الفصل 46: أخذها لنفسي [1]
الفصل 46: أخذها لنفسي [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
تمامًا كما كان البروفيسور يتحدث إليّ، حدث ذلك.
….وعند النظر إلى أسعار الكتب من الرتبة الخضراء، عرفت أنني لا مكان لي هنا.
‘آه….؟’
‘هذا هو …’
تجمد العالم، وأصبحت رؤيتي مظلمة. فجأة، فقدت السيطرة على جسدي.
كان حدثًا على مستوى الإمبراطورية يتم بثه وعرضه في كل مكان. يحدث التجنيد في نهاية كل عام، حيث يتم اختيار أفضل 60 طالب من جميع الأكاديميات الكبرى في الإمبراطورية.
لقد كان إحساسا كنت على دراية به تماما ….
فكرت في إيجاد مقعد أيضًا عندما…
‘هل هي رؤية أخرى؟’
“…..”
تغير المنظر، ليحيطني في أحضان قاعة فخمة. كانت زخارفها الفاخرة ساطعة، وكان هناك أنواع مختلفة من الأفراد موجودين.
‘ما تلك…؟’
كانت القاعة الفخمة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة هو من رحب بنا.
كما لو أن الصوت قد تم امتصاصه من الغرفة.
قال الخادم ذلك من مدخل الغرفة.
“…..”
“واو، الغرفة هذه رائعة.”
بدت جميع الأنظار مركزة على نقطة معينة. أو بشكل أكثر تحديدًا، على شخصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘100,000 ريند…. 1,000,000 ريند…. 17,000,000 ريند…’
“…..لقد وجدناها.”
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
شخصية ضخمة ذات ملامح وجه نحيلة، وشعر أسود داكن، وأنف طويل، وحواجب كثيفة، نظرت إلى راحة يده حيث كان هناك كرة شفافة صغيرة، تشبه حجمها حبة زجاجية.
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
‘ما تلك…؟’
منذ تلك الحادثة، تغيرت معاملته تجاهي بشكل كامل.
كان هناك شيء عن الحبة الزجاجية يثير الفضول. كان لها جاذبية غريبة. كأنها كانت تدعوني لأخذها.
تجمد العالم، وأصبحت رؤيتي مظلمة. فجأة، فقدت السيطرة على جسدي.
لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك إذ استمرت الأحداث التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العملة في هذا العالم كانت تُسمى “ريند”. إذا كان عليّ أن أضع معدل تحويل مقارنة بعالمي القديم، فربما يكون 1 ريند يعادل دولارًا واحدًا…؟ كان يبدو أن القدرة الشرائية مشابهة إلى حد ما.
“لماذا سرقتها؟”
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن كلماتها
صوته ارتفع بشكل عاصف تجاه الشخص الآخر، وهي امرأة مزينة بشعر بنفسجي منساب وعينين زرقاوين نافذتين. نظرت إليه بنظرة متجمدة.
كلما تعمقت أكثر، أصبحت الأسعار أكثر جنونًا. لدرجة أنني كنت أتصفح الكتاب فقط لتمضية الوقت.
تراخت عيونها، وجسدها أيضًا…
من هم… لا زلت غير متأكد بعد. ومع ذلك، ومع مرور الوقت، كنت أعلم أنني سأتمكن من تجميع كل القطع معًا.
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ببرود.
رفع يده ليعرض حقيبة سوداء.
‘….إذن المهمة هي كشف من هو السارق الحقيقي؟’
“هذه لك أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلنا الغرفة، توقفت للحظة لأعجب بالإعداد.
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن
كلماتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الحراس بذراعيها من الجانبين.
“لا، أنا…”
“لماذا؟”
“لا مجال لإنكار جريمتك.”
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
قاطعها ببرود.
ثم قام بقيادتنا نحو غرفة كبيرة. كنت أتوقع في البداية أن يقودنا نحو القاعة التي ظهرت في الرؤية، لكن خلافًا لتوقعاتي، تم إرشادنا إلى مكان مختلف.
“لقد بحثنا في كل مكان وكنتِ الوحيدة التي وُجدتِ معها هذا. هل تعتقدين أنه بإمكانك التملص من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولفتت صورة معينة انتباهي و اتسعت عيني.
لم يبدو أنه مهتم بتفاهاتها. فببرود حول نظره بعيدًا عنها، ونظر إلى محطة الحراس القريبة.
قد أكون ابن لنبيل، ولكن كمية المال التي أملكها لا تكفي حتى لشراء كتاب من الرتبة الخضراء.
“خذوها للتحقيق.”
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
“لا، انتظر…!”
بدأ صوت البروفيسور يبدو وكأنه مُتضايق، وأومأت برأسي بهدوء. لم أتمكن من التركيز عليه في تلك اللحظة.
أمسك الحراس بذراعيها من الجانبين.
غمضت عينيّ وجلست.
“هذه خطأ…!”
آه—
حاولت أن تعترض، لكن بلا جدوى.
لقد كان إحساسا كنت على دراية به تماما ….
“هذه ليست ملكي! لا أعرف من أين جاءت! هذا هو…”
: تقدم الشخصية + 5%
تحت أنظار الجميع، تم اقتياد إيفلين بالقوة من قبل الحراس خارج القاعة. كانت عيناها تبحثان في جميع أنحاء القاعة، حتى استقرتا عليّ.
تغير المنظر، ليحيطني في أحضان قاعة فخمة. كانت زخارفها الفاخرة ساطعة، وكان هناك أنواع مختلفة من الأفراد موجودين.
أنا…؟
أومأت برأسي قليلاً وفتحت الكتاب.
‘ساعدني…’
تغير المنظر، ليحيطني في أحضان قاعة فخمة. كانت زخارفها الفاخرة ساطعة، وكان هناك أنواع مختلفة من الأفراد موجودين.
هكذا كانت عيناها تحاول الإشارة.
‘ساعدني…’
وقفت هناك، جامدًا في مكاني، مشدودًا بتعبيرها اليائس، غير قادر على تحويل نظري.
أومأت برأسي قليلاً وفتحت الكتاب.
لقد تم تأكيد هذا في ذهني حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفت شخصيتها أخيرًا.
عندما اختفت شخصيتها أخيرًا.
واحدة لم يكن يجب أن تراودني.
انتهت الرؤية هنا.
“أنا…”
“…..”
“…..”
وقفت في صمت دون أن أنطق بكلمة واحدة.
انتهت الرؤية هنا.
“أيها المتدرب؟”
انتهت الرؤية هنا.
فقط عندما سمعت صوت البروفيسور، رفعت رأسي أخيرًا. ظهرت شاشة بعد لحظات.
كانت المشهد أدناه يبدو فوضويًا مقارنة بمكاننا.
[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية: كشف الاحتيال.]
‘….إذن المهمة هي كشف من هو السارق الحقيقي؟’
: تقدم الشخصية + 5%
“إنه قائمة المتاجر.”
: تقدم اللعبة + 1%
الفشل
“لماذا؟”
: الكارثة 3 + 5%
أدى ذلك إلى انحناءة صغيرة، ثم ذهب ليتحدث مع البروفيسور الذي كان لديه بعض الأسئلة.
“هل فهمت ما قلته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
بدأ صوت البروفيسور يبدو وكأنه مُتضايق، وأومأت برأسي بهدوء. لم أتمكن من التركيز عليه في تلك اللحظة.
‘آه….؟’
الشيء الوحيد الذي كان في ذهني هو الرؤية.
ما هذا الفساد…؟
‘….إذن المهمة هي كشف من هو السارق الحقيقي؟’
هكذا كانت عيناها تحاول الإشارة.
أم هل كانت لمنع إيفلين من أن تجد نفسها في مثل هذا الموقف؟ على أي حال، أصبحت الآن أعرف من هو “الكارثة 3”. كانت إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أندرس لويس ريتشموند.
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
“أنا…”
من هم… لا زلت غير متأكد بعد. ومع ذلك، ومع مرور الوقت، كنت أعلم أنني سأتمكن من تجميع كل القطع معًا.
“لا مجال لإنكار جريمتك.”
“اتبعوني في خط واحد. القطار سيكون هنا قريبًا.”
“هذه ليست ملكي! لا أعرف من أين جاءت! هذا هو…”
نظرت مرة أخرى إلى الأعلى ورأيت أن بقية الطلاب كانوا يتحركون. أسرعت في خطاي وتبعتهم من خلف.
منذ تلك الحادثة، تغيرت معاملته تجاهي بشكل كامل.
توجهت نظراتي بشكل غير واعٍ نحو مجموعة من الشعر البنفسجي المتأرجح ليس بعيدًا عني.
كنت متحمسًا قليلًا.
تذكرت التعبير الذي أظهرته في الرؤية. ذلك الذي كان مليئًا بالصدمة واليأس.
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
فكرت لحظة في ذلك.
“هذه لك أليس كذلك؟”
‘…لماذا نظرت إليّ أنا دون غيري للمساعدة في الرؤية؟’
كان هناك شيء عن الحبة الزجاجية يثير الفضول. كان لها جاذبية غريبة. كأنها كانت تدعوني لأخذها.
***
حاولت أن تعترض، لكن بلا جدوى.
التجنيد.
“خذوها للتحقيق.”
كان حدثًا على مستوى الإمبراطورية يتم بثه وعرضه في كل مكان. يحدث التجنيد في نهاية كل عام، حيث يتم اختيار أفضل 60 طالب من جميع الأكاديميات الكبرى في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
كان هناك خمسة عشر نقابة في الإمبراطورية. جميعها مرتبطة بالعائلة المالكة، وكانت هي المنظمات الوحيدة بجانب الأكاديميات التي تمنح الدخول إلى بُعد المرآة.
حسنًا، باستثناء عدد قليل منهم. كانت أويف، وكيرا، وليون استثناءً حيث جلسوا فورًا في مقاعدهم.
إذا أصبح الشخص مرتبطًا بنقابة، كان بإمكانه دخول بُعد المرآة في أي وقت شاء.
في مقدمة الغرفة، استقبلت عيني نافذة ضخمة، وأسفلها امتد مسرح كبير مزين بمئات المقاعد التي بدأت تمتلئ بالحضور. جميعهم كانوا يرتدون ملابس رسمية، بخلافنا نحن.
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن كلماتها
كانت المنافسة بين النقابات شديدة، وكل عام، يتم فحص الطلاب بشكل مكثف لتحديد من سيكون الاختيار الأول في التجنيد.
أخبرنا البروفيسور تشامبرز بذلك.
كانت فوائد أن تصبح الاختيار الأول واضحة تمامًا للجميع. مع مكافآت التوقيع التي تتفوق على تلك التي يحصل عليها الآخرون، كان كل الطلاب يتطلع ليصبح الاختيار الأول.
كلما نظرت إليها أكثر، كلما أصبحت أكثر يقينًا…
“لقد مررنا لتونا عبر إندسون. سنصل إلى المحطة قريبًا.”
“لا، أنا…”
أخبرنا البروفيسور تشامبرز بذلك.
هكذا كانت عيناها تحاول الإشارة.
كانت مدينة “لينز” غنية بشكل مذهل، مع العديد من المناطق المختلفة. كانت وجهتنا الحالية هي “رودمون”، الشارع التجاري الرئيسي في لينز.
شخصية ضخمة ذات ملامح وجه نحيلة، وشعر أسود داكن، وأنف طويل، وحواجب كثيفة، نظرت إلى راحة يده حيث كان هناك كرة شفافة صغيرة، تشبه حجمها حبة زجاجية.
كانت تلك أغنى منطقة حيث يقع “بيت الاختيارات”. هو دار مزادات مرموقة كان من المقرر أن يُقام فيها حفل الافتتاح.
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
بعد الخروج من محطة القطار، تجولنا عبر المنطقة، حيث كانت الشوارع الرائعة الممتدة على جانبيها أكشاك البائعين تُرحب بأعيننا.
انتهت الرؤية هنا.
كان بيت الاختيارات يقع بجانب النهر الذي يقطع المدينة. ولذلك، استغرقنا حوالي عشر دقائق للوصول إليه من محطة القطار.
“هذه الكرة…”
كان الحشد قد تجمع بالفعل عند مدخل المبنى. كان من الصعب الرؤية من خلال الحشد المكتظ، مع الصحفيين الذين يتنقلون بين الناس العاديين. لحسن الحظ، كان هناك منطقة منفصلة يمكننا الدخول منها.
“هذه خطأ…!”
“مرحبًا بكم في بيت الاختيارات.”
“…..”
كان الرجل في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة هو من رحب بنا.
تغير المنظر، ليحيطني في أحضان قاعة فخمة. كانت زخارفها الفاخرة ساطعة، وكان هناك أنواع مختلفة من الأفراد موجودين.
“لابد أنكم الضيوف المميزون من هافن. لقد قمنا بالفعل بحجز مكان لكم.”
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
ثم قام بقيادتنا نحو غرفة كبيرة. كنت أتوقع في البداية أن يقودنا نحو القاعة التي ظهرت في الرؤية، لكن خلافًا لتوقعاتي، تم إرشادنا إلى مكان مختلف.
كانت القاعة الفخمة صامتة.
غرفة خاصة من نوع ما.
كلما نظرت إليها أكثر، كلما أصبحت أكثر يقينًا…
‘واو.’
كاد قلبي يقفز من مكانه عند رؤية الأسعار.
عندما دخلنا الغرفة، توقفت للحظة لأعجب بالإعداد.
[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية: كشف الاحتيال.]
في مقدمة الغرفة، استقبلت عيني نافذة ضخمة، وأسفلها امتد مسرح كبير مزين بمئات المقاعد التي بدأت تمتلئ بالحضور. جميعهم كانوا يرتدون ملابس رسمية، بخلافنا نحن.
‘يا إلهي.’
كانت المشهد أدناه يبدو فوضويًا مقارنة بمكاننا.
***
“سيتم الإعلان قريبًا.”
“…..”
قال الخادم ذلك من مدخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى الاستمتاع بما هو متاح لكم في هذه الغرفة الآن. بعد انتهاء الإعلان، سوف ندعوكم جميعًا إلى الحفل الرئيسي حيث يمكنكم التفاعل مع الضيوف الآخرين.”
“يرجى الاستمتاع بما هو متاح لكم في هذه الغرفة الآن. بعد انتهاء الإعلان، سوف ندعوكم جميعًا إلى الحفل الرئيسي حيث يمكنكم التفاعل مع الضيوف الآخرين.”
هل يمكنني أخذها لنفسي….؟
أدى ذلك إلى انحناءة صغيرة، ثم ذهب ليتحدث مع البروفيسور الذي كان لديه بعض الأسئلة.
لقد تم تأكيد هذا في ذهني حتى النهاية.
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
“سيتم الإعلان قريبًا.”
“واو، الغرفة هذه رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجنيد.
“هل يمكننا أخذ الطعام؟”
رفعت عينيّ ووجهت نظري إلى اليمين حيث كان يقف شخصٌ ما. كنت قد أصبحت أكثر ألفة معه. لم أتذكره في البداية، ولكن لم أستطع نسيانه بعد أن قابلته خلال حادثة الغابة.
على الرغم من أن معظم المشاركين كانوا أبناء النبلاء الرفيعين، إلا أنهم بدوا متحمسين إلى حد ما حيال الموقف.
“لا مجال لإنكار جريمتك.”
حسنًا، باستثناء عدد قليل منهم. كانت أويف، وكيرا، وليون استثناءً حيث جلسوا فورًا في مقاعدهم.
قمت بتصفح الصفحات القليلة الأولى بسرعة، لكن…
فكرت في إيجاد مقعد أيضًا عندما…
“مرحبًا بكم في بيت الاختيارات.”
“…..إليك.”
نظرت مرة أخرى إلى الأعلى ورأيت أن بقية الطلاب كانوا يتحركون. أسرعت في خطاي وتبعتهم من خلف.
سلمني شخص كتابًا أسود.
لم يعد يبدو متصادمًا؛ بل في الواقع، بدا وكأنه يبذل جهدًا لتعزيز علاقة أكثر ودية معي.
“ما هذا؟”
“لا، انتظر…!”
“إنه قائمة المتاجر.”
منذ تلك الحادثة، تغيرت معاملته تجاهي بشكل كامل.
قائمة المتاجر؟
في مقدمة الغرفة، استقبلت عيني نافذة ضخمة، وأسفلها امتد مسرح كبير مزين بمئات المقاعد التي بدأت تمتلئ بالحضور. جميعهم كانوا يرتدون ملابس رسمية، بخلافنا نحن.
رفعت عينيّ ووجهت نظري إلى اليمين حيث كان يقف شخصٌ ما. كنت قد أصبحت أكثر ألفة معه. لم أتذكره في البداية، ولكن لم أستطع نسيانه بعد أن قابلته خلال حادثة الغابة.
سلمني شخص كتابًا أسود.
لولا وجوده، لما تمكنت من منع الحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفت شخصيتها أخيرًا.
أندرس لويس ريتشموند.
لم يبدو أنه مهتم بتفاهاتها. فببرود حول نظره بعيدًا عنها، ونظر إلى محطة الحراس القريبة.
منذ تلك الحادثة، تغيرت معاملته تجاهي بشكل كامل.
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
لم يعد يبدو متصادمًا؛ بل في الواقع، بدا وكأنه يبذل جهدًا لتعزيز علاقة أكثر ودية معي.
رفعت عينيّ ووجهت نظري إلى اليمين حيث كان يقف شخصٌ ما. كنت قد أصبحت أكثر ألفة معه. لم أتذكره في البداية، ولكن لم أستطع نسيانه بعد أن قابلته خلال حادثة الغابة.
كنت مترددًا في البداية، ولكن بما أن نواياه لم تكن خبيثة، تركته على حاله.
منذ تلك الحادثة، تغيرت معاملته تجاهي بشكل كامل.
“كما تعلم، بيت الاختيارات هو في الواقع دار مزادات مشهورة. وعلى الرغم من أنه لا يوجد مزاد اليوم، إلا أن المتجر لا يزال مفتوحًا. إذا كنت مهتمًا بشيء ما، يمكنك محاولة شرائه.”
“لقد مررنا لتونا عبر إندسون. سنصل إلى المحطة قريبًا.”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده ليعرض حقيبة سوداء.
أومأت برأسي قليلاً وفتحت الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
‘أتساءل إذا كان هناك شيء يمكنني شراؤه…’
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
كنت متحمسًا قليلًا.
“لماذا سرقتها؟”
[جمعية المانا الخضراء] — 50,000 ريند.
هل يمكنني أخذها لنفسي….؟
[جوهر الاستيقاظ الأخضر] — 70,000 ريند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده ليعرض حقيبة سوداء.
[دليل ميلتون للمانا الأخضر] — 120,000 ريند.
“خذوها للتحقيق.”
‘يا إلهي.’
“لقد مررنا لتونا عبر إندسون. سنصل إلى المحطة قريبًا.”
كلما نظرت إليها أكثر، كلما أصبحت أكثر يقينًا…
كاد قلبي يقفز من مكانه عند رؤية الأسعار.
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن كلماتها
العملة في هذا العالم كانت تُسمى “ريند”. إذا كان عليّ أن أضع معدل تحويل مقارنة بعالمي القديم، فربما يكون 1 ريند يعادل دولارًا واحدًا…؟ كان يبدو أن القدرة الشرائية مشابهة إلى حد ما.
“…..”
….وعند النظر إلى أسعار الكتب من الرتبة الخضراء، عرفت أنني لا مكان لي هنا.
الشيء الذي تسبب في كل هذه الفوضى.
قد أكون ابن لنبيل، ولكن كمية المال التي أملكها لا تكفي حتى لشراء كتاب من الرتبة الخضراء.
تحت أنظار الجميع، تم اقتياد إيفلين بالقوة من قبل الحراس خارج القاعة. كانت عيناها تبحثان في جميع أنحاء القاعة، حتى استقرتا عليّ.
ما هذا الفساد…؟
“لابد أنكم الضيوف المميزون من هافن. لقد قمنا بالفعل بحجز مكان لكم.”
قمت بتصفح الصفحات القليلة الأولى بسرعة، لكن…
تغير المنظر، ليحيطني في أحضان قاعة فخمة. كانت زخارفها الفاخرة ساطعة، وكان هناك أنواع مختلفة من الأفراد موجودين.
‘100,000 ريند…. 1,000,000 ريند…. 17,000,000 ريند…’
غمضت عينيّ وجلست.
كلما تعمقت أكثر، أصبحت الأسعار أكثر جنونًا. لدرجة أنني كنت أتصفح الكتاب فقط لتمضية الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
كما لو أنني أستطيع شراء أي شيء من هذه الأشياء.
“لا، انتظر…!”
حتى توقفت عند قسم معين.
“خذوها للتحقيق.”
[عظم متريل] — 4,320,000 ريند.
حسنًا، باستثناء عدد قليل منهم. كانت أويف، وكيرا، وليون استثناءً حيث جلسوا فورًا في مقاعدهم.
ولفتت صورة معينة انتباهي و اتسعت عيني.
كانت فوائد أن تصبح الاختيار الأول واضحة تمامًا للجميع. مع مكافآت التوقيع التي تتفوق على تلك التي يحصل عليها الآخرون، كان كل الطلاب يتطلع ليصبح الاختيار الأول.
‘هذا هو …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك أغنى منطقة حيث يقع “بيت الاختيارات”. هو دار مزادات مرموقة كان من المقرر أن يُقام فيها حفل الافتتاح.
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أواصل النظر إلى القائمة، ابتلعت ريقي في صمت.
آه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفت شخصيتها أخيرًا.
كلما نظرت إليها أكثر، كلما أصبحت أكثر يقينًا…
كان بيت الاختيارات يقع بجانب النهر الذي يقطع المدينة. ولذلك، استغرقنا حوالي عشر دقائق للوصول إليه من محطة القطار.
‘….إنه الشيء الذي تم العثور عليه في الرؤية.’
حسنًا، باستثناء عدد قليل منهم. كانت أويف، وكيرا، وليون استثناءً حيث جلسوا فورًا في مقاعدهم.
الشيء الذي تسبب في كل هذه الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده ليعرض حقيبة سوداء.
“…..”
“لا، انتظر…!”
غمضت عينيّ وجلست.
“هوو…”
إذن كان عظمًا.
[جمعية المانا الخضراء] — 50,000 ريند.
بلعت ريقي وحدقت في الصورة مرة أخرى.
كلما نظرت إليها أكثر، كلما أصبحت أكثر يقينًا…
‘إذن الشيء الذي تم توريطها به كان هذا العظم…’
“…..”
لم يكن يبدو مثل العظم، ولكن ربما كان هناك شيء ما كنت أفتقده. على أي حال، فهمت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم هل كانت لمنع إيفلين من أن تجد نفسها في مثل هذا الموقف؟ على أي حال، أصبحت الآن أعرف من هو “الكارثة 3”. كانت إيفلين.
السبب في أن الوضع كان يبدو خطيرًا للغاية.
كانت المشهد أدناه يبدو فوضويًا مقارنة بمكاننا.
إذن…
“كما تعلم، بيت الاختيارات هو في الواقع دار مزادات مشهورة. وعلى الرغم من أنه لا يوجد مزاد اليوم، إلا أن المتجر لا يزال مفتوحًا. إذا كنت مهتمًا بشيء ما، يمكنك محاولة شرائه.”
“لماذا؟”
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
‘أتساءل إذا كان هناك شيء يمكنني شراؤه…’
لم يكن ذلك فحسب، أصابني شعور… كانت أصابعي ترتجف.
كان هناك شيء عن الحبة الزجاجية يثير الفضول. كان لها جاذبية غريبة. كأنها كانت تدعوني لأخذها.
أفكار لم يكن يجب أن تكون في عقلي اجتاحتني فجأة. بينما كنت جالسًا في مقعدي، بدأت قدمي في طرق الأرض.
الفشل
بينما كنت أواصل النظر إلى القائمة، ابتلعت ريقي في صمت.
واحدة لم يكن يجب أن تراودني.
فكرة مرت في ذهني.
‘واو.’
واحدة لم يكن يجب أن تراودني.
“لا مجال لإنكار جريمتك.”
“هذه الكرة…”
سلمني شخص كتابًا أسود.
هل يمكنني أخذها لنفسي….؟
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن كلماتها
_______
كلما تعمقت أكثر، أصبحت الأسعار أكثر جنونًا. لدرجة أنني كنت أتصفح الكتاب فقط لتمضية الوقت.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك أغنى منطقة حيث يقع “بيت الاختيارات”. هو دار مزادات مرموقة كان من المقرر أن يُقام فيها حفل الافتتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك أغنى منطقة حيث يقع “بيت الاختيارات”. هو دار مزادات مرموقة كان من المقرر أن يُقام فيها حفل الافتتاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
