في العصر الحديث (2)
1404: في العصر الحديث (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان ذلك مزيفًا، فإن مجرد شفاء قصر نظري يجعلني أعطي هذا اللقاء المحظوظ علامات كاملة! أتحكم في حماستي وفرحتي وأفحص جسدي بعناية.
‘رائع!’
بحلول الوقت الذي انتهى فيه التعذيب، لا أتذكر ما حدث في النهاية، لكنني أعلم أنه لابد أن وجهي قد كان ملتوي وبشع للغاية.
لا يسعني إلا أن أفرقع أصابعي بيدي الحرة.
قبل ذلك، بالكاد كنت أرى الصور الظلية في هذا المشهد، لكن الآن يمكنني تأكيد ملامح كل مشاة.
بصفتي شخصًا لم يفز حتى بجائزة ترضية، فإن التمكن من الحصول على مشروب أردته أمر مثير بكل بساطة.
‘سأنتظر حتى أصل إلى المنزل…’ تركت تنهيدة بطيئة، وأمسكت بنظاراتي، واتجهت إلى المصعد.
علاوة على ذلك، فإن الشيء الأكثر أهمية هو أنني أنفقت خمسة يوانات فقط. وإلا، فكنت سأجرب بالتأكيد لعشر مرات متتالية.
لذلك أنا أتعرف عليه. إنه نائب رئيس الشركة المجاورة، ولقبه وو.
‘أنا بحاجة للحفاظ على هذه الزجاجة جيدا!’ أضع هاتفي بعيدًا، وأفتح العلبة، وأخذ جرعة من المشروب.
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
في الثانية التالية، يصبح رأسي خدرا قليلاً فجأة. أشعر أن كل شيء من حولي أصبح ضبابيًا بشكل غير طبيعي، وأصبح جسدي كله خفيفًا كما لو كنت على وشك التحول إلى ريشة.
بالطبع، الشرط الأساسي هو أنهم ليسوا يرتدون أقنعة الوجه.
في هذا الشعور الغريب، أسمع بشكل غامض هتافات مكتومة تبدو وكأنها أظافر تخدش السبورة:
‘…بحق الجحيم…’ لا أستطيع تحمل رأسي الدوار والألم في عيني. أزيل نظارتي بسرعة وأستعد للضغط على جسر أنفي.
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
‘شكرا لك آلة البيع!’
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان ذلك مزيفًا، فإن مجرد شفاء قصر نظري يجعلني أعطي هذا اللقاء المحظوظ علامات كاملة! أتحكم في حماستي وفرحتي وأفحص جسدي بعناية.
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أجيد الاختباء في الظل…’
يجلب هذا ألمًا لا يوصف، وأفقد كل قدرتي على التفكير.
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه التعذيب، لا أتذكر ما حدث في النهاية، لكنني أعلم أنه لابد أن وجهي قد كان ملتوي وبشع للغاية.
في الثانية التالية، يصبح رأسي خدرا قليلاً فجأة. أشعر أن كل شيء من حولي أصبح ضبابيًا بشكل غير طبيعي، وأصبح جسدي كله خفيفًا كما لو كنت على وشك التحول إلى ريشة.
‘اللعنة. ما هذا المشروب بحق الجحيم؟’ استدرت بغضب للنظر إلى آلة البيع.
‘شكرا لك آلة البيع!’
في تلك اللحظة، لف رأسي وإنتفخت عيني. لدي شعور بأنني سأنهار في أي لحظة.
بعبارة أخرى، توجد كاميرات مراقبة في الردهة، وتتم مراقبة كل تحركاتي.
ومع ذلك، هذا لم يمنعني من اكتشاف حقيقة:
يجلب هذا ألمًا لا يوصف، وأفقد كل قدرتي على التفكير.
اختفت آلة البيع التي كانت موجودة منذ لحظات!
أداكم غدا إن شاء الله
‘…بحق الجحيم…’ لا أستطيع تحمل رأسي الدوار والألم في عيني. أزيل نظارتي بسرعة وأستعد للضغط على جسر أنفي.
‘خطواتي رشيقة وجسدي رشيق. القوة اللحظية التي يمكنني إطلاقها هائلة…’
ومع ذلك، عندما أخلع نظارتي، يعود كل شيء إلى طبيعته. رأسي لا يدور وعيني لم تعد تؤلمني.
‘هذا…’ بينما أشك في أن مشروب المغتال الذي تناولته للتو كان في الواقع دواء عقلي ما سبب لي الهلوسة، أشعر أيضًا أن شيئًا ما قد يكون قد حدث بالفعل بسبب تعافيي من قصر النظر.
تظل رؤيتي واضحة أكثر وضوحًا مما كانت عليه قبل قصر النظر.
‘يجب أن أجد مكانًا لاختبار قفزة الإيمان… آه، لقد تعافيت من البرد أيضًا… سأفكر مليًا في الأمر بعد توقف المطر…’ أنظر حولي مرة أخرى، متحمسًا لاختبار ما يعنيه أن تكون تملك خطوات رشيقة، خفة الحركة والقوة المتفجرة.
…أقوم بمسح محيطي، وتنعكس كل التفاصيل في عيني. حتى على بعد عشرة أمتار، تبدو البعوضة المعلقة بصمت على حجر أسود صافية بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
‘تعافيت من قصر نظري؟ نوبة الإغماء تلك كانت بسبب النظارات؟’ ألقي نظرة على نفسي مرة أخرى، ولسبب ما، أشعر أن رؤيتي قد تجاوزت رؤية الشخص العادي.
‘تحمل، تحملها…’ أوقف محاولاتي وأستدير لأنظر إلى الأماكن التي قد تكون فيها كاميرات.
بينكا أحاول جاهدا أن أتذكر، أتوصل تدريجياً إلى إدراك:
بعد التأكد من أنه لم يكن أي شيئ خاطئ به، أغمض عيني وأغمغم في نفسي، ‘شكرا لك يا إله!’
‘يمكنني تغيير جزء من بنية جسدي لفترة قصيرة من الوقت. يمكنني الحصول على خفة تشبه الريش. حتى لو قفزت من عاليا جدا، فلن أتأذى…’
استقل المصعد وأعود إلى الطابق العاشر. ذهني مليء بكيفية أن أكون مغتال مختبئ في ظلال المدينة.
‘رؤية شبيهة بالصقر تسمح لي بالرؤية في الظلام…’
ومع ذلك، عندما أخلع نظارتي، يعود كل شيء إلى طبيعته. رأسي لا يدور وعيني لم تعد تؤلمني.
‘أنا أجيد الاختباء في الظل…’
‘خطواتي رشيقة وجسدي رشيق. القوة اللحظية التي يمكنني إطلاقها هائلة…’
استقل المصعد وأعود إلى الطابق العاشر. ذهني مليء بكيفية أن أكون مغتال مختبئ في ظلال المدينة.
‘يمكنني تركيز كل قوتي في ضربة واحدة…’
المهم تفسير لما يحدث هنا: إنه حلم لكلاين ذلك كل ما سأقوله للأن بالرغم من أنه ليس كل شيئ حيث أنه هناك أشياء أكثر تحدث تحت كل هذا.. متى لم تكن هناك في مثل هذه الرواية???? سأتكلم عنها لاحقا إن شاء الله، حتى حينها يمكنكم إعطاء نظرياتكم?
‘هذا…’ بينما أشك في أن مشروب المغتال الذي تناولته للتو كان في الواقع دواء عقلي ما سبب لي الهلوسة، أشعر أيضًا أن شيئًا ما قد يكون قد حدث بالفعل بسبب تعافيي من قصر النظر.
‘اللعنة. ما هذا المشروب بحق الجحيم؟’ استدرت بغضب للنظر إلى آلة البيع.
ارتديت نظارتي مرةً أخرى وأدركت أنها تجعلني حقا خفيف.
في هذه اللحظة، وبسبب الأمطار الغزيرة، يضطر الأشخاص داخل المبنى إما إلى العمل ساعات إضافية أو كانوا قد غادروا بالفعل. أولئك الذين ليس لديهم مظلات إما أدركوا حقيقة الأشياء أو لم يغادروا المكتب. إما أن يعودوا إلى المكتب أو يركضوا بشجاعة إلى محطة الحافلات. لذلك، بخلاف حارسي الأمن الذين يواجهانني بظهريهما، لا يوجد أحد آخر في الردهة.
‘مستحيل، هذا حقيقي… لقد اختفت آلة البيع… كانت لا تزال موجودة منذ لحظة… هل واجهة لقاء محظوظ؟’ ألقيت بنظري خارج الردهة ورأيت أشخاصًا يحملون المظلات أو يرتدون حقائب الظهر في المطر الغزير، وهم يركضون بسرعة.
استقل المصعد وأعود إلى الطابق العاشر. ذهني مليء بكيفية أن أكون مغتال مختبئ في ظلال المدينة.
قبل ذلك، بالكاد كنت أرى الصور الظلية في هذا المشهد، لكن الآن يمكنني تأكيد ملامح كل مشاة.
نظراتي تجتاح المسترد الذهبي الضخم عند الباب. لا يزال ينظر بلا اكتراث إلى المطر في الخارج.
بالطبع، الشرط الأساسي هو أنهم ليسوا يرتدون أقنعة الوجه.
~~~~~~~~~~
‘لقاء محظوظ… لا تخبرني أنه لقاء محظوظ حقًا…’ قد أتخيل أحيانًا أن أحصل لقاء محظوظ، على سبيل المثال، يانصيب بقيمة 10-20 مليون يوان، لكنني لم أتوقع مثل هذا اليوم!
اختفت آلة البيع التي كانت موجودة منذ لحظات!
علاوة على ذلك، إنها قدرة المغتال التي أردتها الأكثر!
نظراتي تجتاح المسترد الذهبي الضخم عند الباب. لا يزال ينظر بلا اكتراث إلى المطر في الخارج.
حتى لو كان ذلك مزيفًا، فإن مجرد شفاء قصر نظري يجعلني أعطي هذا اللقاء المحظوظ علامات كاملة! أتحكم في حماستي وفرحتي وأفحص جسدي بعناية.
يجلب هذا ألمًا لا يوصف، وأفقد كل قدرتي على التفكير.
بعد التأكد من أنه لم يكن أي شيئ خاطئ به، أغمض عيني وأغمغم في نفسي، ‘شكرا لك يا إله!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان ذلك مزيفًا، فإن مجرد شفاء قصر نظري يجعلني أعطي هذا اللقاء المحظوظ علامات كاملة! أتحكم في حماستي وفرحتي وأفحص جسدي بعناية.
‘شكرا لك آلة البيع!’
‘شكرا لك آلة البيع!’
‘شكرا لك صندوق النهب!’
في هذا الشعور الغريب، أسمع بشكل غامض هتافات مكتومة تبدو وكأنها أظافر تخدش السبورة:
‘يجب أن أجد مكانًا لاختبار قفزة الإيمان… آه، لقد تعافيت من البرد أيضًا… سأفكر مليًا في الأمر بعد توقف المطر…’ أنظر حولي مرة أخرى، متحمسًا لاختبار ما يعنيه أن تكون تملك خطوات رشيقة، خفة الحركة والقوة المتفجرة.
في تلك اللحظة، لف رأسي وإنتفخت عيني. لدي شعور بأنني سأنهار في أي لحظة.
بالطبع، كشخص عادي يتمتع بذكاء منتظم، أعلم أنه يجب علي تجنب الآخرين في مثل هذه الأوقات، لئلا أفضح لقائي المحظوظ وأخلق سلسلة من التطورات غير المعروفة.
‘أستطيع أن أجربه. نعم، هناك كلب… هيه، فماذا إذا رآني كلب؟ لا يفهم أي شيء. هل سيكون قادر على إخبار أي شخص؟’ قمت على الفور بتوسيع وتيرتي وركضت نحو المصعد.
في هذه اللحظة، وبسبب الأمطار الغزيرة، يضطر الأشخاص داخل المبنى إما إلى العمل ساعات إضافية أو كانوا قد غادروا بالفعل. أولئك الذين ليس لديهم مظلات إما أدركوا حقيقة الأشياء أو لم يغادروا المكتب. إما أن يعودوا إلى المكتب أو يركضوا بشجاعة إلى محطة الحافلات. لذلك، بخلاف حارسي الأمن الذين يواجهانني بظهريهما، لا يوجد أحد آخر في الردهة.
‘أستطيع أن أجربه. نعم، هناك كلب… هيه، فماذا إذا رآني كلب؟ لا يفهم أي شيء. هل سيكون قادر على إخبار أي شخص؟’ قمت على الفور بتوسيع وتيرتي وركضت نحو المصعد.
‘أستطيع أن أجربه. نعم، هناك كلب… هيه، فماذا إذا رآني كلب؟ لا يفهم أي شيء. هل سيكون قادر على إخبار أي شخص؟’ قمت على الفور بتوسيع وتيرتي وركضت نحو المصعد.
لذلك أنا أتعرف عليه. إنه نائب رئيس الشركة المجاورة، ولقبه وو.
أستطيع أن أشعر بالتغيرات في جسدي.
لذلك أنا أتعرف عليه. إنه نائب رئيس الشركة المجاورة، ولقبه وو.
باستخدام آلة كتشبيه، كان جسدي آلة صدأة غارقة في الماء. الآن، كان آلة جديدة مشحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
بعد بضع خطوات، أتذكر فجأة شيئًا ما: في السابق، كانت العديد من الشركات في المبنى ضحية للسرقة. ومن خلال كاميرات المراقبة عثرت الشرطة على المجرم.
‘لا شيء حقيقي كل شيء مسموح!’ أمتم ببضع شعارات وأخرج من المصعد.
بعبارة أخرى، توجد كاميرات مراقبة في الردهة، وتتم مراقبة كل تحركاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
‘تحمل، تحملها…’ أوقف محاولاتي وأستدير لأنظر إلى الأماكن التي قد تكون فيها كاميرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة خاطفة، أرى شخصية تقف بجانب النافذة في بهو المصعد.
نظراتي تجتاح المسترد الذهبي الضخم عند الباب. لا يزال ينظر بلا اكتراث إلى المطر في الخارج.
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
‘سأنتظر حتى أصل إلى المنزل…’ تركت تنهيدة بطيئة، وأمسكت بنظاراتي، واتجهت إلى المصعد.
بعد التأكد من أنه لم يكن أي شيئ خاطئ به، أغمض عيني وأغمغم في نفسي، ‘شكرا لك يا إله!’
سمعت من زملائي الثرثارين في الشركة أن السرقة تمت من قبل رجل شاب خردة من مكان قريب.
في هذا الشعور الغريب، أسمع بشكل غامض هتافات مكتومة تبدو وكأنها أظافر تخدش السبورة:
في الماضي، كان هذا الرجل ابن رجل ثري. في وقت لاحق، تضاءلت عائلته، ولم يكن بإمكانه أن يكسب عيشه سوى كرجل خردة.
في تلك اللحظة، لف رأسي وإنتفخت عيني. لدي شعور بأنني سأنهار في أي لحظة.
ومع ذلك، لم تجده الشرطة قط.
“طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
استقل المصعد وأعود إلى الطابق العاشر. ذهني مليء بكيفية أن أكون مغتال مختبئ في ظلال المدينة.
‘…بحق الجحيم…’ لا أستطيع تحمل رأسي الدوار والألم في عيني. أزيل نظارتي بسرعة وأستعد للضغط على جسر أنفي.
‘لا شيء حقيقي كل شيء مسموح!’ أمتم ببضع شعارات وأخرج من المصعد.
لذلك أنا أتعرف عليه. إنه نائب رئيس الشركة المجاورة، ولقبه وو.
بإلقاء نظرة خاطفة، أرى شخصية تقف بجانب النافذة في بهو المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعم الشيطانة ليس سيئًا…”
لديه شعر فضي طويل ونادر. ملامحه مميزة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أجيد الاختباء في الظل…’
لذلك أنا أتعرف عليه. إنه نائب رئيس الشركة المجاورة، ولقبه وو.
أستطيع أن أشعر بالتغيرات في جسدي.
بالطبع، قد يكون هذا هو لقبه الصيني فقط، لأنه إما أجنبي أو مختلط الدم.
‘رائع!’
‘إنه لأمر مؤسف أن هذا الرجل ليس نجم. إنه جميل المظهر لدرجة أنه حتى الفتيات في شركتنا كثيرًا ما يحاولن الاصطدام به “بالصدفة”. يعطونه الزهور والطعام. يبدو الأمر كما لو أنه يتمتع بكل شيء سهل في لعبة الحياة… لدى الرئيس المجاور ذوق سيء حقًا. مع هذا الموظف، لكنت قد غيرت منذ فترة طويلة إلى إدارة شركة ترفيه… لا أعرف ما الذي تنشغل به الشركة المجاورة كل يوم. حتى اليوم، لا أعرف حتى ماذا يفعلون. كلهم ثرثارون، على عكس روزان تمامًا عندما تكون تمزح. من المحتمل أنهم يقومون بتسويق متعدد المستويات، أليس كذلك؟’ سرعان ما أرجع نظري ولا أحييه. فبعد كل شيء، نحن لسنا مألوفين ببعضنا البعض.
بالطبع، الشرط الأساسي هو أنهم ليسوا يرتدون أقنعة الوجه.
لكن في هذه اللحظة فقط، أرى ذلك الرجل يستدير ويمشي نحوي.
‘لا شيء حقيقي كل شيء مسموح!’ أمتم ببضع شعارات وأخرج من المصعد.
~~~~~~~~~~
علاوة على ذلك، فإن الشيء الأكثر أهمية هو أنني أنفقت خمسة يوانات فقط. وإلا، فكنت سأجرب بالتأكيد لعشر مرات متتالية.
فصول اليوم، كنت أريد إطلاق 3 فصول ولكن سأكون مشغول جدا غدا وسأحتاج للإستيقاظ باكرا??? لذلك أحاول عدم السهر
‘سأنتظر حتى أصل إلى المنزل…’ تركت تنهيدة بطيئة، وأمسكت بنظاراتي، واتجهت إلى المصعد.
المهم تفسير لما يحدث هنا: إنه حلم لكلاين ذلك كل ما سأقوله للأن بالرغم من أنه ليس كل شيئ حيث أنه هناك أشياء أكثر تحدث تحت كل هذا.. متى لم تكن هناك في مثل هذه الرواية???? سأتكلم عنها لاحقا إن شاء الله، حتى حينها يمكنكم إعطاء نظرياتكم?
استقل المصعد وأعود إلى الطابق العاشر. ذهني مليء بكيفية أن أكون مغتال مختبئ في ظلال المدينة.
أداكم غدا إن شاء الله
بينكا أحاول جاهدا أن أتذكر، أتوصل تدريجياً إلى إدراك:
إستمتعوا~~~
‘خطواتي رشيقة وجسدي رشيق. القوة اللحظية التي يمكنني إطلاقها هائلة…’
لذلك أنا أتعرف عليه. إنه نائب رئيس الشركة المجاورة، ولقبه وو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات