الفصل 44: المضي قدما [1]
الفصل 44: المضي قدما [1]
“هل هذا صحيح؟”
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
ما هذا؟
ثم…
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
“لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **الكارثة الثالثة: سبات** : التقدم – 0%
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
– **الكارثة الأولى: سبات**
: التقدم – 0%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
– **الكارثة الثانية: سبات**
: التقدم – 2%
ثم…
– **الكارثة الثالثة: سبات**
: التقدم – 0%
“أنا…”
“هذا هو…”
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
*”يمكنه—”*
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
كيرا، آويف، وإيفلين.
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
كيرا، آويف، وإيفلين.
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
***
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
“أيتها العاهرة”
ماذا سيحدث عند اكتمال اللعبة بنسبة 100%؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
ما هذا؟
**「نهاية اللعبة.」**
“هل هذا صحيح؟”
“صحيح.”
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
“عليّ المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليّ المحاولة.
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
لكن…
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
كان عليّ اتباعه.
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
كان هذا التزامي.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
هدأت الأوضاع بعد الحادثة مع الأستاذ. اتخذ المعهد موقفًا صامتًا بشأن الأمر، مانعًا جميع الطلاب من الحديث عنه.
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
“…هذا هراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
“كيرا ميلن.”
ولكن…
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
*”….أنت مجددًا.”*
“…”.
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
لم يعلق أكثر من ذلك، لكن معنى نظرته كان واضحًا.
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
‘لا تسب.’
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
“…تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
استمرت الحصة من هناك.
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
“الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
**بلوب، بلوب—!**
كان درسًا غريبًا.
**تاك، تاك—**
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
“….”
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
“….!”
ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
**تاك، تاك—**
كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
**تاك، تاك—**
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
“يفيض؟”
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟”
“…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟”
“تبا!”
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
**بلوب، بلوب—**
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
إلقاء الشرائح في القدر.
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
و…
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
“انتهيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
“…حسنًا! سيستغرق الأمر حتى نهاية الدرس ليصبح اللحم طريًا. أولئك الذين انتهوا، من فضلكم نظفوا محطاتكم واغسلوا الأطباق المتسخة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
“آه.”
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
كان ذلك عندما فهمت.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
*”إنه ساحر عاطفي.”*
***
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
**غليان—**
استمرت الحصة من هناك.
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”.
وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
ولكن…
“…..”
**بلوب، بلوب—!**
*”هل أستطيع أكل هذا؟”*
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
“….”
– **الكارثة الأولى: سبات** : التقدم – 0%
أغلقت الغطاء.
*”ربما لا.”*
“….”
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
باستثناء شخص واحد.
“أنتِ…”
*”….أنت مجددًا.”*
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت من أن لا أحد يراقبها، حملت بعض الصواني معها واتجهت نحو محطة “جوليان”.
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
“يفيض؟”
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
*”إنه ساحر عاطفي.”*
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
“أوه؟ ليس سيئًا.”
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
صحيح.
السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
“….”
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
صحيح. هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
حينها، خطرت لها فكرة.
حينها، خطرت لها فكرة.
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
“….!”
صحيح.
هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
“….أم!”
تأكدت من أن لا أحد يراقبها، حملت بعض الصواني معها واتجهت نحو محطة “جوليان”.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
“….”
– **الكارثة الأولى: سبات** : التقدم – 0%
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
“توقفي.”
ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
“….”
**بلوب، بلوب—!**
كان عليّ المحاولة.
“….!”
كان عليّ المحاولة.
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
“….أم!”
*”يمكنه—”*
تجهمت آويف.
“ماذا تفعلين؟”
“….”
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
بلب—!
تجهمت آويف.
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
*”ما الذي تهذي به؟”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ماذا قلتِ لي؟”
ثم…
“أيتها العاهرة”
كان عليّ اتباعه.
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
“ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
“….”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
**تاك، تاك—**
“لا شيء بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
كان عليّ اتباعه.
“…..مؤسف.”
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
تجهمت آويف.
“…..”
***
فجأة، لم تعد ترغب في تذوق الطعام بعد الآن.
“توقفي.”
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
“أوه؟ ليس سيئًا.”
و…
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
“ينقصه قليل من الملح.”
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
“…..توقفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **الكارثة الثالثة: سبات** : التقدم – 0%
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
“أو ماذا؟”
كيرا، آويف، وإيفلين.
“إنه ليس حسائي.”
“….”
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
شدّت آويف وجهها.
“توقفي.”
“يجب أن يكون جاهزًا.”
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
كان عليّ اتباعه.
بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
“أنتِ…”
“كيرا استعارته.”
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
“كخ…!”
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
“لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
بلب—!
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
**بلوب، بلوب—**
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
“…هذا هراء.”
“…..أوه.”
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
“….ماذا تفعلين هنا؟”
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
“أنا…”
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
“طعامكِ… كان يفيض.”
“….!”
“يفيض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
كان عليّ المحاولة.
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
شدّت آويف وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
“أين الملح؟”
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت
سريعة البديهة
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت سريعة البديهة
“كيرا استعارته.”
لكن…
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
بلب—!
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
“يفيض؟”
“أوه.”
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟” “…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟” “تبا!”
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
بلب—!
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
حينها، خطرت لها فكرة.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
“سأفعل.”
“أوه؟ ليس سيئًا.”
أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
“يجب أن يكون جاهزًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟”
“….!”
إلقاء الشرائح في القدر.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
“يبدو جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
*”يمكنه—”*
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
“….ماذا تفعلين هنا؟”
“….أم!”
“أنا…”
تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
“كخ…!”
“لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
“لا.”
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
*”….أنت مجددًا.”*
مع ذلك…
ما هذا؟
“هل هذا صحيح؟”
كان درسًا غريبًا.
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
وضع الملعقة جانبًا، وعبس. بدا وكأنه غير متأكد من شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت.”
ثم…
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
كان درسًا غريبًا.
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
“….ماذا تفعلين هنا؟”
________
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
