الفصل 58:الصيد [5]
الفصل 58:الصيد [5]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كل الأمل قد تلاشى، ولكن…
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
قصر كبير.
بدون تردد، مد ليون يده إلى حقيبته ليخرج مصباحه.
غمرتني مشاعر مألوفة.
ثود…ثود…
مرة أخرى، شعرت أنني حاضر، ولكن في نفس الوقت، لست كذلك.
*”….”*
يمكنني أن أرى وأتحرك، ولكنني لم أكن… “هنا”.
*’من كانت تحاول إنقاذه؟’*
”…..هل سأتمكن من اكتساب أي شيء؟”
*”….”*
نظرت من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على إحدى اللوحات المعلقة على الحائط.
المكان كان مزينًا بأثاث ولوحات في كل مكان.
كما لو كانا الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه.
من الواضح أن من يعيش هنا ثري جدًا.
لقد كان لقيطا تماما.
ركزت انتباهي على إحدى اللوحات المعلقة على الحائط.
*”…..أنت لست جوليان.”*
“عائلة مكونة من أربعة أفراد.”
اشتدت النيران، واحترقت الجدران.
شخصان بالغان، وطفلان. ذكر وأنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلبته غريزته لحماية الفتاة.
”….هل هؤلاء هم أصحاب القصر؟”
مال رأسه قليلاً، وشعرت بأنفاسي تتوقف.
“م-ساعدة…!”
*سويش—!*
حينها سمعت ذلك.
“أمي وأبي سيأتيان…”
صوت شاب، يبدو أنه لطفل.
رغم أنها لم تظهر ذلك بوضوح، إلا أن ملامح أويف بدت تشير إلى نفورها، حيث تجعد أنفها.
فرقعة—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”أنا خائف جدًا…”*
“ل-لا أستطيع التنفس…”
المشهد أثر في أكثر مما توقعت.
النيران اجتاحت المكان.
“لقد وصلتم…”
“أ-خي… لا أستطيع التنفس.”
حتى عندما غرقت خدي الأطفال بسبب الجوع، لم يهتم.
طفلان كانا متجمعين في زاوية الغرفة.
كان يريد أن يلقي نظرة أفضل على المكان المحيط به.
كانا يحدقان بالنيران المشتعلة بخوف.
لم أستطع أبدًا الإجابة عن سؤاله.
شعرت بإحساس مألوف بينما تدفقت المعلومات إلى عقلي.
طفلان كانا متجمعين في زاوية الغرفة.
عائلة من الطبقة العليا.
*’…أم هي؟’*
عائلة تحظى باحترام كبير داخل الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل وصلت أخيرًا؟
الطفلان في الغرفة كانا الوريثين الوحيدين للعقار.
الفتاة انكمشت بين ذراعيه.
كان الفتى أكبر من الفتاة بعام واحد، وكان هو الأخ الأكبر.
*بانغ!*
وسط هذه النيران المشتعلة.
*”كح…! كح….!”*
“أمي وأبي سيأتيان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-خي… لا أستطيع التنفس.”
غلبته غريزته لحماية الفتاة.
”…..هل سأتمكن من اكتساب أي شيء؟”
“إنه مؤلم… إنه مؤلم…”
شعرت بإحساس مألوف بينما تدفقت المعلومات إلى عقلي.
الفتاة انكمشت بين ذراعيه.
ترجمة : TIFA
“لا تقلقي، أمي وأبي قادمان… فقط انتظري قليلًا…”
في المسافة، ظهرت شخصية.
على الرغم من قوله ذلك، لم يبدو الفتى واثقًا.
ثود…ثود…
شعرت بكل المشاعر التي كان يشعر بها.
لكن هذا الظلام لم يدم طويلًا، إذ تحطم فجأة عندما اختفى ذلك الشعور بالحرارة التي كانت تجتاح جسد الطفل، وشعر بوجود شخص آخر.
كان الخوف يسيطر عليه بشكل كبير، لكنه بذل قصارى جهده ليخفيه.
مال رأسه قليلاً، وشعرت بأنفاسي تتوقف.
من أجل أخته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“سأحميك.”
*”أمي.”*
كان مستعدًا لتجاوز مخاوفه.
*”….”*
فرقعة!
*”أمي.”*
“آخ…!”
صوت أعاده إلى الواقع.
لكن النيران استمرت في الاشتعال.
بدون تردد، مد ليون يده إلى حقيبته ليخرج مصباحه.
“إنه مؤلم…! أ-خي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“ابقي خلفي.”
ذكرني كثيرًا بنفسي.
غطاها بذراعيه.
ابتسامة بدت دافئة لمن يراها من الخارج.
حرارة النار أحرقت جسده.
*”اعمل بجد أكثر.”*
كان عمره ثماني سنوات فقط، ومع ذلك…
*’أنا؟’*
“أخ…”
”….هل هؤلاء هم أصحاب القصر؟”
فهم واجبه جيدًا.
لا، كان انعكاسًا مثاليًا لما كنت أحاول أن أكونه.
”….”
من أجل أخته…
حدقت بصمت في المشهد أمامي.
“إنه مؤلم…! أ-خي.”
المشهد أثر في أكثر مما توقعت.
إحساس غريب بالاختناق استحوذ عليّ، مع ازدياد الثقل في صدري.
ذكرني كثيرًا بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
لا، كان انعكاسًا مثاليًا لما كنت أحاول أن أكونه.
*”أمسك بيدي!”*
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كل الأمل قد تلاشى، ولكن…
“لقد هربت من واجبي.”
*’…أم هي؟’*
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت خافت لتقطير الماء لفت انتباه الجميع.
شعرت بألم مألوف يخترق صدري.
*’آآآآه—!’*
“إيلي! إميلي!”
وكذلك إنسانيتهم.
صوت قاطع أفكاري.
مرة أخرى، شعرت أنني حاضر، ولكن في نفس الوقت، لست كذلك.
في المسافة، ظهرت شخصية.
حتى عندما غرقت خدي الأطفال بسبب الجوع، لم يهتم.
كانت تبدو مرهقة ومضطربة.
“أنت لم تعمل بما فيه الكفاية. لن تأكل اليوم!”
فرقعة!
النيران استمرت في الاشتعال.
لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
ولكن وسط ألسنة اللهب، أضاءت وجوه الطفلين.
اشتدت النيران، واحترقت الجدران.
*”لقد وصلت أخيرًا.”*
*”….هل كانت من أجلي أم من أجل أختي؟”*
في الوقت المناسب.
*’….كل شيء من أجل السماء المقلوبة.’*
*”أمي!”*
شعرت بألم مألوف يخترق صدري.
قفز الطفلان بسرعة ليقتربا من مكان وجود والدتهما.
هزّ ليون رأسه.
ولكن…
“إيلي! إميلي!”
*بانغ—!*
كما لو كانا الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه.
*”آاااااه!”*
”….هل تعتقد أنهم ينتظروننا هناك بالأسفل؟”
انهار السقف، وانتشر الحريق أكثر.
قرروا تأجيل جمع الفطريات، وتوجهوا مباشرةً إلى الحفرة للبحث عن جوليان وويسلي.
*”إيلي! إميلي….!!”*
شعرت بألم مألوف يخترق صدري.
صرخة الأم ترددت وسط بحر النيران، بينما انحنى الطفلان خوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”هل ستعودين؟”*
*”إنه مؤلم.”*
وكأن حياتهم لم تعد تهم.
*”لا أريد أن أموت.”*
وسط هذه النيران المشتعلة.
*”أمي.”*
في الوقت المناسب.
*”أبي.”*
لكن هذا الظلام لم يدم طويلًا، إذ تحطم فجأة عندما اختفى ذلك الشعور بالحرارة التي كانت تجتاح جسد الطفل، وشعر بوجود شخص آخر.
*”أنقذونا.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
أصواتهم تسربت إلى وعيي وهم يمسكون برؤوسهم.
*”لا أريد أن أموت.”*
*”….أرجوك أنقذني.”*
*”أمي.”*
*”أمي!”*
كانت الأرض مغطاة بالجثث المتناثرة.
*”أنا خائف.”*
*”ج-جائع… م-ؤلم…”*
*”أنا خائف جدًا…”*
اختفى في تلك اللحظة عندما عاد الظلام.
اشتدت النيران، واحترقت الجدران.
“أمي وأبي سيأتيان…”
صوت تشقق النار تردد، وانهد السقف للداخل.
*”أبي.”*
تناثرت الجمرات في كل اتجاه، وغطى الدخان كل شيء.
“عائلة مكونة من أربعة أفراد.”
*”كح…! كح….!”*
حطم الصمت الذي كان يسيطر على المكان.
وسط الكفاح، تمسك الشقيقان ببعضهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”تلك اليد…”*
كما لو كانا الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه.
قفز الطفلان بسرعة ليقتربا من مكان وجود والدتهما.
*بانغ!*
“لا أعلم.”
*بانغ!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
بدأ المبنى ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الكفاح، تمسك الشقيقان ببعضهما.
بدا أن كل الأمل قد تلاشى، ولكن…
اشتدت النيران، واحترقت الجدران.
*”أمسك بيدي!”*
كان يريد أن يلقي نظرة أفضل على المكان المحيط به.
يد امتدت من خلف النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فور استعادة بصري، وجدت نفسي أمام اثنتي عشرة عينًا مختلفة تحدق في اتجاهي من بعيد.
ظهرت ملامح والدتهما من خلفها.
كان يجوعهم.
*”أمسك بها!”*
*”انس كل ما عرفته. لم تعد هويتك مهمة. إذا كنت تريد الحرية، فعليك أن تكسبها.”*
*”أمي!”*
كان الفتى أكبر من الفتاة بعام واحد، وكان هو الأخ الأكبر.
*”أمي…!”*
“لقد رأيتَ ذكرياتي، أليس كذلك؟ كيف حصلت على وجهي.”
الأمل اشتعل في عقول الطفلين وهما يمدان أيديهما نحو اليد الممدودة.
“عائلة مكونة من أربعة أفراد.”
مدّا أيديهما في نفس اللحظة، ولكن…
الفصل 58:الصيد [5]
يد واحدة فقط أمسكت باليد الممدودة.
“ل-لا أستطيع التنفس…”
الفتى نظر إلى والدته التي كانت تحدق فيه بعينين مفتوحتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”أنا خائف جدًا…”*
سحبت ذراعه للخلف وشعر باختفاء أخته.
هذا هو ما كان علية.
*فرقعة!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يغسل عقولهم.
بعد وقت قصير، غمرت النيران مجال رؤيته بالكامل، وغمرت جسده بآلام شديدة.
لقد كان لقيطا تماما.
لكن الشيء الوحيد الذي كان يشغل عقل الفتى هو والدته.
*سويش—!*
*”إنه مؤلم…”*
كان الخوف يسيطر عليه بشكل كبير، لكنه بذل قصارى جهده ليخفيه.
*”أمي.”*
فهم واجبه جيدًا.
*”….أين أنت؟”*
رفع رأسه ببطء لينظر إليهم، وسمعوا صوته الخشن يردد:
انتظرها.
انتظرها.
*”أنا هنا…”*
مجموعة من المشاعر اجتاحت صدري فجأة.
*”هل ستعودين؟”*
سحبت ذراعه للخلف وشعر باختفاء أخته.
*”أمي.”*
كانت الرائحة بشعة لدرجة أن إيفلين اضطرت لتغطية أنفها لتجنب التقيؤ.
انتظر أن تمد يدها له مرة أخرى.
*”استيقظ.”*
ولكن…
*’آآآآه—!’*
لم تفعل أبدًا.
دائرة سحرية أرجوانية طفت فوقها بينما تغيرت ألوان الخيوط.
حتى مع إحساسه بجسده يحترق بالكامل.
*’أنا جائع…’*
الأمل.
حتى عندما غرقت خدي الأطفال بسبب الجوع، لم يهتم.
ظل موجودًا، وشعرت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا خشنًا وجافًا.
لكنها لم تعد أبدًا.
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
حتى النهاية.
*”أمسك بيدي!”*
—
*’من كانت تحاول إنقاذه؟’*
**∎ المستوى 2. [غضب] الخبرة + 3%**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
الظلام استحوذ عليه منذ ذلك الحين.
كانا يحدقان بالنيران المشتعلة بخوف.
لكن هذا الظلام لم يدم طويلًا، إذ تحطم فجأة عندما اختفى ذلك الشعور بالحرارة التي كانت تجتاح جسد الطفل، وشعر بوجود شخص آخر.
أدركت حينها أن طريقي قد أصبح مسدودًا.
*”أمي…؟”*
في النهاية…
هل وصلت أخيرًا؟
حتى الآن، ظل متعلقًا بالماضي. بأمه التي تركته وسط ألسنة اللهب.
غمره شعور بالراحة وهو يستسلم للظلام الذي احتضن وعيه.
من الواضح أن من يعيش هنا ثري جدًا.
لكن هذا الشعور بالراحة لم يدم طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة!
*”استيقظ.”*
حتى الآن، ظل متعلقًا بالماضي. بأمه التي تركته وسط ألسنة اللهب.
صوت أعاده إلى الواقع.
“إنه مؤلم… إنه مؤلم…”
كان صوتًا خشنًا وجافًا.
”…..هل سأتمكن من اكتساب أي شيء؟”
عندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه داخل كهف كبير.
كلهم تجمعوا معًا، خائفين.
لكنه لم يكن وحده.
شعرت وكأن صدري يتمزق بينما بقيت عيناه مثبتة عليّ.
كان هناك العديد من الأطفال الآخرين حوله.
لكن حتى أصواتهم كانت على وشك الاختفاء.
كلهم تجمعوا معًا، خائفين.
وكذلك إنسانيتهم.
*”أمي؟”*
لكن حتى أصواتهم كانت على وشك الاختفاء.
ناداها، لكنها لم تكن موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يغسل عقولهم.
*”انس كل ما عرفته. لم تعد هويتك مهمة. إذا كنت تريد
الحرية، فعليك أن تكسبها.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”ليس كافيًا!”*
ابتسم الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”أنقذونا.”*
ابتسامة بدت دافئة لمن يراها من الخارج.
*”أمي.”*
لكنها كانت نفس الابتسامة التي أجبرت الأطفال على الجوع.
*”اعمل بجد أكثر.”*
*”اعمل بجد أكثر.”*
كانت في آخر المجموعة، بينما قاد ليون المجموعة من الأمام.
لقد كان لقيطا تماما.
قفز الطفلان بسرعة ليقتربا من مكان وجود والدتهما.
“أنت لم تعمل بما فيه الكفاية. لن تأكل اليوم!”
*”أنا خائف.”*
“لا … أنا جائع… سأعمل بجد أكثر… من فضلك… فقط
…قليلا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
*”اصمت!”*
المكان كان مزينًا بأثاث ولوحات في كل مكان.
*’آآآآه—!’*
*”أنا خائف.”*
حتى عندما غرقت خدي الأطفال بسبب الجوع، لم يهتم.
ترجمة : TIFA
*”…..من أجل السماء المقلوبة! صلّوا!”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كل الأمل قد تلاشى، ولكن…
متطرف.
انتظرها.
*”ليس كافيًا!”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل عالقًا في ذهني. صوته يهمس في الجزء الخلفي من عقلي.
مجنون يستمتع بتعذيب الأطفال الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”أنقذونا.”*
*””أيها الأشياء عديمة الفائدة! لن تكون مفيدا بهذا المعدل!”*
“ل-لا أستطيع التنفس…”
كان يجوعهم.
كانت الرائحة بشعة لدرجة أن إيفلين اضطرت لتغطية أنفها لتجنب التقيؤ.
*’أنا عديم الفائدة…’*
شعرت بإحساس مألوف بينما تدفقت المعلومات إلى عقلي.
يغسل عقولهم.
كانت الرائحة بشعة لدرجة أن إيفلين اضطرت لتغطية أنفها لتجنب التقيؤ.
*’إنه مؤلم… إنه مؤلم… لكنه من أجل السماء المقلوبة.’*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة تحظى باحترام كبير داخل الإمبراطورية.
*’أنا جائع…’*
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
هذا هو ما كان علية.
*”ذكرياتي عن عائلتي ضبابية إلى حد ما. كيف حالهم الآن؟ هل هم بصحة جيدة؟ هل أختي بخير؟ هل ما زالوا يفكرون بي…؟”*
*’….كل شيء من أجل السماء المقلوبة.’*
وكأن حياتهم لم تعد تهم.
تدريجيًا، نسي الأطفال الألم والجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عندما أغشي عليهم بسبب الجوع والألم، كانت الكلمات الوحيدة التي همسوا بها هي…
أصواتهم تسربت إلى وعيي وهم يمسكون برؤوسهم.
*”من أجل السماء المقلوبة.”*
طفل واحد فقط لم يفقد صوته.
وكأن حياتهم لم تعد تهم.
“ابقي خلفي.”
راقبت هذا المشهد يتكرر مرارًا وتكرارًا.
النيران اجتاحت المكان.
جاء الآلاف من الأطفال وذهبوا.
*’….كل شيء من أجل السماء المقلوبة.’*
وبالنهاية، لم يبقَ سوى دمى عديمة العقل تؤمن بشيء واحد فقط.
أومأ الطفل برأسه كما لو كان يفهم الموقف.
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطاها بذراعيه.
هويتهم جُردت منهم.
مددت يدي إلى الأمام، حيث ظهرت خمسة خيوط ببطء.
وكذلك إنسانيتهم.
كان مستعدًا لتجاوز مخاوفه.
لم يبقَ سوى أصواتهم.
كانت الأرض مغطاة بالجثث المتناثرة.
*”ج-جائع… م-ؤلم…”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، نسي الأطفال الألم والجوع.
لكن حتى أصواتهم كانت على وشك الاختفاء.
*”أنا لست كذلك.”*
طفل واحد فقط لم يفقد صوته.
انتظر أن تمد يدها له مرة أخرى.
*”….”*
انتظر أن تمد يدها له مرة أخرى.
في الصمت، اقتربت منه.
حرارة النار أحرقت جسده.
*”مؤلم… جائع… أمي…”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت خافت لتقطير الماء لفت انتباه الجميع.
حتى الآن، ظل متعلقًا بالماضي. بأمه التي تركته وسط ألسنة اللهب.
صوت تشقق النار تردد، وانهد السقف للداخل.
توقفت خطواتي تدريجيًا، والتفت الطفل نحوي.
كانت الرائحة بشعة لدرجة أن إيفلين اضطرت لتغطية أنفها لتجنب التقيؤ.
وجهه المحترق بدا مألوفًا.
لكن أكثرها وضوحًا كان…
وعيناه، رغم براءتهما، حملتا وضوحًا معينًا وهو يحدق فيَّ.
عائلة من الطبقة العليا.
*”…..أنت لست جوليان.”*
*”….”*
أغلقت عيني ببطء قبل أن أهز رأسي بالإيجاب.
“ل-لا أستطيع التنفس…”
*”أنا لست كذلك.”*
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
أومأ الطفل برأسه كما لو كان يفهم الموقف.
نظرت من حولي.
نظر حوله.
صوت شاب، يبدو أنه لطفل.
*”كانت هذه ذكريات قد نسيتها منذ زمن طويل.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن وسط ألسنة اللهب، أضاءت وجوه الطفلين.
*”….”*
ظل وجهه ثابتًا بلا تغيير، لكن غضبه لم يكن كذلك.
استمعت بصمت.
مبلل بالكامل بالدماء، كان جسده يرتعش بمجرد أن سُلط الضوء عليه.
*”ذكرياتي عن عائلتي ضبابية إلى حد ما. كيف حالهم الآن؟ هل هم بصحة جيدة؟ هل أختي بخير؟ هل ما زالوا يفكرون بي…؟”*
الأمل اشتعل في عقول الطفلين وهما يمدان أيديهما نحو اليد الممدودة.
تغيرت ملامح وجهه فجأة، وشعرت بفكي ينقبض.
مبلل بالكامل بالدماء، كان جسده يرتعش بمجرد أن سُلط الضوء عليه.
الفتاة انكمشت بين ذراعيه.
“لقد رأيتَ ذكرياتي، أليس كذلك؟ كيف حصلت على وجهي.”
**∎ المستوى 1. [غضب] الخبرة + 13%**
النظرة التي وجهها إليّ…
ثود…ثود…
جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
***
*”تلك اليد…”*
لكنه لم يكن وحده.
مال رأسه قليلاً، وشعرت بأنفاسي تتوقف.
*’من كانت تحاول إنقاذه؟’*
مجموعة من المشاعر اجتاحت صدري فجأة.
شعرت وكأن صدري يتمزق بينما بقيت عيناه مثبتة عليّ.
لكن أكثرها وضوحًا كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
*”….هل كانت من أجلي أم من أجل أختي؟”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت، اقتربت منه.
كل ما شعرت به كان الغضب.
لقد كان لقيطا تماما.
إحساس غريب بالاختناق استحوذ عليّ، مع ازدياد الثقل في صدري.
كما لو كانا الشيء الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه.
*”لقد رأيتَ وجهها. من كانت تحاول إنقاذه؟”*
كان الخوف يسيطر عليه بشكل كبير، لكنه بذل قصارى جهده ليخفيه.
ظل وجهه ثابتًا بلا تغيير، لكن غضبه لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”هل ستعودين؟”*
لقد غلى بشكل أكثر شراسة.
*”لا أريد أن أموت.”*
*”هل كان ذلك لأنها وصلت قبل أن أصل؟ هل هذا هو السبب؟ ماذا كان سيحدث لو كنت أنا من وصل لليد أولاً؟”*
*بانغ!*
شعرت وكأن صدري يتمزق بينما بقيت عيناه مثبتة عليّ.
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
*”….هل كانت ستأخذ مكاني؟ أم أنني كنت سأُهمَل على أي حال؟”*
كان هناك العديد من الأطفال الآخرين حوله.
اختفى في تلك اللحظة عندما عاد الظلام.
“لا تقلقي، أمي وأبي قادمان… فقط انتظري قليلًا…”
لكن حتى مع ذلك، لم يختفِ وجهه.
*”لقد وصلت أخيرًا.”*
ظل عالقًا في ذهني. صوته يهمس في الجزء الخلفي من عقلي.
إحساس غريب بالاختناق استحوذ عليّ، مع ازدياد الثقل في صدري.
*’من كانت تحاول إنقاذه؟’*
*”عاشت السماء المقلوبة.”*
*’أنا؟’*
من الواضح أن من يعيش هنا ثري جدًا.
*’…أم هي؟’*
*بانغ!*
في النهاية…
*”….أين أنت؟”*
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع إحساسه بجسده يحترق بالكامل.
**∎ المستوى 1. [غضب] الخبرة + 13%**
كان مستعدًا لتجاوز مخاوفه.
لم أستطع أبدًا الإجابة عن سؤاله.
“أخ…”
*”….”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”أمي؟”*
لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
*”أمي…؟”*
فور استعادة بصري، وجدت نفسي أمام اثنتي عشرة عينًا مختلفة تحدق في اتجاهي من بعيد.
ثود…ثود…
أدركت حينها أن طريقي قد أصبح مسدودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل وصلت أخيرًا؟
لكنني لم أهتم.
*”أنا لست كذلك.”*
مددت يدي إلى الأمام، حيث ظهرت خمسة خيوط ببطء.
*”أمي.”*
دائرة سحرية أرجوانية طفت فوقها بينما تغيرت ألوان الخيوط.
حتى الآن، ظل متعلقًا بالماضي. بأمه التي تركته وسط ألسنة اللهب.
ثم…
في المسافة، ظهرت شخصية.
بينما كنت أحدق في المخلوقات القادمة، قبضت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”إنه مؤلم…”*
*سويش—!*
*سويش—!*
***
لا، كان انعكاسًا مثاليًا لما كنت أحاول أن أكونه.
”….هل تعتقد أنهم ينتظروننا هناك بالأسفل؟”
الطفلان في الغرفة كانا الوريثين الوحيدين للعقار.
تردد صوت إيفلين عبر الأنفاق الفارغة، ممتزجًا مع صوت خطواتهم السريعة نحو الحفرة التي أمامهم.
*’آآآآه—!’*
كانت في آخر المجموعة، بينما قاد ليون المجموعة من الأمام.
….وحين أضاء الضوء أخيرًا، تجمد مكانه.
تعبير وجهه كان صعب القراءة، لكنه كان واضحًا أنه قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
“لا أعلم.”
“أخ…”
هزّ ليون رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلبته غريزته لحماية الفتاة.
لم يمر سوى دقيقة منذ أن تمكنوا من هزيمة الـ نيكسفرنال المصنف كمرتبة مبتدئ.
*”…..من أجل السماء المقلوبة! صلّوا!”*
قرروا تأجيل جمع الفطريات، وتوجهوا مباشرةً إلى الحفرة للبحث عن جوليان وويسلي.
انتظر أن تمد يدها له مرة أخرى.
ثود…ثود…
*”أمي.”*
في اللحظة التي لمسوا فيها الأرض، لم يقابلهم سوى الظلام.
مجموعة من المشاعر اجتاحت صدري فجأة.
الهواء كان رطبًا، ورائحة كريهة خيمت في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل عالقًا في ذهني. صوته يهمس في الجزء الخلفي من عقلي.
“أوه…”
فرقعة!
“ما هذه الرائحة؟”
*”….أرجوك أنقذني.”*
كانت الرائحة بشعة لدرجة أن إيفلين اضطرت لتغطية أنفها لتجنب التقيؤ.
تناثرت الجمرات في كل اتجاه، وغطى الدخان كل شيء.
رغم أنها لم تظهر ذلك بوضوح، إلا أن ملامح أويف بدت تشير إلى نفورها، حيث تجعد أنفها.
هزّ ليون رأسه.
تنقيط…تنقيط…..!
كان الخوف يسيطر عليه بشكل كبير، لكنه بذل قصارى جهده ليخفيه.
صوت خافت لتقطير الماء لفت انتباه الجميع.
*”أنا لست كذلك.”*
حطم الصمت الذي كان يسيطر على المكان.
أومأ الطفل برأسه كما لو كان يفهم الموقف.
بدون تردد، مد ليون يده إلى حقيبته ليخرج مصباحه.
كانت في آخر المجموعة، بينما قاد ليون المجموعة من الأمام.
كان يريد أن يلقي نظرة أفضل على المكان المحيط به.
شخصان بالغان، وطفلان. ذكر وأنثى.
….وحين أضاء الضوء أخيرًا، تجمد مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما شعرت به كان الغضب.
وكذلك فعل الجميع.
*”أمسك بها!”*
“آه…”
وكأن حياتهم لم تعد تهم.
كانت الأرض مغطاة بالجثث المتناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *”أنقذونا.”*
رفع ليون رأسه ببطء لينظر إلى الشخص الجالس فوقها.
*”…..من أجل السماء المقلوبة! صلّوا!”*
مبلل بالكامل بالدماء، كان جسده يرتعش بمجرد أن سُلط الضوء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل عالقًا في ذهني. صوته يهمس في الجزء الخلفي من عقلي.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناه، رغم براءتهما، حملتا وضوحًا معينًا وهو يحدق فيَّ.
رفع رأسه ببطء لينظر إليهم، وسمعوا صوته الخشن يردد:
*فرقعة!*
“لقد وصلتم…”
*’من كانت تحاول إنقاذه؟’*
_______
*بانغ!*
ترجمة : TIFA
على الرغم من قوله ذلك، لم يبدو الفتى واثقًا.
….وحين أضاء الضوء أخيرًا، تجمد مكانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات