الفصل 52: القدرة الجديدة [1]
الفصل 52: القدرة الجديدة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم. كان يعني لي الكثير. بعد أن مررت بالكثير منه، عرفت جميع أنواع الآلام. و… الصراخ بسبب هذا النوع من الألم كان يبدو حقيرًا. ‘هناك ما هو أسوأ. هذا لا شيء.’
توك توك…
باختصار، كنت بحاجة لجعل العظمة تتأقلم مع ماناي.
خطوات هادئة ومتوازنة.
رمش المحقق بعينيه. ثم، متذكرًا المعلومات التي حصل عليها من “المركز”، ضرب جبهته برفق.
تحركوا نحو مبنى صغير حيث كان هناك عدة أشخاص مجتمعين.
“….لكن ماذا عن اللص؟”
سقطت كل الأنظار على الرجل ذو العباءة السوداء عندما دخل وأزال قبعة رأسه.
إلا أن الشخص لن يُسمح له بمحاولة الدمج مع عظمة دون مساعدة ما لم يحصل على درجة ثلاثة.
تغيرت تعبيراتهم على الفور، وانخفضت رؤوسهم لتحيته باحترام.
كم كانت الأسعار سخيفة لعظام الرتب الأعلى؟
“المحقق هالو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….المحقق.”
لكن الكتاب وصف هذه المرحلة بأنها الأصعب.
لكن لم يلق لهم أي اهتمام.
“هي تريد مراقبتي.”
توجهت عيناه إلى الجثة العارية التي كانت ممدة في وسط الطاولة.
الخطوة الأولى التي كنت بحاجة لتنفيذها هي “التأقلم”.
تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس رسمية لشرح الموقف.
لكن. حتى وأنا أتلقى هذا الألم الشديد، لم أطلق أي صوت. رفضت ببساطة أن أستسلم للألم.
“….لقد وجدنا الجثة على هذه الحال بعد أن تم إخراج الضيوف. نعتقد أن هذا حدث في أقل من خمس دقائق بعد إخراجهم. ولم نتمكن من العثور على الجثة إلا بعد أن دخل أحد موظفينا لتنظيف الغرف.”
وهذا بالضبط ما فعلته.
ثم أشار إلى عنق القاتل.
“….لا عجب أنها كانت تبدو صغيرة.” في الواقع، كانت مجرد وعاء للعظمة الفعلية التي كانت بحجم فخذي.
“إذا نظرتم إلى عنقه، نعتقد أنه مات نتيجة الخنق.”
“المحقق هالو.”
“…..”
ضع العظمة في المكان المناسب وابتكر تدفق مانا بين الاثنين.
مرة أخرى، ظل المحقق صامتاً.
“هو.” أخذت قلمًا وكتبت كل شيء.
اقترب أكثر من الجثة العارية أمامه ووضع يده على صدرها.
“صحيح.”
“المحقق؟”
لم يكن لأنها اعتقدت أنني ضعيف أو أي عذر آخر أخبرتني به حينها. بعيدًا عن ذلك.
في اللحظة التي بدأ الآخرون يتساءلون عن تصرفاته، أخيرًا تحدث.
استمرت الأصوات ولكن لم يخرج أي شيء من فمي. لن أسمح لنفسي بأن أطلق أي صوت.
“هو لم يمت بسبب الاختناق.”
“هي تريد مراقبتي.”
“آه؟ لكن…”
طقطقة!
مال برأسه وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ظل المحقق صامتاً.
“أشعر ببقايا سحر اللعنة. خافتة، ولكنني أستطيع أن أشعر بها.”
قلبت الصفحات وبدأت أقرأ. كنت أعرف المعلومات العامة، لكن ذلك لم يكن كافيًا. كنت بحاجة لمعرفة المزيد.
“آه.”
إلا أن الشخص لن يُسمح له بمحاولة الدمج مع عظمة دون مساعدة ما لم يحصل على درجة ثلاثة.
“لكن حتى ذلك غير كافٍ لقتله. إنها خافتة جدًا. سحر من مستوى منخفض.”
“عظمة الزند اليمنى.” العظمة التي تقع تحت الساعد.
استرجع المحقق صورة للمشهد في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
كان مشهدًا كان متأكدًا منه إلى حد كبير.
“…..!”
استمر في فتح عيني الجثة قبل أن يومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوران العالم بدأ، وحواف رؤيتي بدأت تصبح مظلمة. تدريجيًا، انتشرت الظلمة، تنحدر من جميع الجهات قبل أن تسلب بصري تمامًا.
“هذا الشخص قتل نفسه.”
كم كانت الأسعار سخيفة لعظام الرتب الأعلى؟
“قتل نفسه؟!”
“هاها.”
“ماذا؟ لكن…!”
“إذا سمحتم لي. لدي مكان يجب أن أذهب إليه.”
استنتج المحقق استنتاجًا أثار صدمة الجميع الحاضرين، ولكن عندما تجولت عينا المحقق على ساعد الضحية، تغير تعبيره قليلاً.
كنت بحاجة فعلًا إلى إيجاد طريقة لكسب المزيد من المال.
“نعم، هو قتل نفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كان متأكدًا أكثر الآن.
في اليوم التالي، خرجت من الحمام وأنا أمسك بكرة مألوفة.
أصبحت الصورة في ذهنه أكثر وضوحًا.
استنتج المحقق استنتاجًا أثار صدمة الجميع الحاضرين، ولكن عندما تجولت عينا المحقق على ساعد الضحية، تغير تعبيره قليلاً.
“تم استخدام سحر اللعنة لاحتجازه. لكن قبل أن يحصل على أي إجابات، قتل نفسه. الخنق ربما كان شيئًا تم فعله للتأكد من موته. دقيق للغاية.”
لم يكن لأنها اعتقدت أنني ضعيف أو أي عذر آخر أخبرتني به حينها. بعيدًا عن ذلك.
إطراء خفيف. ولكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… على الأرجح؟”
حول نظره بعيدًا عن الجثة ثم استدار.
استغرق الأمر عدة دقائق حتى عادت رؤيتي. عندما عادت، بدأت أنظر حولي. كل ما رأيته كان… “…..خيوط.”
“آه…؟ المحقق؟”
لم يكن لأنها اعتقدت أنني ضعيف أو أي عذر آخر أخبرتني به حينها. بعيدًا عن ذلك.
“لقد انتهيت من عملي هنا.
كان مشهدًا كان متأكدًا منه إلى حد كبير.
أفهم إلى حد ما ما حدث.”
حول نظره بعيدًا عن الجثة ثم استدار.
“….لكن ماذا عن اللص؟”
“هي تريد مراقبتي.”
“لص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
رمش المحقق بعينيه.
ثم، متذكرًا المعلومات التي حصل عليها من “المركز”، ضرب جبهته برفق.
كان هناك ثلاثة أقسام في فهرس الكتاب. الرتب والتصنيفات، الاستخدام والدمج، والأنواع.
“صحيح.”
“هو.” أخذت قلمًا وكتبت كل شيء.
أشار إلى الجثة.
“ربما هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى الجثة. “ربما هو.”
قبل أن يتمكن الحاضرون في الغرفة من قول أي شيء، أعاد قبعة رأسه وفتح الباب.
في المجمل، استغرقت حوالي ثلاثين دقيقة إضافية حتى تمكنت أخيرًا من تمرير ماناي بسلاسة في العظمة.
“إذا سمحتم لي.
لدي مكان يجب أن أذهب إليه.”
كان هناك مقاومة طفيفة من العظمة في البداية، ولكن مع مرور الوقت، بدأت تقبل المانا الخاصة بي.
مكان كان يتطلع لزيارته.
مكان مثير للاهتمام.
لكن. حتى وأنا أتلقى هذا الألم الشديد، لم أطلق أي صوت. رفضت ببساطة أن أستسلم للألم.
خرج من المبنى.
قبل أن يغادر، ترك كلمات أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا الألم لمدة ساعة كاملة. طوال الوقت كنت واقفًا بلا حراك أتحمل الألم. أتذكره. ….حتى المرة القادمة التي أواجه فيها شيئًا مشابهًا، يمكنني أن أخبر نفسي، “لقد صمدت أمام هذا، لماذا لا “أستطيع تحمل هذا؟
“حسنًا… على الأرجح؟”
قمت بتوجيهه نحو العظمة التي في يدي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ربما هي تعرف.”
في اليوم التالي، خرجت من الحمام وأنا أمسك بكرة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
وضعتها على المكتب وجلست على الكرسي حيث أخذت كتابًا وفتحته.
قررت في الوقت الحالي أن أؤجل مسألة الوشم على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت خشخشة…! صوت تكسر…!
بينما كانت هناك فرصة أن تكون ديليلا تعرف عن وضعي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ربما هي تعرف.”
“لا، ربما هي تعرف.”
طقطقة!
لم يكن من المنطقي لشخص قوي مثلها أن لا يعرف عن مثل هذه المنظمة.
ربما كان هذا هو السبب في أنها ذكرت الوشم الخاص بي في ذلك الوقت.
ثم أشار إلى عنق القاتل.
لو سألتها، ربما ستكون قادرة على إعطائي إجابة، لكن…
“قتل نفسه؟!”
“هاها.”
تحركوا نحو مبنى صغير حيث كان هناك عدة أشخاص مجتمعين.
ضحكت فجأة.
وانتبهت إلى بعض الأمور التي بدأت تصبح واضحة لي.
تعثرت عدة خطوات إلى الوراء قبل أن أسقط على مقعدي.
“….لذا هذا هو السبب في أنها جعلتني مساعدًا لها.”
ذلك لم يكن مهمًا. ثلاثة، أربعة، خمسة، ستة… طالما أن جسدي لم يخذلني، فلا شيء يمكن أن يوقفني. الألم… كان شيئًا أستطيع التعامل معه.
لم يكن لأنها اعتقدت أنني ضعيف أو أي عذر آخر أخبرتني به حينها.
بعيدًا عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“هي تريد مراقبتي.”
كان وكأن عظام ساعدي قد تم سحقها بواسطة صخرة كبيرة تسقط عليها.
كان ذلك واضحًا لي بعد التفكير في الوضع.
هذا الوشم الذي أملكه… بينما كان هناك احتمال أنني أكون مخطئًا، كنت أميل للاعتقاد أن استنتاجي كان صحيحًا.
بينما كانت هناك فرصة أن تكون ديليلا تعرف عن وضعي…
هذا جعلني أطرح عدة أسئلة أخرى.
كم كانت تعرف؟
ما هي تلك المنظمة؟
هل كانت تعتقد أنني جزء من تلك المنظمة؟
إذا كانت كذلك، هل هي حليفتي لي أم عدوتي ؟
“…يا لها من مشكلة.”
كان هناك مقاومة طفيفة من العظمة في البداية، ولكن مع مرور الوقت، بدأت تقبل المانا الخاصة بي.
أصاب رأسي صداع كلما فكرت في الأمر.
أصبح الوضع أكثر تعقيدًا.
سبب آخر جعلني أقرر تأجيل لقائي معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل عظمة من رتبة الصغيرة أن تكون بهذه الغلاء…”
حتى أعرف موقفها، قررت أن آخذ وقتي لمراقبة الوضع.
لذا. “….”
“هاه.”
في اللحظة التي بدأ الآخرون يتساءلون عن تصرفاته، أخيرًا تحدث.
حولت انتباهي إلى الكتاب في يدي، [تصنيف العظام واستخداماتها].
كان كتابًا تم إعطاؤه لنا كجزء من اختيار الدورة التدريبية.
قبل أن يتمكن الحاضرون في الغرفة من قول أي شيء، أعاد قبعة رأسه وفتح الباب.
وكان ذلك الأفضل، لأن استعارة الكتاب من المكتبة كان سيكون مشكلة.
خاصة إذا جاء أحد للتحقيق في الأكاديمية ووجد أنه مباشرة بعد عودتي من المزاد، كان أول شيء فعلته هو البحث عن العظام.
حدث مشبوه للغاية.
“…..!”
—فليب
لذا. “….”
قلبت الصفحات وبدأت أقرأ.
كنت أعرف المعلومات العامة، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
كنت بحاجة لمعرفة المزيد.
أمسكت بالكرة بين أصابعي ووجهت إليها مانا. توهجت الكرة بلون أبيض بينما امتلأت الغرفة فجأة بالضوء.
لكن. حتى وأنا أتلقى هذا الألم الشديد، لم أطلق أي صوت. رفضت ببساطة أن أستسلم للألم.
وهذا بالضبط ما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت خشخشة…! صوت تكسر…!
[المقدمة: العظام البُعدية واستخداماتها]
سقطت عظمة سوداء طويلة على الطاولة مع صوت طقطقة مكتوم.
كان هناك ثلاثة أقسام في فهرس الكتاب.
الرتب والتصنيفات، الاستخدام والدمج، والأنواع.
ترجمة : TIFA
على مدار الساعة التالية، استوعبت كل المعلومات في الكتاب قبل أن ألخص كل شيء في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، وبعد تفحص دقيق، تمكنت من تحديد نوع العظمة.
“هو.”
أخذت قلمًا وكتبت كل شيء.
: الرتب.
كانت العظام تُصنف بناءً على رتبة الوحش المصدر.
الوحش من رتبة الرضع ينتج عظمة من رتبة الرضع وهكذا.
كانت هناك وحوش من رتبة البدائيه، لكن لم يتم العثور على أي عظمة من هذا النوع.
كلما كانت قوة الوحش أكبر، كانت القدرة أقوى.
قلبت الصفحات وبدأت أقرأ. كنت أعرف المعلومات العامة، لكن ذلك لم يكن كافيًا. كنت بحاجة لمعرفة المزيد.
: الأنواع.
كان الجسم البشري يستطيع قبول خمسة عظام كحد أقصى،
وبمجرد دمجها لا يمكن إخراجها.
أي عظام أكثر من ذلك سيتسبب في انهيار الجسم.
كان هناك سبع أنواع من العظام التي يمكن دمجها في الجسم البشري:
عظمة الجمجمة، عظمة الضلع، عظمة الزند، عظمة الفخذ، عظمة الحوض، عظمة الفقرات، وأخيرًا عظمة الفك.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو العظمة.
“….”
توقف قلمي هنا، ووجهت انتباهي إلى الكرة بجانبي.
!…كريك…إكراك
وأخيرًا، الدمج.
“هكذا، أليس كذلك؟”
استنتج المحقق استنتاجًا أثار صدمة الجميع الحاضرين، ولكن عندما تجولت عينا المحقق على ساعد الضحية، تغير تعبيره قليلاً.
أمسكت بالكرة بين أصابعي ووجهت إليها مانا.
توهجت الكرة بلون أبيض بينما امتلأت الغرفة فجأة بالضوء.
حان الوقت الآن للانتقال إلى الجزء الأكثر أهمية.
ظهرت دائرة سحرية في الهواء.
استمرت لبضع ثوانٍ قبل أن تتحطم.
استمرت الأصوات ولكن لم يخرج أي شيء من فمي. لن أسمح لنفسي بأن أطلق أي صوت.
ثم…
في اللحظة التي بدأ الآخرون يتساءلون عن تصرفاته، أخيرًا تحدث.
طقطقة!
طعنة–!
سقطت عظمة سوداء طويلة على الطاولة مع صوت طقطقة مكتوم.
توجهت عيناه إلى الجثة العارية التي كانت ممدة في وسط الطاولة.
“….لا عجب أنها كانت تبدو صغيرة.”
في الواقع، كانت مجرد وعاء للعظمة الفعلية التي كانت بحجم فخذي.
“عظمة الزند اليمنى.” العظمة التي تقع تحت الساعد.
دققت النظر في العظمة أمامي وتراجعت خطوة إلى الوراء.
كانت هناك هالة معينة تنبعث منها جعلتني أشعر بعدم الارتياح.
جعلت وجهي يتجعد.
ليس ذلك فحسب، بل كانت الرائحة التي تنبعث منها غير مريحة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا الألم لمدة ساعة كاملة. طوال الوقت كنت واقفًا بلا حراك أتحمل الألم. أتذكره. ….حتى المرة القادمة التي أواجه فيها شيئًا مشابهًا، يمكنني أن أخبر نفسي، “لقد صمدت أمام هذا، لماذا لا “أستطيع تحمل هذا؟
مع ذلك، وبعد تفحص دقيق، تمكنت من تحديد نوع العظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل عظمة من رتبة الصغيرة أن تكون بهذه الغلاء…”
“عظمة الزند اليمنى.”
العظمة التي تقع تحت الساعد.
شفتاي ارتجفتا وقلبي تلوى من الألم.
“…..الرتبة أيضًا تبدو من رتبة المبتدئين.”
كانت العظمة تنتمي إلى ميتريل، المعروفة عادة بأنها وحش من رتبة المبتدئين.
حتى وإن لم تكن كذلك، كان الكتاب يذكر أن العظام من رتبة الإرهاب فما فوق تتوهج وكانت كثيفة المانا بشكل استثنائي.
“آه…؟ المحقق؟”
لكن هذه لم تكن كذلك، لذلك كان من العدل الافتراض أنها عظمة من رتبة المبتدئين.
ربما تكون من رتبة الأطفال، لكنني كنت أشك في ذلك بالنظر إلى السعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت تعبيراتهم على الفور، وانخفضت رؤوسهم لتحيته باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن حاجبيّ يتجعدان.
“من أجل عظمة من رتبة الصغيرة أن تكون بهذه الغلاء…”
كان وكأن عظام ساعدي قد تم سحقها بواسطة صخرة كبيرة تسقط عليها.
كم كانت الأسعار سخيفة لعظام الرتب الأعلى؟
كان يوم الأحد.
فكرة ذلك جعلتني أرغب في التقيؤ.
توك توك…
كنت بحاجة فعلًا إلى إيجاد طريقة لكسب المزيد من المال.
لكن لم يلق لهم أي اهتمام.
عندها سيتحسن تقدمي بالتأكيد.
“لص؟”
“هوو.”
مال برأسه وعبس.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو العظمة.
_________
كانت خطوات الدمج واضحة إلى حد ما.
***
ضع العظمة في المكان المناسب وابتكر تدفق مانا بين الاثنين.
توك توك…
بينما كنت أفهم المبدأ وراء الدمج، لم أكن واثقًا تمامًا من قدرتي على تنفيذ ذلك.
كان ذلك واضحًا لي بعد التفكير في الوضع. هذا الوشم الذي أملكه… بينما كان هناك احتمال أنني أكون مخطئًا، كنت أميل للاعتقاد أن استنتاجي كان صحيحًا.
لكنني حاولت رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
اتبعت الخطوات المعتادة.
لكن لم يلق لهم أي اهتمام.
مركزًا انتباهي على جوهري، اجتاحني دفء معين.
“أشعر ببقايا سحر اللعنة. خافتة، ولكنني أستطيع أن أشعر بها.”
قمت بتوجيهه نحو العظمة التي في يدي.
على مدار الساعة التالية، استوعبت كل المعلومات في الكتاب قبل أن ألخص كل شيء في ذهني.
“همم.”
“هو.” أخذت قلمًا وكتبت كل شيء.
شعرت بأن حاجبيّ يتجعدان.
أصاب رأسي صداع كلما فكرت في الأمر. أصبح الوضع أكثر تعقيدًا. سبب آخر جعلني أقرر تأجيل لقائي معها.
كان هناك مقاومة طفيفة من العظمة في البداية، ولكن مع مرور الوقت، بدأت تقبل المانا الخاصة بي.
الخطوة الأولى التي كنت بحاجة لتنفيذها هي “التأقلم”.
“…..”
باختصار، كنت بحاجة لجعل العظمة تتأقلم مع ماناي.
سقطت عظمة سوداء طويلة على الطاولة مع صوت طقطقة مكتوم.
كانت هذه خطوة ضرورية قبل الانتقال إلى جزء “الدمج”.
لم يكن لأنها اعتقدت أنني ضعيف أو أي عذر آخر أخبرتني به حينها. بعيدًا عن ذلك.
لذلك قررت أن أكون صبورًا.
لكن. حتى وأنا أتلقى هذا الألم الشديد، لم أطلق أي صوت. رفضت ببساطة أن أستسلم للألم.
لم تكن هذه خطوة سهلة.
كان مشهدًا كان متأكدًا منه إلى حد كبير.
“…..”
لكن هذه لم تكن كذلك، لذلك كان من العدل الافتراض أنها عظمة من رتبة المبتدئين. ربما تكون من رتبة الأطفال، لكنني كنت أشك في ذلك بالنظر إلى السعر.
كنت على صواب.
مركزًا انتباهي على جوهري، اجتاحني دفء معين.
كانت عملية “التأقلم” تستغرق وقتًا أطول مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ لكن…”
ومع ذلك، بينما نظرت إلى الساعة، ابتسمت.
كان الألم شيئًا يمكنني الشعور به بوضوح في ذهني.
كان يوم الأحد.
بينما كنت أفهم المبدأ وراء الدمج، لم أكن واثقًا تمامًا من قدرتي على تنفيذ ذلك.
كان لدي كل الوقت في العالم.
“صحيح.”
في المجمل، استغرقت حوالي ثلاثين دقيقة إضافية حتى تمكنت أخيرًا من تمرير ماناي بسلاسة في العظمة.
“هو.” أخذت قلمًا وكتبت كل شيء.
“…هاه.”
كانت هذه خطوة ضرورية قبل الانتقال إلى جزء “الدمج”.
بمجرد أن وصلت إلى هذه المرحلة، أطلقت الزفير الذي كنت أحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا الألم لمدة ساعة كاملة. طوال الوقت كنت واقفًا بلا حراك أتحمل الألم. أتذكره. ….حتى المرة القادمة التي أواجه فيها شيئًا مشابهًا، يمكنني أن أخبر نفسي، “لقد صمدت أمام هذا، لماذا لا “أستطيع تحمل هذا؟
حان الوقت الآن للانتقال إلى الجزء الأكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ربما هي تعرف.”
“الدمج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه العملية أيضًا ليست معقدة جدًا.
استمر في فتح عيني الجثة قبل أن يومئ برأسه.
لكن الكتاب وصف هذه المرحلة بأنها الأصعب.
أصبحت الصورة في ذهنه أكثر وضوحًا.
ليس لأن القيام بها صعب، بل بسبب الألم الذي سيشعر به الشخص أثناء الدمج.
.وقفت في صمت وشاهدت ساعدي يتلوى ويتشنج.
لهذا السبب كانت المعاهد تختبر تحمل الشخص للألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل عظمة من رتبة الصغيرة أن تكون بهذه الغلاء…”
إلا أن الشخص لن يُسمح له بمحاولة الدمج مع عظمة دون مساعدة ما لم يحصل على درجة ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يا لها من مشكلة.”
لكن بالنسبة لي…
دققت النظر في العظمة أمامي وتراجعت خطوة إلى الوراء. كانت هناك هالة معينة تنبعث منها جعلتني أشعر بعدم الارتياح. جعلت وجهي يتجعد. ليس ذلك فحسب، بل كانت الرائحة التي تنبعث منها غير مريحة أيضًا.
ذلك لم يكن مهمًا.
ثلاثة، أربعة، خمسة، ستة… طالما أن جسدي لم يخذلني، فلا شيء يمكن أن يوقفني.
الألم… كان شيئًا أستطيع التعامل معه.
مكان كان يتطلع لزيارته. مكان مثير للاهتمام.
لذا.
لم أتردد في الخطوة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المقدمة: العظام البُعدية واستخداماتها]
“…..!”
تمسك العظم بساعدي، وأغرقني ألم شديد اجتاح جسدي.
لهذا السبب كانت المعاهد تختبر تحمل الشخص للألم.
كان من الصعب وصف الألم.
فكرة ذلك جعلتني أرغب في التقيؤ.
كان وكأن عظام ساعدي قد تم سحقها بواسطة صخرة كبيرة تسقط عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، وبعد تفحص دقيق، تمكنت من تحديد نوع العظمة.
كانت العضلات تتلوى وتتحرك كنتيجة لذلك، والعظمة التصقت بجلدي.
حول نظره بعيدًا عن الجثة ثم استدار.
صوت خشخشة…! صوت تكسر…!
: الرتب. كانت العظام تُصنف بناءً على رتبة الوحش المصدر. الوحش من رتبة الرضع ينتج عظمة من رتبة الرضع وهكذا. كانت هناك وحوش من رتبة البدائيه، لكن لم يتم العثور على أي عظمة من هذا النوع. كلما كانت قوة الوحش أكبر، كانت القدرة أقوى.
كانت الأصوات التي خرجت من ساعدي كلها لي لسماعها.
حولت انتباهي إلى الكتاب في يدي، [تصنيف العظام واستخداماتها]. كان كتابًا تم إعطاؤه لنا كجزء من اختيار الدورة التدريبية.
شفتاي ارتجفتا وقلبي تلوى من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت خشخشة…! صوت تكسر…!
كان الألم شيئًا يمكنني الشعور به بوضوح في ذهني.
كان يوم الأحد.
لكن.
حتى وأنا أتلقى هذا الألم الشديد، لم أطلق أي صوت.
رفضت ببساطة أن أستسلم للألم.
الخطوة الأولى التي كنت بحاجة لتنفيذها هي “التأقلم”.
الألم.
كان يعني لي الكثير.
بعد أن مررت بالكثير منه، عرفت جميع أنواع الآلام. و… الصراخ بسبب هذا النوع من الألم كان يبدو حقيرًا.
‘هناك ما هو أسوأ. هذا لا شيء.’
لكن هذه لم تكن كذلك، لذلك كان من العدل الافتراض أنها عظمة من رتبة المبتدئين. ربما تكون من رتبة الأطفال، لكنني كنت أشك في ذلك بالنظر إلى السعر.
لذا.
“….”
“آه.”
.وقفت في صمت وشاهدت ساعدي يتلوى ويتشنج.
ثم أشار إلى عنق القاتل.
!…كريك…إكراك
“همم.”
استمرت الأصوات ولكن لم يخرج أي شيء من فمي.
لن أسمح لنفسي بأن أطلق أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ لكن…”
استمر هذا الألم لمدة ساعة كاملة.
طوال الوقت كنت واقفًا بلا حراك أتحمل الألم.
أتذكره.
….حتى المرة القادمة التي أواجه فيها شيئًا مشابهًا، يمكنني أن أخبر نفسي، “لقد صمدت أمام هذا، لماذا لا
“أستطيع تحمل هذا؟
توك توك…
“…..!”
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو العظمة.
طعنة–!
“هاه.”
بينما سمعت الصوت المدوي لشيء ينكسر، أخيرًا شعرت بشيء من الضعف.
“إذا نظرتم إلى عنقه، نعتقد أنه مات نتيجة الخنق.”
تعثرت عدة خطوات إلى الوراء قبل أن أسقط على مقعدي.
ضحكت فجأة. وانتبهت إلى بعض الأمور التي بدأت تصبح واضحة لي.
دوران العالم بدأ، وحواف رؤيتي بدأت تصبح مظلمة.
تدريجيًا، انتشرت الظلمة، تنحدر من جميع الجهات قبل أن تسلب بصري تمامًا.
“المحقق؟”
حتى في تلك الحالة، بقيت صامتًا.
“…..”
شعرت بذراعي اليمنى ترتجف وشيء يخرج منها.
لم أكن متأكدًا مما هو.
لم أستطع الرؤية.
لكن. حتى وأنا أتلقى هذا الألم الشديد، لم أطلق أي صوت. رفضت ببساطة أن أستسلم للألم.
استغرق الأمر عدة دقائق حتى عادت رؤيتي.
عندما عادت، بدأت أنظر حولي.
كل ما رأيته كان…
“…..خيوط.”
“إذا سمحتم لي. لدي مكان يجب أن أذهب إليه.”
_________
كانت الأصوات التي خرجت من ساعدي كلها لي لسماعها.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم. كان يعني لي الكثير. بعد أن مررت بالكثير منه، عرفت جميع أنواع الآلام. و… الصراخ بسبب هذا النوع من الألم كان يبدو حقيرًا. ‘هناك ما هو أسوأ. هذا لا شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفهم إلى حد ما ما حدث.”
سقطت كل الأنظار على الرجل ذو العباءة السوداء عندما دخل وأزال قبعة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم. كان يعني لي الكثير. بعد أن مررت بالكثير منه، عرفت جميع أنواع الآلام. و… الصراخ بسبب هذا النوع من الألم كان يبدو حقيرًا. ‘هناك ما هو أسوأ. هذا لا شيء.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
