الفصل 30: تحليل التقدم [1]
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
***
“…..”
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
استدارت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
“أنت هنا.”
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
كنت مرهقًا.
لم يكن هناك شك في ذلك.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
“…أنا هنا.”
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
“هل سمعت ما قلته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
“سمعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
كانت تريد مساعدته.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
ولكن لماذا…؟
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
“خمسة…”
سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
كان اليوم صفًا غير معتاد.
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
ولوجود شخصين أعلى منها…
ربما…
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
لذا…
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
“ميلن كيرا.”
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
“…..”
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
ولوجود شخصين أعلى منها…
“…..”
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
…ومع ذلك.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم يحدث ذلك.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
“…ماذا يجب أن أفعل؟”
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
سوش—!
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
“لذا…”
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
بعد كلماته، مر بجوارهم.
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
ما زلت غير مصدق.
“….”
“أنت هنا.”
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
“يبدو أن الأمر كذلك.”
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“هل فعل للتو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
التفت لينظر إلى ليون.
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
ربما…
“…لا.”
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
‘لا يعجبني هذا.’
____________
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
“…لا.”
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
“لقد… فعلتها حقاً.”
‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
كلا، لو كنت تريد فعل شيء حقاً، لكنت قد فعلته الآن. فقط قل بضع كلمات… أظهر وجودك. تدخل بنفسك. لا ينبغي أن نكون نحن من يخبرك بما يجب أن تفعله.
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
أنا لست سكرتيرتك.
هذا الشخص…
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
ولوجود شخصين أعلى منها…
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
“….”
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
تاك—
…ومع ذلك.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
‘يا للسخرية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
كان الوضع بأكمله كذلك.
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
كانت تريد مساعدته.
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
…ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
نفاق؟
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
ربما…
لم يكن هناك شك في ذلك.
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
“….”
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“….”
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
نظرت بصمت إلى يدها. كانت ترتجف قليلاً.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“هاه…”
وأشار نحو الكرات.
ضحكة خرجت منها.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
“…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
“ميغريل أويف.”
نعم.
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
لقد كانت تشعر بالغيرة.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
“أنت الأول.”
في هذا المكان المألوف، جلست على الأرض ونظرت إلى يدي. دائرة سحرية أرجوانية جميلة كانت تحوم فوق أطراف أصابعي.
“…..”
تنقّط… تنقّط…
أعتقد…
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
“لقد… فعلتها حقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
ما زلت غير مصدق.
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
“رافنسكروفت لوكسون.”
زيينغ—
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
“أنت الأول.”
كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
“هاها…”
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
أنا لست سكرتيرتك.
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“يبدو أن الأمر كذلك.”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
***
سوش—!
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
“هاا… هاا…”
المساحة كانت كبيرة.
عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
تنقّط… تنقّط…
“خمسة…”
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
استدارت بهدوء.
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
“هووو…”
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
كنت متعبًا.
ما زلت غير مصدق.
كنت مرهقًا.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
لكن…
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
“هاها…”
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
أعتقد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
لقد أصبحت مدمنًا.
كنت مرهقًا.
***
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
…ومع ذلك.
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
كان اليوم صفًا غير معتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
لكن…
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
“مع محاولة المعهد تجهيزكم لدخول بعد المرآة، من المهم أن نركز على هذه الجوانب الثلاثة جميعها. حتى لو كنت ساحرًا، فإن الحفاظ على جسدك وفقًا لمعايير معينة ضروري. في حال وجدت نفسك في موقف لا تستطيع فيه هزيمة خصمك وأُجبرت على الهروب، ستكون لياقتك البدنية عاملاً مهمًا.”
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
كان اليوم صفًا غير معتاد.
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
“سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
***
“رافنسكروفت لوكسون.”
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“دانجروف روز.”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
“إليرت ليون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
“تيبرل جوزفين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا…”
“ميغريل أويف.”
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
“ميلن كيرا.”
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“فيرليك إيفلين.”
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع محاولة المعهد تجهيزكم لدخول بعد المرآة، من المهم أن نركز على هذه الجوانب الثلاثة جميعها. حتى لو كنت ساحرًا، فإن الحفاظ على جسدك وفقًا لمعايير معينة ضروري. في حال وجدت نفسك في موقف لا تستطيع فيه هزيمة خصمك وأُجبرت على الهروب، ستكون لياقتك البدنية عاملاً مهمًا.”
“إيفينوس جوليان.”
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
***
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
هل كان الأمر مجرد شعور؟
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
‘ربما.’
ضحكة خرجت منها.
قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
“يبدو أن الأمر كذلك.”
‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
الأمر المتعلق بالسيجارة.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
لم يحدث ذلك.
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
آه—
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
هذا الشخص…
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
ولكن لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
“….”
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
“انتهيت من هنا.”
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
“…لا.”
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
لقد كانت تشعر بالغيرة.
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا المكان المألوف، جلست على الأرض ونظرت إلى يدي. دائرة سحرية أرجوانية جميلة كانت تحوم فوق أطراف أصابعي.
المساحة كانت كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
***
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
وأشار نحو الكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
“جوليان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
“أنت الأول.”
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
