الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]
الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]
“مفهوم.”
كان يوم الجمعة.
آخر أيام الأسبوع.
وهكذا، كانت أولى أسابيعي في المعهد تقترب من نهايتها. اليوم كان بداية الأسبوع الثاني من انتقالي إلى هذا العالم.
بدا وكأن الوقت قد مر بسرعة خلال تلك الأسبوعين. ما زلت أتذكر بوضوح كل ما حدث في اليوم الأول كما لو كان بالأمس.
بصراحة، كنت مرهقًا.
جسديًا وذهنيًا.
لكن… بدأت ببطء أتكيف مع هذا العالم. ببطء ولكن بثبات، كنت أقترب من ذلك.
كنت فقط أحتاج إلى القليل من الوقت الإضافي.
“تفضل.”
“… ”
نظرت إلى الرسالة الموضوعة على مكتبي، ثم رفعت بصري. كانت الحصة الأخيرة على وشك الانتهاء، وكنت على وشك أن أجهز أشيائي عندما ظهر فجأة.
“ما هذا؟”
“دعوة.”
أجاب ليون ببرود. فكرت في طلب تفسير منه، لكنني اخترت أن أفتح الرسالة بدلاً من ذلك.
كنت سأعرف على أي حال.
لم يكن المكان بعيدًا، لذا سرنا على طول الطريق داخل الحرم للوصول إليه.
إلى: جوليان من بارونية إيفينوس.
نتوجه إليكم بأحر التحيات وندعوكم بكل احترام للانضمام إلى تبادلنا.
وجودكم سيضيف رقيًا إلى هذه المناسبة، ونتطلع بشغف لحضوركم برفقة الشخصيات الرفيعة والضيوف المتميزين. يعد الحدث بمساء من المحادثات الراقية، والمأكولات الفاخرة، والإثراء الثقافي.”
ذكّرت نفسي مرة أخرى بهويتي.
.
.
.
تصفحت محتويات الرسالة.
“إذن، باختصار… حفلة؟”
“نوعًا ما.”
نوعًا ما…؟
“…وهل عليّ أن أحضر؟”
فركت جبهتي.
بدأت أشعر بالصداع.
“نعم.”
أومأ ليون وأضاف،
“الجميع يجب أن يحضر.”
“…آه.”
تبا.
كان المكان يقع على أطراف الأكاديمية، وسط مجموعة من الفيلات، وكان مكان التجمع المختار يتميز بسهولة عن باقي المباني.
نظر ليون حوله قبل أن يخفض صوته.
“من الأفضل أن تحضر الحفل. اصنع بعض العلاقات. سيساعدك ذلك على المدى الطويل.”
“… ”
بقيت صامتًا بينما كنت أرتب أفكاري.
بالفعل، كان على حق. العلاقات مهمة للغاية في هذا المجتمع. ليس فقط لتثبيت نفسي كشخصية ‘جوليان’، ولكن للمستقبل حين يحين الوقت لمغادرة هذا المكان.
سيجعل هذا حياتي أسهل بالتأكيد.
وبحلول الوقت الذي استعدت فيه تركيزي، كانت تقف أمامي. شعرت بتركيز جميع الحاضرين في الغرفة ينصب عليّ.
بهذه الأفكار، نظرت إلى ليون ودفعته الرسالة.
“… حسنًا.”
***
بدت المكالمة وكأنها انتهت عند هذا الحد، وقبل أن تُنهي ديليلا المكالمة، سمعت صوته مجددًا،
كان حرم “هافن” الجامعي كبيرًا.
يمتد على مساحة واسعة، ويحتوي على سبع قاعات رئيسية—قاعة ليوني، وقاعة رونديو، وقاعة دورسيت، وقاعة بيرمنغ، وقاعة ميلنتون، وقاعة كارلسون، وقاعة روتينغهام.
كل قاعة كانت لها وظيفة مميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يتجمع حوله التركيز.
قاعة رونديو كانت مقر السكن، كانت قاعة ليوني هي المكان الذي توجد فيه القاعه ، وقاعة روتينغهام كان يوجد بها الأساتذة، وهكذا…
نعم، لأنها كانت قطعتها. قضمت منها. “هااا…” في تلك اللحظة فقط استرخت ملامحها، وكذلك كتفاها.
كل قاعة كانت تخدم غرضًا محددًا، مما يسهل على القادمين الجدد التنقل في الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن ليون كان قد أطلعني مسبقًا على ما سيحدث، لم أشعر بالدهشة من الإعلان المفاجئ.
قاعة روتينغهام.
***
تاك— تاك!
تردد صوت خطوات كعبها الناعم في القاعة.
كانت “ديليلا” تسير للأمام دون أي تغيير في تعبيراتها.
“لم أفعل .”
“طاب مساؤك، يا مستشار.”
كان شابًا بشعر أسود، ربما في عمري.
“من الجيد رؤيتك، يا مستشار.”
“هووو…”
وأثناء سيرها، كان الموظفون الذين مرّوا بجانبها يحيونها.
. . . تصفحت محتويات الرسالة. “إذن، باختصار… حفلة؟” “نوعًا ما.” نوعًا ما…؟ “…وهل عليّ أن أحضر؟” فركت جبهتي. بدأت أشعر بالصداع. “نعم.” أومأ ليون وأضاف، “الجميع يجب أن يحضر.” “…آه.” تبا.
كانت تلقي عليهم نظرة وترد بإيماءة بسيطة.
بينما كانت تتحدث، مدت ديليلا يدها نحو الدرج مجددًا وأخرجت قطعة شوكولاتة أخرى. “…لكن لم يكن هناك شيء يستحق الاهتمام.”
استمر هذا حتى وصلت إلى مكتبها.
كل قاعة كانت تخدم غرضًا محددًا، مما يسهل على القادمين الجدد التنقل في الأكاديمية.
كرييييك…
عندما فتح الباب، توقفت قدماها.
“…”
ارتعشت حاجباها عند رؤية ما أمامها.
حكت جانب رأسها وسارت ببراعة بين الصفوف من الأوراق المتناثرة على الأرض حتى وصلت إلى مكتبها، حيث جلست.
ببطء، وقع بصرها على عدة وثائق جديدة وُضعت بجانب مكتبها.
كانت تقول:
[اختيار طلاب السنة الأولى للأنشطة الإضافية]
“آه، كان يجب أن أراجع ذلك.”
كان عملها يتضمن مراجعة طلباتهم.
[… ديليلا] كان عميقًا ومليئًا بالسلطة. ألقت الغلاف جانبًا، وردت ديليلا ببرود، “لقد عالجت المشكلة.”
فليب—
وبكل هدوء، بدأت تقلب الصفحات وتختم على عدة طلبات مقدمة من الطلاب.
تاك. تاك—
كان ختمها يرتفع ويهبط باستمرار.
الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]
حتى…
“…”
وقعت عيناها على طلب معين. لم يكن سوى طلب جوليان.
“نادي الكوميديا…؟”
كان اختيارًا ملائمًا بعد القليل من التفكير.
ربما له علاقة بقدراته.
وحش رتبة رعب يعادل قوته قوة ساحر العالي . تبسيطها لقوة هذا الوحش كان يدل على مدى قوتها.
توقفت الختمة فوق الطلب عندما…
“ربما لا.”
أوقفت نفسها.
ورغم أن افتراضاتها بشأنه لم تُثبت بعد، إلا أنها لم تكن مطمئنة تمامًا لتركه يذهب حيث يشاء.
[يبدو أنهم يزدادون جرأة شيئًا فشيئًا. متى كانت آخر مرة أرسلوا فيها شخصًا بهذه القوة؟] “ربما منذ بضع سنوات؟ لست متأكدة.”
لذا…
“احتفظ به.”
وضعت الطلب على جانب.
“…”
تاك. تاك—
لمدة نصف ساعة أخرى، كانت تفرز الوثائق أمامها.
وعندما انتهت، بدأ رأسها ينبض بألم.
__________
مدت يدها نحو الدرج، وبعثرت الأغلفة على الأرض عند فتحه. لم تهتم لذلك، وأدخلت يدها لتبحث داخل الفوضى حتى وجدت ما كانت تريده—قطعة شوكولاتة.
الجزء الأكثر غرابة في القطعة كان الملصق الذي عليها.
كان مكتوبًا عليه: “ملكية ديليلا”.
اللعنة—
نعم، لأنها كانت قطعتها.
قضمت منها.
“هااا…”
في تلك اللحظة فقط استرخت ملامحها، وكذلك كتفاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الأفكار، نظرت إلى ليون ودفعته الرسالة. “… حسنًا.” ***
أخيرًا، أعادت تركيزها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري يتوهج بخفة.
دفعت قطعة الشوكولاتة في فمها وضغطت على الجهاز.
بعد قليل، تردد صوت في أنحاء الغرفة.
. . . تصفحت محتويات الرسالة. “إذن، باختصار… حفلة؟” “نوعًا ما.” نوعًا ما…؟ “…وهل عليّ أن أحضر؟” فركت جبهتي. بدأت أشعر بالصداع. “نعم.” أومأ ليون وأضاف، “الجميع يجب أن يحضر.” “…آه.” تبا.
[… ديليلا]
كان عميقًا ومليئًا بالسلطة.
ألقت الغلاف جانبًا، وردت ديليلا ببرود،
“لقد عالجت المشكلة.”
مذهولة، لمست ديليلا شفتيها، حيث كانت هناك آثار من الشوكولاتة.
[ما هي هذه المرة؟]
“لا تزال قابلة للتحكم… لا شيء كبير بعد. تصنيف رعب.”
[….. تصنيف رعب ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتابت الغرفة جاذبية معينة بعد كلمات ديليلا.
***
لذا… “احتفظ به.” وضعت الطلب على جانب. “…” تاك. تاك— لمدة نصف ساعة أخرى، كانت تفرز الوثائق أمامها. وعندما انتهت، بدأ رأسها ينبض بألم.
م:م: تصنيف رعب او تصنيف ترويع او الإرهاب في كلا الحالات هم نفس الشي في المستقبل اذا قرأت واحدة من الكلمات فهم نفس الشيء. ” .. ”
***
حركاتها الرشيقة وسلوكها الأنيق أضافا إلى صورتها، وهي تتحدث بأناقة مع من يتحدثون إليها.
انتابت الغرفة جاذبية معينة بعد كلمات ديليلا.
“طاب مساؤك، يا مستشار.”
كان هناك تصنيف محدد لأولئك القادمين من بُعد المرآة، وهو التصنيف الذي اتفقت عليه الإمبراطوريات الأربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النجم الأسود، والأول في ترتيب طلاب السنة الأولى.”
التصنيفات كالتالي: رتبة الرضيع، رتبة الصغير(الناشئ)، رتبة الرعب (الترويع) (الأرهاب)، رتبة المدمّر، ورتبة البدائي(البدائيه).
في فستان أحمر من قطعة واحدة يبرز شعرها الأحمر اللافت، كانت تتألق، وجمالها يطغى على العديد من الحاضرين.
***
م:م: الجمل الي في الاقواس هي تسميه ثانيه للرتبة
لذلك لا تنسون “..”
كانت تقول: [اختيار طلاب السنة الأولى للأنشطة الإضافية] “آه، كان يجب أن أراجع ذلك.” كان عملها يتضمن مراجعة طلباتهم.
[نعم… تأكدي من أن تبقي يقظة. لقد أوقفنا العديد من المحاولات على مر السنين، ولكن قد لا تعرفين متى قد ينجحون في تحقيق تقدم.]
ظهور وحش من رتبة “رعب ” بالقرب من المعهد كان بمثابة تذكير عميق بخطورة الوضع.
ذكّرت نفسي مرة أخرى بهويتي.
[يبدو أنهم يزدادون جرأة شيئًا فشيئًا. متى كانت آخر مرة أرسلوا فيها شخصًا بهذه القوة؟]
“ربما منذ بضع سنوات؟ لست متأكدة.”
بينما كانت تتحدث، مدت ديليلا يدها نحو الدرج مجددًا وأخرجت قطعة شوكولاتة أخرى. “…لكن لم يكن هناك شيء يستحق الاهتمام.”
بينما كانت تتحدث، مدت ديليلا يدها نحو الدرج مجددًا وأخرجت قطعة شوكولاتة أخرى.
“…لكن لم يكن هناك شيء يستحق الاهتمام.”
“لم أفعل .”
وحش رتبة رعب يعادل قوته قوة ساحر العالي .
تبسيطها لقوة هذا الوحش كان يدل على مدى قوتها.
كان شابًا بشعر أسود، ربما في عمري.
[هل كانت هناك أي مشاكل أخرى…؟]
تأملت ديليلا قبل أن تقول بحذر،
عبست حاجباها ببطء.
“…يبدو أنهم يخططون لشيء ما، لكنني لست متأكدة مما هو بالضبط. لقد عززت أمن المعهد بالفعل، لذا يجب ألا تكون هناك مشاكل، ولكن لا يمكننا الجزم.”
لذا… “احتفظ به.” وضعت الطلب على جانب. “…” تاك. تاك— لمدة نصف ساعة أخرى، كانت تفرز الوثائق أمامها. وعندما انتهت، بدأ رأسها ينبض بألم.
[نعم… تأكدي من أن تبقي يقظة. لقد أوقفنا العديد من المحاولات على مر السنين، ولكن قد لا تعرفين متى قد ينجحون في تحقيق تقدم.]
كانت تقول: [اختيار طلاب السنة الأولى للأنشطة الإضافية] “آه، كان يجب أن أراجع ذلك.” كان عملها يتضمن مراجعة طلباتهم.
“مفهوم.”
رحب بي كبير الخدم بعد نظرة سريعة إلى الدعوة. ابتسامته الترحيبية شعرت وكأنها عبء، بينما مد يده نحو باب الفيلا وفتحه.
بدت المكالمة وكأنها انتهت عند هذا الحد، وقبل أن تُنهي ديليلا المكالمة، سمعت صوته مجددًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تدربنا مسبقًا على الوضع، تقدم ليون أمامي وسلّم دعواتنا إلى كبير الخدم المسؤول.
[… آه، يجب أن يكون هناك تجمع الليلة. هل ستذهبين؟]
كان المكان يقع على أطراف الأكاديمية، وسط مجموعة من الفيلات، وكان مكان التجمع المختار يتميز بسهولة عن باقي المباني.
“تجمع؟”
“من الجيد رؤيتك، يا مستشار.”
[هل نسيتي؟]
ذكّرت نفسي مرة أخرى بهويتي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الأفكار، نظرت إلى ليون ودفعته الرسالة. “… حسنًا.” ***
[إذًا لقد نسيتِ…]
“لم أفعل .”
لكن كان هناك شخص واحد برز أكثر من الجميع. كانت تبدو كأنها محور الاهتمام.
لسبب ما، شعرت ديليلا بالحاجة إلى إنكار ذلك.
شاهقة على جيرانها ، لم تكن هذه الفيلا فقط ذات حجم كبير، بل كانت مزينة بتفاصيل معقدة. كانت الأضواء الساطعة الموضوعة بعناية تبرز هذا التميز، مما يجعلها تبرز عن البقية.
كبرياؤها لم يسمح لها بالاعتراف بأنها نسيت.
كانت تقول: [اختيار طلاب السنة الأولى للأنشطة الإضافية] “آه، كان يجب أن أراجع ذلك.” كان عملها يتضمن مراجعة طلباتهم.
لأن…
كانت قد نسيت حقًا.
ذكّرت نفسي مرة أخرى بهويتي.
[آه، هذا جيد. إذًا سأراك هناك. سأذهب الآن، و… امسحي فمك.]
وحش رتبة رعب يعادل قوته قوة ساحر العالي . تبسيطها لقوة هذا الوحش كان يدل على مدى قوتها.
“….آه؟”
استمر هذا حتى وصلت إلى مكتبها.
انتهت المكالمة عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاعة روتينغهام.
مذهولة، لمست ديليلا شفتيها، حيث كانت هناك آثار من الشوكولاتة.
[هل كانت هناك أي مشاكل أخرى…؟] تأملت ديليلا قبل أن تقول بحذر،
عبست حاجباها ببطء.
وبحلول الوقت الذي استعدت فيه تركيزي، كانت تقف أمامي. شعرت بتركيز جميع الحاضرين في الغرفة ينصب عليّ.
“كيف علم بذلك…؟”
“مفهوم.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com TIFA:هل تتوقعون ان الاحداث افي الفصل التالي راح تبقي كما هي
كان الوقت متأخرًا في الليل عندما وصلت إلى الوجهة.
تاك— تاك! تردد صوت خطوات كعبها الناعم في القاعة. كانت “ديليلا” تسير للأمام دون أي تغيير في تعبيراتها.
لم يكن المكان بعيدًا، لذا سرنا على طول الطريق داخل الحرم للوصول إليه.
[ما هي هذه المرة؟] “لا تزال قابلة للتحكم… لا شيء كبير بعد. تصنيف رعب.” [….. تصنيف رعب ؟]
كان المكان يقع على أطراف الأكاديمية، وسط مجموعة من الفيلات، وكان مكان التجمع المختار يتميز بسهولة عن باقي المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النجم الأسود، والأول في ترتيب طلاب السنة الأولى.”
شاهقة على جيرانها ، لم تكن هذه الفيلا فقط ذات حجم كبير، بل كانت مزينة بتفاصيل معقدة. كانت الأضواء الساطعة الموضوعة بعناية تبرز هذا التميز، مما يجعلها تبرز عن البقية.
مدت يدها نحو الدرج، وبعثرت الأغلفة على الأرض عند فتحه. لم تهتم لذلك، وأدخلت يدها لتبحث داخل الفوضى حتى وجدت ما كانت تريده—قطعة شوكولاتة. الجزء الأكثر غرابة في القطعة كان الملصق الذي عليها. كان مكتوبًا عليه: “ملكية ديليلا”.
“لقد وصلنا.”
[إذًا لقد نسيتِ…]
بعد أن تدربنا مسبقًا على الوضع، تقدم ليون أمامي وسلّم دعواتنا إلى كبير الخدم المسؤول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن ليون كان قد أطلعني مسبقًا على ما سيحدث، لم أشعر بالدهشة من الإعلان المفاجئ.
كان شابًا بشعر أسود، ربما في عمري.
كان هناك أيضًا مسألة جميع الحضور الذين كانوا يوجهون انتباههم نحوي الآن.
“يسرني أن ألتقي بك، النجم الأسود.”
[ما هي هذه المرة؟] “لا تزال قابلة للتحكم… لا شيء كبير بعد. تصنيف رعب.” [….. تصنيف رعب ؟]
رحب بي كبير الخدم بعد نظرة سريعة إلى الدعوة.
ابتسامته الترحيبية شعرت وكأنها عبء، بينما مد يده نحو باب الفيلا وفتحه.
نظر ليون حوله قبل أن يخفض صوته. “من الأفضل أن تحضر الحفل. اصنع بعض العلاقات. سيساعدك ذلك على المدى الطويل.” “… ” بقيت صامتًا بينما كنت أرتب أفكاري. بالفعل، كان على حق. العلاقات مهمة للغاية في هذا المجتمع. ليس فقط لتثبيت نفسي كشخصية ‘جوليان’، ولكن للمستقبل حين يحين الوقت لمغادرة هذا المكان. سيجعل هذا حياتي أسهل بالتأكيد.
[ابن رئيس العائلة الثالث لبارونية إيفينوس. طالب السنة الأولى والنجم الأسود. جوليان داكري إيفينوس.]
نظرًا لأن ليون كان قد أطلعني مسبقًا على ما سيحدث، لم أشعر بالدهشة من الإعلان المفاجئ.
لم يكن المكان بعيدًا، لذا سرنا على طول الطريق داخل الحرم للوصول إليه.
لكنني كنت أحاول جاهداً أن أحافظ على تعبير وجهي متماسكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أعادت تركيزها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري يتوهج بخفة. دفعت قطعة الشوكولاتة في فمها وضغطت على الجهاز. بعد قليل، تردد صوت في أنحاء الغرفة.
“أعلم أن هذه الأمور جزء من تصرفات النبلاء… لكن هل يجب أن تكون بهذا القدر من المبالغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى… “…” وقعت عيناها على طلب معين. لم يكن سوى طلب جوليان. “نادي الكوميديا…؟” كان اختيارًا ملائمًا بعد القليل من التفكير. ربما له علاقة بقدراته.
كان هناك أيضًا مسألة جميع الحضور الذين كانوا يوجهون انتباههم نحوي الآن.
شاهقة على جيرانها ، لم تكن هذه الفيلا فقط ذات حجم كبير، بل كانت مزينة بتفاصيل معقدة. كانت الأضواء الساطعة الموضوعة بعناية تبرز هذا التميز، مما يجعلها تبرز عن البقية.
“أتمنى لك ليلة ممتعة.”
لذا… “احتفظ به.” وضعت الطلب على جانب. “…” تاك. تاك— لمدة نصف ساعة أخرى، كانت تفرز الوثائق أمامها. وعندما انتهت، بدأ رأسها ينبض بألم.
أضاف كبير الخدم، وكأنه يحاول إضافة المزيد من الإحراج لي.
[… آه، يجب أن يكون هناك تجمع الليلة. هل ستذهبين؟]
“هووو…”
[هل نسيتي؟]
التقطت نفسًا عميقًا، وتقدمت نحو القاعة.
لم يكن المكان بعيدًا، لذا سرنا على طول الطريق داخل الحرم للوصول إليه.
ذكّرت نفسي مرة أخرى بهويتي.
[… ديليلا] كان عميقًا ومليئًا بالسلطة. ألقت الغلاف جانبًا، وردت ديليلا ببرود، “لقد عالجت المشكلة.”
“أنا جوليان داكري إيفينوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أعادت تركيزها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري يتوهج بخفة. دفعت قطعة الشوكولاتة في فمها وضغطت على الجهاز. بعد قليل، تردد صوت في أنحاء الغرفة.
“النجم الأسود، والأول في ترتيب طلاب السنة الأولى.”
“عندما ينظر الناس إلي، هم من يجب أن يشعروا بالتوتر.”
“وليس أنا.”
“هووو…”
ومع هذه الأفكار، توجهت أعمق داخل المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلقي عليهم نظرة وترد بإيماءة بسيطة.
كان هناك العديد من الوجوه المألوفة أثناء تقدمي. من زملاء صفي إلى بعض الموظفين والأساتذة الذين قابلتهم خلال الأسبوع الماضي. كما كان هناك العديد من الوجوه غير المألوفة، بعضها كانت لكبار السن وأخرى للشباب.
عبست حاجباها ببطء.
لكن كان هناك شخص واحد برز أكثر من الجميع.
كانت تبدو كأنها محور الاهتمام.
الشخص الذي يتجمع حوله التركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمع؟”
“إيفا ك. ميغريل.”
كان المكان يقع على أطراف الأكاديمية، وسط مجموعة من الفيلات، وكان مكان التجمع المختار يتميز بسهولة عن باقي المباني.
الأميرة الوحيدة للإمبراطورية.
استمر هذا حتى وصلت إلى مكتبها.
في فستان أحمر من قطعة واحدة يبرز شعرها الأحمر اللافت، كانت تتألق، وجمالها يطغى على العديد من الحاضرين.
“هووو…”
حركاتها الرشيقة وسلوكها الأنيق أضافا إلى صورتها، وهي تتحدث بأناقة مع من يتحدثون إليها.
الأميرة الوحيدة للإمبراطورية.
“…”
“…”
عندما لاحظتها، لاحظتني هي أيضًا. لم أفكر كثيرًا بالأمر واستعديت لأصرف نظري، لكن فجأة، ابتسمت.
الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]
ابتسمت…؟
وبحلول الوقت الذي استعدت فيه تركيزي، كانت تقف أمامي. شعرت بتركيز جميع الحاضرين في الغرفة ينصب عليّ.
شعرت بالدهشة للحظة. وكذلك الكثيرون ممن كانوا ينظرون إليها.
قاعة رونديو كانت مقر السكن، كانت قاعة ليوني هي المكان الذي توجد فيه القاعه ، وقاعة روتينغهام كان يوجد بها الأساتذة، وهكذا…
وبحلول الوقت الذي استعدت فيه تركيزي، كانت تقف أمامي. شعرت بتركيز جميع الحاضرين في الغرفة ينصب عليّ.
لم يكن المكان بعيدًا، لذا سرنا على طول الطريق داخل الحرم للوصول إليه.
…وفجأة، حين نظرت لأسفل لأفهم ما يحدث، فتحت شفتيها اللامعتين، ووصل صوتها العذب إلى أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن ليون كان قد أطلعني مسبقًا على ما سيحدث، لم أشعر بالدهشة من الإعلان المفاجئ.
“كنت بانتظارك.”
مدّت يدها.
“… هل تشرفني؟”
“كيف علم بذلك…؟”
اللعنة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يتجمع حوله التركيز.
__________
كان حرم “هافن” الجامعي كبيرًا. يمتد على مساحة واسعة، ويحتوي على سبع قاعات رئيسية—قاعة ليوني، وقاعة رونديو، وقاعة دورسيت، وقاعة بيرمنغ، وقاعة ميلنتون، وقاعة كارلسون، وقاعة روتينغهام.
الترجمة: TIFA
“هووو…”
TIFA:هل تتوقعون ان الاحداث افي الفصل التالي راح تبقي كما هي
“يسرني أن ألتقي بك، النجم الأسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الأفكار، نظرت إلى ليون ودفعته الرسالة. “… حسنًا.” ***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
