في الحلم.
1341: في الحلم.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
بعد استعادة حواسها، حافظت أودري على ابتسامتها الخافتة بينما أصبحت حذرة.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
كان هذا بمثابة ترتيب للقدر.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
والأهم من ذلك، كانت العلامة القرمزية الشبيهة بالنجوم لافتة للنظر إلى حد ما. يمكن اكتشافه بسهولة من قبل الآخرين والأشخاص الذين كانوا يراقبونهم سراً. لذلك، في ظل موقف احتاجت فيه إلى إخفاء تفردها، كانت أودري أكثر ميلًا لاستخدام القدرات المختلفة للمتلاعب لزرع فكرة الصلاة إلى السيد الأحمق إلى شخص غير واضح في الجوار. وتحملهم على إتمام الصلاة في الأوقات والأماكن المناسبة والدعاء لحمايتها.
ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
لم تقل أودري كلمة واحدة. لقد تحولت عيناها الخضروان قليلاً، ومسح بصرها على وجهي شقيقيها.
“سمعت عن هذه القرية. أتذكر أنه لدى عائلتنا قصر قريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أفكارها تتسابق، فهمت أودري فجأة ما مثلوه في الحلم.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
فصول اليوم والأمس، أسف على عدم الإطلاق? كنت مشغول قليلا وفي النهاية كنت متأخر جدا???
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
1341: في الحلم.
أومأ برأسه وقال، “أرسل أحداً لإبلاغ أبي وأمي”.
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
لم تقل أودري كلمة واحدة. لقد تحولت عيناها الخضروان قليلاً، ومسح بصرها على وجهي شقيقيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
تجعدت حواجب هيبيرت على الفور بينما قال، “أعتقد أنه من الأفضل أن نعود. لم يتم إبلاغ هذا القصر مسبقًا، لذلك لم يكونوا مستعدين بالتأكيد. ربما لا توجد لهم طريقة لخدمة هذا الكم من الخيول وكلاب الصيد والخدم.”
تبعت أودري بهدوء من خلفهم، ولم تبدي رأيها في تطور الأمر.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
فتحت عينيها وألقت بنظرتها إلى الغرفة على اليسار.
عندما رأى ألفريد شقيقه يغير رأيه بهذه السرعة، أراد أن يتصرف بعكسه. ومع ذلك، في تفكير ثاني، شعر أن ما قاله شقيقه قد كان منطقي.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
مع الأخذ في الاعتبار أن أخته كانت هنا أيضًا، وافق بصراحة وقال، “فلنعد سريعًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل تجاربها، فهمت تدريجياً مبدأ:
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
عبس هيبيرت، ثم استرخى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
دون أن يقول أي شيء آخر، قاد أخته، ومجموعة المصاحبين، والخدم، وكلاب الصيد، واستدار، متبعًا حافة الغابة وعاد إلى قصر على الجانب الآخر.
تبعت أودري بهدوء من خلفهم، ولم تبدي رأيها في تطور الأمر.
“سمعت عن هذه القرية. أتذكر أنه لدى عائلتنا قصر قريب.”
…
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
لذلك، وضعت أودري قواعد لنفسها لمراقبتها. لقد قامت فقط بملاحظات وقراءة أفكار الأشخاص الذين تعرفهم. حاولت جاهدةً ألا تدخل أحلامهم. لم ينطبق هذا القيد على الغرباء. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن تدخل عالم العقل لأي شخص.
في حلمها، جلست فجأة.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
ثم نظرت حولها ورأت منضدة الزينة المألوفة ومدخل الحمام. أدركت أنها كانت لا تزال في الغرفة، لكن القمر القرمزي خارج النافذة ذهب. لم تكن هناك نجوم، فقط ظلمة.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
‘هذا ليس العالم الحقيقي…’ أصدرت أودري حكمها على الفور ودرست نفسها.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
سرعان ما توصلت إلى استنتاج:
يحتاج نصف إله في مجال العقل للسيطرة على أنفسهم واحترام الآخرين.
كان هذا حلما. لقد كان حلمًا غريبًا جعلها تظل واعية.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
لم تتعامل مع التطور بشكل صحيح في فترة ما بعد الظهر، مما أدى إلى امتداد المشكلة إلى القصر حيث كان والديها.
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
بعد فوات الأوان، اعتقدت أنها كان بجب أن تتبع فكرة هيبيرت وتتوجه مباشرةً إلى قصر العائلة بالقرب من هارتلارخ. بعد ذلك، يمكنها أن “ترتب” بشكل معقول لعودة هيبيرت وألفريد إلى هنا، تاركةً نفسها تنتظر أي تطورات محتملة.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
~~~~~~~~~~
ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم يكن هدفها الرئيسي هو اتباع ترتيب القدر. طالما أنها إستطاعت تجنب هارتلارخ، فإنها ستبذل قصارى جهدها لتجنبها.
بالطبع، لم تكن هناك طريقة لنقل أي معلومات. يمكن استخدامها فقط في المواقف الحرجة، مما سيسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
لدهشتها، فإن الخطر، في بعض الأحيان، سيواجهك حتى لو لم تبحث عنه.
خلال هذه العملية، ظهر “وشم” نجم قرمزي على ظهر يدها.
لم يكن تجنبه والمماطلة للوقت حلاً شاملاً.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
نزلت أودري على الفور من السرير ووقفت حافية القدمين على السجادة السميكة.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
خلال هذه العملية، ظهر “وشم” نجم قرمزي على ظهر يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
اختفى “الوشم” وكأنه لم يظهر قط.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت المتفرجين، على الرغم من قدرتهم على “تهدئة” أنفسهم ومعالجة المشكلات العقلية المقابلة، أحد المسارات التي قد تصاب بالجنون بسهولة أو يفقدون هدوؤهم.
كانت هذه هي العلامة التي تركت عليها بعد دخولها لأول مرة إلى القصر القديم فوق الضباب الرمادي. لفترة طويلة جدًا، لم تظهر أي سمات خاصة. في بداية هذا العام فقط أخبرهم السيد الأحمق أنه في المواقف التي لا يستطيعون فيها الصلاة، يمكنهم استخدام إطلاق “الوشم” المقابل لتخطي ترديد الاسم الشرفي.
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
ببساطة، كانت هذه معاملة يتمتع به مبارك إله.
لدهشتها، فإن الخطر، في بعض الأحيان، سيواجهك حتى لو لم تبحث عنه.
بالطبع، لم تكن هناك طريقة لنقل أي معلومات. يمكن استخدامها فقط في المواقف الحرجة، مما سيسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
والأهم من ذلك، كانت العلامة القرمزية الشبيهة بالنجوم لافتة للنظر إلى حد ما. يمكن اكتشافه بسهولة من قبل الآخرين والأشخاص الذين كانوا يراقبونهم سراً. لذلك، في ظل موقف احتاجت فيه إلى إخفاء تفردها، كانت أودري أكثر ميلًا لاستخدام القدرات المختلفة للمتلاعب لزرع فكرة الصلاة إلى السيد الأحمق إلى شخص غير واضح في الجوار. وتحملهم على إتمام الصلاة في الأوقات والأماكن المناسبة والدعاء لحمايتها.
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
لم تتعامل مع التطور بشكل صحيح في فترة ما بعد الظهر، مما أدى إلى امتداد المشكلة إلى القصر حيث كان والديها.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
دخل الممر المظلم قليلاً إلى رؤيتها.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
يعود تاريخ المبنى الرئيسي لهذا القصر إلى أكثر من مائة عام. كانت لا تزال العديد من الأماكن التي تمتعت بخصائصه السابقة، وخاصة قسم الممر. لم يكن بها أي مصابيح غاز، وجدرانه مزينة بشموع من الفضة أو النحاس. كان هناك عدد لا يحصى من الشموع الموضوعة عليه، ينبعث منها ضوء أصفر خافت يضيء الممر بأكمله ويخلق جميع أنواع الظلال. لقد أعطوا شعورًا بأن خيالًا قد يظهر في الممر في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الأخذ في الاعتبار أن أخته كانت هنا أيضًا، وافق بصراحة وقال، “فلنعد سريعًا”.
‘حتى هذا تم تكراره في عالم الأحلام…’ نظرت أودري حولها ودخلت الممر.
والأهم من ذلك، كانت العلامة القرمزية الشبيهة بالنجوم لافتة للنظر إلى حد ما. يمكن اكتشافه بسهولة من قبل الآخرين والأشخاص الذين كانوا يراقبونهم سراً. لذلك، في ظل موقف احتاجت فيه إلى إخفاء تفردها، كانت أودري أكثر ميلًا لاستخدام القدرات المختلفة للمتلاعب لزرع فكرة الصلاة إلى السيد الأحمق إلى شخص غير واضح في الجوار. وتحملهم على إتمام الصلاة في الأوقات والأماكن المناسبة والدعاء لحمايتها.
عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
دخل الممر المظلم قليلاً إلى رؤيتها.
تدوس على السجادة، اتبعت أودري حدسها الروحي وسارت إلى اليمين.
ببساطة، كانت هذه معاملة يتمتع به مبارك إله.
توقفت فجأة بعد خطوتين أو ثلاث خطوات. شعرت كما لو أنه قد كان هناك شيئ مخفي وراء البابين المغلقين بإحكام، مما منحها رغبة قوية في الاستكشاف.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
‘هذه غرفة نوم أبي وأمي. هذه غرفة هيبيرت. تلك هي غرفة ألفريد…’ قدمت أودري ملاحظة بسيطة وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
“لقد كنتِ في ليفسييد.”
بينما كانت أفكارها تتسابق، فهمت أودري فجأة ما مثلوه في الحلم.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
كان هذا باب عالم العقل. خلف كل باب كان عالم عقل لمالكه.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جامعة لشفتيها مرة أخرى، أمسكت أودري بمقبض الباب مع ثبات تنفسها.
وبنفس المنطق، ستتمكن من التنقيب في أسرار اللورد هال والسيدة كاتلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
لذلك، وضعت أودري قواعد لنفسها لمراقبتها. لقد قامت فقط بملاحظات وقراءة أفكار الأشخاص الذين تعرفهم. حاولت جاهدةً ألا تدخل أحلامهم. لم ينطبق هذا القيد على الغرباء. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن تدخل عالم العقل لأي شخص.
بعد كل تجاربها، فهمت تدريجياً مبدأ:
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
يحتاج نصف إله في مجال العقل للسيطرة على أنفسهم واحترام الآخرين.
متبعةً، وصلت أودري، التي كانت ترتدي عباءة زرقاء، إلى نهايته.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
كان هذا مبدأ بسيط للغاية: كان لدى كل شخص بعض الظلام بكميات متفاوتة أو أفكار سيئة. ومع ذلك، فقد كانوا يسيطرون عليه، ويمنعونه من التأثير على أفعالهم. في ظل هذه الظروف، إذا كان نصف الآلهة في مجال العقل لا يزال يصر على حفر هذه الأفكار وحفر الأجزاء القبيحة تحت القناع، كان من السهل جدًا عليهم أن يصابوا بخيبة أمل في الطبيعة البشرية، وأن يتلوثوا بجميع أنواع الأفكار السلبية تدريجياً يصبح مجنونين دون أن يدركوا ذلك.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت المتفرجين، على الرغم من قدرتهم على “تهدئة” أنفسهم ومعالجة المشكلات العقلية المقابلة، أحد المسارات التي قد تصاب بالجنون بسهولة أو يفقدون هدوؤهم.
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
أمن وخطير في نفس الوقت.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
لذلك، وضعت أودري قواعد لنفسها لمراقبتها. لقد قامت فقط بملاحظات وقراءة أفكار الأشخاص الذين تعرفهم. حاولت جاهدةً ألا تدخل أحلامهم. لم ينطبق هذا القيد على الغرباء. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن تدخل عالم العقل لأي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس العالم الحقيقي…’ أصدرت أودري حكمها على الفور ودرست نفسها.
متبعةً، وصلت أودري، التي كانت ترتدي عباءة زرقاء، إلى نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظرت أودري، أطلق تنين العقل صوتًا مزعجًا:
فتحت عينيها وألقت بنظرتها إلى الغرفة على اليسار.
“سمعت عن هذه القرية. أتذكر أنه لدى عائلتنا قصر قريب.”
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
جامعة لشفتيها مرة أخرى، أمسكت أودري بمقبض الباب مع ثبات تنفسها.
فصول اليوم والأمس، أسف على عدم الإطلاق? كنت مشغول قليلا وفي النهاية كنت متأخر جدا???
عندما انفتح الباب الخشبي، انكشف المشهد في الداخل تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم تعد هذه غرفة. على الأرض كانت حصى مستديرة وحزم من الحشائش السوداء المزرقة. كان المكان مظلمًا في أعماق تلك المساحة بحيث لم يستطيع المرء أن يرى بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت أودري على الفور من السرير ووقفت حافية القدمين على السجادة السميكة.
دخلت أودري ببطء وأغلقت الباب خلفها.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
في الظلام، تجسدت صور بعض الأشياء بسرعة.
توقفت فجأة بعد خطوتين أو ثلاث خطوات. شعرت كما لو أنه قد كان هناك شيئ مخفي وراء البابين المغلقين بإحكام، مما منحها رغبة قوية في الاستكشاف.
كان هناك عمود حجري ضخم يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار. كان هناك وحش طويل يشبه السحلية يقع فوقه.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
والأهم من ذلك، كانت العلامة القرمزية الشبيهة بالنجوم لافتة للنظر إلى حد ما. يمكن اكتشافه بسهولة من قبل الآخرين والأشخاص الذين كانوا يراقبونهم سراً. لذلك، في ظل موقف احتاجت فيه إلى إخفاء تفردها، كانت أودري أكثر ميلًا لاستخدام القدرات المختلفة للمتلاعب لزرع فكرة الصلاة إلى السيد الأحمق إلى شخص غير واضح في الجوار. وتحملهم على إتمام الصلاة في الأوقات والأماكن المناسبة والدعاء لحمايتها.
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
مع ووحش، انتشر جناحي تنين العقل، وكاد يغطيان السماء بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فوات الأوان، اعتقدت أنها كان بجب أن تتبع فكرة هيبيرت وتتوجه مباشرةً إلى قصر العائلة بالقرب من هارتلارخ. بعد ذلك، يمكنها أن “ترتب” بشكل معقول لعودة هيبيرت وألفريد إلى هنا، تاركةً نفسها تنتظر أي تطورات محتملة.
كانت عظامها مثل عروق الأوراق المعدنية، مغطاة بغشاء رمادي مع أنماط غامضة.
صمتت أودري لمدة ثانيتين قبل أن تنظر للأعلى وتسأل، “ألا تشعر بالقلق من أنه فخ؟”
بينما نظرت أودري، أطلق تنين العقل صوتًا مزعجًا:
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
“لقد كنتِ في ليفسييد.”
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
بدون شك، استخدمت التنينية.
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
‘مدينة المعجزات، ليفسييد… كيف يعرف…’ تمامًا عندما كانت لدى أودري هاتين الفكرتين، سمعت تنين العقل يقول، “إن وعي كل فرد في قلبه سيجري تبادلًا معينًا مع بحر اللاوعي الجماعي. ولمكان فريد مثل ليفسييد، تركت أيضًا انطباعًا خاصًا فيك. عندما تجوب شخصيتك الافتراضية بحر اللاوعي الجماعي ولا تكون بعيدة جدًا عني، يمكنني أن أشعر بهذا بشكل طبيعي”.
بعد استعادة حواسها، حافظت أودري على ابتسامتها الخافتة بينما أصبحت حذرة.
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
تجعدت حواجب هيبيرت على الفور بينما قال، “أعتقد أنه من الأفضل أن نعود. لم يتم إبلاغ هذا القصر مسبقًا، لذلك لم يكونوا مستعدين بالتأكيد. ربما لا توجد لهم طريقة لخدمة هذا الكم من الخيول وكلاب الصيد والخدم.”
“أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
صمتت أودري لمدة ثانيتين قبل أن تنظر للأعلى وتسأل، “ألا تشعر بالقلق من أنه فخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أفكارها تتسابق، فهمت أودري فجأة ما مثلوه في الحلم.
~~~~~~~~~~
فصول اليوم والأمس، أسف على عدم الإطلاق? كنت مشغول قليلا وفي النهاية كنت متأخر جدا???
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
أراكم غدا إن شاء الله
لم يكن تجنبه والمماطلة للوقت حلاً شاملاً.
إستمتعوا~~~
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات