You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1338

إستكشاف

إستكشاف

1338: إستكشاف.

بانغ!

ابتلع فيردو لعابه دون وعي، وشعر بإحساس من الرعب الذي لا يوصف.

بدون شك، تم تدمير المذبح. لم يكن هناك سوى فوهة زجاجية متفحمة قليلاً. كان هناك حصى بأشكال مختلفة متناثرة حوله.

لم يكن يعرف ما الذي كان يخافه. لم يكن هناك أي خطر حقيقي. ومع ذلك، فإن سقوط قطرة من السائل المجهول من الأعلى كان كافياً لتجميد عموده الفقري وتضييق مسامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت السحب الوحشية في السماء، كما لو كانت العاصفة تتخمر.

ربما كان ذلك بسبب أن البيئة كانت مخيفة وصامتة للغاية، أو ربما كان ذلك بسبب هوية السائل وأصوله غير المعروفة… تحرك فيردو بحذر إلى الخارج وراقب بصبر.

بعد أن انفجرت الكرة الكريستالية لتحذيره من أن مكتب التلغراف في بانسي كان يخفي خطرًا غير معروف، لم يجرؤ فيردو على مواصلة استكشاف المنطقة أو البحث عن مواد الغوامض. لم يمكنه إلا الانتقال بقوة إلى الموقع التالي.

في الدقائق القليلة التالية، لم يحدث شيء غير طبيعي. لم يسقط المزيد من السائل من فوق.

وهذا سمح له بالهروب من تتبع المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا جعل فيردو يشك في أنه كان مجرد طائر يمر. كان هناك سمكة مياه عذبة من جداول الجزيرة أو سمكة بحرية في فمها وسائل لزج قليلاً قد تقطر من سطحها.

بالطبع، كانت هناك بضع شظايا متبقية على فك ووجه فيردو، مما أدى إلى جروح صغيرة.

هدأ نفسه ثم فحص أنقاض مكتب التلغراف.

ثم “انتقل” إلى الجبل الساحلي خارج ميناء بانسي.

بعد عشر دقائق، أكد فيردو أنه لم يكن هناك سوى آثار الدم وجداريات بسيطة تتعلق بالغواكض. كانت تستحق البحث.

جرب العديد من الطرق الأخرى، لكنه فشل في جعل الباب الخشبي يظهر أي تشوهات. لقد بدا وكأنه كان محظوظ فقط لأنه تم الحفاظ عليه بالكامل تحت قصف كنيسة لورد العواصف.

لم يستخرج على عجل عينات من التربة الملونة بالدم أو يصنع نسخًا من اللوحة الجدارية الغريبة. بدلاً من ذلك، أخرج كرة بلورية حالمة نقية من جيبه.

كمنجم، كان عليه بطبيعة الحال استخدام أفضل تقنياته لتأكيد ما إذا كان يجب عليه التحرك.

كمنجم، كان عليه بطبيعة الحال استخدام أفضل تقنياته لتأكيد ما إذا كان يجب عليه التحرك.

هذا التخمين جعل جبينه يتصبب عرقًا باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ممسكًا بالكرة الكريستالية في يده اليسرى، لمست يده اليمنى الجزء العلوي من الكرة الكريستالية بينما دخل فيردو في حالة المنجم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لما عرفه فيردو، كان هذا في يوم من الأيام المكان الذي اعتاد فيه سكان بانسي على عبادة إله الطقس. كان أيضًا الهدف الرئيسي لكنيسة العواصف.

في الثانية التالية، تألقت الكرة البلورية بشكل ساطع.

التوى وجه فيردو المصاب على الفور.

بانغ!

كان بابًا خشبيًا عاديًا، لكنه كان الشيء الوحيد الذي بقي سليماً في بانسي.

انفجرت وتناثرت شظايا في كل اتجاه.

بالطبع، كانت هناك بضع شظايا متبقية على فك ووجه فيردو، مما أدى إلى جروح صغيرة.

“…”. تجمدت نظرة فيردو وقف راسخًا على الأرض متجاهلًا تمامًا الألم الذي جلبته له الشظايا التي اخترقت جسده.

بعد عشر دقائق، أكد فيردو أنه لم يكن هناك سوى آثار الدم وجداريات بسيطة تتعلق بالغواكض. كانت تستحق البحث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انفجرت… لقد انفجرت في الواقع…” تمتم لنفسه بدون تصديق.

“لماذا أنت هنا؟”

لو يبدو وكأن شظايا الكرة الكريستالية التي طعنت في جسده قد إخترقت الرداء الكلاسيكي. في تلك اللحظة، سقطوا دون أي دم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل فيردو يشك في أنه كان مجرد طائر يمر. كان هناك سمكة مياه عذبة من جداول الجزيرة أو سمكة بحرية في فمها وسائل لزج قليلاً قد تقطر من سطحها.

بالطبع، كانت هناك بضع شظايا متبقية على فك ووجه فيردو، مما أدى إلى جروح صغيرة.

لم يكن هناك جثث حوله، ولم تكن هناك آثار للدم. كان مطابق لغالبية الأنقاض.

“من هناك؟” عاد فيردو إلى رشده فجأة واستدار ليواجه اتجاهًا آخر.

كمنجم، كان عليه بطبيعة الحال استخدام أفضل تقنياته لتأكيد ما إذا كان يجب عليه التحرك.

في الأنقاض المقابلة له، خرج شخص. كانت المرأة التي كانت ترتدي ملابس خفيفة من سفينة القراصنة.

أخِذا نفسا عميقا، حاول فيردو تهدئة نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أخفت نفسها جيدًا ولم يكتشفها فيردو. ومع ذلك، فإن الانفجار من الكرة البلورية أصابها بالخوف وجعلها تتفاعل بشكل مفرط، مما تسبب في فشلها في الحفاظ على حالتها المخفية.

لم يبق هنا أكثر من ذلك. أجبر نفسه على تنشيط “الإنتقال” مرة أخرى وتوجه إلى وجهته النهائية.

التوى وجه فيردو المصاب على الفور.

بعد ذلك، قام فيردو بسحب أكسسوار على رداء كلاسيكي.

“لماذا أنت هنا؟”

هذه المرة، ظهر ضباب أبيض رمادي أمام فيردو.

لفت السيدة شفتيها واتخذت موقفا غير مبالٍ.

“هل أنت… هنا لإرسال… برقية؟

“هذا ميناء بانسي، وليس منزلك. لماذا لا أستطيع أن أكون هنا؟

ثم أخرج عدسة مكبرة كانت محفورة بأنماط غريبة، وقام بفحص حالة الصخرة بجدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شعرت بالملل ونزلت لأخذ نزهة على أمل أن أحصل على بعض المجوهرات من بين الأنقاض. هل هناك أي مشكلة في ذلك؟”

ازدادت حدة صوت الرياح بينما تردد صداها في أذني فيردو، مما جعله ينظر إلى الأعلى بدهشة.

ردت ببعض الأسئلة دون أي نية لإبعاد نفسها عن فيردو.

فكر للحظة وحاول فتح الباب مرة أخرى.

لم يجادلها فيردو. لقد أخرج الدواء والكحول الطبي الذي أعده مسبقًا وعالج إصابات وجهه وذقنه. ثم أخرج شظايا الكرة الكريستالية وأعادها إلى جيبه.

ثم أخرج عدسة مكبرة كانت محفورة بأنماط غريبة، وقام بفحص حالة الصخرة بجدية.

لم يكن يريد أن يبقى دمه في مثل هذا المكان الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجرت… لقد انفجرت في الواقع…” تمتم لنفسه بدون تصديق.

بعد ذلك، قام فيردو بسحب أكسسوار على رداء كلاسيكي.

ثم “انتقل” إلى الجبل الساحلي خارج ميناء بانسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رمزًا على شكل باب مكون من ثلاثة ياقوت وثلاثة زمردات وثلاثة ماسات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرت بالملل ونزلت لأخذ نزهة على أمل أن أحصل على بعض المجوهرات من بين الأنقاض. هل هناك أي مشكلة في ذلك؟”

في لحظة، إشتد الرداء الطويل، مما أدى إلى إبراز اللحم على جسد فيردو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد خطوا خطوتين فقط عندما انهاروا فجأة. يجرون عموداتهم الفقرية، رؤوسهم منفصلة عن أجسادهم وهي تتدحرج إلى الجانب.

تمامًا عندما كانت عظام فيردو على وشك الانهيار، تلاشى شكله تدريجياً واختفى.

ومع ذلك، حتى لو كانت مبالغة، اعتقد فيردو أن الباب قد إستحق الدراسة.

ثم “انتقل” إلى الجبل الساحلي خارج ميناء بانسي.

كان هذا المكان أيضًا في حالة خراب. غطى منزل منهار الأعشاب.

كان الجبل قد انهار وتحول إلى أنقاض.

عندما طارت الحصى، رأى فيردو الأرض المتفحمة. كانت هناك أجزاء قليلة متبقية في بعض المناطق بها أنماط ورسومات ورموز غير مكتملة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفقًا لما عرفه فيردو، كان هذا في يوم من الأيام المكان الذي اعتاد فيه سكان بانسي على عبادة إله الطقس. كان أيضًا الهدف الرئيسي لكنيسة العواصف.

هذا التخمين جعل جبينه يتصبب عرقًا باردًا.

بعد أن انفجرت الكرة الكريستالية لتحذيره من أن مكتب التلغراف في بانسي كان يخفي خطرًا غير معروف، لم يجرؤ فيردو على مواصلة استكشاف المنطقة أو البحث عن مواد الغوامض. لم يمكنه إلا الانتقال بقوة إلى الموقع التالي.

في الدقائق القليلة التالية، لم يحدث شيء غير طبيعي. لم يسقط المزيد من السائل من فوق.

وهذا سمح له بالهروب من تتبع المرأة.

ربما كان ذلك بسبب أن البيئة كانت مخيفة وصامتة للغاية، أو ربما كان ذلك بسبب هوية السائل وأصوله غير المعروفة… تحرك فيردو بحذر إلى الخارج وراقب بصبر.

بمجرد ظهور شخصية فيردو، انحنى وأخذ نفسا عميقا. كان الأمر كما لو أنه تعافى أخيرًا من حالته الخانقة.

لو يبدو وكأن شظايا الكرة الكريستالية التي طعنت في جسده قد إخترقت الرداء الكلاسيكي. في تلك اللحظة، سقطوا دون أي دم.

في الوقت نفسه، شعر فيردو بألم حاد في ضلعه الأيمن، كما لو أن العظم قد كسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن أخذ عدة أنفاس عميقة، تحمل الألم وسار بضع خطوات إلى الأمام مع عرق على جبهته، ووصل إلى المذبح المحدد على الخريطة.

لم يقل شيئًا وغادر المكان بصمت.

بدون شك، تم تدمير المذبح. لم يكن هناك سوى فوهة زجاجية متفحمة قليلاً. كان هناك حصى بأشكال مختلفة متناثرة حوله.

جرب العديد من الطرق الأخرى، لكنه فشل في جعل الباب الخشبي يظهر أي تشوهات. لقد بدا وكأنه كان محظوظ فقط لأنه تم الحفاظ عليه بالكامل تحت قصف كنيسة لورد العواصف.

كان للحصى آثار الغرق في النار والبرق بدرجات متفاوتة.

في الأنقاض المقابلة له، خرج شخص. كانت المرأة التي كانت ترتدي ملابس خفيفة من سفينة القراصنة.

بعد أن مسح فيردو إبراهيم المنطقة، رفع يده اليمنى ولوح بكمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميناء بانسي مكتب التلغراف.”

مع وووش، تم “دفع” جزء صغير من الحصى بعيدًا عن المكان، وكشف عن الأرض تحته.

بالتفكير في كيف كان موجودًا بالفعل في ميناء بانسي، ولم يكن قادرًا على تحمل أن يتم إخافته للهرب هكذا فقط، استجمع شجاعته واقترب من الصخرة المغطاة بشقوق سوداء متفحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه خدعة رياح سيد خدع. استخدمها فيردو ليحل محل الحاجة إلى العمل اليدوي لضمان سلامته بشكل كامل.

أخِذا نفسا عميقا، حاول فيردو تهدئة نفسه.

عندما طارت الحصى، رأى فيردو الأرض المتفحمة. كانت هناك أجزاء قليلة متبقية في بعض المناطق بها أنماط ورسومات ورموز غير مكتملة للغاية.

لم يبق هنا أكثر من ذلك. أجبر نفسه على تنشيط “الإنتقال” مرة أخرى وتوجه إلى وجهته النهائية.

وو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميناء بانسي مكتب التلغراف.”

ازدادت حدة صوت الرياح بينما تردد صداها في أذني فيردو، مما جعله ينظر إلى الأعلى بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سطح الصخرة يتقاطع بشقوق عميقة، مما أعطى إحساسًا بأنها ستتحطم بمجرد لمسها.

الريح التي لم تستطع إلا أن تدفع حصى صغير تحولت بطريقة ما إلى إعصار. لقد “دفعه” إلى حالة من الذهول حتى.

خارج أحد المنازل، كانت هناك لافتة خشبية. كانت هناك بعض الكلمات اللوينية عليها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمعت السحب الوحشية في السماء، كما لو كانت العاصفة تتخمر.

لم يكن يعرف ما الذي كان يخافه. لم يكن هناك أي خطر حقيقي. ومع ذلك، فإن سقوط قطرة من السائل المجهول من الأعلى كان كافياً لتجميد عموده الفقري وتضييق مسامه.

على الرغم من أنه سمع أن بانسي كانت “متحفًا للطقس”، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أن التغييرات ستحدث فجأة.

ربما كان ذلك بسبب أن البيئة كانت مخيفة وصامتة للغاية، أو ربما كان ذلك بسبب هوية السائل وأصوله غير المعروفة… تحرك فيردو بحذر إلى الخارج وراقب بصبر.

لجزء من الثانية، اشتبه فيردو في أن “خدعة الرياح” الخاصة به قد تسببت في حدوث عاصفة، أو ربما تسببت في بعض التغييرات في أنقاض المذبح الذي تم تطهيره.

التوى وجه فيردو المصاب على الفور.

هذا التخمين جعل جبينه يتصبب عرقًا باردًا.

ابتلع فيردو لعابه دون وعي، وشعر بإحساس من الرعب الذي لا يوصف.

مع اندلاع العاصفة، رأى فيردو الأنقاض أمامه تتطاير، كاشفةً عن صخرة مدفونة تحتها.

بعد ابتلاع جرعة أخرى من اللعاب، رفع فيردو يده اليمنى وخلق عاصفة أخرى من الرياح، مما تسبب في انقلاب عدد كبير من الصخور الصغيرة لملء قاع الصخرة تمامًا، والتستر على الاحمرار الساطع الذي تسرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سطح الصخرة يتقاطع بشقوق عميقة، مما أعطى إحساسًا بأنها ستتحطم بمجرد لمسها.

لم يقل شيئًا وغادر المكان بصمت.

في هذه اللحظة، هدأت الرياح، لكن الأمطار الغزيرة كانت لا تزال تتخمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لما عرفه فيردو، كان هذا في يوم من الأيام المكان الذي اعتاد فيه سكان بانسي على عبادة إله الطقس. كان أيضًا الهدف الرئيسي لكنيسة العواصف.

بالتفكير في كيف كان موجودًا بالفعل في ميناء بانسي، ولم يكن قادرًا على تحمل أن يتم إخافته للهرب هكذا فقط، استجمع شجاعته واقترب من الصخرة المغطاة بشقوق سوداء متفحمة.

بالتفكير في كيف كان موجودًا بالفعل في ميناء بانسي، ولم يكن قادرًا على تحمل أن يتم إخافته للهرب هكذا فقط، استجمع شجاعته واقترب من الصخرة المغطاة بشقوق سوداء متفحمة.

ثم أخرج عدسة مكبرة كانت محفورة بأنماط غريبة، وقام بفحص حالة الصخرة بجدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجرت… لقد انفجرت في الواقع…” تمتم لنفسه بدون تصديق.

بعد سبع إلى ثماني دقائق، وضع فيردو العدسة المكبرة، التي كانت غرض غامض، وتنهد في حزن وفزع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استغرق عدة ثوان للتعافي وألقى بنظرته إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قد أكد بالفعل أنه لم يوجد شيء خطأ في الصخرة. لم تتضمن أي شيء متعلق بالغوامض.

هذه المرة، انكسر أحد ضلوعه مرة أخرى، مما جعله يغمى عليه من الألم تقريبا.

كان فيردو على وشك أن يرجع نظرته ويغادر عندما رأى فجأة أنه في مكان إلتقاء قاع الصخرة والأرض، تسرب احمرار لامع.

“لماذا تراقبني؟”

توسع الاحمرار اللامع تدريجياً، مثل تدفق دم.

بينما اتسعت حدقات فيردو، ظهر صوت هادئ من مكتب التلغراف الذي كان يكتنفه الضباب.

ومع ذلك، لم ينتشر في منطقة شاسعة. كان مقصور على مساحة صغيرة جدًا.

كان هذا المكان أيضًا في حالة خراب. غطى منزل منهار الأعشاب.

أومضت الشخصيتان الحمراوتان كالدم في أنقاض مكتب التلغراف على الفور في ذهن فيردو. لم يسع فروة رأسه إلا أن تتخدر.

بعد ذلك، قام فيردو بسحب أكسسوار على رداء كلاسيكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما جفت شفتيه بينما فكر غريزيًا أن هذا لم يكن تطورًا جيدًا.

بعد ابتلاع جرعة أخرى من اللعاب، رفع فيردو يده اليمنى وخلق عاصفة أخرى من الرياح، مما تسبب في انقلاب عدد كبير من الصخور الصغيرة لملء قاع الصخرة تمامًا، والتستر على الاحمرار الساطع الذي تسرب.

خارج أحد المنازل، كانت هناك لافتة خشبية. كانت هناك بعض الكلمات اللوينية عليها:

لم يبق هنا أكثر من ذلك. أجبر نفسه على تنشيط “الإنتقال” مرة أخرى وتوجه إلى وجهته النهائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثانية، ظهر رجل في منتصف العمر ذو بطن كبير في الظل.

هذه المرة، انكسر أحد ضلوعه مرة أخرى، مما جعله يغمى عليه من الألم تقريبا.

لم يكن يريد أن يبقى دمه في مثل هذا المكان الغريب.

بالإضافة إلى الاختناق الناجم عن الشد، شعر فيردو أنه كان يحوم حول حافة الموت.

بعد جولة بحث، اكتشف هدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد استغرق عدة ثوان للتعافي وألقى بنظرته إلى الأمام.

لم يجد القرصان شيئًا مميزًا بشأن الباب الخشبي، لذلك قام أتباعه بحمله في محاولة لإعادته إلى السفينة.

كان هذا المكان أيضًا في حالة خراب. غطى منزل منهار الأعشاب.

في الواقع لم يلاحظ أي شخص من حوله، ولكن بناءً على خبرته ودروسه، كان بإمكانه استخدام الكلمات ورد الفعل لخداع الوجود المحتمل للمراقب.

وفقًا للقرصان الذي اكتشف ذات مرة أنقاض بانسي، كان هناك غرضيستحق البحث هنا.

بالطبع، كانت هناك بضع شظايا متبقية على فك ووجه فيردو، مما أدى إلى جروح صغيرة.

كان بابًا خشبيًا عاديًا، لكنه كان الشيء الوحيد الذي بقي سليماً في بانسي.

أومضت الشخصيتان الحمراوتان كالدم في أنقاض مكتب التلغراف على الفور في ذهن فيردو. لم يسع فروة رأسه إلا أن تتخدر.

لم يجد القرصان شيئًا مميزًا بشأن الباب الخشبي، لذلك قام أتباعه بحمله في محاولة لإعادته إلى السفينة.

لفت السيدة شفتيها واتخذت موقفا غير مبالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فقد خطوا خطوتين فقط عندما انهاروا فجأة. يجرون عموداتهم الفقرية، رؤوسهم منفصلة عن أجسادهم وهي تتدحرج إلى الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفع الباب الخشبي، وسكت المحيط.

هذا أخاف القراصنة. لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول وقاد بقية الطاقم على عجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على عكس ما سبق، أمسك بالمقبض ولفه برفق.

لم يصدق فيردو تمامًا القصة التي رواها له الطرف الآخر. على الرغم من أنه لم يختبر الكثير من الحياة في البحر، إلا أنه كان يعلم أن البحارة قد أحبوا المبالغة في شيء ما، وغالبًا ما بالغوا في الشيء لعدة مرات.

هدأ نفسه ثم فحص أنقاض مكتب التلغراف.

ومع ذلك، حتى لو كانت مبالغة، اعتقد فيردو أن الباب قد إستحق الدراسة.

لجزء من الثانية، اشتبه فيردو في أن “خدعة الرياح” الخاصة به قد تسببت في حدوث عاصفة، أو ربما تسببت في بعض التغييرات في أنقاض المذبح الذي تم تطهيره.

بعد جولة بحث، اكتشف هدفه.

هذا التخمين جعل جبينه يتصبب عرقًا باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الباب الخشبي ذو المظهر العادي متكئًا على جدار منهار بأقفال ومقابض نحاسية.

كان بابًا خشبيًا عاديًا، لكنه كان الشيء الوحيد الذي بقي سليماً في بانسي.

لم يكن هناك جثث حوله، ولم تكن هناك آثار للدم. كان مطابق لغالبية الأنقاض.

تمامًا عندما كانت عظام فيردو على وشك الانهيار، تلاشى شكله تدريجياً واختفى.

‘تماما، لقد كان يبالغ. هيه، ربما سمع القرصان عن هذا الباب الخشبي من مكان آخر. لم يجرؤ هو وأتباعه على نقلها…’ نظر فيردو حوله وقال فجأة، “من هناك؟”

بانغ!

“لماذا تراقبني؟”

في الواقع لم يلاحظ أي شخص من حوله، ولكن بناءً على خبرته ودروسه، كان بإمكانه استخدام الكلمات ورد الفعل لخداع الوجود المحتمل للمراقب.

بالتفكير في كيف كان موجودًا بالفعل في ميناء بانسي، ولم يكن قادرًا على تحمل أن يتم إخافته للهرب هكذا فقط، استجمع شجاعته واقترب من الصخرة المغطاة بشقوق سوداء متفحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ثانية، ظهر رجل في منتصف العمر ذو بطن كبير في الظل.

تنهد فيردو بإرتياح بينما لم يضيع أي وقت في الاقتراب من الباب الخشبي.

لم يقل شيئًا وغادر المكان بصمت.

في الواقع لم يلاحظ أي شخص من حوله، ولكن بناءً على خبرته ودروسه، كان بإمكانه استخدام الكلمات ورد الفعل لخداع الوجود المحتمل للمراقب.

تنهد فيردو بإرتياح بينما لم يضيع أي وقت في الاقتراب من الباب الخشبي.

هدأ نفسه ثم فحص أنقاض مكتب التلغراف.

وبحسب المعلومات التي حصل عليها، فبغض النظر عن الطريقة التي فتح بها الباب الخشبي، فلن يحدث أي تغيير غير طبيعي. لن يكون هناك خطر إذا لم يحاول تحريكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخفت نفسها جيدًا ولم يكتشفها فيردو. ومع ذلك، فإن الانفجار من الكرة البلورية أصابها بالخوف وجعلها تتفاعل بشكل مفرط، مما تسبب في فشلها في الحفاظ على حالتها المخفية.

بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سحب فيردو يده في كمه واستخدم رداءه الكلاسيكي كـ “قفاز” لسحب الباب الخشبي للأعلى.

“من هناك؟” عاد فيردو إلى رشده فجأة واستدار ليواجه اتجاهًا آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد رفع الباب الخشبي، وسكت المحيط.

ردت ببعض الأسئلة دون أي نية لإبعاد نفسها عن فيردو.

دفع فيردو الباب الخشبي كما لو كان يفتح الباب عادة، لكن لم تكن هناك تغييرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرت بالملل ونزلت لأخذ نزهة على أمل أن أحصل على بعض المجوهرات من بين الأنقاض. هل هناك أي مشكلة في ذلك؟”

جرب العديد من الطرق الأخرى، لكنه فشل في جعل الباب الخشبي يظهر أي تشوهات. لقد بدا وكأنه كان محظوظ فقط لأنه تم الحفاظ عليه بالكامل تحت قصف كنيسة لورد العواصف.

هذه المرة، ظهر ضباب أبيض رمادي أمام فيردو.

أخِذا نفسا عميقا، حاول فيردو تهدئة نفسه.

“…”. تجمدت نظرة فيردو وقف راسخًا على الأرض متجاهلًا تمامًا الألم الذي جلبته له الشظايا التي اخترقت جسده.

فكر للحظة وحاول فتح الباب مرة أخرى.

هدأ نفسه ثم فحص أنقاض مكتب التلغراف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، على عكس ما سبق، أمسك بالمقبض ولفه برفق.

“هل أنت… هنا لإرسال… برقية؟

بعد سماع صوت طقطقة خفيف من الاصطدام المعدني، دفع فيردو الباب الخشبي للخلف وتركه يتكئ على الحائط المنهار.

لم يكن هناك جثث حوله، ولم تكن هناك آثار للدم. كان مطابق لغالبية الأنقاض.

هذه المرة، ظهر ضباب أبيض رمادي أمام فيردو.

وبحسب المعلومات التي حصل عليها، فبغض النظر عن الطريقة التي فتح بها الباب الخشبي، فلن يحدث أي تغيير غير طبيعي. لن يكون هناك خطر إذا لم يحاول تحريكه.

في الضباب، كان هناك شارع واضح بشكل ضعيف وصف من المدرجات.

وهذا سمح له بالهروب من تتبع المرأة.

خارج أحد المنازل، كانت هناك لافتة خشبية. كانت هناك بعض الكلمات اللوينية عليها:

بعد سبع إلى ثماني دقائق، وضع فيردو العدسة المكبرة، التي كانت غرض غامض، وتنهد في حزن وفزع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ميناء بانسي مكتب التلغراف.”

على الرغم من أنه سمع أن بانسي كانت “متحفًا للطقس”، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أن التغييرات ستحدث فجأة.

بينما اتسعت حدقات فيردو، ظهر صوت هادئ من مكتب التلغراف الذي كان يكتنفه الضباب.

تنهد فيردو بإرتياح بينما لم يضيع أي وقت في الاقتراب من الباب الخشبي.

“هل أنت… هنا لإرسال… برقية؟

تنهد فيردو بإرتياح بينما لم يضيع أي وقت في الاقتراب من الباب الخشبي.

“تفضل بالدخول.”

مع وووش، تم “دفع” جزء صغير من الحصى بعيدًا عن المكان، وكشف عن الأرض تحته.

ردت ببعض الأسئلة دون أي نية لإبعاد نفسها عن فيردو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط