الفصل 41: الغابة [4]
الفصل 41: الغابة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
‘لماذا لا تعود!’
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
استمر الألم.
لكن…
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
“إنه ما زال واقفاً.”
“ما الذي يحدث؟”
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
ثم سمعت صوتاً.
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
الأستاذ باكلام.
في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“راقب لغتك.”
“…”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
“إنه ما زال واقفاً.”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضغط على قلبه.
غرفة متوسطة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل من أجل حاضره.
هكذا بدت الدنيا لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
“ما الذي يحدث؟”
هكذا بدت الدنيا لي.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
“أخيراً استيقظت.”
لكن ذلك الدفء…
ثم سمعت صوتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
مرة أخرى، خسرت.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
“ما هذا…”
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
“آه…”
وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
أطفاله يعتقدون ذلك.
الأستاذ باكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
“ما هذا…”
الصور.
“آه…”
دفء.
“أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
“أب.”
حب عائلي.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
في تلك اللحظة، فهمت.
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
‘لكنني ما زلت هو.’
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
لقد ضغط على قلبه.
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
لكن ذلك الدفء…
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
***
حب عائلي.
.
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
تَك، تَك، تَك—
لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
الصور.
لأنه أحبهم.
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“لكنها ليست كافية.”
“صنعناه من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
“آه، نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
دفء.
“…”
شعرت بدفء.
في النهاية…
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
“…نعم.”
لكن ذلك الدفء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
‘دعه يعود.’
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
“هذا جيسون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
الصور.
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
“….”
هل هذا فعلاً هو؟
كانت وجبات العشاء صامتة.
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
“نعم.”
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
أن أكون نفسي مرة أخرى.
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
هكذا بدت الدنيا لي.
“ستستعيد ذاكرتك!”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
ابتسم لها بدوره.
تَك—
لكن قلبه لم يبتسم.
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
أطفاله يعتقدون ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
كل يوم.
شعرت بالتحرر.
“أشتاق إليك يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
يسألون السؤال نفسه.
“….”
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
متى سيعود؟
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
‘هل أنا لست كافياً؟’
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
“لكنها ليست كافية.”
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
أيها العجوز الماكر.
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك، تَك، تَك—
‘أنا أحبهم.’
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
‘هم لا يحبونني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
“لقد فزت…”
‘دعني أختفي.’
تَك—
‘دعه يعود.’
تَك، تَك، تَك—
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
“آه! كنت قريباً جداً!”
“….”
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
حدقت في المشهد أمامي بخواء.
“…هذا أمر طبيعي.”
‘ما هذا؟’
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
عشته كله.
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
بالتدريج…
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
“لقد فعلت.”
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
“…لست متأكداً.”
‘حقاً أحاول…’
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
“….”
كان ذلك يأكل عقله.
مرة أخرى، خسرت.
‘أنا أحاول.’
‘هم لا يحبونني.’
‘حقاً أحاول…’
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
‘…لكنه لا يعود.’
“مرة أخرى.”
‘لماذا لا تعود!’
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
كان الأمر هكذا كل يوم.
‘حقاً أحاول…’
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
لم أصمد حتى بضع خطوات.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
“…”
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
“…”
“….”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
حياته كانت وحيدة.
“شهقة… شهقة… شهقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
الدفء…
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
‘عد…’
“هذا جيسون.”
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
‘هل أنا لست كافياً؟’
‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
‘لكنني ما زلت هو.’
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
“إلى اللقاء.”
كانت تربطه بهذا العذاب.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
ترجمة : TIFA
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
الفصل 41: الغابة [4]
“إلى اللقاء.”
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
“….”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
‘حقاً أحاول…’
كان وحيداً.
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
حياته كانت وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
تَك—
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
تَك، تَك، تَك—
تَك—
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل من أجل حاضره.
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
لأن…
‘حقاً أحاول…’
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
.
بدا شغوفاً للغاية.
.
الصور.
“…..”
“….”
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
ليس من أجل ماضيه.
في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
الصور.
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمني كيف ألعب.”
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
مر الوقت على هذا النحو.
وضع القطعة على اللوح.
“هذا جيسون.”
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
وواصل هو هزيمتي.
“….”
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
هززت رأسي وجلست.
ابتسم لها بدوره.
“أوه؟”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
“علمني كيف ألعب.”
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
“…..”
بدا شغوفاً للغاية.
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
“لا.”
.
“هاهاها.”
“….”
حتى ضحكته كانت دافئة.
أن أكون نفسي مرة أخرى.
“تعال، سأعلمك.”
بدا شغوفاً للغاية.
بدأ يعلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد أمامي بخواء.
“مثل هذا؟”
بانغ!
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
واصل الشرح.
لم أصمد حتى بضع خطوات.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
تَك—
بدا شغوفاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
تَك—
بدا الأمر سهلاً…
لأنه أحبهم.
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
ما هذا…
“جيد. جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
تَك، تَك، تَك—
الصور.
“لقد خسرت.”
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
“….”
كان ذلك يأكل عقله.
نظرت إلى اللوح وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
لم أصمد حتى بضع خطوات.
بانغ!
ما هذا…
جلست على المقعد لفترة طويلة.
“مرة أخرى.”
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
“لنكرر ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
تَك، تَك، تَك—
“صنعناه من أجلك.”
مرة أخرى، خسرت.
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
لكن…
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
“مرة أخرى.”
‘أنا أحاول.’
لم أستسلم.
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
تَك، تَك، تَك—
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
“هذا… هل تغش؟”
“أبي.”
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
متى سيعود؟
“هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
تَك، تَك، تَك—
“راقب لغتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
تَك، تَك، تَك—
حتى…
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
“مرة أخرى…!”
كنت أخسر في كل مرة.
“راقب لغتك.”
ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
‘هم لا يحبونني.’
“لا بد أنك تغش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت.”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
ضربت يدي على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
‘لكنني ما زلت هو.’
في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا سعيداً.
“مرة أخرى…!”
“نعم.”
شعرت بالتحرر.
“راقب لغتك.”
أن أكون نفسي مرة أخرى.
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
“إنه ما زال واقفاً.”
تَك، تَك، تَك—
‘دعه يعود.’
حركت القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
“حركة جميلة.”
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
“…هذا أمر طبيعي.”
كان الأمر هكذا كل يوم.
“لكنها ليست كافية.”
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
تَك—
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“…”
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
أيها العجوز الماكر.
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“هوهو.”
نظرت إلى اللوح وعبست.
استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
ثم سمعت صوتاً.
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
كانت وجبات العشاء صامتة.
مر الوقت على هذا النحو.
غرفة متوسطة الحجم.
“آه! كنت قريباً جداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
واصلت اللعب.
“…هذا أمر طبيعي.”
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
وواصل هو هزيمتي.
بانغ!
“انتظر وسترى!”
لكن…
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
“هناك! آه لا!!”
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
كنت أقترب.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
حتى…
“….”
تَك—
لأنه أحبهم.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
“حتى مزيف مثلي…”
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
لأن…
“لقد فزت…”
متى سيعود؟
بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
هكذا بدت الدنيا لي.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
“لقد فعلت.”
“لقد فعلت.”
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
حركت القطع.
“حتى مزيف مثلي…”
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
بدا سعيداً.
“هذا… هل تغش؟”
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
اختفى بعد ذلك بقليل.
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
جلست على المقعد لفترة طويلة.
“….”
“….”
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
أنظر بصمت إلى اللوح.
“هوهو.”
في النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“راقب لغتك.”
ليس من أجل ماضيه.
“….”
بل من أجل حاضره.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
في تلك اللحظة، فهمت.
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
حركت القطع.
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
“حركة جميلة.”
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
ترجمة : TIFA
تَك، تَك، تَك—
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات