الفصل 47: أخذها لنفسي [2]
الفصل 47: أخذها لنفسي [2]
“الأخلاق.”
رجل طويل وقف على المسرح.
مظهره جذب انتباه جميع الحاضرين.
نعم، كنت جشعًا.
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
لقد أقسمت أنني سأفعل أي شيء لأصبح أقوى وأحقق هدفي. و… أخذ العظم… وأنا أعلم أنه شيء يمكنني فعله، وأنه سيكون ذا فائدة كبيرة لهدفي… كنت أعرف أنه يجب عليّ فعله. صحيح… لأنه في النهاية، لم أكن أستطيع أن أفوت مثل هذه الفرصة.
م:م:المترجم الإنجليزي مرات يترجمها الى كلمه مسوده ومرات الى الختيار في كلا الحالتين اثنينهم نفس الشي وهل مره عفتها كما هي من دون ان اغيرها الى كلمه اختيار لانه غير مناسبه في سياق الجملة الي فوق .
*****
لقد أقسمت أنني سأفعل أي شيء لأصبح أقوى وأحقق هدفي. و… أخذ العظم… وأنا أعلم أنه شيء يمكنني فعله، وأنه سيكون ذا فائدة كبيرة لهدفي… كنت أعرف أنه يجب عليّ فعله. صحيح… لأنه في النهاية، لم أكن أستطيع أن أفوت مثل هذه الفرصة.
بينما كان يتحدث، ازدهر صوته في جميع انحاء القاعة الكبرى. لقد أسكت كل الضوضاء داخل المكان.
ولكن الآن بعد أن كنت متأكدا إلى حد ما من أنها كانت الهدف المقصود، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن تغير الرؤية بشكل كبير للغاية
— إنه من دواعي فخري أن أكون هنا أمامكم كمعلن لهذا الحدث اليوم….
استمر في تقديم نفسه. كلمات لا فائدة منها استمرت لعدة دقائق قبل أن تُطفأ الأنوار. ما تلا ذلك كان الصمت بينما توقف الضجيج.
اتسعت عيناها عند صوت الصوت وانقلب رأسها إلى يمينها حيث كانت شخصية مألوفة تجلس
— سنبدأ الآن بتقديم النقابات الخمسة عشر.
سوش، سوش، سوش–!
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
سقطت خمسة عشر راية من الجوانب، كل واحدة تعرض أنماطاً وألواناً معقدة ومختلفة.
لم تكن قد اكتشفت إذا كان هو بالفعل من كان يراقبها.
ومضت الأضواء، مشيرة إلى كل راية، مظهرة فخامتها للجميع ليرونها.
“ماذا؟”
كانت تبدو مصنوعة بعناية فائقة، مزخرفة بأنماط ذهبية معقدة، ومصنوعة من أقمشة نادرة. كانت الأنماط والشعارات تبدو وكأنها مصممة يدويًا بعناية، وكل راية كانت تحمل تصميماً فريداً يبرز بطريقة أو بأخرى.
‘… هي مستهدفة.’
في أي مناسبة عادية، كنت سأكون مفتونًا بالأحداث.
لكن…
“هل أستطيع أن أفعلها…؟”
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
كل ما كنت أفكر فيه كان المهمة. أو بالأحرى، العظم.
كم سأصبح أقوى إذا أخذت العظم؟
‘… هي مستهدفة.’
يسمح للبشر بزراعة خمسة عظام فقط في أجسامهم. أي أكثر من ذلك سيكون خطيرًا للغاية.
سقطت خمسة عشر راية من الجوانب، كل واحدة تعرض أنماطاً وألواناً معقدة ومختلفة.
ومع ذلك، مما قرأته، بعد دمج العظم، سيجد المرء قوته متزايدة ويمنح قدرة [فطرية] كانت تنتمي إلى روح الوحش المتوفى.
بالأخص لأنني لم أتمكن من ضمان قدرتي على التصرف تمامًا كما كان النسخة مني في الرؤية. كان هناك احتمال حقيقي أن يكون شخص آخر قد تم اختياره كهدف بدلاً من إيفلين.
….كانت فرصة مغرية للغاية، وكنت أعرف أنني لا أستطيع أن أتركها تفلت من يدي.
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
خصوصًا في ظل قوتي الحالية. كنت في حاجة ماسة لشيء مثل ذلك.
… ولم يكن الأمر كما لو أن المهمة يمكن أن تتحكم فيّ. سواء اخترت إتمام المهمة أم لا، كان لديّ حرية كاملة في الاختيار.
“لكن ماذا عن المهمة…؟”
“ماذا هناك؟”
هل ستسمح بذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظار كل شيء ليبدأ.
المهمة لم تحدد ما يجب علي فعله. في ذهني، ما تطلبته المهمة كان فضح الاحتيال ومنع إيفلين من الوصول إلى السيناريو الذي رأيته في الرؤية.
كنت أطمع في شيء لا يجب أن يكون لي من الأساس.
لكن…
“…..لا شيء.”
لم يكن هناك شيء في المهمة يشير إلى أنه لا يمكنني أخذ العظم.
لقد أقسمت أنني سأفعل أي شيء لأصبح أقوى وأحقق هدفي. و… أخذ العظم… وأنا أعلم أنه شيء يمكنني فعله، وأنه سيكون ذا فائدة كبيرة لهدفي… كنت أعرف أنه يجب عليّ فعله. صحيح… لأنه في النهاية، لم أكن أستطيع أن أفوت مثل هذه الفرصة.
… ولم يكن الأمر كما لو أن المهمة يمكن أن تتحكم فيّ. سواء اخترت إتمام المهمة أم لا، كان لديّ حرية كاملة في الاختيار.
….وكانت هذه هي كل المعلومات التي أحتاجها لصياغة خطة.
وبما أن الأمر كذلك…
لماذا لا يمكنني أخذ العظم؟
أعيد عقلها إلى ذكرياتها قبل خمس سنوات. كانت ذاكرة لا تستطيع نسيانها. مهما حاولت، لم تستطع أن تنساها.
“أنا أعرف من سيحصل عليه. ومتى سيحصل عليه. وكيف سيجدونه.”
كان من المحتمل جدًا أنها كانت بالفعل تحت المراقبة. ….ولذلك بدأت الحديث معها.
لماذا لا يمكنني إيجاد طريقة لأخذ العظم لنفسي؟
لا يجب أن تخدعها تصرفاته الحالية. قد تكون خمس سنوات قد مرت، لكن ما فعله في ذلك اليوم…
كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما شعرت بوخز في صدري.
آه…
هذا الإحساس.
كنت لا أزعج نفسي عادة، لكن البشر الخارقين يميلون إلى أن يكونوا أكثر دقة في الحكم على هذه الأنواع من الأشياء.
كان يهدد بابتلاع عقلي في أي لحظة. كان غريبًا في البداية، لكنه أصبح أوضح مع مرور الوقت.
“سآخذ كل شيء.”
الجشع.
ربما، أيًا كان اللص، جعل منها المجرمة ببساطة لأنها كانت أسهل شخص يمكن إلقاء اللوم عليه.
نعم، كنت جشعًا.
— سنبدأ الآن بتقديم النقابات الخمسة عشر. سوش، سوش، سوش–!
كنت أطمع في شيء لا يجب أن يكون لي من الأساس.
“أنا أعرف من سيحصل عليه. ومتى سيحصل عليه. وكيف سيجدونه.”
“ههه.”
كان عليّ أن أتنازل عنها.
فكرت في جميع الآثار التي ستكون لأفعالي على العمال الأبرياء وموظفي دار المزادات. لقد وخز وعيي، ولكن في الوقت نفسه، كنت أعرف أنني لا أستطيع تحمل أن أكون
.عاطفيا
كان من المحتمل جدًا أنها كانت بالفعل تحت المراقبة. ….ولذلك بدأت الحديث معها.
“الأخلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون الجاني شخصًا من هذه الغرفة، وهو يستهدفها مباشرة.’
كان عليّ أن أتنازل عنها.
“ماذا هناك؟”
لم أعد إيميت رو.
اتسعت عيناها عند صوت الصوت وانقلب رأسها إلى يمينها حيث كانت شخصية مألوفة تجلس
الأخلاق لم تعد شيئًا يخصني. بينما كانت هناك بعض الخطوط التي لا أستطيع أن أتجاوزها، بقية الأمور… كان عليّ أن أتخلى عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت إيفلين حاجبيها.
لقد أقسمت أنني سأفعل أي شيء لأصبح أقوى وأحقق هدفي.
و…
أخذ العظم… وأنا أعلم أنه شيء يمكنني فعله، وأنه سيكون ذا فائدة كبيرة لهدفي…
كنت أعرف أنه يجب عليّ فعله.
صحيح…
لأنه في النهاية، لم أكن أستطيع أن أفوت مثل هذه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هو مختلف عن الماضي، لكن….”
من أجل مصلحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت إيفلين حاجبيها.
كان عليّ أن أكون جشعًا.
“…..آه.”
***
لماذا لا يمكنني إيجاد طريقة لأخذ العظم لنفسي؟
منذ بداية الافتتاح، شعرت إيفلين بشيء غريب. كان يبدو كما لو أن شخصًا ما يراقب كل حركتها. ومع ذلك، عندما نظرت، لم ترَ سوى الفراغ وراءها.
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
“هل هذا مجرد شعور عندي…؟”
“لم تأتِ إلى هنا بلا سبب، أليس كذلك؟”
نظرت إلى يسارها ثم إلى يمينها. وعندما تأكدت أنه لا يوجد شيء غير طبيعي، أعادت نظرها إلى الأمام.
كل شيء كان يبدو حيًا في ذهنها.
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
كانت قد أقسمت أنها شعرت بشيء ما. وعادةً لا تخطئ في مثل هذه الأمور.
عزز صمته أفكارها، وأصبحت مشوشة أكثر.
حواسها كانت دقيقة للغاية.
“غريب…”
تداخلت صورة مع صورته. كانت نسخة أصغر منه. على عكس التعبير الثابت الذي كان يرتديه الآن، كان يحمل ملامح وجه مليئة بالاحتقار فقط.
“ماذا هناك؟”
“هل هناك شيء تريد أن تقوله؟”
وصل إلى أذنيها صوت جاف.
في النهاية…
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك بسبب تصرفاتي في محاولة التدخل في الوضع. نوع من تأثير الفراشة…
اتسعت عيناها عند صوت الصوت وانقلب رأسها إلى يمينها حيث كانت شخصية مألوفة تجلس
على أي حال، كنت الآن متأكدًا من بعض الأشياء.
“جوليان؟”
كل ما كنت أفكر فيه كان المهمة. أو بالأحرى، العظم. كم سأصبح أقوى إذا أخذت العظم؟
ماذا يفعل هنا…؟
تقدم اللعبة، و تقدم الشخصية، والعظم… “…..سآخذ كل شيء.”
“ها.”
“….!”
بالكاد استمرت صدمتها أكثر من ثانيتين قبل أن يعود وجهها إلى وجهه الجليدي الطبيعي. كان وجها لم تعرضه
“إلا لأولئك الذين اعتبرتهم “غير مألوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — إنه من دواعي فخري أن أكون هنا أمامكم كمعلن لهذا الحدث اليوم…. استمر في تقديم نفسه. كلمات لا فائدة منها استمرت لعدة دقائق قبل أن تُطفأ الأنوار. ما تلا ذلك كان الصمت بينما توقف الضجيج.
بالطبع، كان جوليان الحالي شخصًا غريبًا بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتيجة النهائية… “كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
“كنت أشعر بشيء غريب من قبل. كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
فكرت في جميع الآثار التي ستكون لأفعالي على العمال الأبرياء وموظفي دار المزادات. لقد وخز وعيي، ولكن في الوقت نفسه، كنت أعرف أنني لا أستطيع تحمل أن أكون .عاطفيا
بدأت الأمور تتوضح لها الآن. الإحساس الغريب… كان هو، أليس كذلك؟
— سيداتي وسادتي. شكراً جزيلاً لكم على الحضور إلى افتتاح المسودة(الاختيار) السابعة والخمسين.
هو من كان يراقبها. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه إيفلين.
… ولم يكن الأمر كما لو أن المهمة يمكن أن تتحكم فيّ. سواء اخترت إتمام المهمة أم لا، كان لديّ حرية كاملة في الاختيار.
لكن، لماذا يراقبها الآن؟ ألم يكن قد أهملها تمامًا في المعهد؟
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
لقد كانت تفضل الأمور كما هي، فماذا تغير فجأة؟
هل كانت تفتقد شيئًا؟
لم يكلف جوليان نفسه عناء الرد عليها، وكان يبدو غارقًا في أفكاره. شعرت إيفلين بالغضب من تصرفاته.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لاحظت إيفلين جوليان. كان يتكئ على الكرسي، وشفتاه تنحنيان برفق في ما بدا كابتسامة.
عزز صمته أفكارها، وأصبحت مشوشة أكثر.
“هل هذا مجرد شعور عندي…؟”
“هل هناك شيء تريد أن تقوله؟”
“….”
“همم?”
عندما يحدث ذلك…
رفع جوليان حاجبه ونظرا لبعضهما البعض.
كانت قد أقسمت أنها شعرت بشيء ما. وعادةً لا تخطئ في مثل هذه الأمور.
عقدت إيفلين حاجبيها.
….وكانت هذه هي كل المعلومات التي أحتاجها لصياغة خطة.
“لم تأتِ إلى هنا بلا سبب، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
“….”
__________
لم يكلف جوليان نفسه عناء الرد عليها، وكان يبدو غارقًا في أفكاره. شعرت إيفلين بالغضب من تصرفاته.
المهمة لم تحدد ما يجب علي فعله. في ذهني، ما تطلبته المهمة كان فضح الاحتيال ومنع إيفلين من الوصول إلى السيناريو الذي رأيته في الرؤية.
تداخلت صورة مع صورته. كانت نسخة أصغر منه. على عكس التعبير الثابت الذي كان يرتديه الآن، كان يحمل ملامح وجه مليئة بالاحتقار فقط.
وصل إلى أذنيها صوت جاف.
“بالطبع، هو مختلف عن الماضي، لكن….”
في النهاية…
أعيد عقلها إلى ذكرياتها قبل خمس سنوات. كانت ذاكرة لا تستطيع نسيانها. مهما حاولت، لم تستطع أن تنساها.
كان هذا هو حجم جشعي.
وحتى الآن، كانت تستطيع أن تتذكر كل شيء بوضوح.
رفع جوليان حاجبه ونظرا لبعضهما البعض.
من الطقس إلى الروائح…
***
كل شيء كان يبدو حيًا في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان؟”
وكان ذلك بالضبط لأنه بدا حيًا جدًا أنَّها لم ….
تستطع أن ترى فيه أي تغيير.
كنت قلقًا من أن تكون في الرؤية قد كانت مجرد “مجرمة” لسوء الحظ.
“إنه نفس الشخص. قد يتصرف بشكل مختلف، لكن في داخله… هو نفسه.”
بالطبع، كان جوليان الحالي شخصًا غريبًا بالنسبة لها.
نعم.
“…..لا شيء.”
لا يجب أن تخدعها تصرفاته الحالية. قد تكون خمس سنوات قد مرت، لكن ما فعله في ذلك اليوم…
كنت قلقًا من أن تكون في الرؤية قد كانت مجرد “مجرمة” لسوء الحظ.
“لن أنخدع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخلاق لم تعد شيئًا يخصني. بينما كانت هناك بعض الخطوط التي لا أستطيع أن أتجاوزها، بقية الأمور… كان عليّ أن أتخلى عنها.
في تلك اللحظة، لاحظت إيفلين جوليان. كان يتكئ على الكرسي، وشفتاه تنحنيان برفق في ما بدا كابتسامة.
بالطبع، كان جوليان الحالي شخصًا غريبًا بالنسبة لها.
تجمدت تعبيراتها.
بالكاد استمرت صدمتها أكثر من ثانيتين قبل أن يعود وجهها إلى وجهه الجليدي الطبيعي. كان وجها لم تعرضه “إلا لأولئك الذين اعتبرتهم “غير مألوفين.
“ماذا؟”
بدأت حاجباها يلتقيان ببطء.
“…..لا شيء.”
اتسعت عيناها عند صوت الصوت وانقلب رأسها إلى يمينها حيث كانت شخصية مألوفة تجلس
هز رأسه، ثم قام تدريجيًا.
ما يجب علي فعله بعد ذلك هو الانتظار.
“لقد حصلت على ما أردت.”
لا يجب أن تخدعها تصرفاته الحالية. قد تكون خمس سنوات قد مرت، لكن ما فعله في ذلك اليوم…
“…..؟”
رفع جوليان حاجبه ونظرا لبعضهما البعض.
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
م:م:المترجم الإنجليزي مرات يترجمها الى كلمه مسوده ومرات الى الختيار في كلا الحالتين اثنينهم نفس الشي وهل مره عفتها كما هي من دون ان اغيرها الى كلمه اختيار لانه غير مناسبه في سياق الجملة الي فوق . *****
“استمتعي بوقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هو مختلف عن الماضي، لكن….”
“…..آه.”
كنت لا أزعج نفسي عادة، لكن البشر الخارقين يميلون إلى أن يكونوا أكثر دقة في الحكم على هذه الأنواع من الأشياء.
غادر بعد ذلك بقليل، تاركًا إيفلين عاجزة عن الرد بكلمة واحدة.
‘… هي مستهدفة.’
في النهاية…
سقطت خمسة عشر راية من الجوانب، كل واحدة تعرض أنماطاً وألواناً معقدة ومختلفة.
لم تكن قد اكتشفت إذا كان هو بالفعل من كان يراقبها.
“…..لا شيء.”
***
“هل هذا مجرد شعور عندي…؟”
‘… هي مستهدفة.’
“….!”
كانت هذه النتيجة التي توصلت إليها بعد حديثي القصير معها. بدأت تلك الفكرة تتشكل بناءً على سلوكها. عندما لاحظت كيف كانت تدير رأسها بين الحين والآخر لتنظر حولها، عرفت أن هناك أمرًا غير طبيعي.
وبما أن الأمر كذلك… لماذا لا يمكنني أخذ العظم؟
هل سيتصرف شخص ما هكذا ما لم يشعر أن هناك شيئًا غير طبيعي؟
كانت العظمة ستكون معها.
كنت لا أزعج نفسي عادة، لكن البشر الخارقين يميلون إلى أن يكونوا أكثر دقة في الحكم على هذه الأنواع من
الأشياء.
بينما كان يتحدث، ازدهر صوته في جميع انحاء القاعة الكبرى. لقد أسكت كل الضوضاء داخل المكان.
كان من المحتمل جدًا أنها كانت بالفعل تحت المراقبة.
….ولذلك بدأت الحديث معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ بداية الافتتاح، شعرت إيفلين بشيء غريب. كان يبدو كما لو أن شخصًا ما يراقب كل حركتها. ومع ذلك، عندما نظرت، لم ترَ سوى الفراغ وراءها.
كنت بحاجة للتحقق من هذا الاستنتاج. كان ذلك جزءًا مهمًا من المعلومات بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ بداية الافتتاح، شعرت إيفلين بشيء غريب. كان يبدو كما لو أن شخصًا ما يراقب كل حركتها. ومع ذلك، عندما نظرت، لم ترَ سوى الفراغ وراءها.
النتيجة النهائية…
“كنت أظن أن أحدًا يراقبني، لكن لم أتوقع أن يكون أنت من بين الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان؟”
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
هز رأسه، ثم قام تدريجيًا.
وبينما كان صحيحًا أنني كنت أيضًا أراقبها، كان ذلك فقط منذ اللحظة التي بدأت فيها في التصرف بشكل مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواسها كانت دقيقة للغاية. “غريب…”
قبل ذلك، كنت غارقًا في أفكاري. أفكر في الرؤية والمهمة. وعندما قمت بهضم كل شيء، حولت انتباهي إليها ولاحظت سلوكها الغريب.
عزز صمته أفكارها، وأصبحت مشوشة أكثر.
على أي حال، كنت الآن متأكدًا من بعض الأشياء.
لم يكلف جوليان نفسه عناء الرد عليها، وكان يبدو غارقًا في أفكاره. شعرت إيفلين بالغضب من تصرفاته.
‘قد يكون الجاني شخصًا من هذه الغرفة، وهو يستهدفها مباشرة.’
“سآخذ كل شيء.”
كنت قلقًا من أن تكون في الرؤية قد كانت مجرد “مجرمة” لسوء الحظ.
نعم، كنت جشعًا.
ربما، أيًا كان اللص، جعل منها المجرمة ببساطة لأنها كانت أسهل شخص يمكن إلقاء اللوم عليه.
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
إذا كانت مثل هذه السيناريوهات صحيحة، لم أكن واثقًا من قدرتي على “سرقة” العنصر.
كل شيء كان يبدو حيًا في ذهنها.
بالأخص لأنني لم أتمكن من ضمان قدرتي على التصرف تمامًا كما كان النسخة مني في الرؤية. كان هناك احتمال حقيقي أن يكون شخص آخر قد تم اختياره كهدف بدلاً من إيفلين.
“….”
كل ذلك بسبب تصرفاتي في محاولة التدخل في الوضع.
نوع من تأثير الفراشة…
هو من كان يراقبها. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه إيفلين.
ولكن الآن بعد أن كنت متأكدا إلى حد ما من أنها كانت الهدف المقصود، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن تغير
الرؤية بشكل كبير للغاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر بعد ذلك بقليل، تاركًا إيفلين عاجزة عن الرد بكلمة واحدة.
كانت العظمة ستكون معها.
كنت لا أزعج نفسي عادة، لكن البشر الخارقين يميلون إلى أن يكونوا أكثر دقة في الحكم على هذه الأنواع من الأشياء.
….وكانت هذه هي كل المعلومات التي أحتاجها لصياغة خطة.
شعرت إيفلين بالضياع وهي تحدق فيه. ما نوع اللعبة التي كان يلعبها؟ كانت على وشك التحدث عندما قاطعها صوته فجأة.
ما يجب علي فعله بعد ذلك هو الانتظار.
كانت بالفعل تشعر كما لو أن أحدًا يراقبها.
انتظار كل شيء ليبدأ.
ما يجب علي فعله بعد ذلك هو الانتظار.
عندما يحدث ذلك…
بالطبع، كان جوليان الحالي شخصًا غريبًا بالنسبة لها.
“سآخذ كل شيء.”
“الأخلاق.”
تقدم اللعبة، و تقدم الشخصية، والعظم…
“…..سآخذ كل شيء.”
“إنه نفس الشخص. قد يتصرف بشكل مختلف، لكن في داخله… هو نفسه.”
كان هذا هو حجم جشعي.
سقطت خمسة عشر راية من الجوانب، كل واحدة تعرض أنماطاً وألواناً معقدة ومختلفة.
لماذا لا يمكنني إيجاد طريقة لأخذ العظم لنفسي؟
__________
… ولم يكن الأمر كما لو أن المهمة يمكن أن تتحكم فيّ. سواء اخترت إتمام المهمة أم لا، كان لديّ حرية كاملة في الاختيار.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لاحظت إيفلين جوليان. كان يتكئ على الكرسي، وشفتاه تنحنيان برفق في ما بدا كابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
