الفصل 31: تحليل التقدم [2]
الفصل 31: تحليل التقدم [2]
“هه…”
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
“لا تتأخروا.”
أين أقف حالياً؟
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
“سنقوم بتقييم درجتك على مقياس من صفر إلى عشرة. الرقم سيمثل نطاقك التقريبي ضمن المستويات.”
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
بدأ الأستاذ المساعد بالركض.
مئات الطلاب كانوا يقفون خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
“الجري.”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، فتح عينيه الكستنائيتين وأزال يده عن الكرة.
“لم أكن أهتم على الإطلاق.”
“أريدك أن تعلم…”
لم أكن سأحقق نتيجة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، سأموت.”
كنت أعلم ذلك جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن سأحقق نتيجة جيدة.
ومع ذلك… كنت لا أزال أخطط لبذل قصارى جهدي.
قد يكون الأمر كذلك بالنظر إلى موقعي ونتيجتي.
النظرات لم تكن تعني لي شيئاً. ما كان يهمني هو نفسي، ونفسي فقط.
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
“….”
وإلا…
أومأت برأسي ووضعت يدي على الكرة.
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
قيمة الدرجة 1.716…؟ لسبب ما، بدت لي القيم مألوفة.
“وجه مانا الخاص بك إلى الكرة.”
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
فعلت كما قيل لي.
وضعت يدها على الكرة، حيث بدأ مشهد مألوف يتكرر، وصوت خشن أعلن:
ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
انبثقت أمامي ضوء أبيض بينما بدأت المانا تستنزف من جسدي.
خطر لي شيء.
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
أجبرت نفسي على أخذ أنفاس بطيئة.
“إنه بسيط جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجربة: [0%—[16%]100%]
كل ما فعلته هو توجيه المانا وتوجيهها نحو الكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيقاعي… إيقاعي…”
الباقي كان بسيطاً.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
استمر ذلك لبضع ثوانٍ قبل أن ينطفئ الضوء أخيراً ويتردد صدى صوت الأستاذ المساعد من خلفي مرة أخرى.
لذلك كانت تعلم أن أي نتيجة حصل عليها اليوم لن تعكس قوته الحقيقية.
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
قيمة الدرجة 1.716…؟ لسبب ما، بدت لي القيم مألوفة.
أجبرت نفسي على أخذ أنفاس بطيئة.
أخذت أنفاسي وبدأت أفكر عن كثب في المكان الذي رأيت فيه تلك الأرقام من قبل، عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
آه—
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
خطر لي شيء.
“سمعت ذلك، صحيح؟”
“الحالة”
“مجرد مجنون.”
ظهرت شاشة أمامي. نظرت فوراً إلى الأعلى حيث رأيت أخيراً ما كنت أبحث عنه.
ومع ذلك… كنت لا أزال أخطط لبذل قصارى جهدي.
المستوى: 17 [ساحر من الفئة الأولى]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
التجربة: [0%—[16%]100%]
“كيرا ميلن.”
“المستوى 17 و16%. هل هذا ما يعنيه الرقم 1.716؟”
مئات الطلاب كانوا يقفون خلفي.
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيقاعي… إيقاعي…”
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
أين أقف حالياً؟
“يمكنك البدء باختبار نقاء المانا.”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ قبل أن ينطفئ الضوء أخيراً ويتردد صدى صوت الأستاذ المساعد من خلفي مرة أخرى.
لكنني لم أتحرك فوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمجرد ذكر اسمها، شعرت “كيرا” بالحرارة تتصاعد إلى وجهها، فيما كانت أسنانها تتشابك بصمت.
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
لم يكن شيئًا يمكنني التخلي عنه.
“فقط 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية… هل يعني ذلك أنني سأصل إلى الفئة الثانية عند المستوى 20؟”
“فقط 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية… هل يعني ذلك أنني سأصل إلى الفئة الثانية عند المستوى 20؟”
إذا كان الأمر كذلك، هل ستكون الفئة الثالثة عند المستوى 30؟ كل عشر مستويات فئة؟
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
على الرغم من أنني كنت لدي فكرة عن هذا، إلا أن الأمر كان يتضح لي أكثر فأكثر، ويبدو أن الأمر ربما كان صحيحاً.
“….هل هناك مشكلة؟”
مع ذلك…
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
لم أكن متأكداً بنسبة 100%.
لم تكن تعرف من هو.
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت لمراقبة الوضع.
“وجه مانا الخاص بك إلى الكرة.”
“أيها المتدرب؟”
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
“….”
“الحالة”
بدت مشابهة للكرة الأولى، ودون الحاجة إلى من يرشدني، وضعت يدي فوقها.
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
كررت ذلك لنفسها بينما كانت تنظر إلى الأمام.
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
“إنه بسيط جداً.”
“….”
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
ساد الصمت من حولي قبل أن ألتفت لأرى الأستاذ المساعد ينظر إليّ بتجهم.
ترجمة: TIFA
رفعت حاجبي.
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
“….هل هناك مشكلة؟”
“لا تتأخروا.”
“نقاء المانا: ملوث.”
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
ملوث…؟
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
ما هذا النوع من التقييم؟ نظرت من حولي ورأيت تعابير المتدربين المحيطين بي. بعضهم كان يهمس فيما بينهم وهم ينظرون إليّ. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانوا يسخرون مني أم لا.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
قد يكون الأمر كذلك بالنظر إلى موقعي ونتيجتي.
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
تقبلت هذا النقد دون أن أرتجف.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
تابع الأستاذ الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“نقي، صافي، مكرر، قياسي، ملوث، فاسد، ومتأثر بالفراغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمجرد ذكر اسمها، شعرت “كيرا” بالحرارة تتصاعد إلى وجهها، فيما كانت أسنانها تتشابك بصمت.
نظر إلى المتدربين الآخرين بينما كان يشرح ذلك.
“فشل؟”
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
عندما تعمق صوته، التفت الأستاذ المساعد أخيراً لينظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
هذا الجسد…
أظهر أخيراً ازدراءه لي لأول مرة.
النظرات لم تكن تعني لي شيئاً. ما كان يهمني هو نفسي، ونفسي فقط.
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
كنت أركض معهم أيضًا.
كان الازدراء واضحاً من نبرة صوته.
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
“… ما مشكلة هذا الشخص؟”
لكنني لم أتحرك فوراً.
ولكن بالرغم من أنه بدا وكأنه لا يحبني، إلا أنه بقي محترفاً. ولهذا السبب أيضاً بقيت صامتاً.
على الرغم من أن المتدربين اشتكوا، لم يظهر أي منهم علامات على الإرهاق بينما كنا نركض لخمسة أشواط متتالية.
ذلك، ولأن مواجهته لن يعود عليّ بأي فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
كررت ذلك لنفسها بينما كانت تنظر إلى الأمام.
“سمعت ذلك، صحيح؟”
لكن…
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
شعرت بالحيرة في البداية، ولكن سرعان ما ظهرت آلاف الخيوط البيضاء في الفضاء أمامي.
لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
“هه…”
كانت هذه النتيجة منطقية.
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“لست عبقرياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجربة: [0%—[16%]100%]
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجربة: [0%—[16%]100%]
لكن ذلك لم يثنني عن الاستمرار في طريقي.
كانت هذه النتيجة منطقية.
كنت أعرف بالفعل أنه طريق صعب.
مع ذلك…
طريق قد لا يثمر أي نتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لكن…
“سنقوم بتقييم درجتك على مقياس من صفر إلى عشرة. الرقم سيمثل نطاقك التقريبي ضمن المستويات.”
كنت بحاجة إلى التمسك بشيء. بغض النظر عن مدى عدم احتماليه ذلك ، للحفاظ على سلامة عقلي، كنت بحاجة للتمسك بهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
وإلا…
“أيها المتدرب؟”
“سأفقد رؤية نفسي.”
أومأت برأسي ووضعت يدي على الكرة.
واصلت التقدم نحو الكرة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
“….”
استمعت “كيرا” إلى مناقشات المتدربين، وهزت رأسها وهمست:
دون أن أنظر للخلف، وضعت يدي على الكرة. وعلى عكس المرات السابقة، أصبحت العالم من حولي مظلماً.
تقبلت هذا النقد دون أن أرتجف.
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك البدء باختبار نقاء المانا.”
شعرت بالحيرة في البداية، ولكن سرعان ما ظهرت آلاف الخيوط البيضاء في الفضاء أمامي.
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
مددت يدي للأمام وأمسكت بأحد الخيوط، محركاً إياه بلطف إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك البدء باختبار نقاء المانا.”
“آه.”
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
“هه…”
“….من المفترض أن أفك هذا التشابك؟”
“….من المفترض أن أفك هذا التشابك؟”
حدقت في الكومة المتشابكة أمامي.
المستوى: 17 [ساحر من الفئة الأولى]
حسناً… اللعنة…
“….من المفترض أن أفك هذا التشابك؟”
***
أولئك الذين كانوا يعلمون لم يلوموه على ذلك.
“كم مضى من الوقت…؟”
لكن…
“لماذا لا يزال هناك؟”
ثم جاء النداء:
“هل حدث شيء خاطئ؟”
لذلك كانت تعلم أن أي نتيجة حصل عليها اليوم لن تعكس قوته الحقيقية.
تزايدت الهمسات والمحادثات بينما كانت الأنظار تتركز على “جوليان” الذي كان يضع يده فوق الكرة وعينيه مغمضتين. كان ظهره مستقيماً، وتعبيره هادئاً.
شعرت بالحيرة في البداية، ولكن سرعان ما ظهرت آلاف الخيوط البيضاء في الفضاء أمامي.
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“….”
أخيراً، فتح عينيه الكستنائيتين وأزال يده عن الكرة.
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
“النتيجة الكلية هي 0.4. لقد فشلت.”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ قبل أن ينطفئ الضوء أخيراً ويتردد صدى صوت الأستاذ المساعد من خلفي مرة أخرى.
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
لم تكن تعرف من هو.
“فشل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجربة: [0%—[16%]100%]
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
“أريدك أن تعلم…”
“هل يفعل ذلك عمداً أم أنه ضعيف بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أن بإمكاني التغلب عليه إذا تحديته الآن؟”
أخذت أنفاسي وبدأت أفكر عن كثب في المكان الذي رأيت فيه تلك الأرقام من قبل، عندما…
استمعت “كيرا” إلى مناقشات المتدربين، وهزت رأسها وهمست:
“لم أكن أهتم على الإطلاق.”
“….أغبياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة الدرجة: 2.504. المرتبة الأولى.”
في الواقع، لم يكن هناك الكثيرون الذين فوجئوا بتقييم “جوليان”. كان واضحاً من البداية أنه لم يكن بارعاً جداً في استخدام المانا نظراً إلى ضعف أثر المانا لديه.
“إنه بسيط جداً.”
مع ذلك…
“….أغبياء.”
أولئك الذين كانوا يعلمون لم يلوموه على ذلك.
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
‘إنه ساحر عاطفي.’
“لست عبقرياً.”
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
غرور، أم غباء؟
لم تكن تعرف من هو.
في الواقع، لم يكن هناك الكثيرون الذين فوجئوا بتقييم “جوليان”. كان واضحاً من البداية أنه لم يكن بارعاً جداً في استخدام المانا نظراً إلى ضعف أثر المانا لديه.
ولم تهتم.
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
“هل تعتقد أن بإمكاني التغلب عليه إذا تحديته الآن؟”
في نظرها، لم يكن بشرياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباقي كان بسيطاً.
“مجرد مجنون.”
حسناً… اللعنة…
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
كنت بحاجة إلى التمسك بشيء. بغض النظر عن مدى عدم احتماليه ذلك ، للحفاظ على سلامة عقلي، كنت بحاجة للتمسك بهدف.
لا يمكن أن يكون إلا مجنوناً.
“النتيجة الكلية هي 0.4. لقد فشلت.”
لذلك كانت تعلم أن أي نتيجة حصل عليها اليوم لن تعكس قوته الحقيقية.
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
الكثيرون من الحاضرين كانوا يدركون ذلك، بينما القليل فقط كانوا يرون الأمر بشكل مختلف.
“هووو…”
غرور، أم غباء؟
“اللعنة، كان يجب أن يحذرنا مسبقاً.”
‘ربما كلاهما.’
“آه.”
في كلتا الحالتين، لم تكن “كيرا” تخطط للدفاع عنه.
“آه.”
“اللعين الحقير.”
مددت يدي للأمام وأمسكت بأحد الخيوط، محركاً إياه بلطف إلى الجانب.
كانت نظرتها له من أدنى الدرجات. استمر مشهد المكتبة في الدوران في ذهنها بينما تغيرت ملامحها بامتعاض.
كانت هذه النتيجة منطقية.
“تماماً مثل تلك العاهرة… كلهم بنفس الوضاعة.”
الفصل 31: تحليل التقدم [2]
“أويف ك. ميغرايل.”
“النتيجة الكلية هي 0.4. لقد فشلت.”
لمجرد ذكر اسمها، شعرت “كيرا” بالحرارة تتصاعد إلى وجهها، فيما كانت أسنانها تتشابك بصمت.
“ما زلت لم أقم بالإحماء بعد.”
يومًا ما… يومًا ما…
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
كررت ذلك لنفسها بينما كانت تنظر إلى الأمام.
ثم جاء النداء:
ثم جاء النداء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
“كيرا ميلن.”
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
“نقاء المانا: ملوث.”
وسط الهمسات والمحادثات من حوله، بدا غير متأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، سأموت.”
“حتى مع معرفتي بأن هذه ليست قوتك الحقيقية…”
“لا تتأخروا.”
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
المسافة بينهما أخذت تتقلص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
“أريدك أن تعلم…”
المستوى: 17 [ساحر من الفئة الأولى]
وضعت يدها على الكرة، حيث بدأ مشهد مألوف يتكرر، وصوت خشن أعلن:
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
“قيمة الدرجة: 2.504. المرتبة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
“…أنا حقاً أحمل ضغائني جيدًا.”
ترجمة: TIFA
***
“سيستخدم هذا الاختبار لقياس لياقتكم البدنية العامة. لا أتوقع من السحرة أن يتفوقوا، لكني أتوقع معيارًا معينًا منكم جميعًا. تدريب جسمك البدني مهم تمامًا مثل تدريب المانا. كما قال الأستاذ، فإن القدرة على التحمل مهمة عندما تدخلون البعد العاكس.”
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
“سيستخدم هذا الاختبار لقياس لياقتكم البدنية العامة. لا أتوقع من السحرة أن يتفوقوا، لكني أتوقع معيارًا معينًا منكم جميعًا. تدريب جسمك البدني مهم تمامًا مثل تدريب المانا. كما قال الأستاذ، فإن القدرة على التحمل مهمة عندما تدخلون البعد العاكس.”
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
كنا في حقل واسع، مختلف تمامًا عن مكان الفحص السابق. كانت ملابسنا أيضًا مختلفة — قمصان وشورتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
كان اختبارنا هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون إلا مجنوناً.
“الجري.”
“النتيجة الكلية هي 0.4. لقد فشلت.”
بدأ الأستاذ المساعد بالركض.
لكنني لم أتحرك فوراً.
“لا تتأخروا.”
ما هذا النوع من التقييم؟ نظرت من حولي ورأيت تعابير المتدربين المحيطين بي. بعضهم كان يهمس فيما بينهم وهم ينظرون إليّ. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانوا يسخرون مني أم لا.
كانت حركته مفاجئة للغاية لدرجة أن الجميع نظروا إلى ظهره بذهول. ثم، كما لو أنهم فهموا ما يجري، بدأ الجميع بالركض خلفه.
ولكن بالرغم من أنه بدا وكأنه لا يحبني، إلا أنه بقي محترفاً. ولهذا السبب أيضاً بقيت صامتاً.
“اللعنة، كان يجب أن يحذرنا مسبقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني كنت لدي فكرة عن هذا، إلا أن الأمر كان يتضح لي أكثر فأكثر، ويبدو أن الأمر ربما كان صحيحاً.
“ما زلت لم أقم بالإحماء بعد.”
لأن هذا هو حدي. وأبطأ سرعة سأصل إليها.
على الرغم من أن المتدربين اشتكوا، لم يظهر أي منهم علامات على الإرهاق بينما كنا نركض لخمسة أشواط متتالية.
أين أقف حالياً؟
وبسرعة، بدأت المراتب العليا بالتميز، حيث كانت فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين في المقدمة.
ترجمة: TIFA
حتى في اختبار المانا، كانت الأولى…
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
يا لها من وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
“….”
لم يكن شيئًا يمكنني التخلي عنه.
كنت أركض معهم أيضًا.
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يفعل ذلك عمداً أم أنه ضعيف بالفعل؟”
“اللعنة، سأموت.”
الكثيرون من الحاضرين كانوا يدركون ذلك، بينما القليل فقط كانوا يرون الأمر بشكل مختلف.
كنت أموت بصمت من الداخل.
خطر لي شيء.
هذا الجسد…
في الواقع، لم يكن هناك الكثيرون الذين فوجئوا بتقييم “جوليان”. كان واضحاً من البداية أنه لم يكن بارعاً جداً في استخدام المانا نظراً إلى ضعف أثر المانا لديه.
رغم أن جسدي كان لائقًا، إلا أنه كان يعاني من مشاكل جدية في التحمل.
“لست عبقرياً.”
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
حدقت في الكومة المتشابكة أمامي.
شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
“هه…”
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
أجبرت نفسي على أخذ أنفاس بطيئة.
“الحالة”
على الرغم من أنني كنت مرهقًا، إلا أنني بقيت واقفًا، وحافظت على تعبير ثابت. كان لدي صورة معينة يجب أن أحافظ عليها.
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
لم يكن شيئًا يمكنني التخلي عنه.
انبثقت أمامي ضوء أبيض بينما بدأت المانا تستنزف من جسدي.
على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
أولئك الذين كانوا يعلمون لم يلوموه على ذلك.
لذلك…
“لماذا لا يزال هناك؟”
حتى وأنا ألهث بحرقة، وأكاد أختنق بحثًا عن الهواء…
انبثقت أمامي ضوء أبيض بينما بدأت المانا تستنزف من جسدي.
“هه…”
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن سأحقق نتيجة جيدة.
كان رأسي يشعر بالخفة بسبب ذلك، لكنني تجاهلت كل تلك الأحاسيس وركزت على استعادة أنفاسي.
بدت مشابهة للكرة الأولى، ودون الحاجة إلى من يرشدني، وضعت يدي فوقها.
“هه…”
“….أغبياء.”
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
تابع الأستاذ الشرح.
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف بالفعل أنه طريق صعب.
لم أهتم بهم، وركزت على نفسي.
خطر لي شيء.
“إيقاعي… إيقاعي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه—
أنا لست مثلهم، كنت أعرف ذلك.
أومأت برأسي ووضعت يدي على الكرة.
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
ظهرت شاشة أمامي. نظرت فوراً إلى الأعلى حيث رأيت أخيراً ما كنت أبحث عنه.
“سأفعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملوث…؟
كنت أعلم أنني سأفعلها.
“هه…”
ولهذا السبب واصلت السير بإيقاعي.
لم أهتم بهم، وركزت على نفسي.
لأن هذا هو حدي. وأبطأ سرعة سأصل إليها.
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
“هووو…”
***
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
“المستوى 17 و16%. هل هذا ما يعنيه الرقم 1.716؟”
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
__________
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر أخيراً ازدراءه لي لأول مرة.
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
