الفصل 30: تحليل التقدم [1]
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا…”
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
تنقّط… تنقّط…
استدارت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
“أنت هنا.”
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
أعتقد…
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
لم يكن هناك شك في ذلك.
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“…أنا هنا.”
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
“هل سمعت ما قلته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“سمعت.”
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
“انتهيت من هنا.”
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
بعد كلماته، مر بجوارهم.
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
ولوجود شخصين أعلى منها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
لذا…
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
كنت مرهقًا.
“…..”
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
لكن…
أعتقد…
لم يحدث ذلك.
ولكن لماذا…؟
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
ولوجود شخصين أعلى منها…
“…ماذا يجب أن أفعل؟”
“….”
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
أعتقد…
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يعجبني هذا.’
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
“لذا…”
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
ولكن لماذا…؟
بعد كلماته، مر بجوارهم.
‘ربما.’
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
“….”
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
ما زلت غير مصدق.
“هل فعل للتو…”
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
المساحة كانت كبيرة.
التفت لينظر إلى ليون.
“…لا.”
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
“…لا.”
“هاه…”
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
“أنت هنا.”
‘لا يعجبني هذا.’
ربما…
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
“يبدو أن الأمر كذلك.”
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
كلا، لو كنت تريد فعل شيء حقاً، لكنت قد فعلته الآن. فقط قل بضع كلمات… أظهر وجودك. تدخل بنفسك. لا ينبغي أن نكون نحن من يخبرك بما يجب أن تفعله.
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
أنا لست سكرتيرتك.
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
ولكن لماذا…؟
ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
ما زلت غير مصدق.
“….”
“هاا… هاا…”
تاك—
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
‘يا للسخرية.’
كنت مرهقًا.
كان الوضع بأكمله كذلك.
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
كانت تريد مساعدته.
“لقد… فعلتها حقاً.”
…ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية.’
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
“هاا… هاا…”
نفاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
ربما…
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
“…لا.”
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
“….”
“لقد… فعلتها حقاً.”
نظرت بصمت إلى يدها. كانت ترتجف قليلاً.
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
“هاه…”
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
ضحكة خرجت منها.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
“…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
نعم.
“أنت هنا.”
لقد كانت تشعر بالغيرة.
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
***
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
في هذا المكان المألوف، جلست على الأرض ونظرت إلى يدي. دائرة سحرية أرجوانية جميلة كانت تحوم فوق أطراف أصابعي.
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
تنقّط… تنقّط…
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
“لقد… فعلتها حقاً.”
أنا لست سكرتيرتك.
ما زلت غير مصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
“إليرت ليون.”
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
زيينغ—
استدارت بهدوء.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
“إليرت ليون.”
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية.’
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
“يبدو أن الأمر كذلك.”
…
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
لقد كانت تشعر بالغيرة.
“…أنا هنا.”
سوش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“ميلن كيرا.”
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“هاا… هاا…”
“سمعت.”
عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
“خمسة…”
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت لينظر إلى ليون.
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
“هووو…”
“يبدو أن الأمر كذلك.”
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
…
كنت متعبًا.
“أنت هنا.”
كنت مرهقًا.
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
كنت مرهقًا.
لكن…
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
“هاها…”
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
أعتقد…
أنا لست سكرتيرتك.
لقد أصبحت مدمنًا.
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
***
لقد كانت تشعر بالغيرة.
الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
هذا الشخص…
كان اليوم صفًا غير معتاد.
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
ربما…
“مع محاولة المعهد تجهيزكم لدخول بعد المرآة، من المهم أن نركز على هذه الجوانب الثلاثة جميعها. حتى لو كنت ساحرًا، فإن الحفاظ على جسدك وفقًا لمعايير معينة ضروري. في حال وجدت نفسك في موقف لا تستطيع فيه هزيمة خصمك وأُجبرت على الهروب، ستكون لياقتك البدنية عاملاً مهمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
وأشار نحو الكرات.
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يعجبني هذا.’
“سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
“رافنسكروفت لوكسون.”
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
“دانجروف روز.”
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
“إليرت ليون.”
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
“تيبرل جوزفين.”
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
“ميغريل أويف.”
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
“ميلن كيرا.”
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
“فيرليك إيفلين.”
كان الوضع بأكمله كذلك.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“إيفينوس جوليان.”
“….”
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
هل كان الأمر مجرد شعور؟
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
‘ربما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
“….”
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
الأمر المتعلق بالسيجارة.
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
سوش—!
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
‘ربما.’
آه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشخص…
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
ولكن لماذا…؟
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
“….”
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
لقد أصبحت مدمنًا.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
“انتهيت من هنا.”
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
ولكن لماذا…؟
كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
ما زلت غير مصدق.
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
ضحكة خرجت منها.
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
“ميلن كيرا.”
كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
المساحة كانت كبيرة.
تنقّط… تنقّط…
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
“….”
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا…
بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
“…لا.”
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
وأشار نحو الكرات.
الأمر المتعلق بالسيجارة.
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
“انتهيت من هنا.”
عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
“جوليان…”
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
“أنت الأول.”
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ترجمة : TIFA
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
