الأمس لم يعد موجودا
1392: الأمس لم يعد موجودا.
ومع ذلك، سرعان ما شعر بالقليل من الذنب وعدم الارتياح، كما لو كان يتجنب مسؤوليته.
في غرفة بجانب كاتدرائية الليل الدائم في القارة الجنوبية، شرقي بالام، عاد وعي ليونارد إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، التقط فنجان القهوة الذي أصبح باردًا وأخذ رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأ الطعم المر فمه، وأيقظ عقله تدريجياً.
“إن *اختياره* للدخول في حالة سبات مرتبط حقا بمعركة الآلهة السابقة وتسلل آمون، لكنه ليس بسبب الإصابات، ولكن بسبب الفساد.”
“أيها الرجل العجوز، ما الذي حدث اليوم؟” أخيرًا، لم يستطع ليونارد إلا أن يسأل.
كانت نبرة باليز زورواست غريبة إلى حد ما.
بعد دقيقة من الصمت، رد باليز زورواست بحزن، “لقد هلك الخطأ”.
…
‘خطأ…’ كاد ليونارد ألا يدرك ما هو الوجود الذي كان يشير إليه الرجل العجوز.
استعاد باليز زورواست لهجته السابقة المتأثرة:
في الثانية التالية، لم يستطع إخفاء دهشته بينما كاد نسيان أن يهمس، “آمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كان هذا إله حقيقي نموذجي!
“حسنا.”
“نعم.” بدا صوت باليز زورواست و*كأنه* قد تقدم في السن بشكل كبير. “على وجه الدقة، مات جسد آمون الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كرر داخليًا، ‘لا يمكنني إلا الاعتماد على نفسي.’
لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”
لم يطلب الأسقف أوترافسكي أي شيء وأومأ برأسه.
لقد شهد الظواهر قبل وبعد موت إله القتال. كان يعلم أنه تغيير سيؤثر على العالم بأسره ويحدث العديد من الوحوش المرعبة والمناطق الخطرة.
1392: الأمس لم يعد موجودا.
والآن فقط، كان العيبان الوحيدان هما:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم أتوقع أبدًا، أنه بعد أن أصبحت شماس رفيع المستوى، أن أحتاج إلى قراءة مختارات من القصائد مرة أخرى…’ تنهد ليونارد داخليًا بينما أصبحت خطواته أكثر ثباتًا.
إغلاق الأبواب والنوافذ فجأة وقد بدا وكأنه قد نسي شيئًا ما.
“إلى أين تذهب؟” سأل باليز زورواست في مفاجأة.
في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرجل العجوز، السيد الأحمق أصيب بسبب هذا ولم يكن أمامه خيار سوى الدخول في حالة من النوم؟”
غرقت نبرة باليز زورواست.
أضاف باليز زورواست بابتسامة، “إذا كنت لا تستطيع قبول هذه الطريقة، فيمكنك العثور على موهبة طبيعية تريدها من شخص فقير جدًا. قم بعقد صفقة معه وإمنحه المال الذي يريد استبداله مقابل موهبة طبيعية.”
“يجب أن يكون قد مات في قلعة صفيرة”.
كانت نبرة باليز زورواست غريبة إلى حد ما.
‘قلعة صفيرة؟’ صُدم ليونارد.
إغلاق الأبواب والنوافذ فجأة وقد بدا وكأنه قد نسي شيئًا ما.
مكان التجمع الذي حضره لتوه كان داخل قلعة صفيرة!
“تعال ووجدني عندما تكون جاهزًا”.
‘كانت حرب بين الآلهة قد اندلعت هناك للتو؟ امون في الواقع قد تسلل الى قلعة صفيرة؟’ في خضم أفكار ليونارد، أصبح تعبيره مهيبا تدريجياً.
“نعم.” بدا صوت باليز زورواست و*كأنه* قد تقدم في السن بشكل كبير. “على وجه الدقة، مات جسد آمون الرئيسي.”
“أيها الرجل العجوز، السيد الأحمق أصيب بسبب هذا ولم يكن أمامه خيار سوى الدخول في حالة من النوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم أتوقع أبدًا، أنه بعد أن أصبحت شماس رفيع المستوى، أن أحتاج إلى قراءة مختارات من القصائد مرة أخرى…’ تنهد ليونارد داخليًا بينما أصبحت خطواته أكثر ثباتًا.
“*إنه* على وشك الدخول في حالة سبات؟” سأل باليز زورواست في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كرر داخليًا، ‘لا يمكنني إلا الاعتماد على نفسي.’
لم يبدو *أنه* مندهش جدًا من هذا الأمر.
‘هذا هو مصير المنقذ.’
اعترف ليونارد بإيجاز.
“في هذه النقطة، الأمر نفسه بالنسبة لي ولك. وبالمثل بالنسبة إلى الأحمق. هيه، ربما لا ينبغي أن يطلق عليه “الأحمق” بعد الآن. *إنه* يعادل نصف “لورد الغوامض”.”
واضاف “سبب استدعائنا اليوم هو هذا الامر”.
‘هذا هو مصير المنقذ.’
صمت باليز زورواست لبضع ثوانٍ قبل أن يقول،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت نبرة باليز زورواست.
“إن *اختياره* للدخول في حالة سبات مرتبط حقا بمعركة الآلهة السابقة وتسلل آمون، لكنه ليس بسبب الإصابات، ولكن بسبب الفساد.”
عند ذكر كلمة “المنقذ”، ابتسم إملين بوضوح مع تلميح من السخرية بالنفس.
“الفساد؟” انفجر ليونارد في مفاجأة.
ريف: أظنه أكثر فصل يظهر نمو إملين كشخص وكم تطور على مدار الرواية???????
‘حتى على مستوى السيد الأحمق، لا يزال من الممكن مواجهة فساد لا يمكن ردعه من *قبله*؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنبا إلى جنب مع جسد الأب أوترفسكي الذي أشبه التل، أعطى الضغط المرعب شعورا ماديا.
استعاد باليز زورواست لهجته السابقة المتأثرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فيما يتعلق بهذا الأمر، لا يزال يتعين علي أن أفعل شيئًا شخصيًا… ماعدا عن دعوة شخص ما لكتابة الأغاني والقصائد، يجب أن أكتب قليلاً…’ مع وضع هذا في الاعتبار، وقف ليونارد فجأة ومشى إلى الباب.
“كل شيء له ألوهية. من خلال الاعتماد على الألوهية ليصبح عمود قوة، لا يمكن للمرء أبدًا الهروب من قيود الألوهية.”
‘حتى على مستوى السيد الأحمق، لا يزال من الممكن مواجهة فساد لا يمكن ردعه من *قبله*؟’
“في هذه النقطة، الأمر نفسه بالنسبة لي ولك. وبالمثل بالنسبة إلى الأحمق. هيه، ربما لا ينبغي أن يطلق عليه “الأحمق” بعد الآن. *إنه* يعادل نصف “لورد الغوامض”.”
لقد نسي متى بدأ يقضي وقتًا أقل في غرفة نومه، يقضي وقتًا أقل مع الدمى. حتى هوايته في دراسة التاريخ أصبحت أكثر استهدافًا وفعالية.
‘لورد الغوامض…’ فيما يتعلق بمشكلة البصمة الذهنية في خصائص التجاوز، كان لدى ليونارد بالفعل فهم أعمق لها من أنصاف الآلهة في مستواه. ومع ذلك، كان لا يزال لديه العديد من الثغرات في المعرفة حول هذه المسألة. على الرغم من أنه سمع ذكر الرجل العجوز لمصطلح “لورد الغوامض”، إلا أنه لم يفهم ما قد عناه.
منذ أن تقدم إلى الكابوس، تخلى عن مجموعة القصائد التي اشتراها في الماضي، وجعل معظمها لا شيء سوى زينة. عندما أصبح مشعوذ أرواح، بدأ في جمع مختارات من القصائد كانت مناسبة لبعض الأرواح لقراءتها، مما سمح له بترديد الأجزاء المناسبة في معركة لخلق تأثيرات التجاوز التي عملت بالتنسيق معه.
ومع ذلك، في الوقت الحالي، كان بإمكانه تأكيد أن مستوى السيد الأحمق قد تجاوز التسلسل 0 وفقًا لكلمات السيد الأحمق أثناء الاجتماع، وما قاله الرجل العجوز للتو، *قوته* كانت كافية لقتل إله حقيقي.
‘لورد الغوامض…’ فيما يتعلق بمشكلة البصمة الذهنية في خصائص التجاوز، كان لدى ليونارد بالفعل فهم أعمق لها من أنصاف الآلهة في مستواه. ومع ذلك، كان لا يزال لديه العديد من الثغرات في المعرفة حول هذه المسألة. على الرغم من أنه سمع ذكر الرجل العجوز لمصطلح “لورد الغوامض”، إلا أنه لم يفهم ما قد عناه.
ليونارد بذكاء لم يحقق أكثر. لقد غير الموضوع بصوت عميق:
بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.
“أيها الرجل العجوز، لماذا كلاين نائم أيضًا؟”
داخليا داخل السانغوين، كان بعض المراكيز والإيرلات كبار السن إلى حد ما. على الرغم من أنهم عاشوا لفترة أطول من معظم أنصاف الآلهة على نفس المستوى، إلا أنهم كانوا لا يزالون في مراحل متقدمة من حياتهم. في هذا الوقت، غالبًا ما إختاروا النوم وإستخدموا طرقًا مماثلة لإطالة عمرهم. كانت التأثيرات جيدة جدًا.
“هل تستطيع إيقاظه في أسرع وقت ممكن؟”
“أما بخصوص الصحوة، فحتى الأحمق ليس لديه حل أفضل، ناهيك عني؟”
كانت نبرة باليز زورواست غريبة إلى حد ما.
‘كانت حرب بين الآلهة قد اندلعت هناك للتو؟ امون في الواقع قد تسلل الى قلعة صفيرة؟’ في خضم أفكار ليونارد، أصبح تعبيره مهيبا تدريجياً.
“كيف يمكن لملاك عجوز وضعيف مثلي أن يعرف أمورًا على مستوى الآلهة؟”
“تعال ووجدني عندما تكون جاهزًا”.
“أما بخصوص الصحوة، فحتى الأحمق ليس لديه حل أفضل، ناهيك عني؟”
بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.
ظل ليونارد صامتا للحظة. تناول فنجان قهوته وأخذ رشفة أخرى.
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
بعد فترة، سأل بتردد: “أيها الرجل العجوز، هل لديك أي طريقة لسرقة الذوق الفني للآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر باليز زورواست.
سخر باليز زورواست.
كإيرل سانغوين، تعافى إملين من إحساسه المختنق وأومأ برأسه.
“تعريف الذوق الفني غامض ولا يوجد تصنيف واضح له. لا توجد طريقة *لسرقته*”.
ملاحظة داركي: لماذا يبدو ان املين يعتقد أنه يضحي لأجل شعبه…؟
“ومع ذلك، إذا غيرتها إلى موهبة طبيعية، فهناك طريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ليونارد صامتا للحظة. تناول فنجان قهوته وأخذ رشفة أخرى.
“…انسى ذلك.” في النهاية لم يستطع ليونارد فعل أي شيء بخصوص “سرقة” المواهب الطبيعية للآخرين لمساعدته في حل مشكلته.
بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.
أضاف باليز زورواست بابتسامة، “إذا كنت لا تستطيع قبول هذه الطريقة، فيمكنك العثور على موهبة طبيعية تريدها من شخص فقير جدًا. قم بعقد صفقة معه وإمنحه المال الذي يريد استبداله مقابل موهبة طبيعية.”
“أيها الرجل العجوز، ما الذي حدث اليوم؟” أخيرًا، لم يستطع ليونارد إلا أن يسأل.
“إنه يشبه إلى حد ما صفقة مع الشيطان…”. علق ليونارد بموضوعية.
‘تماما. في النهاية، علي أن أواجه الأمر بنفسي وأن أتحمله.’
ضحك باليز زورواست وقال، “هناك حل بسيط آخر. وهو إنفاق الأموال لتوظيف أشخاص موهوبين بشكل طبيعي لمساعدتك في حل المشكلات المقابلة.”
“إن *اختياره* للدخول في حالة سبات مرتبط حقا بمعركة الآلهة السابقة وتسلل آمون، لكنه ليس بسبب الإصابات، ولكن بسبب الفساد.”
“…أيها الرجل العجوز، لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟” رأى ليونارد الأمل على الفور.
‘لورد الغوامض…’ فيما يتعلق بمشكلة البصمة الذهنية في خصائص التجاوز، كان لدى ليونارد بالفعل فهم أعمق لها من أنصاف الآلهة في مستواه. ومع ذلك، كان لا يزال لديه العديد من الثغرات في المعرفة حول هذه المسألة. على الرغم من أنه سمع ذكر الرجل العجوز لمصطلح “لورد الغوامض”، إلا أنه لم يفهم ما قد عناه.
سخر باليز زورواست.
“أيها الرجل العجوز، ما الذي حدث اليوم؟” أخيرًا، لم يستطع ليونارد إلا أن يسأل.
“لم تتمكن من التفكير في شيء بهذه البساطة؟”
اليوم، سيتوجهون إلى القارة الجنوبية للمشاركة في حصار مدرسة روز للفكر.
“اعتقدت أنك ألغيت هذا الخيار قبل استشارتي”.
في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.
تجاهل ليونارد سخرية الرجل العجوز. بعد بعض التفكير الجاد، شعر أن هذه الفكرة كانت ممكنة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر باليز زورواست.
ومع ذلك، سرعان ما شعر بالقليل من الذنب وعدم الارتياح، كما لو كان يتجنب مسؤوليته.
بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.
‘فيما يتعلق بهذا الأمر، لا يزال يتعين علي أن أفعل شيئًا شخصيًا… ماعدا عن دعوة شخص ما لكتابة الأغاني والقصائد، يجب أن أكتب قليلاً…’ مع وضع هذا في الاعتبار، وقف ليونارد فجأة ومشى إلى الباب.
هذا جعل أفكار إملين تسهو فجأة.
“إلى أين تذهب؟” سأل باليز زورواست في مفاجأة.
“هل تستطيع إيقاظه في أسرع وقت ممكن؟”
عبس ليونارد قليلاً بينما قال بحزم، “أنا ذاهب إلى المكتبة القريبة لشراء بعض مختارات القصائد.”
كانت نبرة باليز زورواست غريبة إلى حد ما.
منذ أن تقدم إلى الكابوس، تخلى عن مجموعة القصائد التي اشتراها في الماضي، وجعل معظمها لا شيء سوى زينة. عندما أصبح مشعوذ أرواح، بدأ في جمع مختارات من القصائد كانت مناسبة لبعض الأرواح لقراءتها، مما سمح له بترديد الأجزاء المناسبة في معركة لخلق تأثيرات التجاوز التي عملت بالتنسيق معه.
بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.
لذلك، عندما جاء إلى القارة الجنوبية، لم يحضر كتاب مختارات قصائد واحد. لم يتذكر سوى القليل من تلك التي استخدمها كثيرًا في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انسى ذلك.” في النهاية لم يستطع ليونارد فعل أي شيء بخصوص “سرقة” المواهب الطبيعية للآخرين لمساعدته في حل مشكلته.
‘لم أتوقع أبدًا، أنه بعد أن أصبحت شماس رفيع المستوى، أن أحتاج إلى قراءة مختارات من القصائد مرة أخرى…’ تنهد ليونارد داخليًا بينما أصبحت خطواته أكثر ثباتًا.
تجاهل ليونارد سخرية الرجل العجوز. بعد بعض التفكير الجاد، شعر أن هذه الفكرة كانت ممكنة بالفعل.
لم يتخيل باليز زورواست أبدًا أن الخطوة التالية لليونارد ستكون شراء مختارات من القصائد. بعد فترة، لقد *سأل* “هل هذا أمر من الأحمق؟”
بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.
“نعم، للترويج للقصص الأسطورية المقابلة”، أجاب ليونارد ببساطة وهو يفتح الباب ويخرج.
تجاوز طول السيف ارتفاع إملين، وكان عرضه قريبًا من خصره.
صمت باليز زورواست مرةً أخرى قبل أن يقول “ماعدا كتابة القصائد، عليك أن تنتبه أكثر إلى حصار مدرسة روز للفكر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”
نزل ليونارد الدرج ودخل الشوارع. نظر إلى المارة وأومأ برأسه.
لقد شهد الظواهر قبل وبعد موت إله القتال. كان يعلم أنه تغيير سيؤثر على العالم بأسره ويحدث العديد من الوحوش المرعبة والمناطق الخطرة.
“نعم.”
في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.
في تلك اللحظة، بينما كان يسير باتجاه المكتبة، شعر كما لو أنه قد عاد إلى تينغن، إلى الوقت الذي كان فيه لا يزال شاعر منتصف ليل. في ذلك الوقت، كان يسير أيضًا في الشوارع الصاخبة، يستعد لشراء نسخة من “مختارات القصائد الكلاسيكية لمملكة لوين” و “قصائد روزيل المختارة”.
والآن فقط، كان العيبان الوحيدان هما:
…
“أما بخصوص الصحوة، فحتى الأحمق ليس لديه حل أفضل، ناهيك عني؟”
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.
بعد أن استعاد إملين وايت حواسه، وجد نفسه واقفًا أمام نافذة.
“نعم، للترويج للقصص الأسطورية المقابلة”، أجاب ليونارد ببساطة وهو يفتح الباب ويخرج.
كانت الشمس قاتمة بالفعل في الخارج، وكانت الأزهار مزدهرة.
تمامًا عندمما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، بدا صوت الأب أوترافسكي منهلف إملين.
كانت مشاعره تجاه نوم السيد الأحمق مختلفة قليلاً عن أعضاء نادي التاروت الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنبا إلى جنب مع جسد الأب أوترفسكي الذي أشبه التل، أعطى الضغط المرعب شعورا ماديا.
بخلاف الثقل، التأثر، الحزن، والارتباك، كانت هناك أيضًا ثقة في أن الأمور ستنتهي بشكل جيد.
‘كانت حرب بين الآلهة قد اندلعت هناك للتو؟ امون في الواقع قد تسلل الى قلعة صفيرة؟’ في خضم أفكار ليونارد، أصبح تعبيره مهيبا تدريجياً.
داخليا داخل السانغوين، كان بعض المراكيز والإيرلات كبار السن إلى حد ما. على الرغم من أنهم عاشوا لفترة أطول من معظم أنصاف الآلهة على نفس المستوى، إلا أنهم كانوا لا يزالون في مراحل متقدمة من حياتهم. في هذا الوقت، غالبًا ما إختاروا النوم وإستخدموا طرقًا مماثلة لإطالة عمرهم. كانت التأثيرات جيدة جدًا.
“إنه يشبه إلى حد ما صفقة مع الشيطان…”. علق ليونارد بموضوعية.
لذلك، اعتاد إملين منذ فترة طويلة على الأمور المتعلقة بالنوم. كان يعلم أن الأمر لا يعادل الوفاة ولا يعادل الهلاك. لقد صدق أنه إذا تم العثور على الحل الصحيح، فسيكون لدى السيد الأحمق فرصة كبيرة للاستيقاظ.
‘كانت حرب بين الآلهة قد اندلعت هناك للتو؟ امون في الواقع قد تسلل الى قلعة صفيرة؟’ في خضم أفكار ليونارد، أصبح تعبيره مهيبا تدريجياً.
لقد نظر من النافذة وتمتم في نفسه، “لقد دخل السيد الأحمق في حالة من السبات، وغالبًا ما يتم التدخل في الوحي الخاص بالسلف. من الواضح أنها لا تستطيع تقديم المساعدة بشكل متكرر…”
“الفساد؟” انفجر ليونارد في مفاجأة.
بعد صمت قصير، تنهد إملين بصمت.
“ومع ذلك، إذا غيرتها إلى موهبة طبيعية، فهناك طريقة.”
‘تماما. في النهاية، علي أن أواجه الأمر بنفسي وأن أتحمله.’
كإيرل سانغوين، تعافى إملين من إحساسه المختنق وأومأ برأسه.
‘هذا هو مصير المنقذ.’
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
عند ذكر كلمة “المنقذ”، ابتسم إملين بوضوح مع تلميح من السخرية بالنفس.
بخلاف الثقل، التأثر، الحزن، والارتباك، كانت هناك أيضًا ثقة في أن الأمور ستنتهي بشكل جيد.
ثم كرر داخليًا، ‘لا يمكنني إلا الاعتماد على نفسي.’
‘لورد الغوامض…’ فيما يتعلق بمشكلة البصمة الذهنية في خصائص التجاوز، كان لدى ليونارد بالفعل فهم أعمق لها من أنصاف الآلهة في مستواه. ومع ذلك، كان لا يزال لديه العديد من الثغرات في المعرفة حول هذه المسألة. على الرغم من أنه سمع ذكر الرجل العجوز لمصطلح “لورد الغوامض”، إلا أنه لم يفهم ما قد عناه.
تمامًا عندمما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، بدا صوت الأب أوترافسكي منهلف إملين.
بعد أن استعاد إملين وايت حواسه، وجد نفسه واقفًا أمام نافذة.
“حان وقت الانطلاق”.
ليونارد بذكاء لم يحقق أكثر. لقد غير الموضوع بصوت عميق:
أدار إملين رأسه ورأى سيفًا ضخمًا على ظهر الكاهن الذي إرتدى رداء الكهنة البني.
كانت نبرة باليز زورواست غريبة إلى حد ما.
تجاوز طول السيف ارتفاع إملين، وكان عرضه قريبًا من خصره.
هذا جعل أفكار إملين تسهو فجأة.
جنبا إلى جنب مع جسد الأب أوترفسكي الذي أشبه التل، أعطى الضغط المرعب شعورا ماديا.
“إلى أين تذهب؟” سأل باليز زورواست في مفاجأة.
كإيرل سانغوين، تعافى إملين من إحساسه المختنق وأومأ برأسه.
داخليا داخل السانغوين، كان بعض المراكيز والإيرلات كبار السن إلى حد ما. على الرغم من أنهم عاشوا لفترة أطول من معظم أنصاف الآلهة على نفس المستوى، إلا أنهم كانوا لا يزالون في مراحل متقدمة من حياتهم. في هذا الوقت، غالبًا ما إختاروا النوم وإستخدموا طرقًا مماثلة لإطالة عمرهم. كانت التأثيرات جيدة جدًا.
“حسنا.”
“…أيها الرجل العجوز، لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟” رأى ليونارد الأمل على الفور.
اليوم، سيتوجهون إلى القارة الجنوبية للمشاركة في حصار مدرسة روز للفكر.
سخر باليز زورواست.
بينما أجاب، تذكر إملين فجأةً شيئًا وقال على عجل، “انتظر لنصف يوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كرر داخليًا، ‘لا يمكنني إلا الاعتماد على نفسي.’
أراد جمع معظم السانغوين في باكلوند لمناقشة شركة الأدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”
لم يطلب الأسقف أوترافسكي أي شيء وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”
“تعال ووجدني عندما تكون جاهزًا”.
اعترف ليونارد بإيجاز.
بعد مشاهدة الأب أوترافسكي يدخل أعماق الكاتدرائية، أدار إملين رأسه إلى السانغوين الذين كانوا يتابعونه إلى القارة الجنوبية.
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
“أبلغ كل السانغوين في باكلوند بالمجيء. هناك شيء نحتاج إلى مناقشته.”
‘لورد الغوامض…’ فيما يتعلق بمشكلة البصمة الذهنية في خصائص التجاوز، كان لدى ليونارد بالفعل فهم أعمق لها من أنصاف الآلهة في مستواه. ومع ذلك، كان لا يزال لديه العديد من الثغرات في المعرفة حول هذه المسألة. على الرغم من أنه سمع ذكر الرجل العجوز لمصطلح “لورد الغوامض”، إلا أنه لم يفهم ما قد عناه.
رد السانغوين باحترام “نعم أيها اللورد الإيرل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة من الصمت، رد باليز زورواست بحزن، “لقد هلك الخطأ”.
بعد انفصالهما، أدار إملين رأسه لينظر إلى المذبح وشعار الحياة المقدس أمام الكاتدرائية. لقد كان طفل صغير مرسوم بشكل بسيط محاط برموز مثل القمح والزهور ومياه الينابيع وغيرها من الرموز.
في الواقع، لم يكن ذلك الأخير غريبًا على الإطلاق. سيواجه معظم الناس شيئًا مشابهًا خلال حياتهم اليومية.
هذا جعل أفكار إملين تسهو فجأة.
واضاف “سبب استدعائنا اليوم هو هذا الامر”.
لقد نسي متى بدأ يقضي وقتًا أقل في غرفة نومه، يقضي وقتًا أقل مع الدمى. حتى هوايته في دراسة التاريخ أصبحت أكثر استهدافًا وفعالية.
استعاد باليز زورواست لهجته السابقة المتأثرة:
لم يتخذ هذا التغيير شكلًا في لحظة. بدلاً من ذلك، تم تشكيلها ببطء بمرور الوقت. لقد كان شيئًا جعل من الصعب على الآخرين ملاحظته. بحلول الوقت الذي اكتشفه إملين، كان قد تكيف بالفعل مع هذه الحياة الجديدة.
ومع ذلك، في الوقت الحالي، كان بإمكانه تأكيد أن مستوى السيد الأحمق قد تجاوز التسلسل 0 وفقًا لكلمات السيد الأحمق أثناء الاجتماع، وما قاله الرجل العجوز للتو، *قوته* كانت كافية لقتل إله حقيقي.
أرجع إملين نظرته، رفع ذقنه قليلاً، وهز رأسه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليونارد في حالة مزاجية لمميز بها المعنى الدقيق وراء كلمات الرجل العجوز. لقد سأل في عدم تصديق: “لمـ-لماذا لم يكن هناك أثر؟”
‘هذا هو مصير المنقذ…’
أدار إملين رأسه ورأى سيفًا ضخمًا على ظهر الكاهن الذي إرتدى رداء الكهنة البني.
~~~~~
اعترف ليونارد بإيجاز.
ريف: أظنه أكثر فصل يظهر نمو إملين كشخص وكم تطور على مدار الرواية???????
ليونارد بذكاء لم يحقق أكثر. لقد غير الموضوع بصوت عميق:
ملاحظة داركي: لماذا يبدو ان املين يعتقد أنه يضحي لأجل شعبه…؟
“كيف يمكن لملاك عجوز وضعيف مثلي أن يعرف أمورًا على مستوى الآلهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر باليز زورواست.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
