في الحلم.
1341: في الحلم.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
بعد استعادة حواسها، حافظت أودري على ابتسامتها الخافتة بينما أصبحت حذرة.
ثم نظرت حولها ورأت منضدة الزينة المألوفة ومدخل الحمام. أدركت أنها كانت لا تزال في الغرفة، لكن القمر القرمزي خارج النافذة ذهب. لم تكن هناك نجوم، فقط ظلمة.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
كان هذا بمثابة ترتيب للقدر.
مع ووحش، انتشر جناحي تنين العقل، وكاد يغطيان السماء بأكملها.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
“سمعت عن هذه القرية. أتذكر أنه لدى عائلتنا قصر قريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
مع ووحش، انتشر جناحي تنين العقل، وكاد يغطيان السماء بأكملها.
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
عندما انفتح الباب الخشبي، انكشف المشهد في الداخل تدريجياً.
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عمود حجري ضخم يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار. كان هناك وحش طويل يشبه السحلية يقع فوقه.
أومأ برأسه وقال، “أرسل أحداً لإبلاغ أبي وأمي”.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم يكن هدفها الرئيسي هو اتباع ترتيب القدر. طالما أنها إستطاعت تجنب هارتلارخ، فإنها ستبذل قصارى جهدها لتجنبها.
لم تقل أودري كلمة واحدة. لقد تحولت عيناها الخضروان قليلاً، ومسح بصرها على وجهي شقيقيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس العالم الحقيقي…’ أصدرت أودري حكمها على الفور ودرست نفسها.
تجعدت حواجب هيبيرت على الفور بينما قال، “أعتقد أنه من الأفضل أن نعود. لم يتم إبلاغ هذا القصر مسبقًا، لذلك لم يكونوا مستعدين بالتأكيد. ربما لا توجد لهم طريقة لخدمة هذا الكم من الخيول وكلاب الصيد والخدم.”
عبس هيبيرت، ثم استرخى.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
لدهشتها، فإن الخطر، في بعض الأحيان، سيواجهك حتى لو لم تبحث عنه.
عندما رأى ألفريد شقيقه يغير رأيه بهذه السرعة، أراد أن يتصرف بعكسه. ومع ذلك، في تفكير ثاني، شعر أن ما قاله شقيقه قد كان منطقي.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
مع الأخذ في الاعتبار أن أخته كانت هنا أيضًا، وافق بصراحة وقال، “فلنعد سريعًا”.
توقفت فجأة بعد خطوتين أو ثلاث خطوات. شعرت كما لو أنه قد كان هناك شيئ مخفي وراء البابين المغلقين بإحكام، مما منحها رغبة قوية في الاستكشاف.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
عبس هيبيرت، ثم استرخى.
صمتت أودري لمدة ثانيتين قبل أن تنظر للأعلى وتسأل، “ألا تشعر بالقلق من أنه فخ؟”
دون أن يقول أي شيء آخر، قاد أخته، ومجموعة المصاحبين، والخدم، وكلاب الصيد، واستدار، متبعًا حافة الغابة وعاد إلى قصر على الجانب الآخر.
تجعدت حواجب هيبيرت على الفور بينما قال، “أعتقد أنه من الأفضل أن نعود. لم يتم إبلاغ هذا القصر مسبقًا، لذلك لم يكونوا مستعدين بالتأكيد. ربما لا توجد لهم طريقة لخدمة هذا الكم من الخيول وكلاب الصيد والخدم.”
تبعت أودري بهدوء من خلفهم، ولم تبدي رأيها في تطور الأمر.
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
…
مع ووحش، انتشر جناحي تنين العقل، وكاد يغطيان السماء بأكملها.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
لم يكن تجنبه والمماطلة للوقت حلاً شاملاً.
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
في حلمها، جلست فجأة.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
ثم نظرت حولها ورأت منضدة الزينة المألوفة ومدخل الحمام. أدركت أنها كانت لا تزال في الغرفة، لكن القمر القرمزي خارج النافذة ذهب. لم تكن هناك نجوم، فقط ظلمة.
‘حتى هذا تم تكراره في عالم الأحلام…’ نظرت أودري حولها ودخلت الممر.
‘هذا ليس العالم الحقيقي…’ أصدرت أودري حكمها على الفور ودرست نفسها.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
سرعان ما توصلت إلى استنتاج:
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
كان هذا حلما. لقد كان حلمًا غريبًا جعلها تظل واعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
لم تتعامل مع التطور بشكل صحيح في فترة ما بعد الظهر، مما أدى إلى امتداد المشكلة إلى القصر حيث كان والديها.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
بعد فوات الأوان، اعتقدت أنها كان بجب أن تتبع فكرة هيبيرت وتتوجه مباشرةً إلى قصر العائلة بالقرب من هارتلارخ. بعد ذلك، يمكنها أن “ترتب” بشكل معقول لعودة هيبيرت وألفريد إلى هنا، تاركةً نفسها تنتظر أي تطورات محتملة.
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم يكن هدفها الرئيسي هو اتباع ترتيب القدر. طالما أنها إستطاعت تجنب هارتلارخ، فإنها ستبذل قصارى جهدها لتجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت أودري على الفور من السرير ووقفت حافية القدمين على السجادة السميكة.
لدهشتها، فإن الخطر، في بعض الأحيان، سيواجهك حتى لو لم تبحث عنه.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
لم يكن تجنبه والمماطلة للوقت حلاً شاملاً.
متبعةً، وصلت أودري، التي كانت ترتدي عباءة زرقاء، إلى نهايته.
نزلت أودري على الفور من السرير ووقفت حافية القدمين على السجادة السميكة.
كانت عظامها مثل عروق الأوراق المعدنية، مغطاة بغشاء رمادي مع أنماط غامضة.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
~~~~~~~~~~
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمن وخطير في نفس الوقت.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
كان هذا باب عالم العقل. خلف كل باب كان عالم عقل لمالكه.
خلال هذه العملية، ظهر “وشم” نجم قرمزي على ظهر يدها.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
اختفى “الوشم” وكأنه لم يظهر قط.
تدوس على السجادة، اتبعت أودري حدسها الروحي وسارت إلى اليمين.
كانت هذه هي العلامة التي تركت عليها بعد دخولها لأول مرة إلى القصر القديم فوق الضباب الرمادي. لفترة طويلة جدًا، لم تظهر أي سمات خاصة. في بداية هذا العام فقط أخبرهم السيد الأحمق أنه في المواقف التي لا يستطيعون فيها الصلاة، يمكنهم استخدام إطلاق “الوشم” المقابل لتخطي ترديد الاسم الشرفي.
لم تعد هذه غرفة. على الأرض كانت حصى مستديرة وحزم من الحشائش السوداء المزرقة. كان المكان مظلمًا في أعماق تلك المساحة بحيث لم يستطيع المرء أن يرى بوضوح.
ببساطة، كانت هذه معاملة يتمتع به مبارك إله.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
بالطبع، لم تكن هناك طريقة لنقل أي معلومات. يمكن استخدامها فقط في المواقف الحرجة، مما سيسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
والأهم من ذلك، كانت العلامة القرمزية الشبيهة بالنجوم لافتة للنظر إلى حد ما. يمكن اكتشافه بسهولة من قبل الآخرين والأشخاص الذين كانوا يراقبونهم سراً. لذلك، في ظل موقف احتاجت فيه إلى إخفاء تفردها، كانت أودري أكثر ميلًا لاستخدام القدرات المختلفة للمتلاعب لزرع فكرة الصلاة إلى السيد الأحمق إلى شخص غير واضح في الجوار. وتحملهم على إتمام الصلاة في الأوقات والأماكن المناسبة والدعاء لحمايتها.
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
1341: في الحلم.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
دخل الممر المظلم قليلاً إلى رؤيتها.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
يعود تاريخ المبنى الرئيسي لهذا القصر إلى أكثر من مائة عام. كانت لا تزال العديد من الأماكن التي تمتعت بخصائصه السابقة، وخاصة قسم الممر. لم يكن بها أي مصابيح غاز، وجدرانه مزينة بشموع من الفضة أو النحاس. كان هناك عدد لا يحصى من الشموع الموضوعة عليه، ينبعث منها ضوء أصفر خافت يضيء الممر بأكمله ويخلق جميع أنواع الظلال. لقد أعطوا شعورًا بأن خيالًا قد يظهر في الممر في أي لحظة.
دخل الممر المظلم قليلاً إلى رؤيتها.
‘حتى هذا تم تكراره في عالم الأحلام…’ نظرت أودري حولها ودخلت الممر.
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
تدوس على السجادة، اتبعت أودري حدسها الروحي وسارت إلى اليمين.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
توقفت فجأة بعد خطوتين أو ثلاث خطوات. شعرت كما لو أنه قد كان هناك شيئ مخفي وراء البابين المغلقين بإحكام، مما منحها رغبة قوية في الاستكشاف.
تبعت أودري بهدوء من خلفهم، ولم تبدي رأيها في تطور الأمر.
‘هذه غرفة نوم أبي وأمي. هذه غرفة هيبيرت. تلك هي غرفة ألفريد…’ قدمت أودري ملاحظة بسيطة وعبست.
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
عبس هيبيرت، ثم استرخى.
بينما كانت أفكارها تتسابق، فهمت أودري فجأة ما مثلوه في الحلم.
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
كان هذا باب عالم العقل. خلف كل باب كان عالم عقل لمالكه.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
وبنفس المنطق، ستتمكن من التنقيب في أسرار اللورد هال والسيدة كاتلين.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
كان هذا باب عالم العقل. خلف كل باب كان عالم عقل لمالكه.
بعد كل تجاربها، فهمت تدريجياً مبدأ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل تجاربها، فهمت تدريجياً مبدأ:
يحتاج نصف إله في مجال العقل للسيطرة على أنفسهم واحترام الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظرت أودري، أطلق تنين العقل صوتًا مزعجًا:
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
كان هذا باب عالم العقل. خلف كل باب كان عالم عقل لمالكه.
كان هذا مبدأ بسيط للغاية: كان لدى كل شخص بعض الظلام بكميات متفاوتة أو أفكار سيئة. ومع ذلك، فقد كانوا يسيطرون عليه، ويمنعونه من التأثير على أفعالهم. في ظل هذه الظروف، إذا كان نصف الآلهة في مجال العقل لا يزال يصر على حفر هذه الأفكار وحفر الأجزاء القبيحة تحت القناع، كان من السهل جدًا عليهم أن يصابوا بخيبة أمل في الطبيعة البشرية، وأن يتلوثوا بجميع أنواع الأفكار السلبية تدريجياً يصبح مجنونين دون أن يدركوا ذلك.
فتحت عينيها وألقت بنظرتها إلى الغرفة على اليسار.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت المتفرجين، على الرغم من قدرتهم على “تهدئة” أنفسهم ومعالجة المشكلات العقلية المقابلة، أحد المسارات التي قد تصاب بالجنون بسهولة أو يفقدون هدوؤهم.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
أمن وخطير في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
لذلك، وضعت أودري قواعد لنفسها لمراقبتها. لقد قامت فقط بملاحظات وقراءة أفكار الأشخاص الذين تعرفهم. حاولت جاهدةً ألا تدخل أحلامهم. لم ينطبق هذا القيد على الغرباء. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن تدخل عالم العقل لأي شخص.
“لقد كنتِ في ليفسييد.”
متبعةً، وصلت أودري، التي كانت ترتدي عباءة زرقاء، إلى نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
فتحت عينيها وألقت بنظرتها إلى الغرفة على اليسار.
~~~~~~~~~~
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
كان هذا مبدأ بسيط للغاية: كان لدى كل شخص بعض الظلام بكميات متفاوتة أو أفكار سيئة. ومع ذلك، فقد كانوا يسيطرون عليه، ويمنعونه من التأثير على أفعالهم. في ظل هذه الظروف، إذا كان نصف الآلهة في مجال العقل لا يزال يصر على حفر هذه الأفكار وحفر الأجزاء القبيحة تحت القناع، كان من السهل جدًا عليهم أن يصابوا بخيبة أمل في الطبيعة البشرية، وأن يتلوثوا بجميع أنواع الأفكار السلبية تدريجياً يصبح مجنونين دون أن يدركوا ذلك.
جامعة لشفتيها مرة أخرى، أمسكت أودري بمقبض الباب مع ثبات تنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
عندما انفتح الباب الخشبي، انكشف المشهد في الداخل تدريجياً.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
لم تعد هذه غرفة. على الأرض كانت حصى مستديرة وحزم من الحشائش السوداء المزرقة. كان المكان مظلمًا في أعماق تلك المساحة بحيث لم يستطيع المرء أن يرى بوضوح.
لم يكن تجنبه والمماطلة للوقت حلاً شاملاً.
دخلت أودري ببطء وأغلقت الباب خلفها.
دخلت أودري ببطء وأغلقت الباب خلفها.
في الظلام، تجسدت صور بعض الأشياء بسرعة.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
كان هناك عمود حجري ضخم يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار. كان هناك وحش طويل يشبه السحلية يقع فوقه.
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
لذلك، وضعت أودري قواعد لنفسها لمراقبتها. لقد قامت فقط بملاحظات وقراءة أفكار الأشخاص الذين تعرفهم. حاولت جاهدةً ألا تدخل أحلامهم. لم ينطبق هذا القيد على الغرباء. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن تدخل عالم العقل لأي شخص.
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
مع ووحش، انتشر جناحي تنين العقل، وكاد يغطيان السماء بأكملها.
بعد استعادة حواسها، حافظت أودري على ابتسامتها الخافتة بينما أصبحت حذرة.
كانت عظامها مثل عروق الأوراق المعدنية، مغطاة بغشاء رمادي مع أنماط غامضة.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
بينما نظرت أودري، أطلق تنين العقل صوتًا مزعجًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
“لقد كنتِ في ليفسييد.”
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
بدون شك، استخدمت التنينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
‘مدينة المعجزات، ليفسييد… كيف يعرف…’ تمامًا عندما كانت لدى أودري هاتين الفكرتين، سمعت تنين العقل يقول، “إن وعي كل فرد في قلبه سيجري تبادلًا معينًا مع بحر اللاوعي الجماعي. ولمكان فريد مثل ليفسييد، تركت أيضًا انطباعًا خاصًا فيك. عندما تجوب شخصيتك الافتراضية بحر اللاوعي الجماعي ولا تكون بعيدة جدًا عني، يمكنني أن أشعر بهذا بشكل طبيعي”.
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
بالطبع، لم تكن هناك طريقة لنقل أي معلومات. يمكن استخدامها فقط في المواقف الحرجة، مما سيسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
“أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت المتفرجين، على الرغم من قدرتهم على “تهدئة” أنفسهم ومعالجة المشكلات العقلية المقابلة، أحد المسارات التي قد تصاب بالجنون بسهولة أو يفقدون هدوؤهم.
صمتت أودري لمدة ثانيتين قبل أن تنظر للأعلى وتسأل، “ألا تشعر بالقلق من أنه فخ؟”
يعود تاريخ المبنى الرئيسي لهذا القصر إلى أكثر من مائة عام. كانت لا تزال العديد من الأماكن التي تمتعت بخصائصه السابقة، وخاصة قسم الممر. لم يكن بها أي مصابيح غاز، وجدرانه مزينة بشموع من الفضة أو النحاس. كان هناك عدد لا يحصى من الشموع الموضوعة عليه، ينبعث منها ضوء أصفر خافت يضيء الممر بأكمله ويخلق جميع أنواع الظلال. لقد أعطوا شعورًا بأن خيالًا قد يظهر في الممر في أي لحظة.
~~~~~~~~~~
كانت هذه هي العلامة التي تركت عليها بعد دخولها لأول مرة إلى القصر القديم فوق الضباب الرمادي. لفترة طويلة جدًا، لم تظهر أي سمات خاصة. في بداية هذا العام فقط أخبرهم السيد الأحمق أنه في المواقف التي لا يستطيعون فيها الصلاة، يمكنهم استخدام إطلاق “الوشم” المقابل لتخطي ترديد الاسم الشرفي.
فصول اليوم والأمس، أسف على عدم الإطلاق? كنت مشغول قليلا وفي النهاية كنت متأخر جدا???
تدوس على السجادة، اتبعت أودري حدسها الروحي وسارت إلى اليمين.
أراكم غدا إن شاء الله
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
إستمتعوا~~~
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
يحتاج نصف إله في مجال العقل للسيطرة على أنفسهم واحترام الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
