الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
حفيف—
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
تأرجحت الشجيرات وبرزت شخصية من بينها.
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تقيأت.
ضيقت عينيها قليلاً بينما كانت تستمتع بالطعم الحلو.
كانت مستعدة للتدخل خلال نضال جوليان، لكن…
ثم…
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
بدأ جسدها يتحول.
كان هناك شخص آخر هنا.
بدأ طولها في الزيادة، وملامحها أصبحت أكثر نضوجاً.
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
تدريجياً، بدأت تظهر صورة امرأة شديدة الجاذبية بشعر أسود لامع وعينين عسلية عميقتين…
في مجال المشاعر، على الأقل.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
حدقت ديليلا بذهول في المشهد أمامها.
كان مشهداً مروعاً. مشهد قد يشعر المرء العادي بالغثيان منه.
غادر بتلك السهولة.
كان يرقد بجانب جسد مهشم لا غير جوليان.
كرييييك…
النجم الأسود.
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
تذكرت المشهد الذي شاهدته، ولم يخطر ببالها سوى فكرة واحدة.
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
“…..إنه ضعيف.”
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
أنه كان ضعيفاً.
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
“عقله ليس كذلك.”
لم أكن أعلم لماذا شعرت بهذا. المكان كان غير مألوف، ومع ذلك… لم أشعر بأنني في خطر.
كان قوياً.
حفيف—
قوياً جداً.
تذكرت عندها.
“ليس سيئاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه…!”
كل هذا كان مجرد اختبار.
لكن هذه المرة…
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
متى…
قامت بتقييم العدو، وحكمت أنه ليس قوياً، فسمحت لهم بفعل ما يريدون، وسمحت لهم بنقل جوليان وليون بعيداً عن الأكاديمية. كل ما فعلته هو تتبع أثر المانا من التعويذة للوصول إلى حيث كانوا.
كان مشهداً مروعاً. مشهد قد يشعر المرء العادي بالغثيان منه.
لم يكن ذلك بعيداً. استغرقها الوصول وقتاً قصيراً لمراقبة الوضع.
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
كل هذا كان مجرد اختبار.
كانت مستعدة للتدخل خلال نضال جوليان، لكن…
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
مرة أخرى…
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
أظهر لها سبب اختياره كنجم أسود. غضبه… يأسه… كانت تشعر بهما من مكانها.
بدأ جسدها يندمج تدريجياً مع العالم جنباً إلى جنب مع جوليان. وسرعان ما اختفى الاثنان.
ظلت صورة تعابير وجهه في ذهنها حتى الآن.
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
لدرجة أنها فتحت شفتيها لتهمس،
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
“غضب…”
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
ارتعشت يداها، لكن ليس كثيراً.
أنه كان ضعيفاً.
لم يكن ذلك شيئاً مقارنة بما فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك—
بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
“آه…”
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك—
في مجال المشاعر، على الأقل.
“آه…”
كانت فكرة مضحكة.
“….”
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، صحيح.”
بمعنى ما… شعرت بشعور من الهزيمة.
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
“…..”
معدتي انقلبت مرة أخرى، وتابعت التقيؤ.
واصلت النظر نحو جوليان. وبالتحديد، نحو ذراعه، حيث كان هناك وشم مألوف.
حفيف—
أرادت أن ترى كيف سيتصرف في مثل هذا الموقف. أن تراه يتراجع… لكنه لم يتعثر أبداً. أداؤه كان مثالياً.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
لدرجة أن ديليلا بدأت تتساءل عن نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخغ…!”
“…هل أنا مخطئة؟”
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
“….”
توقفت على بعد بضع بوصات، وضعت إصبعها على رقبته.
عقدت حاجبيها الرقيقين بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
“يا له من صداع.”
قطع من دماغه التي تطايرت…
بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أنا مخطئة؟”
توقفت على بعد بضع بوصات، وضعت إصبعها على رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“…..لا شيء خطير.”
كان قوياً.
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
‘لعنة هذه اللعبة.’
كان متعباً فقط.
شعرت وكأنني حطام.
أما بالنسبة لعظامه المكسورة وجسده…
“…سخيف للغاية.”
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
عندما تذكرت الطريقة التي قتلته بها.
“هم؟”
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
‘لعنة هذه اللعبة.’
تذكرت عندها.
“…..لا شيء خطير.”
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
كان هناك شخص آخر هنا.
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
بدأ جسدها يندمج تدريجياً مع العالم جنباً إلى جنب مع جوليان. وسرعان ما اختفى الاثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
“….”
بدأ جسدها يتحول.
حفيف—
“…سخيف للغاية.”
وبمجرد أن غادرا، بدأت تغييرات تحدث في البيئة المحيطة.
“يجب أن أكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد؟”
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
“…أوه.”
حفيف—
___________
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
كما لو أن شيئاً لم يحدث على الإطلاق…
“هاها.”
مظلم.
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
كانت رؤيتي مظلمة.
بالرغم من أن هذا عالم آخر… إلا أنه ما زال يدهشني.
وكان الجو بارداً.
“ليس سيئاً…”
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
شيء دافئ احتضن جسدي. كان شعوراً لطيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لعظامه المكسورة وجسده…
لدرجة أنني رغبت في الاستمتاع به لفترة أطول قليلاً. لكن… كنت أعلم أنني لا أستطيع. هذا الدفء… لم يكن شيئاً من حقي الاستمتاع به.
“هم؟”
واقعي لم يكن مريحاً كهذا.
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
كنت أعلم ذلك جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج لوحاً خشبياً، ونظر إليه قبل أن يكمل.
كما لو أن مفتاحاً قد تم تشغيله، فتحت عيني، ودخل الضوء إلى رؤيتي.
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
“أين… أنا؟”
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
كان هذا أول ما فكرت فيه عندما نظرت للأعلى.
“….”
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
كنت مستلقياً على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، صحيح.”
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
لا يجب أن أنسى.
كانت مملة.
الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
“….”
“…هاه…”
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
لكن أين بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلت، كان الوقت قد حان لأقبل العالم.
“آخ…”
كما لو أن شيئاً لم يحدث على الإطلاق…
بمجرد أن فكرت في التحقق، تصلبت ملامح وجهي.
“آه…”
كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
“…؟”
لكنني أدركت شيئاً أيضاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
‘أنا آمن.’
“…..لا شيء خطير.”
لم أكن أعلم لماذا شعرت بهذا. المكان كان غير مألوف، ومع ذلك… لم أشعر بأنني في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخغ…!”
بالطبع، حتى لو كنت في خطر… لم يكن لدي الوقت للتفكير في ذلك.
بالطبع، حتى لو كنت في خطر… لم يكن لدي الوقت للتفكير في ذلك.
“آخغ…!”
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
الذكريات من قبل بدأت تغمر ذهني، ومعدتي انقلبت.
كل شيء خرج مرة واحدة. لم أستطع أن أحتفظ به وخرج من معدتي بالكامل.
نظرت حولي على عجل قبل أن أميل على جانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ثم…
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
“بليييه…!”
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
مرة أخرى، تقيأت.
“بليييه…!”
“بليييه…!”
في كل مرة أعود فيها إلى الذكريات، يختنق فمي. كنت أتمنى أن أتمكن من نسيان كل تلك الذكرى والمضي قدماً، لكن…
كل شيء خرج مرة واحدة. لم أستطع أن أحتفظ به وخرج من معدتي بالكامل.
“هاها.”
“بليييه…!”
“حسناً…”
حلقي يؤلمني وعيناي بدأت تدمعان.
لدرجة أنها فتحت شفتيها لتهمس،
كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
وكان الجو بارداً.
بدأت حقيقة الموقف أخيراً تضربني…
حاولت التذكر.
لقد قتلت شخصاً.
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
“…هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لعظامه المكسورة وجسده…
لم يكن الأمر أنني كنت متأثراً جداً بفكرة ذلك. فقد كان يحاول قتلي… كنت أدافع عن نفسي فحسب.
لم يرفضني العالم .
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد حلقي يختنق في كل مرة، لكنني تركت عقلي يغرق في الذكريات.
عندما تذكرت الطريقة التي قتلته بها.
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
الدم الذي تناثر مع كل ضربة.
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
رائحته التي غزت أنفي.
تذكرت عندها.
قطع من دماغه التي تطايرت…
“سأذهب للتحقق من باقي مرضاي. استرح الآن. سأعود لاحقاً لأطمئن عليك.”
“بليييه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلت، كان الوقت قد حان لأقبل العالم.
معدتي انقلبت مرة أخرى، وتابعت التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
لكن هذه المرة…
“…أوه.”
لم يخرج شيء. أصدرت الصوت فقط، لكن لم يخرج شيء. كنت قد أفرغت معدتي تماماً. لم يتبق شيء للتقيؤ.
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
“…”
“ليس سيئاً…”
مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك—
شعرت وكأنني حطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت نظري وجلست بهدوء.
في كل مرة أعود فيها إلى الذكريات، يختنق فمي. كنت أتمنى أن أتمكن من نسيان كل تلك الذكرى والمضي قدماً، لكن…
ضحكت في داخلي. أردت أن أعرف ذلك أيضاً.
‘لا أستطيع النسيان.’
تذكرت عندها.
لا يجب أن أنسى.
لقد رفضت ذلك.
كما قلت، كان الوقت قد حان لأقبل العالم.
___________
من أنا الآن… وأخلاقيات هذا العالم. كان عليّ أن أقبلها. لم أعد أستطيع البقاء كإيميت رو إلى الأبد. كان عليّ أن… أصبح جوليان داكر إيفينوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنني رغبت في الاستمتاع به لفترة أطول قليلاً. لكن… كنت أعلم أنني لا أستطيع. هذا الدفء… لم يكن شيئاً من حقي الاستمتاع به.
لم يرفضني العالم .
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
لقد رفضت ذلك.
___________
وكان قد حان الوقت لأقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
من قوانينه إلى أخلاقياته… كان عليّ أن أغير طريقة تفكيري لتتناسب معه.
“لا، إنه…!”
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
لم يكن ذلك شيئاً مقارنة بما فعله.
لذا، أغمضت عيني وأعدت مشهد الذكرى في عقلي. مراراً وتكراراً. حاولت تذكر كل التفاصيل. من الأصوات إلى الروائح… كل ما يمكنني استحضاره.
“…عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري… في أي نوع من المواقف وجدت نفسك؟”
حاولت التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من قوانينه إلى أخلاقياته… كان عليّ أن أغير طريقة تفكيري لتتناسب معه.
“…آخغ.”
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
كاد حلقي يختنق في كل مرة، لكنني تركت عقلي يغرق في الذكريات.
لا يجب أن أنسى.
كنت أعلم أن هذا لن يكون كافياً.
في كل مرة أعود فيها إلى الذكريات، يختنق فمي. كنت أتمنى أن أتمكن من نسيان كل تلك الذكرى والمضي قدماً، لكن…
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
وهذا كان نقطة بدايتي.
كانت مملة.
كرييييك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..إنه ضعيف.”
تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
“يجب أن أكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد؟”
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
___________
“لنبدأ بالتعريف. أنا الدكتور جابيل رايت. أنا المسؤول عن علاجك.”
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
“…أوه.”
لم أكن أعلم لماذا شعرت بهذا. المكان كان غير مألوف، ومع ذلك… لم أشعر بأنني في خطر.
خفضت نظري وجلست بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
“هل أنا في المعهد؟”
___________
“أوه؟ أنت مدرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه…!”
“همم.”
بالرغم من أن هذا عالم آخر… إلا أنه ما زال يدهشني.
لم يكن من الصعب تخمين ذلك. كنت أفكر في الأمر قليلاً، لكن هل كان من الممكن أن يحدث شيء كهذا تحت مراقبة المعهد الذي تباهى بكونه الأول في الإمبراطورية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه…!”
لا…
“عقله ليس كذلك.”
على الأرجح، لم يكن الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا يجب أن تكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد.”
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
لم أكن أعلم لماذا شعرت بهذا. المكان كان غير مألوف، ومع ذلك… لم أشعر بأنني في خطر.
‘لعنة هذه اللعبة.’
“…أوه.”
“المستشار أحضرك شخصياً إلى هنا في منتصف الليل. لا أحد يعلم بوجودك هنا بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
أخرج لوحاً خشبياً، ونظر إليه قبل أن يكمل.
بدأت حقيقة الموقف أخيراً تضربني…
“…عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري… في أي نوع من المواقف وجدت نفسك؟”
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
“هاه..”
في النهاية، سأكون عالقاً هنا لفترة…
ضحكت في داخلي. أردت أن أعرف ذلك أيضاً.
تدريجياً، بدأت تظهر صورة امرأة شديدة الجاذبية بشعر أسود لامع وعينين عسلية عميقتين…
في النهاية، سأكون عالقاً هنا لفترة…
“أين… أنا؟”
رائع.
لدرجة أن ديليلا بدأت تتساءل عن نفسها.
“حسناً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد حلقي يختنق في كل مرة، لكنني تركت عقلي يغرق في الذكريات.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
“بليييه…!”
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
كانت فكرة مضحكة.
“…؟”
لقد قتلت شخصاً.
“لذا يجب أن تكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد.”
لقد رفضت ذلك.
“…؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع.
“سأذهب للتحقق من باقي مرضاي. استرح الآن. سأعود لاحقاً لأطمئن عليك.”
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
غادر بتلك السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت صورة تعابير وجهه في ذهنها حتى الآن.
“آه…”
حلقي يؤلمني وعيناي بدأت تدمعان.
كلانك—
“….”
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
‘أنا آمن.’
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
لكن هذه المرة…
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
“آخ…”
“يجب أن أكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد؟”
“هل أنا في المعهد؟”
هذا…
حاولت التذكر.
“هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنني رغبت في الاستمتاع به لفترة أطول قليلاً. لكن… كنت أعلم أنني لا أستطيع. هذا الدفء… لم يكن شيئاً من حقي الاستمتاع به.
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
كنت أعلم ذلك جيداً.
بالرغم من أن هذا عالم آخر… إلا أنه ما زال يدهشني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
“…سخيف للغاية.”
كما لو أن مفتاحاً قد تم تشغيله، فتحت عيني، ودخل الضوء إلى رؤيتي.
“ما الذي هو سخيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
“لا، إنه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
نظرت فجأة إلى يساري، واتسعت عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع.
متى…
تذكرت المشهد الذي شاهدته، ولم يخطر ببالها سوى فكرة واحدة.
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
كان قوياً.
كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
ارتعشت يداها، لكن ليس كثيراً.
“إذاً…؟ ما هو السخيف للغاية؟”
“عقله ليس كذلك.”
“….”
بدأ طولها في الزيادة، وملامحها أصبحت أكثر نضوجاً.
بدأت الذكريات تتدفق في عقلي، وشعرت بتجمد وجهي. لم يستغرقني الأمر وقتاً لأدرك من تكون المرأة التي أمامي.
كانت مملة.
إحدى السبعة ملوك.
غادر بتلك السهولة.
الأقرب إلى ذروة القوة.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
ديليلا ف(v). روزنبرغ.
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
___________
“…آخغ.”
ترجمة : TIFA
“بليييه…!”
نظرت حولي على عجل قبل أن أميل على جانب السرير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
