الفصل 29: مساعد [2]
الفصل 29: مساعد [2]
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
واحدة من الملوك السبعة.
**”هوآم…”**
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…..”**
**”يا له من عذاب…”**
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…..”**
لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
**”ماذا؟”**
لحسن الحظ، لم يكن كل الأمل قد ضاع. كانت الأنشطة الإضافية على وشك البدء اليوم. كان خياري واضحًا.
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
لكن…
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
***
***
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا للعجب.”**
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
**”يا للعجب.”**
الأقرب إلى القمة.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
**”هوآم…”**
لماذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
**”آه…”**
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
أن توجد تعويذة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا للعجب.”**
مثير للإعجاب.
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
**”تعال، اتبعني.”**
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
**تَك-**
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
الأقرب إلى القمة.
**”واو…”**
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
تابعت ديليلا حديثها.
كان مشهدًا رائعًا.
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
**”جميل، أليس كذلك؟”**
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
**”صحيح…”**
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة :TIFA
**”…..”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
**”…..”**
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”…..”**
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
حتى شعرت بدافع للحديث.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
**”لا.”**
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
رفض قاطع.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
**”آه.”**
مزبلة؟ فوضى؟
هذا فقط …
كان…
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
**”صحيح…”**
تابعت ديليلا حديثها.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
**”ماذا نفعل؟”**
قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
لكن…
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
لكن…
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
واحدة من الملوك السبعة.
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
يا له من هراء…
مثير للإعجاب.
**”ماذا؟”**
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
**”آه…”**
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
أشرت نحو فمي.
**”…عادة.”**
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
على الأقل كانت صريحة…
***
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
واحدة من الملوك السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
الأقرب إلى القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
***
هذا…
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
لم أكن متأكدًا من شعوري.
**”كيف أ…؟”**
**”إذن…”**
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
هذا فقط …
لماذا…
أشرت نحو فمي.
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
**”لديك…”**
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
***
**”ماذا؟”**
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
أخيرًا، تعبيره…
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
**”آه، نعم… لاحظت.”**
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
**”كيف أ…؟”**
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
أخيرًا، تعبيره…
**”آه.”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
**”صحيح…”**
هل يمكن أن يكون…
**”… سآخذ اللقب منه.”**
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
أشرت نحو فمي.
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
**تَك-**
**”لا. أنا—”**
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**”إذا كان الاثنان قد تشاجرا حقًا، فلا أعتقد أن الوضع سيكون هادئًا هكذا. الاثنان كانا سيكونان في قاعة الانضباط.”**
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
**”صحيح…”**
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
**’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
**بلع—**
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
**”هوآم…”**
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
**”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
**”…..”**
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
**”كان هناك طرفان يتشاجران فتدخلت لإيقاف الشجار. تدخلت دون معرفة الوضع. بسبب ذلك… أصبحت جزءًا من هذا الوضع. لقد حذرتهم بالفعل أنني لا أريد أن أكون جزءًا من هذا، لكنهم يرفضون الاستماع.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
**”…..”**
وكان من واجب النجم الأسود إيقاف مثل هذه الصراعات التافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
**”لا.”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
**”لا.”**
**تَك-**
رفض قاطع.
**”لا.”**
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
هذا…
**”هل أنت متأكد؟”**
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
**”متأكد جدًا.”**
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
**”تبًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
**”آه…”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
وبمعدل التقدم الحالي، ستصل الصراعات إلى نقطة تؤثر على دراسات الجميع.
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
**”لا.”**
**”ماذا نفعل؟”**
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من هراء…
الجميع نظر إليها.
أشرت نحو فمي.
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
**بلع—**
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
وجه مثالي.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
و…
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
أخيرًا، تعبيره…
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
**”خلال الامتحانات النصفية…”**
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
**”… سآخذ اللقب منه.”**
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
**”إذن…”**
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
ترجمة :TIFA
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
