الفصل 10: النجمة السوداء [4]
الفصل العاشر: النجمة السوداء [4]
**”هل تعلمين ماذا قال لي؟”**
**وكأنني كنت أقف على حافة الهاوية، قدماي على بُعد بوصات من الهوة التي تقف خلفي، مستعدة لابتلاعي في اللحظة التي أتحرك فيها.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على كتفه لأوقفه عن الحركة، وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل على وجهه. كان يتجنب النظر إلي.
**هكذا كنت أصف وضعي الحالي، الذي وضعتُ نفسي فيه.**
**”ما-؟”**
**”نعم، هذا هو…”**
بدت إيفلين وكأنها على وشك قول شيء عندما أغلقت فمها.
حدقت في يدي. كانت ترتجف قليلاً. كنت ألعب بالنار. نار مميتة. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لم يكن هناك سبيل للعودة بالنسبة لي. لقد أعددتُ السرير بالفعل. ما هي فرصتي في التغلب إذا تحداني أي من الأشخاص أمامي؟ من الناحية الواقعية، كانت قريبة من الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لأن هناك الكثير من الفهود.”**
لم أكن أستطيع بالكاد استحضار أو التحكم في سحري، ومعرفتي بالأساسيات كانت قريبة من الصفر. ومع ذلك، فعلت ما فعلته. كان الأمر مثيرًا بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لأن هناك الكثير من الفهود.”**
**”هاه…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد مجاملة فارغة. كانت نبرتها باردة وتفتقر إلى أي شكل من أشكال الثناء. لم تكن تنظر إلي أيضًا. كانت عيناها… تبدو مثبتة على يدي، اليد التي كانت تمسك بكتف ليون.
**مجنون… هذا جنون… أعتقد أنني فقدت عقلي.**
لم تستطع مقابلتي بنظرتها إطلاقًا. يبدو أن خيبة الأمل كانت أكبر من أن تتحملها. في وضع كهذا، كان الرد الوحيد الذي يمكنني تقديمه هو:
لكن بالطبع، لم أفعل هذا بدافع عفوي. كنت أعلم أن المعهد لن يسمح بتحدي الطلاب في السنة الأولى لبعضهم بعد. كان هذا شيئًا تعلمته من ليون ومن خلال بحثي. رغم ذلك، كان وقتي محدودًا. لن يطول الأمر قبل أن يأتيني الجميع. ظهري كان على حافة الهاوية. لم يكن أمامي سوى التقدم. التراجع يعني نهايتي.
لكنها توقفت في منتصف الطريق.
اليأس كان يتسلل ببطء داخلي. كنت أشعر به. لم يكن لدي خطة بديلة.
**”… كما تعلمين، ظننت أنه قد يتغير.”**
لكن،
ارتجفت كتفا إيفلين وهي تخفض رأسها. تغيرت تعابير وجه ناتاشا فجأة.
**”يجب أن يكون الأمر كذلك…”**
كانت نبرتها مليئة بخيبة الأمل.
كنت أسعى إلى اليأس. كان اليأس يدفع الناس إلى حدودهم. إلى نقاط لا يذهبون إليها عادة. وكنت الآن في مثل هذا المكان.
**”بوشي…!”**
**”… لقد أثرت ضجة كبيرة.”**
ذلك الوغد…
ظهر ليون. تقدم نحوي بخطوات مريحة. لقد تسبب الخطاب بضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا. ربما كان قد خرج لتوه منها.
**”أعلم أنك مخلص للعائلة، لكن لماذا تسمح لنفسك بأن تُعامَل بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“**
**”أنت من ألقى الخطاب. لماذا يبدو أنك متفاجئ؟”**
كهت…؟
**”لم أكن أعتقد أنك ستنفذه.”**
ظهر ليون. تقدم نحوي بخطوات مريحة. لقد تسبب الخطاب بضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا. ربما كان قد خرج لتوه منها.
**”… ولماذا ذلك؟”**
**”ما زلت تدافع عنه؟ حتى بعد-“**
إذاً كان يتوقع مني قول شيء آخر…؟
**”ليس الأمر كذلك.”**
**”لا…”**
**”…”**
ضغط شفتيه وهز رأسه.
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي فجأة. إن كانت قد نظرت إلي بخيبة أمل في السابق، فهي الآن تنظر إلي باحتقار.
**”لا شيء.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أستطيع بالكاد استحضار أو التحكم في سحري، ومعرفتي بالأساسيات كانت قريبة من الصفر. ومع ذلك، فعلت ما فعلته. كان الأمر مثيرًا بشكل غريب.
**”هم؟”**
**”ماذا رأيتِ؟”**
ما خطب هذا الرجل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”أسألك بجدية. هل تعتبرني مزحة؟”**
عند النظر إليه عن كثب، بدا وجهه متوترًا بشكل غير معتاد. وكأنه يحاول التماسك.
صوت خطواتها حين كانت كعوب حذائها تضرب أرضية الرخام.
**”هل أنت بخير؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”كنت ساذجة، أليس كذلك…؟ في النهاية، الأمور دائمًا هكذا… هاه.”**
بدا فعلاً غير مرتاح. اقتربت لألقي نظرة أفضل، لكن…
انتهى الأمر في النهاية بقطعها للعلاقة معه.
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمشت وجنتا إيفلين، وخرجت ضحكة من بين شفتيها.
أخذ خطوة للوراء.
كهت…؟
**”لنحافظ على الأمور رسمية.”**
**”نعم، بالطبع.”**
رسمية؟ ما الذي يقصده؟
لذا،
**”لا، لا…”**
_______
هززت رأسي واقتربت أكثر. كان هناك شيء غير صحيح… لم أتمكن من تفسيره.
**”خيبة تلو الأخرى.”**
ثم لاحظت أخيرًا.
**”…”**
هذا الوغد.
ظهر ليون. تقدم نحوي بخطوات مريحة. لقد تسبب الخطاب بضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا. ربما كان قد خرج لتوه منها.
وضعت يدي على كتفه لأوقفه عن الحركة، وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل على وجهه. كان يتجنب النظر إلي.
**”… هل تعتقدني حمقاء؟ رأيت كل شيء.”**
لماذا كان ذلك…؟
لكن.
**”أنت تحاول ألا تضحك، أليس كذلك؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”… في النهاية، سخر مني.”**
**”…”**
**”مستحيل؟”**
**”مستحيل؟”**
**”ماذا رأيتِ؟”**
هذا الوغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط شفتيه وهز رأسه.
**”أنت تجد الوضع مضحكاً؟”**
**”ل-لماذا أنا هكذا…؟ ههه… النكتة سيئة، فلماذا…”**
**”… لا.”**
لم تستطع مقابلتي بنظرتها إطلاقًا. يبدو أن خيبة الأمل كانت أكبر من أن تتحملها. في وضع كهذا، كان الرد الوحيد الذي يمكنني تقديمه هو:
**”هاه. إذن لماذا تنظر بعيداً؟”**
بدا تعبيرها مليئًا بالسخرية.
**”…”**
كانت علاقتها مع إيفلين صعبة الوصف. في وقت ما، كان الاثنان قريبين. يكادان لا ينفصلان.
رفعت حاجبي. كتفاه كانا يرتجفان قليلاً.
**”يا آنستي…؟”**
**”… خه”**
نظرت إلى ليون الذي نظر إلي أيضًا. ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟
خه؟
لكنها توقفت في منتصف الطريق.
**”أنت…”**
كان ذلك لأن،
**”جوليان.”**
ارتجف صدرها.
توقفت وأدرت رأسي. توقف الارتعاش في يدي، وظهرت علامات الصرامة على وجهي.
كانت فارسها، ناتاشا. واقفة شامخة، شعرها البلاتيني وعيناها الكريستاليتان جعلاها تبرز بين الجميع. كان للنبلاء ميزة خاصة عند انضمامهم إلى المعهد، حيث كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.
**”لقد تغيرت كثيراً.”**
**”بوشي…!”**
وصلني صوت. توقفت على بعد بضعة أمتار أمامي.
تغيرت تعابيرها لتصبح محطمة.
—
**”نعم، فعلت.”**
**كانت ملامحها من بين الأفضل التي رأيتها على الإطلاق. شعر أرجواني طويل متدفق وعينان زرقاوان كالكريستال. صورة تداخلت مع ملامحها، لكنها كانت مليئة بالكراهية نحوي.**
**”مستحيل؟”**
**”لقد مضى وقت طويل.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت وأدرت رأسي. توقف الارتعاش في يدي، وظهرت علامات الصرامة على وجهي.
إيفلين جاي فيرليس. صديقة الطفولة لهذا الجسد، وشخص يعرف جوليان جيدًا.
آه. إذن هذا هو الأمر.
لم أقضِ الأسبوع الماضي في فعل أي شيء سوى ممارسة السحر. لضمان أن تسير الأمور بسلاسة، طلبت من ليون أن يزودني بتفاصيل عن جميع الشخصيات المهمة المتعلقة بجوليان وعلاقته بهم.
**”لقد تغيرت كثيراً.”**
لذلك كنت أعلم من تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **في البداية، كانت خطواتها بطيئة.**
**”أرى أنك أصبحت النجم الأسود.”**
**”هل تعلمين ماذا قال لي؟”**
مجرد مجاملة فارغة. كانت نبرتها باردة وتفتقر إلى أي شكل من أشكال الثناء. لم تكن تنظر إلي أيضًا. كانت عيناها… تبدو مثبتة على يدي، اليد التي كانت تمسك بكتف ليون.
تجاوب معها…؟
همست برفق، **”ربما لم تتغير بعد كل شيء.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”إذًا، كان هو…”**
كانت نبرتها مليئة بخيبة الأمل.
كانت فارسها، ناتاشا. واقفة شامخة، شعرها البلاتيني وعيناها الكريستاليتان جعلاها تبرز بين الجميع. كان للنبلاء ميزة خاصة عند انضمامهم إلى المعهد، حيث كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”كان من الواضح ما كنت تحاول فعله. كم مرة تعتقد أنني شاهدت هذا المشهد في الماضي؟ كنت تستخدمه كدُمية اختبار، كالمعتاد.”**
لكنني لم يكن لدي أي فكرة عما تتحدث عنه. فقط تظاهرت بفهمها، مما زاد من ألم تعبيرها.
اغتنمت الفرصة لأكمل،
**”متى ستتوقف…؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا فعلت،
لم تستطع مقابلتي بنظرتها إطلاقًا. يبدو أن خيبة الأمل كانت أكبر من أن تتحملها. في وضع كهذا، كان الرد الوحيد الذي يمكنني تقديمه هو:
لماذا كان ذلك…؟
**”توقف عن ماذا؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أستطيع بالكاد استحضار أو التحكم في سحري، ومعرفتي بالأساسيات كانت قريبة من الصفر. ومع ذلك، فعلت ما فعلته. كان الأمر مثيرًا بشكل غريب.
**”نعم، بالطبع.”**
لكن إيفلين استمرت.
ابتسمت بضعف. وكأنها توقعت مني هذا الجواب.
الشعور بالحرقان في صدرها لم يكن يخفف، مهما طالت خطواتها. تشوش بصرها، وشعرت بوخز في شفتيها.
**”لقد انتظرتك. حقًا فعلت. حتى عندما تغيرت، انتظرت. كنت أظن أنك ستعود إلى ما كنت عليه، لكن….”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت وأدرت رأسي. توقف الارتعاش في يدي، وظهرت علامات الصرامة على وجهي.
توقفت عن الكلام، وهزت رأسها برفق. تمتمت بصوت بالكاد سمعته، **”لا يستحق الأمر. لا فائدة.”**
**”آه.”**
**”…”**
لذلك كنت أعلم من تكون.
اعتقدت أنها ستستسلم عند هذه النقطة، لكن عينيها عادت لتتوقف على يدي، ثم تحولت نحو ليون.
**”ل-لماذا أنا هكذا…؟ ههه… النكتة سيئة، فلماذا…”**
**”لماذا تسمح له بأن يعاملك هكذا؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت يدها إلى قميصها وقبضت عليه.
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت يدها إلى قميصها وقبضت عليه.
وقف ليون بهدوء. بدا وكأنه يختار كلماته بعناية، لكن قبل أن يتمكن من الرد، قالت:
تراجعت خطوة إلى الخلف ونظرت إليه بذهول، ثم بدا عليها خيبة أمل أكبر.
**”أعلم أنك مخلص للعائلة، لكن لماذا تسمح لنفسك بأن تُعامَل بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“**
**”لا…”**
**”ليس الأمر كذلك.”**
آه. إذن هذا هو الأمر.
قاطعه ليون في منتصف الجملة.
**”يا آنستي…؟”**
تجمدت تعابيرها.
—
**”لم يكن يفعل لي شيئًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت كل شيء؟ لم أستطع إلا أن أتكلم.
**”آه.”**
لكن.
تراجعت خطوة إلى الخلف ونظرت إليه بذهول، ثم بدا عليها خيبة أمل أكبر.
**”ليس الأمر كذلك.”**
**”… هل تعتقدني حمقاء؟ رأيت كل شيء.”**
أطلقت إيفلين ضحكة مشوبة بالألم.
رأيت كل شيء؟ لم أستطع إلا أن أتكلم.
**”يجب أن يكون الأمر كذلك…”**
**”ماذا رأيتِ؟”**
**”… خه”**
كنت أجد صعوبة في فهم ما كانت تحاول قوله.
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي فجأة. إن كانت قد نظرت إلي بخيبة أمل في السابق، فهي الآن تنظر إلي باحتقار.
**”حقًا…؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن،
بدا تعبيرها مليئًا بالسخرية.
**”لا…”**
**”كان من الواضح ما كنت تحاول فعله. كم مرة تعتقد أنني شاهدت هذا المشهد في الماضي؟ كنت تستخدمه كدُمية اختبار، كالمعتاد.”**
اليأس كان يتسلل ببطء داخلي. كنت أشعر به. لم يكن لدي خطة بديلة.
دمية اختبار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”هل أنتِ-؟”**
نظرت إلى ليون الذي نظر إلي. لم تعبر تعابير وجهه عن الكثير، لكن إيماءة خفيفة منه أخبرتني بكل ما أحتاج معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصيته تغيرت، وبدأت شهوته للقوة في الظهور. لقد تغير، وبدأ انحداره يؤثر على إيفلين، التي لم تستطع إلا المشاهدة.
آه. إذن هذا هو الأمر.
**”لقد أخبرني نكتة.”**
كنت على وشك التحدث، عندما تحدث ليون فجأة.
**”لم أكن أعتقد أنك ستنفذه.”**
**”… لم يكن الأمر كذلك هذه المرة.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”إذًا، كان هو…”**
اتسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأسها منخفضًا طوال الوقت. كانت ترى انعكاس ملامحها على الأرضية المصقولة لمبنى الحرم.
**”ما زلت تدافع عنه؟ حتى بعد-“**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمشت وجنتا إيفلين، وخرجت ضحكة من بين شفتيها.
**”لقد أخبرني نكتة.”**
لذا،
آه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”كان من الواضح ما كنت تحاول فعله. كم مرة تعتقد أنني شاهدت هذا المشهد في الماضي؟ كنت تستخدمه كدُمية اختبار، كالمعتاد.”**
كلاً أنا وإيفلين تفاجأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على كتفه لأوقفه عن الحركة، وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل على وجهه. كان يتجنب النظر إلي.
نكتة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص يقف أمامها.
نظرت إلى ليون الذي نظر إلي أيضًا. ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟
**”نعم، بالطبع.”**
رغم أن ملامحه بدت غير مبالية، إلا أن عينيه كانت تقول، “تجاوب معها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجاريًا لما قاله.
تجاوب معها…؟
كان ذلك قبل خمس سنوات.
**”نكتة؟”**
**”لا، لا…”**
شعرت بنظرة إيفلين عليّ. كانت تحدق بي بتعبير ملؤه الخيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لأن هناك الكثير من الفهود.”**
لم أفهم سبب نظرتها لي هكذا، لكن شعرت أنه يجب عليّ مجاراتها.
لماذا كان ذلك…؟
لذا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”… لم يكن الأمر كذلك هذه المرة.”**
**”نعم، فعلت.”**
**”أرى أنك أصبحت النجم الأسود.”**
مجاريًا لما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصيته تغيرت، وبدأت شهوته للقوة في الظهور. لقد تغير، وبدأ انحداره يؤثر على إيفلين، التي لم تستطع إلا المشاهدة.
**”…”**
**”لا شيء.”**
لم يجلب ذلك إلا الصمت منها. صمتٌ كسرته بعد فترة قصيرة.
حدقت في يدي. كانت ترتجف قليلاً. كنت ألعب بالنار. نار مميتة. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لم يكن هناك سبيل للعودة بالنسبة لي. لقد أعددتُ السرير بالفعل. ما هي فرصتي في التغلب إذا تحداني أي من الأشخاص أمامي؟ من الناحية الواقعية، كانت قريبة من الصفر.
**”هل أبدو بهذه السهولة لك؟”**
لم أفهم سبب نظرتها لي هكذا، لكن شعرت أنه يجب عليّ مجاراتها.
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي فجأة. إن كانت قد نظرت إلي بخيبة أمل في السابق، فهي الآن تنظر إلي باحتقار.
اليأس كان يتسلل ببطء داخلي. كنت أشعر به. لم يكن لدي خطة بديلة.
**”أسألك بجدية. هل تعتبرني مزحة؟”**
ذلك الوغد…
**”…. لا.”**
اليأس كان يتسلل ببطء داخلي. كنت أشعر به. لم يكن لدي خطة بديلة.
**”هاه.”**
**”هه-هه”**
تغيرت تعابيرها لتصبح محطمة.
**”يجب أن يكون الأمر كذلك…”**
لا أعلم لماذا، لكن شعرت أنني بحاجة لفعل شيء.
كانت فارسها، ناتاشا. واقفة شامخة، شعرها البلاتيني وعيناها الكريستاليتان جعلاها تبرز بين الجميع. كان للنبلاء ميزة خاصة عند انضمامهم إلى المعهد، حيث كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.
لذا فعلت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أستطيع بالكاد استحضار أو التحكم في سحري، ومعرفتي بالأساسيات كانت قريبة من الصفر. ومع ذلك، فعلت ما فعلته. كان الأمر مثيرًا بشكل غريب.
**”لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟”**
**”… لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟”**
بدت إيفلين وكأنها على وشك قول شيء عندما أغلقت فمها.
**”أنت تجد الوضع مضحكاً؟”**
**”….”**
**”لم يكن يفعل لي شيئًا.”**
اغتنمت الفرصة لأكمل،
ندمت بسرعة.
**”لأن هناك الكثير من الفهود.”**
التفتت لتنظر إلى ليون، ثم انحنت برأسها. بعد ذلك، غادرت دون أن تنظر للخلف.
ندمت بسرعة.
**”لا…”**
**”…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”كنت ساذجة، أليس كذلك…؟ في النهاية، الأمور دائمًا هكذا… هاه.”**
احمر وجهي، لكنني حاولت أن أبقي ملامحي ثابتة. من الخارج، بدا وكأنني قلت شيئًا عاديًا.
**”ما زلت تدافع عنه؟ حتى بعد-“**
لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”إذًا، كان هو…”**
لم يبدو أن إيفلين نظرت للأمر بنفس الطريقة. بعد لحظة قصيرة من الصمت، تمكنت من رسم ابتسامة ضعيفة.
التفتت لتنظر إلى ليون، ثم انحنت برأسها. بعد ذلك، غادرت دون أن تنظر للخلف.
**”… أعتقد أنك حقًا تعتبرني مزحة.”**
لكن إيفلين استمرت.
التفتت لتنظر إلى ليون، ثم انحنت برأسها. بعد ذلك، غادرت دون أن تنظر للخلف.
**”لم يكن يفعل لي شيئًا.”**
ظهرها بدا ضعيفًا جدًا عندما نظرت إليه.
**تَك، تَك.**
—
**”أوهت.”**
**في البداية، كانت خطواتها بطيئة.**
**”هم؟”**
**تَك، تَك.**
**”… هل أنت بخير؟”**
صوت خطواتها حين كانت كعوب حذائها تضرب أرضية الرخام.
**”ليس الأمر كذلك.”**
**تَك، تَك، تَك.**
ذلك الوغد…
لكن سرعان ما تسارعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوغد.
كان رأسها منخفضًا طوال الوقت. كانت ترى انعكاس ملامحها على الأرضية المصقولة لمبنى الحرم.
ظهر ليون. تقدم نحوي بخطوات مريحة. لقد تسبب الخطاب بضجة، مما أجبرني على المغادرة مبكرًا. ربما كان قد خرج لتوه منها.
**”هاه…”**
جوليان داكري إفينوس.
الشعور بالحرقان في صدرها لم يكن يخفف، مهما طالت خطواتها. تشوش بصرها، وشعرت بوخز في شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”هل أنتِ-؟”**
**”أيها الوغد.”**
وقف ليون بهدوء. بدا وكأنه يختار كلماته بعناية، لكن قبل أن يتمكن من الرد، قالت:
توقفت قدماها أخيرًا.
جوليان داكري إفينوس.
كان هناك شخص يقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص يقف أمامها.
**”… هل أنت بخير؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوغد.
كانت فارسها، ناتاشا. واقفة شامخة، شعرها البلاتيني وعيناها الكريستاليتان جعلاها تبرز بين الجميع. كان للنبلاء ميزة خاصة عند انضمامهم إلى المعهد، حيث كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.
كانت فارسها، ناتاشا. واقفة شامخة، شعرها البلاتيني وعيناها الكريستاليتان جعلاها تبرز بين الجميع. كان للنبلاء ميزة خاصة عند انضمامهم إلى المعهد، حيث كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.
في حالة إيفلين، تمكنت من إحضار ناتاشا معها. كان هذا إجراءً احترازيًا اتخذته العائلات النبيلة نظرًا لأهمية كل طفل سياسيًا داخل أسرهم.
شعرت ناتاشا بأن قلبها يغوص.
كانت عائلة فيرليس واحدة من خمس عائلات فيكونت داخل الإمبراطورية. لذلك كان بإمكانهم توفير فارس قوي لها كمرافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا فعلت،
**”هل كان هو؟”**
**”ما-؟”**
وبصفتها فارسها، كانت ناتاشا على علم بظروفها.
اشتد قبض ناتاشا على سيفها.
**”…”**
**”آه.”**
صمت إيفلين كان يعني الكثير.
**”لا، لا…”**
اشتد قبض ناتاشا على سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوغد.
**”إذًا، كان هو…”**
**”… هل تعتقدني حمقاء؟ رأيت كل شيء.”**
جوليان داكري إفينوس.
لكن إيفلين استمرت.
اسم تردد على طرف لسانها.
**”آه.”**
كانت علاقتها مع إيفلين صعبة الوصف. في وقت ما، كان الاثنان قريبين. يكادان لا ينفصلان.
**”… لا.”**
لكن الأمور تغيرت بعد نقطة معينة.
**”أوهت.”**
شخصيته تغيرت، وبدأت شهوته للقوة في الظهور. لقد تغير، وبدأ انحداره يؤثر على إيفلين، التي لم تستطع إلا المشاهدة.
**”…. لا.”**
انتهى الأمر في النهاية بقطعها للعلاقة معه.
**”لا أعر-ف حتى ما يحدث لي…”**
كان ذلك قبل خمس سنوات.
حتى ضحكتها بدت مشوبة بالألم. نظرت إلى ناتاشا، والدموع تتساقط من عينيها.
**”… كما تعلمين، ظننت أنه قد يتغير.”**
**”يا…؟”**
أطلقت إيفلين ضحكة مشوبة بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لقد مضى وقت طويل.”**
**”كنت ساذجة، أليس كذلك…؟ في النهاية، الأمور دائمًا هكذا… هاه.”**
**”يا آنستي…؟”**
ارتجف صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”هل أنت بخير؟”**
وكذلك شفتيها.
كانت فارسها، ناتاشا. واقفة شامخة، شعرها البلاتيني وعيناها الكريستاليتان جعلاها تبرز بين الجميع. كان للنبلاء ميزة خاصة عند انضمامهم إلى المعهد، حيث كان يُسمح لهم بإحضار مرافق شخصي.
**”خيبة تلو الأخرى.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”… لم يكن الأمر كذلك هذه المرة.”**
عضت على شفتيها.
خه؟
**”… في النهاية، سخر مني.”**
**”لا…”**
نظرت نحو ناتاشا. على عكس ما سبق، بدت عيناها أكثر وضوحًا، لكنها لا تزال مغشاة بعض الشيء.
**”أيها الوغد.”**
اشتدت قبضة ناتاشا على سيفها.
قاطعه ليون في منتصف الجملة.
ذلك الوغد…
**تَك، تَك.**
**”هل تعلمين ماذا قال لي؟”**
**”هاه…”**
هزت ناتاشا رأسها.
لكن بالطبع، لم أفعل هذا بدافع عفوي. كنت أعلم أن المعهد لن يسمح بتحدي الطلاب في السنة الأولى لبعضهم بعد. كان هذا شيئًا تعلمته من ليون ومن خلال بحثي. رغم ذلك، كان وقتي محدودًا. لن يطول الأمر قبل أن يأتيني الجميع. ظهري كان على حافة الهاوية. لم يكن أمامي سوى التقدم. التراجع يعني نهايتي.
**”… لماذا لا يلعبون البوكر في الغابة؟”**
نظرت نحو ناتاشا. على عكس ما سبق، بدت عيناها أكثر وضوحًا، لكنها لا تزال مغشاة بعض الشيء.
**”ماذا؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد مجاملة فارغة. كانت نبرتها باردة وتفتقر إلى أي شكل من أشكال الثناء. لم تكن تنظر إلي أيضًا. كانت عيناها… تبدو مثبتة على يدي، اليد التي كانت تمسك بكتف ليون.
رمشت ناتاشا غير قادرة على فهم ما يحدث. بوكر؟ غابة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو أن إيفلين نظرت للأمر بنفس الطريقة. بعد لحظة قصيرة من الصمت، تمكنت من رسم ابتسامة ضعيفة.
لكن إيفلين استمرت.
**”أنت تحاول ألا تضحك، أليس كذلك؟”**
**”لأن هناك الكثير من الفهود.”**
ابتسمت بضعف. وكأنها توقعت مني هذا الجواب.
**”…”**
**”أنت تحاول ألا تضحك، أليس كذلك؟”**
ارتجفت كتفا إيفلين وهي تخفض رأسها. تغيرت تعابير وجه ناتاشا فجأة.
انتهى الأمر في النهاية بقطعها للعلاقة معه.
**”يا آنستي…؟”**
اليأس كان يتسلل ببطء داخلي. كنت أشعر به. لم يكن لدي خطة بديلة.
خوفًا من الأسوأ، اقتربت منها.
**”ل-لماذا أنا هكذا…؟ ههه… النكتة سيئة، فلماذا…”**
**”هل أنتِ-؟”**
بدا تعبيرها مليئًا بالسخرية.
لكنها توقفت في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”نكتة؟”**
كان ذلك لأن،
لكن إيفلين استمرت.
**”أوهت.”**
**”… كهت.”**
أوهت…؟
**”أنت…”**
**”يا آنستي…؟”**
**”هاه…”**
وضعت يدها على فمها، وخرج صوت مضطرب من بين شفتي إيفلين. شعرت ناتاشا بالذهول. ماذا يحدث…؟ وقبل أن تتمكن من فعل أي شيء، ارتعشت كتفا إيفلين أكثر.
**”لماذا تسمح له بأن يعاملك هكذا؟”**
**”يا…؟”**
تغيرت تعابيرها لتصبح محطمة.
**”… كهت.”**
خوفًا من الأسوأ، اقتربت منها.
كهت…؟
كانت عائلة فيرليس واحدة من خمس عائلات فيكونت داخل الإمبراطورية. لذلك كان بإمكانهم توفير فارس قوي لها كمرافق.
خرج صوت آخر من بين شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن،
شعرت ناتاشا بأن قلبها يغوص.
**”…”**
**”ما-؟”**
_______
مدت يدها نحوها، عندما…
**”….”**
**”بوشي…!”**
اسم تردد على طرف لسانها.
انكمشت وجنتا إيفلين، وخرجت ضحكة من بين شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوغد.
**”هه-هه”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد مجاملة فارغة. كانت نبرتها باردة وتفتقر إلى أي شكل من أشكال الثناء. لم تكن تنظر إلي أيضًا. كانت عيناها… تبدو مثبتة على يدي، اليد التي كانت تمسك بكتف ليون.
حتى ضحكتها بدت مشوبة بالألم. نظرت إلى ناتاشا، والدموع تتساقط من عينيها.
**”… هل أنت بخير؟”**
**”لا أعر-ف حتى ما يحدث لي…”**
اسم تردد على طرف لسانها.
ألم حاد اخترق صدرها بينما استمرت في الضحك.
**”أعلم أنك مخلص للعائلة، لكن لماذا تسمح لنفسك بأن تُعامَل بهذه الطريقة؟ أنت أفضل من هذا-“**
وصلت يدها إلى قميصها وقبضت عليه.
**”… أعتقد أنك حقًا تعتبرني مزحة.”**
**”ل-لماذا أنا هكذا…؟ ههه… النكتة سيئة، فلماذا…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت وأدرت رأسي. توقف الارتعاش في يدي، وظهرت علامات الصرامة على وجهي.
نظرت بيأس إلى ناتاشا. استمرت الدموع في الانهمار من عينيها، واشتد الألم في صدرها.
إذاً كان يتوقع مني قول شيء آخر…؟
**”هـ… ههه، لماذا لا أستطيع التوقف عن الضحك…؟”**
**”لا أعر-ف حتى ما يحدث لي…”**
_______
لكن الأمور تغيرت بعد نقطة معينة.
ترجمه: TIFA
مدت يدها نحوها، عندما…
**”…”**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات