرآة، كان ظهورهم أمرًا لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع توضيحها، كان من الصعب عليّ إخراج الكلمات من فمي. كنت أظن أنني فهمت شخصيتها، لكن…
كنت أعرف ذلك، ولهذا السبب، كان علي أن أستعد.
هل كان نفس الشخص الذي رأيته في الرؤية؟ إذا كان كذلك…
حتى لو كان ذلك يعني الفشل عن عمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماعي لما قاله، كنت أعرف أنه إذا كان هو الوحيد الذي هرب، فإن فرصي في الحصول على ما أريد ستنخفض بشكل كبير.
[روز كيلين، معلمة كيرا وخصمها، قد نجت وتمكنت من الهرب مع اثنين من السجناء الآخرين. المستقبل يسير في نفس المسار.]
الفصل 70: الخبرة العملية [7]
ظهر إشعار متوقع أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي لا تزال على قيد الحياة. كنت أعرف هذا لأنني كنت من ساعدها على الهروب.
وتبعه إشعار آخر:
تألقت عيناها الحمراء في الظلام وهي تضغط على أسنانها.
[◆ المهمة الرئيسية مُفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
أويف ك. ميغريل 1 : سبات
وو— وووم—!
التقدم: 0%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمتي. كانت عمتي.”
كيرا ميلن 2 : سبات
**وووم—**
التقدم : 2% + 7% —> 9%
“ههه.”
إيفلين ج. فيرليس : سبات
رفعت قبضتها وأمالت جسدها قليلاً. بدا وكأنها كانت ترغب في ضربني. ومع ذلك، لم أرتبك وواصلت التحديق فيها.
التقدم: 0%
التقدم: 0%
“…..”
“….إذن؟”
حدقت بصمت في النافذة التي ظهرت أمامي.
“…..”
الفشل.
لهذا السبب، وافقت على فكرته وأنقذت عمّة كيرا.
أول فشل لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قادمين من أجلي. منذ اللحظة التي قتلت فيها ويسلي في بُعد المرآة، كان ظهورهم أمرًا لا مفر منه.
شعرت بصدري يضيق وأنا أنظر إلى +7%.
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
كان خسارة ضرورية كنت على استعداد لقبولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت فقط، “أود أن أسألك نفس السؤال”. لم أقصد أنني كنت أخطط للمشاركة بعد أن شاركت.”
لا زلت لا أعرف شيئًا عن الموقف الحالي، أو ما سيحدث بمجرد أن تصل النسب إلى 100%. الأرجح أنه سيكون شيئًا سيئًا بالنسبة لي.
كان خسارة ضرورية كنت على استعداد لقبولها.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل قالت لي للتو إنني قوي؟
كنت على استعداد لتحمل المخاطرة والسماح للنسبة بالارتفاع قليلاً.
“….إذن؟”
في النهاية، كسبت شيئًا أكثر قيمة بقراري:
وبطريقة ما… كان لطيفًا أيضًا.
لبناء أساس متين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، ما زلت أسمع أصوات الضرب المكتوم. بدا أن المعركة كانت شديدة في الخارج.
كنت على استعداد للتضحية بالمكاسب قصيرة الأجل.
لو كنت أعرف، لكان…
***
استعدت تركيزي بعد سماع صوت معين. ومع ذلك، لم ألتفت وواصلت التحديق في نفس الاتجاه.
في غابة نائية.
استغلالًا لنقطة ضعف البروفيسور، تمكنت من ضمه إلى جانبي. ولكن، كم من الثقة يمكنني أن أضع فيه حقًا؟
وو— وووم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تحريك جسدي.
التوت الرياح فجأة، وظهرت شخصيتان من العدم. تعثرا قليلاً إلى الأمام قبل أن يتمكنا من التوقف بعد خطوات قليلة.
“أين سيجارتي عندما أحتاج إليها؟ تبا”
“هااا… هااا…”
“أنت…”
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت روز الصمت الذي خيم على المكان فجأة.
لم يكونوا سوى روز كيلين وروبرت باكلام. لا يزال بإمكانهم الشعور بالحرارة العالقة من تعويذة كيرا حيث وجهوا المانا على الفور لتهدئة أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت وحيدًا. كنت بحاجة إلى حلفاء. أشخاص يمكنني استخدامها لمساعدتي في كشف أسرار هذه المنظمة
نظرت روز حولها في ارتباك. ثم، وكأنها أدركت أنهما لم يعودا في السجن، التفتت نحو روبرت وابتسمت.
ألقى روبرت نظرة حوله.
“يبدو أنك أنقذتني.”
….التي بدا أنني كنت جزءًا منها أيضًا.
بينما كان يلتقط أنفاسه، تمكن من الرد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت الابتسامة على وجه روز. بدت راضية جدًا.
”…..كنت فقط أتبع الخطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على استعداد للتضحية بالمكاسب قصيرة الأجل.
نظر إلى الزجاج المحطم في يده.
وبطريقة ما… كان لطيفًا أيضًا.
كانت قطعة أثرية للاستخدام مرة واحدة تمكن حاملها من الانتقال الآني خارج السجن.
وبطريقة ما… كان لطيفًا أيضًا.
دفعت المنظمة ثمناً باهظًا لوضعها بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت الابتسامة على وجه روز. بدت راضية جدًا.
كان هناك سجين آخر قد حصل على نفس القطعة الأثرية. مهمته كانت مشابهة لمهمة روبرت: مساعدة الأعضاء الأكثر خطورة على الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماعي لما قاله، كنت أعرف أنه إذا كان هو الوحيد الذي هرب، فإن فرصي في الحصول على ما أريد ستنخفض بشكل كبير.
كان من الصعب بالفعل على المنظمة أن تجعلهم يحصلون على هذه القطع الأثرية. أما إيصالها للسجناء ذوي الدرجة الأعلى، فكان شبه مستحيل.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
لهذا السبب، أُعطيت القطع الأثرية لهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش—
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يعد بروفيسورًا في هافن، لم تكن قيمته كبيرة في المنظمة.
“مـه~ مع ذلك، عليّ شكرك.”
كنت أعرف ذلك، ولهذا السبب، كان علي أن أستعد.
قطعت روز الصمت الذي خيم على المكان فجأة.
وبطريقة ما… كان لطيفًا أيضًا.
بينما تفرك معصميها اللذان كانا لا يزالان مصابان بكدمات، عقدت حاجبيها قليلاً.
النوع الذي يقول ما يفكر فيه. بدا منطقيًا عندما فكرت في الأمر. ومع ذلك، لم أكن أعرفها جيدًا بما يكفي لأكون متأكدًا.
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
“يبدو أنك أنقذتني.”
استعادت ذكريات طريقة قتال الفتى من قبل، والتعبير الخالي من المشاعر الذي ارتسم على وجهه وهو يهاجمها، وضحكت روز.
ما نوع هذا الموقف؟
”…شخص مثير للاهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبعه إشعار آخر:
كان هذا هو تقييمها له.
أردت أن أضحك. قوي؟ كما لو. كنت لا أزال ضعيفا حاليا.
“شخص مثير جدًا للاهتمام.”
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
بالتأكيد كان كذلك.
_________
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقدم : 2% + 7% —> 9%
نظرت روز حولها وأمالت رأسها قليلاً.
“….إذن؟”
“هل نحن فقط هنا؟ أين الآخرون؟”
كنت سأقتل بنقرة من إصبعها لو لم يكن الأمر كذلك.
“لست متأكدًا.”
‘ربما هي من النوع الذي يكون صريحًا جدًا في مشاعره.’
ألقى روبرت نظرة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش—
كان من المفترض أن تكون القطع الأثرية الخاصة بهم مبرمجة على نفس الإحداثيات، وبالتالي، نظريًا، كان ينبغي لهم أن يظهروا جميعًا هنا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن فقط هنا؟ أين الآخرون؟”
…وفقًا لما قيل له، كانت مهمتهم أسهل من مهمته.
السبب الوحيد الذي جعلني أستطيع مجاراة عمّتها هو أن طاقتها كانت محجوزة لفترة طويلة، وكان جسدها لا يزال يتأقلم مع الحياة بدون القيود.
لهذا السبب شعر روبرت بالارتباك بسبب الموقف.
“لا أثر للتواضع، أليس كذلك…؟ حسنًا، فهمت. رغم أنك مزعج، إلا أنك قوي جدًا.”
“هل من الممكن أن يكون هناك خطأ؟”
“…..أنت قوي جدًا.”
كان يأمل أن يكون هذا هو الحال، لكنه استجاب بشكل مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن فقط هنا؟ أين الآخرون؟”
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
كان هناك خمسة أشخاص آخرين يعرفون الخطة. كانوا جميعًا ينتمون إلى نفس المنظمة.
“هم~”
كانت وظيفتهم هي الهروب معهم.
اتسعت الابتسامة على وجه روز. بدت راضية جدًا.
خدش. خدش.
“حقًا، سمعتك تسبقك كأستاذ مرموق. إحساسك بالأولوية يستحق الإعجاب. أعتبر نفسي محظوظة لأنني حصلت عليك كمساعد. سأحرص على إخبار الإدارة عن مساهماتك. أنا متأكدة أنهم سيكافئونك.”
“لن أكذب، لقد كنت أواجه وقتًا صعبًا في التعامل معهما. خصوصًا ذلك الفتى. أسلوبه في القتال… كان فريدًا من نوعه.”
”…..شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
خفض روبرت رأسه ليعبر عن امتنانه.
كان هذا آخر شيء توقعت أن تقوله.
“أنا ممتن لكلماتك.”
كنت أعرف الخطة من أستاذ باكلام الذي أخبرني بكل شيء. على الأقل، كل شيء كان يعرفه.
“لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
“أنت…”
“من…؟”
أو بالأحرى…
أمال روبرت رأسه في ارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقدم : 2% + 7% —> 9%
فجأة تلاشت ابتسامة روز.
في غابة نائية.
ثم، وكأن يدين خفيتين كانتا تضغطان على حنجرتها، تمكنت من إخراج بضع كلمات بصعوبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن فقط هنا؟ أين الآخرون؟”
”….الشخص الذي يسير بيننا.”
بينما تفرك معصميها اللذان كانا لا يزالان مصابان بكدمات، عقدت حاجبيها قليلاً.
_________
“ربما تأخروا بسبب شيء ما. لقد توجهتُ إليك فورًا عندما استطعت، لذلك لم أتمكن من رؤيتهم.”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحمس كثيرًا. أنا فقط أضع كلمتي. ما إذا كنت ستحصل على شيء من هذا الأمر يعتمد على ‘هم’.”
أخذت كيرا في النهاية تهز كتفيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
