الفصل 28: مساعد [1]
الفصل 28: مساعد [1]
كيف عرف؟
**”ماذا … أنا…”**
**”…”**
كانت الكلمات عالقة في فمي . واجهت صعوبة في فهم الموقف. لا، ليس تماماً.
هل يمكن أن تكون…
تشكلت فكرة في ذهني بعد لحظات، وتمكنت من تهدئة نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رده بعد سماع كل ذلك…
**”أنت هنا بخصوص الحادث.”**
**”فكر في الأمر.”**
كان ينبغي أن يكون هذا واضحاً.
**”….حسناً.”**
بمجرد أن هدأ عقلي واستوعبت الوضع، حصلت على صورة واضحة للموقف.
**”…..”**
**”…..ربما تريد تقريراً؟ وجهة نظري حول ما حدث.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”هم؟”**
تدفقت الكلمات من فمي بسلاسة.
عندما كنت أعتقد أنها ستفعل شيئاً، فتحت فمها.
كنت قد تقيأت للتو، وكان رأسي ما زال ينبض بالألم، لكن حتى في مثل هذه الحالة، كنت أستطيع التفكير بوضوح.
**”سأسأل مرة أخرى. هل سمعت به من قبل؟”**
لم يكن ألمي بلا جدوى.
**”…..تلك المرحلة الخامسة التي أخبرتك عنها.”**
**”يمكنني فعل ذلك، لكنني أود معرفة شيء بالمقابل.”**
انفتح باب الغرفة فجأة، ودخلت شخصية مألوفة. كان ذراعه مكسوراً، ولم يبدُ في أفضل حالاته.
**”…..”**
**”لأنه بعد ذلك سيكون قدما….. .”**
لم تجب ديليلا، فقط حدقت بي. وقد شبكت ذراعيها واستندت رأسها إلى الخلف بطريقة غير مبالية.
وقعت نظرتها الحادة عليّ، وشعرت بارتجافة في ظهري.
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي عندما اجتاحت نظرتها جسدي. كان ذلك نظرة شديدة، لدرجة أن شعر مؤخرة رقبتي وقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”همم.”**
**’كما هو متوقع من واحدة من أقوى الناس… مجرد الوقوف بجانبها يجعلني أشعر بالضغط.’**
بينما لم أكن متأكداً من هدفها، كنت فضولياً أيضاً بشأن الوشم.
كنت قد شعرت بهذا الإحساس من قبل، أثناء الاختبار، لكن مقارنةً بذلك، كان الضغط الذي أشعر به الآن بدرجة أكبر.
**”يجب أن تقبل العرض.”**
كان خانقاً.
توقف عند هذه الجملة ولاحظت ارتعاش حاجبه الأيسر.
ثم،
اختبار، ربما؟
**”….حسناً.”**
ثم،
لقد اغمضت عينيها .
**’هل يعني ذلك أنه إذا وصلت إلى المستوى الخامس، سأتمكن من معرفة متى يشعر أحدهم بتلك العاطفة…؟’**
اختفى الضغط الذي كان يغمرني، وكأنه لم يكن موجوداً أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه—
**”لنقم بذلك. تسألني سؤالاً، وأنا أسأل سؤالاً.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، ما علاقته بمحادثتنا؟
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت حاجبي.
هززت رأسي بصمت.
**”…”**
ثم، متأملاً في أفكاري، فتحت فمي وقلت بحذر،
حافظت على هدوئي وأظهرت لها ذراعي.
**”…..كنتِ هناك، أليس كذلك؟ تراقبين كل شيء.”**
**”….”**
حتى الآن، لم يكن من المنطقي أن المعهد لم يكن على علم بهذا الحادث. بالتأكيد، لم تكن أمنيتهم بذلك السوء.
الخوف.
لحدوث حادث كهذا لشخصٍ مهم مثلي.
حافظت على هدوئي وأظهرت لها ذراعي.
**النجم الأسود.**
هل الشخص الأقرب إلى الذروة قد طلب مني أن أكون مساعده؟
لم يكن ذلك منطقياً.
الموقف بأكمله كان كذلك.
ومع هذه الأفكار، كنت مقتنعاً بنظريتي.
**مثل…**
لكن هذا لم يكن كل شيء.
عم الصمت الغرفة بعد أن أنهيت كلامي.
**”سمعت الطبيب يقول، ‘المستشار هو من أعادك شخصياً’. وبما أنكِ من أعادني، لدي سبب للاعتقاد بأنكِ كنتِ من يراقب.”**
إذا كان الأمر كذلك…
توقفت وجمعت الشجاعة للنظر في عينيها. كانت عميقة. عميقة لدرجة أنني شعرت أنها قد تجذبني في أي لحظة.
جزء صغير مني شعر بالانزعاج من الفكرة، لكن جزءاً آخر شعر بالامتنان.
لكن ببلع ريقي، أكملت،
إذا كان الأمر كذلك…
**”…أنا محق، أليس كذلك؟”**
استمعت إليها بصمت.
عم الصمت الغرفة بعد أن أنهيت كلامي.
لكن كلما فكرت في الأمر، أدركت كم كان مفيداً لي. أن أحصل على نصائح من شخص قوي مثلها في مجال أفتقر إليه… كم من الناس سيشعرون بالغيرة من ذلك؟
استمرت نظرة ديليلا في التغلغل في داخلي وكأنها تحاول قياس مشاعري الداخلية.
كيف عرف؟
عندما كنت أعتقد أنها ستفعل شيئاً، فتحت فمها.
**”هل تفكر بشيء غريب؟”**
**”يقال إنه عندما يصل الساحر العاطفي إلى المرحلة الأخيرة في طريقه، والمرحلة الخامسة من الانجاز والمسار المثالي، يصبح قادراً على رؤية العواطف، ليس بداخله، بل بداخل الآخرين. في هذه الحالات، يصبح من المستحيل تقريباً على أحدهم أن يكذب عليهم. أو يخفي ما يشعر به…”**
تصرفاتها كانت حقاً غريبة. بينما كانت تتصرف كمَن له أهمية، كانت تبعث أيضاً شعوراً غريباً.
استمعت إليها بصمت.
ربما… قد تساعدني في معرفة شيء ما.
بينما لم أفهم إلى أين كانت تتجه بكلامها، فوجئت بالمعلومة.
تحدثت بطريقة جعلتها تبدو كأنها شيء بديهي.
**’بحلول المرحلة الخامسة…’**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”أتساءل إذا كنت تستطيع تحقيقها.”**
هل كان ذلك يعادل المستوى الخامس؟
**النجم الأسود.**
هل هذا ما قصدته بالمرحلة الخامسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاعر التي كان يشعر بها.
إذا كان الأمر كذلك…
**مثل…**
**’هل يعني ذلك أنه إذا وصلت إلى المستوى الخامس، سأتمكن من معرفة متى يشعر أحدهم بتلك العاطفة…؟’**
**’آه، نعم… سحري.’**
ذلك…
حافظت على هدوئي وأظهرت لها ذراعي.
يبدو مفيداً إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن مع ذلك، ما علاقته بمحادثتنا؟
وقعت نظرتها الحادة عليّ، وشعرت بارتجافة في ظهري.
هل يمكن أن تكون…
**”دوري.”**
**”….هل تلمحين إلى أنكِ تستطيعين رؤية مشاعري؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وصل صوتها الواضح إلى مسامعي، والتقت أعيننا. قبضت يدها على ساعدي.
**”لا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لقد قمت بعمل جيد.”**
لكنها سارعت إلى هز رأسها.
بمجرد أن هدأ عقلي واستوعبت الوضع، حصلت على صورة واضحة للموقف.
**”فيما يتعلق بالسحر العاطفي، أنا أدنى منك.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، بدا ذلك السبب الأكثر منطقية.
آه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، متأملاً في أفكاري، فتحت فمي وقلت بحذر،
هل كان ذلك مجرد إحساس أم أنها بدت منزعجة قليلاً؟ لم يتغير تعبيرها طوال الوقت، لكن نبرة صوتها أعطت ذلك الانطباع.
**كرييييك—**
ومع ذلك.
**”فكر في الأمر.”**
**”ما علاقته بسؤالي؟”**
**”لا.”**
**”لا شيء.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”نعم، كنت أراقبك.”**
اللعنة—
**”هل يذكرك هذا بشيء؟”**
**”…”**
عندما شعرت بأنفاسي تغادر جسدي، أخيراً أطلقت قبضتها عن ساعدي، وعاد كل شيء إلى طبيعته.
نظرت إلي دون أي تغيير في تعبيرها.
بينما لم أفهم إلى أين كانت تتجه بكلامها، فوجئت بالمعلومة.
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال ذلك. ما هذا الهراء الغريب؟ قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر، تحدثت مرة أخرى.
**”…..ربما تريد تقريراً؟ وجهة نظري حول ما حدث.”**
**”نعم، كنت أراقبك.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”هم؟”**
اللامبالاة التي قالت بها تلك الكلمات تركتني مصدوماً قليلاً.
فوجئت وشعرت باتساع عيني.
تحدثت بطريقة جعلتها تبدو كأنها شيء بديهي.
اختبار، ربما؟
حسناً، كان ذلك…
**”هل يمكنك أن تريني إياه؟”**
**”وماذا بعد؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت حاجبي.
**”لقد قمت بعمل جيد.”**
هل يمكن أن تكون…
**ذلك…**
تدريجياً تلاشت صورتها، واختفت عن أنظاري كأنها نسمة ريح. لكنها تركت كلمات قليلة قبل أن تختفي.
ماذا كنت أتوقع حتى؟ رغم ذلك، أجابت عن أحد أسئلتي. لم أكن في خطر قط، وربما كانت ستتدخل لو دعت الحاجة.
رفعت ديليلا رأسها، والتقت أعيننا مرة أخرى.
اختبار، ربما؟
لم أكن أعرف حقاً.
جزء صغير مني شعر بالانزعاج من الفكرة، لكن جزءاً آخر شعر بالامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لولا هذا الموقف الذي وضعني في حافة اليأس، لما تمكنت من تطوير سحري.
الفصل 28: مساعد [1]
**’آه، نعم… سحري.’**
قالت شيئاً كنت على علم به.
تذكرت فجأة أنني تمكنت من تطوير سحري الآخر، وشعرت بفيض من الراحة والفرح.
**”….سماء مقلوبة.”**
أخيراً…
قالت شيئاً كنت على علم به.
**”دوري.”**
وهكذا رحلت.
**”هم؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”….تبدو كأنك قضيت وقتاً أفضل.”**
آه، صحيح.
**”غريب، غريب جداً…”**
كان لديها أيضاً سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقياً.
جهزت نفسي لسماع نوع السؤال الذي قد تسأله. كنت فضولياً أيضاً. هل ستسألني فقط عن الموقف؟ أم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وصل صوتها الواضح إلى مسامعي، والتقت أعيننا. قبضت يدها على ساعدي.
**”وشمك…”**
إذا كان الأمر كذلك…
أوه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي.
**”هل يمكنك أن تريني إياه؟”**
حتى الآن، لم يكن من المنطقي أن المعهد لم يكن على علم بهذا الحادث. بالتأكيد، لم تكن أمنيتهم بذلك السوء.
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست مذهولاً، غير قادر على استيعاب الموقف. من بين كل الأشياء التي كان يمكن أن تسألها، سألت عن الوشم.
**”يجب أن تقبل العرض.”**
بالضبط ما الذي…
قرار قبوله أو رفضه يعود لي.
**”….ألن تريني إياه؟”**
**”الرائحة.”**
انخفضت نبرة صوتها، وارتجف جسدي. نظرت في عينيها ولم أرى سوى برودة جليدية، وعرفت أنها جادة.
توقف عند هذه الجملة ولاحظت ارتعاش حاجبه الأيسر.
حافظت على هدوئي وأظهرت لها ذراعي.
حافظت على هدوئي وأظهرت لها ذراعي.
بينما لم أكن متأكداً من هدفها، كنت فضولياً أيضاً بشأن الوشم.
**”….هل تلمحين إلى أنكِ تستطيعين رؤية مشاعري؟”**
ربما… قد تساعدني في معرفة شيء ما.
**”لا.”**
**”همم.”**
لماذا ذكرت هذا فجأة؟
بينما كانت تخفض رأسها لتحدق في الوشم، تدلت خصلات من شعرها إلى الجانب، مما أتاح لي رؤية أوضح لوجهها.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
لم تستمر نظرتي طويلاً، وحافظت على تعبير صارم.
فوجئت وشعرت باتساع عيني.
لكن…
**”أنت هنا بخصوص الحادث.”**
**’رائع.’**
**’أتساءل أي جانب منها هو الحقيقي؟’**
كانت حقاً شيئاً مميزاً.
قرار قبوله أو رفضه يعود لي.
صعب علي التفكير فيما إذا كانت تُقاس بمقاييس “الأرض”. كانت ببساطة شيئاً آخر.
تدفقت الكلمات من فمي بسلاسة.
**’تماسك.’**
**’ما الذي يحدث معها؟’**
سرعان ما تخلصت من هذه الأفكار. كانت مجرد إعجاب عابر من جهتي.
**”لم أفعل.”**
**”….سماء مقلوبة.”**
لم يكن لدي أدنى فكرة. هل هو اسم منظمة؟ لقب شخص ما؟ أم اسم شيء؟
فجأة، وصل صوتها الواضح إلى مسامعي، والتقت أعيننا. قبضت يدها على ساعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظار؟
**”هل يذكرك هذا بشيء؟”**
إذا كان الأمر كذلك…
اشتدت قبضتها، تقريباً إلى حد الألم. لكني بقيت ثابتاً.
زممت شفتي.
**”سماء مقلوبة؟”**
**”…”**
تأملت كلماتها، وفي النهاية هززت رأسي.
**”…..تلك المرحلة الخامسة التي أخبرتك عنها.”**
**”لا.”**
ثم…
لم يكن لدي أدنى فكرة. هل هو اسم منظمة؟ لقب شخص ما؟ أم اسم شيء؟
توقف عند هذه الجملة ولاحظت ارتعاش حاجبه الأيسر.
لم أكن أعرف حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ببلع ريقي، أكملت،
**”…”**
ثم…
رفعت ديليلا رأسها، والتقت أعيننا مرة أخرى.
ربما… قد تساعدني في معرفة شيء ما.
تجمد جسدي.
**”ها، نعم.”**
كلما نظرت أعمق في عينيها، شعرت أنني أغرق أكثر. بدا أن هاوية لا نهائية محتواة داخل تلك العيون، مما جعلني عالقاً في مكاني.
**”بدلاً من الانضمام لنادي الكوميديا، كُن مساعدي.”**
صوتها جاء بطبقات مهيبة وهي تتحدث.
**”ما علاقته بسؤالي؟”**
**”سأسأل مرة أخرى. هل سمعت به من قبل؟”**
انفتح باب الغرفة فجأة، ودخلت شخصية مألوفة. كان ذراعه مكسوراً، ولم يبدُ في أفضل حالاته.
**”….لا.”**
ربما… قد تساعدني في معرفة شيء ما.
ظل جوابي كما هو.
كان هدفها واضحاً إلى حد ما. لأي سبب كان، أرادت مراقبتي. ربما كان له علاقة بالوشم على يدي، لكنني لم أكن متأكداً.
حقاً لم أسمع به من قبل.
**”هل يذكرك هذا بشيء؟”**
عندما شعرت بأنفاسي تغادر جسدي، أخيراً أطلقت قبضتها عن ساعدي، وعاد كل شيء إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رده بعد سماع كل ذلك…
عندها فقط شعرت أنني أستطيع التنفس من جديد.
**”نشاطك اللامنهجي. نادي الكوميديا…”**
**”لا تبدو وكأنك تكذب.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت رأسها قليلاً، وأمسكت بذقنها وهي تستند إلى الطاولة الخشبية.
أمالت رأسها قليلاً، وأمسكت بذقنها وهي تستند إلى الطاولة الخشبية.
**”…أنا محق، أليس كذلك؟”**
**”غريب، غريب جداً…”**
**ذلك…**
**’ما الذي يحدث معها؟’**
جزء صغير مني شعر بالانزعاج من الفكرة، لكن جزءاً آخر شعر بالامتنان.
تصرفاتها كانت حقاً غريبة. بينما كانت تتصرف كمَن له أهمية، كانت تبعث أيضاً شعوراً غريباً.
لكن…
**مثل…**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاعر التي كان يشعر بها.
**’مخيف.’**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع التعبير عنه بكلمات.
وهكذا رحلت.
لكن بدا أنها تملك جانبين. جانب طبيعي، وآخر شديد الرعب. مجرد تذكر عينيها جعلني أرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رده بعد سماع كل ذلك…
**’أتساءل أي جانب منها هو الحقيقي؟’**
صوتها جاء بطبقات مهيبة وهي تتحدث.
**”هل تفكر بشيء غريب؟”**
**”….لا.”**
كدت أرتبك لكنني تمالكت نفسي وهززت رأسي.
هممم.
**”لا.”**
بالضبط ما الذي…
كيف عرفت؟
هززت رأسي بصمت.
**”…..”**
بينما لم أكن متأكداً من هدفها، كنت فضولياً أيضاً بشأن الوشم.
وقعت نظرتها الحادة عليّ، وشعرت بارتجافة في ظهري.
تأملت كلماتها، وفي النهاية هززت رأسي.
لحسن الحظ، كان ذلك فقط لوهلة قصيرة قبل أن تقول،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أرتبك لكنني تمالكت نفسي وهززت رأسي.
**”نشاطك اللامنهجي. نادي الكوميديا…”**
**”سمعت الطبيب يقول، ‘المستشار هو من أعادك شخصياً’. وبما أنكِ من أعادني، لدي سبب للاعتقاد بأنكِ كنتِ من يراقب.”**
**”….نعم؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يقال إنه عندما يصل الساحر العاطفي إلى المرحلة الأخيرة في طريقه، والمرحلة الخامسة من الانجاز والمسار المثالي، يصبح قادراً على رؤية العواطف، ليس بداخله، بل بداخل الآخرين. في هذه الحالات، يصبح من المستحيل تقريباً على أحدهم أن يكذب عليهم. أو يخفي ما يشعر به…”**
لماذا ذكرت هذا فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وصل صوتها الواضح إلى مسامعي، والتقت أعيننا. قبضت يدها على ساعدي.
**”لقد وضعت طلبك قيد الانتظار.”**
قالت شيئاً كنت على علم به.
انتظار؟
**”سمعت الطبيب يقول، ‘المستشار هو من أعادك شخصياً’. وبما أنكِ من أعادني، لدي سبب للاعتقاد بأنكِ كنتِ من يراقب.”**
**”لماذا؟”**
**”سماء مقلوبة؟”**
**”….”**
تذكرت فجأة أنني تمكنت من تطوير سحري الآخر، وشعرت بفيض من الراحة والفرح.
لم تجب فوراً، واستمرت تحدق بي. لم يكن لِتَحديقها نفس الضغط هذه المرة.
**ذلك…**
ثم…
**”…”**
**”أنت ضعيف.”**
كنت قد تقيأت للتو، وكان رأسي ما زال ينبض بالألم، لكن حتى في مثل هذه الحالة، كنت أستطيع التفكير بوضوح.
قالت شيئاً كنت على علم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”نعم، كنت أراقبك.”**
**”أضعف نجم أسود. هكذا يناديك بعض الناس.”**
**”يمكنني فعل ذلك، لكنني أود معرفة شيء بالمقابل.”**
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”….تبدو كأنك قضيت وقتاً أفضل.”**
زممت شفتي.
**’ما الذي يحدث معها؟’**
**”….كنت أنا من رشحك كنجم أسود.”**
عندما كنت أعتقد أنها ستفعل شيئاً، فتحت فمها.
**”…”**
**”سأسأل مرة أخرى. هل سمعت به من قبل؟”**
**”وقراري كان صحيحاً.”**
جهزت نفسي لسماع نوع السؤال الذي قد تسأله. كنت فضولياً أيضاً. هل ستسألني فقط عن الموقف؟ أم…
فوجئت وشعرت باتساع عيني.
**”لا.”**
**”بدلاً من الانضمام لنادي الكوميديا، كُن مساعدي.”**
توقف عند هذه الجملة ولاحظت ارتعاش حاجبه الأيسر.
**”….!”**
استمرت نظرة ديليلا في التغلغل في داخلي وكأنها تحاول قياس مشاعري الداخلية.
**”لن أتمكن من تعليمك الكثير، ولن أحميك، لكن في أوقات فراغي، يمكنك أن تطلب مني المشورة. لديك موهبة في المجال العاطفي ولكنك غير موهوب في المجالات الأخرى.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لماذا لا يكون الأنف طوله 12 بوصة؟”**
لأول مرة، بدت ملامح وجهها تتشقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”….كنت أنا من رشحك كنجم أسود.”**
**”…..تلك المرحلة الخامسة التي أخبرتك عنها.”**
**”…”**
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
ترجمة: TIFA
**”أتساءل إذا كنت تستطيع تحقيقها.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”همم.”**
تدريجياً تلاشت صورتها، واختفت عن أنظاري كأنها نسمة ريح. لكنها تركت كلمات قليلة قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تجبرني أيضاً على أن أكون مساعدها.
**”فكر في الأمر.”**
بينما لم أفهم إلى أين كانت تتجه بكلامها، فوجئت بالمعلومة.
وهكذا رحلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ألمي بلا جدوى.
**”…”**
تأملت كلماتها، وفي النهاية هززت رأسي.
وقفت مذهولاً في مكاني لبضع ثوانٍ قبل أن أستعيد وعيي أخيراً.
**”هل يذكرك هذا بشيء؟”**
هل الشخص الأقرب إلى الذروة قد طلب مني أن أكون مساعده؟
ارتجف بوضوح وتغير تعبيره.
**”هذا سخيف…”**
نظر إليّ من أعلى إلى أسفل.
الموقف بأكمله كان كذلك.
**”…”**
كان هدفها واضحاً إلى حد ما. لأي سبب كان، أرادت مراقبتي. ربما كان له علاقة بالوشم على يدي، لكنني لم أكن متأكداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقياً.
في الوقت الحالي، بدا ذلك السبب الأكثر منطقية.
هززت رأسي بصمت.
**’هل ينبغي عليّ رفض العرض؟’**
ومع هذه الأفكار، كنت مقتنعاً بنظريتي.
كان عرضاً جيداً بالتأكيد.
الموقف بأكمله كان كذلك.
لكني كنت أيضاً مدركاً أنه لم يكن عرضاً بلا دوافع خفية.
**”يمكنني فعل ذلك، لكنني أود معرفة شيء بالمقابل.”**
لكن كلما فكرت في الأمر، أدركت كم كان مفيداً لي. أن أحصل على نصائح من شخص قوي مثلها في مجال أفتقر إليه… كم من الناس سيشعرون بالغيرة من ذلك؟
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
لم تكن تجبرني أيضاً على أن أكون مساعدها.
اختفى الضغط الذي كان يغمرني، وكأنه لم يكن موجوداً أبداً.
كان مجرد عرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يقال إنه عندما يصل الساحر العاطفي إلى المرحلة الأخيرة في طريقه، والمرحلة الخامسة من الانجاز والمسار المثالي، يصبح قادراً على رؤية العواطف، ليس بداخله، بل بداخل الآخرين. في هذه الحالات، يصبح من المستحيل تقريباً على أحدهم أن يكذب عليهم. أو يخفي ما يشعر به…”**
قرار قبوله أو رفضه يعود لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”….ألن تريني إياه؟”**
**كرييييك—**
**”…”**
انفتح باب الغرفة فجأة، ودخلت شخصية مألوفة. كان ذراعه مكسوراً، ولم يبدُ في أفضل حالاته.
تلاشت عيناه عني، واستدار بصلابة باتجاه الباب.
صحيح، لابد أنه أيضاً…
تذكرت فجأة أنني تمكنت من تطوير سحري الآخر، وشعرت بفيض من الراحة والفرح.
كنت أول من تحدث.
هممم.
**”….أعتقد أنك لم تقضِ وقتاً جيداً.”**
**ذلك…**
**”لم أفعل.”**
هززت رأسي بصمت.
نظر إليّ من أعلى إلى أسفل.
**”لنقم بذلك. تسألني سؤالاً، وأنا أسأل سؤالاً.”**
**”….تبدو كأنك قضيت وقتاً أفضل.”**
ثم،
**”ها، نعم.”**
**’هل يعني ذلك أنه إذا وصلت إلى المستوى الخامس، سأتمكن من معرفة متى يشعر أحدهم بتلك العاطفة…؟’**
كان جسدي بأكمله يشعر كأنه يتحطم. كل حركة كانت تؤلم، وعقلي لم يكن في أفضل حالاته.
عندما كنت أعتقد أنها ستفعل شيئاً، فتحت فمها.
نظر ليون حوله بكسل وأمال رأسه.
ومع هذه الأفكار، كنت مقتنعاً بنظريتي.
**”هل كان هناك أحد هنا؟”**
نظر ليون حوله بكسل وأمال رأسه.
رفعت حاجبي.
**”فكر في الأمر.”**
كيف عرف؟
صعب علي التفكير فيما إذا كانت تُقاس بمقاييس “الأرض”. كانت ببساطة شيئاً آخر.
**”الرائحة.”**
اللعنة—
**”آه.”**
**”لماذا؟”**
كان ذلك منطقياً. بدأت بسرد الأحداث التي جرت مع المستشار. لم أخبره بكل شيء وتركت بعض الأمور. لم أكن أثق به تماماً بعد. لكني أخبرته بالوضع العام وعرضها.
**ذلك…**
كان رده بعد سماع كل ذلك…
جلست مذهولاً، غير قادر على استيعاب الموقف. من بين كل الأشياء التي كان يمكن أن تسألها، سألت عن الوشم.
**”يجب أن تقبل العرض.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، ما علاقته بمحادثتنا؟
**”تعتقد ذلك؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لماذا لا يكون الأنف طوله 12 بوصة؟”**
**”إنها فرصة رائعة لك. لن أرفضها لو كنت مكانك. إنها أفضل بكثير من…”**
الخوف.
توقف عند هذه الجملة ولاحظت ارتعاش حاجبه الأيسر.
**’بحلول المرحلة الخامسة…’**
أملت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ألمي بلا جدوى.
**”أفضل من ماذا؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تجبرني أيضاً على أن أكون مساعدها.
**”….هم.”**
**”أفضل من ماذا؟”**
تلاشت عيناه عني، واستدار بصلابة باتجاه الباب.
ومع هذه الأفكار، كنت مقتنعاً بنظريتي.
**”عليّ الذهاب.”**
اللامبالاة التي قالت بها تلك الكلمات تركتني مصدوماً قليلاً.
**”لماذا لا يكون الأنف طوله 12 بوصة؟”**
**”…”**
ارتجف بوضوح وتغير تعبيره.
**”لنقم بذلك. تسألني سؤالاً، وأنا أسأل سؤالاً.”**
في تلك اللحظة، تذكرت كلمات ديليلا.
الخوف.
**’يقال إنه عندما يصل الساحر العاطفي إلى المرحلة الأخيرة في طريقه، يصبح قادراً على رؤية المشاعر.’**
**”…..”**
حدقت في ليون، وبإمكاني أن أرى ذلك بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المشاعر التي كان يشعر بها.
لأول مرة، بدت ملامح وجهها تتشقق.
الخوف.
**”لا.”**
هل وصلت بالفعل إلى تلك المرحلة؟
**”أنت هنا بخصوص الحادث.”**
هممم.
كنت قد تقيأت للتو، وكان رأسي ما زال ينبض بالألم، لكن حتى في مثل هذه الحالة، كنت أستطيع التفكير بوضوح.
من الواضح لا.
**”….هم.”**
لكن…
**”…”**
**”أنا—”**
**”إنها فرصة رائعة لك. لن أرفضها لو كنت مكانك. إنها أفضل بكثير من…”**
حدقت في ليون وهززت رأسي.
**”…..”**
روح مسكينة.
**”….هل تلمحين إلى أنكِ تستطيعين رؤية مشاعري؟”**
**”لأنه بعد ذلك سيكون قدما….. .”**
تصرفاتها كانت حقاً غريبة. بينما كانت تتصرف كمَن له أهمية، كانت تبعث أيضاً شعوراً غريباً.
اللعنة—
_________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
ترجمة: TIFA
لكني كنت أيضاً مدركاً أنه لم يكن عرضاً بلا دوافع خفية.
هززت رأسي بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات