حياة شخص عادي اليومية (6/8)
1400: حياة شخص عادي اليومية (6/8)
“هناك أشياء حتى لو لم تكن متأكدًا منها، فمن الأفضل ألا تحاولها بتهور.” لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة بعد.
‘وجود عظيم…’ بمجرد أن سمع بارتون كلمة فيرنال، إندفعت بعض الذكريات المخبأة في أعماق قلبه.
“ما الذي سنفعله تاليا…” التفت بارتون لإلقاء نظرة على نائب مدير إدارة الامتثال.
هذا جعل من الصعب عليه احتواء خوفه. رجعت قدميه دون وعي بضع خطوات إلى الوراء.
عند سماع هذا، فوجئ بارتون.
في تلك الرحلة الأثرية منذ سنوات عديدة، بدأت كل الكوابيس بأوصاف مماثلة!
كان مثل قرد البابون وهو يتسلق ويقفز برشاقة، مختفيا سريعًا من مرأى بارتون وباتشيكو.
تمامًا بينما ارتجف جسد بارتون وكان على وشك الاستدارة والهرب، طرح نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو دواين سؤالاً:
~~~~~~~~~~
“بما أنك شعرت بالفعل بإرادة ذلك الوجود العظيم، فلماذا لم تتصالح مع لاجئي الحقبة الرابعة الذين يلاحقونك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان داخلها مليئًا بضباب أبيض باهت ورقيق وشبه وهمي.
أصبح تنفس فيرنال فجأة أثقل، كما لو أن ضبابًا أبيض خافتًا قد انبعث.
كان هناك مصباح غريب المظهر على الورقة. كان مثل دورق قارورة صغيرة يمتد من فمه فتيلة شمعدان.
لقد ارتفع صوته أيضا.
مع وجود ضباب أبيض خافت عالق على طرف أنفه، وعيناه المتوهجة بالضوء الرمادي، لم يُظهر فيرنال أي مقاومة لهذا النوع من التبادل. لقد صار تعبيره مهيبًا، مجيبا بلهجة مهيبة: “شيئين:
“إيمانهم لم يُقبل بكل أجسادهم وعقولهم. لا يزال لديهم بعض التحفظات!”
إشتد قلب بارتون. لقد قام فجأة بتقويم جسده ونظر إلى الأمام.
أثناء حديث فيرنال، انتشر ضباب أبيض خافت من المنزل نصف المنهار، باعثا رائحة دم قوية.
أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.
لقد بدا وكأن بارتون قد توصل إلى إدراك، لكنه لم يكن في مزاج للتفكير.
“هل سمعتِ عن النظام الثيوصوفي؟”
أراد فقط مغادرة هذا المكان والهرب من الخطر الذي كان على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن عليك أن تبتعد عني لاحقًا.”
ومع ذلك، كان باتشيكو هادئًا إلى حد ما. لقد نظر إلى فيرنال وسأل بدفئ، “لقد كنت تزور السيد بارتون كل هذا الوقت، وتكتب رسائل إلى المؤسسة. ما نوع المساعدة التي تريد منا تقديمها؟”
‘وجود عظيم…’ بمجرد أن سمع بارتون كلمة فيرنال، إندفعت بعض الذكريات المخبأة في أعماق قلبه.
عند سماع هذا، فوجئ بارتون.
إذا كانت مناسبة أخرى، فإنه سيتخيل بالتأكيد أن باتشيكو كان يسأل عن نوع المشورة القانونية التي يحتاجها فيرنال!
“هناك أشياء حتى لو لم تكن متأكدًا منها، فمن الأفضل ألا تحاولها بتهور.” لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة بعد.
‘في مثل هذا الوقت، ألم يكن لديه سوى خيارين؟ يمكنه إما الهروب وإبلاغ الشرطة بذلك، أو إخراج سلاحه وإطلاق رصاصة على فيرنال أو ضربه في رأسه بعمود…’ كان بارتون مليئًا بالشكوك حول طريقة باتشيكو في التعامل مع الأمور.
“إيمانهم لم يُقبل بكل أجسادهم وعقولهم. لا يزال لديهم بعض التحفظات!”
مع وجود ضباب أبيض خافت عالق على طرف أنفه، وعيناه المتوهجة بالضوء الرمادي، لم يُظهر فيرنال أي مقاومة لهذا النوع من التبادل. لقد صار تعبيره مهيبًا، مجيبا بلهجة مهيبة: “شيئين:
~~~~~~~~~~
“أولاً، أحضر هذا الغرض إلى الضواحي وعد في المساء.”
إشتد قلب بارتون. لقد قام فجأة بتقويم جسده ونظر إلى الأمام.
أثناء التحدث، ألقى فيرنال زجاجة برقبة رفيعة.
بمجرد أن أنهت حديثها، لقد بدا وكأن بارتون قد سمع أمرًا لا يمكن عصيانه. ألقى بشكل غريزي الزجاجة ذات العنق الرقيق في يده على الطرف الآخر.
بدت القارورة الزجاجية قوية جدًا. حتى عندما سقط على الأرض، لم يبدو وكأنها قد تضررت على الإطلاق على الرغم من اصطدامها بصخرة.
أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.
كان داخلها مليئًا بضباب أبيض باهت ورقيق وشبه وهمي.
إذا كانت مناسبة أخرى، فإنه سيتخيل بالتأكيد أن باتشيكو كان يسأل عن نوع المشورة القانونية التي يحتاجها فيرنال!
في تلك اللحظة، شعر بارتون بشدة أن جسد نائب مدير إدارة الامتثال قد تصلب قليلاً، كما لو أنه شعر بشيء غير عادي.
انتهز باتشيكو هذه الفرصة وسأل “أنت فرد من عائلة تمارا؟”
لم يلاحظ فيرنال ردود أفعالهم واستمر، “ثانيًا، عندما تبحث عن القطع الأثرية القديمة، ساعدني في العثور على أغراض مماثلة.”
لم يكن لهذا الاندفاع أي أثر لرغبة رجل في إيذاء مرأة. كان فقط بسبب اشمئزازه وشعوره البغيض تجاه مثل هذا الإحساس بالجمال.
وبينما كان يتحدث، أخرج قطعة من الورق وفتحها.
كان الجزء الأمامي من أحد الأحذية ملتفًا للأعلى. كان الآخر مشابهًا للأحذية المستديرة التي كانت شائعة هذه الأيام، كما لو كانت تخص شخصين مختلفين.
كان هناك مصباح غريب المظهر على الورقة. كان مثل دورق قارورة صغيرة يمتد من فمه فتيلة شمعدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أتوقع أن يتذكرنا أحد”.
“…ليس هناك أى مشكلة.” بعد ثانيتين من الصمت، رد باتشيكو بصوت منخفض مختلف عن نبرته السابقة.
إذا كانت مناسبة أخرى، فإنه سيتخيل بالتأكيد أن باتشيكو كان يسأل عن نوع المشورة القانونية التي يحتاجها فيرنال!
“هذا جيد. هاها، ألا تعتقدون أن لقاءنا كان صدفة؟” ثم ألقى فيرنال بقطعة الورق جانباً وقفز عالياً فوق المبنى نصف المنهار.
في تلك اللحظة، شعر بارتون بشدة أن جسد نائب مدير إدارة الامتثال قد تصلب قليلاً، كما لو أنه شعر بشيء غير عادي.
كان مثل قرد البابون وهو يتسلق ويقفز برشاقة، مختفيا سريعًا من مرأى بارتون وباتشيكو.
مسحت أنظار السيدة الزجاجة والورقة في يد بارتون.
“ما الذي سنفعله تاليا…” التفت بارتون لإلقاء نظرة على نائب مدير إدارة الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحضار هذه الزجاجة إلى الضواحي والعودة في المساء فقط. سنساعده أيضًا في العثور على الغرض المرسوم على الورقة”، أجاب باتشيكو بصراحة، واضعًا موقفًا وكأنه غير راغب في أن يكون عدو السيدة.
قبل أن ينهي حديثه، توقف فجأة. لقد أدرك أن باتشيكو كان لا يزال يقف هناك، يتنفس بصعوبة.
في غمضة عين، اختفى الشذوذ الموجود في باتشيكو. لقد أطلق نفسا طويلا وقال، “سننتظر هنا.”
بالإضافة إلى ذلك، كان جسد باتشيكو مغطى بفراء أسود كثيف. انتفخت عضلاته، مما تسبب في إشتداد المعطف الأسود.
في تلك الرحلة الأثرية منذ سنوات عديدة، بدأت كل الكوابيس بأوصاف مماثلة!
‘…وحش…وحش…’ اتسعت عيون بارتون كما لو كان يريد أن يرى بوضوح مظهر باتشيكو الحالي.
أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.
في غمضة عين، اختفى الشذوذ الموجود في باتشيكو. لقد أطلق نفسا طويلا وقال، “سننتظر هنا.”
“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”
“… هل تحتاج إلى إلتقاطها؟” أشار بارتون إلى الزجاجة والورقة على الأرض.
ارتعدت زوايا فم باتشيكو بينما قال، “يمكنك التقاطها.”
ارتعدت زوايا فم باتشيكو بينما قال، “يمكنك التقاطها.”
ارتعدت زوايا فم باتشيكو بينما قال، “يمكنك التقاطها.”
“لكن عليك أن تبتعد عني لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ????
قال بارتون: “هل سيؤثر عليك الضباب في تلك الزجاجة؟”
انتهز باتشيكو هذه الفرصة وسأل “أنت فرد من عائلة تمارا؟”
“هناك أشياء حتى لو لم تكن متأكدًا منها، فمن الأفضل ألا تحاولها بتهور.” لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة بعد.
“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”
‘من المتعب حقًا التواصل معه…’ بعد التفكير لفترة، خطا بارتون بضع خطوات للأمام وتوقف أمام الزجاجة والورقة.
كانت هذه السيدة ترتدي ملابس يمكن اعتبارها فستانين. كان أحد الجانبين معقدًا والآخر بسيطًا. كان أحد الجانبين ملونًا، والجانب الأخر أسود نقي.
عندما انحنى لالتقاط القطعتين، أضاءت عينيه فجأة بضوء ضعيف.
أراد فقط مغادرة هذا المكان والهرب من الخطر الذي كان على وشك الانفجار.
بعد ذلك مباشرةً، ظهرت فردتين من الأحذية أمام عينيه.
قبل أن ينهي حديثه، توقف فجأة. لقد أدرك أن باتشيكو كان لا يزال يقف هناك، يتنفس بصعوبة.
كان الجزء الأمامي من أحد الأحذية ملتفًا للأعلى. كان الآخر مشابهًا للأحذية المستديرة التي كانت شائعة هذه الأيام، كما لو كانت تخص شخصين مختلفين.
“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”
إشتد قلب بارتون. لقد قام فجأة بتقويم جسده ونظر إلى الأمام.
‘من المتعب حقًا التواصل معه…’ بعد التفكير لفترة، خطا بارتون بضع خطوات للأمام وتوقف أمام الزجاجة والورقة.
كانت هناك سيدة تقف أمامه.
مسحت أنظار السيدة الزجاجة والورقة في يد بارتون.
كانت هذه السيدة ترتدي ملابس يمكن اعتبارها فستانين. كان أحد الجانبين معقدًا والآخر بسيطًا. كان أحد الجانبين ملونًا، والجانب الأخر أسود نقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان جسد باتشيكو مغطى بفراء أسود كثيف. انتفخت عضلاته، مما تسبب في إشتداد المعطف الأسود.
هذا الزي غير المتكافئ جعل بارتون ينفعل غريزيًا. أراد أن يخلع ملابسها ويعطيها فستانًا عاديًا وزوجًا من الأحذية العادية.
لم يلاحظ فيرنال ردود أفعالهم واستمر، “ثانيًا، عندما تبحث عن القطع الأثرية القديمة، ساعدني في العثور على أغراض مماثلة.”
لم يكن لهذا الاندفاع أي أثر لرغبة رجل في إيذاء مرأة. كان فقط بسبب اشمئزازه وشعوره البغيض تجاه مثل هذا الإحساس بالجمال.
لم يشعر بارتون بأي دهشة. بدلاً من ذلك، لقد شعر أن مظهر السيدة كان غريبًا نوعًا ما.
بعد أن عانى من الانزعاج، ألقى بارتون بنظرته على رأس السيدة.
وأيضا، القارورة تبدو مثل الأغراض التي إستعملتها كاتليا، ألجر وأودري للإنضمام للتجمع أم أنني أهذي فقط????، والمصباح مثل مصباح التمنيات السحري ربما..؟؟
كان لديها وجه جميل، وجسر أنف مرتفع، وشفتين ممتلئتين، وزوج من العيون الرمادية الداكنة التي نادرًا ما تُرى. لقد بدت في العشرينات من عمرها.
أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.
لم يشعر بارتون بأي دهشة. بدلاً من ذلك، لقد شعر أن مظهر السيدة كان غريبًا نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الزي غير المتكافئ جعل بارتون ينفعل غريزيًا. أراد أن يخلع ملابسها ويعطيها فستانًا عاديًا وزوجًا من الأحذية العادية.
بعد بضع ثوانٍ، فهم السبب أخيرًا.
أجاب باتشيكو بابتسامة: “في الحقيقة، منذ نهاية الحقبة الرابعة حتى الآن، كان هناك دائمًا أفراد نشيطون في عائلة تمارا، لكن هناك عدد قليلاً منهم.”
كان وجه السيدة خاليًا من التعبير، على عكس الشخص الحقيقي. كان أقرب إلى تمثال من الشمع.
في غمضة عين، اختفى الشذوذ الموجود في باتشيكو. لقد أطلق نفسا طويلا وقال، “سننتظر هنا.”
“فيرنال قد غادر بالفعل.” لقد بدا وكأن نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو، قد تعافى تمامًا وأخذ زمام المبادرة للتحدث.
كانت هذه السيدة ترتدي ملابس يمكن اعتبارها فستانين. كان أحد الجانبين معقدًا والآخر بسيطًا. كان أحد الجانبين ملونًا، والجانب الأخر أسود نقي.
مسحت أنظار السيدة الزجاجة والورقة في يد بارتون.
أصبح تنفس فيرنال فجأة أثقل، كما لو أن ضبابًا أبيض خافتًا قد انبعث.
“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”
لم يكن لهذا الاندفاع أي أثر لرغبة رجل في إيذاء مرأة. كان فقط بسبب اشمئزازه وشعوره البغيض تجاه مثل هذا الإحساس بالجمال.
“إحضار هذه الزجاجة إلى الضواحي والعودة في المساء فقط. سنساعده أيضًا في العثور على الغرض المرسوم على الورقة”، أجاب باتشيكو بصراحة، واضعًا موقفًا وكأنه غير راغب في أن يكون عدو السيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرةً، ظهرت فردتين من الأحذية أمام عينيه.
أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليس هناك أى مشكلة.” بعد ثانيتين من الصمت، رد باتشيكو بصوت منخفض مختلف عن نبرته السابقة.
بمجرد أن أنهت حديثها، لقد بدا وكأن بارتون قد سمع أمرًا لا يمكن عصيانه. ألقى بشكل غريزي الزجاجة ذات العنق الرقيق في يده على الطرف الآخر.
أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.
انتهز باتشيكو هذه الفرصة وسأل “أنت فرد من عائلة تمارا؟”
“هناك أشياء حتى لو لم تكن متأكدًا منها، فمن الأفضل ألا تحاولها بتهور.” لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة بعد.
أمسكت السيدة الزجاجة ونظرت إلى الأسفل.
وبينما كان يتحدث، أخرج قطعة من الورق وفتحها.
“لم أتوقع أن يتذكرنا أحد”.
كان وجه السيدة خاليًا من التعبير، على عكس الشخص الحقيقي. كان أقرب إلى تمثال من الشمع.
أجاب باتشيكو بابتسامة: “في الحقيقة، منذ نهاية الحقبة الرابعة حتى الآن، كان هناك دائمًا أفراد نشيطون في عائلة تمارا، لكن هناك عدد قليلاً منهم.”
كان مثل قرد البابون وهو يتسلق ويقفز برشاقة، مختفيا سريعًا من مرأى بارتون وباتشيكو.
“هل سمعتِ عن النظام الثيوصوفي؟”
أثناء التحدث، ألقى فيرنال زجاجة برقبة رفيعة.
“إنهم هم. ونحن نحن”. أجابت السيدة ببساطة قبل أن يتلاشى جسدها ويختفي بسرعة.
إذا كانت مناسبة أخرى، فإنه سيتخيل بالتأكيد أن باتشيكو كان يسأل عن نوع المشورة القانونية التي يحتاجها فيرنال!
~~~~~~~~~~
كانت هناك سيدة تقف أمامه.
????
كانت هناك سيدة تقف أمامه.
شيئ قاله الكاتب تذكرته وقررت كتابته هنا، لقد قال أنه في الجزء الثاني، العديد من العائلات القديمة من الحقبة الرابعة والتي تم ذكرها فقط في الجزء الأول ستظهر حقا وتقوم بحركتها في الجزء الثاني??
‘من المتعب حقًا التواصل معه…’ بعد التفكير لفترة، خطا بارتون بضع خطوات للأمام وتوقف أمام الزجاجة والورقة.
وأيضا، القارورة تبدو مثل الأغراض التي إستعملتها كاتليا، ألجر وأودري للإنضمام للتجمع أم أنني أهذي فقط????، والمصباح مثل مصباح التمنيات السحري ربما..؟؟
“… هل تحتاج إلى إلتقاطها؟” أشار بارتون إلى الزجاجة والورقة على الأرض.
“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
