الفصل 24: الشخص الذي يرفضه العالم [2]
الفصل 24: الشخص الذي يرفضه العالم [2]
رؤية الجميع يتحدثون ويتفاعلون مع بعضهم البعض، شعرت بشيء من الاغتراب.
كان الواقع أنني كنت أعلم أن وقتي محدودًا هو ما منعني من الاستمتاع بالحفلة.
أثارت أفعاله انتباه الكثير من الحاضرين.
رؤية الجميع يتحدثون ويتفاعلون مع بعضهم البعض، شعرت بشيء من الاغتراب.
“….كم عددهم الآن؟”
اغتراب.
تغير العالم بغمضة عين.
كما لو أنني لا أنتمي هنا.
لأنني لا أتناسب مع هذا المكان.
لم يجرؤ أحد على الاقتراب مني، وعندما حاولت التفاعل مع أحدهم، كانوا يبتعدون عني بلطف.
لم تكن المسافة إلى الخلف بعيدة.
هل كنت مخيفًا لهذه الدرجة…؟
بدأ هذا الأمر يصبح واضحًا لي.
لا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“أنا لا أنتمي هنا.”
هز ليون كتفيه بلطف.
بدأ هذا الأمر يصبح واضحًا لي.
“….لا أستطيع المغادرة.”
هذا العالم…
“ربما.”
كان يرفض وجودي.
لكن ماذا الآن…؟
…أم أنني أنا من كنت أرفضه؟ لم أكن متأكدًا تمامًا.
“يغادر؟”
“أم…”
“هووو…”
في الوقت الذي قضيته هنا وأنا أحاول بلا فائدة تكوين علاقات، كان بإمكاني أن أخصصه في التدريب وتعلم قدرتي الثانية.
“ماذا يفعل؟”
وبتلك الأفكار، تناولت رشفة من الماء وتوجهت نحو المخرج.
كان ذلك واضحًا بما يكفي.
لم يعد هناك فائدة من البقاء هنا.
الفصل 24: الشخص الذي يرفضه العالم [2]
“صحيح…”
“لا، لا شيء…”
لأنني لا أتناسب مع هذا المكان.
“…”
***
“أنا لا أنتمي هنا.”
“ما رأيك في الانضمام إلى عائلتنا؟ نحن متأكدون أننا يمكن أن نقدم لك حوافز أفضل من تلك التي تقدمها لك عائلة إيفينوس.”
…أم أنني أنا من كنت أرفضه؟ لم أكن متأكدًا تمامًا.
“أولاً، نحن مستعدون لدفع مبلغ أكبر مما يدفعونه لك. وليس فقط ذلك، بل سنعفيك من واجباتك كفارس وندعمك بكل إخلاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بيئة مألوفة، وبدأ قلبي، الذي بالكاد هدأته، ينبض بجنون مرة أخرى.
“إذا كنت ترغب في البقاء كفارس، قد نرقيك إلى قائد. بكلمة مني، يمكنني جعل ذلك يحدث.”
“في الرؤية، أذكر أنني توجهت إلى اتجاه معين…”
شرب ليون مشروبه باستهتار، وكان شيئًا يسمى “أمورينا” وأطبق شفتيه.
“أفضل.”
‘…..طعمه فظيع.’
“هناك خطب ما…”
مر مرًا على ذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستغادر؟”
“فكر في عرضنا. يمكننا أن نقدم لك الكثير أكثر من عرض عائلة إيفينوس. لا داعي للقلق بشأن العواقب. سنتمكن من التحدث—”
نظرت حولي وبحثت عن جميع التفاصيل.
“إذا كنت ستسمح لي.”
“ماذا؟”
“آه… مهلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا عدت هذا… حوالي تسعة.”
وضع ليون المشروب جانبًا، ثم استدار وترك المكان.
“… لماذا غادرت مبكراً؟”
لقد بدأ يمل من سماع العرض مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء مني أراد رفض الموقف. أنكر أن هذا يحدث فعلاً، لكن…
لم يكن هذا فحسب. المكان… كل شيء عنه.
فقط عندما بدأ يظهر موهبته، تغيرت مواقفهم تجاهه. قبل ذلك… كان خادمًا.
كان يشعر بضيق شديد.
“لنُفكر.”
“….كم عددهم الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
سمع صوتًا مألوفًا خلفه. وعندما استدار، وقع نظره على الشكل المألوف وأجاب ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت تغييرات على وجه ليون، ولدهشته، كان الأمر كما أشارت إيفلين بالفعل.
“إذا عدت هذا… حوالي تسعة.”
“لو أنني…”
“…..أكثر مما كنت أظن.”
“أنا لا أنتمي هنا.”
خدشت إيفلين جانب وجهها. كانت ترتدي فستانًا رسميًا أبيض مزخرفًا بمجوهرات وإكسسوارات باللون البنفسجي، وكان مظهرها يلفت أنظار الكثير من الحضور.
_________
كان من الصعب أن تبرز نظرًا لأن معظم الطلاب الحاضرين كانوا يبدون جيدين بأنفسهم، لكن قلة منهم فقط كانوا حقًا يبرزون بين الحشود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأ يمل من سماع العرض مرارًا وتكرارًا.
كانت إيفلين واحدة من أولئك القلة.
“…”
“ربما ليس بنفس عدد المرات التي طُلب منك فيها الخروج.”
كانت واجبه الحفاظ على سلامة جوليان. رغم أنه لم يكن متأكداً من سبب تصرف جوليان بهذه الطريقة، لم يكن أمامه خيار سوى المتابعة.
“فرك الملح على جروحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيئة أذكرها بوضوح حتى الآن، رغم مرور أسبوع.
هز ليون كتفيه بلطف.
“…..”
“أنتِ من بدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر مرًا على ذوقه.
“صحيح…”
اغتراب.
أومأت إيفلين برأسها قبل أن تتجعد حاجباها. ثم قالت بلطف،
كما لو أنني لا أنتمي هنا.
“ألم تفكر أبدًا في عرضهم؟ من ما أعرفه، انهم جيدون جدًا. أفضل بكثير مما تتلقاه حالياً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير لنقوله، وكل ما كان بوسعنا هو الاستمتاع بالمنظر.
“ربما…”
“… لماذا غادرت مبكراً؟”
“لكن؟”
لكن، وبسرعة، دفعته جانبًا.
“….لا أستطيع المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي المتزايدة.
عائلة إيفينوس.
فقط عندما بدأ يظهر موهبته، تغيرت مواقفهم تجاهه. قبل ذلك… كان خادمًا.
كانت أفكار ليون تجاههم معقدة جدًا. لم يكونوا لطيفين معه بالضبط.
“… لقد مضت خمس سنوات منذ أن رأيته آخر مرة.”
فقط عندما بدأ يظهر موهبته، تغيرت مواقفهم تجاهه. قبل ذلك… كان خادمًا.
“…..”
شخصًا كانوا مستعدين للتخلص منه في لحظة.
لأول مرة منذ لقائي به، سمعت تنهيدة طويلة من ليون. مندهشاً، استدرت لأراه يدلك جبهته.
كانت جروح ماضيه لا تزال محفورة في ذهنه بوضوح، ولم يمر يوم دون أن يتذكرها. حتى الآن… كان يذكره بتلك الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض بقوة جعل التفكير صعبًا.
وبتلك الأفكار، أضاف غامضًا،
“بصراحة، كنت أشعر بنفس الشيء.”
“….ليس بعد.”
وكان هذا بشكل خاص بالنسبة لليون، الذي وضع مشروبه جانباً.
“أفهم.”
أحاطت بي الأشجار من جميع الجهات بينما كانت القمر معلقًا في السماء.
كما لو أنها كانت تتوقع هذه الإجابة، أومأت إيفلين برأسها ولم تتابع الموضوع.
كان من القلائل الذين يبرزون بمظهرهم. كل حركة وتصرف له جذب أنظار الحاضرين.
كانت تستطيع أن تشعر أنه مسألة حساسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسار، الذي كان من المفترض أن يكون قصيرًا، بدأ فجأة يبدو طويلاً بشكل غير عادي. ما كان يجب أن يستغرق خمس إلى عشر دقائق امتد لأطول من ذلك.
“هم؟”
استدرت للتحدث مع ليون، وفجأة جمدت في مكاني.
تغير تعبير إيفلين وابتعدت عيناها في الأفق. تبع ليون خط نظرها وبدت عليه نفس التعبيرات.
كان هذا هو خياري الوحيد.
ظهر جوليان، الابن الأكبر للعائلة المعنية، في نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض بقوة جعل التفكير صعبًا.
كان من القلائل الذين يبرزون بمظهرهم. كل حركة وتصرف له جذب أنظار الحاضرين.
وضع ليون المشروب جانبًا، ثم استدار وترك المكان.
كان من الصعب تجاهله وهو يلفت الأنظار بهذا الشكل.
والخوف الذي حاولت جاهدًا قمعه بدأ يسيطر على عقلي مرة أخرى.
“لقد تغير كثيراً…”
كانت تستطيع أن تشعر أنه مسألة حساسة.
بدأت إيفلين تتحدث وهي تتابع شكله بنظراتها.
“هووو…”
“رغم أنه يحمل نفسه بنفس الأسلوب كما في الماضي، هناك شيء مختلف فيه. هل أنا الوحيدة التي تلاحظ هذه التغييرات؟”
وعقلي بدأ يغيم.
“… لقد مضت خمس سنوات منذ أن رأيته آخر مرة.”
تغير العالم بغمضة عين.
أجاب ليون بنبرة عادية.
“لا يمكن أن يكون…”
“من الطبيعي أن يكون مختلفاً.”
لا…
“أعتقد أنك محق، ولكن…”
“رؤية.”
ضيقت إيفلين عينيها بينما واصلت تتبعها لجوليان.
“آه… مهلاً!”
“… أليس هو عادة من النوع الذي يستمتع بجذب الانتباه؟ لماذا يبدو وكأنه يغادر؟”
واقعي.
“يغادر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي…
ظهرت تغييرات على وجه ليون، ولدهشته، كان الأمر كما أشارت إيفلين بالفعل.
***
جوليان، الذي وصل إلى مدخل القاعة، كان يمد يده لأخذ سترته.
الآن ليس الوقت.
أثارت أفعاله انتباه الكثير من الحاضرين.
وأخيراً، كما لو كان قد استسلم، خفف من ملابسه أيضاً.
“ماذا يفعل؟”
وأخيراً، كما لو كان قد استسلم، خفف من ملابسه أيضاً.
“هل نسي شيئاً في سترته…؟”
كانت تستطيع أن تشعر أنه مسألة حساسة.
لم يكن من الممكن تجنب الاهتمام.
“لا يمكن أن يكون…”
لم يكن الحدث قد بدأ إلا للتو، وهو بالفعل يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرت بأنه خانق جداً. لا أعتقد أنني كان يمكن أن أبقى لوقت أطول.”
كانت تعابير الكثير من الحاضرين متباينة، لكن الإجماع كان أن قراره لم يكن منطقياً.
لم يكن لديه خيار آخر.
وكان هذا بشكل خاص بالنسبة لليون، الذي وضع مشروبه جانباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفلين برأسها قبل أن تتجعد حاجباها. ثم قالت بلطف،
“…”
تغير تعبير إيفلين وابتعدت عيناها في الأفق. تبع ليون خط نظرها وبدت عليه نفس التعبيرات.
“هل ستغادر؟”
بدأ هذا الأمر يصبح واضحًا لي.
“… نعم.”
بيئة مألوفة.
لم يكن لديه خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
كانت واجبه الحفاظ على سلامة جوليان. رغم أنه لم يكن متأكداً من سبب تصرف جوليان بهذه الطريقة، لم يكن أمامه خيار سوى المتابعة.
هل كان هذا هو السبب…؟
قبل المغادرة، توقف لينظر إلى إيفلين.
كنت عاجزًا.
“أتمنى أن تستمتعي بالتجمع.”
“أفضل.”
ومع هذه الكلمات الأخيرة، انطلق لمتابعة جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء مني أراد رفض الموقف. أنكر أن هذا يحدث فعلاً، لكن…
وعندما غادر، تابعت إيفلين ظهره بنظراتها.
كانت واجبه الحفاظ على سلامة جوليان. رغم أنه لم يكن متأكداً من سبب تصرف جوليان بهذه الطريقة، لم يكن أمامه خيار سوى المتابعة.
وضعت مشروبها جانباً وتمتمت،
ترجمة : TIFA
“…. هناك شيء غريب.”
تغير تعبير إيفلين وابتعدت عيناها في الأفق. تبع ليون خط نظرها وبدت عليه نفس التعبيرات.
***
“….لا أستطيع المغادرة.”
“هووو…”
كنت متأكدًا من أنني شعرت بوجوده قبل لحظات فقط. إذاً متى اختفى…؟
ضرب النسيم وجهي بينما غادرت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما ليس بنفس عدد المرات التي طُلب منك فيها الخروج.”
شعرت بإحساس من التحرر وأنا أخرج من المبنى.
كان هذا هو خياري الوحيد.
ثقل النظرات…
“آه… مهلاً!”
البيئة الخانقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيئة أذكرها بوضوح حتى الآن، رغم مرور أسبوع.
كل ذلك ذهب.
وعقلي بدأ يغيم.
أخيراً تمكنت من التنفس بشكل طبيعي مرة أخرى.
في الوقت الذي قضيته هنا وأنا أحاول بلا فائدة تكوين علاقات، كان بإمكاني أن أخصصه في التدريب وتعلم قدرتي الثانية.
“أفضل.”
هل كان هذا هو السبب…؟
“… لماذا غادرت مبكراً؟”
رغم أنني كنت في المراحل الأولى، لم أترك الخوف يسيطر علي. سيطرت على جسدي.
وصلني صوت متوقع من خلفي. لم أكن بحاجة للنظر لأعرف من هو.
“….كم عددهم الآن؟”
“شعرت أن الأمر مضيعة للوقت.”
شعرت بإحساس من التحرر وأنا أخرج من المبنى.
“هل كنت تحاول بجدية كافية؟ أشك في أنك مخيف لدرجة أن الجميع يتجنبك.”
كانت واجبه الحفاظ على سلامة جوليان. رغم أنه لم يكن متأكداً من سبب تصرف جوليان بهذه الطريقة، لم يكن أمامه خيار سوى المتابعة.
هل كان هذا هو السبب…؟
وعندما غادر، تابعت إيفلين ظهره بنظراتها.
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي بالإيجاب.
“في الرؤية، أذكر أنني توجهت إلى اتجاه معين…”
ربما كان هذا هو السبب.
“هووو…”
“ربما.”
هل كنت مخيفًا لهذه الدرجة…؟
لكن…
“في الرؤية، أذكر أنني توجهت إلى اتجاه معين…”
“هذا النوع من الأشياء… لا يناسبني.”
بدأ الأمر بركضي في اتجاه معين قبل أن ألتقي بشخص مقنع قام بقتلي.
جسدي وعقلي رفضاه.
“ماذا؟”
“شعرت بأنه خانق جداً. لا أعتقد أنني كان يمكن أن أبقى لوقت أطول.”
نَفَسي أصبح ثقيلًا…
“هااا…”
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي بالإيجاب.
لأول مرة منذ لقائي به، سمعت تنهيدة طويلة من ليون. مندهشاً، استدرت لأراه يدلك جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إيفينوس.
وأخيراً، كما لو كان قد استسلم، خفف من ملابسه أيضاً.
ومع ذلك، بمجرد أن تمكنت من تهدئة نفسي…
“بصراحة، كنت أشعر بنفس الشيء.”
لكن حتى في وسط كل هذا، كنت قادرًا على الحفاظ على جزء من العقلانية.
تفاجأت من رده، ورفعت حاجبي.
تسارعت نبضات قلبي وشعرت بالانزعاج.
هو؟
كان ذلك واضحًا بما يكفي.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي المتزايدة.
“لا، لا شيء…”
“فكر في عرضنا. يمكننا أن نقدم لك الكثير أكثر من عرض عائلة إيفينوس. لا داعي للقلق بشأن العواقب. سنتمكن من التحدث—”
هززت رأسي وأدرت وجهي بعيداً.
ضيقت إيفلين عينيها بينما واصلت تتبعها لجوليان.
“أنا سعيد فقط لأننا على نفس الموجة.”
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي بالإيجاب.
ابتسمت ودلكت كتفي. ثم، دون أن أنظر للخلف، اتخذت الطريق عائداً إلى هافن.
فقط عندما بدأ يظهر موهبته، تغيرت مواقفهم تجاهه. قبل ذلك… كان خادمًا.
لم تكن المسافة إلى الخلف بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني صوت متوقع من خلفي. لم أكن بحاجة للنظر لأعرف من هو.
بل كان من المفترض أن تكون مسافة قصيرة جدًا. وكان المسار لطيفًا أيضًا. مع عدم وجود مبانٍ في الأفق، أتاح لنا إطلالة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت من رده، ورفعت حاجبي.
طوال الوقت بقينا صامتين ونحن نراقب ما حولنا.
ضرب بقوة داخل رأسي، مغطيًا أفكاري.
لم يكن هناك الكثير لنقوله، وكل ما كان بوسعنا هو الاستمتاع بالمنظر.
الهروب؟
كل شيء كان يسير بسلاسة، حتى…
كنت عاجزًا.
“…”
كان من الصعب أن تبرز نظرًا لأن معظم الطلاب الحاضرين كانوا يبدون جيدين بأنفسهم، لكن قلة منهم فقط كانوا حقًا يبرزون بين الحشود.
توقفت قدماي فجأة.
“بصراحة، كنت أشعر بنفس الشيء.”
“هناك خطب ما…”
كنت متأكدًا من أنني شعرت بوجوده قبل لحظات فقط. إذاً متى اختفى…؟
المسار، الذي كان من المفترض أن يكون قصيرًا، بدأ فجأة يبدو طويلاً بشكل غير عادي. ما كان يجب أن يستغرق خمس إلى عشر دقائق امتد لأطول من ذلك.
الآن ليس الوقت.
استدرت للتحدث مع ليون، وفجأة جمدت في مكاني.
والخوف الذي حاولت جاهدًا قمعه بدأ يسيطر على عقلي مرة أخرى.
“مهلاً، هل شعرت بشيء—آه؟”
وضعت مشروبها جانباً وتمتمت،
تسارعت نبضات قلبي وشعرت بالانزعاج.
وكان هذا بشكل خاص بالنسبة لليون، الذي وضع مشروبه جانباً.
“…..”
لم يعد هناك فائدة من البقاء هنا.
كنت وحدي.
“من حسن الحظ أنني تدربت على مثل هذه المواقف…”
اختفى ليون.
نَفَسي أصبح ثقيلًا…
متى حدث هذا…؟
خرجت كلمة واحدة فقط من فمي، لكنها كانت كافية لأفهم الموقف.
كنت متأكدًا من أنني شعرت بوجوده قبل لحظات فقط. إذاً متى اختفى…؟
في هذه اللحظة…
“هووو…”
“… لماذا غادرت مبكراً؟”
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي المتزايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي المتزايدة.
بدأ القلق يتسلل إلى داخلي، لكنني أسرعت في دفعه جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إيفينوس.
“من حسن الحظ أنني تدربت على مثل هذه المواقف…”
كل ذلك ذهب.
رغم أنني كنت في المراحل الأولى، لم أترك الخوف يسيطر علي. سيطرت على جسدي.
“بصراحة، كنت أشعر بنفس الشيء.”
ومع ذلك، بمجرد أن تمكنت من تهدئة نفسي…
جوليان، الذي وصل إلى مدخل القاعة، كان يمد يده لأخذ سترته.
غمضة—
***
“…!”
“رؤية.”
تغير العالم بغمضة عين.
الآن ليس الوقت.
اختفى المسار المألوف، وحل محله غابة كثيفة.
ومع هذه الكلمات الأخيرة، انطلق لمتابعة جوليان.
أحاطت بي الأشجار من جميع الجهات بينما كانت القمر معلقًا في السماء.
ذكرياتي عن الحدث كانت لا تزال واضحة في ذهني.
كانت بيئة مألوفة، وبدأ قلبي، الذي بالكاد هدأته، ينبض بجنون مرة أخرى.
“في الرؤية، أذكر أنني توجهت إلى اتجاه معين…”
بوم… دق! بوم… دق!
كان هذا هو خياري الوحيد.
ضرب بقوة داخل رأسي، مغطيًا أفكاري.
“صحيح…”
“هذا المكان…”
ضيقت إيفلين عينيها بينما واصلت تتبعها لجوليان.
بيئة مألوفة.
واقعي.
بيئة أذكرها بوضوح حتى الآن، رغم مرور أسبوع.
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي بالإيجاب.
“رؤية.”
ابتسمت ودلكت كتفي. ثم، دون أن أنظر للخلف، اتخذت الطريق عائداً إلى هافن.
خرجت كلمة واحدة فقط من فمي، لكنها كانت كافية لأفهم الموقف.
هز ليون كتفيه بلطف.
هذا المكان، الأشجار، القمر الذي يضيء السماء… كل شيء كان من الرؤية التي رأيتها الأسبوع الماضي.
اختفى ليون.
“لا يمكن أن يكون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا عدت هذا… حوالي تسعة.”
جزء مني أراد رفض الموقف. أنكر أن هذا يحدث فعلاً، لكن…
“شعرت أن الأمر مضيعة للوقت.”
بينما كنت أنظر إلى البيئة المألوفة، علمت أن هذا هو الواقع.
أحاطت بي الأشجار من جميع الجهات بينما كانت القمر معلقًا في السماء.
واقعي.
كانت واجبه الحفاظ على سلامة جوليان. رغم أنه لم يكن متأكداً من سبب تصرف جوليان بهذه الطريقة، لم يكن أمامه خيار سوى المتابعة.
“تبًا.”
واقعي.
خرجت مني لعنة غير مبررة بينما دق قلبي بقوة أكبر.
حفيف—
نبض بقوة جعل التفكير صعبًا.
لكن ماذا الآن…؟
والخوف الذي حاولت جاهدًا قمعه بدأ يسيطر على عقلي مرة أخرى.
تغير العالم بغمضة عين.
شعرت بيدي تتعرقان…
كان هذا هو خياري الوحيد.
نَفَسي أصبح ثقيلًا…
“…. هناك شيء غريب.”
وعقلي بدأ يغيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما ليس بنفس عدد المرات التي طُلب منك فيها الخروج.”
“… يجب أن أتحرك.”
“… لقد مضت خمس سنوات منذ أن رأيته آخر مرة.”
لكن حتى في وسط كل هذا، كنت قادرًا على الحفاظ على جزء من العقلانية.
لم تكن المسافة إلى الخلف بعيدة.
لم أكن قد عانيت كثيرًا لأجل لا شيء.
‘…..طعمه فظيع.’
“لنُفكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما ليس بنفس عدد المرات التي طُلب منك فيها الخروج.”
ذكرياتي عن الحدث كانت لا تزال واضحة في ذهني.
قبل المغادرة، توقف لينظر إلى إيفلين.
كل التفاصيل من تلك اللحظة لا تزال محفورة بوضوح في ذهني.
كانت تستطيع أن تشعر أنه مسألة حساسة.
“في الرؤية، أذكر أنني توجهت إلى اتجاه معين…”
“لنُفكر.”
بدأ الأمر بركضي في اتجاه معين قبل أن ألتقي بشخص مقنع قام بقتلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حولي وبحثت عن جميع التفاصيل.
“….ليس بعد.”
في النهاية، أصبح الاتجاه واضحًا لي.
“ماذا؟”
“الشخص المقنع في ذلك الاتجاه.”
شعرت بيدي تتعرقان…
كان ذلك واضحًا بما يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستغادر؟”
لكن ماذا الآن…؟
هززت رأسي وأدرت وجهي بعيداً.
الهروب؟
لم يكن الحدث قد بدأ إلا للتو، وهو بالفعل يغادر.
بدا ذلك هو الاستنتاج المنطقي الوحيد. ما زلت ضعيفًا، والشخص المسؤول عن هذا كان أقوى مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إيفينوس.
وبالإضافة إلى أنني ما زلت غير قادر على استخدام سحري الآخر… السحر الوحيد الذي أستطيع فعليًا استخدامه في القتال.
وضعت مشروبها جانباً وتمتمت،
في هذه اللحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسار، الذي كان من المفترض أن يكون قصيرًا، بدأ فجأة يبدو طويلاً بشكل غير عادي. ما كان يجب أن يستغرق خمس إلى عشر دقائق امتد لأطول من ذلك.
كنت عاجزًا.
في النهاية، أصبح الاتجاه واضحًا لي.
هدفاً سهلاً.
“إذا كنت ستسمح لي.”
“لو أنني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيئة أذكرها بوضوح حتى الآن، رغم مرور أسبوع.
أطبقت فكي ونظرت إلى يدي. شعرت بإحباط عميق يتصاعد داخلي بينما كنت أنظر إليهما.
هو؟
لكن، وبسرعة، دفعته جانبًا.
…أم أنني أنا من كنت أرفضه؟ لم أكن متأكدًا تمامًا.
الآن ليس الوقت.
بل كان من المفترض أن تكون مسافة قصيرة جدًا. وكان المسار لطيفًا أيضًا. مع عدم وجود مبانٍ في الأفق، أتاح لنا إطلالة رائعة.
وبينما كنت أستوعب كل المعلومات، نظرت مرة أخرى في اتجاه ذكرياتي وأدرت ظهري.
كنت عاجزًا.
حفيف—
“…. هناك شيء غريب.”
في الوقت الحالي…
ومع هذه الكلمات الأخيرة، انطلق لمتابعة جوليان.
كان هذا هو خياري الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفلين برأسها قبل أن تتجعد حاجباها. ثم قالت بلطف،
***
سمع صوتًا مألوفًا خلفه. وعندما استدار، وقع نظره على الشكل المألوف وأجاب ببساطة.
_________
متى حدث هذا…؟
ترجمة : TIFA
شخصًا كانوا مستعدين للتخلص منه في لحظة.
سمع صوتًا مألوفًا خلفه. وعندما استدار، وقع نظره على الشكل المألوف وأجاب ببساطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
