الفصل 31: تحليل التقدم [2]
الفصل 31: تحليل التقدم [2]
غرور، أم غباء؟
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
النظرات لم تكن تعني لي شيئاً. ما كان يهمني هو نفسي، ونفسي فقط.
أين أقف حالياً؟
ترجمة: TIFA
“سنقوم بتقييم درجتك على مقياس من صفر إلى عشرة. الرقم سيمثل نطاقك التقريبي ضمن المستويات.”
كنت أركض معهم أيضًا.
لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
“….من المفترض أن أفك هذا التشابك؟”
مئات الطلاب كانوا يقفون خلفي.
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
هذا الجسد…
لكن…
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
“لم أكن أهتم على الإطلاق.”
“مجرد مجنون.”
لم أكن سأحقق نتيجة جيدة.
“وجه مانا الخاص بك إلى الكرة.”
كنت أعلم ذلك جيداً.
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
ومع ذلك… كنت لا أزال أخطط لبذل قصارى جهدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النظرات لم تكن تعني لي شيئاً. ما كان يهمني هو نفسي، ونفسي فقط.
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
“الحالة”
“….”
كان اختبارنا هو…
أومأت برأسي ووضعت يدي على الكرة.
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
“وجه مانا الخاص بك إلى الكرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف بالفعل أنه طريق صعب.
فعلت كما قيل لي.
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
“….”
انبثقت أمامي ضوء أبيض بينما بدأت المانا تستنزف من جسدي.
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
“نقاء المانا: ملوث.”
“إنه بسيط جداً.”
لم تكن تعرف من هو.
كل ما فعلته هو توجيه المانا وتوجيهها نحو الكرة.
على الرغم من أن المتدربين اشتكوا، لم يظهر أي منهم علامات على الإرهاق بينما كنا نركض لخمسة أشواط متتالية.
الباقي كان بسيطاً.
“الجري.”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ قبل أن ينطفئ الضوء أخيراً ويتردد صدى صوت الأستاذ المساعد من خلفي مرة أخرى.
“كيرا ميلن.”
“قيمة الدرجة؛ 1.716. متوسط.”
حتى وأنا ألهث بحرقة، وأكاد أختنق بحثًا عن الهواء…
قيمة الدرجة 1.716…؟ لسبب ما، بدت لي القيم مألوفة.
على الرغم من أنني كنت مرهقًا، إلا أنني بقيت واقفًا، وحافظت على تعبير ثابت. كان لدي صورة معينة يجب أن أحافظ عليها.
أخذت أنفاسي وبدأت أفكر عن كثب في المكان الذي رأيت فيه تلك الأرقام من قبل، عندما…
ظهرت شاشة أمامي. نظرت فوراً إلى الأعلى حيث رأيت أخيراً ما كنت أبحث عنه.
آه—
خطر لي شيء.
لكن…
“الحالة”
الكثيرون من الحاضرين كانوا يدركون ذلك، بينما القليل فقط كانوا يرون الأمر بشكل مختلف.
ظهرت شاشة أمامي. نظرت فوراً إلى الأعلى حيث رأيت أخيراً ما كنت أبحث عنه.
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
المستوى: 17 [ساحر من الفئة الأولى]
كنت أموت بصمت من الداخل.
التجربة: [0%—[16%]100%]
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
“المستوى 17 و16%. هل هذا ما يعنيه الرقم 1.716؟”
“لماذا لا يزال هناك؟”
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
“سأفعلها.”
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
“يمكنك البدء باختبار نقاء المانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم تماماً، لكنني حافظت على هدوئي وتقدمت للأمام، متوقفاً أمام الكرة.
لكنني لم أتحرك فوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمجرد ذكر اسمها، شعرت “كيرا” بالحرارة تتصاعد إلى وجهها، فيما كانت أسنانها تتشابك بصمت.
كنت منشغلاً بالتفكير في كلماته.
“أريدك أن تعلم…”
“فقط 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية… هل يعني ذلك أنني سأصل إلى الفئة الثانية عند المستوى 20؟”
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
إذا كان الأمر كذلك، هل ستكون الفئة الثالثة عند المستوى 30؟ كل عشر مستويات فئة؟
أين أقف حالياً؟
على الرغم من أنني كنت لدي فكرة عن هذا، إلا أن الأمر كان يتضح لي أكثر فأكثر، ويبدو أن الأمر ربما كان صحيحاً.
كنت أموت بصمت من الداخل.
مع ذلك…
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
لم أكن متأكداً بنسبة 100%.
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت لمراقبة الوضع.
وإلا…
“أيها المتدرب؟”
“نقاء المانا: ملوث.”
عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
“….”
ترجمة: TIFA
بدت مشابهة للكرة الأولى، ودون الحاجة إلى من يرشدني، وضعت يدي فوقها.
لم أكن متأكداً بنسبة 100%.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
ما هذا النوع من التقييم؟ نظرت من حولي ورأيت تعابير المتدربين المحيطين بي. بعضهم كان يهمس فيما بينهم وهم ينظرون إليّ. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانوا يسخرون مني أم لا.
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
“….”
“….هل هناك مشكلة؟”
ساد الصمت من حولي قبل أن ألتفت لأرى الأستاذ المساعد ينظر إليّ بتجهم.
“نقاء المانا: ملوث.”
رفعت حاجبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباقي كان بسيطاً.
“….هل هناك مشكلة؟”
“آه.”
“نقاء المانا: ملوث.”
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
ملوث…؟
“إنه بسيط جداً.”
ما هذا النوع من التقييم؟ نظرت من حولي ورأيت تعابير المتدربين المحيطين بي. بعضهم كان يهمس فيما بينهم وهم ينظرون إليّ. لم أتمكن من معرفة ما إذا كانوا يسخرون مني أم لا.
أولئك الذين كانوا يعلمون لم يلوموه على ذلك.
قد يكون الأمر كذلك بالنظر إلى موقعي ونتيجتي.
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
تقبلت هذا النقد دون أن أرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، سأموت.”
تابع الأستاذ الشرح.
“سنقوم بتقييم درجتك على مقياس من صفر إلى عشرة. الرقم سيمثل نطاقك التقريبي ضمن المستويات.”
“نقي، صافي، مكرر، قياسي، ملوث، فاسد، ومتأثر بالفراغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون إلا مجنوناً.
نظر إلى المتدربين الآخرين بينما كان يشرح ذلك.
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
عندما تعمق صوته، التفت الأستاذ المساعد أخيراً لينظر إليّ.
“….هل هناك مشكلة؟”
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
أظهر أخيراً ازدراءه لي لأول مرة.
تابع الأستاذ الشرح.
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفقد رؤية نفسي.”
كان الازدراء واضحاً من نبرة صوته.
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
“… ما مشكلة هذا الشخص؟”
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
ولكن بالرغم من أنه بدا وكأنه لا يحبني، إلا أنه بقي محترفاً. ولهذا السبب أيضاً بقيت صامتاً.
… كل ما كان يهمني في تلك اللحظة هو تقدمي الحالي وقوتي.
ذلك، ولأن مواجهته لن يعود عليّ بأي فائدة.
كررت ذلك لنفسها بينما كانت تنظر إلى الأمام.
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
“سمعت ذلك، صحيح؟”
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
أنا لست مثلهم، كنت أعرف ذلك.
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
كان اختبارنا هو…
لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
كانت هذه النتيجة منطقية.
كنت أعلم ذلك جيداً.
“لست عبقرياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
“هه…”
لكن ذلك لم يثنني عن الاستمرار في طريقي.
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
كنت أعرف بالفعل أنه طريق صعب.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
طريق قد لا يثمر أي نتيجة.
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
لكن…
“أريدك أن تعلم…”
كنت بحاجة إلى التمسك بشيء. بغض النظر عن مدى عدم احتماليه ذلك ، للحفاظ على سلامة عقلي، كنت بحاجة للتمسك بهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
وإلا…
لكنني لم أتحرك فوراً.
“سأفقد رؤية نفسي.”
لكنني لم أتحرك فوراً.
واصلت التقدم نحو الكرة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم تعريفي بمفهوم المانا إلا قبل حوالي أسبوعين.
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
استمعت “كيرا” إلى مناقشات المتدربين، وهزت رأسها وهمست:
“….”
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
دون أن أنظر للخلف، وضعت يدي على الكرة. وعلى عكس المرات السابقة، أصبحت العالم من حولي مظلماً.
“بينما ليس نادراً، إلا أن الملوثين يظهرون أحياناً. معهدنا يبذل قصارى جهده لمساعدة هؤلاء المتدربين، لكن…”
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
“ما هذا؟”
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
شعرت بالحيرة في البداية، ولكن سرعان ما ظهرت آلاف الخيوط البيضاء في الفضاء أمامي.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، صدح صوت الأستاذ المساعد من خلفي بصوت خشن.
مددت يدي للأمام وأمسكت بأحد الخيوط، محركاً إياه بلطف إلى الجانب.
“اللعنة، كان يجب أن يحذرنا مسبقاً.”
“آه.”
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
كان الازدراء واضحاً من نبرة صوته.
“….من المفترض أن أفك هذا التشابك؟”
كانت هذه النتيجة منطقية.
حدقت في الكومة المتشابكة أمامي.
كنت أعلم أنني سأفعلها.
حسناً… اللعنة…
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
***
لم أقاومها، وتركته يتدفق خارج جسدي.
“كم مضى من الوقت…؟”
على الرغم من أنني كنت مرهقًا، إلا أنني بقيت واقفًا، وحافظت على تعبير ثابت. كان لدي صورة معينة يجب أن أحافظ عليها.
“لماذا لا يزال هناك؟”
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
“هل حدث شيء خاطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على منطقة بطني، وشعرت بإحساس مألوف يتدفق عبر جسدي، متجهاً نحو يدي، حيث خرج منها ودخل إلى الكرة.
تزايدت الهمسات والمحادثات بينما كانت الأنظار تتركز على “جوليان” الذي كان يضع يده فوق الكرة وعينيه مغمضتين. كان ظهره مستقيماً، وتعبيره هادئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر أخيراً ازدراءه لي لأول مرة.
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“لذا فإن ألمانا الخاصة بي ملوثة… هذا منطقي.”
أخيراً، فتح عينيه الكستنائيتين وأزال يده عن الكرة.
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
“النتيجة الكلية هي 0.4. لقد فشلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقي، صافي، مكرر، قياسي، ملوث، فاسد، ومتأثر بالفراغ.”
صوت الأستاذ المساعد جاء قاسياً وهو يعلن النتيجة. وفي اللحظة تقريباً، ارتفعت أصوات المتدربين.
“أنت فقط بحاجة إلى 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية.”
“فشل؟”
“هه…”
“0.4؟ أليست هذه منخفضة جداً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب واصلت السير بإيقاعي.
“هل يفعل ذلك عمداً أم أنه ضعيف بالفعل؟”
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
“هل تعتقد أن بإمكاني التغلب عليه إذا تحديته الآن؟”
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
استمعت “كيرا” إلى مناقشات المتدربين، وهزت رأسها وهمست:
“….”
“….أغبياء.”
“الحالة”
في الواقع، لم يكن هناك الكثيرون الذين فوجئوا بتقييم “جوليان”. كان واضحاً من البداية أنه لم يكن بارعاً جداً في استخدام المانا نظراً إلى ضعف أثر المانا لديه.
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
مع ذلك…
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن يتوقف.
أولئك الذين كانوا يعلمون لم يلوموه على ذلك.
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
‘إنه ساحر عاطفي.’
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
“….هل هناك مشكلة؟”
لم تكن تعرف من هو.
وسط الهمسات والمحادثات من حوله، بدا غير متأثر.
ولم تهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه—
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
في نظرها، لم يكن بشرياً.
كانت هذه النتيجة منطقية.
“مجرد مجنون.”
طريق قد لا يثمر أي نتيجة.
للدراسة العواطف إلى هذا الحد في مثل هذا العمر…
“لم أكن أهتم على الإطلاق.”
لا يمكن أن يكون إلا مجنوناً.
ثم أشار إلى الكرة الأخرى.
لذلك كانت تعلم أن أي نتيجة حصل عليها اليوم لن تعكس قوته الحقيقية.
“نقاء المانا يُحكم بناءً على قدرة الشخص على استخدام المانا، من حيث السرعة، الكثافة، والانجذاب العنصري. الحد الأدنى الذي نتوقعه منكم هو التقييم القياسي.”
الكثيرون من الحاضرين كانوا يدركون ذلك، بينما القليل فقط كانوا يرون الأمر بشكل مختلف.
“المستوى 17 و16%. هل هذا ما يعنيه الرقم 1.716؟”
غرور، أم غباء؟
“سيستخدم هذا الاختبار لقياس لياقتكم البدنية العامة. لا أتوقع من السحرة أن يتفوقوا، لكني أتوقع معيارًا معينًا منكم جميعًا. تدريب جسمك البدني مهم تمامًا مثل تدريب المانا. كما قال الأستاذ، فإن القدرة على التحمل مهمة عندما تدخلون البعد العاكس.”
‘ربما كلاهما.’
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت لمراقبة الوضع.
في كلتا الحالتين، لم تكن “كيرا” تخطط للدفاع عنه.
“….أغبياء.”
“اللعين الحقير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
كانت نظرتها له من أدنى الدرجات. استمر مشهد المكتبة في الدوران في ذهنها بينما تغيرت ملامحها بامتعاض.
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
“تماماً مثل تلك العاهرة… كلهم بنفس الوضاعة.”
أصبحت همسات المتدربين الآخرين أكثر وضوحاً، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على كلماته.
“أويف ك. ميغرايل.”
فعلت كما قيل لي.
لمجرد ذكر اسمها، شعرت “كيرا” بالحرارة تتصاعد إلى وجهها، فيما كانت أسنانها تتشابك بصمت.
‘إنه ساحر عاطفي.’
يومًا ما… يومًا ما…
لكنني لم أتحرك فوراً.
كررت ذلك لنفسها بينما كانت تنظر إلى الأمام.
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
ثم جاء النداء:
“أشعر بخيبة أمل من كون المتدرب الأعلى لدينا هو واحد من هؤلاء المتدربين. تقدم نحو الكرة التالية.”
“كيرا ميلن.”
قيمة الدرجة 1.716…؟ لسبب ما، بدت لي القيم مألوفة.
تقدمت دون تردد. ومن زاويتها، ظهر شخص معين. لقد كان عائدًا لتوه من فحصه.
أفكاري قاطعتها الصوت الخشن للأستاذ المساعد.
وسط الهمسات والمحادثات من حوله، بدا غير متأثر.
“ما زلت لم أقم بالإحماء بعد.”
“حتى مع معرفتي بأن هذه ليست قوتك الحقيقية…”
الفصل 31: تحليل التقدم [2]
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
“حتى مع معرفتي بأن هذا ليس تركيزك…”
على الرغم من أنني كنت مرهقًا، إلا أنني بقيت واقفًا، وحافظت على تعبير ثابت. كان لدي صورة معينة يجب أن أحافظ عليها.
المسافة بينهما أخذت تتقلص.
لكن الأمر لم يكن مهماً… لا تزال تتذكر بوضوح ما حدث بعد ذلك. الطريقة التي اقترب بها منه، وكيف جعلت كلمة واحدة منه بشرتها تقشعر.
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
وبسرعة، بدأت المراتب العليا بالتميز، حيث كانت فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين في المقدمة.
حتى مرت بجانبه، والتقطت لمحة من رائحته.
قيمة الدرجة 1.716…؟ لسبب ما، بدت لي القيم مألوفة.
“أريدك أن تعلم…”
“الجري.”
وضعت يدها على الكرة، حيث بدأ مشهد مألوف يتكرر، وصوت خشن أعلن:
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
“قيمة الدرجة: 2.504. المرتبة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة بينهما أخذت تتقلص.
“…أنا حقاً أحمل ضغائني جيدًا.”
كان موهبتي متوسطة. أدركت ذلك بعد تعلم التهجئة الأولى. لم أكن لأعاني كثيراً لو كنت موهوباً.
***
ثم جاء النداء:
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
ولكن بالرغم من أنه بدا وكأنه لا يحبني، إلا أنه بقي محترفاً. ولهذا السبب أيضاً بقيت صامتاً.
“سيستخدم هذا الاختبار لقياس لياقتكم البدنية العامة. لا أتوقع من السحرة أن يتفوقوا، لكني أتوقع معيارًا معينًا منكم جميعًا. تدريب جسمك البدني مهم تمامًا مثل تدريب المانا. كما قال الأستاذ، فإن القدرة على التحمل مهمة عندما تدخلون البعد العاكس.”
طريق قد لا يثمر أي نتيجة.
كنا في حقل واسع، مختلف تمامًا عن مكان الفحص السابق. كانت ملابسنا أيضًا مختلفة — قمصان وشورتات.
“… هل كانت هذه بالفعل نتيجته؟”
كان اختبارنا هو…
لكنني لم أتحرك فوراً.
“الجري.”
إذا كان الأمر كذلك، هل ستكون الفئة الثالثة عند المستوى 30؟ كل عشر مستويات فئة؟
بدأ الأستاذ المساعد بالركض.
شخص يتحكم في العواطف. قدرته على التحكم بها وصلت إلى درجة مخيفة. حتى الآن، لا تزال “كيرا” تتذكر تعبير “جوليان” في الدرس الأول عندما ناداه أحد المتدربين.
“لا تتأخروا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملوث…؟
كانت حركته مفاجئة للغاية لدرجة أن الجميع نظروا إلى ظهره بذهول. ثم، كما لو أنهم فهموا ما يجري، بدأ الجميع بالركض خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
“اللعنة، كان يجب أن يحذرنا مسبقاً.”
“حتى مع علمي بأن هذا ربما لن يهزك…”
“ما زلت لم أقم بالإحماء بعد.”
“سيكون هذا الاختبار مختلفاً قليلاً. بمجرد توجيه المانا إلى داخل الكرة، هدفك هو التحكم بخيوط المانا وتفريقها. ستحدد سرعة قيامك بذلك درجتك.”
على الرغم من أن المتدربين اشتكوا، لم يظهر أي منهم علامات على الإرهاق بينما كنا نركض لخمسة أشواط متتالية.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
وبسرعة، بدأت المراتب العليا بالتميز، حيث كانت فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين في المقدمة.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
حتى في اختبار المانا، كانت الأولى…
“يمكنك البدء. ابدأ بالكرة الأولى، كرة قياس كمية المانا.”
يا لها من وحش.
شعرت بالحيرة في البداية، ولكن سرعان ما ظهرت آلاف الخيوط البيضاء في الفضاء أمامي.
“….”
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
كنت أركض معهم أيضًا.
“تماماً مثل تلك العاهرة… كلهم بنفس الوضاعة.”
لكن…
“فقط 0.284 للوصول إلى الفئة الثانية… هل يعني ذلك أنني سأصل إلى الفئة الثانية عند المستوى 20؟”
“اللعنة، سأموت.”
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
كنت أموت بصمت من الداخل.
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
هذا الجسد…
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
رغم أن جسدي كان لائقًا، إلا أنه كان يعاني من مشاكل جدية في التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفقد رؤية نفسي.”
كانت رئتاي تحترقان، وساقاي ترتعشان، وتنفساتي تزداد خشونة.
كانت هذه النتيجة منطقية.
شعرت وكأن طاقتي كلها تُستنزف، وبحلول اللفة السابعة، لم يكن لدي خيار سوى التوقف.
“هل حدث شيء خاطئ؟”
“هه…”
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
أجبرت نفسي على أخذ أنفاس بطيئة.
لكنني لم أتحرك فوراً.
على الرغم من أنني كنت مرهقًا، إلا أنني بقيت واقفًا، وحافظت على تعبير ثابت. كان لدي صورة معينة يجب أن أحافظ عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت الأستاذ المساعد غير الراضي، أومأت بهدوء وتوجهت نحو الكرة الثانية.
لم يكن شيئًا يمكنني التخلي عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
على الأقل، وفقًا لما يقوله “ليون”.
كانت نظرتها له من أدنى الدرجات. استمر مشهد المكتبة في الدوران في ذهنها بينما تغيرت ملامحها بامتعاض.
لذلك…
لم يكن شيئًا يمكنني التخلي عنه.
حتى وأنا ألهث بحرقة، وأكاد أختنق بحثًا عن الهواء…
واصلت “كيرا” المشي، وعيناها لم تفارق “جوليان”.
“هه…”
لأن هذا هو حدي. وأبطأ سرعة سأصل إليها.
أخذت أنفاسًا صغيرة وضحلة.
يومًا ما… يومًا ما…
كان رأسي يشعر بالخفة بسبب ذلك، لكنني تجاهلت كل تلك الأحاسيس وركزت على استعادة أنفاسي.
مرة أخرى، أضاءت الكرة وبدأت المانا تستنزف من جسدي.
“هه…”
لذلك…
وعندما شعرت أن أنفاسي قد عادت إلى وضعها الطبيعي، بدأت الركض مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه—
كانت المسافة بيني وبين المتدربين الآخرين قد اتسعت كثيرًا. كان هناك عدد قليل قريبون مني، لكن الأغلبية العظمى كانت متقدمة بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباقي كان بسيطاً.
لم أهتم بهم، وركزت على نفسي.
“حتى مع معرفتي بأن هذه ليست قوتك الحقيقية…”
“إيقاعي… إيقاعي…”
يومًا ما… يومًا ما…
أنا لست مثلهم، كنت أعرف ذلك.
نظراتهم اخترقت ظهري. كانت تضغط عليّ.
كانت نقطة بدايتي هي الأدنى، وربما سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحاق بأفضل المتدربين… لكن رغم ذلك…
***
“سأفعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
كنت أعلم أنني سأفعلها.
***
ولهذا السبب واصلت السير بإيقاعي.
“ما زلت لم أقم بالإحماء بعد.”
لأن هذا هو حدي. وأبطأ سرعة سأصل إليها.
حافظ على وقاره المعتاد حتى تحت الأنظار المركزة من حوله.
“هووو…”
“….”
لم تكن هناك غيوم في السماء. كانت زرقاء، والشمس تغمرني بدفء لطيف.
جاء امتحان اللياقة البدنية بعد ذلك.
وفي مثل هذا الجو، ركضت بإيقاعي.
لم أقل شيئاً وتبعت كلماته. لم أكن أهتم على الإطلاق بما إذا كان يستهدفني أم لا.
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت كلمات الأستاذ المساعد وفهمت.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف بالفعل أنه طريق صعب.
“سمعت ذلك، صحيح؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
