الفصل 40: الغابة [3]
الفصل 40: الغابة [3]
‘كيف عرف؟’
صوت خشخشة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك—!
اهتزت الشجيرات، وظهرت شخصية شعرت بشكل غامض أنها مألوفة.
“آخ…!!!”
‘من هو هذا؟’
خشخشة، خشخشة، خشخشة—
“هل كنت تبحث عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
خرج صوت جاف من شفتي عندما أصبحت حذرا. لا يمكن أن يكون شخصا مرتبطا بالشخص في الرؤية؟
“آه…”
إذا كان هذا هو الحال…
بدأ تنفس كيرا يثقل، لكنها عضّت على أسنانها ودفعت يدها إلى الأمام. انقسمت النار المحيطة بها إلى خيوط متعددة اندفعت جميعها نحو الأستاذ الذي عبس وضرب بعصاه.
تصلّب جسدي وبدأت بتوجيه الطاقة السحرية داخل جسدي.
“هاء…”
“ألم تقل أنك تريد رؤيتي؟ ها أنا هنا.”
يمكنه مساعدتي في تحديد موقع ليون.
“…؟”
بالفعل. كانوا يواجهون خصمًا يفوقهم بكثير. ولكن كيف لا يكون كذلك وخصمهم كان من الطبقة الثالثة؟ رغم أن كلاهما من الطبقة الثانية، إلا أن قوتهما ما زالت أقل بكثير.
تريد رؤيتي؟
بدأ تنفس كيرا يثقل، لكنها عضّت على أسنانها ودفعت يدها إلى الأمام. انقسمت النار المحيطة بها إلى خيوط متعددة اندفعت جميعها نحو الأستاذ الذي عبس وضرب بعصاه.
توقفت وفكرت في الأمر. ثم، وكأنني أتذكر أحداث الأمس، أدركت.
_________
“أنت قائد الفصيل النبيل، أليس كذلك؟”
صوت خشخشة—
صحيح، بالنظر إلى سنه، والشعور الذي جعلني أشعر أنه مألوف، كان هذا منطقيًا. خاصة أنني تذكرت بوضوح أنني طلبت من تابعه أن يخبره بالمجيء إليّ.
اندفعت نيران نحو الأستاذ، ولكن لم يكن لذلك أي فائدة، فقد تلاشت بمجرد ملامستها له.
“…كيف وجدتني؟”
الأستاذ باكلام. لسبب ما… كان يحاول قتلهما.
ألم يكن من المفترض أن نكون عالقين في وسط الغابة؟
***
لكي يجدني…
فتحت عيني مرة أخرى وخففت سرعتي.
عبست وأتتني فكرة فجأة. عندها، بدا وكأنه يريد قول شيء حيث فتح فمه، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير مبالٍ بالوضع، يتأمل ما حوله بنفس التعبير الذي يرتديه دائمًا.
“…أريد أن—”
كانت الخطة الحالية هي التدخل في الوقت الأنسب. بما أن ليون تمكن في مرحلة ما من إصابة العدو، فلا بد من وجود فرصة ما.
قاطعته فورًا وألقيت شيئًا بخفة في اتجاهه.
الدرع المحيط بالأستاذ لم يبدُ أنه يتزحزح.
خبط.
لذلك، اقتربت منه بحذر، متوقفة على بعد بضعة أمتار فقط منه.
سقط الشيء أسفل قدميه مباشرة، فأوقفه بينما كان ينظر للأسفل.
قبض أندرس يديه عند رؤيته.
استغليت الفرصة لأشرح.
لم يكن لديه خيار.
“جهاز الطوارئ الخاص بي لا يعمل. أعتقد أن جهازك لا يعمل أيضًا. أعتقد أننا تحت هجوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير مبالٍ بالوضع، يتأمل ما حوله بنفس التعبير الذي يرتديه دائمًا.
“تحت هجوم…؟”
وصل صوت جوليان إلى أذنيه بعد لحظات.
نظر إليّ، وعيناه أكثر حذرًا من قبل.
لذلك، اقتربت منه بحذر، متوقفة على بعد بضعة أمتار فقط منه.
“…هل تحاول خداعي أو شيء من هذا القبيل؟”
ثد.
“لا.”
إذا كان هناك شيء جيد بشأن الرؤى، فهو أنني أستطيع تذكر كل التفاصيل بذاكرة دقيقة…
ربما لأن الوقت كان ينفد ولم أستطع إضاعة الوقت، خرج صوتي بنبرة صارمة بينما كنت أضيّق نظري تجاهه.
قُدتُه بصمت للأمام. كانت البيئة من حولنا مألوفة لي. من الأشجار إلى الرائحة التي تعبق في الهواء.
“هذا جهد غير ضروري مع شخص مثلك. تحقق من جهازك.”
هذه المرة، بدا أكثر تهديدًا.
“…”
كلانك—!
تجهم وجهه، لكنه تحت نظرتي الجادة، استسلم في النهاية وفتح حقيبته، مستخرجًا جهازًا مشابهًا من داخلها.
شعر ليون بظهره يصطدم بشجرة قريبة، ليشعر بفقدان أنفاسه.
التفت لينظر إليّ وبدا وكأنه يريد قول شيء، لكنه بعد النظر في عينيّ، فكر في الأمر وتراجع، فقط ضغط على الجهاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
نقرة—
جرح كبير ومفتوح ظهر على جسده، لكن عينيه لا تزالان تنبضان بالحياة. وكانتا كذلك.
“…”
الأستاذ باكلام. لسبب ما… كان يحاول قتلهما.
كما هو متوقع، جهازه لا يعمل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هذا…”
كل شيء كان سلسًا. من دقة هجومه إلى سرعته.
أخيرًا، تغيّر تعبيره حيث أدرك خطورة الوضع. لكنني لم يكن لدي وقت لأضيعه.
“هناك عدة أشخاص. صراع كبير—أوه، انتظر!”
لذلك، اقتربت منه بحذر، متوقفة على بعد بضعة أمتار فقط منه.
تنفست الصعداء عند هذه الفكرة، ونظرت حولي. لأرى أندرس ينظر إليّ بحيرة. كان بإمكاني تخمين ما كان يفكر فيه من تعبير وجهه.
نظرت إليه لألتقي بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، هذا كان هراءً تمامًا.
“…”
استخدم كل ما لديه للهجوم في تلك اللحظة.
فكرت في الوضع وكيف تمكن من العثور عليّ.
استغليت الفرصة لأشرح.
كان مجرد تخمين، ولكن ربما…
واصل أندرس الركض، يدفع النباتات بعيدًا عنه. كان يعبث بالعقد حول عنقه، وينظر خلفه إلى حيث كان هناك شخص يتبعه بكل هدوء.
“ساعدني في العثور على شخص.”
لا، هذا…
يمكنه مساعدتي في تحديد موقع ليون.
فهو ليس جبانًا، في نهاية المطاف.
***
سووش.
خشخشة، خشخشة، خشخشة—
“امسكيه من أجلي.”
‘لماذا أفعل هذا أساساً…؟’
بفت!
واصل أندرس الركض، يدفع النباتات بعيدًا عنه. كان يعبث بالعقد حول عنقه، وينظر خلفه إلى حيث كان هناك شخص يتبعه بكل هدوء.
قبض أندرس يديه عند رؤيته.
حتى الآن…
لم يكن لديه خيار.
بدا غير مبالٍ بالوضع، يتأمل ما حوله بنفس التعبير الذي يرتديه دائمًا.
‘الأستاذ باكلام.’
كأنه لم يكن منزعجًا على الإطلاق من الوضع بأكمله. ومع ذلك، كان هو أول من لاحظ الأمر.
تم إخماد اللهب، الذي كان يشتعل بكثافة، بضربة واحدة من عصا.
‘كيف عرف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي العواقب التي سيجلبها موته على اللعبة؟
شعر أندرس بالفضول. التفت برأسه قليلاً، حين…
“ما هذا الهراء؟ أليس من المفترض أنك أستاذنا؟”
“كم تبعد المسافة؟”
بالفعل. كانوا يواجهون خصمًا يفوقهم بكثير. ولكن كيف لا يكون كذلك وخصمهم كان من الطبقة الثالثة؟ رغم أن كلاهما من الطبقة الثانية، إلا أن قوتهما ما زالت أقل بكثير.
وصل صوت جوليان إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ…!”
حتى نبرة صوته كانت تثير الإزعاج في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا بدت الحالة مستحيلة حينها…
كان آخر شخص يعتقد أنه سيعمل معه، لكن…
في البداية، اعتقد أنه اختبار، لكن “غرائزه” أخبرته بالعكس.
‘…ليس لدي خيار.’
سمع ليون صوت كيرا تلعن خلفه وهي تحاول تحضير تعويذة أخرى. بعد التفكير في شيء ما، عض ليون شفته قبل أن يتحرك للأمام ليوجه ضربة جديدة للدرع.
الظروف أجبرته على العمل معه. لم يكن يثق به، لكنه كان يثق بقدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب الأمر أكثر من شخصين من الطبقة الثانية للتغلب على خصم من هذا العيار.
فبعد كل شيء…
كانت الخطة الحالية هي التدخل في الوقت الأنسب. بما أن ليون تمكن في مرحلة ما من إصابة العدو، فلا بد من وجود فرصة ما.
لقد اختبرها بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
“يجب أن نكون قد اقتربنا.”
‘الأستاذ باكلام.’
“مم.”
“هاا… هاا…”
أومأ جوليان بهدوء، عائداً بتركيزه إلى المحيط من حوله. ضمّ أندرس شفتيه وتابع المضي قدمًا.
‘الآن بعد أن أنظر إليه، يبدو معقولاً بعض الشيء…’
من خلال قدرته [الغريزية]—[معاناة المفترس]—كان بإمكانه تعزيز حواسه، سواء البصر أو الشم أو السمع. بفضل هذه القدرة، تمكّن من العثور على جوليان بسهولة.
“امسكيه من أجلي.”
كانت خطته الأصلية أن يواجهه وجهًا لوجه. فكّر في التسلل إليه، لكن ذلك كان ضد مبادئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب الأمر أكثر من شخصين من الطبقة الثانية للتغلب على خصم من هذا العيار.
فهو ليس جبانًا، في نهاية المطاف.
خُشخشة… خُشخشة…
بينما كانا يتقدمان، شعر أندرس بالفضول فجأة.
انحنى في الهواء مستهدفًا رقبة الأستاذ المكشوفة مباشرة.
“…هل يمكن أن تخبرني لماذا طلبت مني العثور على ليون بدلًا من الأساتذة؟ أنا متأكد من أنهم سيكونون أكثر فائدة منه.”
‘لماذا أفعل هذا أساساً…؟’
نظر جوليان للأمام والتقت أنظارهما.
كانت تغطي جسده بالكامل، وارتعشت عندما لامسها سيف ليون.
شعر أندرس بجسده يتجمد تحت نظرته التي بدت تحمل القليل من الازدراء.
“أوهك…”
‘هذا الوغد…’
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
قبض أندرس يديه عند رؤيته.
“هاا… هاا…”
وصل صوت جوليان إلى أذنيه بعد لحظات.
ولكن، كما لو كانت لها إرادة خاصة، تفرعت الخيوط، محيطة به قبل أن تلتصق بالأرض مكونة قفصًا.
“إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
ثد.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير مبالٍ بالوضع، يتأمل ما حوله بنفس التعبير الذي يرتديه دائمًا.
جعلته إجابة جوليان يفقد القدرة على الرد.
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
بالفعل، عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة…
رغم أننا لم نثق ببعضنا البعض، كنا حلفاء.
“تباطأ.”
توقف أندرس أيضًا والتفت لينظر إلي. وضعت إصبعي على شفتي قبل أن يقول أي شيء وهمست.
وصل صوت جوليان مرة أخرى من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
هذه المرة، بدا أكثر تهديدًا.
اندفعت نيران نحو الأستاذ، ولكن لم يكن لذلك أي فائدة، فقد تلاشت بمجرد ملامستها له.
“…لدي فكرة عن مكاننا.”
“…!”
***
بحلول الوقت الذي لمس فيه ليون الأرض، كان يقف خلف كيرا التي بدت مصدومة من رؤيته.
“إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
“….!”
لا، هذا كان هراءً تمامًا.
اصطدمت شفرته بدرع الأستاذ الذي بدأ يومض بكثافة. على عكس السابق، كان الوميض أشد، وظهرت تشققات صغيرة على سطحه.
صحيح أن هناك بعض الحقيقة في الأمر، لكن لم أكن متأكدًا مما إذا كان الأساتذة قد تم “تشتيت انتباههم” أو “التعامل معهم”. الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو الوصول إلى ليون قبل فوات الأوان.
آه—
ومع ذلك…
ثم حدث ذلك.
‘…إذا لم أستطع، فلن أفعل.’
لم يستغرقني وقت طويل لأدرك من هو. حينها، كنت منغمسًا في مشاعري لدرجة أنني لم ألاحظ شكله جيدًا. لكن وجهه الآن أصبح واضحًا لي، والموقف كان مضحكًا إلى حد ما.
كانت فكرة إنقاذ ليون نابعة من حقيقة أنني كنت أحتاج إليه. هو البطل الرئيسي للعبة ودرعي.
‘…إذا لم أستطع، فلن أفعل.’
ما هي العواقب التي سيجلبها موته على اللعبة؟
حتى الآن، لم يفهم ليون الوضع تمامًا. كيف يمكن أن يكون هو؟ هل هذا اختبار، أم أن هذا حقيقي؟
هذا لم أكن متأكدًا منه، ولم أفكر فيه حقًا من قبل. ولكن عند التفكير بشكل أعمق، كان موته سيجلب العديد من المتغيرات لمستقبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت عينان عسليتان مألوفتان بنظرة ليون بينما تردد صوت جاف في الهواء.
حاليًا…
الدرع المحيط بالأستاذ لم يبدُ أنه يتزحزح.
رغم أننا لم نثق ببعضنا البعض، كنا حلفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
وكحليف، كان من واجبي مساعدته عندما يحتاج. لكن ذلك لم يكن يعني أنني سأضحي بحياتي لأجله.
فقط عندما يأست عيون ليون، امتدت يد لتقبض على كتف الأستاذ .
إذا بدت الحالة مستحيلة حينها…
“هذا…”
“هاء…”
أغلقت عيني.
أخيرًا، تغيّر تعبيره حيث أدرك خطورة الوضع. لكنني لم يكن لدي وقت لأضيعه.
‘…سأرى عندما أصل هناك.’
استغل الأستاذ باكلام تلك اللحظة واندفعت عصاه نحو ليون الذي بالكاد تمكن من تفاديها عن طريق التواء جسده في الهواء.
كانت الخطة الحالية هي التدخل في الوقت الأنسب. بما أن ليون تمكن في مرحلة ما من إصابة العدو، فلا بد من وجود فرصة ما.
وصل صوت جوليان إلى أذنيه بعد لحظات.
خطتي كانت استغلالها.
صحيح أن هناك بعض الحقيقة في الأمر، لكن لم أكن متأكدًا مما إذا كان الأساتذة قد تم “تشتيت انتباههم” أو “التعامل معهم”. الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو الوصول إلى ليون قبل فوات الأوان.
فتحت عيني مرة أخرى وخففت سرعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهك!”
“توقف.”
“…لدي فكرة عن مكاننا.”
توقف أندرس أيضًا والتفت لينظر إلي. وضعت إصبعي على شفتي قبل أن يقول أي شيء وهمست.
كانت رئتاه تحترقان، وكل جزء من جسده يؤلمه. بالكاد كان يستطيع الوقوف حيث شعر بأن ركبتيه توشكان على السقوط.
“اخفض صوتك من الآن فصاعدًا.”
“إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
“…؟”
كان هذا كل ما يلزم…
بدا مرتبكًا وهو ينظر حوله ويضيّق عينيه. لكن بعد نقاش داخلي، استسلم وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير مبالٍ بالوضع، يتأمل ما حوله بنفس التعبير الذي يرتديه دائمًا.
“….حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك—!
‘الآن بعد أن أنظر إليه، يبدو معقولاً بعض الشيء…’
تنفست الصعداء عند هذه الفكرة، ونظرت حولي. لأرى أندرس ينظر إليّ بحيرة. كان بإمكاني تخمين ما كان يفكر فيه من تعبير وجهه.
لم يستغرقني وقت طويل لأدرك من هو. حينها، كنت منغمسًا في مشاعري لدرجة أنني لم ألاحظ شكله جيدًا. لكن وجهه الآن أصبح واضحًا لي، والموقف كان مضحكًا إلى حد ما.
ألسنة اللهب حول جسد كيرا ازدادت شدة، وارتفعت درجة الحرارة من حولهم إلى درجة خطيرة. كانت النيران قوية لدرجة أن الأعشاب والأشجار المحيطة بدأت تشتعل.
من كان يظن أنني سأعمل مع نفس الشخص الذي استخدمته لإثبات جدارتي في وسط المحاضرة؟
مهما كان…
خُشخشة… خُشخشة…
_________
قُدتُه بصمت للأمام. كانت البيئة من حولنا مألوفة لي. من الأشجار إلى الرائحة التي تعبق في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت يدها إلى الأمام، وتمايلت ألسنة اللهب التي كانت تحيط بجسدها كأفعى قبل أن تندفع نحو حيث وقف شخص ما.
إذا كان هناك شيء جيد بشأن الرؤى، فهو أنني أستطيع تذكر كل التفاصيل بذاكرة دقيقة…
رغم أننا لم نثق ببعضنا البعض، كنا حلفاء.
وبفضل ذلك تمكنت من العثور على الموقع بسرعة.
“هذا هو المكان.”
عضّ على أسنانه بقوة أكبر وضخ كل ما تبقى من المانا في جسده إلى السيف.
النقطة ذاتها التي مات فيها ليون.
“آخ…!!!”
هذا هو المكان الذي كنت أقف فيه الآن.
ثد.
‘لم يصلوا بعد، مما يعني أنني ما زلت مبكرًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التشققات تتسع بشكل سريع، وكان مسألة وقت فقط قبل أن يتكسر الدرع.
تنفست الصعداء عند هذه الفكرة، ونظرت حولي. لأرى أندرس ينظر إليّ بحيرة. كان بإمكاني تخمين ما كان يفكر فيه من تعبير وجهه.
لم يكن ذلك كافيًا.
“استخدم قدراتك. تأكد إذا كان هناك أحد قريب.”
غزا ألم شديد كل جزء من جسده بينما اندفع للأمام. عضلاته كانت تتمزق، ومانا جسده تنفذ بشكل خطير.
“أه…؟ لماذا-”
“إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
“افعلها.”
غزا ألم شديد كل جزء من جسده بينما اندفع للأمام. عضلاته كانت تتمزق، ومانا جسده تنفذ بشكل خطير.
عبس لكنه استجاب مع ذلك. هل كان خائفًا مني، أم أن الظروف جعلته يتصرف بهذه الطريقة؟
كان إما هذا الفعل أو الموت.
بطريقة ما، استطعت أن أفهم كيف أصبح قائدًا للنبلاء.
“يجب أن نكون قد اقتربنا.”
“….!”
اهتز حاجبي عندما شعرت بألم حاد في ذراعي. كان الألم شديدًا لدرجة أنني توقفت للحظة. ما نوع… قلبت معصمي لأرى ما يحدث وعندها انفتحت عيناي على اتساعها.
اتسعت عيناه فجأة بعد أن أغلقهما لوهلة، ثم نظر إلى اليمين وأشار بإصبعه.
وصل صوت جوليان إلى أذنيه بعد لحظات.
“هناك…”
واصل أندرس الركض، يدفع النباتات بعيدًا عنه. كان يعبث بالعقد حول عنقه، وينظر خلفه إلى حيث كان هناك شخص يتبعه بكل هدوء.
تتبعت الاتجاه الذي أشار إليه بينما كان يتابع، صوته يرتجف قليلاً.
النقطة ذاتها التي مات فيها ليون.
“هناك عدة أشخاص. صراع كبير—أوه، انتظر!”
شعر ليون بظهره يصطدم بشجرة قريبة، ليشعر بفقدان أنفاسه.
رغم أنه حاول منعي، كنت قد بدأت في التحرك بالفعل. الوضع لم يكن سيئًا بعد. بما أن ليون قد يتمكن من إلحاق بعض الضرر بالخصم إذا لعبت أوراقي جيدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يظن أنني سأعمل مع نفس الشخص الذي استخدمته لإثبات جدارتي في وسط المحاضرة؟
“همم؟”
“…كيف وجدتني؟”
اهتز حاجبي عندما شعرت بألم حاد في ذراعي. كان الألم شديدًا لدرجة أنني توقفت للحظة. ما نوع… قلبت معصمي لأرى ما يحدث وعندها انفتحت عيناي على اتساعها.
بالفعل، عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة…
“….!”
شعر أندرس بجسده يتجمد تحت نظرته التي بدت تحمل القليل من الازدراء.
آه—
التي لم أكن متأكدًا مما كانت تفعل.
الورقة الثانية.
أغلقت عيني.
التي لم أكن متأكدًا مما كانت تفعل.
بانغ!
كانت تتوهج بشدة.
“هاا… هاا…”
***
توقفت وفكرت في الأمر. ثم، وكأنني أتذكر أحداث الأمس، أدركت.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان.”
“أوه…!”
“توقف.”
شعر ليون بظهره يصطدم بشجرة قريبة، ليشعر بفقدان أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كر-تشقق…!
ثد.
“هذا جهد غير ضروري مع شخص مثلك. تحقق من جهازك.”
هبط على الأرض، وتمكن من منع نفسه من السقوط بفضل سيفه الذي استخدمه لدعمه.
كانت الخطة الحالية هي التدخل في الوقت الأنسب. بما أن ليون تمكن في مرحلة ما من إصابة العدو، فلا بد من وجود فرصة ما.
“هاا… هاا…”
كل شيء كان سلسًا. من دقة هجومه إلى سرعته.
بتنفس غير متزن، نظر للأعلى. حتى الآن، كان يكافح لفهم الأمر. كيف…؟ كيف كان ذلك ممكنًا؟
في البداية، اعتقد أنه اختبار، لكن “غرائزه” أخبرته بالعكس.
“ما هذا الهراء؟ أليس من المفترض أنك أستاذنا؟”
سووش!
صدى صوت كيرا المذهول جاء من جانبه الأيسر وهي تمد يدها للأمام. دائرة سحرية حمراء طفت عند أطراف أصابعها.
عبس لكنه استجاب مع ذلك. هل كان خائفًا مني، أم أن الظروف جعلته يتصرف بهذه الطريقة؟
سووش!
كانت موجهة مباشرة نحو ليون المشلول الذي لم يستطع سوى المشاهدة.
انفجرت ألسنة اللهب من حولها، تحيط بجسدها بالكامل، وفي وسط النيران، عكست عيناها اللامعتان بلون الياقوت بريقًا يخترق اللهب الهائج حولها.
جرح كبير ومفتوح ظهر على جسده، لكن عينيه لا تزالان تنبضان بالحياة. وكانتا كذلك.
مدت يدها إلى الأمام، وتمايلت ألسنة اللهب التي كانت تحيط بجسدها كأفعى قبل أن تندفع نحو حيث وقف شخص ما.
“كم تبعد المسافة؟”
لكن لسوء الحظ…
رغم أننا لم نثق ببعضنا البعض، كنا حلفاء.
!
“آخ!”
تم إخماد اللهب، الذي كان يشتعل بكثافة، بضربة واحدة من عصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لن يكفي.”
تغير تعبير كيرا بشكل كبير عند هذا، ولكن قبل أن تتمكن من فعل أي شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لن يكفي.”
بانغ!
“آخ…!”
جسدها قُذف بعيدًا لعدة أمتار، محطمة الأرض أثناء انزلاقها عدة أمتار إلى الوراء.
كان هذا كل ما يلزم…
“أوهك…”
خُشخشة… خُشخشة…
وصل صوت تأوهها إلى ليون الذي تمسك بشدة بالسيف في يده ونظر إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا بدت الحالة مستحيلة حينها…
بالفعل. كانوا يواجهون خصمًا يفوقهم بكثير. ولكن كيف لا يكون كذلك وخصمهم كان من الطبقة الثالثة؟ رغم أن كلاهما من الطبقة الثانية، إلا أن قوتهما ما زالت أقل بكثير.
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
يتطلب الأمر أكثر من شخصين من الطبقة الثانية للتغلب على خصم من هذا العيار.
“أي نوع من الدرع اللعين هذا؟”
ولزيادة الطين بلة، لم يكن هذا خصمًا عاديًا…
لكن…
‘الأستاذ باكلام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن من المفترض أن نكون عالقين في وسط الغابة؟
حتى الآن، لم يفهم ليون الوضع تمامًا. كيف يمكن أن يكون هو؟ هل هذا اختبار، أم أن هذا حقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء…
في البداية، اعتقد أنه اختبار، لكن “غرائزه” أخبرته بالعكس.
“تبًا… حسنًا، افعلها.”
حينها، أصبح الأمر واضحًا له.
اتسعت عيناه فجأة بعد أن أغلقهما لوهلة، ثم نظر إلى اليمين وأشار بإصبعه.
الأستاذ باكلام. لسبب ما… كان يحاول قتلهما.
كأنه لم يكن منزعجًا على الإطلاق من الوضع بأكمله. ومع ذلك، كان هو أول من لاحظ الأمر.
لا، كان يحاول قتله هو.
صدى صوت كيرا المذهول جاء من جانبه الأيسر وهي تمد يدها للأمام. دائرة سحرية حمراء طفت عند أطراف أصابعها.
لماذا؟
حتى الآن…
لم يكن ليون متأكدًا، لكن…
كلانك—!
“أوهك.”
كأنه لم يكن منزعجًا على الإطلاق من الوضع بأكمله. ومع ذلك، كان هو أول من لاحظ الأمر.
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما فعله…
في غضون لحظات، وصل إلى بضع بوصات من جسد الأستاذ ووجّه سيفه.
“امسكيه من أجلي.”
انحنى في الهواء مستهدفًا رقبة الأستاذ المكشوفة مباشرة.
ولزيادة الطين بلة، لم يكن هذا خصمًا عاديًا…
كل شيء كان سلسًا. من دقة هجومه إلى سرعته.
هذا هو المكان الذي كنت أقف فيه الآن.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
كلانك—!
‘الآن بعد أن أنظر إليه، يبدو معقولاً بعض الشيء…’
ارتد سيفه في اللحظة التي نزل فيها، وتشكلت كرة شفافة كبيرة حول جسد الأستاذ. [كرة المانا]، تعويذة متوسطة المستوى توفر للمستخدم حماية كبيرة.
النقطة ذاتها التي مات فيها ليون.
كانت تغطي جسده بالكامل، وارتعشت عندما لامسها سيف ليون.
ولكن، كما لو كانت لها إرادة خاصة، تفرعت الخيوط، محيطة به قبل أن تلتصق بالأرض مكونة قفصًا.
لكن ذلك كان كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم تكن قوة سيف ليون كافية لكسرها، مما تركه مكشوفًا لهجوم مضاد.
خُشخشة… خُشخشة…
سووش!
تنفست الصعداء عند هذه الفكرة، ونظرت حولي. لأرى أندرس ينظر إليّ بحيرة. كان بإمكاني تخمين ما كان يفكر فيه من تعبير وجهه.
استغل الأستاذ باكلام تلك اللحظة واندفعت عصاه نحو ليون الذي بالكاد تمكن من تفاديها عن طريق التواء جسده في الهواء.
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
ثد.
شعر أندرس بجسده يتجمد تحت نظرته التي بدت تحمل القليل من الازدراء.
بعدما سقط، دفع ليون جسده للأمام مرة أخرى ووجّه سيفه.
ولزيادة الطين بلة، لم يكن هذا خصمًا عاديًا…
كلانك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
لكن…
عندما نظر إلى الأعلى ليرى، لدهشة ليون الكبيرة، كان لا يزال يرى الأستاذ واقفًا أمامه.”
كلانك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي العواقب التي سيجلبها موته على اللعبة؟
مهما كان…
فهو ليس جبانًا، في نهاية المطاف.
كلانك—!
اصطدمت شفرته بدرع الأستاذ الذي بدأ يومض بكثافة. على عكس السابق، كان الوميض أشد، وظهرت تشققات صغيرة على سطحه.
ما فعله…
“يجب أن نكون قد اقتربنا.”
كلانك—!
استعد البروفيسور باكلام لاستقبال ليون عندما تلاشى .شخصيته واختفت
الدرع المحيط بالأستاذ لم يبدُ أنه يتزحزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا بدت الحالة مستحيلة حينها…
شعر ليون بأنفاسه تزداد ثقلًا مع كل محاولة. ولم يكن هو فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوة سيف ليون كافية لكسرها، مما تركه مكشوفًا لهجوم مضاد.
سووش!
قبض أندرس يديه عند رؤيته.
اندفعت نيران نحو الأستاذ، ولكن لم يكن لذلك أي فائدة، فقد تلاشت بمجرد ملامستها له.
“ساعدني في العثور على شخص.”
“أي نوع من الدرع اللعين هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
سمع ليون صوت كيرا تلعن خلفه وهي تحاول تحضير تعويذة أخرى. بعد التفكير في شيء ما، عض ليون شفته قبل أن يتحرك للأمام ليوجه ضربة جديدة للدرع.
صرخت كيرا وهي تنظر خلفها حيث ظهر وهج قوي.
استعد البروفيسور باكلام لاستقبال ليون عندما تلاشى
.شخصيته واختفت
كان إما هذا الفعل أو الموت.
ثد.
هذا لم أكن متأكدًا منه، ولم أفكر فيه حقًا من قبل. ولكن عند التفكير بشكل أعمق، كان موته سيجلب العديد من المتغيرات لمستقبلي.
بحلول الوقت الذي لمس فيه ليون الأرض، كان يقف خلف كيرا التي بدت مصدومة من رؤيته.
حتى نبرة صوته كانت تثير الإزعاج في أذنيه.
“يا إلهي! ماذا تفعل؟… لقد أخفتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير الدم في الهواء عندما شعر أنه قد أصاب جسد الأستاذ.
“امسكيه من أجلي.”
استعد البروفيسور باكلام لاستقبال ليون عندما تلاشى .شخصيته واختفت
تشكل توهج أبيض فوق سيف ليون. كانت هالته تزداد قوة كل لحظة.
هذا هو المكان الذي كنت أقف فيه الآن.
“ماذا؟”
تحطم الدرع، وأخيرًا رأى ليون سيفه يهبط.
كانت كيرا متفاجئة في البداية، لكن عندما أدركت ما كان ليون يحاول فعله، عضت شفتها وأومأت برأسها.
فهو ليس جبانًا، في نهاية المطاف.
“تبًا… حسنًا، افعلها.”
فتحت عيني مرة أخرى وخففت سرعتي.
‘من هو هذا؟’
ألسنة اللهب حول جسد كيرا ازدادت شدة، وارتفعت درجة الحرارة من حولهم إلى درجة خطيرة. كانت النيران قوية لدرجة أن الأعشاب والأشجار المحيطة بدأت تشتعل.
“أخ…!”
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
بدأ تنفس كيرا يثقل، لكنها عضّت على أسنانها ودفعت يدها إلى الأمام. انقسمت النار المحيطة بها إلى خيوط متعددة اندفعت جميعها نحو الأستاذ الذي عبس وضرب بعصاه.
“…هل يمكن أن تخبرني لماذا طلبت مني العثور على ليون بدلًا من الأساتذة؟ أنا متأكد من أنهم سيكونون أكثر فائدة منه.”
ولكن، كما لو كانت لها إرادة خاصة، تفرعت الخيوط، محيطة به قبل أن تلتصق بالأرض مكونة قفصًا.
“…كيف وجدتني؟”
“ا-الآن…!”
وصل صوت تأوهها إلى ليون الذي تمسك بشدة بالسيف في يده ونظر إلى الأمام.
صرخت كيرا وهي تنظر خلفها حيث ظهر وهج قوي.
صرخت كيرا وهي تنظر خلفها حيث ظهر وهج قوي.
انتشرت موجة من المانا الكثيفة في الهواء وسيف ليون يشع بضوء مهيب. لم يتردد للحظة في التحرك عندما تكلمت.
انحنى في الهواء مستهدفًا رقبة الأستاذ المكشوفة مباشرة.
ثد.
“اخفض صوتك من الآن فصاعدًا.”
انهارت الأرض تحته عندما انطلق بجسده نحو الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء…
“آخ…!”
“…”
غزا ألم شديد كل جزء من جسده بينما اندفع للأمام. عضلاته كانت تتمزق، ومانا جسده تنفذ بشكل خطير.
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
ولكن…
الظروف أجبرته على العمل معه. لم يكن يثق به، لكنه كان يثق بقدراته.
لم يكن لديه خيار.
“….حسنًا.”
كان إما هذا الفعل أو الموت.
إذا كان هناك شيء جيد بشأن الرؤى، فهو أنني أستطيع تذكر كل التفاصيل بذاكرة دقيقة…
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
ضغط بقدمه على الأرض، وأوقف جسده عندما اقترب من الأستاذ الذي بدا عليه بعض الذعر.
وبفضل ذلك تمكنت من العثور على الموقع بسرعة.
“أوهك!”
فتحت عيني مرة أخرى وخففت سرعتي.
عاد الألم ليغزو جسد ليون مرة أخرى عندما شعر بأن عضلاته تتمزق، لكنه استمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
استخدم كل ما لديه، وضرب بزاوية تصاعدية.
“يجب أن نكون قد اقتربنا.”
بوووم!
لم يكن لديه الوقت للتفكير. ضاغطًا بقدمه على الأرض، اندفع بجسده إلى الأمام.
اصطدمت شفرته بدرع الأستاذ الذي بدأ يومض بكثافة. على عكس السابق، كان الوميض أشد، وظهرت تشققات صغيرة على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
لم يكن ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثد.
الدرع كان لا يزال قائمًا.
كانت كيرا متفاجئة في البداية، لكن عندما أدركت ما كان ليون يحاول فعله، عضت شفتها وأومأت برأسها.
“آخ…!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استخدم قدراتك. تأكد إذا كان هناك أحد قريب.”
عضّ على أسنانه بقوة أكبر وضخ كل ما تبقى من المانا في جسده إلى السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت جاف من شفتي عندما أصبحت حذرا. لا يمكن أن يكون شخصا مرتبطا بالشخص في الرؤية؟
كر-تشقق…!
كانت فكرة إنقاذ ليون نابعة من حقيقة أنني كنت أحتاج إليه. هو البطل الرئيسي للعبة ودرعي.
التشققات حول الدرع اتسعت. لكن… لم يكن هذا كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
“ليس بعد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
كانت رئتاه تحترقان، وكل جزء من جسده يؤلمه. بالكاد كان يستطيع الوقوف حيث شعر بأن ركبتيه توشكان على السقوط.
اتسعت عيناه فجأة بعد أن أغلقهما لوهلة، ثم نظر إلى اليمين وأشار بإصبعه.
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا بدت الحالة مستحيلة حينها…
“آخ…!”
ألسنة اللهب حول جسد كيرا ازدادت شدة، وارتفعت درجة الحرارة من حولهم إلى درجة خطيرة. كانت النيران قوية لدرجة أن الأعشاب والأشجار المحيطة بدأت تشتعل.
كان عليه أن يستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ليس حتى يصل إلى هدفه.
‘…إذا لم أستطع، فلن أفعل.’
“أخ…!”
صدى صوت كيرا المذهول جاء من جانبه الأيسر وهي تمد يدها للأمام. دائرة سحرية حمراء طفت عند أطراف أصابعها.
ازداد لمعان سيفه بشكل أشد، وأعمى كل ما حوله. تدفقت القوة منه بينما تزايدت التشققات في الدرع حول جسد الأستاذ.
شعر أندرس بالفضول. التفت برأسه قليلاً، حين…
بدأت التشققات تتسع بشكل سريع، وكان مسألة وقت فقط قبل أن يتكسر الدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت يدها إلى الأمام، وتمايلت ألسنة اللهب التي كانت تحيط بجسدها كأفعى قبل أن تندفع نحو حيث وقف شخص ما.
“آخ!”
اصطدمت شفرته بدرع الأستاذ الذي بدأ يومض بكثافة. على عكس السابق، كان الوميض أشد، وظهرت تشققات صغيرة على سطحه.
واصل ليون الدفع.
استخدم كل ما لديه للهجوم في تلك اللحظة.
كانت فكرة إنقاذ ليون نابعة من حقيقة أنني كنت أحتاج إليه. هو البطل الرئيسي للعبة ودرعي.
ولكن كلما استمر، كلما شعر بأن قلبه بدأ يهبط…
ركع ليون على ركبتيه بينما تناثر السيف على الأرض. كان هناك صمت غريب في الهواء بينما شعر ليون بأن عضلات جسده تتخلى عنه.
“….لن يكفي.”
الظروف أجبرته على العمل معه. لم يكن يثق به، لكنه كان يثق بقدراته.
بدأ يتضح لي الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
حتى لو تكسر الدرع، القوة وراء السيف لن تكون كافية. إذا استمرت الأمور هكذا…
“هاا… هاا…”
ثم حدث ذلك.
صدى صوت كيرا المذهول جاء من جانبه الأيسر وهي تمد يدها للأمام. دائرة سحرية حمراء طفت عند أطراف أصابعها.
سووش.
ثد.
ظهرت أيادٍ أرجوانية من الأرض تحت الأستاذ. ظهرت فجأة لدرجة أن الأستاذ باكلام لم يستطع التفاعل في الوقت المناسب، وامسكت بقدميه.
تحطم—!
كان هذا كل ما يلزم…
عبس لكنه استجاب مع ذلك. هل كان خائفًا مني، أم أن الظروف جعلته يتصرف بهذه الطريقة؟
تحطم—!
“أنت قائد الفصيل النبيل، أليس كذلك؟”
تحطم الدرع، وأخيرًا رأى ليون سيفه يهبط.
نظرت إليه لألتقي بعينيه.
بفت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
تطاير الدم في الهواء عندما شعر أنه قد أصاب جسد الأستاذ.
‘…ليس لدي خيار.’
كلانك. كلانك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الجاني قادرًا على تعطيل جهاز الطوارئ، فما الذي يجعلك تعتقد أنهم لن يتدخلوا مع الأساتذة؟”
آه—
بالفعل، عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة…
ركع ليون على ركبتيه بينما تناثر السيف على الأرض. كان هناك صمت غريب في الهواء بينما شعر ليون بأن عضلات جسده تتخلى عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“…هل فعلت ذلك …؟”
اصطدمت شفرته بدرع الأستاذ الذي بدأ يومض بكثافة. على عكس السابق، كان الوميض أشد، وظهرت تشققات صغيرة على سطحه.
ولكن..
كانت كيرا متفاجئة في البداية، لكن عندما أدركت ما كان ليون يحاول فعله، عضت شفتها وأومأت برأسها.
“…!”
” أنت لن تفعل ذلك …. ”
عندما نظر إلى الأعلى ليرى، لدهشة ليون الكبيرة، كان لا يزال يرى الأستاذ واقفًا أمامه.”
ولكن، كما لو كانت لها إرادة خاصة، تفرعت الخيوط، محيطة به قبل أن تلتصق بالأرض مكونة قفصًا.
جرح كبير ومفتوح ظهر على جسده، لكن عينيه لا تزالان تنبضان بالحياة. وكانتا كذلك.
“جهاز الطوارئ الخاص بي لا يعمل. أعتقد أن جهازك لا يعمل أيضًا. أعتقد أننا تحت هجوم.”
لم يبدو عليه أي اهتمام بما كان يحدث حوله. عينا الأستاذ كانت ثابتة عليه. وكأنه الشيء الوحيد الذي يشغل باله.
ضغط بقدمه على الأرض، وأوقف جسده عندما اقترب من الأستاذ الذي بدا عليه بعض الذعر.
رفع يده ببطء وتشكلت دائرة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التشققات تتسع بشكل سريع، وكان مسألة وقت فقط قبل أن يتكسر الدرع.
كانت موجهة مباشرة نحو ليون المشلول الذي لم يستطع سوى المشاهدة.
“…هل تحاول خداعي أو شيء من هذا القبيل؟”
لا، هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا بدت الحالة مستحيلة حينها…
“…”
بالفعل، عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة…
فقط عندما يأست عيون ليون، امتدت يد لتقبض على كتف الأستاذ .
انحنى في الهواء مستهدفًا رقبة الأستاذ المكشوفة مباشرة.
التقت عينان عسليتان مألوفتان بنظرة ليون بينما تردد صوت جاف في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير مبالٍ بالوضع، يتأمل ما حوله بنفس التعبير الذي يرتديه دائمًا.
” أنت لن تفعل ذلك …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
_________
مهما كان…
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال قدرته [الغريزية]—[معاناة المفترس]—كان بإمكانه تعزيز حواسه، سواء البصر أو الشم أو السمع. بفضل هذه القدرة، تمكّن من العثور على جوليان بسهولة.
رغم أننا لم نثق ببعضنا البعض، كنا حلفاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
