lord of the mysteries 1342

1342: متزامن.

فتح الباب الخشبي الفردي الذي فقد دعمه الخارجي ببطء، ليكشف عن مظهر الزائر:

في تلك اللحظة، شككت أودري في أن “ترتيب القدر” لم يكن من أجل أن تتوجه إلى هارتلارخ للتحقيق في عادات عبادة التنانين. بدلاً من ذلك، كان الهدف هو جعلها تدرك أن شيئًا ما كان خطأ، مما يجعلها تشعر بالتضارب. ويجعلها تستخدم شخصية افتراضية بالقرب من هارتلارخ لتوجيه شقيقيها سراً لتغيير رأيهم دون أن يدركوا ذلك. سيؤدي هذا حتمًا إلى أن يتم إكتشاف وعيها، الذي كان حتما مرتبط بشكل خاص بليفسييد، بواسطة تنين العقل، وبالتالي *جذبه*.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته الغرفة واتخاذ بضع خطوات للأمام، سمع ويندل فجأة زميلًا في المكتب يناقش قضية يوتوبيا ذات الصلة.

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

“هناك حاجة لتحذير جميع سائقي العربات في باكلوند. نعم، من الأفضل إجراء مقارنة بين يوتوبيا والجواسيس، حتى يتمكنوا من فهم ذلك.”

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

“هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

“نعم” أجابت أودري بيقين كبير. “مدينة المعجزات، ليفسييد، التي رأيتها كانت عميقا في بحر اللاوعي الجماعي في عالم الكتاب.”

من الواضح أنه كان حذرًا من الفخاخ، لكنه ظن أن بعض الأمور قد كانت تستحق المخاطرة.

…

‘متاهة الأحلام… هذه قوة تجاوز ناسج أحلام، أو ربما القوة بعد تغيير نوعي؟’ كبحت أودري أفكارها وسألت بهدوء، “ماذا تريد أن تعرف؟”

“هناك حاجة لتحذير جميع سائقي العربات في باكلوند. نعم، من الأفضل إجراء مقارنة بين يوتوبيا والجواسيس، حتى يتمكنوا من فهم ذلك.”

أطلق التنين العملاق ذو اللون الرمادي الأبيض أزيز وقال، “اسمي أريهوغ، أحد التنانين القديمة الثلاثة المتبقية”.

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

‘*إنه *يعني *أنه* أحد التنانين الثلاثة الباقية من الحقبة الثانية، وأن التنانين النادرة والمعروفة هي فقط من نسل التنانين من حقبة الآلهة القديمة؟’ أومأت أودري برأسها قليلاً ولم *تقاطعه*.

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

“وفقًا للأنماط الحالية التي توصلنا إليها، هذا صحيح من الناحية النظرية.”

لم يضيع أريهوغ أي وقت. بعد تقديم *نفسه*، سأل، “أين وجدتِ ليفسييد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

أصبح البؤبؤ الذهبي الرأسي في عينيه أكثر برودة حيث دوى صوته مرة أخرى في البرية.

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

في الثانية التالية، قام ويندل بلف المقبض وسحب الباب للخلف وفتح باب الحمام.

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

“هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

صمت أريهوغ لمدة ثانيتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، كانت هناك شخصية يكتنفها ضباب أبيض رمادي. جلس على مقعد الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة وهو يراقب بصمت النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

“هل هناك بحر لاوعي جماعي في عالم الكتاب هذا؟”

تمامًا عندما توترت أودري من هذا المشهد الغريب إلى حد ما وكانت على وشك طرح سؤال، رفع أريهوغ *رأسه* فجأة.

“نعم” أجابت أودري بيقين كبير. “مدينة المعجزات، ليفسييد، التي رأيتها كانت عميقا في بحر اللاوعي الجماعي في عالم الكتاب.”

“ليفسييد…”

تنفس أريهوغ فجأة بصعوبة.

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

“ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

تذكرت أودري وقالت: “مدينة مليئة بالأعمدة الشاهقة والقصور المهيبة.”

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

“بالإضافة إلى ذلك، لقد دخلت أيضًا مقر إقامة الملك التنين. يمكن أن يسمح هذا المكان للأفكار الداخلية لكل كائن حي بالتردد في المنطقة المحيطة. أدعوها ‘قاعة الحقيقة’.”

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

“في نهاية قاعة الحقيقة، خلف عرش الملك التنين، يوجد باب برونزي قديم وغامض. لست متأكدة مما هو مختوم خلفه. باختصار، إنه خطير للغاية ولم أجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

على الأقل حتى هذه اللحظة، لم يسمع ويندل بأي شخص مات أو أصيب بالجنون بسبب يوتوبيا. كان الناس هناك ودودين إلى حد ما ماعدا عن كونهم غريبين بعض الشيء.

صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

خلال هذه العملية، تدلى *رأسه* شيئًا فشيئًا، كما لو *كان* على وشك السقوط من أعلى العمود الذي ارتفاعه مائة متر إلى الأرض.

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

تمامًا عندما توترت أودري من هذا المشهد الغريب إلى حد ما وكانت على وشك طرح سؤال، رفع أريهوغ *رأسه* فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا ذاهب للمساعدة فقط. يجب أن يكونوا شاكرين لي بدلاً من أن يكونوا معاديين…’ كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يواجه الخطر.

أصبح البؤبؤ الذهبي الرأسي في عينيه أكثر برودة حيث دوى صوته مرة أخرى في البرية.

غالبًا ما جعله هذا النوع من الخوف من المجهول يشعر بالاختناق. كان معذبا للغاية.

“ليفسييد…”

~~~~~~~

مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

“نعم” أجابت أودري بيقين كبير. “مدينة المعجزات، ليفسييد، التي رأيتها كانت عميقا في بحر اللاوعي الجماعي في عالم الكتاب.”

كانت أعمدة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر. كانوا إما يقفون بمفردهم أو بشكل جماعي يدعمون العديد من القصور المهيبة والقديمة.

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

كانت هذه الأعمدة الحجرية والقصور ذات لون أبيض مائل للرمادي بشكل أساسي بينما هبطت على أسس تشبه الجزيرة. كانت مطابقة لمدينة المعجزات، ليفسييد، التي وصفتها أودري للتو.

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

في هذه اللحظة، يمكن أن بخفة بتغيير طفيف في أريهوغ.

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

اندفعت عيناها الخضروان قليلاً، وسمع صوت التفاف المقبض المعدني من خلفها.

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

‘هذا…’ أعاقت أودري الرغبة في إدارة رأسها فجأة. أدارت جسدها بحذر إلى الجانب، مما سمح لنظرتها بالسقوط جانبًا.

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

فتح الباب الخشبي الفردي الذي فقد دعمه الخارجي ببطء، ليكشف عن مظهر الزائر:

أطلق التنين العملاق ذو اللون الرمادي الأبيض أزيز وقال، “اسمي أريهوغ، أحد التنانين القديمة الثلاثة المتبقية”.

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، كانت هناك شخصية يكتنفها ضباب أبيض رمادي. جلس على مقعد الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة وهو يراقب بصمت النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

…

~~~~~~~

باكلوند، القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.

ومع ذلك، فإن إحباطه جعل من المستحيل عليه الانغماس في المؤامرة. لقد كان يتنقل بين الصفحات بشكل متكرر وفي النهاية أغلق الكتاب.

كلما اقترب ويندل من نهاية الأسبوعين، زادت معاناته من الأرق. كان عليه أن يعتمد على الأدوية ليغفو.

…

عندما استيقظ، كان أيضًا مضطربًا وقلقًا للغاية. لقد فقد كل الاهتمام بالطعام وأجبر نفسه فقط على تناول الوجبات الثلاث التي أرسلها زملاؤه لضمان طاقته.

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

غالبًا ما جعله هذا النوع من الخوف من المجهول يشعر بالاختناق. كان معذبا للغاية.

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

استيقظ ويندل وحدق بصمت في مصباح الحائط أمامه. جلس هناك بلا حراك لفترة طويلة.

على الأقل حتى هذه اللحظة، لم يسمع ويندل بأي شخص مات أو أصيب بالجنون بسبب يوتوبيا. كان الناس هناك ودودين إلى حد ما ماعدا عن كونهم غريبين بعض الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة ذهول، بدا وكأن ويندل قد عاد إلى يوتوبيا ووصل إلى المحكمة. ومع ذلك، لم يكن الدور الذي كان فيه شاهدًا بل كان عضوًا في الجمهور.

‘أنا ذاهب للمساعدة فقط. يجب أن يكونوا شاكرين لي بدلاً من أن يكونوا معاديين…’ كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يواجه الخطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، طار غراب أسود عبر فتحة التهوية مثل شبح وهبط في زاوية من الحمام لم يلاحظه أحد.

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

ومع ذلك، فإن إحباطه جعل من المستحيل عليه الانغماس في المؤامرة. لقد كان يتنقل بين الصفحات بشكل متكرر وفي النهاية أغلق الكتاب.

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

أغلق عينيه واستعد لأخذ قيلولة.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

في حالة ذهول، بدا وكأن ويندل قد عاد إلى يوتوبيا ووصل إلى المحكمة. ومع ذلك، لم يكن الدور الذي كان فيه شاهدًا بل كان عضوًا في الجمهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

لقد اعتبر القاضي أن تراسي لم تقدم أدلة كافية لدعم مطالبة الدفاع عن النفس وتم إحالتها إلى المحكمة الجنائية. رأى هذه السيدة تبكي في حالة فارغة، ابتسامتها بائسة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا… أعدوا أنفسكم…

استيقظ ويندل وحدق بصمت في مصباح الحائط أمامه. جلس هناك بلا حراك لفترة طويلة.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

أغلق عينيه واستعد لأخذ قيلولة.

واضعًا يديه على الطاولة، وقف ومشى نحو الباب. لقد خطط للتجول في مقر الـMI9 لتخفيف مزاجه.

“ليفسييد…”

بعد مغادرته الغرفة واتخاذ بضع خطوات للأمام، سمع ويندل فجأة زميلًا في المكتب يناقش قضية يوتوبيا ذات الصلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا ذاهب للمساعدة فقط. يجب أن يكونوا شاكرين لي بدلاً من أن يكونوا معاديين…’ كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يواجه الخطر.

“هل سمعت؟ الشخص الذي دخل إلى يوتوبيا كان سائق عربة. أرسل تاجرًا من يوتوبيا إلى منطقة الرصيف، ومع ذلك فقط من أخذه لمنعطفين، وجد نفسه في مكان ما غير مألوف.”

كلما اقترب ويندل من نهاية الأسبوعين، زادت معاناته من الأرق. كان عليه أن يعتمد على الأدوية ليغفو.

“هناك حاجة لتحذير جميع سائقي العربات في باكلوند. نعم، من الأفضل إجراء مقارنة بين يوتوبيا والجواسيس، حتى يتمكنوا من فهم ذلك.”

“طريقة الدخول إلى يوتوبيا والخروج منها مخيفة حقًا”.

“طريقة الدخول إلى يوتوبيا والخروج منها مخيفة حقًا”.

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

“هل سمعت؟ الشخص الذي دخل إلى يوتوبيا كان سائق عربة. أرسل تاجرًا من يوتوبيا إلى منطقة الرصيف، ومع ذلك فقط من أخذه لمنعطفين، وجد نفسه في مكان ما غير مألوف.”

“هناك بالتأكيد حد لهذا. إنها ليست كلية القدرة كما نتخيل… وإلا، فقد أجد نفسي في يوتوبيا بمجرد زيارة دورة المياه”.

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

“وفقًا للأنماط الحالية التي توصلنا إليها، هذا صحيح من الناحية النظرية.”

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

…

…

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، كانت هناك شخصية يكتنفها ضباب أبيض رمادي. جلس على مقعد الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة وهو يراقب بصمت النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

“…”

لم يضيع أريهوغ أي وقت. بعد تقديم *نفسه*، سأل، “أين وجدتِ ليفسييد؟”

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

في تلك اللحظة، طار غراب أسود عبر فتحة التهوية مثل شبح وهبط في زاوية من الحمام لم يلاحظه أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

في الثانية التالية، قام ويندل بلف المقبض وسحب الباب للخلف وفتح باب الحمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

…

~~~~~~~

وأيضا… أعدوا أنفسكم…

~~~~~~~