الفصل 21 : الأنشطة اللامنهجية [1]
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
والهدوء الذي جلبته لي.
لم يكن الأمر سهلاً.
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
كان عقلي يخلو في كل مرة.
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
كانت تخفف الألم، وتزيل التوتر، وتضيف الحيوية إلى عالمي الخالي من الألوان.
ترجمة: TIFA
هكذا كان يعني لي التدخين.
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
“كم هو مزعج.”
لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
ارتجف المخلوق.
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
التصرف بدافع العاطفة…
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغضب.”
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
ومع ذلك…
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
من أجل بقائي وهدفي…
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
كنت بحاجه الى استخدامها .
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
“كم هو مزعج.”
كنت بحاجه الى استخدامها .
حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كما توقعت.”
لم يكن هذا مشكلة أستطيع حلها بسهولة. النهج الواقعي هو أن أعتاد ببطء على هذه القوة.
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت خلفه.
“لا وقت.”
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
كلما طال انتظاري ، كلما عرضت نفسي للخطر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب،
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
لهذا السبب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت خلفه.
“….”
والهدوء الذي جلبته لي.
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
“هُوُووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
كانت كلمات علقت في ذهني.
“… كهيت!”
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
طـــق… طـــق…
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
يجب على المرء أن يختبرها باستمرار قبل أن يتمكن من فهمها تماماً.
“….”
وهذا هو السبب،
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
دووك دووك–!
“الحزن.”
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
“أبداً.”
“هُووو…”
TIFA:هل يمكن اعتبار البطل غير محظوظ 🤔
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كما توقعت.”
كان الألم يجعل من الصعب عليّ التركيز، لكنني تماسكت.
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
هدفي من كل هذا هو تطوير قوة التحمل العاطفية من خلال تعريض نفسي عن عمد لمشاعر مختلفة.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
ومع ذلك…
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
قطرة.
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
لم يكن الأمر سهلاً.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
“الغضب.”
ربما الجمهور صعب.
ضغط —
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
“أين محراثي؟”
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
“….آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشش.”
التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
شعرت بنار تتأجج في صدري.
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“خ..!”
“خت.”
فكي كان مشدوداً لدرجة أنه بدأ يؤلمني.
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
ومع ذلك، أبقيت نفسي جالساً في مكاني. حتى عندما بدأ العالم يتحول إلى اللون الأحمر وضاقت رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشش.”
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
اهتزت يداي.
ارتعش جسده.
لكن أفكاري بقيت واضحة.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
“السّيطرة.”
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
أجبرت تلك الكلمة على الخروج من بين أسناني المشدودة.
“الحزن.”
صحيح.
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
“….”
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
“أبداً.”
“السّيطرة.”
***
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
ربما الجمهور صعب.
“نادي الكوميديا…؟”
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
شعرت بنار تتأجج في صدري.
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
“هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟”
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
“أه، نعم…”
أكملت قائلاً،
كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
لقد أزعجتني لفترة.
طـــق…
لكن هل كانت النكتة سيئة؟
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
لقد أزعجتني لفترة.
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
“….!”
لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
ربما الجمهور صعب.
ارتعش جسده.
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
“…”
لهذا السبب،
تصلب جسد “ليون” في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
‘أوه، اللعنة.’
لهذا السبب،
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
هدفي من كل هذا هو تطوير قوة التحمل العاطفية من خلال تعريض نفسي عن عمد لمشاعر مختلفة.
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
“إخفاء…؟”
“ماذا؟”
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
حقاً.
“ماذا تفعل–”
لم يكن الأمر سهلاً.
“خت.”
صحيح.
خت…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كما توقعت.”
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُووو…”
لماذا هو…
لكن أفكاري بقيت واضحة.
“آه.”
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
فكرة خطرت فجأة في بالي.
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
“….!”
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
“….”
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
شعرت بنار تتأجج في صدري.
أكملت قائلاً،
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
“فشش.”
كان عقلي يخلو في كل مرة.
“آهك…!”
دووك دووك–!
ارتعش جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وأكملت قائلاً،
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
“ماذا تفعل–”
“….”
يجب على المرء أن يختبرها باستمرار قبل أن يتمكن من فهمها تماماً.
“أين محراثي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
“….!”
لكن هل كانت النكتة سيئة؟
خطوة–
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
“ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
اهتزت يداي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب،
“مشي.”
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
“… كهيت!”
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
ركضت خلفه.
كنت بحاجه الى استخدامها .
“ماذا قالت البقرة…”
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
***
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
كــــــرر….
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
ضغط —
بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
زمجر الوحش.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
“أه، نعم…”
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
كان الألم يجعل من الصعب عليّ التركيز، لكنني تماسكت.
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
“ههه.”
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
“…”
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
زمجر الوحش.
لهذا السبب،
“أنتِ لا—”
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
ربما الجمهور صعب.
ارتجف المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نادي الكوميديا…؟”
“إخفاء…؟”
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
“خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
طـــق…
ترجمة: TIFA
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
“ماذا تفعل–”
“أنتِ…!”
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
قطرة.
لكن الأمر كان قد فات.
طـــق… طـــق…
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
“….”
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
هكذا كان يعني لي التدخين.
“كــــررررر!”
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
“أنتِ…!”
في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
طـــاح.
“ماذا قالت البقرة…”
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
دووك دووك–!
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
لكن حدث شيء غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش. رغوة سوداء تسربت من شفتيه، وبدأ شكله يتقلص كاشفًا عن ظل شخص.
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
…بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
طـــق… طـــق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
توقفت “ديليلا” على بعد بضعة أمتار من الجثة، وعيناها الباردتان تراقبانها. في النهاية، انحنت وقلبت ذراعه.
زمجر الوحش.
“….”
ظهر في مجال رؤيتها نبات برسيم بأربع أوراق.
لم يكن الأمر سهلاً.
“….كما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
طــق طــق…!
***
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
“السماء المقلوبة.”
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
تجسد شكل في عقلها.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشش.”
“…أتمنى أن أكون مخطئة.”
“آه.”
__________
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
ترجمة: TIFA
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
TIFA:هل يمكن اعتبار البطل غير محظوظ 🤔
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات