الفصل 25: الذي يرفضه العالم [3]
الفصل 25: الذي يرفضه العالم [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الأمر أوضح بالنسبة لي أن وقتي قد انتهى.
مع حجب الرؤية عني بسبب الظلام، كل ما استطعت إدراكه كان الأصوات.
“هوهو؟ هل كان ذلك سحرك العاطفي؟”
**صوت همس–**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن لدي وقت.
صوت تحرك الشجيرات من حولي.
“أين أنا…؟”
**”هاا… هاا…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الأمر أوضح بالنسبة لي أن وقتي قد انتهى.
صوت أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تززز–!**
**قرقعة… قرقعة…**
وكأنما لتأكيد هذا أكثر، تحركت النباتات القريبة بهدوء.
صوت تكسّر الأوراق تحت قدميّ.
**”هوو…”**
إلى متى كنت أركض…؟
**همسة–!**
فقدت العد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كنت أركض لفترة طويلة لدرجة أن ساقيّ بدأت تشعر بالثقل ورئتاي تشتعلان. أسئلة مثل، “هل ركضت بما يكفي؟ هل أنا في أمان؟ هل يمكنني التوقف؟” تكررت في ذهني وأنا أواصل السير للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب قدراتي؟
ذهني تذبذب في تلك اللحظات.
الأعشاب الكثيفة كانت تخدش ساقي، تاركةً جروحًا لاذعة في كل مكان.
“هل ستكون النهاية مثلما رأيتها في الرؤية…؟ هل قدري الموت؟”
شعور دافئ مألوف بدأ يتدفق من منطقة بطني بينما بدأت دائرة سحرية تتشكل.
**”هاا…”**
**شينغ–!**
أخذت نفسًا عميقًا وتوقفت.
لماذا كنت قادرًا على فهم السحر العاطفي بسهولة، ومع ذلك أجد صعوبة في فهم هذا السحر؟
لم أكن أخاف الموت.
…ليون لم يكن متأكدًا تمامًا.
الموت كان شيئًا سبق لي تجربته.
ومع تلك الأفكار، جلست على الأرض.
لم يكن فيه شيء مخيف.
هل كنت متسرعاً جداً ؟ هل هذا كل شيء…؟
إذا كان هناك شيء، فهو شعور بالتحرر.
ركضت عبر الغابة، أشعر بالأغصان الخشنة وهي تخدش جلدي.
لكن…
تجولت عيناي نحو ساعدي الأيمن، حيث ظهر وشم على شكل ورقة شجر بأربع فصوص.
**”ليس بهذه الطريقة.”**
**قطرة… قطرة…**
لم يكن هذا هو الطريقة التي أردت أن أموت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفسي خان إحباطي بينما حدقت في السماء ليلاً بلا حول ولا قوة.
ليس فقط هذا… مجرد عدم خوفي من الموت لا يعني أنني أتطلع إليه.
هذا ما تعلمته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
كانت هناك أمور أردت القيام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد الشاب؟”
إنجازات أردت تحقيقها.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي للأمام.
شخص أردت أن ألتقي به مجددًا.
“…هاه؟”
لم أستطع السماح لنفسي بالموت بهذه الطريقة.
أنا…
ومع تلك الأفكار، جلست على الأرض.
طالما أن المرء موهوب في ذلك، فيمكنه تعلمها.
لم يعد الهروب خيارًا لي. اتضح لي ذلك بعد الركض لساعة كاملة. كل ما فعله هو إهدار طاقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”ليس بهذه الطريقة.”**
ربما، كان يمنحني بعض الوقت.
استمر الدم في النزول من أنفي بينما أصبحت رؤيتي ضبابية.
لكن…
كان هذا خياري الوحيد.
لأي شيء بالضبط؟ تأخير موتي؟ تعزيزات…؟
ممسكًا بالفأس بكلتا يديه، همس.
أي تعزيزات؟
ربما، كان يمنحني بعض الوقت.
لم يكن هناك فائدة من التمسك بأمل قد لا يأتي أبدًا. الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه في هذه اللحظة هو نفسي.
صوت تحرك الشجيرات من حولي.
للخروج من هنا حيًا…
**ثمانية رونية…**
لم يكن لدي أحد غير نفسي لأعتمد عليه.
أخيرًا أنزلت يدي وأغمضت عيني.
**”هوو…”**
“أرى ما تحاول فعله.”
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي للأمام.
**شينغ–!**
شعور دافئ مألوف بدأ يتدفق من منطقة بطني بينما بدأت دائرة سحرية تتشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تززز–!**
**”…أرجوكِ اعملي.”**
**دوووم–!**
كانت هذه أملي الوحيد.
.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا يحقق أي تقدم؟”
“أين أنا…؟”
وكأنما لتأكيد هذا أكثر، تحركت النباتات القريبة بهدوء.
نظر ليون حوله وعبس.
صوت تحرك الشجيرات من حولي.
بدا أنه في غابة كثيفة. أين بالضبط… لم يكن متأكدًا. لم يكن لديه وقت للتأكد. نظر حوله ونادى بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أيها السيد الشاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديّت بهدوء على شاشة حالتي.
لكن لم يتلقَ أي رد.
كما هو متوقع…
كما هو متوقع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أركض لفترة طويلة لدرجة أن ساقيّ بدأت تشعر بالثقل ورئتاي تشتعلان. أسئلة مثل، “هل ركضت بما يكفي؟ هل أنا في أمان؟ هل يمكنني التوقف؟” تكررت في ذهني وأنا أواصل السير للأمام.
كان وحيدًا.
تحول وجه ليون إلى الجدية عند هذه الفكرة. لم يكن قلقًا بشأن جوليان؛ كان غير متأكد من مدى قوته.
هاها.
هل هو أقوى أم أضعف منه؟
ومرة أخرى.
…ليون لم يكن متأكدًا تمامًا.
**ثلاثة رون**
لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في هذا الأمر أكثر من ذلك. استشعر شيئًا، فتغيرت تعابير وجهه وضرب الأرض بخفة بقدمه، دافعًا جسده إلى الخلف.
“هوهو؟ هل كان ذلك سحرك العاطفي؟”
**دوووم–!**
“لماذا…؟”
في اللحظة التي تحرك فيها جسده، انفجر المكان الذي كان يقف فيه قبل لحظات.
ركضت عبر الغابة، أشعر بالأغصان الخشنة وهي تخدش جلدي.
تطايرت قطع الحطام في الهواء بينما ارتفعت سحابة من الغبار، حاجبةً رؤية ليون.
“هل ستكون النهاية مثلما رأيتها في الرؤية…؟ هل قدري الموت؟”
**”تبًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أخاف الموت.
صدى صوت خشن بعد ذلك بقليل.
**صوت همس–**
ومع انقشاع السحابة، ظهر أمامه شكل ضخم مرتديًا قلنسوة سوداء كبيرة، يحمل فأسًا على كتفه بلامبالاة.
لكن الوقت قد نفد.
“…أنت أكثر مراوغة مما توقعت.”
لكن…
بدأ في التحدث، واهتز الهواء بنبرة صوته.
إذا كان هناك شيء، فهو شعور بالتحرر.
ضيّق ليون عينيه ببطء وأخرج السيف من جانبه.
**”تبًا.”**
**شينغ–!**
**دوووم.**
نظر حوله قبل أن يقول:
لكنت تبعت نهجًا مختلفًا.
“أين نحن؟ ومن أنت؟”
**تسعة رون…**
بدلاً من الرد، مسح الشخص المقنع ذقنه.
**ثمانية رونية…**
“لقد قيل لي أنك مختلف. كما توقعت… أنت حقًا مختلف. لم أعتقد أنك ستكون بهذا الثبات في هذا الموقف.”
بدأ الأمر يغمر عقلي ببطء.
“….”
حتى لو كان العالم يرفضني.
ظل ليون صامتًا.
لم يكن هناك فائدة من التمسك بأمل قد لا يأتي أبدًا. الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه في هذه اللحظة هو نفسي.
كان يراقب محيطه بعناية. يبحث عن مناطق يمكنه الهروب منها في حال لم يستطع التعامل مع خصمه، ويفكر في أي ميزة يمكنه استغلالها، وهكذا…
بصعوبة، لمح ليون ما بدا كابتسامة تحت القلنسوة.
لم يفلت شيء من نظره.
هل هذا هو حدّي…؟
“أرى ما تحاول فعله.”
لماذا كنت قادرًا على فهم السحر العاطفي بسهولة، ومع ذلك أجد صعوبة في فهم هذا السحر؟
بصعوبة، لمح ليون ما بدا كابتسامة تحت القلنسوة.
نظر حوله قبل أن يقول:
“جدير بالثناء. تراقب محيطك لزيادة ميزاتك. تبحث عن نقاط هروب في حال كنت في موقف غير مريح… أستطيع رؤية ما تحاول فعله. لكن…”
.
**دوووم–!**
لم أتحرك طوال تلك الفترة وركزت بالكامل على الدائرة السحرية أمامي.
ضاربًا الأرض بقدمه، اختفى الشكل المقنع من مكانه، ليظهر أمام ليون في أقل من ثانية.
**رون واحد.**
ممسكًا بالفأس بكلتا يديه، همس.
الموت كان شيئًا سبق لي تجربته.
“مثل الشخص الآخر… لا مفر لكما…”
“هل تنظر إلى هذا؟ كنت أعلم أنك ضعيف من توقيعك السحري، لكن لم أكن أعتقد أنك ستكون بهذا الضعف–”
**فوووش–**
حتى بعد كل هذا الوقت!!
وتأرجح نحو الأسفل.
أي تعزيزات؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص أردت أن ألتقي به مجددًا.
كم من الوقت مضى…؟
“…مجدداً.”
ساعة؟ ساعتان؟ ثلاث ساعات؟ يوم؟
لم يعد الهروب خيارًا لي. اتضح لي ذلك بعد الركض لساعة كاملة. كل ما فعله هو إهدار طاقتي.
لقد فقدت إحساسي بالوقت.
بشق الأنفس، تمكنت من إدارة جسدي لمواجهته.
لم أتحرك طوال تلك الفترة وركزت بالكامل على الدائرة السحرية أمامي.
لم يكن له علاقة بالموهبة.
لكن…
فقدت العد الآن.
**رون واحد.**
لا، لو كان لدي المزيد من الوقت.
**اثنان من الرونية.**
أخذت نفسًا عميقًا وتوقفت.
**ثلاثة رون**
“مما قيل لي، فإن مجرد تعلم استخدام تعويذة لا يجب أن يستغرق أكثر من بضع ساعات…”
.
“…مجدداً.”
.
**همسة–**
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح جسدي دفء مألوف.
**ثمانية رونية…**
حتى بعد كل هذا الوقت!!
**تسعة رون…**
ظهرت نافذة كبيرة في مجال رؤيتي.
**عشرة رونية…**
**ثلاثة رون…**
**أحد عشر رونية…**
بينما كنت أركض، حرصت على أن أركز انتباهي على يدي.
**تززز–!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم ألقِ لها بالًا.
“أخ…!”
توقف الأمر عند أحد عشر رونية.
ما زلت…
ما زلت…
غير قادر…
“…أحقًا؟”
على إحراز…
ظل ليون صامتًا.
أي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن لدي وقت.
تقدم.
**رون واحد…**
حتى بعد كل هذا الوقت!!
مع حجب الرؤية عني بسبب الظلام، كل ما استطعت إدراكه كان الأصوات.
بعد فعل كل ما كان بإمكاني فعله…!
لكن…
“تبًا… لماذا؟ لماذا…!”
لم يعد الهروب خيارًا لي. اتضح لي ذلك بعد الركض لساعة كاملة. كل ما فعله هو إهدار طاقتي.
هل كنت متسرعاً جداً ؟ هل هذا كل شيء…؟
**ثلاثة رون**
“مما قيل لي، فإن مجرد تعلم استخدام تعويذة لا يجب أن يستغرق أكثر من بضع ساعات…”
متعبًا من التدريب الذي لا يحقق أي تقدم.
طالما أن المرء موهوب في ذلك، فيمكنه تعلمها.
**”…أرجوكِ اعملي.”**
هذا ما تعلمته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
“….متعب بالفعل؟”
إذًا…؟
ومع تلك الأفكار، جلست على الأرض.
**تززز–!**
تلك الخطوة بدت مستحيلة.
“لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الرد، مسح الشخص المقنع ذقنه.
لماذا ما زلت غير قادر على تعلمها؟
ما زلت…
هل كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت؟
ومرة أخرى.
لكن لم يكن لدي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما، بدأ صوته يخفت عن ذهني.
هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله. قواي الأخرى لم تكن فعّالة لمحاربة الشخص في الرؤية.
لم يكن له علاقة بالموهبة.
لم يكن لدي شيء آخر يمكنني فعله.
…ليون لم يكن متأكدًا تمامًا.
كان هذا خياري الوحيد.
أخذت نفسًا عميقًا وتوقفت.
**”هاا…”**
**تززز–!**
نفسي خان إحباطي بينما حدقت في السماء ليلاً بلا حول ولا قوة.
“…إنه يرفضني.”
هل هذا هو حدّي…؟
“إذًا كنت هنا. لقد جعلت من الصعب حقًا أن أجدك. لحسن الحظ، تمكنت من تتبعك من خلال رائحتك، وإلا لما كنت لأعثر عليك أبدًا.”
لا، لو كان لدي المزيد من الوقت.
لكن…
حينها… حينها…
كانت فكرة مضحكة.
“أخ…”
إنجازات أردت تحقيقها.
ناديّت بهدوء على شاشة حالتي.
تذوقت طعم الفشل.
ظهرت نافذة كبيرة في مجال رؤيتي.
**النوع: عنصر [لعنة]**
**النوع: عنصر [لعنة]**
**تسعة رون…**
لماذا…
صوته…
لماذا كنت قادرًا على فهم السحر العاطفي بسهولة، ومع ذلك أجد صعوبة في فهم هذا السحر؟
هل كان ذلك بسبب قدراتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تززز–!**
…أم كان لأنني لم أكن قادرًا حقًا على فهم هذا السحر؟
“لقد قيل لي أنك مختلف. كما توقعت… أنت حقًا مختلف. لم أعتقد أنك ستكون بهذا الثبات في هذا الموقف.”
مرة أخرى، تذكرت حقيقة واحدة.
تقدم.
أنا لا أنتمي لهذا العالم.
“لماذا أضيع الوقت…”
“صحيح… أنا مجرد وجود دخل إلى هذا المكان عرضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
السبب في صراعي الشديد…
**ثلاثة رون…**
لماذا كان من الصعب عليّ التعلم…
ترجمة: TIFA
لم يكن له علاقة بالموهبة.
لم يكن فيه شيء مخيف.
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
ببساطة، لم أكن من المفترض أن أتعلمه.
ابتسمت بمرارة.
هذا العالم…
لم يكن فيه شيء مخيف.
ابتسمت بمرارة.
**تززز–!**
“…إنه يرفضني.”
“أين أنا…؟”
هاها.
بشق الأنفس، تمكنت من إدارة جسدي لمواجهته.
كانت فكرة مضحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب قدراتي؟
لكن…
كانت هذه أملي الأخير.
حتى لو كان العالم يرفضني.
عضضت على أسناني وواصلت الركض.
لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار.
أنا لا أنتمي لهذا العالم.
“…مجدداً.”
لم أتحرك طوال تلك الفترة وركزت بالكامل على الدائرة السحرية أمامي.
حدّقت في يدي وحولت الطاقة من بطني.
لكن حتى في مثل هذا الوضع، بدا الفشل محتومًا.
اجتاح جسدي دفء مألوف.
هاها.
**رون واحد…**
كان هذا خياري الوحيد.
**اثنان من الرونية…**
ببساطة، لم أكن من المفترض أن أتعلمه.
**ثلاثة رون…**
**”هاا…”**
**خمسة رون…**
**”…أرجوكِ اعملي.”**
…
طالما أن المرء موهوب في ذلك، فيمكنه تعلمها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا… لماذا؟ لماذا…!”
…
كل شيء فيه يشبه الشخص في الرؤية.
**تززز–!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاربًا الأرض بقدمه، اختفى الشكل المقنع من مكانه، ليظهر أمام ليون في أقل من ثانية.
تذوقت طعم الفشل.
**اثنان من الرونية…**
مرّة.
…أم كان لأنني لم أكن قادرًا حقًا على فهم هذا السحر؟
ومرة أخرى.
…أم كان لأنني لم أكن قادرًا حقًا على فهم هذا السحر؟
ومرة أخرى.
صدى صوت خشن بعد ذلك بقليل.
**قطرة… قطرة…**
صوت تكسّر الأوراق تحت قدميّ.
استمر الدم في النزول من أنفي بينما أصبحت رؤيتي ضبابية.
حينها… حينها…
أصبحت متعبًا.
“مثل الشخص الآخر… لا مفر لكما…”
متعبًا من التدريب الذي لا يحقق أي تقدم.
نظر حوله قبل أن يقول:
توقف الأمر عند أحد عشر رونية.
هل كنت متسرعاً جداً ؟ هل هذا كل شيء…؟
كان هناك رون واحد فقط مفقود قبل أن تكتمل الدائرة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى صوته الهادئ من خلفي.
لكن…
استمر الدم في النزول من أنفي بينما أصبحت رؤيتي ضبابية.
**تززز–!**
ظهر الرجل المقنع خلفي، يبدو عليه الحيرة من حالتي.
تلك الخطوة بدت مستحيلة.
ترجمة: TIFA
بدأ الأمر يغمر عقلي ببطء.
**رون واحد.**
“…هذا بلا معنى.”
كانت الرونية تتراكم ببطء.
“صحيح…”
لم أستطع السماح لنفسي بالموت بهذه الطريقة.
**تززز–!**
ببساطة، لم أكن من المفترض أن أتعلمه.
“لماذا أضيع الوقت…”
في اللحظة التي تحرك فيها جسده، انفجر المكان الذي كان يقف فيه قبل لحظات.
**تززز–!**
“أخ…!”
“بالتدرب على شيء…”
طالما أن المرء موهوب في ذلك، فيمكنه تعلمها.
**تززز–!**
**شينغ–!**
“….لا يحقق أي تقدم؟”
هذا ما تعلمته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
أخيرًا أنزلت يدي وأغمضت عيني.
هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله. قواي الأخرى لم تكن فعّالة لمحاربة الشخص في الرؤية.
احتياطياتي من الطاقة كانت شبه فارغة، والإرهاق قد تملكني بالكامل.
ظل ليون صامتًا.
“في النهاية… كنت مجرد مناضل بلا جدوى.”
لأي شيء بالضبط؟ تأخير موتي؟ تعزيزات…؟
أطارد شيئًا لم أكن من المفترض أن أحققه.
أخيرًا، توقف ونظر إليّ.
لو كان لدي المزيد من الوقت…
“أخ…!”
لكنت تبعت نهجًا مختلفًا.
مددت يدي وضغطت عليها.
لكن الوقت قد نفد.
ربما، كان يمنحني بعض الوقت.
“كح… كح…!”
**شينغ–!**
تلطخت يداي بدمائي بينما اشتعلت النيران مرة أخرى في رئتيّ.
صوت تحرك الشجيرات من حولي.
أصبح الأمر أوضح بالنسبة لي أن وقتي قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى صوته الهادئ من خلفي.
وكأنما لتأكيد هذا أكثر، تحركت النباتات القريبة بهدوء.
مرة أخرى.
**همسة–!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديّت بهدوء على شاشة حالتي.
ظهر شكل مقنع من خلف الشجيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تززز–!**
“إذًا كنت هنا. لقد جعلت من الصعب حقًا أن أجدك. لحسن الحظ، تمكنت من تتبعك من خلال رائحتك، وإلا لما كنت لأعثر عليك أبدًا.”
**”هاا…”**
ثباته.
**فوووش–**
صوته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كل شيء فيه يشبه الشخص في الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان لدي المزيد من الوقت…
أخيرًا، توقف ونظر إليّ.
**دوووم.**
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد الشاب؟”
خرج صوت متفاجئ من شفتيه بينما كان يحدق في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت قطع الحطام في الهواء بينما ارتفعت سحابة من الغبار، حاجبةً رؤية ليون.
“هل تنظر إلى هذا؟ كنت أعلم أنك ضعيف من توقيعك السحري، لكن لم أكن أعتقد أنك ستكون بهذا الضعف–”
كان وحيدًا.
“…أحقًا؟”
كانت فكرة مضحكة.
بما تبقى لدي من طاقة، جاهدت لأجعل صوتي ثابتًا ودفعت نفسي لأتحرك، أندفع بعيدًا عن المنطقة.
“أخ…”
“هوهو؟ هل كان ذلك سحرك العاطفي؟”
ممسكًا بالفأس بكلتا يديه، همس.
صدى صوته الهادئ من خلفي.
**ثلاثة رون…**
“ليس سيئًا… ليس سيئًا على الإطلاق. صدري كاد يشعر بشيء من الوخز. حقًا… يا لها من قوة مثيرة للاهتمام. من الجيد أنني جئت مستعدًا.”
**صوت همس–**
**همسة–**
“…إنه يرفضني.”
ركضت عبر الغابة، أشعر بالأغصان الخشنة وهي تخدش جلدي.
**”تبًا.”**
الأعشاب الكثيفة كانت تخدش ساقي، تاركةً جروحًا لاذعة في كل مكان.
الأعشاب الكثيفة كانت تخدش ساقي، تاركةً جروحًا لاذعة في كل مكان.
لكنني لم ألقِ لها بالًا.
“….”
**رون واحد…**
ذهني تذبذب في تلك اللحظات.
**اثنان من الرونية…**
ذهني تذبذب في تلك اللحظات.
بينما كنت أركض، حرصت على أن أركز انتباهي على يدي.
**”هاا…”**
كانت الرونية تتراكم ببطء.
أخذت نفسًا عميقًا وتوقفت.
**تززز–!**
صوته…
لكن حتى في مثل هذا الوضع، بدا الفشل محتومًا.
**دوووم.**
عضضت على أسناني وواصلت الركض.
لم أستطع النهوض.
بدا الوضع ميؤوسًا منه.
كانت هذه أملي الأخير.
سحري العاطفي لم يؤثر فيه. لم أتمكن من فهم السحر الآخر، وكنت أتنفس أنفاسي الأخيرة.
“أخ…!”
**”هاا… هاا…”**
ومع تلك الأفكار، جلست على الأرض.
في لحظة ما، ترنحت ساقي.
لكن…
**انهيار…**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا…؟
وسقطت على وجهي فوق الأرض.
كانت هناك أمور أردت القيام بها.
“أخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت قطع الحطام في الهواء بينما ارتفعت سحابة من الغبار، حاجبةً رؤية ليون.
حاولت التمسك بالأرض لأساعد نفسي على النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الرد، مسح الشخص المقنع ذقنه.
لكن…
ظهرت نافذة كبيرة في مجال رؤيتي.
**دوووم.**
لماذا ما زلت غير قادر على تعلمها؟
لم أستطع النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
تدفقت العرق من جانبي وجهي بينما اشتعلت صدري بحرارة أكبر من ذي قبل.
لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في هذا الأمر أكثر من ذلك. استشعر شيئًا، فتغيرت تعابير وجهه وضرب الأرض بخفة بقدمه، دافعًا جسده إلى الخلف.
رئتاي كانت تشتعلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تززز–!**
“….متعب بالفعل؟”
الموت كان شيئًا سبق لي تجربته.
ظهر الرجل المقنع خلفي، يبدو عليه الحيرة من حالتي.
**خمسة رون…**
بشق الأنفس، تمكنت من إدارة جسدي لمواجهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت متعبًا.
“كنت أظن أنك ستكافح أكثر، النجم الأسود. كنت أظن ذلك. في النهاية، كانت الشائعات عنك مبالغًا فيها. أنت–”
لماذا كان من الصعب عليّ التعلم…
في لحظة ما، بدأ صوته يخفت عن ذهني.
ظهر الرجل المقنع خلفي، يبدو عليه الحيرة من حالتي.
تجولت عيناي نحو ساعدي الأيمن، حيث ظهر وشم على شكل ورقة شجر بأربع فصوص.
تقدم.
كان هناك شيء لا يزال…
ومع انقشاع السحابة، ظهر أمامه شكل ضخم مرتديًا قلنسوة سوداء كبيرة، يحمل فأسًا على كتفه بلامبالاة.
كنت أدخره لهذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التمسك بالأرض لأساعد نفسي على النهوض.
كانت هذه أملي الأخير.
لكن لم يتلقَ أي رد.
لذا…
ومع انقشاع السحابة، ظهر أمامه شكل ضخم مرتديًا قلنسوة سوداء كبيرة، يحمل فأسًا على كتفه بلامبالاة.
مددت يدي وضغطت عليها.
حينها… حينها…
مرة أخرى.
أخذت نفسًا عميقًا وتوقفت.
لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد على هذه القدرة.
**رون واحد…**
لكن…
نظر حوله قبل أن يقول:
هل ستتغير النتائج حقًا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح جسدي دفء مألوف.
________
**دوووم–!**
ترجمة: TIFA
**رون واحد…**
صوت تحرك الشجيرات من حولي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
