الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
كنت أعلم ذلك جيداً.
حفيف—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تقيأت.
تأرجحت الشجيرات وبرزت شخصية من بينها.
كانت فكرة مضحكة.
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
“هاه..”
ضيقت عينيها قليلاً بينما كانت تستمتع بالطعم الحلو.
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
ثم…
أنه كان ضعيفاً.
بدأ جسدها يتحول.
‘لا أستطيع النسيان.’
بدأ طولها في الزيادة، وملامحها أصبحت أكثر نضوجاً.
“…؟”
تدريجياً، بدأت تظهر صورة امرأة شديدة الجاذبية بشعر أسود لامع وعينين عسلية عميقتين…
“هاها.”
“….”
حلقي يؤلمني وعيناي بدأت تدمعان.
حدقت ديليلا بذهول في المشهد أمامها.
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
كان مشهداً مروعاً. مشهد قد يشعر المرء العادي بالغثيان منه.
لكن أين بالضبط؟
كان يرقد بجانب جسد مهشم لا غير جوليان.
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
النجم الأسود.
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
تذكرت المشهد الذي شاهدته، ولم يخطر ببالها سوى فكرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا بذهول في المشهد أمامها.
“…..إنه ضعيف.”
ديليلا ف(v). روزنبرغ.
أنه كان ضعيفاً.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
لكن…
“هل أنا في المعهد؟”
“عقله ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
كان قوياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه…!”
قوياً جداً.
“غضب…”
“ليس سيئاً…”
“هل أنا في المعهد؟”
كل هذا كان مجرد اختبار.
كما لو أن شيئاً لم يحدث على الإطلاق…
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مظلم.
قامت بتقييم العدو، وحكمت أنه ليس قوياً، فسمحت لهم بفعل ما يريدون، وسمحت لهم بنقل جوليان وليون بعيداً عن الأكاديمية. كل ما فعلته هو تتبع أثر المانا من التعويذة للوصول إلى حيث كانوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مظلم.
لم يكن ذلك بعيداً. استغرقها الوصول وقتاً قصيراً لمراقبة الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مظلم.
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
كانت فكرة مضحكة.
كانت مستعدة للتدخل خلال نضال جوليان، لكن…
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
مرة أخرى…
“هم؟”
أظهر لها سبب اختياره كنجم أسود. غضبه… يأسه… كانت تشعر بهما من مكانها.
حاولت التذكر.
ظلت صورة تعابير وجهه في ذهنها حتى الآن.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
لدرجة أنها فتحت شفتيها لتهمس،
من أنا الآن… وأخلاقيات هذا العالم. كان عليّ أن أقبلها. لم أعد أستطيع البقاء كإيميت رو إلى الأبد. كان عليّ أن… أصبح جوليان داكر إيفينوس.
“غضب…”
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
ارتعشت يداها، لكن ليس كثيراً.
بدأت الذكريات تتدفق في عقلي، وشعرت بتجمد وجهي. لم يستغرقني الأمر وقتاً لأدرك من تكون المرأة التي أمامي.
لم يكن ذلك شيئاً مقارنة بما فعله.
تذكرت عندها.
بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع.
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
كان متعباً فقط.
في مجال المشاعر، على الأقل.
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
كانت فكرة مضحكة.
لقد رفضت ذلك.
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
كان يرقد بجانب جسد مهشم لا غير جوليان.
بمعنى ما… شعرت بشعور من الهزيمة.
كانت مستعدة للتدخل خلال نضال جوليان، لكن…
“…..”
شعرت وكأنني حطام.
واصلت النظر نحو جوليان. وبالتحديد، نحو ذراعه، حيث كان هناك وشم مألوف.
لكن…
أرادت أن ترى كيف سيتصرف في مثل هذا الموقف. أن تراه يتراجع… لكنه لم يتعثر أبداً. أداؤه كان مثالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت نظري وجلست بهدوء.
لدرجة أن ديليلا بدأت تتساءل عن نفسها.
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
“…هل أنا مخطئة؟”
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
“….”
“….”
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
عقدت حاجبيها الرقيقين بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..إنه ضعيف.”
“يا له من صداع.”
“…آخغ.”
بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
توقفت على بعد بضع بوصات، وضعت إصبعها على رقبته.
ترجمة : TIFA
“…..لا شيء خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت نظري وجلست بهدوء.
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
لكنني أدركت شيئاً أيضاً…
كان متعباً فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أنا مخطئة؟”
أما بالنسبة لعظامه المكسورة وجسده…
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
غادر بتلك السهولة.
“هم؟”
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
“…آخغ.”
تذكرت عندها.
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
“آه، صحيح.”
إحدى السبعة ملوك.
كان هناك شخص آخر هنا.
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
بدأ جسدها يندمج تدريجياً مع العالم جنباً إلى جنب مع جوليان. وسرعان ما اختفى الاثنان.
كنت مستلقياً على السرير.
“….”
كانت رؤيتي مظلمة.
حفيف—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
وبمجرد أن غادرا، بدأت تغييرات تحدث في البيئة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
في النهاية، سأكون عالقاً هنا لفترة…
حفيف—
“….”
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تقيأت.
كما لو أن شيئاً لم يحدث على الإطلاق…
“هل أنا في المعهد؟”
مظلم.
“عقله ليس كذلك.”
كانت رؤيتي مظلمة.
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
وكان الجو بارداً.
“بليييه…!”
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
شيء دافئ احتضن جسدي. كان شعوراً لطيفاً.
“آه…”
لدرجة أنني رغبت في الاستمتاع به لفترة أطول قليلاً. لكن… كنت أعلم أنني لا أستطيع. هذا الدفء… لم يكن شيئاً من حقي الاستمتاع به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك—
واقعي لم يكن مريحاً كهذا.
“…..”
كنت أعلم ذلك جيداً.
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
كما لو أن مفتاحاً قد تم تشغيله، فتحت عيني، ودخل الضوء إلى رؤيتي.
غادر بتلك السهولة.
“أين… أنا؟”
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
كان هذا أول ما فكرت فيه عندما نظرت للأعلى.
لدرجة أن ديليلا بدأت تتساءل عن نفسها.
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
لم يرفضني العالم .
كنت مستلقياً على السرير.
“…؟”
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
“يا له من صداع.”
كانت مملة.
بدأت الذكريات تتدفق في عقلي، وشعرت بتجمد وجهي. لم يستغرقني الأمر وقتاً لأدرك من تكون المرأة التي أمامي.
“….”
“هم؟”
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تقيأت.
لكن أين بالضبط؟
“بليييه…!”
“آخ…”
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
بمجرد أن فكرت في التحقق، تصلبت ملامح وجهي.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
لكنني أدركت شيئاً أيضاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
‘أنا آمن.’
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
لم أكن أعلم لماذا شعرت بهذا. المكان كان غير مألوف، ومع ذلك… لم أشعر بأنني في خطر.
“لا، إنه…!”
بالطبع، حتى لو كنت في خطر… لم يكن لدي الوقت للتفكير في ذلك.
“آخغ…!”
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
الذكريات من قبل بدأت تغمر ذهني، ومعدتي انقلبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع.
نظرت حولي على عجل قبل أن أميل على جانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
“بليييه…!”
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
مرة أخرى، تقيأت.
“هاه..”
“بليييه…!”
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
كل شيء خرج مرة واحدة. لم أستطع أن أحتفظ به وخرج من معدتي بالكامل.
ارتعشت يداها، لكن ليس كثيراً.
“بليييه…!”
حفيف—
حلقي يؤلمني وعيناي بدأت تدمعان.
حفيف—
كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
لكن أين بالضبط؟
بدأت حقيقة الموقف أخيراً تضربني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
لقد قتلت شخصاً.
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
“…هاه…”
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
لم يكن الأمر أنني كنت متأثراً جداً بفكرة ذلك. فقد كان يحاول قتلي… كنت أدافع عن نفسي فحسب.
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
لكن…
في مجال المشاعر، على الأقل.
عندما تذكرت الطريقة التي قتلته بها.
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
الدم الذي تناثر مع كل ضربة.
“يجب أن أكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد؟”
رائحته التي غزت أنفي.
حفيف—
قطع من دماغه التي تطايرت…
“هم؟”
“بليييه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا بذهول في المشهد أمامها.
معدتي انقلبت مرة أخرى، وتابعت التقيؤ.
واقعي لم يكن مريحاً كهذا.
لكن هذه المرة…
تدريجياً، بدأت تظهر صورة امرأة شديدة الجاذبية بشعر أسود لامع وعينين عسلية عميقتين…
لم يخرج شيء. أصدرت الصوت فقط، لكن لم يخرج شيء. كنت قد أفرغت معدتي تماماً. لم يتبق شيء للتقيؤ.
“المستشار أحضرك شخصياً إلى هنا في منتصف الليل. لا أحد يعلم بوجودك هنا بعد.”
“…”
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد حلقي يختنق في كل مرة، لكنني تركت عقلي يغرق في الذكريات.
شعرت وكأنني حطام.
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
في كل مرة أعود فيها إلى الذكريات، يختنق فمي. كنت أتمنى أن أتمكن من نسيان كل تلك الذكرى والمضي قدماً، لكن…
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
‘لا أستطيع النسيان.’
ثم…
لا يجب أن أنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوياً جداً.
كما قلت، كان الوقت قد حان لأقبل العالم.
“هم؟”
من أنا الآن… وأخلاقيات هذا العالم. كان عليّ أن أقبلها. لم أعد أستطيع البقاء كإيميت رو إلى الأبد. كان عليّ أن… أصبح جوليان داكر إيفينوس.
“لا، إنه…!”
لم يرفضني العالم .
“همم.”
لقد رفضت ذلك.
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
وكان قد حان الوقت لأقبله.
لا يجب أن أنسى.
من قوانينه إلى أخلاقياته… كان عليّ أن أغير طريقة تفكيري لتتناسب معه.
قطع من دماغه التي تطايرت…
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
لذا، أغمضت عيني وأعدت مشهد الذكرى في عقلي. مراراً وتكراراً. حاولت تذكر كل التفاصيل. من الأصوات إلى الروائح… كل ما يمكنني استحضاره.
“….”
حاولت التذكر.
“….”
“…آخغ.”
وهذا كان نقطة بدايتي.
كاد حلقي يختنق في كل مرة، لكنني تركت عقلي يغرق في الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
كنت أعلم أن هذا لن يكون كافياً.
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
عقدت حاجبيها الرقيقين بلطف.
وهذا كان نقطة بدايتي.
“أوه؟ أنت مدرك؟”
كرييييك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مظلم.
تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
بدأت الذكريات تتدفق في عقلي، وشعرت بتجمد وجهي. لم يستغرقني الأمر وقتاً لأدرك من تكون المرأة التي أمامي.
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
لقد رفضت ذلك.
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
“…عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري… في أي نوع من المواقف وجدت نفسك؟”
“لنبدأ بالتعريف. أنا الدكتور جابيل رايت. أنا المسؤول عن علاجك.”
“….”
“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
خفضت نظري وجلست بهدوء.
واصلت النظر نحو جوليان. وبالتحديد، نحو ذراعه، حيث كان هناك وشم مألوف.
“هل أنا في المعهد؟”
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
“أوه؟ أنت مدرك؟”
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
“همم.”
النجم الأسود.
لم يكن من الصعب تخمين ذلك. كنت أفكر في الأمر قليلاً، لكن هل كان من الممكن أن يحدث شيء كهذا تحت مراقبة المعهد الذي تباهى بكونه الأول في الإمبراطورية؟
كانت مملة.
لا…
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
على الأرجح، لم يكن الأمر كذلك.
نظرت حولي على عجل قبل أن أميل على جانب السرير.
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
حفيف—
‘لعنة هذه اللعبة.’
لم يخرج شيء. أصدرت الصوت فقط، لكن لم يخرج شيء. كنت قد أفرغت معدتي تماماً. لم يتبق شيء للتقيؤ.
“المستشار أحضرك شخصياً إلى هنا في منتصف الليل. لا أحد يعلم بوجودك هنا بعد.”
كما لو أن شيئاً لم يحدث على الإطلاق…
أخرج لوحاً خشبياً، ونظر إليه قبل أن يكمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج لوحاً خشبياً، ونظر إليه قبل أن يكمل.
“…عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري… في أي نوع من المواقف وجدت نفسك؟”
لكن هذه المرة…
“هاه..”
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
ضحكت في داخلي. أردت أن أعرف ذلك أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..إنه ضعيف.”
في النهاية، سأكون عالقاً هنا لفترة…
كنت مستلقياً على السرير.
رائع.
“ليس سيئاً…”
“حسناً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوياً جداً.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
لم يكن ذلك شيئاً مقارنة بما فعله.
“…؟”
رائحته التي غزت أنفي.
“لذا يجب أن تكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
“…؟؟”
“…هاه…”
“سأذهب للتحقق من باقي مرضاي. استرح الآن. سأعود لاحقاً لأطمئن عليك.”
“آخ…”
غادر بتلك السهولة.
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
كنت مستلقياً على السرير.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
“…..”
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
“المستشار أحضرك شخصياً إلى هنا في منتصف الليل. لا أحد يعلم بوجودك هنا بعد.”
“يجب أن أكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي هو سخيف؟”
هذا…
“حسناً…”
“هاها.”
كان هناك شخص آخر هنا.
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن غادرا، بدأت تغييرات تحدث في البيئة المحيطة.
بالرغم من أن هذا عالم آخر… إلا أنه ما زال يدهشني.
غادر بتلك السهولة.
“…سخيف للغاية.”
لم يرفضني العالم .
“ما الذي هو سخيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بعيداً. استغرقها الوصول وقتاً قصيراً لمراقبة الوضع.
“لا، إنه…!”
“…؟؟”
نظرت فجأة إلى يساري، واتسعت عيناي.
لقد قتلت شخصاً.
متى…
‘لا أستطيع النسيان.’
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
لم يكن ذلك شيئاً مقارنة بما فعله.
“إذاً…؟ ما هو السخيف للغاية؟”
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
“….”
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
بدأت الذكريات تتدفق في عقلي، وشعرت بتجمد وجهي. لم يستغرقني الأمر وقتاً لأدرك من تكون المرأة التي أمامي.
بمجرد أن فكرت في التحقق، تصلبت ملامح وجهي.
إحدى السبعة ملوك.
واقعي لم يكن مريحاً كهذا.
الأقرب إلى ذروة القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوياً جداً.
ديليلا ف(v). روزنبرغ.
“…؟؟”
___________
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
ترجمة : TIFA
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
“أين… أنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
