الفرع.
1367: الفرع
في الجزء العلوي من النصب وقف تمثال طويل ونحيل يشبه طائر عملاق مصنوع من البرونز. كان لجناحيه جميع أنواع الرموز البيضاء الشاحبة.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف الحالة التي كان بها آمون الآن، لم يجرؤ كلاين على التأخير. بعد حل مشاكله العقلية، جاء على الفور إلى مدينة كالديرون واستعد للحصول على مياه النهر من نهر الظلام الأبدي.
بعد نزوله لفترة زمنية غير معروفة، اتسعت هالة قلعة صفيرة من حوله غريزيا وأصبحت كثيفة للغاية، مثل شرنقة بيضاء رمادية.
ولأنها قد تضمن سيفيروت، لم يكن بإمكانه رؤية بعض الرؤى إلا بشكل غامض عند استخدام العرافة أو التنبؤ. لم يستطع إصدار حكم بدقة.
عندما وصل الماء إلى قدم كلاين، تقلص إلى الوراء بصمت كما لو كان ينحسر باستمرار للأعلى والأسفل بتردد معين.
بعد مسح المنطقة، رفع كلاين يده لاستدعاء إسقاط فراغ تاريخي خاصته منذ بضع دقائق، مما سمح لجسده الحقيقي بالعودة إلى قلعة صفيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كملك ملائكة لمسار المتنبئ، كان إجراء الاستعدادات في جميع الجوانب غريزة!
ثم تحول وعيه إلى الإسقاط، جاعلاً إياه مادياً.
1367: الفرع
بعد ذلك، أمسك كلاين بالفراغ مرة أخرى وسحب الإسقاط التاريخي لعصا النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما بينما تسارعت أفكار كلاين، في أسفل الدرج الحجري، حيث ارتفع المد المظلم، انتشر ضباب رقيق أبيض مائل للرمادي. جنبا إلى جنب مع السائل الوهمي، تمدد إلى سائل أبيض مائل للرمادي كان أشبه بالضباب.
لكي يكون صادق، بعد أن تمكن من استخدام معظم قوى التجاوز أسفل التسلسل 0 من مسار المبتدئ عبر قلعة صفيرة، لم يعد كلاين بحاجة إلى تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 مثل عصا النجوم. يمكنه بشكل أساسي تكرار أي آثار غامضة لها دون الآثار السلبية.
بعد نزوله لفترة زمنية غير معروفة، اتسعت هالة قلعة صفيرة من حوله غريزيا وأصبحت كثيفة للغاية، مثل شرنقة بيضاء رمادية.
ومع ذلك، فقد شعر دائمًا أنه لا يزال يتعين على الملاك امتلاك سلاح قتال قريب لأنه كان من الممكن السقوط في منطقة ألغت قوى التجاوز في وقت ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حماية هالة قلعة صفيرة من حوله، اشتبه كلاين في أنه سوف يندمج بشكل سلبي مع التيار دون أن يكون قادرًا على المقاومة.
في العالم الغامض، كان هذا بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحدث. سواء كانت قيود القانون من مسار الوسيط، أو تأثيرات تجاوز إله خارجي معين، كان من الممكن تحقيق تأثيرات مماثلة.
لقد بدا وكأن هذا قد كان يشير إلى أن نهرًا مظلمًا كان يتدفق ببطء في عمق تحت الأرض ليس بعيدًا عنه.
في ظل هذه الظروف، إذا حمل عصا صلبة جاءت بتأثيرات ثابتة وحطمها مباشرةً في رأس العدو، فسيثبت أنها فعالة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كملك ملائكة لمسار المتنبئ، كان إجراء الاستعدادات في جميع الجوانب غريزة!
كملك ملائكة لمسار المتنبئ، كان إجراء الاستعدادات في جميع الجوانب غريزة!
سابقا عندما أتى إلى مدينة كالديرون لاصطياد نهاب عالم الروح، تسبب في تغيير معين، مما تسبب في ارتفاع كميات كبيرة من المياه المدية الرمادية البيضاء الوهمية من قاع الحفرة.
بعد وزن عصا النجوم والضغط على قبعته الرسمية، أخرج كلاين الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر من قلعة صفيرة ووضعه في جيب صدره الأيسر.
فجأة، أدار رأسه ونظر إلى كلاين.
ثم اتخذ خطوة ودخل مدينة كالديرون، المملكة الإلهية للموت القديم- سلف العنقاوات غريغريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينها، كان أكثرها لفتًا للنظر هو شخصية ضائعة على ما يبدو تدخل أحيانًا في أعماق الفرع قبل أن تستدير. ومع ذلك، لك يبدو وكأنها قد تمكنت من أن تغادر النهر.
كان أول ما دخل في رؤيته هو حفرة ضخمة لا قعر لها. دارت جميع أنواع المباني الغريبة حول الحفرة العميقة وامتدت إلى الأسفل في دوائر، لتشكل مدينة كبيرة كانت أبعد من أن يفهمها الناس العاديون.
هذه المرة، أغرقه المد الوهمي المتصاعد، مما تسبب في أن يصبح جسده خفيف، مما تسبب في أن تصبح عواطفه باردة بسرعة وتضعف أفكاره تدريجياً.
كانت بعض المباني عبارة عن منازل قائمة بذاتها فوق أعمدة حجرية بيضاء شاحبة، بينما كان البعض الآخر عبارة عن توابيت ضخمة مستطيلة الشكل. لم تكن هناك نوافذ والأبواب قد كانت على الأسطح. كان بعضها مجرد ضرائح بها شواهد قبور عند المدخل، بينما شيد البعض الآخر من جميع أنواع العظام، مما جعلها تبدو فوضوية إلى حد ما…
لكي يكون صادق، بعد أن تمكن من استخدام معظم قوى التجاوز أسفل التسلسل 0 من مسار المبتدئ عبر قلعة صفيرة، لم يعد كلاين بحاجة إلى تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 مثل عصا النجوم. يمكنه بشكل أساسي تكرار أي آثار غامضة لها دون الآثار السلبية.
كلما اقتربوا من قاع الحفرة، كلما كانت المباني أكثر سلامة. كلما اقتربوا من القمة، كلما كانوا منهارين، وامتلأوا بالتحلل وخراب الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حماية هالة قلعة صفيرة من حوله، اشتبه كلاين في أنه سوف يندمج بشكل سلبي مع التيار دون أن يكون قادرًا على المقاومة.
بنظرة واحدة، جعل كلاين ضبابًا خافتًا أبيض مائل للرمادي يظهر حوله. لقد استخدم مكانة قلعة صفيرة لمقاومة قوانين مدينة كالديرون التي حولت جميع الكائنات الحية إلى أموات.
في الوقت نفسه، أدار كلاين رأسه قليلاً وسمع صوت أزيز خافت وهمي.
بالنسبة له، لم يكن التحول إلى شخص ميت تأثيرًا سلبيًا، لكنه لم يعجبه ذلك الشعور البارد واللامبالي.
‘هذا مختلف عما رأيته في المرة السابقة…’ عبس كلاين قليلاً.
‘انحسر المد الأبيض المائل للرمادي الذي ارتفع في السابق…’ أومأ كلاين، الذي كان يرتدي قبعة كبيرة ومعطفًا بينما كان يحمل العصا، برأسه في تفكير. بخطوة واحدة، توغل في مدينة كالديرون، والتي أمكن رؤيتها بالعين المجردة.
ماعدا هذا السبب، كان كلاين لا يزال حذر بشأن شيء آخر.
هذه المرة، استخدم قوى التجاوز الخاصة بمسار النهاب لسرقة مفهوم المسافة لتجنب الوقوع في شرك مختلف الوحوش الخطرة التي كانت نشطة في هذه المدينة الغامضة.
ولأنها قد تضمن سيفيروت، لم يكن بإمكانه رؤية بعض الرؤى إلا بشكل غامض عند استخدام العرافة أو التنبؤ. لم يستطع إصدار حكم بدقة.
لم يكن هذا شيئًا يخافه. أولئك الذين يجب أن يخافوا هم الوحوش. لولا حقيقة عدم رغبته في إضاعة الوقت، لما كان ليمانع اغتنام الفرصة لجمع مجموعة من الدمى لتعويض الخسائر الناجمة عن تدمير يوتوبيا.
لقد أخبره حدسه أنه بمجرد أن يعتاد على هذه البيئة، سيصبح جسده وعقله صامتين. ثم يموت حقًا بالمعنى الكامل للكلمة.
ماعدا هذا السبب، كان كلاين لا يزال حذر بشأن شيء آخر.
كان لوجهه خصائص القارة الجنوبية الواضحة، لكنه تعفن بالفعل بينما نما ريش أبيض ملطخ بالزيت الأصفر الباهت.
كانت مدينة كالديرون مدينة الموتى. كان من المحتمل جدًا أنه في أعمق أعماق المدينة تدفق نهر الظلام الأبدي. وفي جوهرها، كانت الدمى المتحركة قد ماتت بالفعل، لذلك بمجرد أن يقتربوا من أي مكان قريب من القاع، كان هناك احتمال حدوث تحول.
وعلى عكس الأماكن الأخرى، كان هناك جزء من ماء نهر الظلام الأبدي الذي اخترق الضباب الأبيض الرمادي واندمج إلى حد ما مع الأخير، مغيرا الألوان بين الأسود الداكن والأبيض الباهت.
مغامر كا عميقا خطوة بخطوة، لقد أدرك كللين أنه قد فكر كثيرًا.
‘هذا مختلف عما رأيته في المرة السابقة…’ عبس كلاين قليلاً.
لم يجرؤ أي من الوحوش المختبئة في هذه المدينة الغريبة على الظهور. سمحت هالة قلعة صفيرة لرغبتهم الفطرية في العيش بمن أن تتغلب على ميولاتهم الجنونية وعادة الصيد خاصتهم.
كلما تعمق أكثر، أصبح محيطه أكثر هدوءًا. ظلت المباني الغريبة كما هي، لكنها بدت وكأنها ميتة لسنوات. حتى هالاتهم كانت باردة وقاتمة ومنحطة.
بينما استمر في سرقة المسافة، تقدم كلاين للأمام لفترة طويلة قبل أن يرى أخيرًا قاع الحفرة.
‘الأمر نفسه كمشاهدة فيلم بالأبيض والأسود. إذا لم أسمع أنفاسي وضربات قلبي، لكنت سأشتبه في أنني أصم…’ سعل كلاين برفق واستخدم تذمره لمقاومة صمت الموت.
مغامر كا عميقا خطوة بخطوة، لقد أدرك كللين أنه قد فكر كثيرًا.
لقد أخبره حدسه أنه بمجرد أن يعتاد على هذه البيئة، سيصبح جسده وعقله صامتين. ثم يموت حقًا بالمعنى الكامل للكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكثف الضباب الأبيض المائل للرمادي حول كلاين مرةً أخرى بينما هدأت جميع التوابيت فجأة.
كلما اقترب من الأرض، كلما أصبح هذا الشعور أقوى.
سابقا عندما أتى إلى مدينة كالديرون لاصطياد نهاب عالم الروح، تسبب في تغيير معين، مما تسبب في ارتفاع كميات كبيرة من المياه المدية الرمادية البيضاء الوهمية من قاع الحفرة.
بينما استمر في سرقة المسافة، تقدم كلاين للأمام لفترة طويلة قبل أن يرى أخيرًا قاع الحفرة.
كلما اقترب من الأرض، كلما أصبح هذا الشعور أقوى.
لا، لم يكن هذا هو القاع الحقيقي للحفرة. كان مجرد قصر أسود ضخم يقف في الطريق.
‘الأمر نفسه كمشاهدة فيلم بالأبيض والأسود. إذا لم أسمع أنفاسي وضربات قلبي، لكنت سأشتبه في أنني أصم…’ سعل كلاين برفق واستخدم تذمره لمقاومة صمت الموت.
كان القصر مدعوماً بالأعمدة. كانت هناك جميع أنواع العظام وقطع الجثث المختلفة مغروسة فيه. حتى أن بعض أجزاء القصر كانت مغطاة بالدماء. كانوا ينتمون إلى أعراق مختلفة.
فجأة، أدار رأسه ونظر إلى كلاين.
حدق كلاين فيه لبضع ثوانٍ. دون أي تردد، حمل عصا النجوم ودخل القصر من الباب المفتوح.
في هذه اللحظة، بين الأعمدة الحجرية، وعلى ضفاف الفرع، كان عدد لا يحصى من الشخصيات الضبابية والشفافة تسير ذهابًا وإيابًا، ببطء ولكن دون توقف.
على جانبي القاعة كانت هناك أنواع مختلفة من التوابيت بألوان مختلفة. جلسوا هناك بصمت، كما لو أنهم قد عانوا من الموت.
‘هذا مختلف عما رأيته في المرة السابقة…’ عبس كلاين قليلاً.
عندما دخل كلاين، كان هناك ضوضاء مفاجئة قادمة من داخل التوابيت. لقد بدت وكأنها مفاصل صدئة.
لقد أخبره حدسه أنه بمجرد أن يعتاد على هذه البيئة، سيصبح جسده وعقله صامتين. ثم يموت حقًا بالمعنى الكامل للكلمة.
تكثف الضباب الأبيض المائل للرمادي حول كلاين مرةً أخرى بينما هدأت جميع التوابيت فجأة.
لكي يكون صادق، بعد أن تمكن من استخدام معظم قوى التجاوز أسفل التسلسل 0 من مسار المبتدئ عبر قلعة صفيرة، لم يعد كلاين بحاجة إلى تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 مثل عصا النجوم. يمكنه بشكل أساسي تكرار أي آثار غامضة لها دون الآثار السلبية.
وهو يتجاهلهم، مشى كلاين إلى أعماق القاعة. كان هناك درج حجري أبيض مائل للرمادي ينزل مع نصب حجري ضخم مقام عند المدخل.
سابقا عندما أتى إلى مدينة كالديرون لاصطياد نهاب عالم الروح، تسبب في تغيير معين، مما تسبب في ارتفاع كميات كبيرة من المياه المدية الرمادية البيضاء الوهمية من قاع الحفرة.
في الجزء العلوي من النصب وقف تمثال طويل ونحيل يشبه طائر عملاق مصنوع من البرونز. كان لجناحيه جميع أنواع الرموز البيضاء الشاحبة.
تحت التمثال البرونزي على شكل طائر، تمت كتابة سطح النصب الحجري بنص نشأ من لغة الموتى. كانت جميع أشكالهم مختلفة، تبدو مثل طيور مبسطة أو ثعابين ملفوفة تبدو مختلفة. شكلوا بضع كلمات غير واضحة:
‘هل هذا تحذير لجميع الكائنات الحية التي تأتي إلى مدينة كالديرون بعدم النزول على الدرج؟ هل يؤدي مباشرةً إلى نهر الظلام الأبدي؟’ تسابقت أفكار كلاين وهو يقرأ بعناية الكلمات الموجودة على النصب الحجري.
“حتى الآلهة لا تستطيع الهروب؛”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقتربوا من قاع الحفرة، كلما كانت المباني أكثر سلامة. كلما اقتربوا من القمة، كلما كانوا منهارين، وامتلأوا بالتحلل وخراب الوقت.
“السجن حتى في الموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كملك ملائكة لمسار المتنبئ، كان إجراء الاستعدادات في جميع الجوانب غريزة!
‘هل هذا تحذير لجميع الكائنات الحية التي تأتي إلى مدينة كالديرون بعدم النزول على الدرج؟ هل يؤدي مباشرةً إلى نهر الظلام الأبدي؟’ تسابقت أفكار كلاين وهو يقرأ بعناية الكلمات الموجودة على النصب الحجري.
في الجزء العلوي من النصب وقف تمثال طويل ونحيل يشبه طائر عملاق مصنوع من البرونز. كان لجناحيه جميع أنواع الرموز البيضاء الشاحبة.
من وجهة نظره، كان هذا يعني أنه حتى لو اقترب إله حقيقي بالتسلسل 0 من نهر الظلام الأبدي، فسيكونون محاصرين هناك ولن يتمكنوا من الهروب. وحتى لو ماتوا، فسيظلون مسجونين بهذا النهر المجرد، هذا قد كان سيفيروت. على الرغم من أنهم لن يتبددوا، إلا أنهم لن يتمكنوا من الفرار.
تحت التمثال البرونزي على شكل طائر، تمت كتابة سطح النصب الحجري بنص نشأ من لغة الموتى. كانت جميع أشكالهم مختلفة، تبدو مثل طيور مبسطة أو ثعابين ملفوفة تبدو مختلفة. شكلوا بضع كلمات غير واضحة:
‘مما يبدو، إنه مثل بحر الفوضى. بدون أي حماية من سيفيروت، مجرد الاقتراب من نهر الظلام الأبدي سينتج عنه تحول مرعب…’ أرجع كلاين نظرته وقام بترتيب الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر المرفق بجيب صدره. سار أمام النصب الحجري للتمثال البرونزي وسار على الدرج الرمادي الأبيض.
“حتى الآلهة لا تستطيع الهروب؛”
لم يسرق المسافة مرةً أخرى، لئلا يصطدم مباشرةً بالخطر.
ماعدا هذا السبب، كان كلاين لا يزال حذر بشأن شيء آخر.
في البيئة المظلمة والصامتة والباردة، أطلق الإكسسوار الذهبي على شكل طائر أمام صدر كلاين توهجًا أبيض شاحب، وأضاء منطقة صغيرة. كان مثل قارب نجاة صغير يكافح في موجات الموت.
كانت مدينة كالديرون مدينة الموتى. كان من المحتمل جدًا أنه في أعمق أعماق المدينة تدفق نهر الظلام الأبدي. وفي جوهرها، كانت الدمى المتحركة قد ماتت بالفعل، لذلك بمجرد أن يقتربوا من أي مكان قريب من القاع، كان هناك احتمال حدوث تحول.
بعد نزوله لفترة زمنية غير معروفة، اتسعت هالة قلعة صفيرة من حوله غريزيا وأصبحت كثيفة للغاية، مثل شرنقة بيضاء رمادية.
على جانبي القاعة كانت هناك أنواع مختلفة من التوابيت بألوان مختلفة. جلسوا هناك بصمت، كما لو أنهم قد عانوا من الموت.
في الوقت نفسه، أدار كلاين رأسه قليلاً وسمع صوت أزيز خافت وهمي.
على جانبي الفرع كانت هناك أعمدة حجرية ضخمة وبيضاء شاحبة. لقد بدا وكأنهم كانوا يدعمون شيئًا ما، يمنعون أيًا قد كان من الانهيار.
لقد بدا وكأن هذا قد كان يشير إلى أن نهرًا مظلمًا كان يتدفق ببطء في عمق تحت الأرض ليس بعيدًا عنه.
كلما اقترب من الأرض، كلما أصبح هذا الشعور أقوى.
في الثانية التالية، نظر كلاين إلى قدميه.
‘الأمر نفسه كمشاهدة فيلم بالأبيض والأسود. إذا لم أسمع أنفاسي وضربات قلبي، لكنت سأشتبه في أنني أصم…’ سعل كلاين برفق واستخدم تذمره لمقاومة صمت الموت.
في وقت ما، كان تيار مظلم من المياه غير المادية قد تدفق من مكان ما.
كان لوجهه خصائص القارة الجنوبية الواضحة، لكنه تعفن بالفعل بينما نما ريش أبيض ملطخ بالزيت الأصفر الباهت.
حتى الضوء لم يستطع أن يوجد على سطحه.
لم يجرؤ أي من الوحوش المختبئة في هذه المدينة الغريبة على الظهور. سمحت هالة قلعة صفيرة لرغبتهم الفطرية في العيش بمن أن تتغلب على ميولاتهم الجنونية وعادة الصيد خاصتهم.
‘هذا مختلف عما رأيته في المرة السابقة…’ عبس كلاين قليلاً.
“حتى الآلهة لا تستطيع الهروب؛”
سابقا عندما أتى إلى مدينة كالديرون لاصطياد نهاب عالم الروح، تسبب في تغيير معين، مما تسبب في ارتفاع كميات كبيرة من المياه المدية الرمادية البيضاء الوهمية من قاع الحفرة.
حتى الضوء لم يستطع أن يوجد على سطحه.
كانت الألوان التي رآها في المرتين مختلفة تمامًا.
بينما استمر في سرقة المسافة، تقدم كلاين للأمام لفترة طويلة قبل أن يرى أخيرًا قاع الحفرة.
تماما بينما تسارعت أفكار كلاين، في أسفل الدرج الحجري، حيث ارتفع المد المظلم، انتشر ضباب رقيق أبيض مائل للرمادي. جنبا إلى جنب مع السائل الوهمي، تمدد إلى سائل أبيض مائل للرمادي كان أشبه بالضباب.
لقد بدا وكأن هذا قد كان يشير إلى أن نهرًا مظلمًا كان يتدفق ببطء في عمق تحت الأرض ليس بعيدًا عنه.
عندما وصل الماء إلى قدم كلاين، تقلص إلى الوراء بصمت كما لو كان ينحسر باستمرار للأعلى والأسفل بتردد معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غريبا على هذا النوع من الضباب. كان قد رآه خلف الباب في أنقاض بانسي من قبل. لقد رآه في أقصى شرقي أرض الآلهة المنبوذة من قبل، وكذلك تحت قلعة صفيرة!
‘هذا الضباب الرمادي الخافت مألوف قليلاً…’ أصبح تعبير كلاين مهيب.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف الحالة التي كان بها آمون الآن، لم يجرؤ كلاين على التأخير. بعد حل مشاكله العقلية، جاء على الفور إلى مدينة كالديرون واستعد للحصول على مياه النهر من نهر الظلام الأبدي.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، واصل النزول.
سابقا عندما أتى إلى مدينة كالديرون لاصطياد نهاب عالم الروح، تسبب في تغيير معين، مما تسبب في ارتفاع كميات كبيرة من المياه المدية الرمادية البيضاء الوهمية من قاع الحفرة.
هذه المرة، أغرقه المد الوهمي المتصاعد، مما تسبب في أن يصبح جسده خفيف، مما تسبب في أن تصبح عواطفه باردة بسرعة وتضعف أفكاره تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما تعمق أكثر، أصبح محيطه أكثر هدوءًا. ظلت المباني الغريبة كما هي، لكنها بدت وكأنها ميتة لسنوات. حتى هالاتهم كانت باردة وقاتمة ومنحطة.
لولا حماية هالة قلعة صفيرة من حوله، اشتبه كلاين في أنه سوف يندمج بشكل سلبي مع التيار دون أن يكون قادرًا على المقاومة.
من وجهة نظره، كان هذا يعني أنه حتى لو اقترب إله حقيقي بالتسلسل 0 من نهر الظلام الأبدي، فسيكونون محاصرين هناك ولن يتمكنوا من الهروب. وحتى لو ماتوا، فسيظلون مسجونين بهذا النهر المجرد، هذا قد كان سيفيروت. على الرغم من أنهم لن يتبددوا، إلا أنهم لن يتمكنوا من الفرار.
بعد ذلك، ارتفعت الشرنقة البيضاء ذات اللون الرمادي وتمايلت لأعلى ولأسفل في الماء قبل أن تصل ببطء إلى نهاية الدرج.
بالنسبة له، لم يكن التحول إلى شخص ميت تأثيرًا سلبيًا، لكنه لم يعجبه ذلك الشعور البارد واللامبالي.
في النهاية كان فراغ. وسط الفراغ تدفق نهر مستقيم، واسع، وهمي، عديم اللون، مظلم.
في الثانية التالية، نظر كلاين إلى قدميه.
كان هذا النهر ضبابيًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته بوضوح. كان هذا بسبب أن المناطق المحيطة بها كانت مغطاة بقطعة من الأبيض الرمادي مثل طبقة رقيقة من الضباب.
في العالم الغامض، كان هذا بالتأكيد شيئًا يمكن أن يحدث. سواء كانت قيود القانون من مسار الوسيط، أو تأثيرات تجاوز إله خارجي معين، كان من الممكن تحقيق تأثيرات مماثلة.
“تماما…” لم يستطع كلاين إلا أن يتمتم عندما رأى ذلك.
بعد ذلك، ارتفعت الشرنقة البيضاء ذات اللون الرمادي وتمايلت لأعلى ولأسفل في الماء قبل أن تصل ببطء إلى نهاية الدرج.
لم يكن غريبا على هذا النوع من الضباب. كان قد رآه خلف الباب في أنقاض بانسي من قبل. لقد رآه في أقصى شرقي أرض الآلهة المنبوذة من قبل، وكذلك تحت قلعة صفيرة!
‘انحسر المد الأبيض المائل للرمادي الذي ارتفع في السابق…’ أومأ كلاين، الذي كان يرتدي قبعة كبيرة ومعطفًا بينما كان يحمل العصا، برأسه في تفكير. بخطوة واحدة، توغل في مدينة كالديرون، والتي أمكن رؤيتها بالعين المجردة.
وعلى عكس الأماكن الأخرى، كان هناك جزء من ماء نهر الظلام الأبدي الذي اخترق الضباب الأبيض الرمادي واندمج إلى حد ما مع الأخير، مغيرا الألوان بين الأسود الداكن والأبيض الباهت.
1367: الفرع
استمرت مياه النهر هنا في اللف للأعلى قبل أن تسقط، مثل مجرى يجري في الظلام الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينها، كان أكثرها لفتًا للنظر هو شخصية ضائعة على ما يبدو تدخل أحيانًا في أعماق الفرع قبل أن تستدير. ومع ذلك، لك يبدو وكأنها قد تمكنت من أن تغادر النهر.
على جانبي الفرع كانت هناك أعمدة حجرية ضخمة وبيضاء شاحبة. لقد بدا وكأنهم كانوا يدعمون شيئًا ما، يمنعون أيًا قد كان من الانهيار.
كانت ضخمة، تشبه الأعمدة الحجرية المحيطة بها. كانت ترتدي رداء أسود ثقيل ملفوف فوقها، ومن جانبه بدا قديمًا جدًا.
في هذه اللحظة، بين الأعمدة الحجرية، وعلى ضفاف الفرع، كان عدد لا يحصى من الشخصيات الضبابية والشفافة تسير ذهابًا وإيابًا، ببطء ولكن دون توقف.
ماعدا هذا السبب، كان كلاين لا يزال حذر بشأن شيء آخر.
من بينها، كان أكثرها لفتًا للنظر هو شخصية ضائعة على ما يبدو تدخل أحيانًا في أعماق الفرع قبل أن تستدير. ومع ذلك، لك يبدو وكأنها قد تمكنت من أن تغادر النهر.
كان لوجهه خصائص القارة الجنوبية الواضحة، لكنه تعفن بالفعل بينما نما ريش أبيض ملطخ بالزيت الأصفر الباهت.
كانت ضخمة، تشبه الأعمدة الحجرية المحيطة بها. كانت ترتدي رداء أسود ثقيل ملفوف فوقها، ومن جانبه بدا قديمًا جدًا.
على جانبي القاعة كانت هناك أنواع مختلفة من التوابيت بألوان مختلفة. جلسوا هناك بصمت، كما لو أنهم قد عانوا من الموت.
فجأة، أدار رأسه ونظر إلى كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينها، كان أكثرها لفتًا للنظر هو شخصية ضائعة على ما يبدو تدخل أحيانًا في أعماق الفرع قبل أن تستدير. ومع ذلك، لك يبدو وكأنها قد تمكنت من أن تغادر النهر.
كان لوجهه خصائص القارة الجنوبية الواضحة، لكنه تعفن بالفعل بينما نما ريش أبيض ملطخ بالزيت الأصفر الباهت.
كانت مدينة كالديرون مدينة الموتى. كان من المحتمل جدًا أنه في أعمق أعماق المدينة تدفق نهر الظلام الأبدي. وفي جوهرها، كانت الدمى المتحركة قد ماتت بالفعل، لذلك بمجرد أن يقتربوا من أي مكان قريب من القاع، كان هناك احتمال حدوث تحول.
*عرفه* كلاين، لقد *كان* والد السيد أزيك، موت الحقبة الرابعة:
*عرفه* كلاين، لقد *كان* والد السيد أزيك، موت الحقبة الرابعة:
إمبراطور العالم السفلي سالينغر.
“حتى الآلهة لا تستطيع الهروب؛”
كانت مدينة كالديرون مدينة الموتى. كان من المحتمل جدًا أنه في أعمق أعماق المدينة تدفق نهر الظلام الأبدي. وفي جوهرها، كانت الدمى المتحركة قد ماتت بالفعل، لذلك بمجرد أن يقتربوا من أي مكان قريب من القاع، كان هناك احتمال حدوث تحول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
