مفهومية
1384: مفهومية.
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
عند سماع كلمات آمون، غرق قلب كلاين.
تموجت حلقات غير مرئية من جسده وغلفت على الفور الجني، وكتاب ترونسويست النحاسي، والبرية بأكملها، بالإضافة إلى آمون.
قبل ذلك، لم يكن قلقًا من أن يتواطأ آمون مع الجني، لأنه قد *كان* محتالًا من الدرجة الأولى. لا يمكن تصديق الوعود التي *سيقطعها*. أما الجني فقد التقى “لورد الغوامض” السابق. واُعتبر ضحية لمثل هذه الأمور على نفس المنوال. لذلك، سـ*يستخدم* بالتأكيد أكثر الأساليب حذراً للتعامل مع السيد خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.
كان هذا نتيجة لانعدام الثقة.
حول آمون *نفسه* إلى مخلوق مفهوم وتجنب الضرر الذي سببه النجم.
في بعض الأحيان، قد يؤدي الكذب والغش والخداع إلى زيادة الأرباح بالفعل على المدى القصير، ولكن على المدى الطويل، كان من الأفضل أن تكون صادق.
بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن للأشياء المفهومية أن تؤثر بشكل مباشر على البيئة المحيطة وتؤذي العدو. لم يكن كافيًا أن تكتب عبارة “الكتلة الهائلة، والجاذبية، ودرجات الحرارة المرتفعة، والحرارة العالية، والاندماج” لإحداث تأثيرات مماثلة، ولكن كالسيد الأحمق، كان كلاين يتمتع بسلطة “العبث”.
ولكن الآن، صاغ كتاب ترونسويست النحاسي للتو قاعدة “الخداع محظور هنا”.
كان هذا نتيجة لانعدام الثقة.
ولم ينل آمون أي عقاب بعد *وعده*!
بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.
في الوقت نفسه، لم يلاحظ كلاين والجني *استخدامه* لأي ثغرات.
فقدت عدسة آمون الأحادية بريقها مؤقتًا، كما لو *أنه* قد فقد *رؤيته*. كما أصبحت *نظراته* بليدة أيضا.
أثبت هذا مدى صحة وفعالية كلمات آمون. لقد كانت من أسفل *قلبه* ولم تكن عملية احتيال.
في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.
سيكون بإمكان الجني أن يعتمد على *مستواه* و*سماته* لتشويه الجملة من “يمكنني أن أعدك” إلى “أعدك”. سيجعل من المستحيل على آمون أن يتراجع عن *كلمته*. إذا كان *فعل*، فسوف *يعاني* من ضرر على مستوى قديم عظيم.
للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.
وهذا جعل كلاين لا يستطيع إلا أن يتساءل عما إذا كانت القاعدة القائلة بأن “الخداع محظور هنا” قد تم توجيهها سراً من قبل آمون أو تم إنشاؤها عن عمد من قبل الجني، مما جعل أي مرشح للورد الغوامض يتعهد بـ*إعادته* إلى الكون.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
بالنسبة إلى الجني، لم *يتكبد* أي خسائر في مثل هذه الصفقة لأن كلاين *نفسه* قد كان مدين *له” بوعد.
إذا اختار الاستمرار في الإيمان بالجني، فسيضع كلاين حياته بين يدي هذا الإله الخارجي ويصبح تحت *سيطرته*. في المعركة اللاحقة، طالما *أنه* كان الجني قادر على صياغة بعض القواعد التي بدت جيدة لكنها كانت منحازة تجاه آمون من خلال كتاب ترونسويست النحاسي، فإن كلاين، الذي كان بالفعل في وضع غير مواتٍ، سيخسر بسرعةٍ دون أي وسيلة للتراجع الوضع.
إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.
في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.
إذا اختار الاستمرار في الإيمان بالجني، فسيضع كلاين حياته بين يدي هذا الإله الخارجي ويصبح تحت *سيطرته*. في المعركة اللاحقة، طالما *أنه* كان الجني قادر على صياغة بعض القواعد التي بدت جيدة لكنها كانت منحازة تجاه آمون من خلال كتاب ترونسويست النحاسي، فإن كلاين، الذي كان بالفعل في وضع غير مواتٍ، سيخسر بسرعةٍ دون أي وسيلة للتراجع الوضع.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
وبينما كانت أفكاره تتسابق، قام كلاين بأخذ الخيار لهذه المقامرة.
لقد جعل محيطه يتغير وفقًا لمفهوم النجم!
ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
الأحمق!
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
تموجت حلقات غير مرئية من جسده وغلفت على الفور الجني، وكتاب ترونسويست النحاسي، والبرية بأكملها، بالإضافة إلى آمون.
لم يكن كلاين مكتئبًا. أكمل على الفور “التطعيم” الذي كان قد أعده منذ فترة طويلة.
سلطة “الغباء الأعمى”!
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
فقدت عدسة آمون الأحادية بريقها مؤقتًا، كما لو *أنه* قد فقد *رؤيته*. كما أصبحت *نظراته* بليدة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
اهتزت شخصية تلجني الذهبية الباهتة والمشوهة وهي تتقلص فجأة إلى المصباح السحري الذهبي الذي يشبه قروقة ماء. لم يكن معروفًا ما إذا كان هروبًا أم أنه رد فعل غريزي بحت.
عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.
مغتنماً لهذه الفرصة، حاول كلاين الهروب من قلعة صفيرة بينما كان يستعد لـ “تطعيم” نفسه.
في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.
بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.
قلعة صفيرة.
على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.
سرعان ما استعادت *عيناه* الوضوح بينما كانت لا تزال مصبوغة بالأسود. لقد فتح فمه ببطء بينما *ضحك* بلا تحكم.
كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.
“لقد كتبت هذا الأمر إلى حدسي. هذه طريقة جيدة لمقاومة آثار الغباء الأعمى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الفوضى التي جلبها “النجم”، قام كلاين بتبديد التركيبة التي كان يمتلكها مع المفاهيم المقابلة، وقام سراً بـ”تطعيم” موقع الطرفين ووصل خلف آمون.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
ثالثًا، يمكنه استغلال هذه الفرصة لممارسة قدر معين من التأثير على جسد آمون الحقيقي.
لم يكن كلاين مكتئبًا. أكمل على الفور “التطعيم” الذي كان قد أعده منذ فترة طويلة.
في الكون، خفت نجم عملاق ينبعث منه الضوء والحرارة فجأة.
على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
انهارت البرية بأكملها وإنكمشت كما لو كانت ستندفع مباشرةً نحو النجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
في نفس الوقت، تم إشعال كل شيء هنا، بما في ذلك آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن، صاغ كتاب ترونسويست النحاسي للتو قاعدة “الخداع محظور هنا”.
في الثانية التالية، بدأ الفراغ المحيط بالانكماش أثناء دورانه حول الشمس الحقيقية. كل شيء في العالم إما تفكك أو تبخر. كل ما تبقى هو مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، اللذان كانا لا يزالان يكافحان لتحمل النيران، وبالكاد يعانيان من أي ضرر.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
كان كلاين، الذي كان يطفو في الجو، قد اختفى لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرحلة التسلسل 0 باب، أصبح التغيير النوعي في مثل هذه القوى “مفهوميا”.
لقد قام “بتطعيم” نفسه لذلك النجم.
للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.
بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.
اهتزت شخصية تلجني الذهبية الباهتة والمشوهة وهي تتقلص فجأة إلى المصباح السحري الذهبي الذي يشبه قروقة ماء. لم يكن معروفًا ما إذا كان هروبًا أم أنه رد فعل غريزي بحت.
كان الأحمق إلهًا متطرفًا جدًا. لقد كان *لديه* القدرة على تدمير نجم، لكنه لم يكن قادراً على مواجهته مباشرةً. كانت نقاط *قوته* و*ضعفه* واضحة بنفس القدر.
بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.
بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن للأشياء المفهومية أن تؤثر بشكل مباشر على البيئة المحيطة وتؤذي العدو. لم يكن كافيًا أن تكتب عبارة “الكتلة الهائلة، والجاذبية، ودرجات الحرارة المرتفعة، والحرارة العالية، والاندماج” لإحداث تأثيرات مماثلة، ولكن كالسيد الأحمق، كان كلاين يتمتع بسلطة “العبث”.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
لقد جعل محيطه يتغير وفقًا لمفهوم النجم!
إذا كان ذلك ممكنًا، فإن ما تمنى كلاين فعله الآن هو تعميق السيطرة على خيوط جسد روح آمون وتحويله إلى دميته المتحركة. ومع ذلك، فقد كان يعلم جيدًا أنه في الوضع الحالي، كان احتمال النجاح منخفضًا للغاية: فمن ناحية، يمكن لآمون أن يتحمل الضرر ويسرق خيوط جسد الروح. من ناحية أخرى، قد *يكون* قادرًا على استخدام الاتصال الذي تم إنشاؤه بين الاثنين عبر خيوط جسد الروح لاستخدام خدعة والتأثير على كلاين و التطفل” عليه.
كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
اشتعل آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، بالكامل تحت إضاءة النجمة. لقد *بدأ* بالتبخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.
في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.
ولم ينل آمون أي عقاب بعد *وعده*!
في تلك اللحظة، لم يعد آمون يشبه المخلوق المادي. لقد كان *أقرب* إلى مجموعة جماعية من الرموز مثل “التجول”، “نفق ااعالم النجمي”، “مفتاح” و”باب”.
لقد جعل محيطه يتغير وفقًا لمفهوم النجم!
كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
في مرحلة التسلسل 0 باب، أصبح التغيير النوعي في مثل هذه القوى “مفهوميا”.
قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.
حول آمون *نفسه* إلى مخلوق مفهوم وتجنب الضرر الذي سببه النجم.
بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.
لقد جعل محيطه يتغير وفقًا لمفهوم النجم!
أمسك كلاين بخيوط جسد الروح خاصته.
أمسك كلاين بخيوط جسد الروح خاصته.
باستخدام الفوضى التي جلبها “النجم”، قام كلاين بتبديد التركيبة التي كان يمتلكها مع المفاهيم المقابلة، وقام سراً بـ”تطعيم” موقع الطرفين ووصل خلف آمون.
إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.
في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.
إذا كان ذلك ممكنًا، فإن ما تمنى كلاين فعله الآن هو تعميق السيطرة على خيوط جسد روح آمون وتحويله إلى دميته المتحركة. ومع ذلك، فقد كان يعلم جيدًا أنه في الوضع الحالي، كان احتمال النجاح منخفضًا للغاية: فمن ناحية، يمكن لآمون أن يتحمل الضرر ويسرق خيوط جسد الروح. من ناحية أخرى، قد *يكون* قادرًا على استخدام الاتصال الذي تم إنشاؤه بين الاثنين عبر خيوط جسد الروح لاستخدام خدعة والتأثير على كلاين و التطفل” عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.
كان هذا أداء للسلطة “العبث” خلال مرحلة التحول إلى دمية متحركة. ومع حالة كلاين الحالية، كان بطبيعة الحال أكثر استعدادًا لاختيار طريقة منخفضة المستوى لكن فعالة. سيكون هذا عبئًا أقل عليه، ولن يؤثر بشكل خطير على استقراره العقلي كما هو الحال عندما استخدم سلطة “العبث”.
حول آمون *نفسه* إلى مخلوق مفهوم وتجنب الضرر الذي سببه النجم.
في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.
كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.
بالطبع، كان نفس الأمر لآمون. إذا لم *يقمع* جنون الإلهي المستحق، لكان هذا الأخير قد أحيا بالفعل في جسده.
اشتعل آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، بالكامل تحت إضاءة النجمة. لقد *بدأ* بالتبخر.
بعد توقف قصير في أفكار آمون، كان لدى كلاين ثلاثة خيارات:
كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.
ثانيًا، كان لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخي، لكنه لم يكن ذا فائدة كبيرة. لا يمكن لتأثيرات وجود على مستوى الملائكة أن تفعل الكثير في معركة الآلهة هذه. كان من الممكن أنهم لن يتمكنوا من تحمل نظرة آمون، ناهيك عن *إسقاطاتهم* التاريخية. حتى لو أراد كلاين استخدام نقل المعلومات، فقد كان ذلك يفتقر إلى القيمة الكافية- لن تتمكن الآلهة الأخرى من دخول قلعة صفيرة وتقديم المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، كان لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخي، لكنه لم يكن ذا فائدة كبيرة. لا يمكن لتأثيرات وجود على مستوى الملائكة أن تفعل الكثير في معركة الآلهة هذه. كان من الممكن أنهم لن يتمكنوا من تحمل نظرة آمون، ناهيك عن *إسقاطاتهم* التاريخية. حتى لو أراد كلاين استخدام نقل المعلومات، فقد كان ذلك يفتقر إلى القيمة الكافية- لن تتمكن الآلهة الأخرى من دخول قلعة صفيرة وتقديم المساعدة.
ثالثًا، يمكنه استغلال هذه الفرصة لممارسة قدر معين من التأثير على جسد آمون الحقيقي.
على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
اختار كلاين بدون أي تردد الخطة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أداء للسلطة “العبث” خلال مرحلة التحول إلى دمية متحركة. ومع حالة كلاين الحالية، كان بطبيعة الحال أكثر استعدادًا لاختيار طريقة منخفضة المستوى لكن فعالة. سيكون هذا عبئًا أقل عليه، ولن يؤثر بشكل خطير على استقراره العقلي كما هو الحال عندما استخدم سلطة “العبث”.
أراد أن ينتهز الفرصة “لتطعيم” آمون، قلعة صفيرة، وباب النور الملون بالأسود المزرق معًا.
بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.
شعر كلاين أن حالة آمون شبه المجنونة لم تكن سيئة بما فيه الكفاية. لقد *بدا* ثرثارا إلى حد ما فقط، مع عدم اغتنامه لفرصة من حين لآخر. أراد أن يجعله يصبح أكثر جنونًا.
بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.
عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قام “بتطعيم” نفسه لذلك النجم.
بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.
في الوقت نفسه، لم يلاحظ كلاين والجني *استخدامه* لأي ثغرات.
للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قام “بتطعيم” نفسه لذلك النجم.
في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.
للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.
والجنون سيصاحب آمون، مستمرا حتى يجد توازنًا جديدًا أو يلتقي بأفضل طبيب نفساني.
مغتنماً لهذه الفرصة، حاول كلاين الهروب من قلعة صفيرة بينما كان يستعد لـ “تطعيم” نفسه.
في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.
قلعة صفيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
