الفصل 21 : الأنشطة اللامنهجية [1]
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
“… كهيت!”
والهدوء الذي جلبته لي.
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
“السّيطرة.”
لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
“أين محراثي؟”
كان عقلي يخلو في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُووو…”
كانت تخفف الألم، وتزيل التوتر، وتضيف الحيوية إلى عالمي الخالي من الألوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
هكذا كان يعني لي التدخين.
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
“….”
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
“السّيطرة.”
التصرف بدافع العاطفة…
***
فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
“آه.”
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
من أجل بقائي وهدفي…
لم يكن الأمر سهلاً.
كنت بحاجه الى استخدامها .
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
“كم هو مزعج.”
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
حقاً.
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
لم يكن هذا مشكلة أستطيع حلها بسهولة. النهج الواقعي هو أن أعتاد ببطء على هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
لكن…
“أه، نعم…”
“لا وقت.”
والهدوء الذي جلبته لي.
كلما طال انتظاري ، كلما عرضت نفسي للخطر .
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
لهذا السبب،
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
“….”
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
“هُوُووو…”
خطوة–
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
ضغط —
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
طـــق… طـــق…
كانت كلمات علقت في ذهني.
“…”
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
يجب على المرء أن يختبرها باستمرار قبل أن يتمكن من فهمها تماماً.
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
وهذا هو السبب،
طـــق… طـــق…
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
“الحزن.”
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
“هُووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
كان الألم يجعل من الصعب عليّ التركيز، لكنني تماسكت.
ترجمة: TIFA
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان قد فات.
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
طــق طــق…!
هدفي من كل هذا هو تطوير قوة التحمل العاطفية من خلال تعريض نفسي عن عمد لمشاعر مختلفة.
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
لم يكن الأمر سهلاً.
السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
ومع ذلك…
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
قطرة.
ارتجف المخلوق.
لم يكن الأمر سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
فكرة خطرت فجأة في بالي.
“الغضب.”
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
ضغط —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب،
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
“….آه.”
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
“…أتمنى أن أكون مخطئة.”
شعرت بنار تتأجج في صدري.
حقاً.
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
“خ..!”
فكي كان مشدوداً لدرجة أنه بدأ يؤلمني.
توقفت “ديليلا” على بعد بضعة أمتار من الجثة، وعيناها الباردتان تراقبانها. في النهاية، انحنت وقلبت ذراعه.
ومع ذلك، أبقيت نفسي جالساً في مكاني. حتى عندما بدأ العالم يتحول إلى اللون الأحمر وضاقت رؤيتي.
“….آه.”
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
“خت.”
اهتزت يداي.
***
لكن أفكاري بقيت واضحة.
“أبداً.”
“السّيطرة.”
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
أجبرت تلك الكلمة على الخروج من بين أسناني المشدودة.
“خ..!”
صحيح.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
كنت بحاجه الى استخدامها .
“أبداً.”
“لا وقت.”
***
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
“… كهيت!”
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
والهدوء الذي جلبته لي.
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
“نادي الكوميديا…؟”
‘أوه، اللعنة.’
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
“هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كما توقعت.”
“أه، نعم…”
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان قد فات.
لقد أزعجتني لفترة.
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
لكن هل كانت النكتة سيئة؟
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
“أنتِ…!”
ربما الجمهور صعب.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
هكذا كان يعني لي التدخين.
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“…”
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
تصلب جسد “ليون” في مكانه.
صحيح.
‘أوه، اللعنة.’
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
طـــق… طـــق…
“ماذا؟”
اهتزت يداي.
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
“خ..!”
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
“ماذا تفعل–”
طــق طــق…!
“خت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
خت…؟
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
لماذا هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
“آه.”
ومع ذلك…
فكرة خطرت فجأة في بالي.
طـــاح.
استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
“….”
“هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟”
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________
أكملت قائلاً،
“…”
“فشش.”
“آهك…!”
“….!”
ارتعش جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
وأكملت قائلاً،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
كلما طال انتظاري ، كلما عرضت نفسي للخطر .
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لا—”
“أين محراثي؟”
كــــــرر….
“….!”
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
خطوة–
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
طـــق… طـــق…
“ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“…”
“خ..!”
“مشي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشش.”
“… كهيت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أبقيت نفسي جالساً في مكاني. حتى عندما بدأ العالم يتحول إلى اللون الأحمر وضاقت رؤيتي.
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
“لا وقت.”
ركضت خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ماذا قالت البقرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
كــــــرر….
كانت تخفف الألم، وتزيل التوتر، وتضيف الحيوية إلى عالمي الخالي من الألوان.
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لا—”
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
“أه، نعم…”
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
“ههه.”
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
“…”
ترجمة: TIFA
زمجر الوحش.
“… كهيت!”
“أنتِ لا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات علقت في ذهني.
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
خطوة–
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
ارتجف المخلوق.
لكن حدث شيء غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش. رغوة سوداء تسربت من شفتيه، وبدأ شكله يتقلص كاشفًا عن ظل شخص.
“إخفاء…؟”
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
“خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
طـــق…
شعرت بنار تتأجج في صدري.
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
كان عقلي يخلو في كل مرة.
“أنتِ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
لكن الأمر كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
***
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
“خت.”
“كــــررررر!”
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
“إخفاء…؟”
في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
طـــاح.
كانت تخفف الألم، وتزيل التوتر، وتضيف الحيوية إلى عالمي الخالي من الألوان.
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
دووك دووك–!
صحيح.
لكن حدث شيء غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش. رغوة سوداء تسربت من شفتيه، وبدأ شكله يتقلص كاشفًا عن ظل شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
…بشري.
حقاً.
طـــق… طـــق…
شعرت بنار تتأجج في صدري.
توقفت “ديليلا” على بعد بضعة أمتار من الجثة، وعيناها الباردتان تراقبانها. في النهاية، انحنت وقلبت ذراعه.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
“….”
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
ظهر في مجال رؤيتها نبات برسيم بأربع أوراق.
شعرت بنار تتأجج في صدري.
“….كما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
لماذا هو…
طــق طــق…!
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
شعرت بنار تتأجج في صدري.
“السماء المقلوبة.”
لهذا السبب،
تجسد شكل في عقلها.
خطوة–
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
“…أتمنى أن أكون مخطئة.”
__________
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
ترجمة: TIFA
‘أوه، اللعنة.’
TIFA:هل يمكن اعتبار البطل غير محظوظ 🤔
ارتجف المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات